نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

World’s apocalypse online 257

سمكة حية

سمكة حية

على الرغم من تبخر كل شيء آخر بسبب درجات الحرارة المرتفعة ولم يتبق سوى وعاء صغير من مياه الينابيع ، إلا أن هذه السمكة تمكنت من الصمود والعيش.

الفصل – 257: سمكة حية
— — — — — — — — — — — — — — — — —

خارج مدخل النفق ، لم يكن هناك شيء سوى برد الظلام اللامتناهي.

داخل هذا الجزء من نفق الصهارة ، كان هناك المزيد من الطرق المتشعبة أكثر من ذي قبل.

توقف غو تشينغ شان عند هذا الحد ، ونظر إلى الخارج وصرخ فجأة بصدمة: “كيف يمكن هذا !؟”

إذا لم يكن السيفان يقودانه إلى الأمام ، فإن غو تشينغ شان لم يكن ليصل إلى هذا الحد.

“اقترب كثيرا وسأموت؟” قال قو تشينغ شان ، “لا تقلقا ، لن أذهب إلى أي مكان بالقرب من ذلك.”

لقد كانوا يتحركون منذ بضع ساعات بالفعل.

——– منذ أن وصلوا إلى عالم شين وو ، باستثناء الشياطين ، لم ير المزارعون أي كائن حي.

كان الجو كثيفًا بالهواء الساخن ، وارتفعت درجة الحرارة أكثر فأكثر أثناء سيرهم.

فجأة ، قفزت السمكة الصغيرة من الماء وسبحت أمام غو تشينغ شان ولمست جبهته ثلاث مرات.

لم يكن لدى غو تشينغ شان أي خيار سوى إطلاق الطاقة الروحية وعزل نفسه تمامًا عن الهواء في الخارج.

لم يستطع غو تشينغ شان رؤية أي شيء ، ولم يستطع الإحساس بأي شيء برؤيته الداخلية أيضًا.

فجأة ، ظهر حضور ضعيف ، مما جعل غو تشينغ شان حذرًا.

Dantalian2

“موجة طاقة روحية؟ … إنها نقية جداً ، وضخمة جدًا … “

كان الجو كثيفًا بالهواء الساخن ، وارتفعت درجة الحرارة أكثر فأكثر أثناء سيرهم.

عبس بشكل غير متوقع.

— — — — — — — — — — — — — — — — — أنا أتذكر إلى أين يؤدي هذا ، هذا أرك جيد ، سيقوم بتوسيع رؤاكم

لم يتوقع أن يشعر بموجة طاقة روحية في مثل هذا المكان.

بدأت الأضواء تندمج في واحدة واختفت في جسده.

——– منذ أن وصلوا إلى عالم شين وو ، باستثناء الشياطين ، لم ير المزارعون أي كائن حي.

ثم تحول الماء إلى يد ، ورفع برفق صفيحة التكوينات أمام غو تشينغ شان.

في المرة الأخيرة ، اكتشفوا على الأقل عددًا قليلاً من جثث المزارعين القتاليين بعالم القداسة ، لكنهم الآن لم يكتشفوا أي شيء على الإطلاق.

— — — — — — — — — — — — — — — — — أنا أتذكر إلى أين يؤدي هذا ، هذا أرك جيد ، سيقوم بتوسيع رؤاكم

خمّن القديسون الثلاثة أن بشرية هذا العالم قُتلت على يد الشياطين.

ولكن الآن ، شعر غو تشينغ شان بموجة طاقة روحية.

ولكن الآن ، شعر غو تشينغ شان بموجة طاقة روحية.

وبدلاً من ذلك ، بدأ هواء بارد يملأ المنطقة.

هذا لا يصدق قليلاً.

أومأ السيفان والسمكة برؤوسهم في نفس الوقت.

هذا المكان بعيد جدًا عن السطح ، ومع مقدار تشعب كهف الصهارة ، فإن الرغبة في العودة على نفس الطريق أمر مستحيل عمليًا.

أومأ غو تشينغ شان برأسه ، ثم قال للسمكة والسيفين: “إذا لم يكن هناك شيء آخر ، فلنخرج أولاً”

سقط سيف الأرض في يده بينما انطلق غو تشينغ شان بحذر للأمام.

بدأ السيفان في خدش سطح الصخرة ، وكشفوا ببطء عن الشيء المخبأ بداخلها.

عند المدخل الآخر للنفق توقف السيفان أخيرًا.

بعد ثلاث نقرات ، ظهرت ثلاثة أضواء صغيرة على جبين غو تشينغ شان.

توقف غو تشينغ شان عند هذا الحد ، ونظر إلى الخارج وصرخ فجأة بصدمة: “كيف يمكن هذا !؟”

سبحت بسعادة وحماس داخل مكعب الماء.

خارج مدخل النفق كانت هناك هوة أخرى.

هوة أخرى.

ولكن تحت هذه الهوة لم تكن هناك حمم متدفقة.

ملأ الهواء البارد من الماء المنطقة بسرعة.

كانت بحيرة جافة.

في المرة الأخيرة ، اكتشفوا على الأقل عددًا قليلاً من جثث المزارعين القتاليين بعالم القداسة ، لكنهم الآن لم يكتشفوا أي شيء على الإطلاق.

في وسط البحيرة كانت هناك حفرة بحجم وعاء.

أومأ السيفان والسمكة برؤوسهم في نفس الوقت.

تحول جوهر روح الزائد إلى ضباب أبيض وارتفع من الحفرة.

داخل هذا الجزء من نفق الصهارة ، كان هناك المزيد من الطرق المتشعبة أكثر من ذي قبل.

اهتز السيفان قليلاً في الهواء ، ثم بدآ بالنزول.

عندما أحس بالبرودة المبهجة ، شعر غو تشينغ شان بالبهجة في جميع أنحاء جسده.

تبع غو تشينغ شان من خلفهما.

داخل هذا الجزء من نفق الصهارة ، كان هناك المزيد من الطرق المتشعبة أكثر من ذي قبل.

بمجرد هبوطه ، سار غو تشينغ شان بسرعة نحو الحفرة في الأرض.

في المرة الأخيرة ، اكتشفوا على الأقل عددًا قليلاً من جثث المزارعين القتاليين بعالم القداسة ، لكنهم الآن لم يكتشفوا أي شيء على الإطلاق.

داخل الحفرة ، بقيت كمية قليلة من الماء.

وبدلاً من ذلك ، بدأ هواء بارد يملأ المنطقة.

كانت هناك سمكة صغيرة في الماء ، تطفو في مكانها.

من مظهرها ، أرادت أن تشكره على الماء.

عند رؤية هذا ، نسي غو تشينغ شان كل شيء آخر.

بعد ذلك ، عادت السمكة إلى الماء واستمتعت بالبرودة المنعشة.

في عالم شين وو الميت والمقفر ، لا تزال هناك سمكة صغيرة لا تزال تعيش في أعماق الأرض.

كيف يمكن أن يكون هناك جوهر برد بهذا العمق تحت الأرض؟

مع مدى ثخانة جوهر الروح هنا ، من الواضح أن هذا كان وريدًا روحيًا ، في حين أن نبع الماء هذا حدث فقط أن تشكل فوق الوريد الروحي.

تمامًا مثل ذلك ، قاد السيفان الطريق ، كان غو تشينغ شان في المنتصف ، بينما أخذت السمكة مكعب الماء العائم في الهواء معها وتقدمت معهم.

على الرغم من تبخر كل شيء آخر بسبب درجات الحرارة المرتفعة ولم يتبق سوى وعاء صغير من مياه الينابيع ، إلا أن هذه السمكة تمكنت من الصمود والعيش.

فجأة ، ظهر حضور ضعيف ، مما جعل غو تشينغ شان حذرًا.

إنها معجزة الحياة.

أومأ غو تشينغ شان برأسه ، ثم قال للسمكة والسيفين: “إذا لم يكن هناك شيء آخر ، فلنخرج أولاً”

يمكن أن تكون آخر كائن حي في هذا العالم.

Dantalian2

بالتفكير على هذا النحو ، نقر غو تشينغ شان على حقيبة التخزين الخاصة به وأطلق 10 أمتار مكعبة من مياه الينابيع الروحية.

[لم يضمن النظام أي مكافآت ، لكنك تلقيت هدية غير معروفة] [لقد تلقيت لؤلؤة السمكة التنين] [لؤلؤة السمكة التنين: أصلح جميع الجروح في وعاء الروح في ثوانٍ قليلة]

هذه هي مياه الينابيع التي يتم جمعها من أشهر نبع روحي في بلد باي هوا الخالد. يستخدم غو تشينغ شان هذه المياه للنظافة الشخصية ولصنع الشاي والمشروبات الأخرى.

النبع في وسط البحيرة الذي كان لا يزال يُخرج أبخرة من الجوهر الروحي من قبل نضب بسرعة ، لم يعد قادرًا على مقاومة الحرارة ، ولم يبق أي جوهر روحي.

ملأ الهواء البارد من الماء المنطقة بسرعة.

بواسطة :

شعرت السمكة الصغيرة الحزينة والمكتئبة بالهواء البارد ، وهزت جسدها وقفزت ، نظرت إلى مكعب مياه النبع الروحي.

في غضون ثوانٍ ، تفككت زجاجة اليشم في حبيبات رمل ، وتناثرت في الأسفل في الهاوية.

كانت هناك نظرة رغبة في عينيها.

قفزت السمكة من الماء ، ثم قفزت مرة أخرى عدة مرات.

هز السيفان قبضتهما ، على ما يبدو يحثانها على الدخول.

قال “شكرا”.

نظرت السمكة إلى غو تشينغ شان.

توقف غو تشينغ شان عند هذا الحد ، ونظر إلى الخارج وصرخ فجأة بصدمة: “كيف يمكن هذا !؟”

قال غو تشينغ شان: “تعالي”

شعرت السمكة الصغيرة الحزينة والمكتئبة بالهواء البارد ، وهزت جسدها وقفزت ، نظرت إلى مكعب مياه النبع الروحي.

قفزت السمكة مباشرة إلى مياه النبع الروحي.

[لم يضمن النظام أي مكافآت ، لكنك تلقيت هدية غير معروفة] [لقد تلقيت لؤلؤة السمكة التنين] [لؤلؤة السمكة التنين: أصلح جميع الجروح في وعاء الروح في ثوانٍ قليلة]

سبحت بسعادة وحماس داخل مكعب الماء.

في هذه المرحلة ، كان غو تشينغ شان ، والسيفان والسمكة يحلقان بعيدًا جدًا عن الربيع.

طاف السيفان بصمت وهما يشاهدان هذا المشهد.

في غضون ثوانٍ ، تفككت زجاجة اليشم في حبيبات رمل ، وتناثرت في الأسفل في الهاوية.

فجأة ، قفزت السمكة الصغيرة من الماء وسبحت أمام غو تشينغ شان ولمست جبهته ثلاث مرات.

— — — — — — — — — — — — — — — — — أنا أتذكر إلى أين يؤدي هذا ، هذا أرك جيد ، سيقوم بتوسيع رؤاكم

مع كل لمسة ، انغمس ضوء أبيض صغير في جبين غو تشينغ شان.

مثل من قبل ، مشى غو تشينغ شان للأمام ونظر من المدخل.

بعد ثلاث نقرات ، ظهرت ثلاثة أضواء صغيرة على جبين غو تشينغ شان.

طاف السيفان بصمت وهما يشاهدان هذا المشهد.

بدأت الأضواء تندمج في واحدة واختفت في جسده.

نظرت السمكة إلى غو تشينغ شان.

بعد ذلك ، عادت السمكة إلى الماء واستمتعت بالبرودة المنعشة.

ثم لم يسعه إلا أن يسأل: “ولكن بعد ذلك ، لماذا أتينا إلى هنا؟”

عندما أحس بالبرودة المبهجة ، شعر غو تشينغ شان بالبهجة في جميع أنحاء جسده.

بينما كان يفكر ، توقف السيفان مرة أخرى عند مدخل النفق التالي.

ظهر إشعار في واجهة مستخدم إله الحرب.

بعد قراءة هذا ، وقف غو تشينغ شان هناك في صمت لفترة من الوقت.

[لم يضمن النظام أي مكافآت ، لكنك تلقيت هدية غير معروفة]
[لقد تلقيت لؤلؤة السمكة التنين]
[لؤلؤة السمكة التنين: أصلح جميع الجروح في وعاء الروح في ثوانٍ قليلة]

مثل من قبل ، مشى غو تشينغ شان للأمام ونظر من المدخل.

هذا شيء نادر للغاية!

كانت هناك سمكة صغيرة في الماء ، تطفو في مكانها.

شعر غو تشينغ شان بالبرودة التي ما زالت تنبعث من جبهته ، ونظر إلى السمكة في دهشة.

ظهر إشعار في واجهة مستخدم إله الحرب.

قال “شكرا”.

عبس بشكل غير متوقع.

قفزت السمكة من الماء ، ثم قفزت مرة أخرى عدة مرات.

سبحت بسعادة وحماس داخل مكعب الماء.

من مظهرها ، أرادت أن تشكره على الماء.

“تكوين إنتقال آني؟ أنا … أحتاج إلى أن أصبح أقوى قبل أن أعود؟”

أومأ غو تشينغ شان برأسه ، ثم قال للسمكة والسيفين: “إذا لم يكن هناك شيء آخر ، فلنخرج أولاً”

هذا لا يصدق قليلاً.

فجأة ، حلقت السيوف مرة أخرى حوله.

「 ما الأمر؟ 」رن الصوت الثقيل لسيف الأرض.

“…هناك المزيد؟”
“حسنًا ، أنتما قودا الطريق” لم يستطع غو تشينغ شان إلا أن يوافق.

هز السيفان قبضتهما ، على ما يبدو يحثانها على الدخول.

تمامًا مثل ذلك ، قاد السيفان الطريق ، كان غو تشينغ شان في المنتصف ، بينما أخذت السمكة مكعب الماء العائم في الهواء معها وتقدمت معهم.

نقر على حقيبة التخزين الخاصة به ، وأخرج زجاجة من اليشم وألقى بها في الظلام الخانق.

في نفق الصهارة هذا تحت الأرض ، باستثناء تلك البحيرة الوحيدة من قبل ، لم يكن هناك سوى كميات لا حصر لها من الأنفاق.

كان هذا المكان مخفيًا تمامًا عن بصره ، لولا السيفين ، لما لاحظ غو تشينغ شان وجود صفيحة تكوينات مخبأة هناك.

بعد فترة وجيزة من مغادرتهم ، بدأت الحمم تتدفق من المدخل الذي أتوا منه.

الفصل – 257: سمكة حية — — — — — — — — — — — — — — — — —

سرعان ما غرقت هذه البحيرة الجوفية تحت الحمم البركانية.

ظهر إشعار في واجهة مستخدم إله الحرب.

النبع في وسط البحيرة الذي كان لا يزال يُخرج أبخرة من الجوهر الروحي من قبل نضب بسرعة ، لم يعد قادرًا على مقاومة الحرارة ، ولم يبق أي جوهر روحي.

بدأت الأضواء تندمج في واحدة واختفت في جسده.

بعد أن غادرت السمكة ، جفت البركة الصغيرة التي كانت تسبح فيها قبل ذلك بسرعة واختفت.

——– منذ أن وصلوا إلى عالم شين وو ، باستثناء الشياطين ، لم ير المزارعون أي كائن حي.

في هذه المرحلة ، كان غو تشينغ شان ، والسيفان والسمكة يحلقان بعيدًا جدًا عن الربيع.

بدأت الأضواء تندمج في واحدة واختفت في جسده.

بمجرد دخولهم مدخل النفق التالي ، بدأوا في رحلة طويلة أخرى عبر الأنفاق.

سأل غو تشينغ شان.

بعد ساعات قليلة ، بدأت الحرارة تتراجع ببطء.

في المرة الأخيرة ، اكتشفوا على الأقل عددًا قليلاً من جثث المزارعين القتاليين بعالم القداسة ، لكنهم الآن لم يكتشفوا أي شيء على الإطلاق.

وبدلاً من ذلك ، بدأ هواء بارد يملأ المنطقة.

توقف غو تشينغ شان عند هذا الحد ، ونظر إلى الخارج وصرخ فجأة بصدمة: “كيف يمكن هذا !؟”

“جوهر البرد؟” عبس غو تشينغ شان.

أومأ غو تشينغ شان برأسه ، ثم قال للسمكة والسيفين: “إذا لم يكن هناك شيء آخر ، فلنخرج أولاً”

كيف يمكن أن يكون هناك جوهر برد بهذا العمق تحت الأرض؟

ولكن على عكس ما سبق ، هذه هي النهاية الحقيقية للرحلة.

بينما كان يفكر ، توقف السيفان مرة أخرى عند مدخل النفق التالي.

حدقوا في غو تشينغ شان لفترة ، ثم طاروا في أعماق الهاوية المظلمة.

مثل من قبل ، مشى غو تشينغ شان للأمام ونظر من المدخل.

لقد كانوا يتحركون منذ بضع ساعات بالفعل.

هوة أخرى.

أومأ غو تشينغ شان برأسه ، ثم قال للسمكة والسيفين: “إذا لم يكن هناك شيء آخر ، فلنخرج أولاً”

ولكن على عكس ما سبق ، هذه هي النهاية الحقيقية للرحلة.

فجأة ، قفزت السمكة الصغيرة من الماء وسبحت أمام غو تشينغ شان ولمست جبهته ثلاث مرات.

خارج مدخل النفق ، لم يكن هناك شيء سوى برد الظلام اللامتناهي.

سواء نظر للأعلى أو للأسفل أو للأمام ، كل ما كان يراه هو الظلام.

سواء نظر للأعلى أو للأسفل أو للأمام ، كل ما كان يراه هو الظلام.

تحول جوهر روح الزائد إلى ضباب أبيض وارتفع من الحفرة.

لم يستطع غو تشينغ شان رؤية أي شيء ، ولم يستطع الإحساس بأي شيء برؤيته الداخلية أيضًا.

“موجة طاقة روحية؟ … إنها نقية جداً ، وضخمة جدًا … “

نقر على حقيبة التخزين الخاصة به ، وأخرج زجاجة من اليشم وألقى بها في الظلام الخانق.

سرعان ما غرقت هذه البحيرة الجوفية تحت الحمم البركانية.

في غضون ثوانٍ ، تفككت زجاجة اليشم في حبيبات رمل ، وتناثرت في الأسفل في الهاوية.

مع كل لمسة ، انغمس ضوء أبيض صغير في جبين غو تشينغ شان.

فتح غو تشينغ شان عينيه على مصراعيها.

خارج مدخل النفق ، لم يكن هناك شيء سوى برد الظلام اللامتناهي.

هذه القوة المرعبة ، تقريباً مثل أطياف السيف عندما تتركز إلى أقصى حد لها.

يمكن أن تكون آخر كائن حي في هذا العالم.

بعد ذلك ، كان السيفان يرقصان لأعلى ولأسفل ، في محاولة للإيماء بشيء ما.

“تكوين إنتقال آني؟ أنا … أحتاج إلى أن أصبح أقوى قبل أن أعود؟”

“اقترب كثيرا وسأموت؟” قال قو تشينغ شان ، “لا تقلقا ، لن أذهب إلى أي مكان بالقرب من ذلك.”

مثل من قبل ، مشى غو تشينغ شان للأمام ونظر من المدخل.

ثم لم يسعه إلا أن يسأل: “ولكن بعد ذلك ، لماذا أتينا إلى هنا؟”

النبع في وسط البحيرة الذي كان لا يزال يُخرج أبخرة من الجوهر الروحي من قبل نضب بسرعة ، لم يعد قادرًا على مقاومة الحرارة ، ولم يبق أي جوهر روحي.

بدأ السيفان في خدش سطح الصخرة ، وكشفوا ببطء عن الشيء المخبأ بداخلها.

لم يكن لدى غو تشينغ شان أي خيار سوى إطلاق الطاقة الروحية وعزل نفسه تمامًا عن الهواء في الخارج.

كانت عبارة عن صفيحة تكوينات صغيرة ، مغطاة بالغبار والأتربة ، من الواضح أنها قديمة جدًا.

بينما كان يفكر ، توقف السيفان مرة أخرى عند مدخل النفق التالي.

كان هذا المكان مخفيًا تمامًا عن بصره ، لولا السيفين ، لما لاحظ غو تشينغ شان وجود صفيحة تكوينات مخبأة هناك.

لم يستطع غو تشينغ شان رؤية أي شيء ، ولم يستطع الإحساس بأي شيء برؤيته الداخلية أيضًا.

نحت السيفان بعناية كل الأوساخ والطين.

ولكن الآن ، شعر غو تشينغ شان بموجة طاقة روحية.

لوحت السمكة الصغيرة بزعنفتها ، متحكمة في بعض الماء لغسل لوحة التكوينات.

فجأة ، قفزت السمكة الصغيرة من الماء وسبحت أمام غو تشينغ شان ولمست جبهته ثلاث مرات.

ثم تحول الماء إلى يد ، ورفع برفق صفيحة التكوينات أمام غو تشينغ شان.

في عالم شين وو الميت والمقفر ، لا تزال هناك سمكة صغيرة لا تزال تعيش في أعماق الأرض.

“تكوين إنتقال آني؟ أنا … أحتاج إلى أن أصبح أقوى قبل أن أعود؟”

كانت هناك سمكة صغيرة في الماء ، تطفو في مكانها.

سأل غو تشينغ شان.

داخل هذا الجزء من نفق الصهارة ، كان هناك المزيد من الطرق المتشعبة أكثر من ذي قبل.

أومأ السيفان والسمكة برؤوسهم في نفس الوقت.

[ مهمة القوة الإعجازية العشوائية للنواة الذهبية 2: إنه لمن دواعي سروري مساعدة الآخرين (مكتمل)] [إذا لم تكن قادرًا على أن تصبح أقوى ، فلن تكون قادرًا على بدء المهمة الثالثة ، وبالتالي ستحصل على الرقم القياسي لمهمتين مكتملتين كنتيجة نهائية لسحب القوة الإعجازية الجديدة الخاصة بك]

حدقوا في غو تشينغ شان لفترة ، ثم طاروا في أعماق الهاوية المظلمة.

ثم تحول الماء إلى يد ، ورفع برفق صفيحة التكوينات أمام غو تشينغ شان.

كانوا قد اختفوا.

النبع في وسط البحيرة الذي كان لا يزال يُخرج أبخرة من الجوهر الروحي من قبل نضب بسرعة ، لم يعد قادرًا على مقاومة الحرارة ، ولم يبق أي جوهر روحي.

أخذ غو تشينغ شان صفيحة التكوينات في يده ، ثم قرأ الإشعار على واجهة مستخدم إله الحرب.

قال غو تشينغ شان: “تعالي”

[ مهمة القوة الإعجازية العشوائية للنواة الذهبية 2: إنه لمن دواعي سروري مساعدة الآخرين (مكتمل)]
[إذا لم تكن قادرًا على أن تصبح أقوى ، فلن تكون قادرًا على بدء المهمة الثالثة ، وبالتالي ستحصل على الرقم القياسي لمهمتين مكتملتين كنتيجة نهائية لسحب القوة الإعجازية الجديدة الخاصة بك]

النبع في وسط البحيرة الذي كان لا يزال يُخرج أبخرة من الجوهر الروحي من قبل نضب بسرعة ، لم يعد قادرًا على مقاومة الحرارة ، ولم يبق أي جوهر روحي.

بعد قراءة هذا ، وقف غو تشينغ شان هناك في صمت لفترة من الوقت.

ثم تحول الماء إلى يد ، ورفع برفق صفيحة التكوينات أمام غو تشينغ شان.

「 ما الأمر؟ 」رن الصوت الثقيل لسيف الأرض.

بعد ذلك ، عادت السمكة إلى الماء واستمتعت بالبرودة المنعشة.

“أريد أن أعرف ، إذا كنت أرغب في إنقاذ حياة شيفو ، فماذا أفعل؟” سأل غو تشينغ شان.

في نفق الصهارة هذا تحت الأرض ، باستثناء تلك البحيرة الوحيدة من قبل ، لم يكن هناك سوى كميات لا حصر لها من الأنفاق.

「لتكون قادرًا على إنقاذ حياة لينغ إير ، هناك حاجة إلى القوة التي تتفوق على كل المحن ، وهذا ليس شيئًا يجب أن تفكر فيه الآن」 استجاب سيف الأرض.

“اقترب كثيرا وسأموت؟” قال قو تشينغ شان ، “لا تقلقا ، لن أذهب إلى أي مكان بالقرب من ذلك.”

— — — — — — — — — — — — — — — — —
أنا أتذكر إلى أين يؤدي هذا ، هذا أرك جيد ، سيقوم بتوسيع رؤاكم

فتح غو تشينغ شان عينيه على مصراعيها.

بواسطة :

خارج مدخل النفق كانت هناك هوة أخرى.

Dantalian2


نحت السيفان بعناية كل الأوساخ والطين.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط