نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

World’s apocalypse online 264

لا أحد يتكلم

لا أحد يتكلم

بينما كان غو تشينغ شان والجميع يتطلعون لرؤية المزيد ، اختفى المشهد فجأة.

الفصل – 264: لا أحد يتكلم
— — — — — — — — — — — — — — — — —

كان يلمع ، ثم انكسر فجأة وانهار إلى غبار.

عندما دخل الثلاثة إلى الوعاء ، تبعهم الآخرون بسرعة.

لقد كان ينتظر الحصول على صفيحة التكوينات هذه في يديه منذ أن كانوا في الطريق.

ظهر ضوء ذهبي مرة أخرى من الوعاء ، وامتد حول قاعة المعبد وأدخل جميع المزارعين إلى الداخل.

كان المشهد أدناه مزدحمًا حيث تجمع العديد من الأشخاص ، وجميعهم مزارعون.

كان لا يزال هناك شخص واحد خارج قاعة المعبد.

كان هؤلاء المزارعون غير المعروفين يبعثون أيضًا موجات طاقة روحية للتجديد والصعود.

وقف هناك ، منتظرًا حتى النهاية بعد دخول الجميع بالفعل.

يبدو أنهم يقومون بطقوس سرية خاصة.

في هذه اللحظة ، أظهر تعبيراً عن الإثارة الخالصة وهو يندفع نحو صفيحة التكوينات.

أصيب عدد غير قليل من المزارعين ، واضطر بعضهم إلى الجلوس على الأرض ، بينما لم يستطع البعض الآخر فعل أي شيء سوى الاستلقاء على الأرض.

لقد كان ينتظر الحصول على صفيحة التكوينات هذه في يديه منذ أن كانوا في الطريق.

عندما يخرج الجميع ويتساءلون أين ذهبت صفيحة التكوينات ، يمكنه التصرف كما لو أنه لا يعرف كذلك.

إذا كان يعرف بالفعل أن صفيحة التكوينات واعية واستعد لها ، فلا داعي للقلق بشأن إصابة وعاء روحه من ردها.

اختفى الصوت ببطء ، ثم بدأ مشهد يظهر من حولهم.

كمستخدم تكوينات في عالم الصعود ، فهو يعرف جيدًا مدى قوة صفيحة التكوينات الواعية.

بمجرد أن سأل ذلك ، ساد صمت مخيف الغرفة ، حيث لم يجرؤ أحد على الكلام.

مع صفيحة التكوينات هذه ، حتى غونغ سون تشي لن يتمكن من هزيمته.

نينغ يوي شي ، لينغ تيان شينغ وبقية المزارعين العظماء كانوا جميعًا جنرالات الجيش على المدى الطويل ، بين الجميع هنا ، لقد حفظوا كل وجه في الجيش في رؤاهم الداخلية حتى لا ينسوا .

الآن وقد دخل الجميع داخل الوعاء ، فهذه أفضل فرصة له لجعل صفيحة التكوينات خاصته.

“أميتابها ، جيش الشياطين عظيم للغاية ، ولم نتمكن من صدهم. نظرًا لعدم وجود خيار آخر ، قررت القوى العظمى في العالم التكاتف لأداء طقوس لم يسبق لها مثيل في السماء والأرض. لذلك قمت بتسجيل العملية برمتها كتاريخ للأوقات القادمة”

عندما يخرج الجميع ويتساءلون أين ذهبت صفيحة التكوينات ، يمكنه التصرف كما لو أنه لا يعرف كذلك.

تمتم بإثارة مسعورة.

“آهاها ، أنت لي ، لي!”

“كل هذه الأسلحة لها روحها الخاصة” علقت نينغ يوي شي بعد قليل من الملاحظة.

تمتم بإثارة مسعورة.

الفصل – 264: لا أحد يتكلم — — — — — — — — — — — — — — — — —

طار بأسرع ما يمكن للاستيلاء على صفيحة التكوينات.

لم تظهر دوامة الزمكان لفترة طويلة ، واختفت فجأة مع عودة السماء والأرض إلى طبيعتها.

كانت على بعد خطوة واحدة من يده.

كانت على بعد خطوة واحدة من يده.

فجأة ، انبعث ضوء أسود من الوعاء ، واكتسح جسده.

كان هؤلاء المزارعون غير المعروفين يبعثون أيضًا موجات طاقة روحية للتجديد والصعود.

تحول المزارع على الفور إلى كومة من العظام المجففة بدون أي لحم أو جلد ، وتشتت على الأرض.

مع صفيحة التكوينات هذه ، حتى غونغ سون تشي لن يتمكن من هزيمته.

مزارع من عالم الصعود ، قُتل في لحظة.

الشيء الذي جعل المتفرج مندهشاً حقًا هو الأسلحة العديدة التي كانت تطفو في السماء.

سقطت صفيحة التكوينات على الجمجمة ، وضربتها مرتين ، واستهزأت به.

كانت بعض الجروح في الوعاء متوهجة.

بعد البقاء هناك لفترة من الوقت ، بدا أن صفيحة التكوينات قد شعرت بشيء ما ، ثم طفت ببطء وهبطت داخل الوعاء.

بواسطة :

العالم داخل الوعاء.

تنهدت نينغ يوي شي: “قدراتهم في الحدادة هي بالتأكيد أكثر تقدمًا من قدراتنا”

هبط غو تشينغ شان أولاً ، تبعته بسرعة نينغ يوي شي.

“هذا صحيح ، هذا الشعور ، إنه نفس شعور القديسين الثلاثة” ، صرخ أحد المزارعين في رعب.

ثم جاء لينغ تيان شينغ وبقية المزارعين.

“آهاها ، أنت لي ، لي!”

في الظلام جاء صوت مؤلم ثقيل.

في هذه اللحظة ، أظهر تعبيراً عن الإثارة الخالصة وهو يندفع نحو صفيحة التكوينات.

“أميتابها ، جيش الشياطين عظيم للغاية ، ولم نتمكن من صدهم. نظرًا لعدم وجود خيار آخر ، قررت القوى العظمى في العالم التكاتف لأداء طقوس لم يسبق لها مثيل في السماء والأرض. لذلك قمت بتسجيل العملية برمتها كتاريخ للأوقات القادمة”

لحسن الحظ ، اختفت كل تلك الشياطين من المستويات العالية فجأة كما ظهرت.

اختفى الصوت ببطء ، ثم بدأ مشهد يظهر من حولهم.

في الاتجاه الشمالي الغربي ، تحطمت أمواج تسونامي مستعرة ، تحمل ذكرًا وأنثى ، كانا يتجاذبان أطراف الحديث مع وصولهما ببطء.

“هذه … صورة مسجلة؟” سأل لينغ تيان شينغ بتردد.

كلا الطرفين كان يقيم الطرف الآخر.

نظرت المجموعة حولها ليجدوا أنفسهم يقفون على مذبح طقسي مرتفع للغاية.

أصيبت مجموعة المزارعين بالذعر لثانية واحدة فقط قبل استعادة حواسهم.

كان المشهد أدناه مزدحمًا حيث تجمع العديد من الأشخاص ، وجميعهم مزارعون.

اختفى الصوت ببطء ، ثم بدأ مشهد يظهر من حولهم.

أصيب عدد غير قليل من المزارعين ، واضطر بعضهم إلى الجلوس على الأرض ، بينما لم يستطع البعض الآخر فعل أي شيء سوى الاستلقاء على الأرض.

كما بدا المزارعون المجهولون مصدومين ، ورفعوا رؤوسهم ليكشفوا عن التعبيرات المتفاجئو تحت القبعات الكبيرة.

كان الدروع التي كانوا يرتدونها متضررة إلى حد ما على مستويات مختلفة.

نظرت المجموعة بسرعة إلى دروع المزارعين.

الشيء الذي جعل المتفرج مندهشاً حقًا هو الأسلحة العديدة التي كانت تطفو في السماء.

في هذه اللحظة ، التقت حضارتان زراعيتان مختلفتان تمامًا مع بعضهما البعض في أنقاض حضارة ثالثة مدمرة.

كانت إما تقف بلا حراك ، أو تطير حول بعضها البعض ، فقط عندما تم استدعاؤها من قبل المزارعين أن طارت الأسلحة لتبقى بجانبهم.

“هناك عالم فوق القداسة … وهناك أربعة منهم تمكنوا من الوصول إليه هنا …” تمتم أحد المزارعين في خوف وارتباك.

كان جميع الأشخاص الذين دخلوا الوعاء إما في عالم التجديد أو عالم الصعود ، لذلك أدركوا على الفور أنهم كانوا يشاهدون مشهدًا مسجلاً لأوقات ماضية.

كان لا يزال هناك شخص واحد خارج قاعة المعبد.

“كل هذه الأسلحة لها روحها الخاصة” علقت نينغ يوي شي بعد قليل من الملاحظة.

كان هؤلاء المزارعون غير المعروفين يبعثون أيضًا موجات طاقة روحية للتجديد والصعود.

قال غو تشينغ شان أيضًا: “ألقوا نظرة على دروعهم”

هبط غو تشينغ شان أولاً ، تبعته بسرعة نينغ يوي شي.

نظرت المجموعة بسرعة إلى دروع المزارعين.

أصيب عدد غير قليل من المزارعين ، واضطر بعضهم إلى الجلوس على الأرض ، بينما لم يستطع البعض الآخر فعل أي شيء سوى الاستلقاء على الأرض.

كانت جميع الدروع ، على الرغم من تلفها ، لا تزال تطلق ضوءًا خافتًا ، بل إنها شكلت أحيانًا أنماطًا معقدة أو صورًا رمزية لوحوش إلهية.

دون أي تحذير ، بدأ التاريخ يتغير في هذه اللحظة بالذات.

تنهدت نينغ يوي شي: “قدراتهم في الحدادة هي بالتأكيد أكثر تقدمًا من قدراتنا”

في هذه اللحظة ، التقت حضارتان زراعيتان مختلفتان تمامًا مع بعضهما البعض في أنقاض حضارة ثالثة مدمرة.

قال لينغ تيان شينغ: “قد لا تكون فقط الحدادة ، ألقوا نظرة حولنا”.

نظرت المجموعة حولها ليجدوا أنفسهم يقفون على مذبح طقسي مرتفع للغاية.

التفت غو تشينغ شان لإلقاء نظرة على المزارعين العِظام الذين كانوا على مذبح الطقوس مثلهم.

بعد لحظات قليلة ، ظهرت ثلاث شخصيات في السماء.

كان هناك ما مجموعه 12 شخصا.

تمتم بإثارة مسعورة.

كان الوجود الذي يبعثونه عميقا كعمق البحر ، على الرغم من عدم استخدامهم لضغط الروح بنشاط ، إلا أنهم ما زالوا يتركون ضغطًا هائلاً لمن حولهم.

ظهر دخان أخضر في السماء الشرقية ، وتحول إلى تنين أخضر خماسي المخالب ، يحمل رجلاً عجوزًا بشعر ولحية بيضاء يرفرفان ، ويركب الغيوم.

“هذا صحيح ، هذا الشعور ، إنه نفس شعور القديسين الثلاثة” ، صرخ أحد المزارعين في رعب.

مثل هذا الزي لا يخفي وجوههم عن الأنظار فحسب ، بل إنه يمنع أيضًا أي إشارات أو أفعال صغيرة قد تقوم بها أيديهم.

“يا إلهي ، وهناك 12 من هؤلاء المزارعين ، هل يمكن أن يكونوا جميعًا في عالم القداسة؟” أدرك شخص آخر أيضا.

في الوقت الحالي ، مر الكثير من الوقت منذ قطع الصورة.

شعر غو تشينغ شان بذلك بصمت ووافق أيضًا.

ظهر ضوء ذهبي مرة أخرى من الوعاء ، وامتد حول قاعة المعبد وأدخل جميع المزارعين إلى الداخل.

حتى هذه الصورة المسجلة كانت متطورة بأعجوبة ، حيث سمحت لهم بالشعور بالفعل بالوجودات من حولهم من ذلك الوقت.

بنظرة واحدة ، فهموا أن هؤلاء أناس لم يروهم من قبل ، غرباء تمامًا.

كان لدى عالم شين وو 12 مزارعًا من عالم القداسة ، وهي قوة قتالية لا تصدق.

كانوا جميعًا يرتدون قبعات ذات حواف كبيرة وسترات جلدية سوداء تخفي أيديهم.

ولكن بعد ذلك ، ظهرت فكرة في أذهان الجميع في نفس الوقت.

يبدو أنهم يقومون بطقوس سرية خاصة.

——– حتى مثل هذه القوة لم تستطيع الفوز ضد الشياطين؟

ظهر عمود من النار وصل إلى السماء في السماء الجنوبية ، فيما كان رجل يركب نصلاً من نار متجهًا نحو المذبح.

وفقًا لما عرفوه حتى الآن ، يوجد بسهولة أكثر من مليون نوع من الشياطين بقوى متفاوتة ، وهناك أيضًا شياطين عالية المستوى قوية لدرجة أنه حتى القديسين الثلاثة بالكاد يستطيعون إيقافها.

اختفى المشهد فجأة ، ثم استُؤنف بعد فترة.

لحسن الحظ ، اختفت كل تلك الشياطين من المستويات العالية فجأة كما ظهرت.

في هذه اللحظة ، أظهر تعبيراً عن الإثارة الخالصة وهو يندفع نحو صفيحة التكوينات.

لا أحد يعرف من أين أتوا أو إلى أين ذهبوا.

كمستخدم تكوينات في عالم الصعود ، فهو يعرف جيدًا مدى قوة صفيحة التكوينات الواعية.

بينما كانت المجموعة متباعدة في التفكير ، تطلع المزارعون الاثني عشر في عالم القداسة إلى الأمام ، حيث خرج أحدهم وسار أمام المذبح.

تبادل المزارعون النظرات ، ولا يزالون في حالة من عدم التصديق.

وصرح بصوت عالٍ: “لقد حان الوقت. نرحب بالمبجلين الأربعة”

مدخل قاعة المعبد.

قبل أن ينتهي من حديثه ، ركع المزارعون الاثني عشر في عالم القداسة وكذلك جميع المزارعين أسفل المذبح على ركبة واحدة ، وشدوا قبضتهم بشكل مراسمي.

كان المشهد أدناه مزدحمًا حيث تجمع العديد من الأشخاص ، وجميعهم مزارعون.

ظهر دخان أخضر في السماء الشرقية ، وتحول إلى تنين أخضر خماسي المخالب ، يحمل رجلاً عجوزًا بشعر ولحية بيضاء يرفرفان ، ويركب الغيوم.

بمجرد أن سأل ذلك ، ساد صمت مخيف الغرفة ، حيث لم يجرؤ أحد على الكلام.

ظهر عمود من النار وصل إلى السماء في السماء الجنوبية ، فيما كان رجل يركب نصلاً من نار متجهًا نحو المذبح.

في هذه اللحظة ، أظهر تعبيراً عن الإثارة الخالصة وهو يندفع نحو صفيحة التكوينات.

في الاتجاه الشمالي الغربي ، تحطمت أمواج تسونامي مستعرة ، تحمل ذكرًا وأنثى ، كانا يتجاذبان أطراف الحديث مع وصولهما ببطء.

في هذه المرحلة ، كان الأربعة المبجلون والمزارعون الاثني عشر لعالم القداسة يناقشون شيئًا ما ، وينفصلون أحيانًا في الجدل ، كما لو أنهم لم يتفقوا جميعًا.

عندما ظهر هؤلاء الأربعة ، بدا تعبير الجميع أكثر جدية.

كان الوجود الذي يبعثونه عميقا كعمق البحر ، على الرغم من عدم استخدامهم لضغط الروح بنشاط ، إلا أنهم ما زالوا يتركون ضغطًا هائلاً لمن حولهم.

عندما صعد الأربعة إلى المذبح ، أبطلوا كل المشاهد الإعجازية ولوحوا بأيديهم: “قفوا”

وصرح بصوت عالٍ: “لقد حان الوقت. نرحب بالمبجلين الأربعة”

فقط عند سماع ذلك تجرأ المزارعون على الوقوف.

في الوقت الحالي ، مر الكثير من الوقت منذ قطع الصورة.

قال غو تشينغ شان فجأة: “إنهم ليسوا في عالم القداسة”

كمستخدم تكوينات في عالم الصعود ، فهو يعرف جيدًا مدى قوة صفيحة التكوينات الواعية.

تم لصق عينيه مباشرة على الأربعة ، وشعر بالضغط المرعب الذي انبعث منهم.

لم تظهر دوامة الزمكان لفترة طويلة ، واختفت فجأة مع عودة السماء والأرض إلى طبيعتها.

عبست نينغ يوي شي أيضًا “إنهم يجعلونني أشعر قليلاً مثل قديسة التيانما الملك عديمة الشكل من ذلك الوقت”.

كان جميع الأشخاص الذين دخلوا الوعاء إما في عالم التجديد أو عالم الصعود ، لذلك أدركوا على الفور أنهم كانوا يشاهدون مشهدًا مسجلاً لأوقات ماضية.

“أنت محقة ، إنهم بالتأكيد مزارعون وصلوا إلى عالم فوق القداسة” أكد غو تشينغ شان تخمينها.

شعر غو تشينغ شان بذلك بصمت ووافق أيضًا.

“هناك عالم فوق القداسة … وهناك أربعة منهم تمكنوا من الوصول إليه هنا …” تمتم أحد المزارعين في خوف وارتباك.

الفصل – 264: لا أحد يتكلم — — — — — — — — — — — — — — — — —

تبادل المزارعون النظرات ، ولا يزالون في حالة من عدم التصديق.

كانت إما تقف بلا حراك ، أو تطير حول بعضها البعض ، فقط عندما تم استدعاؤها من قبل المزارعين أن طارت الأسلحة لتبقى بجانبهم.

فجأة ، فكر لينغ تيان شينغ في شيء ما ، تضاءل تعبيره عندما سأل: “إذا كانوا بهذه القوة ، فكيف خسروا أمام الشياطين؟”

مع الشعور بالدوار قليلاً ، تم نقلهم جميعًا من الوعاء.

بمجرد أن سأل ذلك ، ساد صمت مخيف الغرفة ، حيث لم يجرؤ أحد على الكلام.

أصيبت مجموعة المزارعين بالذعر لثانية واحدة فقط قبل استعادة حواسهم.

في هذه المرحلة ، كان الأربعة المبجلون والمزارعون الاثني عشر لعالم القداسة يناقشون شيئًا ما ، وينفصلون أحيانًا في الجدل ، كما لو أنهم لم يتفقوا جميعًا.

في الاتجاه الشمالي الغربي ، تحطمت أمواج تسونامي مستعرة ، تحمل ذكرًا وأنثى ، كانا يتجاذبان أطراف الحديث مع وصولهما ببطء.

اختفى المشهد فجأة ، ثم استُؤنف بعد فترة.

مع الشعور بالدوار قليلاً ، تم نقلهم جميعًا من الوعاء.

في الوقت الحالي ، مر الكثير من الوقت منذ قطع الصورة.

“هذه … صورة مسجلة؟” سأل لينغ تيان شينغ بتردد.

كل شخص آخر قد غادر المذبح بالفعل ، فقط المبجلون الأربعة وقفوا في كل ركن من أركان المذبح ، وصنعوا نفس الأختام اليدوية.

كانت على بعد خطوة واحدة من يده.

يبدو أنهم يقومون بطقوس سرية خاصة.

كان هناك ما مجموعه 12 شخصا.

بينما فعل الأربعة ما فعلوه ، بدأت السماء فوق المذبح في الانهيار ، لتكشف عن دوامة الزمكان الفوضوية.

مزارع من عالم الصعود ، قُتل في لحظة.

لم تظهر دوامة الزمكان لفترة طويلة ، واختفت فجأة مع عودة السماء والأرض إلى طبيعتها.

فجأة ، فكر لينغ تيان شينغ في شيء ما ، تضاءل تعبيره عندما سأل: “إذا كانوا بهذه القوة ، فكيف خسروا أمام الشياطين؟”

شوهد مُلحق غريب يطفو في السماء.

مثل هذا الزي لا يخفي وجوههم عن الأنظار فحسب ، بل إنه يمنع أيضًا أي إشارات أو أفعال صغيرة قد تقوم بها أيديهم.

كان يلمع ، ثم انكسر فجأة وانهار إلى غبار.

“أنت محقة ، إنهم بالتأكيد مزارعون وصلوا إلى عالم فوق القداسة” أكد غو تشينغ شان تخمينها.

بعد لحظات قليلة ، ظهرت ثلاث شخصيات في السماء.

بعد البقاء هناك لفترة من الوقت ، بدا أن صفيحة التكوينات قد شعرت بشيء ما ، ثم طفت ببطء وهبطت داخل الوعاء.

بينما كان غو تشينغ شان والجميع يتطلعون لرؤية المزيد ، اختفى المشهد فجأة.

كان لا يزال هناك شخص واحد خارج قاعة المعبد.

مع الشعور بالدوار قليلاً ، تم نقلهم جميعًا من الوعاء.

كانت بعض الجروح في الوعاء متوهجة.

عادت مجموعة المزارعين للظهور مرة أخرى في قاعة المعبد.

ظهر ضوء ذهبي مرة أخرى من الوعاء ، وامتد حول قاعة المعبد وأدخل جميع المزارعين إلى الداخل.

“هم؟”
“نحن في الخارج؟”
“لماذا انقطع فجأة؟”

إذا كان يعرف بالفعل أن صفيحة التكوينات واعية واستعد لها ، فلا داعي للقلق بشأن إصابة وعاء روحه من ردها.

أصيبت مجموعة المزارعين بالذعر لثانية واحدة فقط قبل استعادة حواسهم.

“كل هذه الأسلحة لها روحها الخاصة” علقت نينغ يوي شي بعد قليل من الملاحظة.

نظر الجميع في نفس الاتجاه.

الشيء الذي جعل المتفرج مندهشاً حقًا هو الأسلحة العديدة التي كانت تطفو في السماء.

مدخل قاعة المعبد.

في هذه اللحظة ، التقت حضارتان زراعيتان مختلفتان تمامًا مع بعضهما البعض في أنقاض حضارة ثالثة مدمرة.

كانت هناك مجموعة من المزارعين الغريبين والغامضين يقفون هناك.

“أنت محقة ، إنهم بالتأكيد مزارعون وصلوا إلى عالم فوق القداسة” أكد غو تشينغ شان تخمينها.

كانوا جميعًا يرتدون قبعات ذات حواف كبيرة وسترات جلدية سوداء تخفي أيديهم.

مع صفيحة التكوينات هذه ، حتى غونغ سون تشي لن يتمكن من هزيمته.

مثل هذا الزي لا يخفي وجوههم عن الأنظار فحسب ، بل إنه يمنع أيضًا أي إشارات أو أفعال صغيرة قد تقوم بها أيديهم.

تحول المزارع على الفور إلى كومة من العظام المجففة بدون أي لحم أو جلد ، وتشتت على الأرض.

كان هناك بقايا طاقة روحية في الهواء.

نظرت المجموعة حولها ليجدوا أنفسهم يقفون على مذبح طقسي مرتفع للغاية.

كانت بعض الجروح في الوعاء متوهجة.

وصرح بصوت عالٍ: “لقد حان الوقت. نرحب بالمبجلين الأربعة”

يبدو أن هؤلاء المزارعين المجهولين هاجموا الوعاء وتسببوا في نقل مجموعة غو تشينغ شان عن بعد إلى الخارج.

في هذه اللحظة ، التقت حضارتان زراعيتان مختلفتان تمامًا مع بعضهما البعض في أنقاض حضارة ثالثة مدمرة.

كان هؤلاء المزارعون غير المعروفين يبعثون أيضًا موجات طاقة روحية للتجديد والصعود.

كانت إما تقف بلا حراك ، أو تطير حول بعضها البعض ، فقط عندما تم استدعاؤها من قبل المزارعين أن طارت الأسلحة لتبقى بجانبهم.

كما بدا المزارعون المجهولون مصدومين ، ورفعوا رؤوسهم ليكشفوا عن التعبيرات المتفاجئو تحت القبعات الكبيرة.

في الظلام جاء صوت مؤلم ثقيل.

كلا الطرفين كان يقيم الطرف الآخر.

ظهر عمود من النار وصل إلى السماء في السماء الجنوبية ، فيما كان رجل يركب نصلاً من نار متجهًا نحو المذبح.

لفترة نفس كامل ، لم يقل أحد شيئًا.

ولكن بعد ذلك ، ظهرت فكرة في أذهان الجميع في نفس الوقت.

بدا الوقت وكأنه يتوقف عند هذه النقطة.

يبدو أن هؤلاء المزارعين المجهولين هاجموا الوعاء وتسببوا في نقل مجموعة غو تشينغ شان عن بعد إلى الخارج.

وجد المزارعون في العالم الزراعي أنهم لا يستطيعون التعرف على هؤلاء المزارعين.

في الاتجاه الشمالي الغربي ، تحطمت أمواج تسونامي مستعرة ، تحمل ذكرًا وأنثى ، كانا يتجاذبان أطراف الحديث مع وصولهما ببطء.

نينغ يوي شي ، لينغ تيان شينغ وبقية المزارعين العظماء كانوا جميعًا جنرالات الجيش على المدى الطويل ، بين الجميع هنا ، لقد حفظوا كل وجه في الجيش في رؤاهم الداخلية حتى لا ينسوا .

إذا كان يعرف بالفعل أن صفيحة التكوينات واعية واستعد لها ، فلا داعي للقلق بشأن إصابة وعاء روحه من ردها.

بنظرة واحدة ، فهموا أن هؤلاء أناس لم يروهم من قبل ، غرباء تمامًا.

كان الوجود الذي يبعثونه عميقا كعمق البحر ، على الرغم من عدم استخدامهم لضغط الروح بنشاط ، إلا أنهم ما زالوا يتركون ضغطًا هائلاً لمن حولهم.

حتى ملابسهم وأدواتهم وأسلحتهم ودروعهم لم تُر من قبل.

كان يلمع ، ثم انكسر فجأة وانهار إلى غبار.

ربما هم مزارعون من عالم شين وو؟
——- لكن من المفترض أن يكون مزارعو شين وو قد ماتوا بالفعل دون أن يبقى أي ناجين.

تم لصق عينيه مباشرة على الأربعة ، وشعر بالضغط المرعب الذي انبعث منهم.

هذا شيء اكتشفه القديسين الثلاثة وأكدوه منذ البداية.

كانت على بعد خطوة واحدة من يده.

مما يعني أن هؤلاء المزارعين الذين يرتدون قبعات كبيرة الحواف ليسوا من أهل العالم الزراعي ، وليسوا من سكان عالم شين وو.

لم تظهر دوامة الزمكان لفترة طويلة ، واختفت فجأة مع عودة السماء والأرض إلى طبيعتها.

في هذه المرحلة ، بما في ذلك غو تشينغ شان ، أدرك جميع المزارعين شيئًا ما.

في الظلام جاء صوت مؤلم ثقيل.

شيء لم يفكر فيه أحد من قبل.

كان المشهد أدناه مزدحمًا حيث تجمع العديد من الأشخاص ، وجميعهم مزارعون.

دون أي تحذير ، بدأ التاريخ يتغير في هذه اللحظة بالذات.

كمستخدم تكوينات في عالم الصعود ، فهو يعرف جيدًا مدى قوة صفيحة التكوينات الواعية.

في هذه اللحظة ، التقت حضارتان زراعيتان مختلفتان تمامًا مع بعضهما البعض في أنقاض حضارة ثالثة مدمرة.

ظهر ضوء ذهبي مرة أخرى من الوعاء ، وامتد حول قاعة المعبد وأدخل جميع المزارعين إلى الداخل.

لكن الوقت يمضي قدمًا دائمًا ، فلن يتوقف في هذه اللحظة إلى الأبد.

لفترة نفس كامل ، لم يقل أحد شيئًا.

لأن أحدهم كسر الصمت.

كلا الطرفين كان يقيم الطرف الآخر.

“آه؟ هل يوجد أشخاص هنا؟”

بنظرة واحدة ، فهموا أن هؤلاء أناس لم يروهم من قبل ، غرباء تمامًا.

بواسطة :

التفت غو تشينغ شان لإلقاء نظرة على المزارعين العِظام الذين كانوا على مذبح الطقوس مثلهم.

Dantalian2


عندما ظهر هؤلاء الأربعة ، بدا تعبير الجميع أكثر جدية.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط