محنة الرياح
بدأت وجودات قوية لا تحصى في الظهور داخل الرياح العاصفة.
— — — — — — — — — — — — — — — — —
وبينما كانت ترفع أكمامها ، ظهر سوط أخضر لامع في يديها ذات لون اليشم الأبيض.
كانت صواعق برق إبادة الروح متناثرة في كل مكان.
اختبأت أصناف الشياطين في الرياح ، في انتظار تلك الفرصة لتوجيه ضربة قاتلة للجنية باي هوا.
إذا لمس أحدها مزارعًا ، سيموت هذا الشخص على الفور.
قلة قليلة في الواقع لديهم الشجاعة لمهاجمة برق المحنة بمفردهم.
التف سوط البرق ببطء في الهواء ، لكن الجنية باي هوا كانت لا تزال تتفادى صواعق البرق المتناثرة.
فجأة ، تحركت درع اللهب الهائج ، مرسلة صوتها إلى غو تشينغ شان: “شخص ما قادم”
إنها تتهرب فقط ، وليست مهتمة ولو قليلاً بالرد.
هذه ليست سوى بداية المحنة ، القوة الإعجازية القتالية سهلة الاستخدام ووفيرة ، لكن عليها إدخار كل ما تستطيع.
يُطلق عليه سوط ، لكنه في الواقع كرمة خضراء مغطاة بأشواك حادة.
بعد ذلك مباشرة ، جاءت الضربة الثالثة بالسوط.
بدأت وجودات قوية لا تحصى في الظهور داخل الرياح العاصفة.
سقطت ضربة برق ساحقة على الجنية باي هوا.
حاول غالبية المزارعين فقط الدفاع من المحنة أو تجنبها بعناية عند مواجهتها.
جنبًا إلى جنب مع كل صواعق البرق المتناثرة التي لم تختفي ، لم يكن لدى الجنية باي هوا مكان آخر للمراوغة.
اختفوا ، مختبئين في الرياح ، وهم يشاهدون الجنية باي هوا بصمت.
لكنها شبكت يديها معًا ، وسرعان ما شكلت ختمًا لليد.
قال أحدهم “من المؤكد أن المحنة ظهرت”.
ظهر تنين ذهبي على الفور ، وجذب الكثير من صواعق البرق في طريقه إلى جسده.
تنفس غو تشينغ شان الصعداء.
لم يتمكن التنين الذهبي من الظهور إلا لجزء من الثانية قبل أن يدمره البرق.
اطمأنت الجنية باي هوا ، وكانت على استعداد لتقديم كل شيء عندها ضد المحنة.
لكن التنين الذهبي تمكن من التخلص من الكثير من صواعق البرق حول المنطقة بتضحيته ، مما أعطى الجنية باي هوا مساحة للمراوغة.
تحدثت درع اللهب الهائج فجأة: “يمكن لمحنة الرياح أحيانًا أن تؤذي المشاهدين ، سأحضر تلميذك إلى بحر السيوف لإبعاده”
كانت تتنقل بشكل عرضي حول صواعق البرق ، وتتفادى سوط البرق.
لكن السوط نفسه كُسر أيضًا ولم يبق منه سوى المقبض.
بعد بضع هجمات ، شعر على ما يبدو أنه لن يكون قادرا على فعل أي شيء لها بهذا المعدل ، فتوقف في الجو.
على جانب آخر.
ومض ضوء أحمر داخل غيوم المحنة.
ثم ارتفعت بضع مئات من الرماح من الجانب ، على وشك أن تخترقها.
مزيد ومزيد من الكرات الخافتة من البرق طفت ، وتجمعت في الهواء.
ثم قادت درع اللهب الهائج غو تشينغ شان إلى بحر السيوف ، بعيدًا عن الأنظار.
شكلت بضعة أذرع من البرق ، تحمل سوطًا جديدًا من البرق ، وتمظهرت أعلاه.
أومأت الجنية باي هوا قليلا.
ما مجموعه 9 أذرع و 9 سياط من البرق! كلها تهاجم الجنية باي هوا!
هذه المرة ، إنها ليست محنة برق.
شعر غو تشينغ شان بضيق قلبه مرة أخرى.
فجأة ، ظهرت بضع عشرات من الأنصال الحادة من الرياح ، متجهة مباشرة إلى قلبها!
على جانب آخر.
بعد لحظات قليلة.
عالم شين وو.
Dantalian2
قمة الجبل.
يُطلق عليه سوط ، لكنه في الواقع كرمة خضراء مغطاة بأشواك حادة.
جلس سِت مزارعين في عالم القداسة القرفصاء حول نفسهم في دائرة.
كان غو تشينغ شان متوترًا ، وأعاد صوته: “كيف الوضع ، هل يمكن لبحر السيوف أن يتعامل معهم؟”
فجأة ، فتحوا عيونهم جميعًا.
كانت الجنية باي هوا تتنفس بصعوبة ، وتمسح العرق من صدغها.
قال أحدهم “من المؤكد أن المحنة ظهرت”.
حاول غالبية المزارعين فقط الدفاع من المحنة أو تجنبها بعناية عند مواجهتها.
أجاب آخر: “حسنًا ، هذا الشعور ، يبدو أنه برق إبادة الروح”.
عندما نظرت الجنية باي هوا إلى السماء ، كانت قد تشكلت 18 ذراع برق أخرى!
“هذه القوة ، ينبغي أن تكون محنة عالم الإسقاط؟” سأل آخر.
باه! باه! باه!
تبادلوا النظرات ، ثم أومأوا برأسهم في نفس الوقت.
لم يتدخلوا ووقفوا بعيدًا بما فيه الكفاية ، قانون السماوات لن يؤذي الأبرياء بشكل تعسفي.
ابتسم أحدهم “كما توقعنا ، مع غياب المبجلين الإثنين ، تسللت للخارج لتواجه المحنة”.
كان غو تشينغ شان متوترًا ، وأعاد صوته: “كيف الوضع ، هل يمكن لبحر السيوف أن يتعامل معهم؟”
“لا تقولوا الكثير ، إذا كانت السمكة قد أخذت الطُعم ، فلنتصل بسرعة بالمبجلَينِ المسئولَينِ عن هذا” تحدث القائد.
فجأة ، تحركت درع اللهب الهائج ، مرسلة صوتها إلى غو تشينغ شان: “شخص ما قادم”
وقف وأخرج صفيحة تكوينات معقدة صغيرة واستخدم الطاقة الروحية لإرسال تعويذة.
فكر في الأمر قليلاً ، ثم أمر: “أحضروا بعض الناس ، واتبعوا اتجاه المحنة ، وحاصروا تلك المرأة لقتلها أولاً”
بين العالمين ، لا تزال أداة الكنز الصغيرة التي يمكنها إرسال واستقبال التعويذات فقط تعتبر ذات سعر مقبول.
لكن السوط نفسه كُسر أيضًا ولم يبق منه سوى المقبض.
فكر في الأمر قليلاً ، ثم أمر: “أحضروا بعض الناس ، واتبعوا اتجاه المحنة ، وحاصروا تلك المرأة لقتلها أولاً”
وبينما كانت ترفع أكمامها ، ظهر سوط أخضر لامع في يديها ذات لون اليشم الأبيض.
نظروا جميعًا حولهم ، ثم سأل أحدهم: “لكن الرؤساء أمروا بأن المبجل يريد أن يمسك بها بنفسه ، لم تكن هناك أي أوامر لنا للتحرك”
ثم غرست الجنية باي هوا الطاقة الروحية في الكرمة.
“هل رؤوسكم للزينة فقط !؟ إذا تمكنتم من قتلها ، فهذا لا يعني فقط المزيد من الإستحقاق بالنسبة لكم ، بل إنه سيوفر أيضًا بعض الجهد للمبجل ، إنه يقتل عصفورين بحجر واحد ، لما لا؟ “
“هذه القوة ، ينبغي أن تكون محنة عالم الإسقاط؟” سأل آخر.
“نعم!”
“هذا صحيح”
“إذا دعونا نذهب”
من المؤكد ، بعد 5 أنفاس ، استؤنفت المحنة.
قبِل المزارعون الخمسة القديسين بكل سرور وشدوا قبضتهم.
…
نظرت الجنية باي هوا إلى أذرع البرق التسعة في الهواء مبتسمةً: “الآن أصبح الأمر ممتعًا”
“الآن بعد أن ذكرنا ذلك ، أعرف أيضًا كيفية استخدام السوط ، دعنا نتنافس قليلاً”
بدأت وجودات قوية لا تحصى في الظهور داخل الرياح العاصفة.
وبينما كانت ترفع أكمامها ، ظهر سوط أخضر لامع في يديها ذات لون اليشم الأبيض.
بواسطة :
يُطلق عليه سوط ، لكنه في الواقع كرمة خضراء مغطاة بأشواك حادة.
اختفوا ، مختبئين في الرياح ، وهم يشاهدون الجنية باي هوا بصمت.
قامت الجنية باي هوا بأرجحة الكرمة الشائكة الحادة عند الأذرع التسعة بينما أطلقت الكرمة ضوضاء صاخبة أثناء تحليقها.
“لا تقولوا الكثير ، إذا كانت السمكة قد أخذت الطُعم ، فلنتصل بسرعة بالمبجلَينِ المسئولَينِ عن هذا” تحدث القائد.
حاول غالبية المزارعين فقط الدفاع من المحنة أو تجنبها بعناية عند مواجهتها.
اطمأنت الجنية باي هوا ، وكانت على استعداد لتقديم كل شيء عندها ضد المحنة.
قلة قليلة في الواقع لديهم الشجاعة لمهاجمة برق المحنة بمفردهم.
Dantalian2
باه! باه! باه!
شخص واحد ودرع واحد ، كلاهما لم يرغبا في إصدار أي أصوات لتجنب إزعاج اختراق الجنية باي هوا.
بعد ثلاث انفجارات صوتية مدوية ، دمر سوط الكرمة ثلاثة أذرع.
تنفس غو تشينغ شان الصعداء.
لكن السوط نفسه كُسر أيضًا ولم يبق منه سوى المقبض.
تحولت هيئة الجنية باي هوا واختفت في مكانها.
ثم غرست الجنية باي هوا الطاقة الروحية في الكرمة.
تنفس غو تشينغ شان الصعداء.
سرعان ما نمت الكرمة إلى طولها الأصلي ، وهذه المرة بأشواك بدت أكثر حدة.
بمجرد ظهور الجنية باي هوا في زاوية أخرى من الأنقاض ، ظهرت امرأة جميلة من الرياح ، وهبطت أمامها.
تحرك ما تبقى من الأذرع الستة في مرة واحدة ، تراجعت الجنية باي هوا وهي تهاجم وقامت بسرعة بالتعامل مع جميع أذرع البرق المتبقية.
المهارة الإلهية ، [إنكماش الأرض]
مع انتشار البرق الأحمر ، نزل المزيد والمزيد من البرق الأحمر من غيوم المحنة.
ومض ضوء أحمر داخل غيوم المحنة.
عندما نظرت الجنية باي هوا إلى السماء ، كانت قد تشكلت 18 ذراع برق أخرى!
وبينما كانت ترفع أكمامها ، ظهر سوط أخضر لامع في يديها ذات لون اليشم الأبيض.
من 1 إلى 9 ، من 9 إلى 18 ، تضاعف مقدار أذرع البرق.
بمجرد ظهور الجنية باي هوا في زاوية أخرى من الأنقاض ، ظهرت امرأة جميلة من الرياح ، وهبطت أمامها.
لم يمنحوا الجنية باي هوا وقتًا للتنفس ، وضربوا على الفور بسوطهم من الأعلى.
المهارة الإلهية ، [إنكماش الأرض]
هذه المرة ، كانت الجنية باي هوا أخيرًا جادة في التعامل معهم.
كانت صواعق برق إبادة الروح متناثرة في كل مكان.
كانت شخصيتها تنخاط بين سياط البرق ، حيث لم تتوقف انفجارات السياط للحظة واحدة.
المهارة الإلهية ، [إنكماش الأرض]
من حين لآخر ، انتشر بعض برق إبادة الروح خارج المنطقة ، متجهًا نحو غو تشينغ شان و درع اللهب الهائج.
فجأة ، فتحوا عيونهم جميعًا.
لكن برق المحنة اختفى قبل أن يصل إليهم.
سقطت ضربة برق ساحقة على الجنية باي هوا.
لم يتدخلوا ووقفوا بعيدًا بما فيه الكفاية ، قانون السماوات لن يؤذي الأبرياء بشكل تعسفي.
“لا تقولوا الكثير ، إذا كانت السمكة قد أخذت الطُعم ، فلنتصل بسرعة بالمبجلَينِ المسئولَينِ عن هذا” تحدث القائد.
فجأة ، تحركت درع اللهب الهائج ، مرسلة صوتها إلى غو تشينغ شان: “شخص ما قادم”
فجأة ، فتحوا عيونهم جميعًا.
كان غو تشينغ شان متوترًا ، وأعاد صوته: “كيف الوضع ، هل يمكن لبحر السيوف أن يتعامل معهم؟”
بدأت الرياح تتحرك.
“ليسو أقوياء جدًا ، فقط عدد قليل من مزارعي عالم القداسة ، لقد أمرت بحر السيوف للقضاء عليهم”
من حين لآخر ، انتشر بعض برق إبادة الروح خارج المنطقة ، متجهًا نحو غو تشينغ شان و درع اللهب الهائج.
تنفس غو تشينغ شان الصعداء.
بدأ الهواء يهدأ.
شخص واحد ودرع واحد ، كلاهما لم يرغبا في إصدار أي أصوات لتجنب إزعاج اختراق الجنية باي هوا.
نظرت الجنية باي هوا حولها ووجدت أنها لم تكن قادرة على رؤية وجوههم بوضوح ، فقط شعرت بنوايا القتل شبه القوية.
مصير العالمين يقع على كتفيها.
وقف وأخرج صفيحة تكوينات معقدة صغيرة واستخدم الطاقة الروحية لإرسال تعويذة.
بعد لحظات قليلة.
كانت صواعق برق إبادة الروح متناثرة في كل مكان.
تمكنت الجنية باي هوا أثناء المراوغة والقتال من تجنب زاوية خطيرة ودمرت في النهاية جميع أذرع البرق.
تبادلوا النظرات ، ثم أومأوا برأسهم في نفس الوقت.
بدأ الهواء يهدأ.
الفصل – 273: محنة الرياح — — — — — — — — — — — — — — — — —
كانت الجنية باي هوا تتنفس بصعوبة ، وتمسح العرق من صدغها.
بعد ثلاث انفجارات صوتية مدوية ، دمر سوط الكرمة ثلاثة أذرع.
نصحت درع اللهب الهائج من بعيد: “أخطر لحظة على وشك أن تأتي ، كوني حذرة بشدة”
لم يتدخلوا ووقفوا بعيدًا بما فيه الكفاية ، قانون السماوات لن يؤذي الأبرياء بشكل تعسفي.
أومأت الجنية باي هوا قليلا.
ارتفعت من الأرض وازدادت قوة كلما ارتفعت.
من المؤكد ، بعد 5 أنفاس ، استؤنفت المحنة.
ابتسم أحدهم “كما توقعنا ، مع غياب المبجلين الإثنين ، تسللت للخارج لتواجه المحنة”.
هذه المرة ، إنها ليست محنة برق.
على جانب آخر.
بدأت الرياح بالهبوب.
بعد لحظات قليلة.
ارتفعت من الأرض وازدادت قوة كلما ارتفعت.
بضربة سوط واحدة ، كسرت الجنية باي هوا كل وميض نصل.
هذه رياح لا مفر منها. يمكن للمزارع استخدام قوته الخاصة فقط لمقاومتها.
نصحت درع اللهب الهائج من بعيد: “أخطر لحظة على وشك أن تأتي ، كوني حذرة بشدة”
محنة الرياح.
ما مجموعه 9 أذرع و 9 سياط من البرق! كلها تهاجم الجنية باي هوا!
بدأت وجودات قوية لا تحصى في الظهور داخل الرياح العاصفة.
تحرك ما تبقى من الأذرع الستة في مرة واحدة ، تراجعت الجنية باي هوا وهي تهاجم وقامت بسرعة بالتعامل مع جميع أذرع البرق المتبقية.
التيانما ، الأشباح الجائعة ، الأشورا ، عفاريت وشياطين هوانغ تشيوان ، بالإضافة إلى العديد من المخلوقات الأخرى المجهولة.
اختفوا ، مختبئين في الرياح ، وهم يشاهدون الجنية باي هوا بصمت.
اختفوا ، مختبئين في الرياح ، وهم يشاهدون الجنية باي هوا بصمت.
“ليسو أقوياء جدًا ، فقط عدد قليل من مزارعي عالم القداسة ، لقد أمرت بحر السيوف للقضاء عليهم”
نظرت الجنية باي هوا حولها ووجدت أنها لم تكن قادرة على رؤية وجوههم بوضوح ، فقط شعرت بنوايا القتل شبه القوية.
لم يمنحوا الجنية باي هوا وقتًا للتنفس ، وضربوا على الفور بسوطهم من الأعلى.
بدأت الرياح تتحرك.
اختفوا ، مختبئين في الرياح ، وهم يشاهدون الجنية باي هوا بصمت.
اختبأت أصناف الشياطين في الرياح ، في انتظار تلك الفرصة لتوجيه ضربة قاتلة للجنية باي هوا.
“ليسو أقوياء جدًا ، فقط عدد قليل من مزارعي عالم القداسة ، لقد أمرت بحر السيوف للقضاء عليهم”
تحدثت درع اللهب الهائج فجأة: “يمكن لمحنة الرياح أحيانًا أن تؤذي المشاهدين ، سأحضر تلميذك إلى بحر السيوف لإبعاده”
هذه المرة ، إنها ليست محنة برق.
بينما كانت الجنية باي هوا تنظر حولها بحذر ، ما زالت تجيب: “رجاء ، شكرًا لك”
جنبًا إلى جنب مع كل صواعق البرق المتناثرة التي لم تختفي ، لم يكن لدى الجنية باي هوا مكان آخر للمراوغة.
ثم قادت درع اللهب الهائج غو تشينغ شان إلى بحر السيوف ، بعيدًا عن الأنظار.
بعد ثلاث انفجارات صوتية مدوية ، دمر سوط الكرمة ثلاثة أذرع.
اطمأنت الجنية باي هوا ، وكانت على استعداد لتقديم كل شيء عندها ضد المحنة.
ثم غرست الجنية باي هوا الطاقة الروحية في الكرمة.
فجأة ، ظهرت بضع عشرات من الأنصال الحادة من الرياح ، متجهة مباشرة إلى قلبها!
تبادلوا النظرات ، ثم أومأوا برأسهم في نفس الوقت.
بام!
“هذه القوة ، ينبغي أن تكون محنة عالم الإسقاط؟” سأل آخر.
بضربة سوط واحدة ، كسرت الجنية باي هوا كل وميض نصل.
ارتفعت من الأرض وازدادت قوة كلما ارتفعت.
ثم ارتفعت بضع مئات من الرماح من الجانب ، على وشك أن تخترقها.
لم يتمكن التنين الذهبي من الظهور إلا لجزء من الثانية قبل أن يدمره البرق.
تحولت هيئة الجنية باي هوا واختفت في مكانها.
إنها تتهرب فقط ، وليست مهتمة ولو قليلاً بالرد.
المهارة الإلهية ، [إنكماش الأرض]
بعد ذلك مباشرة ، جاءت الضربة الثالثة بالسوط.
بمجرد ظهور الجنية باي هوا في زاوية أخرى من الأنقاض ، ظهرت امرأة جميلة من الرياح ، وهبطت أمامها.
كانت الجنية باي هوا تتنفس بصعوبة ، وتمسح العرق من صدغها.
“أختي العزيزة ، لماذا تريدين مواجهة محنة الرياح؟ تعالي مع هذه واستمتعي بنشوة عالم التيانما لدينا”، مدت المرأة ذراعيها ، راغبة في عناقها.
ثم غرست الجنية باي هوا الطاقة الروحية في الكرمة.
بواسطة :
“هل رؤوسكم للزينة فقط !؟ إذا تمكنتم من قتلها ، فهذا لا يعني فقط المزيد من الإستحقاق بالنسبة لكم ، بل إنه سيوفر أيضًا بعض الجهد للمبجل ، إنه يقتل عصفورين بحجر واحد ، لما لا؟ “
سقطت ضربة برق ساحقة على الجنية باي هوا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
