ذو المخالب الحادة
[عفريت مسجون ذو مخالب حادة] [العفريت ذو المخالب الحادة هو خبير في التحكم في الجثث ، ومحاكاة الشخص عندما كان لا يزال على قيد الحياة] [ينجذب العفريت ذو المخالب الحادة بجنون إلى النساء الجميلات اللواتي يتمتعن بقوة كل من العناصر وقوو مختاري الإله ، ويتطور ويزداد قوة من خلال استنزاف طاقتهن المختلطة]
— — — — — — — — — — — — — — — — —
بعد ذلك ، كان على إمبراطور فوشي أن يتعالج لأكثر من نصف عام قبل أن يتعافى تمامًا ، ثم ظل شديد السكوت بشأن المعركة.
“ذلك أيضًا هو قلقي الوحيد” قال غو تشينغ شان: “ومع ذلك ، من إستنتاجات كل من إلهة النزاهة وأنا ، نادرًا ما يظهر البابا في مثل هذا النوع من المأدبة”
وقف غو تشينغ شان وأشار بيده.
سألت يي فاي لي: “ماذا عن أن أذهب معك؟ بغض النظر عن نوع الشخص الذي يكون عليه البابا ، إذا تجرأ على الظهور ، فسوف أعلمه كيف يكون شخصًا جيدًا “
عندما سمع الملك كلمة ‘الراحة’ ، أظهر تعبيراً عن الخوف ، واندفع ليقول شيئًا بشكل يائس للغاية ، لكنه لم يتمكن من إخراج أي صوت.
نظر إليه الجميع بتعابير غريبة في عيونهم
تم إغلاق غرفة معادلة الضغط ، اندلع المحرك واشتغل بسرعة.
“ماذا؟” كان يي فاي لي مرتبكًا.
قال تشانغ يينغ هاو: “سأراهن بـ 100 مليون ، ستموت موتًا فظيعًا للغاية”.
قال لياو شينغ: “سأراهن بـ 10 إعتمادات أنك لن تربح ضد ذلك الوحش”.
تراجع الكاهنان.
“أتومن بي بذلك القدر القليل؟” قال يي فاي لي.
قال لياو شينغ: “سأراهن بـ 10 إعتمادات أنك لن تربح ضد ذلك الوحش”.
قال تشانغ يينغ هاو: “سأراهن بـ 100 مليون ، ستموت موتًا فظيعًا للغاية”.
كان يتنهد: “أمي ، أنا وحيد جدًا ، لماذا لم تعد آنا إلى هنا بعد؟”
لم يصدق يي فاي لي ذلك ونظر إلى غو تشينغ شان.
باب الكابينة خفف الضغط وفُتح.
ربت غو تشينغ شان على كتفه قائلاً: “فقط عندما تكون قادرًا على القتال على قدم المساواة مع آنا ، سيكون بإمكانك التفكير حتى في القتال مع الرُسل المقدسين من الكنيسة المقدسة”
“يومًا ما ، إذا تمكنت من التغلب على آنا ، ثم هزمت رسولًا مقدسًا ، فستتمكن من العودة حيًا بعد لقاء البابا”
“دقيقة واحدة كافية للسفر من الجو إلى الأرض ، لا بأس حتى لو كان الوقت قليلًا”
“آنّا … ليست سوى مستخدمة عناصر في المرحلة الرابعة ، لكنني ملك شيطان قاتل للبشر بالفعل في المرحلة السادسة” لم يكن يي فاي لي مقتنعا.
أصبحت الرسمة فجأة بطاقة.
أجاب غو تشينغ شان: “لقد أخبرتك بالفعل ، النظام الحالي لا يمكن الاعتماد عليه ، عنصر النار الخاص بآنّا إلى جانب مهارة مختاري الإله خاصتها يجعلها أقوى حتى من محترف عادي في المرحلة الخامسة”
[نعم]
نظر يي فاي لي إلى آنا وقال: “إذن ماذا عن أن نتقاتل؟”
[سيدي ، نحن حاليًا في محيط مراقبة الكنيسة المقدسة ، إذا اقتربنا بمسافة 100 متر ، فسيتم اكتشافنا بواسطة نظام المراقبة التابع للإمبراطورية المقدسة]
سخرت آنا: “ما عليك سوى إلقاء نظرة على كأسك أولاً”
[يا لها من صيغة رائعة سيد لياو] ردت إلهة النزاهة.
عندما نظر يي فاي لي إلى الأسفل ، رأى أن كأس النبيذ الخاص به قد ذاب بالفعل.
[نعم]
“لو كانت هذه معركة حقيقية ، لكُنت قد مت بالفعل” رفعت آنا ذقنها وقالت.
“فقط ما الذي يحدث هنا؟” رفع يي فاي لي رأسه باكتئاب.
“فقط ما الذي يحدث هنا؟” رفع يي فاي لي رأسه باكتئاب.
استدار لياو شينغ ليحدق به ، ثم حرك فمه في حركة جنب إلى جنب ، مشيرًا بعينيه ‘ما زلت أخضراً جدًا’. {يعني مازال صغيرا ، كلنا نعرف في ماذا سيستخدم العجوز المنحرف تلك الآلات}
لقد صُدم قليلاً بشكل سيء جدا.
“فقط ما الذي يحدث هنا؟” رفع يي فاي لي رأسه باكتئاب.
“في الواقع هذا شيء لا يمكن المساعدة بشأنه ، مهارات مختاري الإله من النوع الصوفي لا تتوافق حقًا مع المعايير العادية” تشانغ يينغ هاو قام بمواساته.
هذه ميكا معيارية عادة ما تحتفظ بها إلهة النزاهة.
سأل يي فاي لي غو تشينغ شان فجأة: “ماذا عنك؟ مهارتك في استخدام السيف هي أفضل ما رأيته في حياتي ، هل يمكنك التعامل مع الرسل؟ “
عندما سمع الملك ذلك ، غمر وجهه اليأس والخوف.
ابتسم غو تشينغ شان وقال: “يمكنني التعامل مع القليل من الرسل المقدسين دون أي مشكلة”.
باب الكابينة خفف الضغط وفُتح.
“ماذا عن البابا؟”
ربت غو تشينغ شان على كتفه قائلاً: “فقط عندما تكون قادرًا على القتال على قدم المساواة مع آنا ، سيكون بإمكانك التفكير حتى في القتال مع الرُسل المقدسين من الكنيسة المقدسة” “يومًا ما ، إذا تمكنت من التغلب على آنا ، ثم هزمت رسولًا مقدسًا ، فستتمكن من العودة حيًا بعد لقاء البابا”
“إذا لم أتمكن من الهروب ، سأموت بالطبع”
“ذلك أيضًا هو قلقي الوحيد” قال غو تشينغ شان: “ومع ذلك ، من إستنتاجات كل من إلهة النزاهة وأنا ، نادرًا ما يظهر البابا في مثل هذا النوع من المأدبة”
“ستموت أيضا؟”
سأل غو تشينغ شان: “ما هذا؟”
“قوتنا متباعدة للغاية ، بالطبع سأموت”
أصبحت الرسمة فجأة بطاقة.
وافق تشانغ يينغ هاو أيضًا: “لو كانت البابا هنا ، لكنا جميعًا قد متنا”
“بهذه الطريقة ، يمكننا باستمرار تتبع البابا وإخبارك في وقت أبكر” ربت آنا بسعادة على كتف غو تشينغ شان ، بعد أن أبعدت قلقها الأكبر عن ظهرها.
نظرت آنا فجأة إلى غو تشينغ شان وقالت: “إذن ماذا لو تخفيت وذهبت معك؟”
بعد لحظات جاء الملك.
“لا يمكنك ذلك ، ذلك خطير للغاية ، لن أسمح لك بالمجيء”
“لو كانت هذه معركة حقيقية ، لكُنت قد مت بالفعل” رفعت آنا ذقنها وقالت.
كان غو تشينغ شان مصممًا جدًا على هذا الأمر.
بسبب ذلك ، لا أحد يعرف بالضبط كيف تحارب البابا أو الأوراق الرابحة التي لديها.
كان لياو شينغ يستمع من جانب واحد ، ثم تحدث: “إذن علينا الانتباه إلى تحركات العجوز”
تنهدت البابا وقالت: “لقد أصابتني أفعالك مؤخرًا بخيبة أمل كبيرة ، يمكن لأي شخص أن يرى بوضوح أنك لست الملك”
قام بكتابة سلسلة طويلة من البيانات على الشاشة ، ثم قدمها إلى إلهة النزاهة.
لفترة طويلة جدًا ، من بين العديد من المحترفين الذين تحدوها ، كان الوحيد الذي تمكن من الخروج على قيد الحياة هو إمبراطور إمبراطورية فوشي.
“قومي برسم صيغة البروتوكول المركزي من هذا ، ثم قومي بعمل 30 نسخة”
بواسطة :
[يا لها من صيغة رائعة سيد لياو] ردت إلهة النزاهة.
سخرت آنا: “ما عليك سوى إلقاء نظرة على كأسك أولاً”
سأل غو تشينغ شان: “ما هذا؟”
لا أحد يعرف أين ذهبت ، وما إذا كانت حية أم ميتة.
قال لياو شينغ بفخر: “طائرات مراقبة من دون طيار بحجم النانو ، أكثر اختراع أفخر به في حياتي”.
قال غو تشينغ شان: “جيد جدا ، سنبقى على اتصال”.
“هل ستستخدم ذلك لمراقبة البابا؟”
دخل المكوك بسرعة إلى المدار ودار حول ارتفاع معين.
“بالطبع ، سأقوم بنشرها في كل مكان حول الحرم المقدس ، أضمن أن لا أحد سيلاحظها أبدًا”
عندما لوّحت البابا ، عادت اللوحة بسرعة إلى يديها.
“هذه الأشياء ، لماذا أشعر أن استخدامها لا يقتصر على ذلك …” كان يي فاي لي يفكر في الأمر وهو يتحدث.
“إذا لم أتمكن من الهروب ، سأموت بالطبع”
استدار لياو شينغ ليحدق به ، ثم حرك فمه في حركة جنب إلى جنب ، مشيرًا بعينيه ‘ما زلت أخضراً جدًا’.
{يعني مازال صغيرا ، كلنا نعرف في ماذا سيستخدم العجوز المنحرف تلك الآلات}
— — — — — — — — — — — — — — — — — آسف لأنني لم أعوض عن فصول البارحة ، سأحاول غدا ترجمة فصل واحد إضافي.
“بهذه الطريقة ، يمكننا باستمرار تتبع البابا وإخبارك في وقت أبكر” ربت آنا بسعادة على كتف غو تشينغ شان ، بعد أن أبعدت قلقها الأكبر عن ظهرها.
كانت تحمل في يدها كراسة رسم ، ويبدو أنها كانت ترسم شيئًا.
قال غو تشينغ شان: “جيد جدا ، سنبقى على اتصال”.
كان يتنهد: “أمي ، أنا وحيد جدًا ، لماذا لم تعد آنا إلى هنا بعد؟”
أثناء حديثه ، كان يفكر بصمت في حدث غريب معين.
استخدمت البابا يدها لرسم خط في الهواء.
في الحياة الماضية ، كان البابا أكثر شخص غامض بين البشرية.
لكن أغرب ما في الأمر أنه ، خلال السنة الأخيرة من نهاية العالم ، اختفت البابا دون أن تترك أثرا.
لفترة طويلة جدًا ، من بين العديد من المحترفين الذين تحدوها ، كان الوحيد الذي تمكن من الخروج على قيد الحياة هو إمبراطور إمبراطورية فوشي.
بينما كانت ترسم بسرعة ، همست: “سأعطيك مكانا صامتا لنفسك ، حتى تتمكن من التفكير بوضوح فقط ما الذي ارتكبته بشكل خاطئ ، وبعد هذا ، إذا كنت لا أزال أتذكر ، سأدعك تخرج مرة أخرى”
بعد ذلك ، كان على إمبراطور فوشي أن يتعالج لأكثر من نصف عام قبل أن يتعافى تمامًا ، ثم ظل شديد السكوت بشأن المعركة.
“ذلك أيضًا هو قلقي الوحيد” قال غو تشينغ شان: “ومع ذلك ، من إستنتاجات كل من إلهة النزاهة وأنا ، نادرًا ما يظهر البابا في مثل هذا النوع من المأدبة”
بسبب ذلك ، لا أحد يعرف بالضبط كيف تحارب البابا أو الأوراق الرابحة التي لديها.
عندما نظر يي فاي لي إلى الأسفل ، رأى أن كأس النبيذ الخاص به قد ذاب بالفعل.
وفي الواقع ، بفضل الرسل السبعة المقدسين ، لم تضطر هي نفسها للقتال على الإطلاق.
“نعم”
لكن أغرب ما في الأمر أنه ، خلال السنة الأخيرة من نهاية العالم ، اختفت البابا دون أن تترك أثرا.
“هذه الأشياء ، لماذا أشعر أن استخدامها لا يقتصر على ذلك …” كان يي فاي لي يفكر في الأمر وهو يتحدث.
لا أحد يعرف أين ذهبت ، وما إذا كانت حية أم ميتة.
تم إغلاق غرفة معادلة الضغط ، اندلع المحرك واشتغل بسرعة.
ولكن في تلك المرحلة ، كان عدد الأشخاص الذين ما زالوا على قيد الحياة قليلًا جدًا لدرجة أنهم لم يتمكنوا حتى من حماية أنفسهم ، لذلك سرعان ما تباطأ التحقيق في المكان الذي ذهبت إليه دون الوصول لنتيجة.
“قومي برسم صيغة البروتوكول المركزي من هذا ، ثم قومي بعمل 30 نسخة”
تردد صوت إلهة النزاهة.
أصبحت الرسمة فجأة بطاقة.
[تمت صياغة مسار الرحلة ، سيدي ، يمكنك أن تكون في طريقك متى كنت مستعدًا]
صرخ العفريت: “لا! لا أريد أن أعود! أريد أن أبقى في هذا العالم! “
“جيد ، سأذهب”
لفت البابا الرسمة ثم لوحت بيدها برفق.
وقف غو تشينغ شان وأشار بيده.
الكنيسة المقدسة الكبرى في عاصمة الإمبراطورية المقدسة.
ارتفع درع ميكا متنقلة من الأرض والتصق به.
“هذه الأشياء ، لماذا أشعر أن استخدامها لا يقتصر على ذلك …” كان يي فاي لي يفكر في الأمر وهو يتحدث.
هذه ميكا معيارية عادة ما تحتفظ بها إلهة النزاهة.
“فقط ما الذي يحدث هنا؟” رفع يي فاي لي رأسه باكتئاب.
نظرًا لأن الوقت كان قليلاً بعض الشيء ، فإن غو تشينغ شان لم يصنع ميكا خاصة به.
لكن البابا انتهت بالفعل من الرسم.
[سيدي ، نظرًا لأنه لم يكن لدينا وقت لصنع ميكا بشكل خاص ، لم نتمكن من تثبيت سوى جهاز تخفي مصغر ، على الأكثر يمكنه إخفاءك لمدة دقيقة واحدة] قالت إلهة النزاهة.
“لا يمكنك ذلك ، ذلك خطير للغاية ، لن أسمح لك بالمجيء”
“باستخدام صيغة التكنولوجيا الأحدث خاصتي؟”
لفت البابا الرسمة ثم لوحت بيدها برفق.
[نعم]
بينما كانت ترسم بسرعة ، همست: “سأعطيك مكانا صامتا لنفسك ، حتى تتمكن من التفكير بوضوح فقط ما الذي ارتكبته بشكل خاطئ ، وبعد هذا ، إذا كنت لا أزال أتذكر ، سأدعك تخرج مرة أخرى”
“دقيقة واحدة كافية للسفر من الجو إلى الأرض ، لا بأس حتى لو كان الوقت قليلًا”
كان محاصرا في القفص.
قال ذلك ، وصعد غو تشينغ شان إلى مكوك شخصي ، ملوحًا للأربعة الذين بقوا في الخلف.
قال غو تشينغ شان: “جيد جدا ، سنبقى على اتصال”.
“سأعود قريبا” قال.
“قوتنا متباعدة للغاية ، بالطبع سأموت”
تم إغلاق غرفة معادلة الضغط ، اندلع المحرك واشتغل بسرعة.
تراجع الكاهنان.
كان المكوك الصغير متجهًا نحو الكوكب تحت المعبد الإلهي لحروب النجوم.
لا أحد يعرف أين ذهبت ، وما إذا كانت حية أم ميتة.
دخل المكوك بسرعة إلى المدار ودار حول ارتفاع معين.
لا أحد يعرف أين ذهبت ، وما إذا كانت حية أم ميتة.
[سيدي ، نحن حاليًا في محيط مراقبة الكنيسة المقدسة ، إذا اقتربنا بمسافة 100 متر ، فسيتم اكتشافنا بواسطة نظام المراقبة التابع للإمبراطورية المقدسة]
Dantalian2
“افتحي الكابينة ، سأدخل خلسة باستخدام الميكا”
كان المكوك الصغير متجهًا نحو الكوكب تحت المعبد الإلهي لحروب النجوم.
باب الكابينة خفف الضغط وفُتح.
“فقط ما الذي يحدث هنا؟” رفع يي فاي لي رأسه باكتئاب.
قفز غو تشينغ شان.
…
في جهة أخرى.
سأل يي فاي لي غو تشينغ شان فجأة: “ماذا عنك؟ مهارتك في استخدام السيف هي أفضل ما رأيته في حياتي ، هل يمكنك التعامل مع الرسل؟ “
الكنيسة المقدسة الكبرى في عاصمة الإمبراطورية المقدسة.
في الحياة الماضية ، كان البابا أكثر شخص غامض بين البشرية.
كانت امرأة ترتدي زيًا أبيض نقيًا ينبعث من جسدها شعاع خافت من النور المقدس تجلس على العرش.
“هل ستستخدم ذلك لمراقبة البابا؟”
فوق رأسها ، كانت هناك هالة ساطعة تحوم ، تبعث موجات متشابكة من النور المقدس القوي والضعيف ، مما يؤكد شبهها بملاك نازل.
وقف غو تشينغ شان وأشار بيده.
هذه هي بابا الكنيسة المقدسة.
ارتفع درع ميكا متنقلة من الأرض والتصق به.
كانت تحمل في يدها كراسة رسم ، ويبدو أنها كانت ترسم شيئًا.
بعد لحظات جاء الملك.
بينما ليس لديها ما تفعله ، كانت ترسم شيئًا أو آخر ، كانت هذه هوايتها.
ارتفع درع ميكا متنقلة من الأرض والتصق به.
“الملك يريد أن يراك” تقدم كاهنان وأبلغا.
بعد ذلك ، كان على إمبراطور فوشي أن يتعالج لأكثر من نصف عام قبل أن يتعافى تمامًا ، ثم ظل شديد السكوت بشأن المعركة.
“دعاه يدخل ، فليغادر الباقون ، سأتحدث مع الملك بإنفراد” لم تكلف البابا نفسها عناء النظر وأمرت.
لكن البابا هزت رأسها ، وأخذت فرشاتها بشكل عشوائي وبدأت في رسم شيء ما على الورق.
“نعم”
“هذه الأشياء ، لماذا أشعر أن استخدامها لا يقتصر على ذلك …” كان يي فاي لي يفكر في الأمر وهو يتحدث.
تراجع الكاهنان.
قال لياو شينغ بفخر: “طائرات مراقبة من دون طيار بحجم النانو ، أكثر اختراع أفخر به في حياتي”.
بعد لحظات جاء الملك.
تمدد الورق مثل الفم العملاق ، وابتلعه.
كان يتنهد: “أمي ، أنا وحيد جدًا ، لماذا لم تعد آنا إلى هنا بعد؟”
استخدمت البابا يدها لرسم خط في الهواء.
تنهدت البابا وقالت: “لقد أصابتني أفعالك مؤخرًا بخيبة أمل كبيرة ، يمكن لأي شخص أن يرى بوضوح أنك لست الملك”
باب الكابينة خفف الضغط وفُتح.
وتابعت: “بفضل ذلك ، الإمبراطورية المقدسة تنهار ببطء ، كل ذلك بسببك”
“هل ستستخدم ذلك لمراقبة البابا؟”
صرخ الملك بصوت عالٍ: “أنا لا أهتم ، إذا لم تعطيني آنّا ، سأستمر في إثارة ضجة أكبر!”
“جيد ، سأذهب”
صمتت البابا ، وأصبحت نبرة صوتها باردة: “لقد تحدثنا عن هذا ، إذا كنت قادرًا على أداء وظيفتك بشكل جيد ، فسأكافئك بآنا ، مما يتيح لك استخدامها كطعام لتغذية روحك”
“ولكن ليس فقط أنك غير قادر على أداء وظيفتك ، بل حتى أنك تسببت في ضجة أمامي”
“طفلي ، لقد كنت شقيًا جدًا”
ظل الملك يصرخ ويبكي دون الاهتمام بكلماتها ، لكنه لم يكن قادرًا على إخراج أي أصوات.
استخدمت البابا يدها لرسم خط في الهواء.
لكن أغرب ما في الأمر أنه ، خلال السنة الأخيرة من نهاية العالم ، اختفت البابا دون أن تترك أثرا.
ظل الملك يصرخ ويبكي دون الاهتمام بكلماتها ، لكنه لم يكن قادرًا على إخراج أي أصوات.
قال تشانغ يينغ هاو: “سأراهن بـ 100 مليون ، ستموت موتًا فظيعًا للغاية”.
قالت البابا: “أنت بحاجة إلى القليل من الراحة ، بعض الوقت للتفكير في عيوبك وأخطائك”.
سأل غو تشينغ شان: “ما هذا؟”
عندما سمع الملك كلمة ‘الراحة’ ، أظهر تعبيراً عن الخوف ، واندفع ليقول شيئًا بشكل يائس للغاية ، لكنه لم يتمكن من إخراج أي صوت.
استدار لياو شينغ ليحدق به ، ثم حرك فمه في حركة جنب إلى جنب ، مشيرًا بعينيه ‘ما زلت أخضراً جدًا’. {يعني مازال صغيرا ، كلنا نعرف في ماذا سيستخدم العجوز المنحرف تلك الآلات}
ثم جثا الملك على ركبتيه ، محاولًا على ما يبدو التوسل للمغفرة.
عندما سمع الملك كلمة ‘الراحة’ ، أظهر تعبيراً عن الخوف ، واندفع ليقول شيئًا بشكل يائس للغاية ، لكنه لم يتمكن من إخراج أي صوت.
لكن البابا هزت رأسها ، وأخذت فرشاتها بشكل عشوائي وبدأت في رسم شيء ما على الورق.
[نعم]
بينما كانت ترسم بسرعة ، همست: “سأعطيك مكانا صامتا لنفسك ، حتى تتمكن من التفكير بوضوح فقط ما الذي ارتكبته بشكل خاطئ ، وبعد هذا ، إذا كنت لا أزال أتذكر ، سأدعك تخرج مرة أخرى”
قال لياو شينغ بفخر: “طائرات مراقبة من دون طيار بحجم النانو ، أكثر اختراع أفخر به في حياتي”.
عندما سمع الملك ذلك ، غمر وجهه اليأس والخوف.
“هل ستستخدم ذلك لمراقبة البابا؟”
وفجأة انفتحت معدة الملك ، وخرج منها عفريت قبيح بشكل رهيب وبدأ يهرب.
[سيدي ، نظرًا لأنه لم يكن لدينا وقت لصنع ميكا بشكل خاص ، لم نتمكن من تثبيت سوى جهاز تخفي مصغر ، على الأكثر يمكنه إخفاءك لمدة دقيقة واحدة] قالت إلهة النزاهة.
صرخ العفريت: “لا! لا أريد أن أعود! أريد أن أبقى في هذا العالم! “
“ماذا عن البابا؟”
لكن البابا انتهت بالفعل من الرسم.
ثم جثا الملك على ركبتيه ، محاولًا على ما يبدو التوسل للمغفرة.
على لوحة الرسم كان هناك قفص أسود فارغ.
قالت البابا: “أنت بحاجة إلى القليل من الراحة ، بعض الوقت للتفكير في عيوبك وأخطائك”.
وضعت البابا الفرشاة جانباً ، وأخذت الصورة من على لوحة الرسم ورمتها في الهواء.
عندما سمع الملك كلمة ‘الراحة’ ، أظهر تعبيراً عن الخوف ، واندفع ليقول شيئًا بشكل يائس للغاية ، لكنه لم يتمكن من إخراج أي صوت.
ومضت رسمة القفص فجأة ثم اختفت ، وعادت إلى الظهور مرة أخرى فوق العفريت مباشرة.
لفترة طويلة جدًا ، من بين العديد من المحترفين الذين تحدوها ، كان الوحيد الذي تمكن من الخروج على قيد الحياة هو إمبراطور إمبراطورية فوشي.
تمدد الورق مثل الفم العملاق ، وابتلعه.
ومضت رسمة القفص فجأة ثم اختفت ، وعادت إلى الظهور مرة أخرى فوق العفريت مباشرة.
عندما لوّحت البابا ، عادت اللوحة بسرعة إلى يديها.
سألت يي فاي لي: “ماذا عن أن أذهب معك؟ بغض النظر عن نوع الشخص الذي يكون عليه البابا ، إذا تجرأ على الظهور ، فسوف أعلمه كيف يكون شخصًا جيدًا “
في الرسم ، كان العفريت القبيح بعشرة مخالب حادة يجلس مكتئبا.
كانت تحمل في يدها كراسة رسم ، ويبدو أنها كانت ترسم شيئًا.
كان محاصرا في القفص.
عندما لوّحت البابا ، عادت اللوحة بسرعة إلى يديها.
بدأت بضعة أسطر من النص في الظهور على الورقة
وافق تشانغ يينغ هاو أيضًا: “لو كانت البابا هنا ، لكنا جميعًا قد متنا”
[عفريت مسجون ذو مخالب حادة]
[العفريت ذو المخالب الحادة هو خبير في التحكم في الجثث ، ومحاكاة الشخص عندما كان لا يزال على قيد الحياة]
[ينجذب العفريت ذو المخالب الحادة بجنون إلى النساء الجميلات اللواتي يتمتعن بقوة كل من العناصر وقوو مختاري الإله ، ويتطور ويزداد قوة من خلال استنزاف طاقتهن المختلطة]
بدأت بضعة أسطر من النص في الظهور على الورقة
لفت البابا الرسمة ثم لوحت بيدها برفق.
بينما ليس لديها ما تفعله ، كانت ترسم شيئًا أو آخر ، كانت هذه هوايتها.
أصبحت الرسمة فجأة بطاقة.
دخل المكوك بسرعة إلى المدار ودار حول ارتفاع معين.
— — — — — — — — — — — — — — — — —
آسف لأنني لم أعوض عن فصول البارحة ، سأحاول غدا ترجمة فصل واحد إضافي.
“في الواقع هذا شيء لا يمكن المساعدة بشأنه ، مهارات مختاري الإله من النوع الصوفي لا تتوافق حقًا مع المعايير العادية” تشانغ يينغ هاو قام بمواساته.
بواسطة :
“فقط ما الذي يحدث هنا؟” رفع يي فاي لي رأسه باكتئاب.
“فقط ما الذي يحدث هنا؟” رفع يي فاي لي رأسه باكتئاب.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
