نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

World’s apocalypse online 200

من فضلك أعطنا القليل من الضوء

من فضلك أعطنا القليل من الضوء

 

تبع بصرها الاتجاه الذي كان يشير إليه ؛ كانت آنا مرتبكة بعض الشيء.

الفصل – 200: من فضلك أعطنا القليل من الضوء
— — — — — — — — — — — — — — — — —

بقول ذلك ، كانت آنا لا تزال تنظر من النافذة ، تحاول العثور على الشيء الذي كان يشير إليه غو تشينغ شان.

“أشكرك يا صاحب الجلالة ، لكن لدي حاليًا شيء آخر أكثر أهمية” ، ألقى غو تشينغ شان نظرة سريعة على آنا.كانت آنا خائفة من أن مزاج الإمبراطور قد يتدهور مرة أخرى ، لذلك سرعان ما تقدمت وأمسكت بيد الإمبراطورة: “أريد أن أبقى معه في الكونفدرالية لفترة قصيرة”

أخذ الإمبراطور الهولو-براين وفحصه بسرعة.

فركت الإمبراطورة وجهها بلطف ، متسائلة بصوت منخفض: “جادة؟”

“آنا هي قريبتي ، لذا لا يمكنني تركك تحتفظ بها لنفسك لفترة طويلة. بعد فترة ، تعال معها إلى فوشي ، سأحرص على أن أقدم لكما أفضل استقبال تستحقانه” قال الإمبراطور بسلام شديد.

احمر وجه آنا ، ثم أومأت برأسها.

أصيب المسؤول بعض الشيء بالصدمة: “لن نشارك في المؤتمر القادم؟”

ابتسمت الإمبراطورة بقلق: “لكن إمبراطورية فوشي أعلنت للتو حمايتها لك ، من الصعب عليك أن تهربي بتلك السرعة”

“حسنًا ، لقد واكبت تمثيلا جيداً تمامًا ، دعنا نأمل أن تتمكن من مواكبة ذلك خلال المأدبة أيضًا” ، قرصت آنا أذنيه وقالت.

“إنه لا بأس ، أليس كذلك؟ أنا فقط أريد أن أكون معه لفترة من الوقت ، هذا كل شيء” حاولت آنا أن تتصرف بشكل مدلل.

لقد انتهى بالفعل من ارتداء بدلته ، حيث انحنت الخادمتان وخرجتا.

يمكن للإمبراطورة فقط أن تبتسم بقلق ، لكنها لا تستطيع قول أي شيء.

نظر الإمبراطور بسرعة إلى مسؤوليه.

هذه المسألة كبيرة أو صغيرة كما هي ، كل شيء يعتمد على أفكار الإمبراطور.

“لا يا سيدي ، إنه أرستقراطي من اللوردات التسعة ، يدعى تشانغ يينغ هاو” تحدث الحارس.

نظر الإمبراطور بسرعة إلى مسؤوليه.

“ما الأمر ، هل تحتاج هذا الشيء؟”

أومأ أحد المسؤولين برأسه بشكل طفيف دون الكشف عن حركته.

أمسك الإمبراطور بيد الإمبراطورة ووقف قائلاً: “يمكنكما المغادرة بعد العشاء”

كان الإمبراطور يفكر.

“لا.” قالت آنا بلا مبالاة: “صنع واحد يكلف أكثر من نصف الخزنة ، لذلك بعد أن استخدمته لنفسي ، لم نصنع أي واحد بعده”.

لا يمكن تزوير عواطف أي شخص ، هي تريد حقًا أن تأتي معه.

قال غو تشينغ شان: “أنا آسف لأنني لم ألاحظ مشاعرك”.

——– يبدو أن آنا الصغيرة وجدت الحب الحقيقي هذه المرة.
وهذا يعني ، آنا لا تريد ترك فوشي والانضمام إلى حضن الكونفدرالية.
هذا جيد طالما أن الأمر ليس كذلك.

“ربما تشعرين وكأنك تخوضين مقامرة نهائية ستنتهي إما بشكل جيد أو بشكل سيئ حقًا. لكن الحقيقة هي أنك اتخذت قرارك بالفعل ، ومع ذلك ما زلت أجعلك قلقة بهذا الشكل ، هذا خطأي ” “أنا حقاً وجب عليّ أن أجعلك تعرفين شيئا عني في وقت سابق”

في هذه المرحلة ، استدارت الإمبراطورة قائلة مع تلميح من العزاء والاختبار في نفس الوقت: “جلالتك ، يبدو أن آنا قليلا شقية جدًا”

أمسك الإمبراطور بيد الإمبراطورة ووقف قائلاً: “يمكنكما المغادرة بعد العشاء”

ضحك الإمبراطور: “قد أتحكم في إمبراطورية بأكملها ، لكن حتى أنا لا أستطيع التحكم في قلوب طفلين”
“ومع ذلك ، لدي اقتراح صغير”

“آنا الصغيرة ، ما رأيك؟” أمال الإمبراطور رأسه إليها وسأل بابتسامة.

قال غو تشينغ شان: “من فضلك دعنا نسمعه ، جلالتك”.

عبس بشكل غير متوقع وقال: “متمرد من اللوردات التسعة؟ جمعية القتلة؟ لم أكن أعتقد أن مثل هذه الموهبة يمكن أن تولد من هؤلاء الناس”

“آنا هي قريبتي ، لذا لا يمكنني تركك تحتفظ بها لنفسك لفترة طويلة. بعد فترة ، تعال معها إلى فوشي ، سأحرص على أن أقدم لكما أفضل استقبال تستحقانه” قال الإمبراطور بسلام شديد.

تمكنت آنا أخيرًا من التنفس ، وحدقت في غو تشينغ شان: “لماذا لست قلقًا حتى قليلاً”

ثم نظر إلى الإمبراطورة.

“لأن النصف الآخر ، لقد أعطاني والدي إياه بالفعل ——- في العالم بأسره ، أنا فقط أمتلك النصف الآخر من الوصفة”

قالت الإمبراطورة بسرعة: “بعد أسبوعين ، خلال أحر يوم في العام ، سنسمح لكما بالحضور معنا إلى القصر الشمالي ، الطقس هناك جيد جدًا. يمكنكما الذهاب للصيد في الصباح وهناك مكان لحفلة رقص في المساء ، إذا كنتما محظوظين ، فقد نتمكن حتى من مراقبة بعض وحوش الفضاء باستخدام التلسكوب ”

Dantalian2  

كان الإمبراطور مسروراً ، أومأ برأسه وسأل: “العالم غو ، ما رأيك في هذا الاقتراح؟”

بعد التفكير قليلاً ، سأل: “وصفة مصل إيقاظ مختاري الإله قد استولت عليه الكنيسة المقدسة ، أليس كذلك؟”

انحنى غو تشينغ شان بأدب وأجاب: “سمعت أن الإمبريال دِيير هو مادة ممتازة ، لذا يجب أن أجرب البعض في ذلك الوقت”
{إنه نبيذ}

“ربما تشعرين وكأنك تخوضين مقامرة نهائية ستنتهي إما بشكل جيد أو بشكل سيئ حقًا. لكن الحقيقة هي أنك اتخذت قرارك بالفعل ، ومع ذلك ما زلت أجعلك قلقة بهذا الشكل ، هذا خطأي ” “أنا حقاً وجب عليّ أن أجعلك تعرفين شيئا عني في وقت سابق”

نظر إليه الإمبراطور في دهشة وابتسم: “لم يبدُ عليك ذلك ، لكنك أيضًا خبير ألست كذلك ، عندما تغادر ، يمكنك أن تأخذ سلة معك لتتذوقه ببطء”

“جيدٌ جداً ، في منتصف الشهر المقبل ، سيعود كلاكما معًا” ، سرعان ما جعلت الإمبراطورة الأمر رسميًا مع تصفيق يديها.

“شكرا لك يا صاحب الجلالة”

جالسًا على السفينة الحربية النجمية ، غادر مركز المؤتمرات دون أي اهتمام للمكالمات العديدة من الإدارات المختلفة في الكونفدرالية.

“جيدٌ جداً ، في منتصف الشهر المقبل ، سيعود كلاكما معًا” ، سرعان ما جعلت الإمبراطورة الأمر رسميًا مع تصفيق يديها.

إذن فلا يوجد أي مخزون حاليًا أيضًا ، لماذا مهمة تطوير ‘الضرب’ صعبة للغاية؟

“آنا الصغيرة ، ما رأيك؟” أمال الإمبراطور رأسه إليها وسأل بابتسامة.

“يجب أن أقول ، إنه حقًا عالم ميكا عبقري” لم يستطع المسؤول المساعدة وأشاد به.

“أريد أيضًا سلة من الأمبريال ديير ، سأعود إلى فوشي بعد أن أنهيها” لعقت آنا شفتيها وقالت.

ابتسمت الإمبراطورة بقلق: “لكن إمبراطورية فوشي أعلنت للتو حمايتها لك ، من الصعب عليك أن تهربي بتلك السرعة”

ضحك الإمبراطور بحرارة وأشار إليها: “يمكنك نسيان الأمر. هل تعتقدين أنني لا أعرف حقًا من أخذ الإمبريال ديير خاصتي ذو الثمانين عامًا؟ ”

“إنه لا بأس ، أليس كذلك؟ أنا فقط أريد أن أكون معه لفترة من الوقت ، هذا كل شيء” حاولت آنا أن تتصرف بشكل مدلل.

تمت مضايقة آنا بهذه الطريقة من قبل الإمبراطور أمام الجميع ، لكنها ما زالت ترفع ذقنها دون أي خوف.

وبقول ذلك ، أشار غو تشينغ شان إلى المشهد خارج لوح النافذة.

“أعطني نصف ما ستحصل عليه” نظرت إلى غو تشينغ شان وأعلنت.

“أريد أيضًا سلة من الأمبريال ديير ، سأعود إلى فوشي بعد أن أنهيها” لعقت آنا شفتيها وقالت.

“دعينا نشرب معًا ، سنذهب إلى فوشي بعد ذلك ، آمل فقط أن لا يجف الإمبراطور بسببنا” رد غو تشينغ شان.

——– يبدو أن آنا الصغيرة وجدت الحب الحقيقي هذه المرة. وهذا يعني ، آنا لا تريد ترك فوشي والانضمام إلى حضن الكونفدرالية. هذا جيد طالما أن الأمر ليس كذلك.

ابتسم الإمبراطور وقال: “سأدع شخصًا يُقلكما في ذلك الوقت”.

لم يحل الليل بالكامل بعد ، لذلك كانت العاصمة بأكملها محاطة بضوء برتقالي خافت بسبب غروب الشمس.

كونه قادرًا على وضع مثل هذه الموهبة في احتضان الإمبراطورية بهذه الطريقة ، كان الإمبراطور في مزاج جيد بشكل استثنائي.

أخذ الإمبراطور الهولو-براين وفحصه بسرعة.

في هذه المرحلة ، جاء مسؤول وقال بصوت منخفض: “جلالتك ، حان وقت المأدبة الليلية.”

جالسًا على السفينة الحربية النجمية ، غادر مركز المؤتمرات دون أي اهتمام للمكالمات العديدة من الإدارات المختلفة في الكونفدرالية.

أمسك الإمبراطور بيد الإمبراطورة ووقف قائلاً: “يمكنكما المغادرة بعد العشاء”

كان الإمبراطور مسروراً ، أومأ برأسه وسأل: “العالم غو ، ما رأيك في هذا الاقتراح؟”

“سيكون شرفا لي؛ هل يمكنني دعوة صديق؟ ” سأل غو تشينغ شان.

نظر إليه الإمبراطور في دهشة وابتسم: “لم يبدُ عليك ذلك ، لكنك أيضًا خبير ألست كذلك ، عندما تغادر ، يمكنك أن تأخذ سلة معك لتتذوقه ببطء”

“ادعوه ، ادعوهم جميعًا ، كلما كان أكثر كلما كان أكثر مرحًا بعد كل شيء” قال الإمبراطور وغادر أولاً مع الإمبراطورة.

“أشكرك يا صاحب الجلالة ، لكن لدي حاليًا شيء آخر أكثر أهمية” ، ألقى غو تشينغ شان نظرة سريعة على آنا.كانت آنا خائفة من أن مزاج الإمبراطور قد يتدهور مرة أخرى ، لذلك سرعان ما تقدمت وأمسكت بيد الإمبراطورة: “أريد أن أبقى معه في الكونفدرالية لفترة قصيرة”

الحشد كذلك تبع خلف جلالته الإمبراطور.

“آنا هي قريبتي ، لذا لا يمكنني تركك تحتفظ بها لنفسك لفترة طويلة. بعد فترة ، تعال معها إلى فوشي ، سأحرص على أن أقدم لكما أفضل استقبال تستحقانه” قال الإمبراطور بسلام شديد.

تمكنت آنا أخيرًا من التنفس ، وحدقت في غو تشينغ شان: “لماذا لست قلقًا حتى قليلاً”

“سيكون شرفا لي؛ هل يمكنني دعوة صديق؟ ” سأل غو تشينغ شان.

أجاب غو تشينغ شان: “الإمبراطور هو أيضًا مجرد إنسان”.

الفصل – 200: من فضلك أعطنا القليل من الضوء — — — — — — — — — — — — — — — — —

“لكنه ليس الإمبراطور فقط ، إنه أقوى محترف في الإمبراطورية بأكملها ، وربما حتى في العالم”

فركت الإمبراطورة وجهها بلطف ، متسائلة بصوت منخفض: “جادة؟”

رد غو تشينغ شان: “لكنه لا يزال بشريًا”.

“… ستساعدني حقًا بعد انتهاء هذا ، أليس كذلك؟”

كان يفكر بصمت في براعة شيفو في المعركة.

“لكنه ليس الإمبراطور فقط ، إنه أقوى محترف في الإمبراطورية بأكملها ، وربما حتى في العالم”

نظرت إليه آنا لترى أنه كان هادئًا حقًا ، وأصبحت أكثر سعادة.

في هذه المرحلة ، جاء مسؤول وقال بصوت منخفض: “جلالتك ، حان وقت المأدبة الليلية.”

“هل كنت تعلم؟ حتى على بابا الكنيسة المقدسة أن يرفع دائمًا حذره أمامه”

نظر الإمبراطور بسرعة إلى مسؤوليه.

“أنا لم أفعل أي شيء قد يغضبه الآن ، أليس كذلك؟”

“لما ذلك؟”

“حسنًا ، لقد واكبت تمثيلا جيداً تمامًا ، دعنا نأمل أن تتمكن من مواكبة ذلك خلال المأدبة أيضًا” ، قرصت آنا أذنيه وقالت.

رد غو تشينغ شان: “لكنه لا يزال بشريًا”.

“سأتصل بـتشانغ يينغ هاو أولاً ، اضطر إلى الانتظار لفترة طويلة ، ربما يكون جائعًا” فرك غو تشينغ شان أذنه المضغوطة وتحدث بقلق.

بعد سماع صوته ، من المشهد خارجَ المركز الدولي للمؤتمرات مباشرة الذي كانوا ينظرون إليه ، باجتياز المدرسة ، المصنع ، ناطحات السحاب الحكومية ، مستشفى العاصمة المركزي ، المطاعم الكبيرة ، دور السينما ، الملاعب ، الفنادق ، الحدائق ، الساحات ، الجسور … على طول الطريق حتى الأفق حيث لا يمكن للعين أن تدرك تمامًا تحت غروب الشمس ؛ بغض النظر عن ما كان عليه ، طالما أنه يمكن أن ينبعث منه الضوء ، سواء كان ذلك من مصابيح الشوارع أو أجهزة الهولو-براين أو المصابيح الأمامية للسيارات أو المكوكات ، أو الأضواء الخارجية للمباني الطويلة والقصيرة ، وجميع الأضواء داخل المباني نفسها ، حتى الميكا المتنقلة التي كانت تمر ، كلها أضاءت في نفس الوقت.

على جانب آخر.

“سيكون شرفا لي؛ هل يمكنني دعوة صديق؟ ” سأل غو تشينغ شان.

كان الإمبراطور يقف أمام مرآة كبيرة حيث ساعدته خادمتان على تغيير ملابسه.

“ما أريدك أن تريه ، ليس مكانًا محددًا” مبتسمًا ، تابع غو تشينغ شان: “من فضلك أعطنا القليل من الضوء”

“هل وجدتها بعد؟” سأل.

“هل كنت تعلم؟ حتى على بابا الكنيسة المقدسة أن يرفع دائمًا حذره أمامه”

أجاب أحد المسؤولين: “أجل ، العشرات من البروتوكولات الأساسية لما يسمى بتكنولوجيا ‘خوارزمية الحياة’ تم إنشاؤها بواسطة غو تشينغ شان”.

“هل كنت تعلم؟ حتى على بابا الكنيسة المقدسة أن يرفع دائمًا حذره أمامه”

“يجب أن أقول ، إنه حقًا عالم ميكا عبقري” لم يستطع المسؤول المساعدة وأشاد به.

“اللوردات التسعة …” سخر الإمبراطور ببرود ، “إنه شخص أرسله اللوردات التسعة خصيصًا للفوز بغو تشينغ شان؟”

علق الإمبراطور: “هذه الموهبة تضيع في الكونفدرالية”.

 

سار أحد الحراس بسرعة وركع على إحدى قدميه ليقول: “جلب غو تشينغ شان مع آنا رجلاً آخر إلى المأدبة”

“لا يا سيدي ، إنه أرستقراطي من اللوردات التسعة ، يدعى تشانغ يينغ هاو” تحدث الحارس.

“من هو؟ مساعده البحثي؟ ” سأل الإمبراطور.

علق الإمبراطور: “هذه الموهبة تضيع في الكونفدرالية”.

“لا يا سيدي ، إنه أرستقراطي من اللوردات التسعة ، يدعى تشانغ يينغ هاو” تحدث الحارس.

هذه المسألة كبيرة أو صغيرة كما هي ، كل شيء يعتمد على أفكار الإمبراطور.

“اللوردات التسعة …” سخر الإمبراطور ببرود ، “إنه شخص أرسله اللوردات التسعة خصيصًا للفوز بغو تشينغ شان؟”

الآن بعد أن ساد الصمت في كل مكان ، حدق الإمبراطور في نفسه في المرآة وتمتم: “طالما أنهم مفيدون ، يجب أن يخدموا الإمبراطورية ، هذا هو المصير الوحيد للجميع”

“إنه ليس كذلك ، هذا هو الملف الشخصي لـتشانغ يينغ هاو ، يرجى إلقاء نظرة سيدي”

ضحك الإمبراطور: “قد أتحكم في إمبراطورية بأكملها ، لكن حتى أنا لا أستطيع التحكم في قلوب طفلين” “ومع ذلك ، لدي اقتراح صغير”

أخذ الإمبراطور الهولو-براين وفحصه بسرعة.

“هل لدى الإمبراطورية المقدسة أي مخزون متبقي من مصل إيقاظ مختاري الإله ذو النقاوة الأعلى؟” سألها غو تشينغ شان.

عبس بشكل غير متوقع وقال: “متمرد من اللوردات التسعة؟ جمعية القتلة؟ لم أكن أعتقد أن مثل هذه الموهبة يمكن أن تولد من هؤلاء الناس”

سار أحد الحراس بسرعة وركع على إحدى قدميه ليقول: “جلب غو تشينغ شان مع آنا رجلاً آخر إلى المأدبة”

أعطى الإمبراطور الهولو-براين للمسؤول.

“لكنه ليس الإمبراطور فقط ، إنه أقوى محترف في الإمبراطورية بأكملها ، وربما حتى في العالم”

قرأ المسؤول سريعًا كل شيء وحكم عليه: “حقيقة أنهم معارف تثبت أكثر أن غو تشينغ شان غير مهتم باللوردات التسعة”

نظر إليه الإمبراطور في دهشة وابتسم: “لم يبدُ عليك ذلك ، لكنك أيضًا خبير ألست كذلك ، عندما تغادر ، يمكنك أن تأخذ سلة معك لتتذوقه ببطء”

“إلهة النزاهة ليست سوى جوهرة براقة تتفكك بالفعل” أومأ الإمبراطور برأسه ، “في الوقت الحالي ، يجب أن تكون تكنولوجيا الميكا المتطورة في أيدي الإمبراطورية وليس اللوردات التسعة الحمقى”

Dantalian2  

لقد انتهى بالفعل من ارتداء بدلته ، حيث انحنت الخادمتان وخرجتا.

الآن بعد أن ساد الصمت في كل مكان ، حدق الإمبراطور في نفسه في المرآة وتمتم: “طالما أنهم مفيدون ، يجب أن يخدموا الإمبراطورية ، هذا هو المصير الوحيد للجميع”

“اذهب واستعد” قال الإمبراطور للمسؤول ، “بعد هذه المأدبة ، سنعود إلى الإمبراطورية”

“لا يا سيدي ، إنه أرستقراطي من اللوردات التسعة ، يدعى تشانغ يينغ هاو” تحدث الحارس.

أصيب المسؤول بعض الشيء بالصدمة: “لن نشارك في المؤتمر القادم؟”

مصلحاً طوقه قليلا ، غادر بسرعة.

“لسنا كذلك ، لقد أتيت إلى هنا فقط لأنه كان هناك شيء يجب القيام به ، والآن بعد أن حققت ذلك ، ليست هناك حاجة للبقاء بعد الآن”
وأضاف الإمبراطور: “بالنسبة إلى مصل التعديل الجيني ، فإن الإمبراطورية ستفعل ما تريد ، ولا داعي لمناقشته مع أي شخص آخر”

نظر إليه الإمبراطور في دهشة وابتسم: “لم يبدُ عليك ذلك ، لكنك أيضًا خبير ألست كذلك ، عندما تغادر ، يمكنك أن تأخذ سلة معك لتتذوقه ببطء”

“نعم يا سيدي” خرج المسؤول أيضًا.

“ما أريدك أن تريه ، ليس مكانًا محددًا” مبتسمًا ، تابع غو تشينغ شان: “من فضلك أعطنا القليل من الضوء”

الآن بعد أن ساد الصمت في كل مكان ، حدق الإمبراطور في نفسه في المرآة وتمتم: “طالما أنهم مفيدون ، يجب أن يخدموا الإمبراطورية ، هذا هو المصير الوحيد للجميع”

“نعم يا سيدي” خرج المسؤول أيضًا.

مصلحاً طوقه قليلا ، غادر بسرعة.

نظرت إليه آنا لترى أنه كان هادئًا حقًا ، وأصبحت أكثر سعادة.

بعد المأدبة.

أمسك الإمبراطور بيد الإمبراطورة ووقف قائلاً: “يمكنكما المغادرة بعد العشاء”

لم يبق إمبراطور إمبراطورية فوشي ليشارك أكثر في المؤتمر وغادر كونفدرالية الحرية.

“لسنا كذلك ، لقد أتيت إلى هنا فقط لأنه كان هناك شيء يجب القيام به ، والآن بعد أن حققت ذلك ، ليست هناك حاجة للبقاء بعد الآن” وأضاف الإمبراطور: “بالنسبة إلى مصل التعديل الجيني ، فإن الإمبراطورية ستفعل ما تريد ، ولا داعي لمناقشته مع أي شخص آخر”

جالسًا على السفينة الحربية النجمية ، غادر مركز المؤتمرات دون أي اهتمام للمكالمات العديدة من الإدارات المختلفة في الكونفدرالية.

بواسطة :

الرئيس كان يتحدث الآن مع غو تشينغ شان. كانت نبرته متعبة بعض الشيء.

سار أحد الحراس بسرعة وركع على إحدى قدميه ليقول: “جلب غو تشينغ شان مع آنا رجلاً آخر إلى المأدبة”

قال الرئيس: “ربما جاء إلى هنا فقط من أجل سمعته ومصلحته ، وبعد أن انتهى من ذلك ، غادر”.
“هذا صحيح ، هل بقيت الأميرة آنا هنا بسببك حقًا؟”

Dantalian2  

ألقى غو تشينغ شان نظرة على آنا ، ثم قال: “هذا قرار الأميرة ، ليس لدي أي طريقة للتأثير عليها”

شعر غو تشينغ شان بالصداع في رأسه.

تنهد الرئيس: “الآن بما أن إمبراطور فوشي ليس هنا ، لا توجد طريقة لنا لجعل هذه المعاهدة الرسمية على مستوى العالم ، يبدو أنه لا توجد طريقة للاستمرار بالمؤتمر”

“اتبعيني” مشى باتجاه زجاج النافذة الكبير في الغرفة.

“أنا أتفق معك أيضًا” قال غو تشينغ شان.

أمسك الإمبراطور بيد الإمبراطورة ووقف قائلاً: “يمكنكما المغادرة بعد العشاء”

بعد الدردشة أكثر قليلاً ، انتهت محادثتهم.

“إلهة النزاهة ليست سوى جوهرة براقة تتفكك بالفعل” أومأ الإمبراطور برأسه ، “في الوقت الحالي ، يجب أن تكون تكنولوجيا الميكا المتطورة في أيدي الإمبراطورية وليس اللوردات التسعة الحمقى”

بعد إنهاء المكالمة ، نظر غو تشينغ شان إلى آنا.

“ربما تشعرين وكأنك تخوضين مقامرة نهائية ستنتهي إما بشكل جيد أو بشكل سيئ حقًا. لكن الحقيقة هي أنك اتخذت قرارك بالفعل ، ومع ذلك ما زلت أجعلك قلقة بهذا الشكل ، هذا خطأي ” “أنا حقاً وجب عليّ أن أجعلك تعرفين شيئا عني في وقت سابق”

“هل لم يتبق لعشيرة ميديشي أحد غيرك؟” سأل.

في هذه المرحلة ، جاء مسؤول وقال بصوت منخفض: “جلالتك ، حان وقت المأدبة الليلية.”

“هذا صحيح” تحدثت آنا ، “بسبب ذلك ، من الناحية الفنية ، أنا هي الإمبراطورية المقدسة”

“أنا أتفق معك أيضًا” قال غو تشينغ شان.

“هل لدى الإمبراطورية المقدسة أي مخزون متبقي من مصل إيقاظ مختاري الإله ذو النقاوة الأعلى؟” سألها غو تشينغ شان.

“أريد أيضًا سلة من الأمبريال ديير ، سأعود إلى فوشي بعد أن أنهيها” لعقت آنا شفتيها وقالت.

“لا.” قالت آنا بلا مبالاة: “صنع واحد يكلف أكثر من نصف الخزنة ، لذلك بعد أن استخدمته لنفسي ، لم نصنع أي واحد بعده”.

قال غو تشينغ شان: “من فضلك دعنا نسمعه ، جلالتك”.

إذن فلا يوجد أي مخزون حاليًا أيضًا ، لماذا مهمة تطوير ‘الضرب’ صعبة للغاية؟

“لا عجب أن إمبراطور فوشي كان على عجلة من أمره لأخذك إلى الإمبراطورية”

شعر غو تشينغ شان بالصداع في رأسه.

أصيب المسؤول بعض الشيء بالصدمة: “لن نشارك في المؤتمر القادم؟”

بعد التفكير قليلاً ، سأل: “وصفة مصل إيقاظ مختاري الإله قد استولت عليه الكنيسة المقدسة ، أليس كذلك؟”

انحنى غو تشينغ شان بأدب وأجاب: “سمعت أن الإمبريال دِيير هو مادة ممتازة ، لذا يجب أن أجرب البعض في ذلك الوقت” {إنه نبيذ}

عند سماع ذلك ، أظهر وجه آنا أخيرًا تغييرًا بسيطًا: “على الأكثر ، من المحتمل أن يكون لديهم نصفه”

“آنا هي قريبتي ، لذا لا يمكنني تركك تحتفظ بها لنفسك لفترة طويلة. بعد فترة ، تعال معها إلى فوشي ، سأحرص على أن أقدم لكما أفضل استقبال تستحقانه” قال الإمبراطور بسلام شديد.

“لما ذلك؟”

ابتسمت الإمبراطورة بقلق: “لكن إمبراطورية فوشي أعلنت للتو حمايتها لك ، من الصعب عليك أن تهربي بتلك السرعة”

“لأن النصف الآخر ، لقد أعطاني والدي إياه بالفعل ——- في العالم بأسره ، أنا فقط أمتلك النصف الآخر من الوصفة”

فركت الإمبراطورة وجهها بلطف ، متسائلة بصوت منخفض: “جادة؟”

“لا عجب أن إمبراطور فوشي كان على عجلة من أمره لأخذك إلى الإمبراطورية”

كان الإمبراطور يفكر.

“ما الأمر ، هل تحتاج هذا الشيء؟”

على جانب آخر.

“هذا صحيح”

أجاب غو تشينغ شان: “الإمبراطور هو أيضًا مجرد إنسان”.

“… ستساعدني حقًا بعد انتهاء هذا ، أليس كذلك؟”

قال الرئيس: “ربما جاء إلى هنا فقط من أجل سمعته ومصلحته ، وبعد أن انتهى من ذلك ، غادر”. “هذا صحيح ، هل بقيت الأميرة آنا هنا بسببك حقًا؟”

برؤية كيف كانت آنا مترددة وقلقة بعض الشيء ، شعر غو تشينغ شان فجأة أنه ارتكب خطأ.

“من هو؟ مساعده البحثي؟ ” سأل الإمبراطور.

ربما تكون هذه الوصفة هي ورقة المساومة الوحيدة التي تبقت لها.
لكنني أطالب بها بالفعل بعد أن قررت البقاء معي.
أحمق ، لعن غو تشينغ شان نفسه بصمت.

رد غو تشينغ شان: “لكنه لا يزال بشريًا”.

“اتبعيني” مشى باتجاه زجاج النافذة الكبير في الغرفة.

“أنا أتفق معك أيضًا” قال غو تشينغ شان.

تبعته آنا ، وخطت أيضًا بصمت أمام زجاج النافذة.

تمت مضايقة آنا بهذه الطريقة من قبل الإمبراطور أمام الجميع ، لكنها ما زالت ترفع ذقنها دون أي خوف.

قال غو تشينغ شان: “أنا آسف لأنني لم ألاحظ مشاعرك”.

“من هو؟ مساعده البحثي؟ ” سأل الإمبراطور.

آنا فقط حدقت به دون أن تقول أي شيء.

“هل لم يتبق لعشيرة ميديشي أحد غيرك؟” سأل.

“ربما تشعرين وكأنك تخوضين مقامرة نهائية ستنتهي إما بشكل جيد أو بشكل سيئ حقًا. لكن الحقيقة هي أنك اتخذت قرارك بالفعل ، ومع ذلك ما زلت أجعلك قلقة بهذا الشكل ، هذا خطأي ”
“أنا حقاً وجب عليّ أن أجعلك تعرفين شيئا عني في وقت سابق”

“أنا أتفق معك أيضًا” قال غو تشينغ شان.

وبقول ذلك ، أشار غو تشينغ شان إلى المشهد خارج لوح النافذة.

تبعته آنا ، وخطت أيضًا بصمت أمام زجاج النافذة.

كان موقع المركز الدولي للمؤتمرات في موقع جيد للغاية ؛ حيث ستتمكن من رؤية كل شيء من وسط المدينة إلى أقصى أطراف المدينة.

ألقى غو تشينغ شان نظرة على آنا ، ثم قال: “هذا قرار الأميرة ، ليس لدي أي طريقة للتأثير عليها”

تبع بصرها الاتجاه الذي كان يشير إليه ؛ كانت آنا مرتبكة بعض الشيء.

عند سماع ذلك ، أظهر وجه آنا أخيرًا تغييرًا بسيطًا: “على الأكثر ، من المحتمل أن يكون لديهم نصفه”

لم يحل الليل بالكامل بعد ، لذلك كانت العاصمة بأكملها محاطة بضوء برتقالي خافت بسبب غروب الشمس.

بعد إنهاء المكالمة ، نظر غو تشينغ شان إلى آنا.

“إنه على وشك أن تظلم ، لذلك لست متأكدةً حقًا إلى أين تشير”

لم يبق إمبراطور إمبراطورية فوشي ليشارك أكثر في المؤتمر وغادر كونفدرالية الحرية.

بقول ذلك ، كانت آنا لا تزال تنظر من النافذة ، تحاول العثور على الشيء الذي كان يشير إليه غو تشينغ شان.

“لأن النصف الآخر ، لقد أعطاني والدي إياه بالفعل ——- في العالم بأسره ، أنا فقط أمتلك النصف الآخر من الوصفة”

“ما أريدك أن تريه ، ليس مكانًا محددًا” مبتسمًا ، تابع غو تشينغ شان: “من فضلك أعطنا القليل من الضوء”

هذه المسألة كبيرة أو صغيرة كما هي ، كل شيء يعتمد على أفكار الإمبراطور.

بعد سماع صوته ، من المشهد خارجَ المركز الدولي للمؤتمرات مباشرة الذي كانوا ينظرون إليه ، باجتياز المدرسة ، المصنع ، ناطحات السحاب الحكومية ، مستشفى العاصمة المركزي ، المطاعم الكبيرة ، دور السينما ، الملاعب ، الفنادق ، الحدائق ، الساحات ، الجسور … على طول الطريق حتى الأفق حيث لا يمكن للعين أن تدرك تمامًا تحت غروب الشمس ؛ بغض النظر عن ما كان عليه ، طالما أنه يمكن أن ينبعث منه الضوء ، سواء كان ذلك من مصابيح الشوارع أو أجهزة الهولو-براين أو المصابيح الأمامية للسيارات أو المكوكات ، أو الأضواء الخارجية للمباني الطويلة والقصيرة ، وجميع الأضواء داخل المباني نفسها ، حتى الميكا المتنقلة التي كانت تمر ، كلها أضاءت في نفس الوقت.

ضحك الإمبراطور بحرارة وأشار إليها: “يمكنك نسيان الأمر. هل تعتقدين أنني لا أعرف حقًا من أخذ الإمبريال ديير خاصتي ذو الثمانين عامًا؟ ”

بحر مكثف وغير متناهي من الضوء.

تبعته آنا ، وخطت أيضًا بصمت أمام زجاج النافذة.

كان هذا أوضح دليل على وجود البشرية على هذا الكوكب.
— — — — — — — — — — — — — — — — —
كان هذا أوضح دليل على أننا وصلنا الفصل 200 ، حتى إلهة النزاهة تحتفل معنا.

“ربما تشعرين وكأنك تخوضين مقامرة نهائية ستنتهي إما بشكل جيد أو بشكل سيئ حقًا. لكن الحقيقة هي أنك اتخذت قرارك بالفعل ، ومع ذلك ما زلت أجعلك قلقة بهذا الشكل ، هذا خطأي ” “أنا حقاً وجب عليّ أن أجعلك تعرفين شيئا عني في وقت سابق”

بواسطة :

Dantalian2

 

الحشد كذلك تبع خلف جلالته الإمبراطور.

“شكرا لك يا صاحب الجلالة”

“ما أريدك أن تريه ، ليس مكانًا محددًا” مبتسمًا ، تابع غو تشينغ شان: “من فضلك أعطنا القليل من الضوء”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط