نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

World’s apocalypse online 199

الإمبراطور

الإمبراطور

“هل تسمي ذلك مجرد خدعة؟ هل تعتقد أنني ولدت بالأمس أو شيء من هذا القبيل؟ “

الفصل – 199: الإمبراطور
— — — — — — — — — — — — — — — — —

بالطبع ، لاحظ الإمبراطور هذا أيضًا.

بعد الاجتماع مع تشانغ يينغ هاو ، عادوا معًا.

لم يكن الإمبراطور سعيدًا بإجابته ، لذلك سعى إلى أبعد من ذلك.

“كيف حال الرئيس؟” سأل تشانغ ينغ هاو.

تنفس تشانغ ينغ هاو أيضا بارتياح وسأل: “ما فعلته الآن ، هل كانت تلك مهارة مختاري الاله؟”

“إنه آمن”

برؤية كيف كانت آنا مترددة في قول شيء ما ، لم يستطع غو تشينغ شان إلا أن يسأل: “ما الأمر؟ إذا كنت بحاجة إلى شيء ما فقط قوليه”

تنفس تشانغ ينغ هاو أيضا بارتياح وسأل: “ما فعلته الآن ، هل كانت تلك مهارة مختاري الاله؟”

بالطبع ، لاحظ الإمبراطور هذا أيضًا.

“ماذا تقصد؟” سأل غو تشينغ شان مجددا.

“العلم ، بالإضافة إلى جوهر العلم نفسه ، هو رؤية العالم كما هو حقًا ، وليس قول أشياء ترضي الآخرين”

“أعني كيف حلقت في السماء بعد أن تحطمت من النافذة” أوضح تشانغ يينغ هاو.

نظر الإمبراطور إلى إمبراطورته.

“هذا ليس طيرانًا حقًا ، على الأكثر يمكن اعتباره خدعة حَوم”

جاذبة إياه من خلال حشد من الناس ، توجهت آنا مباشرة إلى مكان وجود إمبراطور وإمبراطورة فوشي.

“هل تسمي ذلك مجرد خدعة؟ هل تعتقد أنني ولدت بالأمس أو شيء من هذا القبيل؟ “

“أعني كيف حلقت في السماء بعد أن تحطمت من النافذة” أوضح تشانغ يينغ هاو.

“إنها حقًا مجرد خدعة —— تريد أن تتعلمها؟ أستطيع تعليمك”

“إنه آمن”

“بالطبع أريد! إنه الطيران هذا الذي نتحدث عنه”

خفت العبوس على حاجبي الإمبراطور فجأة ، وانحسرت البرودة في وجهه قليلاً ، حيث احتوت النظرة في عينيه على ابتسامة صغيرة.

“من المحتمل أن يستغرق الأمر وقتًا طويلاً جدًا حتى تتمكن من القيام بذلك”

كان من المفترض أن يرمز هذا إلى أنه على الرغم من رحيله بالفعل ، إلا أنه كان لا يزال يراقب كل واحد من نسله ، ليحكم ما إذا كانوا أباطرة مناسبين أم لا.

“بغض النظر عن المدة التي تستغرقها ، طالما أنني سأتمكن من الطيران في النهاية ، سأستمر بالتأكيد في التدريب!” قال تشانغ يينغ هاو بحماس.

نظر إلى أحد مسؤوليه.

“الآن بعد أن ذكرت ذلك ، يمكنني على الأرجح استخدام ذلك كنقطة بيع لـحامي الكوكب”

دفعت آنا غو تشينغ شان أمام الإمبراطور والإمبراطورة ، ثم ركعت وفقًا لقواعد السلوك وقالت: “جلالة الإمبراطور والإمبراطورة ، هذا صديقي المقرب”

عادوا إلى غرفة الاستقبال الصغيرة.

كان الرجل يرتدي معطفاً فضفاضاً فاخراً ، مرتدياً تاجاً من الذهب الخالص مع اثنتي عشرة زاوية ، منقوشةً بخمسة جواهر لكل منها.

استقبلتهم آنا وسألت: “ماذا حدث في الخارج؟”

“إذن ماذا سنفعل الآن؟”

“حاولوا اغتيال الرئيس لكنهم فشلوا”

كانت آنا متوترة بعض الشيء.

“إذن ماذا سنفعل الآن؟”

يتمثل دور الراعي في توجيه قطيع الأغنام إلى الأمام ، والتأكد من عدم تعرضها لأي خطر والاستمرار في العيش بسلام.

“دعونا ننتظر ، قال الرئيس أن لديه شيء آخر ليتحدث معي بشأنه ، وسوف نغادر بعد ذلك”

“أعني كيف حلقت في السماء بعد أن تحطمت من النافذة” أوضح تشانغ يينغ هاو.

“حسناً”

توجه غو تشينغ شان وآنا نحو الإمبراطور والإمبراطورة.

برؤية كيف كانت آنا مترددة في قول شيء ما ، لم يستطع غو تشينغ شان إلا أن يسأل: “ما الأمر؟ إذا كنت بحاجة إلى شيء ما فقط قوليه”

تنتمي الجمجمة إلى الإمبراطور المؤسس لإمبراطورية فوشي.

“قبل أن نذهب ، هل يمكنك القدوم معي لمقابلة إمبراطور وإمبراطورة فوشي؟” ثم سألت آنا.

تم تشغيل الأغاني المثيرة ذات الإيقاع المتصاعد واحدة تلو الأخرى دون أي توقف.

غو تشينغ شان أدرك الآن للتو.

بينما كان يفكر ، أمسك به زوجان من الأيدي الصغيرة الدافئة والناعمة وقادتاه إلى الأمام.

كانت آنا قد طلبت للتو من إمبراطورية فوشي أن تأخذها ، كما أصدرت الإمبراطورية بيانًا رسميًا عالميًا حول هذا الموضوع. إذا هربت بشكل تعسفي في وقت قريب جدًا ، فسيكون ذلك مثل صفع إمبراطور فوشي على الوجه.

“كيف حال الرئيس؟” سأل تشانغ ينغ هاو.

إذا لم يتم التعامل مع هذا بشكل صحيح ، فستظهر الكثير من المشاكل.

Dantalian2

قال غو تشينغ شان: “لا مشكلة ، يمكننا الذهاب الآن إذا أردت”.

الفصل – 199: الإمبراطور — — — — — — — — — — — — — — — — —

ابتسمت آنا بإشراق وهي تنظر إليه.

وفقًا للبيانات المقدرة ، فإن هذه المجموعة من التكنولوجيا تتقدم على إمبراطورية فوشي بما لا يقل عن 15 عامًا.

بعد بضع دقائق ، تبع غو تشينغ شان آنا لمقابلة إمبراطور وإمبراطورة إمبراطورية فوشي.

الحرية تعني أن البلاد ليست تحت السيطرة.

مركز المؤتمرات الدولي التابع للكونفدرالية عبارة عن هيكل بيضاوي الشكل ، والحلقة الداخلية للهيكل هي في الهواء الطلق ، حيث تم زرع عدد قليل من الأشجار القديمة العملاقة مع حقل كبير من العشب.

قال غو تشينغ شان: “لا مشكلة ، يمكننا الذهاب الآن إذا أردت”.

لم يكن إمبراطور إمبراطورية فوشي مقيمًا في فندق الحرية حاليًا ، وبدلاً من ذلك قام ببناء منطقة استراحة مؤقتة هنا.

“هناك” أشارت آنا في اتجاه معين.

من كلماته الخاصة ، ‘الحرية’ كلمة سيئة تجعله يغضب.

“بغض النظر عن المدة التي تستغرقها ، طالما أنني سأتمكن من الطيران في النهاية ، سأستمر بالتأكيد في التدريب!” قال تشانغ يينغ هاو بحماس.

الحرية تعني أن البلاد ليست تحت السيطرة.

نظر الإمبراطور مباشرة إلى غو تشينغ شان ، ثم تابع ببطء: “لو كنت بدلاً من ذلك في إمبراطورية فوشي ، لكنت أعطيتك لقب ومعاملة عالِم ملكي على الفور ، أفضل بكثير من لقب عشوائي لبروفسور ما”

المواطنون العاديون ليسوا سوى خراف مقطوعة الرأس لا تعرف إلى أين تتجه.

وجميعهم من صنع هذا الشاب الآن.

إذا تم منح كل خروف الحق في الحرية ويمكنه الركض بعنف أينما شاء ، فلن يكون القطيع قطيعًا بعد الآن.

غو تشينغ شان أدرك الآن للتو.

وتعتبر العائلة المالكة لأي بلد هم رعاة القطيع.

“إذن …” عضت آنا شفتيها ، “كثَمنٍ لانضمامي إلى مجموعتك ، ستفعل ما أقوله الآن ، وبهذه الطريقة لن يكون هناك أي عداء”

يتمثل دور الراعي في توجيه قطيع الأغنام إلى الأمام ، والتأكد من عدم تعرضها لأي خطر والاستمرار في العيش بسلام.

وتعتبر العائلة المالكة لأي بلد هم رعاة القطيع.

وبسبب ذلك ، فإن كلمة ‘الحرية’ لا تحتوي إلا على الحقد والخطر ملفوفين تحت رداء جميل.

لهذا السبب ، رفض الإمبراطور البقاء في فندق الحرية.

لهذا السبب ، رفض الإمبراطور البقاء في فندق الحرية.

توقف الإمبراطور فجأة ، على ما يبدو يتذكر شيئًا ما.

جلب الإمبراطور والإمبراطورة من إمبراطورية فوشي أكثر من 1.000 خادم ومرؤوس للبقاء في الحلقة الداخلية لمركز المؤتمرات والمتمركزة في الهواء الطلق ، بعد أن أقاموا بعض الخيام الكبيرة.

بعد أن نظر إلى المكان الذي أشارت إليه ، رأى غو تشينغ شان رجلاً وامرأة يجلسون في وسط الناس مثل النجوم الساطعة في السماء.

عندما وصل غو تشينغ شان وآنا ، كانت حفلة رقص تجري هنا.

“أعني كيف حلقت في السماء بعد أن تحطمت من النافذة” أوضح تشانغ يينغ هاو.

تم تشغيل الأغاني المثيرة ذات الإيقاع المتصاعد واحدة تلو الأخرى دون أي توقف.

“وماذا سنفعل إذن؟” سأل غو تشينغ شان.

تحت الخيمة الكبيرة ، كان هناك أشخاص يؤدون أكل النار ، وآخرون يمارسون آداب الحيوانات ، و 80 راقصًا أو نحو ذلك كانوا يتحركون طبق الإيقاع ، وشكل ستة عشر شخصًا أوركسترا ، باستخدام أدوات مختلفة مع الراقصين ، يبذلون قصارى جهدهم للعزف.

لم تكن تعتقد أن الإمبراطور سيكون عدوانيًا جدًا ، فكل جملة قالها كانت حادة مثل الشفرة ، ولا تترك أي نوع من الكرامة للطرف الآخر.

“هناك” أشارت آنا في اتجاه معين.

عندما أمسكت آنا بيده ، على الرغم من أن الموسيقى كانت لا تزال تعزف وكان الجميع ما زالوا يستمتعون ، لا يزال غو تشينغ شان يشعر بأن نظرات الجميع قد حصرت عليه مباشرة.

بعد أن نظر إلى المكان الذي أشارت إليه ، رأى غو تشينغ شان رجلاً وامرأة يجلسون في وسط الناس مثل النجوم الساطعة في السماء.

على الرغم من روعة الخيمة بأكملها ، إلا أن الرجل ظل هادئًا تمامًا دون ابتسامة واحدة على وجهه.

كان الرجل يرتدي معطفاً فضفاضاً فاخراً ، مرتدياً تاجاً من الذهب الخالص مع اثنتي عشرة زاوية ، منقوشةً بخمسة جواهر لكل منها.

كان الرجل يرتدي معطفاً فضفاضاً فاخراً ، مرتدياً تاجاً من الذهب الخالص مع اثنتي عشرة زاوية ، منقوشةً بخمسة جواهر لكل منها.

وكان في يده صولجان من ذهب خالص. فوق الصولجان كانت هناك جمجمة بشرية ، والجمجمة تتطلع إلى الأمام ، وتحدق.

أجاب غو تشينغ شان: “أنا مشغول حاليًا بأشياء كثيرة جدًا ، لذا لم تتح لي الفرصة للذهاب”.

تنتمي الجمجمة إلى الإمبراطور المؤسس لإمبراطورية فوشي.

نظر إلى أحد مسؤوليه.

عندما توفي الإمبراطور المؤسس ، طلب أن يتم دمج جمجمته مع صولجانه الخاص ، وتغطى بطبقة من الذهب وينتقل إلى الأجيال اللاحقة من الأباطرة باسم الصولجان الملكي.

أدارت آنا عينيها ونظرت بعيدًا دون تردد ، يبدو أنها تريد التعبير عن أنه لا علاقة لها بالأمر.

كان من المفترض أن يرمز هذا إلى أنه على الرغم من رحيله بالفعل ، إلا أنه كان لا يزال يراقب كل واحد من نسله ، ليحكم ما إذا كانوا أباطرة مناسبين أم لا.

برؤية كيف كانت آنا مترددة في قول شيء ما ، لم يستطع غو تشينغ شان إلا أن يسأل: “ما الأمر؟ إذا كنت بحاجة إلى شيء ما فقط قوليه”

كان هذا هو أصل الصولجان الملكي الشهير لإمبراطورية فوشي.

هذه المرة ، لم يكلفوا أنفسهم عناء إخفاء نظراتهم بعد الآن وأغلقوها بإحكام على غو تشينغ شان ، على ما يبدو يريدون الرؤية عبره.

كان للرجل الذي يرتدي التاج وجه بسيط للغاية ، ولكن يمكنك التعرف عليه على الفور حتى لو كان وسط حشد من الناس.

وتعتبر العائلة المالكة لأي بلد هم رعاة القطيع.

لأنه لا يمكن لأي شخص عادي أن يقلد التعبير البارد الذي يحمله.

وتعتبر العائلة المالكة لأي بلد هم رعاة القطيع.

على الرغم من روعة الخيمة بأكملها ، إلا أن الرجل ظل هادئًا تمامًا دون ابتسامة واحدة على وجهه.

إذا لم يتم التعامل مع هذا بشكل صحيح ، فستظهر الكثير من المشاكل.

جلس هناك بلا مبالاة ، لكنه بعث شهوراً بأنه يجلس على عرش شاهق لا يمكن لأحد الوصول إليه ببساطة.

تم تشغيل الأغاني المثيرة ذات الإيقاع المتصاعد واحدة تلو الأخرى دون أي توقف.

جلست الإمبراطورة بجانبه ، تقشر الثمار بعناية من أجله أثناء الحديث عن شائعات مثيرة للاهتمام في الكونفدرالية ، وكانت تنظر أحيانًا إلى وجهه.

إنه مسرور جدا بهذا الشاب.

لم يجرؤ أحد على الجلوس حيث جلسوا.

“كيف حال الرئيس؟” سأل تشانغ ينغ هاو.

كان الجميع إما يقفون ، أو ينحنون بينما يبذلون قصارى جهدهم للابتسام ، أو راكعين على الأرض.

عندما وصل غو تشينغ شان وآنا ، كانت حفلة رقص تجري هنا.

توجه غو تشينغ شان وآنا نحو الإمبراطور والإمبراطورة.

جلب الإمبراطور والإمبراطورة من إمبراطورية فوشي أكثر من 1.000 خادم ومرؤوس للبقاء في الحلقة الداخلية لمركز المؤتمرات والمتمركزة في الهواء الطلق ، بعد أن أقاموا بعض الخيام الكبيرة.

قالت آنا بصوت منخفض: “لقد أعلنت إمبراطورية فوشي للتو حمايتها لي ، إذا كنت سأغادر الآن ، فسيكون الإمبراطور غاضبًا بالتأكيد ، ولن يكون الأمر سهلاً على عمتي”.

قال غو تشينغ شان دون أي تردد: “بالطبع سأتعاون معك”.

عمّة آنا هي إمبراطورة فوشي.

منذ أن أحضرت آنا غو تشينغ شان معها ، أفرغ الجميع طريقًا لهما للتوجه مباشرة إلى الإمبراطور والإمبراطورة.

“وماذا سنفعل إذن؟” سأل غو تشينغ شان.

بواسطة :

“سأستخدم أبسط طريقة لحل هذا الموقف ، لكنني سأحتاج إلى تعاونك” نظرت آنا إليه.

أجاب غو تشينغ شان: “فوشي هي الأفضل”.

قال غو تشينغ شان دون أي تردد: “بالطبع سأتعاون معك”.

نظر الإمبراطور إلى إمبراطورته.

“إذن …” عضت آنا شفتيها ، “كثَمنٍ لانضمامي إلى مجموعتك ، ستفعل ما أقوله الآن ، وبهذه الطريقة لن يكون هناك أي عداء”

“وماذا سنفعل إذن؟” سأل غو تشينغ شان.

“لا مشكلة” رد غو تشينغ شان.

نظر الإمبراطور مباشرة إلى غو تشينغ شان ، ثم تابع ببطء: “لو كنت بدلاً من ذلك في إمبراطورية فوشي ، لكنت أعطيتك لقب ومعاملة عالِم ملكي على الفور ، أفضل بكثير من لقب عشوائي لبروفسور ما”

يمكنه أن يفهم على الأقل هذا القدر.

منذ أن أحضرت آنا غو تشينغ شان معها ، أفرغ الجميع طريقًا لهما للتوجه مباشرة إلى الإمبراطور والإمبراطورة.

هناك العديد من الأشياء التي يجب مراعاتها أثناء إجراء العلاقات الدبلوماسية ، ومن المعروف أن إمبراطور فوشي هو شخص فخور. ليست آنا حاليًا تحت حمايته فحسب ، بل إنها تربطها أيضًا علاقات دم مع الإمبراطورة ، وبالتالي ازداد التعقيد. من الأفضل أن لا يفعل الشخص الذي لا يعرف ما يفعل أي شيء بشكل تعسفي بمفرده.

استقبلتهم آنا وسألت: “ماذا حدث في الخارج؟”

من الأفضل ترك هذا لآنا.

“حسنًا ، ليس فقط مثيرٌ للاهتمام ، بل ليس بسيطًا أيضًا” نظر الإمبراطور إلى غو تشينغ شان كما لو كان ينظر إلى ميكا متنقلة ذات تكنولوجيا قصوى.

بينما كان يفكر ، أمسك به زوجان من الأيدي الصغيرة الدافئة والناعمة وقادتاه إلى الأمام.

أجاب غو تشينغ شان: “فوشي هي الأفضل”.

جاذبة إياه من خلال حشد من الناس ، توجهت آنا مباشرة إلى مكان وجود إمبراطور وإمبراطورة فوشي.

“هناك” أشارت آنا في اتجاه معين.

في هذه اللحظة ، بدا أن كل شيء قد تغير.

“آه ، حسنًا ، اسمه غو تشينغ شان”

عندما أمسكت آنا بيده ، على الرغم من أن الموسيقى كانت لا تزال تعزف وكان الجميع ما زالوا يستمتعون ، لا يزال غو تشينغ شان يشعر بأن نظرات الجميع قد حصرت عليه مباشرة.

ثم انفجر فجأة في الضحك.

شعر وكأنه نموذج ظهر فجأة على المدرج ، واضطر إلى الجلوس أو الاختباء ، بينما كان الجميع يدققون في كل التفاصيل الصغيرة على جسده.

بواسطة :

بالطبع ، لاحظ الإمبراطور هذا أيضًا.

هذه المرة ، لم يكلفوا أنفسهم عناء إخفاء نظراتهم بعد الآن وأغلقوها بإحكام على غو تشينغ شان ، على ما يبدو يريدون الرؤية عبره.

عبس عندما قام بتقييم غو تشينغ شان.

جلست الإمبراطورة بجانبه ، تقشر الثمار بعناية من أجله أثناء الحديث عن شائعات مثيرة للاهتمام في الكونفدرالية ، وكانت تنظر أحيانًا إلى وجهه.

مع تحرك الإمبراطور بشكل طفيف للغاية ، لاحظت الإمبراطورة أيضًا الجو المتغير ، متابعة خط نظر الإمبراطور ، قامت عيناها أيضًا بتقييم غو تشينغ شان.

“بالطبع أريد! إنه الطيران هذا الذي نتحدث عنه”

على الرغم من أنها كانت مندهشة بعض الشيء ، إلا أنها سرعان ما ابتسمت وأومأت برأسها لتحية الاثنين.

الفصل – 199: الإمبراطور — — — — — — — — — — — — — — — — —

منذ أن أحضرت آنا غو تشينغ شان معها ، أفرغ الجميع طريقًا لهما للتوجه مباشرة إلى الإمبراطور والإمبراطورة.

نظر الإمبراطور إلى إمبراطورته.

دفعت آنا غو تشينغ شان أمام الإمبراطور والإمبراطورة ، ثم ركعت وفقًا لقواعد السلوك وقالت: “جلالة الإمبراطور والإمبراطورة ، هذا صديقي المقرب”

“دعونا ننتظر ، قال الرئيس أن لديه شيء آخر ليتحدث معي بشأنه ، وسوف نغادر بعد ذلك”

بصرف النظر عن الأوركسترا والراقصين الذين لم يُسمح لهم بالتوقف ، توقف الجميع عما كانوا يفعلونه.

“هناك” أشارت آنا في اتجاه معين.

هذه المرة ، لم يكلفوا أنفسهم عناء إخفاء نظراتهم بعد الآن وأغلقوها بإحكام على غو تشينغ شان ، على ما يبدو يريدون الرؤية عبره.

وبسبب ذلك ، فإن كلمة ‘الحرية’ لا تحتوي إلا على الحقد والخطر ملفوفين تحت رداء جميل.

هذا صديق آنا المقرب.
أميرة الإمبراطورية المقدسة ، صديقة آنا ميديشي المقرب!

كانت الكونفدرالية متقدمة على الإمبراطورية لعشرات السنين بفضل إلهة النزاهة ، بعد كم بذلت الإمبراطورية بصعوبة من اللحاق بالركب تقريبًا ، حصلت الكونفدرالية فجأة على أحدث تكنولوجيا الميكا المتطورة.

جلس الإمبراطور بلا حراك.

إذا تم منح كل خروف الحق في الحرية ويمكنه الركض بعنف أينما شاء ، فلن يكون القطيع قطيعًا بعد الآن.

نظرت الإمبراطورة إلى الإمبراطور ، وحركت فمها كما لو كانت تريد أن تقول شيئًا ، لكنها أوقفت نفسها.

يمكنه أن يفهم على الأقل هذا القدر.

أضافت آنا بسرعة ، بعد أن شاهدت كيف أن حواجب الإمبراطور أصبحت أكثر إحكاما ، وليس لديه نية للتحدث.

عندما توفي الإمبراطور المؤسس ، طلب أن يتم دمج جمجمته مع صولجانه الخاص ، وتغطى بطبقة من الذهب وينتقل إلى الأجيال اللاحقة من الأباطرة باسم الصولجان الملكي.

“آه ، حسنًا ، اسمه غو تشينغ شان”

أجاب غو تشينغ شان: “أنا مشغول حاليًا بأشياء كثيرة جدًا ، لذا لم تتح لي الفرصة للذهاب”.

“غو … تشينغ شان؟”

نظرت الإمبراطورة إلى الإمبراطور ، وحركت فمها كما لو كانت تريد أن تقول شيئًا ، لكنها أوقفت نفسها.

توقف الإمبراطور فجأة ، على ما يبدو يتذكر شيئًا ما.

خفت العبوس على حاجبي الإمبراطور فجأة ، وانحسرت البرودة في وجهه قليلاً ، حيث احتوت النظرة في عينيه على ابتسامة صغيرة.

“هذا اسم مألوف جدًا”

تم تشغيل الأغاني المثيرة ذات الإيقاع المتصاعد واحدة تلو الأخرى دون أي توقف.

نظر إلى أحد مسؤوليه.

أجاب غو تشينغ شان: “أنا مشغول حاليًا بأشياء كثيرة جدًا ، لذا لم تتح لي الفرصة للذهاب”.

نظرة المسؤول لم يترك غو تشينغ شان حتى مرة ، وأومأ سريعًا برأسه: “ذاك صحيح سيدي ، إنه هو. عالم الميكا الأول في الكونفدرالية ، مبتكر أحدث تكنولوجيا البروتوكول الأساسي ، وأول شخص اكتشف فيروسات الشياطين قاتلة البشر و الشياطين آكلة البشر ، بالإضافة إلى أنه بروفسور خاص في الأكاديمية العسكرية الكونفدرالية ——- على الرغم من أنه لم يذهب حتى الآن إلى هناك ولو مرة واحدة “

“غو … تشينغ شان؟”

“آه؟ لقد تلقيت دعوة خاصة ، فلماذا لا تذهب إلى الأكاديمية العسكرية للكونفدرالية للعمل؟ ” نظر الإمبراطور مباشرة إلى غو تشينغ شان واستجوب.

غو تشينغ شان أدرك الآن للتو.

أجاب غو تشينغ شان: “أنا مشغول حاليًا بأشياء كثيرة جدًا ، لذا لم تتح لي الفرصة للذهاب”.

تحت الخيمة الكبيرة ، كان هناك أشخاص يؤدون أكل النار ، وآخرون يمارسون آداب الحيوانات ، و 80 راقصًا أو نحو ذلك كانوا يتحركون طبق الإيقاع ، وشكل ستة عشر شخصًا أوركسترا ، باستخدام أدوات مختلفة مع الراقصين ، يبذلون قصارى جهدهم للعزف.

“مشغول؟” نظر الإمبراطور إلى آنا.

“هذا ليس طيرانًا حقًا ، على الأكثر يمكن اعتباره خدعة حَوم”

أدارت آنا عينيها ونظرت بعيدًا دون تردد ، يبدو أنها تريد التعبير عن أنه لا علاقة لها بالأمر.

“هناك” أشارت آنا في اتجاه معين.

ولكن مع معرفة الجميع لشخصيتها جيدًا ، لتكون قادرة على القيام بمثل هذا التصرف يشير بوضوح إلى أن غو تشينغ شان كان مشغولًا حقًا بشيء ما.

“دعونا ننتظر ، قال الرئيس أن لديه شيء آخر ليتحدث معي بشأنه ، وسوف نغادر بعد ذلك”

“أنت عالم ——- إذن اسمح لي أن أسألك ، كونفدرالية الحرية وإمبراطورية فوشي ، أي من هذين البلدين يتطور حاليًا بشكل أفضل؟” تساءل الإمبراطور أكثر.

“إذن …” عضت آنا شفتيها ، “كثَمنٍ لانضمامي إلى مجموعتك ، ستفعل ما أقوله الآن ، وبهذه الطريقة لن يكون هناك أي عداء”

كانت آنا متوترة بعض الشيء.

“آه؟ لقد تلقيت دعوة خاصة ، فلماذا لا تذهب إلى الأكاديمية العسكرية للكونفدرالية للعمل؟ ” نظر الإمبراطور مباشرة إلى غو تشينغ شان واستجوب.

لم تكن تعتقد أن الإمبراطور سيكون عدوانيًا جدًا ، فكل جملة قالها كانت حادة مثل الشفرة ، ولا تترك أي نوع من الكرامة للطرف الآخر.

“آه؟ لقد تلقيت دعوة خاصة ، فلماذا لا تذهب إلى الأكاديمية العسكرية للكونفدرالية للعمل؟ ” نظر الإمبراطور مباشرة إلى غو تشينغ شان واستجوب.

كانت تمسك بيد غو تشينغ شان ، وأرادت الإشارة إلى شيء ما ، لكن غو تشينغ شان قد قرص يدها برفق وأشار بعينيه إلى أنه لا يوجد ما يدعو للقلق.

“كيف حال الرئيس؟” سأل تشانغ ينغ هاو.

أجاب غو تشينغ شان: “فوشي هي الأفضل”.

غو تشينغ شان أدرك الآن للتو.

“آه؟ لما ذلك؟” كان لدى الإمبراطور نظرة مهتمة.

عادوا إلى غرفة الاستقبال الصغيرة.

هذا الشاب لا يبدو من النوع الذي يرضي شخصًا ما ، لذا فإن ما قاله لم يكن بالتأكيد كلمات فارغة لإرضائه.

كان للرجل الذي يرتدي التاج وجه بسيط للغاية ، ولكن يمكنك التعرف عليه على الفور حتى لو كان وسط حشد من الناس.

“هذا ما أشارت إليه إحصائيات السنوات العشر الماضية” أجاب غو تشينغ شان بكل بساطة.

“غو … تشينغ شان؟”

“هل العلماء مثلك ينظرون فقط إلى الإحصائيات ولا شيء آخر؟ ألن تحاول عادة الحفاظ على القليل من الكرامة لكونفدرالية الحرية الخاصة بك وعلى الأقل تقول إن البلدين لم يكونا متباعدين إلى هذا الحد؟”

مركز المؤتمرات الدولي التابع للكونفدرالية عبارة عن هيكل بيضاوي الشكل ، والحلقة الداخلية للهيكل هي في الهواء الطلق ، حيث تم زرع عدد قليل من الأشجار القديمة العملاقة مع حقل كبير من العشب.

لم يكن الإمبراطور سعيدًا بإجابته ، لذلك سعى إلى أبعد من ذلك.

بينما كان يفكر ، أمسك به زوجان من الأيدي الصغيرة الدافئة والناعمة وقادتاه إلى الأمام.

“العلم ، بالإضافة إلى جوهر العلم نفسه ، هو رؤية العالم كما هو حقًا ، وليس قول أشياء ترضي الآخرين”

توقف الإمبراطور فجأة ، على ما يبدو يتذكر شيئًا ما.

خفت العبوس على حاجبي الإمبراطور فجأة ، وانحسرت البرودة في وجهه قليلاً ، حيث احتوت النظرة في عينيه على ابتسامة صغيرة.

عبس عندما قام بتقييم غو تشينغ شان.

ثم انفجر فجأة في الضحك.

هذه المرة ، لم يكلفوا أنفسهم عناء إخفاء نظراتهم بعد الآن وأغلقوها بإحكام على غو تشينغ شان ، على ما يبدو يريدون الرؤية عبره.

مع ضحكته ، بدا أن الجو المتوتر قد خفت حدة ، حيث بدأ الهواء في الدوران ، واستمرت الموسيقى كخلفية للجميع ليبتهجوا.

وفقًا للبيانات المقدرة ، فإن هذه المجموعة من التكنولوجيا تتقدم على إمبراطورية فوشي بما لا يقل عن 15 عامًا.

نظر الإمبراطور إلى إمبراطورته.

“هل العلماء مثلك ينظرون فقط إلى الإحصائيات ولا شيء آخر؟ ألن تحاول عادة الحفاظ على القليل من الكرامة لكونفدرالية الحرية الخاصة بك وعلى الأقل تقول إن البلدين لم يكونا متباعدين إلى هذا الحد؟”

“يا له من شاب مثير للاهتمام أليس كذلك؟” ابتسمت الإمبراطورة وهي تتكلم.

“بالطبع أريد! إنه الطيران هذا الذي نتحدث عنه”

“حسنًا ، ليس فقط مثيرٌ للاهتمام ، بل ليس بسيطًا أيضًا” نظر الإمبراطور إلى غو تشينغ شان كما لو كان ينظر إلى ميكا متنقلة ذات تكنولوجيا قصوى.

كانت آنا قد طلبت للتو من إمبراطورية فوشي أن تأخذها ، كما أصدرت الإمبراطورية بيانًا رسميًا عالميًا حول هذا الموضوع. إذا هربت بشكل تعسفي في وقت قريب جدًا ، فسيكون ذلك مثل صفع إمبراطور فوشي على الوجه.

إنه مسرور جدا بهذا الشاب.

“ماذا تقصد؟” سأل غو تشينغ شان مجددا.

يجب على العلماء أن يكونوا هكذا ، لا يضيعوا عقولهم في أشياء لا طائل منها.

مركز المؤتمرات الدولي التابع للكونفدرالية عبارة عن هيكل بيضاوي الشكل ، والحلقة الداخلية للهيكل هي في الهواء الطلق ، حيث تم زرع عدد قليل من الأشجار القديمة العملاقة مع حقل كبير من العشب.

كانت الكونفدرالية متقدمة على الإمبراطورية لعشرات السنين بفضل إلهة النزاهة ، بعد كم بذلت الإمبراطورية بصعوبة من اللحاق بالركب تقريبًا ، حصلت الكونفدرالية فجأة على أحدث تكنولوجيا الميكا المتطورة.

تنتمي الجمجمة إلى الإمبراطور المؤسس لإمبراطورية فوشي.

وفقًا للبيانات المقدرة ، فإن هذه المجموعة من التكنولوجيا تتقدم على إمبراطورية فوشي بما لا يقل عن 15 عامًا.

“حسنًا ، ليس فقط مثيرٌ للاهتمام ، بل ليس بسيطًا أيضًا” نظر الإمبراطور إلى غو تشينغ شان كما لو كان ينظر إلى ميكا متنقلة ذات تكنولوجيا قصوى.

وجميعهم من صنع هذا الشاب الآن.

لم تكن تعتقد أن الإمبراطور سيكون عدوانيًا جدًا ، فكل جملة قالها كانت حادة مثل الشفرة ، ولا تترك أي نوع من الكرامة للطرف الآخر.

من ما يبدو ، فإن علاقته مع آنا هي أيضًا استثنائية.

قال غو تشينغ شان دون أي تردد: “بالطبع سأتعاون معك”.

“مما يمكنني رؤيته ، كونك بروفسوراً خاصًا في الأكاديمية العسكرية للكونفدرالية ليس شيئًا مميزًا ، لذا فمن الصحيح ألا تذهب”

هذا الشاب لا يبدو من النوع الذي يرضي شخصًا ما ، لذا فإن ما قاله لم يكن بالتأكيد كلمات فارغة لإرضائه.

نظر الإمبراطور مباشرة إلى غو تشينغ شان ، ثم تابع ببطء: “لو كنت بدلاً من ذلك في إمبراطورية فوشي ، لكنت أعطيتك لقب ومعاملة عالِم ملكي على الفور ، أفضل بكثير من لقب عشوائي لبروفسور ما”

برؤية كيف كانت آنا مترددة في قول شيء ما ، لم يستطع غو تشينغ شان إلا أن يسأل: “ما الأمر؟ إذا كنت بحاجة إلى شيء ما فقط قوليه”

بواسطة :

إنه مسرور جدا بهذا الشاب.

Dantalian2


كان الجميع إما يقفون ، أو ينحنون بينما يبذلون قصارى جهدهم للابتسام ، أو راكعين على الأرض.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط