نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

World’s apocalypse online 275

معركة مزارع سيف

معركة مزارع سيف

يبدو أن هذا نوع من التواصل الروحي ، بمجرد وفاة تلميذه ، لاحظ السيد الشاب زيشان على الفور.

الفصل – 275: معركة مزارع سيف
— — — — — — — — — — — — — — — — —

اختفى سيف الأرض على الفور.

طار سيف واحد ببطء.

انفجار!!

كما لو كان هذا نوعًا من الإشارات ، فقد بدأت السيوف الثانية ، ثم الثالثة ، ثم المزيد والمزيد من السيوف تطفو لأعلى ، مركزة في مكان واحد ، وتضرب بعضها البعض لإصدار أصوات رنين عالية.

أحاط به بحر السيوف ، وتحول إلى دوامة.

تجمعت الملايين من السيوف في وقت واحد ، لتشكل تيارًا شديدًا من الفولاذ.

ثم رحل ، كما لو أنه لم يأت إلى هذا العالم في المقام الأول ، ولم تبق منه شعرة واحدة أو قطرة دم.

سيف واحد لا يعني الكثير ، حتى لو استخدم كل ما لديه لمهاجمة مزارع عالم الإسقاط ، فهو ليس أكثر من عضه من نملة.

داخل اللهب ، جاء صراخ غاضب: “من تجرأ على قتل تلميذي ، أنت تتمنى الموت!”

ولكن إذا عض ملايين النمل نفس الهدف ، فحتى الفيل سيتحول إلى جثة.

في بضع أنفاس فقط ، طارت كل السيوف إلى العالم الآخر.

عندما تكون كمية السيوف المركزة عالية بما يكفي ، ستصل جودة قوتها إلى تغيير لا يمكن تصوره.

كانت موجات طاقته الروحية أقوى بكثير مقارنة بمزارع عالم الإسقاط من قبل.

تدفق التيار المعدني المكثف إلى الأمام.

بحر السيوف أغرق صوته تماما ، وأزاله.

كانت السيوف تبدأ هجومها.

تناثرت السيوف ببطء.

لقد حملوا إرادة لا تتزعزع ، غضب العالم بأسره ، راغبين في الرد على مهاجمهم مرة أخيرة.

عاد للظهور أمام صدر الرجل الضخم.

استهزأ المزارع المجهول ببرود ، وصرخ: “فقط عدد قليل تافه بلا سيد من ——–“

كما لو كان هذا نوعًا من الإشارات ، فقد بدأت السيوف الثانية ، ثم الثالثة ، ثم المزيد والمزيد من السيوف تطفو لأعلى ، مركزة في مكان واحد ، وتضرب بعضها البعض لإصدار أصوات رنين عالية.

انفجار!

تحدث غو تشينغ شان: “يبدو أنه لن تكون لديك فرصة للتألق”

كانت عاصفة السيوف تظهر أقوى الهجمات التي استخدموها على الإطلاق.

ظهر ضوء يعمي البصر من صفيحة التكوينات.

كانت كل ضربة هي التي كان مزارعو السيف يفتخرون بها في حياتهم كلها.

في اللحظة التالية ظهر رجل ضخم وهو يصرخ: “من قتل أخي الصغير ، أريد أن آخذه وأجلده حياً لمدة ثلاثة أيام متتالية!”

كانوا يستخدمون هذا كوسيلة لإكمال حياتهم الزراعية بالسيف.

ثم رحل ، كما لو أنه لم يأت إلى هذا العالم في المقام الأول ، ولم تبق منه شعرة واحدة أو قطرة دم.

تغير تعبير المزارع المجهول ، سرعان ما أخرج مظلة من الخيزران للصد أمامه.

ثم رحل ، كما لو أنه لم يأت إلى هذا العالم في المقام الأول ، ولم تبق منه شعرة واحدة أو قطرة دم.

كانت مظلة الخيزران تخرج ضوءًا ذهبيًا خافتًا يلفه.

حتى أنهم أحرقوا عواطفهم في مقابل القوة ، واندفعوا نحو العالم الآخر بتهور.

تمامًا كما تمكن المزارع المجهول من الاسترخاء قليلاً ، تغير على الفور مرة أخرى ————

كل أدوات الكنوز القوية التي كان دائمًا يفخر بها لم تنجح حتى في البقاء على قيد الحياة في غمضة عين ، بل تم ابتلاعها على الفور وتحويلها إلى غبار بواسطة ملايين أطياف السيوف.

انفجار!!

أصبحت نبرته متفاجئة.

لقد انهار السد !!

كما لو كان هذا نوعًا من الإشارات ، فقد بدأت السيوف الثانية ، ثم الثالثة ، ثم المزيد والمزيد من السيوف تطفو لأعلى ، مركزة في مكان واحد ، وتضرب بعضها البعض لإصدار أصوات رنين عالية.

تحول بحر السيوف بأكمله إلى تسونامي شاهقة من السيوف التي بلغ ارتفاعها عدة عشرات الأمتار ، وتحطمت عليه.

سُمعت صرخات مميتة لمزارع عالم الإسقاط من أعماق بحر السيوف.

لم يكن الضوء الذهبي أقل من شمعة في العاصفة ، حيث تم إخماده على الفور حيث ابتلعه بحر السيوف الهائج.

في الوقت نفسه ، بدأ فجأة بحر السيوف بأكمله يغلي.

“أنا مزارع إسقاط ——–“

[تينغ]! [لقد هزمت مزارعًا في عالم الإسقاط ، +1.000 نقطة روح] [انتهت فترة التهدئة ، يمكنك استخدام نقاط الروح الخاصة بك لتحقيق الاختراق مرة أخرى]

بام!
بام!
بام!

هذه الضربة هي ضربة مضمونة ، تستوعب الضرر الذي تسببه الروح المستدعاة لمهاجمة العدو مرة أخرى.

بحر السيوف أغرق صوته تماما ، وأزاله.

لم يعد هناك بحر السيوف.

أحاط به بحر السيوف ، وتحول إلى دوامة.

وقفت الملايين من السيوف الوهمية تنتظر ، تحوم داخل العاصفة ، ولا تزال تنتظر.

بواسطة :

كانوا ينتظرون استخدام المهارة النهائية التي كرسوا حياتهم كلها لها.

أطلق الفضاء فجأة انفجارا مدويًا ، كما لو أن شيئًا ما قد انفجر.

عندها فقط سيتمكنون من المرور بسلام.

“لقد تذكرت حضو ——— عالم التجديد؟ كيف يعقل هذا!؟”

“أرررررههغغغ!”

“أرررررههغغغ!”

سُمعت صرخات مميتة لمزارع عالم الإسقاط من أعماق بحر السيوف.

「حسنا!」 رد سيف الأرض.

طار عدد لا يحصى من أدوات الكنوز القوية من جسده ، ثم سرعان ما تعرضت للتلف والتدمير.

لم يفكروا ولو لثانية واحدة فيما إذا كانوا سيظلون موجودين في هذا العالم بعد ذلك.

كل أدوات الكنوز القوية التي كان دائمًا يفخر بها لم تنجح حتى في البقاء على قيد الحياة في غمضة عين ، بل تم ابتلاعها على الفور وتحويلها إلى غبار بواسطة ملايين أطياف السيوف.

ظهر ثقب مظلم مطلق من الهواء الرقيق.

بعد ثوانٍ قليلة ، حتى الصرخات كانت غير مستقرة وخشنة.

عاد للظهور أمام صدر الرجل الضخم.

ثم اختفى وجوده أخيرًا تمامًا.

[ضربة الكارما]

كل شيء انتهى.

كل أدوات الكنوز القوية التي كان دائمًا يفخر بها لم تنجح حتى في البقاء على قيد الحياة في غمضة عين ، بل تم ابتلاعها على الفور وتحويلها إلى غبار بواسطة ملايين أطياف السيوف.

كان هذا هو انتقام العالم بأسره.

بوووم!

تناثرت السيوف ببطء.

في بضع أنفاس فقط ، طارت كل السيوف إلى العالم الآخر.

لم يبق شيء من العدو.

طار عدد لا يحصى من أدوات الكنوز القوية من جسده ، ثم سرعان ما تعرضت للتلف والتدمير.

تنهد غو تشينغ شان بعمق: “من كان يعرف فقط [استدعاء الروح] كان يكفي لقتل مزارع عالم الإسقاط”

لأن اللهب ظهر مرة أخرى.

جاء صوت سيف الأرض الثقيل: 「لم أر مثل هذا الشيء من قبل」

[ضربة الكارما]

تحدث غو تشينغ شان: “يبدو أنه لن تكون لديك فرصة للتألق”

كان يأمل فقط أنه سيتمكن من الهجوم مرة واحدة على الأقل باستخدام [إنكماش الأرض] قبل أن يصبح العدو حذرًا.

رن سيف الأرض: 「يا له من أمر مؤسف」

اللعنة ، قبل البارحة كان الكحة والزكام و البارحة كان صداع الرأس ، لم أعتقد أبدا من قبل أنني سأتعرض ذات مرة للأمراض بسهولة هكذا. بإمكاني أن أشعر أن الرواية قد بدأت تفتح أبوابها ، لقد بدأت تذكر هوانغ تشيوان(الجحيم) كثيرا ، والتيانما و الأشباح الجائعة و عفاريت وشياطين هوانغ تشيوان ، وكذلك مسارات التناسخ الستة. هل تتذكرون ما حدث في الفصل 62 على ما أتذكر عندما بدأت أشتكي من أن الكلمات التي تعبر عن الشياطين قليلة جدا في العربية على عكس الانجليزية؟ حسنا ، الأمر نفسه يحدث الآن مع الآلهة -_- ، لكن ليس كثيييرا حقا ، قد أستطيع التوصل لحل من نوع ما.

فجأة ، حيث مات مزارع عالم الإسقاط ، بدأ اللهب يحترق.

ثم رحل ، كما لو أنه لم يأت إلى هذا العالم في المقام الأول ، ولم تبق منه شعرة واحدة أو قطرة دم.

داخل اللهب ، جاء صراخ غاضب: “من تجرأ على قتل تلميذي ، أنت تتمنى الموت!”

اللعنة ، قبل البارحة كان الكحة والزكام و البارحة كان صداع الرأس ، لم أعتقد أبدا من قبل أنني سأتعرض ذات مرة للأمراض بسهولة هكذا. بإمكاني أن أشعر أن الرواية قد بدأت تفتح أبوابها ، لقد بدأت تذكر هوانغ تشيوان(الجحيم) كثيرا ، والتيانما و الأشباح الجائعة و عفاريت وشياطين هوانغ تشيوان ، وكذلك مسارات التناسخ الستة. هل تتذكرون ما حدث في الفصل 62 على ما أتذكر عندما بدأت أشتكي من أن الكلمات التي تعبر عن الشياطين قليلة جدا في العربية على عكس الانجليزية؟ حسنا ، الأمر نفسه يحدث الآن مع الآلهة -_- ، لكن ليس كثيييرا حقا ، قد أستطيع التوصل لحل من نوع ما.

يبدو أن هذا نوع من التواصل الروحي ، بمجرد وفاة تلميذه ، لاحظ السيد الشاب زيشان على الفور.

نظر غو تشينغ شان فوقه فقط ولم ينتبه كثيرًا للإشعار.

لكن ، هو حاليًا في أهم نقطة في محنته ، لا يمكنه الوصول إلى هناك في مثل هذه المهلة القصيرة.

لم يفكروا ولو لثانية واحدة فيما إذا كانوا سيظلون موجودين في هذا العالم بعد ذلك.

تبعثر اللهب بسرعة ، وكشف عن صفيحة تكوينات بحجم كف اليد.

تحول بحر السيوف بأكمله إلى تسونامي شاهقة من السيوف التي بلغ ارتفاعها عدة عشرات الأمتار ، وتحطمت عليه.

ظهر ضوء يعمي البصر من صفيحة التكوينات.

طار سيف واحد ببطء.

في اللحظة التالية ظهر رجل ضخم وهو يصرخ: “من قتل أخي الصغير ، أريد أن آخذه وأجلده حياً لمدة ثلاثة أيام متتالية!”

تحول بحر السيوف بأكمله إلى تسونامي شاهقة من السيوف التي بلغ ارتفاعها عدة عشرات الأمتار ، وتحطمت عليه.

كانت موجات طاقته الروحية أقوى بكثير مقارنة بمزارع عالم الإسقاط من قبل.

دوى انفجار مصم للآذان من الجانب الآخر من الثقب المظلم ، مع صوت ممزوج بالصدمة والخوف.

أثناء حديثه ، اهتز الكهف بأكمله قليلاً.

لكن ، هو حاليًا في أهم نقطة في محنته ، لا يمكنه الوصول إلى هناك في مثل هذه المهلة القصيرة.

هذا ليس السيد الشاب زيشان ، بل بالأحرى أحد تلاميذه الآخرين الذين أمرهم بالمجيء أولاً.

فجأة ، حيث مات مزارع عالم الإسقاط ، بدأ اللهب يحترق.

بالنظر إلى هذا الشخص ، تمتم غو تشينغ شان: “لحسن الحظ ، لدينا ضربة أخرى”

「حسنا!」 رد سيف الأرض.

رفع سيفه مفعلاً أسلوب السيف.

ارتفعت الروح القتالية لملايين السيوف أكثر فأكثر ، وبلغت ذروتها في غمضة عين.

[ضربة الكارما]

أصبحت نبرته متفاجئة.

هذه الضربة هي ضربة مضمونة ، تستوعب الضرر الذي تسببه الروح المستدعاة لمهاجمة العدو مرة أخرى.

بام! بام! بام!

اختفى سيف الأرض على الفور.

قعقعة!

عاد للظهور أمام صدر الرجل الضخم.

تحول أحد السيوف إلى شعاع من الضوء ، وحلق في الثقب المظلم قبل أي أحد آخر.

لم يكن لتعبير الرجل الضخم الوقت حتى للتغير ، فقط الخوف تمكن من الظهور في عينيه.

دونغ!

ثم رحل ، كما لو أنه لم يأت إلى هذا العالم في المقام الأول ، ولم تبق منه شعرة واحدة أو قطرة دم.

بالنظر إلى هذا الشخص ، تمتم غو تشينغ شان: “لحسن الحظ ، لدينا ضربة أخرى”

ضربة تحمل قوة مليون روح وسيوفهم ، حتى مزارع عالم الإسقاط مثله لم يكن قادرًا على التعامل معها.

أثناء حديثه ، اهتز الكهف بأكمله قليلاً.

تبخر كيانه بالكامل في الغبار ، واختفى تمامًا من هذا العالم.

في الوقت نفسه ، بدأ فجأة بحر السيوف بأكمله يغلي.

[تينغ]!
[لقد هزمت مزارعًا في عالم الإسقاط ، +1.000 نقطة روح]
[انتهت فترة التهدئة ، يمكنك استخدام نقاط الروح الخاصة بك لتحقيق الاختراق مرة أخرى]

جاء صوت قاسٍ مظلم من الثقب المظلم.

نظر غو تشينغ شان فوقه فقط ولم ينتبه كثيرًا للإشعار.

قال غو تشينغ شان بصوت منخفض: “سيف الأرض ، نحن لن ندخر أي شيء”.

لأن اللهب ظهر مرة أخرى.

بحر السيوف أغرق صوته تماما ، وأزاله.

دوى صوت غاضب على مضض: “جيد! جيد! جيد! لن أنتظر حتى تنتهي المحنة ، سأذهب إلى هناك وأقتلك الآن! “

عند رؤية ذلك ، صرخ غو تشينغ شان: “توقفوا! ستدمرون أنفسكم بهذه الطريقة فقط! “

وتفرق اللهب واختفى.

اللعنة ، قبل البارحة كان الكحة والزكام و البارحة كان صداع الرأس ، لم أعتقد أبدا من قبل أنني سأتعرض ذات مرة للأمراض بسهولة هكذا. بإمكاني أن أشعر أن الرواية قد بدأت تفتح أبوابها ، لقد بدأت تذكر هوانغ تشيوان(الجحيم) كثيرا ، والتيانما و الأشباح الجائعة و عفاريت وشياطين هوانغ تشيوان ، وكذلك مسارات التناسخ الستة. هل تتذكرون ما حدث في الفصل 62 على ما أتذكر عندما بدأت أشتكي من أن الكلمات التي تعبر عن الشياطين قليلة جدا في العربية على عكس الانجليزية؟ حسنا ، الأمر نفسه يحدث الآن مع الآلهة -_- ، لكن ليس كثيييرا حقا ، قد أستطيع التوصل لحل من نوع ما.

أضاءت صفيحة التكوينات مرة أخرى.

انفجار!!

ظهرت بضع مئات من الأحرف الرونية الغامضة على صفيحة التكوينات ، وسرعان ما اندمجت معًا وتألقت بشكل مشرق.

كل شيء انتهى.

دونغ!

الفصل – 275: معركة مزارع سيف — — — — — — — — — — — — — — — — —

أطلق الفضاء فجأة انفجارا مدويًا ، كما لو أن شيئًا ما قد انفجر.

وقفت الملايين من السيوف الوهمية تنتظر ، تحوم داخل العاصفة ، ولا تزال تنتظر.

ظهر ثقب مظلم مطلق من الهواء الرقيق.

لم يكن لتعبير الرجل الضخم الوقت حتى للتغير ، فقط الخوف تمكن من الظهور في عينيه.

ظهر وجود محنة مخيف من الثقب ، تلاه موجة طاقة روحية واسعة.

“هذه السيوف ——-“

كان السيد الشاب زيشان في الأصل يواجه المحنة ، لكنه لم يستطع الانتظار أكثر من ذلك للانتقام.

تناثرت السيوف ببطء.

جاء صوت قاسٍ مظلم من الثقب المظلم.

جاء صوت قاسٍ مظلم من الثقب المظلم.

“لقد تذكرت حضو ——— عالم التجديد؟ كيف يعقل هذا!؟”

هذا ليس السيد الشاب زيشان ، بل بالأحرى أحد تلاميذه الآخرين الذين أمرهم بالمجيء أولاً.

أصبحت نبرته متفاجئة.

تبعثر اللهب بسرعة ، وكشف عن صفيحة تكوينات بحجم كف اليد.

في غضون لحظات قليلة ، سيصل إلى هذا العالم من الثقب المظلم.

تمامًا كما تمكن المزارع المجهول من الاسترخاء قليلاً ، تغير على الفور مرة أخرى ————

قال غو تشينغ شان بصوت منخفض: “سيف الأرض ، نحن لن ندخر أي شيء”.

تم إغلاق البوابة التي تربط العالمين.

「حسنا!」 رد سيف الأرض.

بوووم!

كان خصمه يواجه المحنة ويقلل من شأنه في نفس الوقت. كانت هذه أفضل فرصة لهجوم تسللي.

خبرة مزارع السيف هي في قتل أشخاص أقوى منه.

حتى لو كنت أقوى ، فإن التعرض للضرب من قبل هذا لن يُشعرك بالرضا.

تبعثر اللهب بسرعة ، وكشف عن صفيحة تكوينات بحجم كف اليد.

كان يأمل فقط أنه سيتمكن من الهجوم مرة واحدة على الأقل باستخدام [إنكماش الأرض] قبل أن يصبح العدو حذرًا.

استهزأ المزارع المجهول ببرود ، وصرخ: “فقط عدد قليل تافه بلا سيد من ——–“

لطالما تجاوزت القوة الهجومية لمزارع السيف زراعته.

أصبحت نبرته متفاجئة.

خبرة مزارع السيف هي في قتل أشخاص أقوى منه.

Dantalian2

حتى لو لم يستطع قتله ، فإن ضربه بسيف الأرض مرة واحدة أكثر من كافية لإحداث المتاعب له.

[ضربة الكارما]

بعد كل شيء ، سوف يصبح وزن سيف الأرض البالغ 86.370.000 طن أكثر تدميراً فقط عندما يتم تعزيزه من قبل طيف سيفي.
أما إذا كنت سأتمكن من العيش بعد ذلك ، فهذا ليس شيئًا يجب أن أفكر فيه الآن.

وقفت الملايين من السيوف الوهمية تنتظر ، تحوم داخل العاصفة ، ولا تزال تنتظر.

رفع غو تشينغ شان سيفه.

رفع غو تشينغ شان سيفه.

في الوقت نفسه ، بدأ فجأة بحر السيوف بأكمله يغلي.

كانوا يحرقون عبر قوة حياتهم لاكتساب القوة لهجوم أخير شامل.

تحول أحد السيوف إلى شعاع من الضوء ، وحلق في الثقب المظلم قبل أي أحد آخر.

ظهرت بضع مئات من الأحرف الرونية الغامضة على صفيحة التكوينات ، وسرعان ما اندمجت معًا وتألقت بشكل مشرق.

“تجروء!” جاء هدير من الداخل.

رن سيف الأرض: 「يا له من أمر مؤسف」

قعقعة!

جاء صوت سيف الأرض الثقيل: 「لم أر مثل هذا الشيء من قبل」

طُرح السيف وتحطم في غبار بلا رحمة.

هذه الضربة هي ضربة مضمونة ، تستوعب الضرر الذي تسببه الروح المستدعاة لمهاجمة العدو مرة أخرى.

بدأت كل السيوف تتحرك في نفس الوقت.

لم يكن لتعبير الرجل الضخم الوقت حتى للتغير ، فقط الخوف تمكن من الظهور في عينيه.

كانوا يحرقون عبر قوة حياتهم لاكتساب القوة لهجوم أخير شامل.

ثم رحل ، كما لو أنه لم يأت إلى هذا العالم في المقام الأول ، ولم تبق منه شعرة واحدة أو قطرة دم.

عند رؤية ذلك ، صرخ غو تشينغ شان: “توقفوا! ستدمرون أنفسكم بهذه الطريقة فقط! “

ارتفعت الروح القتالية لملايين السيوف أكثر فأكثر ، وبلغت ذروتها في غمضة عين.

ولكن إذا عض ملايين النمل نفس الهدف ، فحتى الفيل سيتحول إلى جثة.

حتى أنهم أحرقوا عواطفهم في مقابل القوة ، واندفعوا نحو العالم الآخر بتهور.

نظر غو تشينغ شان فوقه فقط ولم ينتبه كثيرًا للإشعار.

لم يفكروا ولو لثانية واحدة فيما إذا كانوا سيظلون موجودين في هذا العالم بعد ذلك.

أصبحت نبرته متفاجئة.

في بضع أنفاس فقط ، طارت كل السيوف إلى العالم الآخر.

تم إغلاق البوابة التي تربط العالمين.

لم يعد هناك بحر السيوف.

انفجار!!

عاصفة من تشي السيف أكثر رعبًا من الهجومين الأخيرين ، تهب في غو تشينغ شان مثل رياح الإعصار.

كل أدوات الكنوز القوية التي كان دائمًا يفخر بها لم تنجح حتى في البقاء على قيد الحياة في غمضة عين ، بل تم ابتلاعها على الفور وتحويلها إلى غبار بواسطة ملايين أطياف السيوف.

دوى انفجار مصم للآذان من الجانب الآخر من الثقب المظلم ، مع صوت ممزوج بالصدمة والخوف.

انفجار!!

“هذه السيوف ——-“

طُرح السيف وتحطم في غبار بلا رحمة.

بوووم!

ظهرت بضع مئات من الأحرف الرونية الغامضة على صفيحة التكوينات ، وسرعان ما اندمجت معًا وتألقت بشكل مشرق.

الثقب المظلم لم يستطع تحمل مثل هذا الهجوم المدمر وتم تدميره على الفور.

ظهر ضوء يعمي البصر من صفيحة التكوينات.

تم إغلاق البوابة التي تربط العالمين.

لقد انهار السد !!

لم يعد بإمكانهم سماع صوت السيد الشاب زيشان بعد الآن.
— — — — — — — — — — — — — — — — —

عندها فقط سيتمكنون من المرور بسلام.

اللعنة ، قبل البارحة كان الكحة والزكام و البارحة كان صداع الرأس ، لم أعتقد أبدا من قبل أنني سأتعرض ذات مرة للأمراض بسهولة هكذا.
بإمكاني أن أشعر أن الرواية قد بدأت تفتح أبوابها ، لقد بدأت تذكر هوانغ تشيوان(الجحيم) كثيرا ، والتيانما و الأشباح الجائعة و عفاريت وشياطين هوانغ تشيوان ، وكذلك مسارات التناسخ الستة.
هل تتذكرون ما حدث في الفصل 62 على ما أتذكر عندما بدأت أشتكي من أن الكلمات التي تعبر عن الشياطين قليلة جدا في العربية على عكس الانجليزية؟ حسنا ، الأمر نفسه يحدث الآن مع الآلهة -_- ، لكن ليس كثيييرا حقا ، قد أستطيع التوصل لحل من نوع ما.

تم إغلاق البوابة التي تربط العالمين.

بواسطة :

ظهر ثقب مظلم مطلق من الهواء الرقيق.

Dantalian2


[ضربة الكارما]

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط