نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

World’s apocalypse online 220

إختبار

إختبار

بقي غو تشينغ شان صامتًا.

الفصل – 220: إختبار
— — — — — — — — — — — — — — — — —

في الهواء ، بدأت تظهر المزيد والمزيد من الأذرع البرونزية ، والتي بلغ عددها بسهولة أكثر من مائة في غمضة عين.

كانت امرأة أنيقة تجلس في منتصف الغرفة.

وجدت البابا أن الأمر غير متوقع أكثر ، ثم بدأت في الرد ، نصف مجيبة على غو تشينغ شان ، ونصف غمغمة لنفسها: “لقد رأيت كل شيء بالفعل. عند مواجهة إنعطاف خطير ، ستختار البشرية دائمًا الدفاع عن نفسها أولاً ، وسيفقدون إحساسهم العقلاني ، سيقتلون من أجل القتل ، وسيقعون في الجنون “ “سوف يبنون قواتهم الخاصة ، ويقتلون الضعفاء ، ويستولون على النساء ، وينهبون الموارد. عندما يواجهون مشكلة ، فإنهم دائمًا يدفعون الآخرين أولاً لمواجهتها. عندما يموت الآخرون ، يأخذون كل ما في وسعهم” “البشر متعجرفون ، حسودون ، متعصبون ، كسولون ، جشعون ، شهوانيون ، شرهون ، قناة لا نهاية لها من الخطايا ، لا يستحقون خلاصي”

كانت ترتدي عباءة بيضاء ، مع حجاب يغطي وجهها بينما هالة مقدسة تطفو فوق رأسها. وخلفها ، يمكن رؤية زوج من الأجنحة الإلهية الوهمية وهي تدخل وتخرج من الوجود.

قالت البابا: “الصدق فضيلة ، آمل أن تتمكن من الحفاظ عليها ، من أجل تجنب المعاناة الأبدية التي لا تُنسى”.

إنها واحدة من أقوى الحكام في هذا العالم ، واحدة من أقوى المحترفين ، وأكثر الوجود غموضًا على الإطلاق.

قالت البابا: “الصدق فضيلة ، آمل أن تتمكن من الحفاظ عليها ، من أجل تجنب المعاناة الأبدية التي لا تُنسى”.

بابا الكنيسة المقدسة.

بعد كلماتها ، طارت أوراق القدر الثلاث من تلقاء نفسها ، ثم سرعان ما احترقت إلى رماد.

في هذه اللحظة بالذات ، كانت تنظر إلى الأوراق الثلاثة في يدها ، وتتحدث كما لو كانت تهتف: “هو ، من على وشك أن يأخذ كنزًا ثمينًا ، يوقِظ الموتى النائمين ويُحقق المستقبل المحتضر للكنيسة المقدسة”

وجدت البابا أن الأمر غير متوقع أكثر ، ثم بدأت في الرد ، نصف مجيبة على غو تشينغ شان ، ونصف غمغمة لنفسها: “لقد رأيت كل شيء بالفعل. عند مواجهة إنعطاف خطير ، ستختار البشرية دائمًا الدفاع عن نفسها أولاً ، وسيفقدون إحساسهم العقلاني ، سيقتلون من أجل القتل ، وسيقعون في الجنون “ “سوف يبنون قواتهم الخاصة ، ويقتلون الضعفاء ، ويستولون على النساء ، وينهبون الموارد. عندما يواجهون مشكلة ، فإنهم دائمًا يدفعون الآخرين أولاً لمواجهتها. عندما يموت الآخرون ، يأخذون كل ما في وسعهم” “البشر متعجرفون ، حسودون ، متعصبون ، كسولون ، جشعون ، شهوانيون ، شرهون ، قناة لا نهاية لها من الخطايا ، لا يستحقون خلاصي”

بعد كلماتها ، طارت أوراق القدر الثلاث من تلقاء نفسها ، ثم سرعان ما احترقت إلى رماد.

بسماع ذلك ، فركت البابا ذقنها في التفكير.

بالنظر إلى ذلك ، تحدث البابا بهدوء: “من الجيد أن المصير قد حُسم أخيرًا”

ثم اختفى من مكانه.

نظر غو تشينغ شان إلى الهولو-براين ، متسائلاً بصوت منخفض: “كيف هو ذلك الشيء؟”

كان يحمل سيف الأرض في يده.

[حان الوقت! لقد حان الوقت!] جاء صوت آنا القلق من الهولو-براين.

— — — — — — — — — — — — — — — — —

[الآلة جاهزة يا سيدي] ردت إلهة النزاهة.

— — — — — — — — — — — — — — — — —

“هم؟ فقط مع من تتحدث؟ ” نظرت إليه البابا.

“لكنك أيضًا بشر” قال غو تشينغ شان.

أجاب غو تشينغ شان: “صديق ، سائق سيارة أجرة”.

بسماع ذلك ، فركت البابا ذقنها في التفكير.

عبست البابا في وجهه: “دعنا لا نتحدث لفترة طويلة ، قدم نفسك أولاً ، نذير الموت الشاب”

“تسك ، تسك ، هذه ليست الإجابة الصحيحة” هزت البابا رأسها بأسف ، “يبدو أنك بحاجة إلى أن يتم تعليمك فقط كيف يبدو الجحيم”

دخل غو تشينغ شان ، وأغلق الباب وسحب كرسيًا ليجلس مقابل البابا.

قبل أن تسأل غو تشينغ شان شيئًا آخر ، تحدث فجأة أولاً: “لدي سؤال لطالما أردت أن أطرحه عليك ، يا سيادة البابا”

“مرحبًا ، أنا الضابط العسكري المباشر في السفارة الكونفدرالية ، تشانغ رين جيا”

في هذه اللحظة بالذات ، كانت تنظر إلى الأوراق الثلاثة في يدها ، وتتحدث كما لو كانت تهتف: “هو ، من على وشك أن يأخذ كنزًا ثمينًا ، يوقِظ الموتى النائمين ويُحقق المستقبل المحتضر للكنيسة المقدسة”

“ماذا أخذت من غرفة المعرض؟” سألت البابا.

بواسطة :

رد غو تشينغ شان “لوحة للأميرة آنا ووالدها”.

كان يحمل سيف الأرض في يده.

قالت البابا: “الصدق فضيلة ، آمل أن تتمكن من الحفاظ عليها ، من أجل تجنب المعاناة الأبدية التي لا تُنسى”.

رد غو تشينغ شان “لوحة للأميرة آنا ووالدها”.

قبل أن تسأل غو تشينغ شان شيئًا آخر ، تحدث فجأة أولاً: “لدي سؤال لطالما أردت أن أطرحه عليك ، يا سيادة البابا”

“هناك بعض الأشياء ، دودة وضيعة مثلك ليس لها الحق في أن تعرفها” نبرة البابا أصبحت باردة فجأة ، “لقد فقدت الاهتمام بولائك ، أخبرني من أنت وهدفك ، لا تنتظر حتى يصبح مزاجي أسوأ “

ظلت البابا صامتة قليلاً ، ثم ضحكت بخفة شديدة: “يا لها من شجاعة ، يبدو أنني بحاجة أظهر لك مكانك”

ولكن عندما كان السيف على وشك ضرب البابا ، ظهرت ذراع برونزية أو أكثر لوقفه.

“لا ، لا ، لا ، صاحبة السيادة ، إن الأمر هكذا”
نظف غو تشينغ شان حلقه وقال: “كان هذا السؤال دائمًا في مؤخرة ذهني ، مما جعلني أشعر بعدم الارتياح المطلق. إذا كنت قادرة على الإجابة على هذا السؤال ، فكل ما تريدين معرفته ، سأجيبك بكل صدق”

نظرت إلى غو تشينغ شان وقالت: “هذا جيد ، بما أنك محاط بالخطايا فقط ، سوف يطهرك رسولي المقدس” “بعد تعرضك للتعذيب أكثر من 300 مرة بطرق مختلفة من قبل هارت ، ستفهم بشكل أو بآخر مكانك” “في ذلك الوقت ، سأستجوبك مرة أخرى”

وتابع: “سأخبرك بخطة وموظفي وهدف هذه المهمة”.
“بالطبع ، أقسم ألا أقول كذبة واحدة”
“حتى لو كنت تريدين مني خيانة الكونفدرالية والانضمام إلى الإمبراطورية المقدسة ، سأفعل ذلك بدون سؤال”
“أو ربما تريدين مني أن أصبح جاسوسًا للإمبراطورية المقدسة داخل الكونفدرالية؟ هذا جيد أيضًا ، سأفعل كما تطلبين”
“لكن من فضلك أجيبي على هذا السؤال ، هذا طلبي الوحيد”
“ماذا عن هذا؟”

وجدت البابا أن الأمر غير متوقع أكثر ، ثم بدأت في الرد ، نصف مجيبة على غو تشينغ شان ، ونصف غمغمة لنفسها: “لقد رأيت كل شيء بالفعل. عند مواجهة إنعطاف خطير ، ستختار البشرية دائمًا الدفاع عن نفسها أولاً ، وسيفقدون إحساسهم العقلاني ، سيقتلون من أجل القتل ، وسيقعون في الجنون “ “سوف يبنون قواتهم الخاصة ، ويقتلون الضعفاء ، ويستولون على النساء ، وينهبون الموارد. عندما يواجهون مشكلة ، فإنهم دائمًا يدفعون الآخرين أولاً لمواجهتها. عندما يموت الآخرون ، يأخذون كل ما في وسعهم” “البشر متعجرفون ، حسودون ، متعصبون ، كسولون ، جشعون ، شهوانيون ، شرهون ، قناة لا نهاية لها من الخطايا ، لا يستحقون خلاصي”

بسماع ذلك ، فركت البابا ذقنها في التفكير.

رتب غو تشينغ شان كلماته لبعض الوقت ، ثم سأل: “لماذا لم تحاولي أبدًا مقاومة نهاية العالم؟” “بغض النظر عما إذا كانت مخلوقات البحر أم الشياطين قاتلة البشر أو حتى لعبة الأبدية. في حين أن كل دولة أخرى أصدرت إعلانًا على الأقل ، فقد ذهب كل من إمبراطور فوشي والقديس القتالي للكونفدرالية شخصيًا إلى ساحة المعركة ، وقادوا مجموعات من المحترفين لتنظيف وباء الشياطين قاتلة البشر ، ولكن لماذا لم تفعلي شيئًا؟ “ “على الرغم من أن الإمبراطورية المقدسة على وشك الانهيار ، إلا أن الكنيسة المقدسة لم تتخذ أي إجراء على الإطلاق بعد اغتصاب السلطة ، لماذا هذا؟”

كل ما علي فعله هو الإجابة على سؤال ، لن أكتشف فقط خطة الكونفدرالية ، بل يمكنني أيضًا الحصول على بيدق جيد دون أي جهد.

ظلت البابا صامتة قليلاً ، ثم ضحكت بخفة شديدة: “يا لها من شجاعة ، يبدو أنني بحاجة أظهر لك مكانك”

إذا تجرأ على الكذب ، فهناك أشكال لا حصر لها من التعذيب تنتظره نتيجة لذلك على أي حال.

أجاب غو تشينغ شان: “صديق ، سائق سيارة أجرة”.

بعد فترة وجيزة من التفكير ، اتخذت البابا خيارها بسهولة.

— — — — — — — — — — — — — — — — —

قالت: “إذا كنت قادرًا على أداء قسم الولاء للكنيسة المقدسة من الآن فصاعدًا ، فإن الإجابة على سؤال واحد لك ليست مشكلة ، تفضل”.

“ماذا أخذت من غرفة المعرض؟” سألت البابا.

رتب غو تشينغ شان كلماته لبعض الوقت ، ثم سأل: “لماذا لم تحاولي أبدًا مقاومة نهاية العالم؟”
“بغض النظر عما إذا كانت مخلوقات البحر أم الشياطين قاتلة البشر أو حتى لعبة الأبدية. في حين أن كل دولة أخرى أصدرت إعلانًا على الأقل ، فقد ذهب كل من إمبراطور فوشي والقديس القتالي للكونفدرالية شخصيًا إلى ساحة المعركة ، وقادوا مجموعات من المحترفين لتنظيف وباء الشياطين قاتلة البشر ، ولكن لماذا لم تفعلي شيئًا؟ “
“على الرغم من أن الإمبراطورية المقدسة على وشك الانهيار ، إلا أن الكنيسة المقدسة لم تتخذ أي إجراء على الإطلاق بعد اغتصاب السلطة ، لماذا هذا؟”

على الفور ، تراجع سيف الأرض ، ثم تحول إلى عشرات الأطياف ، وهاجم 71 مرة دون ترك مساحة واحدة للتنفس.

لم تعتقد البابا أنه سيكون هذا السؤال لذا أعطت غو تشينغ شان نظرة غير متوقعة.

ظهر سيف فجأة من الهواء الرقيق ، لكن تم إيقافه على بعد متر واحد فقط من المكان الذي وقفت فيه ، غير قادر على الاستمرار أكثر من ذلك.

“الإمبراطورية المقدسة ليست وطنك ؛ لماذا تهتم بذلك؟” سألت.

“هم؟” تفاجأت البابا.

“ما يهمني هو بقاء هذا العالم”

إذا تجرأ على الكذب ، فهناك أشكال لا حصر لها من التعذيب تنتظره نتيجة لذلك على أي حال.

“لماذا؟”

إعتقدت أن الرسل هم الوحيدون الذين أسقطوا عقولهم في مكان ما ويتصرفون كالحمقى ، من المذهل رؤية كيف أنها أيضا تعتقد أن لها الحق للحكم على الخطايا ، التي هي تنضح بهم بالمناسبة ، بتفاعلها مع تشينغ شان من قبل ، لقد فهمتم أن هذا الهواء العميق والراقي حولها ليس سوى تظاهر ، تبدو مثل فيمنست تعتقد أن إيديولوجياتها سامية حتى تقابل د.ذاكر نايك وتتلقى صفعة توقظها من أوهامها.

“لأنه بمجرد أن يتجه هذا العالم نحو الدمار ، لن يتمكن أي كائن حي من الهروب من النكبة ومصير الموت ، لستِ أنتِ وبالتأكيد لست أنا”
“عند مواجهة نهاية العالم ، قلة هم الذين يستطيعون تغيير الوضع ، لكن الكثيرين لا يستطيعون ذلك” تابع غو تشينغ شان ، “وأنت واحدة من القلة الذين يمكنهم ذلك”

على الفور ، تراجع سيف الأرض ، ثم تحول إلى عشرات الأطياف ، وهاجم 71 مرة دون ترك مساحة واحدة للتنفس.

وجدت البابا أن الأمر غير متوقع أكثر ، ثم بدأت في الرد ، نصف مجيبة على غو تشينغ شان ، ونصف غمغمة لنفسها: “لقد رأيت كل شيء بالفعل. عند مواجهة إنعطاف خطير ، ستختار البشرية دائمًا الدفاع عن نفسها أولاً ، وسيفقدون إحساسهم العقلاني ، سيقتلون من أجل القتل ، وسيقعون في الجنون “
“سوف يبنون قواتهم الخاصة ، ويقتلون الضعفاء ، ويستولون على النساء ، وينهبون الموارد. عندما يواجهون مشكلة ، فإنهم دائمًا يدفعون الآخرين أولاً لمواجهتها. عندما يموت الآخرون ، يأخذون كل ما في وسعهم”
“البشر متعجرفون ، حسودون ، متعصبون ، كسولون ، جشعون ، شهوانيون ، شرهون ، قناة لا نهاية لها من الخطايا ، لا يستحقون خلاصي”

لكن الأذرع البرونزية السبعة ظلت ثابتة تمامًا.

“لكنك أيضًا بشر” قال غو تشينغ شان.

أمسك غو تشينغ شان بالهواء.

“سوف أتخلص بكل سرور من هيئة المخلوق الوضيع والخاطئ هذه” أجابت البابا.

قالت البابا: “الصدق فضيلة ، آمل أن تتمكن من الحفاظ عليها ، من أجل تجنب المعاناة الأبدية التي لا تُنسى”.

بقي غو تشينغ شان صامتًا.

كانت ترتدي عباءة بيضاء ، مع حجاب يغطي وجهها بينما هالة مقدسة تطفو فوق رأسها. وخلفها ، يمكن رؤية زوج من الأجنحة الإلهية الوهمية وهي تدخل وتخرج من الوجود.

“أنت تناقضين نفسك” ، واصل السؤال: “إذا كنت تكرهين كل شيء كثيرًا ، فلماذا عليك قتل الملك والاستيلاء على سلطة الإمبراطورية المقدسة”

ولكن عندما كان السيف على وشك ضرب البابا ، ظهرت ذراع برونزية أو أكثر لوقفه.

{تحاول التصرف بسمو ، فصفعت وجهها ههه}

بابا الكنيسة المقدسة.

“يبدو أنني أتذكر الموافقة على الإجابة على سؤال واحد فقط”

عبست البابا في وجهه: “دعنا لا نتحدث لفترة طويلة ، قدم نفسك أولاً ، نذير الموت الشاب”

“لكن إجابتك غير كاملة”

أجاب غو تشينغ شان: “صديق ، سائق سيارة أجرة”.

“هناك بعض الأشياء ، دودة وضيعة مثلك ليس لها الحق في أن تعرفها” نبرة البابا أصبحت باردة فجأة ، “لقد فقدت الاهتمام بولائك ، أخبرني من أنت وهدفك ، لا تنتظر حتى يصبح مزاجي أسوأ “

“الإمبراطورية المقدسة ليست وطنك ؛ لماذا تهتم بذلك؟” سألت.

أمسك غو تشينغ شان بالهواء.

ثم اختفى من مكانه.

كان يحمل سيف الأرض في يده.

بواسطة :

“تسك ، تسك ، هذه ليست الإجابة الصحيحة” هزت البابا رأسها بأسف ، “يبدو أنك بحاجة إلى أن يتم تعليمك فقط كيف يبدو الجحيم”

كانت ترتدي عباءة بيضاء ، مع حجاب يغطي وجهها بينما هالة مقدسة تطفو فوق رأسها. وخلفها ، يمكن رؤية زوج من الأجنحة الإلهية الوهمية وهي تدخل وتخرج من الوجود.

قال غو تشينغ شان: “لقد رأيت بالفعل أنواعا كثيرة منه”.

[حان الوقت! لقد حان الوقت!] جاء صوت آنا القلق من الهولو-براين.

ثم اختفى من مكانه.

بسماع ذلك ، فركت البابا ذقنها في التفكير.

“هم؟” تفاجأت البابا.

وجدت البابا أن الأمر غير متوقع أكثر ، ثم بدأت في الرد ، نصف مجيبة على غو تشينغ شان ، ونصف غمغمة لنفسها: “لقد رأيت كل شيء بالفعل. عند مواجهة إنعطاف خطير ، ستختار البشرية دائمًا الدفاع عن نفسها أولاً ، وسيفقدون إحساسهم العقلاني ، سيقتلون من أجل القتل ، وسيقعون في الجنون “ “سوف يبنون قواتهم الخاصة ، ويقتلون الضعفاء ، ويستولون على النساء ، وينهبون الموارد. عندما يواجهون مشكلة ، فإنهم دائمًا يدفعون الآخرين أولاً لمواجهتها. عندما يموت الآخرون ، يأخذون كل ما في وسعهم” “البشر متعجرفون ، حسودون ، متعصبون ، كسولون ، جشعون ، شهوانيون ، شرهون ، قناة لا نهاية لها من الخطايا ، لا يستحقون خلاصي”

ظهر سيف فجأة من الهواء الرقيق ، لكن تم إيقافه على بعد متر واحد فقط من المكان الذي وقفت فيه ، غير قادر على الاستمرار أكثر من ذلك.

جلست البابا في مكانها ، معلقة على مهارة مبارزة غو تشينغ شان.

ظهرت سبعة أذرع برونزية أيضًا من الهواء لصد سيف الأرض.

يبدو أنهم أوقفوا هجمات غو تشينغ شان.

بووووم!

“يبدو أنني أتذكر الموافقة على الإجابة على سؤال واحد فقط”

سُمع صوت خافت ، ووزن 60.000 طن من القوة الكاملة تحكم على الأذرع البرونزية ، مما تسبب في تموجات صغيرة في الهواء

في هذه اللحظة بالذات ، كانت تنظر إلى الأوراق الثلاثة في يدها ، وتتحدث كما لو كانت تهتف: “هو ، من على وشك أن يأخذ كنزًا ثمينًا ، يوقِظ الموتى النائمين ويُحقق المستقبل المحتضر للكنيسة المقدسة”

لكن الأذرع البرونزية السبعة ظلت ثابتة تمامًا.

نظرت إلى غو تشينغ شان وقالت: “هذا جيد ، بما أنك محاط بالخطايا فقط ، سوف يطهرك رسولي المقدس” “بعد تعرضك للتعذيب أكثر من 300 مرة بطرق مختلفة من قبل هارت ، ستفهم بشكل أو بآخر مكانك” “في ذلك الوقت ، سأستجوبك مرة أخرى”

على الفور ، تراجع سيف الأرض ، ثم تحول إلى عشرات الأطياف ، وهاجم 71 مرة دون ترك مساحة واحدة للتنفس.

في الهواء ، بدأت تظهر المزيد والمزيد من الأذرع البرونزية ، والتي بلغ عددها بسهولة أكثر من مائة في غمضة عين.

ولكن عندما كان السيف على وشك ضرب البابا ، ظهرت ذراع برونزية أو أكثر لوقفه.

قالت: “إذا كنت قادرًا على أداء قسم الولاء للكنيسة المقدسة من الآن فصاعدًا ، فإن الإجابة على سؤال واحد لك ليست مشكلة ، تفضل”.

في الهواء ، بدأت تظهر المزيد والمزيد من الأذرع البرونزية ، والتي بلغ عددها بسهولة أكثر من مائة في غمضة عين.

“هم؟” تفاجأت البابا.

يبدو أنهم أوقفوا هجمات غو تشينغ شان.

إنها واحدة من أقوى الحكام في هذا العالم ، واحدة من أقوى المحترفين ، وأكثر الوجود غموضًا على الإطلاق.

عندما تراجع غو تشينغ شان وتوقف عن الهجوم ، اختفت الأذرع البرونزية.

وجدت البابا أن الأمر غير متوقع أكثر ، ثم بدأت في الرد ، نصف مجيبة على غو تشينغ شان ، ونصف غمغمة لنفسها: “لقد رأيت كل شيء بالفعل. عند مواجهة إنعطاف خطير ، ستختار البشرية دائمًا الدفاع عن نفسها أولاً ، وسيفقدون إحساسهم العقلاني ، سيقتلون من أجل القتل ، وسيقعون في الجنون “ “سوف يبنون قواتهم الخاصة ، ويقتلون الضعفاء ، ويستولون على النساء ، وينهبون الموارد. عندما يواجهون مشكلة ، فإنهم دائمًا يدفعون الآخرين أولاً لمواجهتها. عندما يموت الآخرون ، يأخذون كل ما في وسعهم” “البشر متعجرفون ، حسودون ، متعصبون ، كسولون ، جشعون ، شهوانيون ، شرهون ، قناة لا نهاية لها من الخطايا ، لا يستحقون خلاصي”

“مهارات مبارزة عظيمة حقًا ، لكنها ضعيفة للأسف”

ظهرت سبعة أذرع برونزية أيضًا من الهواء لصد سيف الأرض.

جلست البابا في مكانها ، معلقة على مهارة مبارزة غو تشينغ شان.

سُمع صوت خافت ، ووزن 60.000 طن من القوة الكاملة تحكم على الأذرع البرونزية ، مما تسبب في تموجات صغيرة في الهواء

فجأة ، ظهرت بطاقة من الفراغ أمام البابا.

“لكنك أيضًا بشر” قال غو تشينغ شان.

كانت البطاقة ترقص بلا توقف ، ويبدو أنها تريد أن تقول شيئًا.

“ماذا أخذت من غرفة المعرض؟” سألت البابا.

أخذت البطاقة في يدها ، فكرت البابا قليلاً ، ثم أومأت برأسها.

وجدت البابا أن الأمر غير متوقع أكثر ، ثم بدأت في الرد ، نصف مجيبة على غو تشينغ شان ، ونصف غمغمة لنفسها: “لقد رأيت كل شيء بالفعل. عند مواجهة إنعطاف خطير ، ستختار البشرية دائمًا الدفاع عن نفسها أولاً ، وسيفقدون إحساسهم العقلاني ، سيقتلون من أجل القتل ، وسيقعون في الجنون “ “سوف يبنون قواتهم الخاصة ، ويقتلون الضعفاء ، ويستولون على النساء ، وينهبون الموارد. عندما يواجهون مشكلة ، فإنهم دائمًا يدفعون الآخرين أولاً لمواجهتها. عندما يموت الآخرون ، يأخذون كل ما في وسعهم” “البشر متعجرفون ، حسودون ، متعصبون ، كسولون ، جشعون ، شهوانيون ، شرهون ، قناة لا نهاية لها من الخطايا ، لا يستحقون خلاصي”

نظرت إلى غو تشينغ شان وقالت: “هذا جيد ، بما أنك محاط بالخطايا فقط ، سوف يطهرك رسولي المقدس”
“بعد تعرضك للتعذيب أكثر من 300 مرة بطرق مختلفة من قبل هارت ، ستفهم بشكل أو بآخر مكانك”
“في ذلك الوقت ، سأستجوبك مرة أخرى”

بعد كلماتها ، طارت أوراق القدر الثلاث من تلقاء نفسها ، ثم سرعان ما احترقت إلى رماد.

— — — — — — — — — — — — — — — — —

“مرحبًا ، أنا الضابط العسكري المباشر في السفارة الكونفدرالية ، تشانغ رين جيا”

إعتقدت أن الرسل هم الوحيدون الذين أسقطوا عقولهم في مكان ما ويتصرفون كالحمقى ، من المذهل رؤية كيف أنها أيضا تعتقد أن لها الحق للحكم على الخطايا ، التي هي تنضح بهم بالمناسبة ، بتفاعلها مع تشينغ شان من قبل ، لقد فهمتم أن هذا الهواء العميق والراقي حولها ليس سوى تظاهر ، تبدو مثل فيمنست تعتقد أن إيديولوجياتها سامية حتى تقابل د.ذاكر نايك وتتلقى صفعة توقظها من أوهامها.

دخل غو تشينغ شان ، وأغلق الباب وسحب كرسيًا ليجلس مقابل البابا.

بواسطة :

على الفور ، تراجع سيف الأرض ، ثم تحول إلى عشرات الأطياف ، وهاجم 71 مرة دون ترك مساحة واحدة للتنفس.

Dantalian2


“ماذا أخذت من غرفة المعرض؟” سألت البابا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط