نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

World’s apocalypse online 211

القدر

القدر

“نعم!”

الفصل – 211: القدر
— — — — — — — — — — — — — — — — —

نظر غو تشينغ شان إلى الأشياء الموضوعة أمامه وسرعان ما ارتداها.

وضعت البابا بطاقة العفريت بعيدًا ، ثم سحبت بطاقة أخرى من الهواء.

أخرج السفير منديلا حريريا بحذر شديد وفتحه.

صور عليها عنكبوت ذو 5 ألوان ، يزحف حول هيكل عظمي ، ويحيك شبكته ليلف الهيكل العظمي.

بعد دقيقة واحدة.

كان هناك سطر وصف على البطاقة.

تراجعت الراهبة. … كانت الميكا المتنقلة تحلق في سماء الليل متجهة نحو عاصمة الإمبراطورية المقدسة.

[العنكبوت الشيطان حائك شباك الأرواح الميتة ، سيتحكم في جثة بعد إرادة مالك البطاقة ، وسيستمر لمدة 3 أيام]

“أنا في طريقي” ، أغلق غو تشينغ شان جهاز الهولو-براين وبدأ في الطيران والانزلاق نحو الموقع.

نظرت البابا إلى البطاقة ، وغمغمت: “الآن ليس لدي خيار سوى استخدام هذه البطاقة ذات الاستخدام الفردي”

في هذه اللحظة جاءت راهبة وقالت: “مأدبة المدام على وشك البدء”

تنهدت ، لكنها ما زالت ترمي البطاقة.

“لا ، أنت لا تفهم. لا بد لي من إلقاء نظرة خاطفة على تدفق القدر لأنه من الصعب للغاية تغيير القدر بغض النظر عما تحاول القيام به”

البطاقة اختفت في الهواء.

“هذا صحيح ، حتى جنرال عسكري حقيقي لن يستطيع أن يفعل أفضل من ذلك” أشاد به موظفو السفارة.

ظهر عنكبوت كبير بخمسة ألوان في مكانها.

وأضاف [من ناحية أخرى ، لا تزال البابا تقيم في الحرم المقدس ، هي ليست مشاركة في المأدبة].

قالت البابا: “اذهب ، هذا هو منزلك الجديد”.

“هم ، ستتصرف كملك لمدة ثلاثة أيام” قالت البابا.

أومأ العنكبوت وزحف بسرعة كبيرة إلى جسد الملك.

“هم ، أعرف” قالت البابا.

عندما دخل جسد الملك ، بصق شبكته وأغلق الفتحة في معدة الملك من الداخل.

كان هناك سطر وصف على البطاقة.

رُفع رأس الملك المنخفض فجأة إلى الأعلى ، وتحركت عيناه مرة أخرى.

يمكن أن تمثل هذه البطاقة أشياء كثيرة جدًا ، لذا فهي غير قادرة على تفسير حدسها الحالي.

“سيدي” تكلم الملك.

كان هناك ميزان مرسوم على البطاقة.

“هم ، ستتصرف كملك لمدة ثلاثة أيام” قالت البابا.

“أنا في طريقي” ، أغلق غو تشينغ شان جهاز الهولو-براين وبدأ في الطيران والانزلاق نحو الموقع.

“فهمت ، سأعود أولاً”

انتهى بسرعة من ارتداء الزي العسكري وسأل: “كيف أبدوا؟”

بعد قول ذلك ، غادر الملك.

“لقد تم ختم قوتك قليلاً بالفعل ، من فضلك لا تقومي بالعرافة بعد الآن ، معي هنا ، بغض النظر عن نوع التهديد ، لن يؤذيك ، سعادتك” قال الرسول هارت على عجل.

ثم أخرجت البابا صندوق بطاقات سوداء ، ووضعت بطاقة العفريت ذو المخالب الحادة بالداخل.

هذه بطاقة خاصة ، صُممت خصيصًا لمهاجمة العدو الذي يمتلك أقوى قوة صوفية بشكل سري.

كان العفريت الموجود داخل البطاقة يصرخ ويقفز ووجهه مملوء بالخوف.

أومأت مجموعة السفارة برأسها وتنهدوا بصمت.

يبدو أن الصندوق يدفعه إلى جنون.

أومأ العنكبوت وزحف بسرعة كبيرة إلى جسد الملك.

حدقت البابا في العفريت الموجود على البطاقة وقالت: “كن فتى طيبًا وتفكّر”

قاموا بسرعة بسحب الجذع من أسفل المقاعد وفتحوه أمام غو تشينغ شان.

وبقول ذلك ، تم إغلاق صندوق البطاقات ، وأصبح الداخل مظلمًا تمامًا.

يبدو أن الصندوق يدفعه إلى جنون.

وضعت البابا الصندوق بعيدًا.

في هذه اللحظة جاءت راهبة وقالت: “مأدبة المدام على وشك البدء”

بعد لحظات قليلة ، دخل رجل عضلي يرتدي لباسًا أسود ، وقال راكعًا بساق واحدة على الأرض: “عندما دخلت ، قالت الراهبة المسؤولة عن خدمتك إن المأدبة على وشك البدء”

مثلما حدث من قبل ، ظهرت سلسلة سوداء أخرى والتفت حول جسدها.

“هم ، أعرف” قالت البابا.

عندما اغتالت الملك من قبل ، كان بفضل هذه البطاقة أنهم بالكاد كانوا قادرين على فعل ذلك.

في الكنيسة المقدسة ، لون رداء المرء هو الذي يحدد مسئوليته.

ظهرت بطاقة أمامها.

ذوو الرداء الأبيض هم القضاة المقدسون ، ذوو الرداء الأحمر هم الوعاظ حول العالم ، بينما ذوو الرداء الأسود هم أولئك المكرسون بالكامل للبابا ولمشيئة الإله.

”ماذا عن الأمور الدولية؟ هل قامت فوشي والكونفدرالية بأي تحركات غريبة؟ “

انحنى الرجل ، ثم تراجع بصمت ليقف في الجانب.

مرت سيارة عليها علم الكونفدرالية يلوح في الخلف بسرعة.

إنه أقوى محارب تحت البابا ، قائد الرسل السبعة المقدسين.

تمظهرت السلسلة السوداء فقط لبضع ثوانٍ قبل أن تختفي ببطء.

كانت البابا تفكر ، ثم فجأة عبست.

مما يعني أنه بالتأكيد شخص غير عادي.

“هذا الشعور ، شيء ما ليس صحيحًا تمامًا ، ولكن من أين يأتي؟”

“أشعر فقط أنك قد لا تريدين أن تقلقي كثيرًا بشأن العرافة ، لأن الوجود الذي قد يهددك لم يولد بعد في هذا العالم”

بقدر ما هي قوية ، فبمجرد أن تشعر بشيء سيء ، فلا بد أن يحدث شيء سيء.

منذ ذلك الحين ، لم يعد بالإمكان تفعيل مهارة مختاري الإله الخاصة بالكنيسة المقدسة والتي كانت على هذه البطاقة.

بدأت البابا على الفور في التفكير بجدية.

قام شخصان على الفور بتوجيه أسلحتهما إلى غو تشينغ شان ، بينما استخدم شخص آخر جهاز قياس لمسحه.

“هل هناك أي أحداث غريبة في الآونة الأخيرة؟”

نظر غو تشينغ شان إلى المشهد المتحرك في الخارج ، ثم شعر فجأة بعدم الارتياح دون أي سبب.

أجاب الرسول المقدس المدعو هارت: “كل شيء لا يزال تحت سيطرة الكنيسة المقدسة ، لم يكن هناك شيء خارج عن المألوف”.

تنهدت ، لكنها ما زالت ترمي البطاقة.

”ماذا عن الأمور الدولية؟ هل قامت فوشي والكونفدرالية بأي تحركات غريبة؟ “

“هذا صحيح ، حتى جنرال عسكري حقيقي لن يستطيع أن يفعل أفضل من ذلك” أشاد به موظفو السفارة.

“لا شيء”

وأضاف [من ناحية أخرى ، لا تزال البابا تقيم في الحرم المقدس ، هي ليست مشاركة في المأدبة].

“هذا الشعور الغريب ، إنه بالتأكيد ليس مجرد وهم …”

الجميع نظروا إليه قليلا.

جلست البابا على عرشها ، مسندةً وجهها على يدها اليسرى بينما كانت يمناها تنقر على مسند ذراع العرش.

جاء صوت إلهة النزاهة: [سيدي ​​، أنت بحاجة إلى التوجه لمسافة كيلومترين بالإتجاه الجنوب غربي ، سوف تمر الحاشية الرسمية للكونفدرالية بذلك الموقع في دقيقة واحدة]

قالت: “يبدو أنني يجب أن أقوم بعِرافة”.

اختفت هذه السلسلة بسرعة.

عند سماع ذلك ، تفاجأ هارت ونظر إلى الأعلى: “هل تريدين القيام بعِرافة؟ لكن ألن يضع ذلك عبئًا كبيرًا على جسدك؟”

وضعت البابا الصندوق بعيدًا.

“العبء لا يهم ، إنها مجرد عرافة صغيرة بعد كل شيء ، لا تقلق”

“أشعر فقط أنك قد لا تريدين أن تقلقي كثيرًا بشأن العرافة ، لأن الوجود الذي قد يهددك لم يولد بعد في هذا العالم”

وبقول ذلك ، مدت البابا يدها اليمنى وبدأت ببطء في سحب شيء من الهواء.

“نعم!”

ظهرت بطاقة أمامها.

لقد كان يكافح بين الحياة والموت في كل من حياتيه ، وقد قُتلت الكثير من الشياطين والكائنات بسيفه ، لذلك ليس من الصعب عليه التصرف كجندي عسكري.

ظهر على البطاقة صندوق مليء بالمجوهرات اللامعة بينما كانت يد تمتد نحوها.

وقفت البابا فجأة ، وشبَّكت يديها خلف ظهرها وتجولت ببطء حول القاعة الكبيرة.

“كنز مسروق؟”

“هل هناك أي أحداث غريبة في الآونة الأخيرة؟”

وجدت البابا ذلك غير متوقع.

”ماذا عن الأمور الدولية؟ هل قامت فوشي والكونفدرالية بأي تحركات غريبة؟ “

يمكن أن تمثل هذه البطاقة أشياء كثيرة جدًا ، لذا فهي غير قادرة على تفسير حدسها الحالي.

“أنا في طريقي” ، أغلق غو تشينغ شان جهاز الهولو-براين وبدأ في الطيران والانزلاق نحو الموقع.

ولكن ، بينما كانت تسحب البطاقة ، ظهرت سلسلة سوداء فجأة من العدم ولُفّت حول معصمها الأيسر.

البطاقة اختفت في الهواء.

تمظهرت السلسلة السوداء فقط لبضع ثوانٍ قبل أن تختفي ببطء.

قاموا بسرعة بسحب الجذع من أسفل المقاعد وفتحوه أمام غو تشينغ شان.

لم تنزعج البابا ، ومدت يدها وقامت بعمل إجراء سحب بطاقة في الهواء مرة أخرى.

رُفع رأس الملك المنخفض فجأة إلى الأعلى ، وتحركت عيناه مرة أخرى.

ظهرت البطاقة الثانية في يدها.

ظهر عنكبوت كبير بخمسة ألوان في مكانها.

برؤية ذلك ، جلست البابا فجأة في وضع مستقيم.

في هذه اللحظة جاءت راهبة وقالت: “مأدبة المدام على وشك البدء”

“هذه البطاقة …” تمتمت في دهشة.

“نعم”

أظهرت البطاقة هيكلاً عظميًا يرتدي درعًا ويحمل علمًا أسود أثناء ركوبه حصانًا أبيض.

“الزي العسكري” “أحذية العمليات” “الحزام العسكري” “الهوية الشخصية” “محفظة النقود” “لم يتم تجهيز الأسلحة والسيوف لأنك قادم للانضمام إلى مأدبة”

هذه البطاقة هي الموت.

بعد دقيقة واحدة.

“اهاهاها الموت ياتي للزيارة؟ هذا يعني أن قوة يمكن أن تغير مسار القدر الجامد قد ظهرت”

عندما اغتالت الملك من قبل ، كان بفضل هذه البطاقة أنهم بالكاد كانوا قادرين على فعل ذلك.

انفجرت البابا فجأة في ضحك مخيف.

الفصل – 211: القدر — — — — — — — — — — — — — — — — —

وضعت البطاقتين على جانب واحد ، وتركتهما تطفوان بصمت.

“لا ، أنت لا تفهم. لا بد لي من إلقاء نظرة خاطفة على تدفق القدر لأنه من الصعب للغاية تغيير القدر بغض النظر عما تحاول القيام به”

صدر صوت عالٍ وثقيل للسلاسل مرة أخرى عندما جاءت سلسلة سوداء أخرى والتفت حول ساقها اليسرى.

قالت البابا: “اذهب ، هذا هو منزلك الجديد”.

اختفت هذه السلسلة بسرعة.

انحنى الرجل ، ثم تراجع بصمت ليقف في الجانب.

“يبدو أنني بحاجة إلى بطاقة أخرى لفهم كل شيء تمامًا” تمتمت البابا.

كانت البطاقة الأخيرة في يدها.

“لقد تم ختم قوتك قليلاً بالفعل ، من فضلك لا تقومي بالعرافة بعد الآن ، معي هنا ، بغض النظر عن نوع التهديد ، لن يؤذيك ، سعادتك” قال الرسول هارت على عجل.

هذه بطاقة خاصة ، صُممت خصيصًا لمهاجمة العدو الذي يمتلك أقوى قوة صوفية بشكل سري.

“لا يهم ، إنها مجرد سلاسل قليلة ، أقصى ما يمكنهم فعله هو تقييدي قليلاً” كانت البابا لا تزال غير منزعجة “، ناهيك عن أنه في حالة حدوث موقف غير متوقع ، يمكنني ببساطة دفع ثمن لجعلها تُفتح”
“الآن ، دعني أرى البطاقة الأخيرة التي تتنبأ بالمصير”

صدر صوت عالٍ وثقيل للسلاسل مرة أخرى عندما جاءت سلسلة سوداء أخرى والتفت حول ساقها اليسرى.

قالت ذلك ، ومدت يدها وسحبت بطاقة بخفة في الهواء.

هذه بطاقة خاصة ، صُممت خصيصًا لمهاجمة العدو الذي يمتلك أقوى قوة صوفية بشكل سري.

كانت البطاقة الأخيرة في يدها.

“هل لاحظ أحد؟” سأل.

مثلما حدث من قبل ، ظهرت سلسلة سوداء أخرى والتفت حول جسدها.

“يبدو أنني بحاجة إلى بطاقة أخرى لفهم كل شيء تمامًا” تمتمت البابا.

البابا لم تكلف نفسها عناء النظر إلى السلسلة ، فقط كانت تحدق في البطاقة في يدها.

“نعم!”

كان هناك ميزان مرسوم على البطاقة.

كان هناك سطر وصف على البطاقة.

على كفتي الميزان ، على التوالي ، كان هناك تاج قديم ولكنه مغبر وقلب ينبض ببطء.

وضعت البطاقتين على جانب واحد ، وتركتهما تطفوان بصمت.

حدقت البابا في هذه البطاقة ولم تستطع إلا أن تمسك مسند ذراع عرشها بإحكام.

كانت البابا تفكر ، ثم فجأة عبست.

“لماذا سحبت العرافة هذه البطاقة عديمة الفائدة ، أليس الملك قد مات بالفعل!؟” لم تصدق ذلك.

لكن بعد تلقي الهجوم الإنتقامي الكامل من الملك ، فقدت هذه البطاقة أيضًا كل قوتها وأصبحت بطاقة عديمة الفائدة.

هذه بطاقة خاصة ، صُممت خصيصًا لمهاجمة العدو الذي يمتلك أقوى قوة صوفية بشكل سري.

“هذا الشعور ، شيء ما ليس صحيحًا تمامًا ، ولكن من أين يأتي؟”

عندما اغتالت الملك من قبل ، كان بفضل هذه البطاقة أنهم بالكاد كانوا قادرين على فعل ذلك.

قالت: “يبدو أنني يجب أن أقوم بعِرافة”.

لكن بعد تلقي الهجوم الإنتقامي الكامل من الملك ، فقدت هذه البطاقة أيضًا كل قوتها وأصبحت بطاقة عديمة الفائدة.

كان العفريت الموجود داخل البطاقة يصرخ ويقفز ووجهه مملوء بالخوف.

منذ ذلك الحين ، لم يعد بالإمكان تفعيل مهارة مختاري الإله الخاصة بالكنيسة المقدسة والتي كانت على هذه البطاقة.

صدر صوت عالٍ وثقيل للسلاسل مرة أخرى عندما جاءت سلسلة سوداء أخرى والتفت حول ساقها اليسرى.

لكن لسبب غير مفهوم ، ظهرت البطاقة أثناء هذه العرافة.

“هم ، ستتصرف كملك لمدة ثلاثة أيام” قالت البابا.

وقفت البابا فجأة ، وشبَّكت يديها خلف ظهرها وتجولت ببطء حول القاعة الكبيرة.

عندما اغتالت الملك من قبل ، كان بفضل هذه البطاقة أنهم بالكاد كانوا قادرين على فعل ذلك.

عرافة البطاقات ليست خاطئة بالتأكيد.
في هذه الحالة الملك لا يزال حيا؟
هذا لا يمكن أن يكون ، هذا ببساطة مستحيل ، جسده لا يزال في حوزتها.

“قم باستدعاء الرسل السبعة المقدسين ، اجعلهم يتمركزون حول جميع النقاط الحاسمة في العاصمة ، بمجرد اكتشافك لشيء غير طبيعي ، أبلغني بذلك على الفور”

“الجوهرة المسروقة … الموت … بطاقة عديمة الفائدة …”

لكن لسبب غير مفهوم ، ظهرت البطاقة أثناء هذه العرافة.

تمتمت البابا.

رُفع رأس الملك المنخفض فجأة إلى الأعلى ، وتحركت عيناه مرة أخرى.

أصبحت مشاعر عدم الارتياح التي شعرت بها أكبر.

”ماذا عن الأمور الدولية؟ هل قامت فوشي والكونفدرالية بأي تحركات غريبة؟ “

فجأة رفعت صوتها: “هارت!”

“أنا في طريقي” ، أغلق غو تشينغ شان جهاز الهولو-براين وبدأ في الطيران والانزلاق نحو الموقع.

قال الرسول المقدس ذو الرداء الأسود: “أنا هنا!”

تراجعت الراهبة. … كانت الميكا المتنقلة تحلق في سماء الليل متجهة نحو عاصمة الإمبراطورية المقدسة.

“قم باستدعاء الرسل السبعة المقدسين ، اجعلهم يتمركزون حول جميع النقاط الحاسمة في العاصمة ، بمجرد اكتشافك لشيء غير طبيعي ، أبلغني بذلك على الفور”

“وسام الحرية الدرجة الأولى؟” سأل غو تشينغ شان.

“نعم!”

“قم باستدعاء الرسل السبعة المقدسين ، اجعلهم يتمركزون حول جميع النقاط الحاسمة في العاصمة ، بمجرد اكتشافك لشيء غير طبيعي ، أبلغني بذلك على الفور”

بعد أن رأت البابا كيف أن هارت ما زال يريد أن يقول شيئًا لكنه لم يفعل ، سألت: “ماذا هناك؟”

يبدو أن الصندوق يدفعه إلى جنون.

“أشعر فقط أنك قد لا تريدين أن تقلقي كثيرًا بشأن العرافة ، لأن الوجود الذي قد يهددك لم يولد بعد في هذا العالم”

[سيدي ​​، أحضر رسول مقدس أكثر من 200 من الأنصار إلى جوار المأدبة ، ويبدو أن مهمته هي القضاء على أي أفراد مشبوهين]

“لا ، أنت لا تفهم. لا بد لي من إلقاء نظرة خاطفة على تدفق القدر لأنه من الصعب للغاية تغيير القدر بغض النظر عما تحاول القيام به”

“نعم!”

“ولكن لقد تم ختمك ثلاث مرات الآن”

لقد كان يكافح بين الحياة والموت في كل من حياتيه ، وقد قُتلت الكثير من الشياطين والكائنات بسيفه ، لذلك ليس من الصعب عليه التصرف كجندي عسكري.

“إنه لا شيء ، بمجرد ظهور موقف خطير حقًا ، يمكنني فتح الأختام في أي وقت”

وجدت البابا ذلك غير متوقع.

في هذه اللحظة جاءت راهبة وقالت: “مأدبة المدام على وشك البدء”

في هذه اللحظة جاءت راهبة وقالت: “مأدبة المدام على وشك البدء”

كانت البابا مشغولة بالتفكير في هذا الأمر ، لذا قالت عرضًا: “إنه حدث غير حاسم ، أرسلي الرسول المقدس إيفان ليحضر بدلاً مني ، اطلبي منه الإبلاغ إذا ظهر أي شخص مشبوه في المأدبة”

“هذه البطاقة …” تمتمت في دهشة.

“نعم”

الجميع نظروا إليه قليلا.

تراجعت الراهبة.

كانت الميكا المتنقلة تحلق في سماء الليل متجهة نحو عاصمة الإمبراطورية المقدسة.

انتهى بسرعة من ارتداء الزي العسكري وسأل: “كيف أبدوا؟”

في الوقت الذي كانت فيه الميكا على وشك الوصول إلى هدفها ، تم سماع صوت إلهة النزاهة.

رُفع رأس الملك المنخفض فجأة إلى الأعلى ، وتحركت عيناه مرة أخرى.

[سيدي ​​، أحضر رسول مقدس أكثر من 200 من الأنصار إلى جوار المأدبة ، ويبدو أن مهمته هي القضاء على أي أفراد مشبوهين]

وجدت البابا ذلك غير متوقع.

“مفهوم”

على كفتي الميزان ، على التوالي ، كان هناك تاج قديم ولكنه مغبر وقلب ينبض ببطء.

استدار غو تشينغ شان ثم اتجه نحو الأسفل فجأة.

[تم تأكيد الهوية] جاء صوت إلكتروني من الجهاز.

غرقت الميكا بسرعة في بحيرة.

عندما دخل جسد الملك ، بصق شبكته وأغلق الفتحة في معدة الملك من الداخل.

بعد بضع دقائق.

“أنا في طريقي” ، أغلق غو تشينغ شان جهاز الهولو-براين وبدأ في الطيران والانزلاق نحو الموقع.

خرج غو تشينغ شان من البحيرة ، اهتزت الطاقة الروحية حول جسده قليلاً وجفف نفسه.

“أنا في طريقي” ، أغلق غو تشينغ شان جهاز الهولو-براين وبدأ في الطيران والانزلاق نحو الموقع.

“هل لاحظ أحد؟” سأل.

أومأت مجموعة السفارة برأسها وتنهدوا بصمت.

[يجب أن أقول ، كان هذا تسللًا مثاليًا ، ولم ينبه أي شيء في شبكة مراقبة الإمبراطورية المقدسة] جاء صوت لياو شينغ من الهولو-براين.

“هذه البطاقة …” تمتمت في دهشة.

وأضاف [من ناحية أخرى ، لا تزال البابا تقيم في الحرم المقدس ، هي ليست مشاركة في المأدبة].

ظهرت البطاقة الثانية في يدها.

“البابا لن تشارك؟ جيد جدًا ، هذا أفضل خبر سمعته حتى الآن “علق غو تشينغ شان.

عندما اغتالت الملك من قبل ، كان بفضل هذه البطاقة أنهم بالكاد كانوا قادرين على فعل ذلك.

تم عرض شاشة توضح مكان وجوده.

Dantalian2

جاء صوت إلهة النزاهة: [سيدي ​​، أنت بحاجة إلى التوجه لمسافة كيلومترين بالإتجاه الجنوب غربي ، سوف تمر الحاشية الرسمية للكونفدرالية بذلك الموقع في دقيقة واحدة]

“قم باستدعاء الرسل السبعة المقدسين ، اجعلهم يتمركزون حول جميع النقاط الحاسمة في العاصمة ، بمجرد اكتشافك لشيء غير طبيعي ، أبلغني بذلك على الفور”

“أنا في طريقي” ، أغلق غو تشينغ شان جهاز الهولو-براين وبدأ في الطيران والانزلاق نحو الموقع.

تمظهرت السلسلة السوداء فقط لبضع ثوانٍ قبل أن تختفي ببطء.

بعد دقيقة واحدة.

إنه أقوى محارب تحت البابا ، قائد الرسل السبعة المقدسين.

مرت سيارة عليها علم الكونفدرالية يلوح في الخلف بسرعة.

نظر غو تشينغ شان إلى المشهد المتحرك في الخارج ، ثم شعر فجأة بعدم الارتياح دون أي سبب.

عندما مرت السيارة بمنحنى ، ظهرت هيئة سوداء تمامًا عندما فُتح باب السيارة.

وبقول ذلك ، تم إغلاق صندوق البطاقات ، وأصبح الداخل مظلمًا تمامًا.

قام شخصان على الفور بتوجيه أسلحتهما إلى غو تشينغ شان ، بينما استخدم شخص آخر جهاز قياس لمسحه.

بعد أن رأت البابا كيف أن هارت ما زال يريد أن يقول شيئًا لكنه لم يفعل ، سألت: “ماذا هناك؟”

[تم تأكيد الهوية] جاء صوت إلكتروني من الجهاز.

عند سماع ذلك ، تفاجأ هارت ونظر إلى الأعلى: “هل تريدين القيام بعِرافة؟ لكن ألن يضع ذلك عبئًا كبيرًا على جسدك؟”

تنهد الجميع في السيارة بارتياح.

تراجعت الراهبة. … كانت الميكا المتنقلة تحلق في سماء الليل متجهة نحو عاصمة الإمبراطورية المقدسة.

كانت النظرة في عيونهم كما رأوا غو تشينغ شان مليئة بالإعجاب والاحترام.

وضعت البابا بطاقة العفريت بعيدًا ، ثم سحبت بطاقة أخرى من الهواء.

عادة ، يتم التعامل مع المهام السرية للكونفدرالية للغاية من قبل فرق كبيرة من المحترفين ، تم صياغتهم خصيصًا لهذه المهمة.

“هذا الشعور الغريب ، إنه بالتأكيد ليس مجرد وهم …”

لكن هذه المرة لم يكن هناك سوى شخص واحد.

جلست البابا على عرشها ، مسندةً وجهها على يدها اليسرى بينما كانت يمناها تنقر على مسند ذراع العرش.

مما يعني أنه بالتأكيد شخص غير عادي.

تمظهرت السلسلة السوداء فقط لبضع ثوانٍ قبل أن تختفي ببطء.

قاموا بسرعة بسحب الجذع من أسفل المقاعد وفتحوه أمام غو تشينغ شان.

برؤية ذلك ، جلست البابا فجأة في وضع مستقيم.

“الزي العسكري”
“أحذية العمليات”
“الحزام العسكري”
“الهوية الشخصية”
“محفظة النقود”
“لم يتم تجهيز الأسلحة والسيوف لأنك قادم للانضمام إلى مأدبة”

انفجرت البابا فجأة في ضحك مخيف.

نظر غو تشينغ شان إلى الأشياء الموضوعة أمامه وسرعان ما ارتداها.

في هذه اللحظة جاءت راهبة وقالت: “مأدبة المدام على وشك البدء”

أخرج السفير منديلا حريريا بحذر شديد وفتحه.

“شكرا” قال غو تشينغ شان.

تم الكشف عن وسام فضي أبيض بالداخل ، وقام بتقديمه إلى غو تشينغ شان.

بعد لحظات قليلة ، دخل رجل عضلي يرتدي لباسًا أسود ، وقال راكعًا بساق واحدة على الأرض: “عندما دخلت ، قالت الراهبة المسؤولة عن خدمتك إن المأدبة على وشك البدء”

“وسام الحرية الدرجة الأولى؟” سأل غو تشينغ شان.

“نعم ، فقط مثل هذا الإنجاز العسكري الممتاز يمكن أن يفسر عمرك وموقعك الحالي” “من فضلك جربه واعتاد على ارتدائه” أعطى الوسام بشكل رسمي إلى غو تشينغ شان.

“نعم ، فقط مثل هذا الإنجاز العسكري الممتاز يمكن أن يفسر عمرك وموقعك الحالي”
“من فضلك جربه واعتاد على ارتدائه” أعطى الوسام بشكل رسمي إلى غو تشينغ شان.

هذه البطاقة هي الموت.

“شكرا” قال غو تشينغ شان.

بعد بضع دقائق.

انتهى بسرعة من ارتداء الزي العسكري وسأل: “كيف أبدوا؟”

لكن بعد تلقي الهجوم الإنتقامي الكامل من الملك ، فقدت هذه البطاقة أيضًا كل قوتها وأصبحت بطاقة عديمة الفائدة.

الجميع نظروا إليه قليلا.

وجدت البابا ذلك غير متوقع.

تأمل السفير: “الهواء حولك ناقص بعض الشيء ، كرجل عسكري في الكونفدرالية ، يمكنك التصرف بمزيد من الغطرسة”

جلست البابا على عرشها ، مسندةً وجهها على يدها اليسرى بينما كانت يمناها تنقر على مسند ذراع العرش.

ثم قام غو تشينغ شان بتقويم وركيه وتغيير الهواء بالكامل من حوله.

كانت البابا مشغولة بالتفكير في هذا الأمر ، لذا قالت عرضًا: “إنه حدث غير حاسم ، أرسلي الرسول المقدس إيفان ليحضر بدلاً مني ، اطلبي منه الإبلاغ إذا ظهر أي شخص مشبوه في المأدبة”

لقد كان يكافح بين الحياة والموت في كل من حياتيه ، وقد قُتلت الكثير من الشياطين والكائنات بسيفه ، لذلك ليس من الصعب عليه التصرف كجندي عسكري.

جلست البابا على عرشها ، مسندةً وجهها على يدها اليسرى بينما كانت يمناها تنقر على مسند ذراع العرش.

“هذا صحيح ، حتى جنرال عسكري حقيقي لن يستطيع أن يفعل أفضل من ذلك” أشاد به موظفو السفارة.

كان العفريت الموجود داخل البطاقة يصرخ ويقفز ووجهه مملوء بالخوف.

“هل تريد منا أن نفعل أي شيء آخر؟” سأل السفير.

كانت البطاقة الأخيرة في يدها.

أجاب غو تشينغ شان: “لا داعي ، بمجرد دخولنا ، لا داعي للقلق بشأني”.

عندما اغتالت الملك من قبل ، كان بفضل هذه البطاقة أنهم بالكاد كانوا قادرين على فعل ذلك.

أومأت مجموعة السفارة برأسها وتنهدوا بصمت.

بدأت البابا على الفور في التفكير بجدية.

أصبحت السيارة صامتة.

في الوقت الذي كانت فيه الميكا على وشك الوصول إلى هدفها ، تم سماع صوت إلهة النزاهة.

نظر غو تشينغ شان إلى المشهد المتحرك في الخارج ، ثم شعر فجأة بعدم الارتياح دون أي سبب.

قاموا بسرعة بسحب الجذع من أسفل المقاعد وفتحوه أمام غو تشينغ شان.

بواسطة :

وقفت البابا فجأة ، وشبَّكت يديها خلف ظهرها وتجولت ببطء حول القاعة الكبيرة.

Dantalian2


أومأت مجموعة السفارة برأسها وتنهدوا بصمت.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط