المفاوضات مع التيانما
قيمته الفتاة ذات الثياب السوداء ، ثم علقت: 『هناك عدد قليل جدًا من المزارعين البشر الذين يسعون وراءنا عن قصد ، وحتى لو فعلوا ذلك ، فإنهم سيرتجفون من أجل القوة. لكنك هادئ جدا 』
— — — — — — — — — — — — — — — — —
من هو هذا الأحمق الذي يجرؤ على التحدث معي بصوت عالٍ هكذا دون أدنى احترام؟ ربما لم يحترمني في المقام الأول؟ إذا كان يعتقد ذلك حقًا ، فهو على وشك الموت. ماذا علي أن أفعل لقتل هذا المعتوه بشكل شرعي؟
{المترجم الأجنبي: أخطأ المؤلف قليلاً في ترقيم الفصول ، لذلك سيكون هناك إثنين من كلا الفصلين 281 و 282. من أجل استمرارية سهلة ، سأصنفهم بشكل مختلف قليلاً}
『إذا كان هذا هو الحال ، فلماذا تبحث عن سيدتنا؟ 』
أشارت التيانما الأولى إلى غو تشينغ شان وقالت: 『 هذا هو』
دارت هي و التيانما الإثنا عشرة التي جاءت معها واختفين في فراغ الفضاء.
نظرت الفتاة ذات الملابس السوداء إلى المزهرية في يدي غو تشينغ شان ، وعيناها ضاقتا قليلاً.
『أعمال تقول؟ ما الذي توحي إليه؟』 نظرت إليه الفتاة ذات الثياب السوداء منتظرة كلماته التالية.
ثم نظرت إلى غو تشينغ شان مباشرة في عينيه.
انتظر لحظة ——
مزارع بشري شاب وأخضر كهذا.
جودة هاتين الفتاتين جيدة جدًا ، مما جعل مزاجه أفضل قليلاً.
بدأت تبتسم بشكل مشرق.
كان المزارع في مجال الإسقاط يشعر بالغضب الشديد.
ثم همست لأول تيانما: 『 لقد قمت بعمل جيد هذه المرة ، ستثني عليك السيدة』
“هل ترغب في الاستحمام أولاً؟” سألت إحدى النسوة بلطف.
خف تعبير التيانما الأولى ، ولم تعد متوترة كما كانت من قبل.
“لقد مر وقت طويل منذ أن تذوقت هذا ، روح عالم الإسقاط ، يالها من بهجة لا تنسى …”
سارت الفتاة ذات الملابس السوداء بهدوء أمام غو تشينغ شان ، انحنت بخفة ثم سألت: 『طالب الداو ، لماذا طلبت مقابلة سيدة هذه؟ 』
تحول الضباب إلى الفتاة ذات الملابس السوداء.
سأل غو تشينغ شان: “لماذا لم تأت سيدتك بنفسها؟”
نظرت الفتاة ذات الملابس السوداء إلى المزهرية في يدي غو تشينغ شان ، وعيناها ضاقتا قليلاً.
『إنه بسبب قانون الفراغ ——- إنها تيانما قوية جدًا بحيث لا يستطيع هذا العالم التعامل مع وجودها ، ولهذا أنا هنا لتمثيلها』
هذا المزارع لا يبدو غبيًا ولا يبدو مثل أحمق جاهل يعتقد أنه ذكي. من خلال ما رأيته ، يبدو أنه من النوع العملي.
“هل يمكنك إتخاذ القرار النهائي؟” سأل غو تشينغ شان.
جاءت المرأتان وجلستا بجانبه ، واحدة على كل جانب.
『لا أستطيع ، ولكن يمكنني أن أنقل رسالتك إلى سيدتي』 تحدثت الفتاة ذات الملابس السوداء.
أجاب غو تشينغ شان: “هذه الحقيقة لن تتغير بغض النظر عما أقول ، ماذا عن إلقاء نظرة بأنفسكم؟”
ابتسم غو تشينغ شان ولم يقل شيئًا.
سارت الفتاة ذات الملابس السوداء بهدوء أمام غو تشينغ شان ، انحنت بخفة ثم سألت: 『طالب الداو ، لماذا طلبت مقابلة سيدة هذه؟ 』
قيمته الفتاة ذات الثياب السوداء ، ثم علقت: 『هناك عدد قليل جدًا من المزارعين البشر الذين يسعون وراءنا عن قصد ، وحتى لو فعلوا ذلك ، فإنهم سيرتجفون من أجل القوة. لكنك هادئ جدا 』
كانت هناك جميلتان منقطعتا النظير تقفان عند الباب ، تنحنيان لتحيته.
“هذا لأنني لا أرغب في القوة التي تمنحونها”
بعد ثوانٍ قليلة ، هرب كل الضباب من جسده ، ثم تركز مرة أخرى.
『إذا كان هذا هو الحال ، فلماذا تبحث عن سيدتنا؟ 』
سأل غو تشينغ شان: “لماذا لم تأت سيدتك بنفسها؟”
أجاب غو تشينغ شان: “للتحدث عن الأعمال”
اتبعت المرأتان.
『أي أعمال』
سألت الفتاة ذات الثياب السوداء: “ماذا تقصد؟”
“روح ووعاء مزارع في عالم الإفتراضي”
ربما تكنّ خادمات وفرتهن الطائفة – لقد كان الأمر دائمًا على هذا النحو ، إحدى الطرق العديدة التي يمكن للمقاتلين أن يرتاحوا فيها قليلاً أثناء المعارك.
『عالم الإفتراضي؟ طالب الداو ، أنت تقصد أن تقوم سيدتي بمساعدتك على قتل عدوك؟』 سرعان ما أدركت الفتاة ذات الملابس السوداء.
“صحيح”
وتابعت: 『هل لديك أي فكرة عن مدى قوة مزارعي عالم الافتراضي؟ حتى سيدتي سيتعين عليها أن تدفع ثمنًا معينًا لتتمكن من الفوز عليهم』
كانت تستخدم منديلًا حريريًا لمسح فمها مع تعبير عن النشوة.
لم تعد محترمة ، وبدلاً من ذلك كانت نبرتها مصبوغة بنية القتل النية والحقد.
لكن وجود امرأتين متفهمتين إلى جانبه بهذا الشكل ، لم يدم أسفه لفترة طويلة.
أجاب غو تشينغ شان: “يجب دفع سعر معين للحصول على أصل ثمين. أعتقد أن هذا مبدأ مشترك في جميع العوالم”
“لقد مر وقت طويل منذ أن تذوقت هذا ، روح عالم الإسقاط ، يالها من بهجة لا تنسى …”
سخرت الفتاة ذات الثياب السوداء: 『إن روح المزارع في عالم الإفتراضي هي بالفعل أحد الأصول القيمة ، لكن الثمن الذي يجب دفعه باهظ جدًا. أقترح عليك إبعاد تلك الفكرة الحمقاء عن الرغبة في الاستفادة من كلا الجانبين 』
كان المزارع في مجال الإسقاط يشعر بالغضب الشديد.
“ليس تمامًا ، السعر ليس باهظًا كما تعتقدين”
تحول الضباب إلى الفتاة ذات الملابس السوداء.
『 ماذا تقصد بذلك؟ 』
سرعان ما ابتعد الاثنان الآخران عن طريقها.
“إذا ظهر مزارع عالم الافتراضي في عالم التيانما ، ألن يكون ذلك أسهل بكثير بالنسبة لك؟” تحدث غو تشينغ شان.
وقف ، مع وردة في كلتا يديه وتوجه إلى النبع الشخصي خلف خيمته.
ضحكت الفتاة ذات الثياب السوداء ببرود: 『حتى لو تمكنا من محاصرته في عالم التيانما الخاص بنا ، فلا يزال قتل مثل هذا المزارع مهمة شنيعة ، فسيتعين علينا التضحية بعدد لا يحصى من الأقارب』
أثناء تعميم الطاقة الروحية لامتصاص الحبوب بكفاءة ، كان يتذكر المعركة من اليوم.
『ناهيك عن ذلك ، كيف سيظهر المزارع البشري في عالمنا؟ 』
بعد مغادرته ، عبس المزارع في عالم الإسقاط.
لم يستجب غو تشينغ شان ورفع المزهرية في يده فقط.
“ينممون؟ من يجرؤ!؟” صرخ المزارع في عالم الإسقاط بغضب.
صُدمت الفتاة ذات الملابس السوداء قليلاً ، لكنها فهمت ما يقصده.
「إذن ماذا لو فشل تيانما؟」 سأل سيف الأرض.
『هل تقصد استخدام بركة الحيوية للتيانما لإرسال مزارع عالم الافتراضي إلى عالمنا؟ 』
الفصل – 281.1: المفاوضات مع التيانما — — — — — — — — — — — — — — — — —
“صحيح”
“حتى عالم الإسقاط بهذا الغباء؟ يبدو أنهم في الحقيقة لا يعرفون عنا” تحدثت الفتاة ذات الملابس السوداء.
『عالم التيانما الخاص بنا معزول عن أي عالم ، باستثناء التيانما ، لن يتمكن أي شخص من المغادرة』 فكرت الفتاة ذات الملابس السوداء وتحدثت:『 هذه بالفعل فكرة جيدة ، لكن قوة مزارع عالم الإفتراضي لا يمكن تصورها ، في مواجهة مثل هذا الوجود ، ما لم تكن متأكدة تمامًا ، لن تفكر سيدتي في القتال 』هزت رأسها.
“حتى عالم الإسقاط بهذا الغباء؟ يبدو أنهم في الحقيقة لا يعرفون عنا” تحدثت الفتاة ذات الملابس السوداء.
تابع غو تشينغ شان: “لهذا أخبرتك ، ستكون هذه أعمالاً”
“اهاها ، جيد جدا!”
『أعمال تقول؟ ما الذي توحي إليه؟』 نظرت إليه الفتاة ذات الثياب السوداء منتظرة كلماته التالية.
من هو هذا الأحمق الذي يجرؤ على التحدث معي بصوت عالٍ هكذا دون أدنى احترام؟ ربما لم يحترمني في المقام الأول؟ إذا كان يعتقد ذلك حقًا ، فهو على وشك الموت. ماذا علي أن أفعل لقتل هذا المعتوه بشكل شرعي؟
هذا المزارع لا يبدو غبيًا ولا يبدو مثل أحمق جاهل يعتقد أنه ذكي.
من خلال ما رأيته ، يبدو أنه من النوع العملي.
أجاب غو تشينغ شان: “هذه الحقيقة لن تتغير بغض النظر عما أقول ، ماذا عن إلقاء نظرة بأنفسكم؟”
نظر إليها غو تشينغ شان ، ثم تحدث بهدوء: “خلف مزارع عالم الافتراضي ، هناك عالم. عالم لم يسبق للتيانما أن ذهبت إليه من قبل “
“فقط تخيلي وضعي ذلك في منظور. عالم مليء بالمزارعين الذين لم يسبق لهم أن رأوكم أو سمعوا عنكم من قبل”
“إنهم لا يعرفون ما أنتم”
“إنهم لا يعرفون كيف يتعاملون معكم”
“بالنسبة إلى التيانما ، مثل هذا العالم ليس سوى مخزون كبير من الطعام”
“ماذا؟ هل تعتقدين أنني قذر؟ “
هذه المرة ، لم تحدق فيه الفتاة ذات الملابس السوداء فحسب ، بل حتى بقية التيانما ، وكانت وجوههم متحمسة بشكل واضح.
بدأت تبتسم بشكل مشرق.
سألت الفتاة ذات الملابس السوداء بجدية شديدة: “هل أنت متأكد أنك لست مخطئًا؟”
مزارع بشري شاب وأخضر كهذا.
أجاب غو تشينغ شان: “هذه الحقيقة لن تتغير بغض النظر عما أقول ، ماذا عن إلقاء نظرة بأنفسكم؟”
جاءت المرأتان وجلستا بجانبه ، واحدة على كل جانب.
سألت الفتاة ذات الثياب السوداء: “ماذا تقصد؟”
كان مزارع عالم الإسقاط مشغولاً بالتأمل لجعل جروحه تلتئم.
رفع غو تشينغ شان يده وأشار إلى قمة الجبل.
『لا أستطيع ، ولكن يمكنني أن أنقل رسالتك إلى سيدتي』 تحدثت الفتاة ذات الملابس السوداء.
ابتسم “الجواب فوق”.
جاءت المرأتان وجلستا بجانبه ، واحدة على كل جانب.
نظرت إليه الفتاة ذات الملابس السوداء ، ثم مرة أخرى إلى قمة الجبل.
كانت تستخدم منديلًا حريريًا لمسح فمها مع تعبير عن النشوة.
يمكن أن تشعر بوجود خافت من المزارعين هناك.
ثم نظرت إلى غو تشينغ شان مباشرة في عينيه.
قالت الفتاة ذات الملابس السوداء: “سأذهب وألقي نظرة”.
“تعاليا هنا ، تعاليا هنا ، دعا هذا الشخص الموقر يلقي نظرة عليكن” أمر.
“انتظري” قال غو تشينغ شان ، “أقترح أن تذهبوا جميعًا ، مأدبة مثل هذه لن تظهر كل يوم”
بدأت تبتسم بشكل مشرق.
حدقت به الفتاة ذات الثوب الأسود عن كثب ، ثم ابتسمت أيضًا: “إذا كانت هذه هي الحقيقة ، فلنواصل بعد أن نلتقي مرة أخرى”
ظهرت اثنان من التيانما من خلف مزارع عالم الإسقاط كضباب خافت.
دارت هي و التيانما الإثنا عشرة التي جاءت معها واختفين في فراغ الفضاء.
سألت الفتاة ذات الثياب السوداء: “ماذا تقصد؟”
ظل غو تشينغ شان صامتًا.
لقد تم بالفعل استيعاب العوالم الأصلية لهؤلاء النساء ، وخُتمت زراعتهن ، بغض النظر عن مدى قوتهن وعظمتهن ، في الوقت الحالي ، كل ما ينتظرهن هو الموت من الشيخوخة.
وجد مكانًا نظيفًا وجلس ليستريح.
كان المزارع في مجال الإسقاط يشعر بالغضب الشديد.
ذكّره سيف الأرض: 「هناك عالم إسقاط في الأعلى هناك」
يمكن أن تشعر بوجود خافت من المزارعين هناك.
“أنا أقوم فقط بتوجيه مجموعة من الذئاب لاصطياد نمر ، ولن نفقد أي شيء من هذا بغض النظر عن أي شيء” تحدث غو تشينغ شان دون تغيير تعبيره.
“ناهيك عن أن وجود مزارع لعالم الإسقاط هناك سيؤكد بشكل أكبر ما إذا كان بإمكانهم التعامل مع التيانما أم لا”
“بعد ذلك ، إذا لم تواجه التيانما أي مشاكل ، فيمكننا بدء المرحلة التالية من الخطة”
لا بأس ، دعنا فقط نرتح قليلاً. بعد وصول السيد الشاب إلى هنا ، بغض النظر عن مدى قوة تلك المرأة ، ستكون مجرد قطعة من اللحم على قطعة التقطيع على أي حال. كم هو مؤسف أن مثل تلك المرأة عالية الجودة لا يمكن أن تنتمي إلا إلى السيد الشاب وحده ، فلن أتمكن من الاستمتاع بها.
「إذن ماذا لو فشل تيانما؟」 سأل سيف الأرض.
سألت الفتاة ذات الثياب السوداء: “ماذا تقصد؟”
“عندها سأفكر بسرعة في طرق أخرى”
بواسطة :
أخذ غو تشينغ شان حبة تجديد الروح ، ومضغها ، وتحدث بشكل غامض.
…
قمة الجبل.
كان المزارع في مجال الإسقاط يشعر بالغضب الشديد.
معسكر المزارعين في العالم الآخر.
『لا أستطيع ، ولكن يمكنني أن أنقل رسالتك إلى سيدتي』 تحدثت الفتاة ذات الملابس السوداء.
كان مزارع عالم الإسقاط مشغولاً بالتأمل لجعل جروحه تلتئم.
سألت الفتاة ذات الثياب السوداء: “ماذا تقصد؟”
أثناء تعميم الطاقة الروحية لامتصاص الحبوب بكفاءة ، كان يتذكر المعركة من اليوم.
『 ماذا تقصد بذلك؟ 』
من الواضح أن موجات الطاقة الروحية لتلك المرأة كانت غير مستقرة وفوضوية ، وهي علامة على أنها وصلت للتو إلى عالم الإسقاط.
“تعاليا” ضحك وأمر.
لكن لماذا وكيف تمكنت من معاركتي حتى التعادل في حين أنها لم تحقق استقرار عالمها بعد؟
أنا مزارع عظيم في عالم الإسقاط بالفعل لأكثر من 200 عام!
كيف هي قوية جدا؟
تدفق الضباب بسرعة إلى أنف المزارع ، وفمه ، وعينيه ، وأذنيه.
شعر فجأة بالضيق.
رأت كيف تغير تعبير عالم الإسقاط إلى ابتسامة راضية.
فجأة ، جاء أحد المزارعين وسأله بصوت عالٍ: “لماذا لم نتمكن من تجديد حبوبنا خلال اليومين الماضيين بالفعل؟”
كانت المرأتان تضحكان “لم نواجه أي مقاومة على الإطلاق”.
“انتظر أكثر قليلاً” أجاب المزارع في عالم الإسقاط.
رأت كيف تغير تعبير عالم الإسقاط إلى ابتسامة راضية.
وعلق المزارع قائلاً: “المرؤوسون هم بالفعل ينممون”.
بدت النساء وكأنهن عابسات بعض الشيء ، لكنهن سقطن بين ذراعيه بكل طاعة.
“ينممون؟ من يجرؤ!؟” صرخ المزارع في عالم الإسقاط بغضب.
“تعاليا” ضحك وأمر.
أصيب المزارع بالصدمة بعض الشيء ، لكن عندما رأى كيف كان يلتوي وجهه ، فهم أنه كان غاضبًا.
— — — — — — — — — — — — — — — — — لقد مضى وقت طويل منذ أن تذوقت حلزوناً
“إذن سأعذر نفسي أولاً” استدار المزارع وغادر.
أشارت التيانما الأولى إلى غو تشينغ شان وقالت: 『 هذا هو』
بعد مغادرته ، عبس المزارع في عالم الإسقاط.
معسكر المزارعين في العالم الآخر.
من هو هذا الأحمق الذي يجرؤ على التحدث معي بصوت عالٍ هكذا دون أدنى احترام؟
ربما لم يحترمني في المقام الأول؟
إذا كان يعتقد ذلك حقًا ، فهو على وشك الموت.
ماذا علي أن أفعل لقتل هذا المعتوه بشكل شرعي؟
دارت هي و التيانما الإثنا عشرة التي جاءت معها واختفين في فراغ الفضاء.
انتظر لحظة ——
قالت الفتاة ذات الملابس السوداء: “سأذهب وألقي نظرة”.
ما الذي يحدث معي اليوم ، لماذا أشعر بالضيق الشديد؟
هل ما زلت مهتزاً من القدرات الكثيرة لتلك المرأة؟
「إذن ماذا لو فشل تيانما؟」 سأل سيف الأرض.
كان المزارع في مجال الإسقاط يشعر بالغضب الشديد.
أجاب غو تشينغ شان: “للتحدث عن الأعمال”
قبل أن يفكر في الأمر أكثر ، شعر برائحة حلوة خفيفة.
بعد مغادرته ، عبس المزارع في عالم الإسقاط.
كانت هناك جميلتان منقطعتا النظير تقفان عند الباب ، تنحنيان لتحيته.
لكن وجود امرأتين متفهمتين إلى جانبه بهذا الشكل ، لم يدم أسفه لفترة طويلة.
“هم؟ أنتما الاثنان ، أين شهادة الخروج والدخول خاصتكما؟ ” كان المزارع في عالم الإسقاط يقيم المرأتين أثناء التحدث.
هذه المرة ، لم تحدق فيه الفتاة ذات الملابس السوداء فحسب ، بل حتى بقية التيانما ، وكانت وجوههم متحمسة بشكل واضح.
جودة هاتين الفتاتين جيدة جدًا ، مما جعل مزاجه أفضل قليلاً.
ضحك مزارع عالم الإسقاط بصوت عالٍ.
بصدق ، إذا تمكنت هتان الفتاتان من الوصول إلى هذا الحد من خلال الطبقات العديدة من التكوينات ، فيجب أن تكون لديهن الشهادات.
هز المزارع في عالم الإسقاط رأسه بأسف.
ربما تكنّ خادمات وفرتهن الطائفة – لقد كان الأمر دائمًا على هذا النحو ، إحدى الطرق العديدة التي يمكن للمقاتلين أن يرتاحوا فيها قليلاً أثناء المعارك.
أجاب غو تشينغ شان: “للتحدث عن الأعمال”
لقد تم بالفعل استيعاب العوالم الأصلية لهؤلاء النساء ، وخُتمت زراعتهن ، بغض النظر عن مدى قوتهن وعظمتهن ، في الوقت الحالي ، كل ما ينتظرهن هو الموت من الشيخوخة.
أثناء تعميم الطاقة الروحية لامتصاص الحبوب بكفاءة ، كان يتذكر المعركة من اليوم.
“تعاليا هنا ، تعاليا هنا ، دعا هذا الشخص الموقر يلقي نظرة عليكن” أمر.
“اهاها ، جيد جدا!”
لقد تجاهل تمامًا مسألة شهادة الخروج والدخول.
“ماذا؟ هل تعتقدين أنني قذر؟ “
جاءت المرأتان وجلستا بجانبه ، واحدة على كل جانب.
اتبعت المرأتان.
هتان هم ثعالبتين ساحرتين لدرجة أنه لم يستطع وصفهما بالكلمات وحدها ، لقد كانا تقريبًا بنفس جمال الاثنين اللتين كان السيد الشاب زيشان دائمًا بجانبهما.
لم يستجب غو تشينغ شان ورفع المزهرية في يده فقط.
“هل ترغب في الاستحمام أولاً؟” سألت إحدى النسوة بلطف.
لم يستجب غو تشينغ شان ورفع المزهرية في يده فقط.
“ماذا؟ هل تعتقدين أنني قذر؟ “
أجاب غو تشينغ شان: “للتحدث عن الأعمال”
أجابت الأخرى: “لا يا سيدي ، نريد فقط أن نعتني بك بأفضل شكل”.
『هل تقصد استخدام بركة الحيوية للتيانما لإرسال مزارع عالم الافتراضي إلى عالمنا؟ 』
“اهاها ، جيد جدا!”
سأل غو تشينغ شان: “لماذا لم تأت سيدتك بنفسها؟”
ضحك مزارع عالم الإسقاط بصوت عالٍ.
لا بأس ، دعنا فقط نرتح قليلاً. بعد وصول السيد الشاب إلى هنا ، بغض النظر عن مدى قوة تلك المرأة ، ستكون مجرد قطعة من اللحم على قطعة التقطيع على أي حال. كم هو مؤسف أن مثل تلك المرأة عالية الجودة لا يمكن أن تنتمي إلا إلى السيد الشاب وحده ، فلن أتمكن من الاستمتاع بها.
أصبح مزاجه على الفور أفضل بكثير.
『أعمال تقول؟ ما الذي توحي إليه؟』 نظرت إليه الفتاة ذات الثياب السوداء منتظرة كلماته التالية.
وقف ، مع وردة في كلتا يديه وتوجه إلى النبع الشخصي خلف خيمته.
ما الذي يحدث معي اليوم ، لماذا أشعر بالضيق الشديد؟ هل ما زلت مهتزاً من القدرات الكثيرة لتلك المرأة؟
لا بأس ، دعنا فقط نرتح قليلاً. بعد وصول السيد الشاب إلى هنا ، بغض النظر عن مدى قوة تلك المرأة ، ستكون مجرد قطعة من اللحم على قطعة التقطيع على أي حال.
كم هو مؤسف أن مثل تلك المرأة عالية الجودة لا يمكن أن تنتمي إلا إلى السيد الشاب وحده ، فلن أتمكن من الاستمتاع بها.
بدأت تبتسم بشكل مشرق.
هز المزارع في عالم الإسقاط رأسه بأسف.
ذهب إلى النبع.
لكن وجود امرأتين متفهمتين إلى جانبه بهذا الشكل ، لم يدم أسفه لفترة طويلة.
كانت تستخدم منديلًا حريريًا لمسح فمها مع تعبير عن النشوة.
ذهب إلى النبع.
دارت هي و التيانما الإثنا عشرة التي جاءت معها واختفين في فراغ الفضاء.
اتبعت المرأتان.
وعلق المزارع قائلاً: “المرؤوسون هم بالفعل ينممون”.
“تعاليا” ضحك وأمر.
بعد ثوانٍ قليلة ، هرب كل الضباب من جسده ، ثم تركز مرة أخرى.
بدت النساء وكأنهن عابسات بعض الشيء ، لكنهن سقطن بين ذراعيه بكل طاعة.
نظرت إليه الفتاة ذات الملابس السوداء ، ثم مرة أخرى إلى قمة الجبل.
“أهاهاها”
…
ومع ذلك ، لم يحدث كل هذا على الإطلاق.
“هم؟ أنتما الاثنان ، أين شهادة الخروج والدخول خاصتكما؟ ” كان المزارع في عالم الإسقاط يقيم المرأتين أثناء التحدث.
في الواقع ، كان المزارع في عالم الإسقاط لا يزال جالسًا القرفصاء ، يتأمل لجعل جروحه تلتئم.
“إذا ظهر مزارع عالم الافتراضي في عالم التيانما ، ألن يكون ذلك أسهل بكثير بالنسبة لك؟” تحدث غو تشينغ شان.
وقفت الفتاة ذات الثياب السوداء عند الباب ، تميل رأسها لتقييمه.
وجد مكانًا نظيفًا وجلس ليستريح.
رأت كيف تغير تعبير عالم الإسقاط إلى ابتسامة راضية.
جاءت المرأتان وجلستا بجانبه ، واحدة على كل جانب.
لوحت بيدها.
نظرت الفتاة ذات الملابس السوداء إلى المزهرية في يدي غو تشينغ شان ، وعيناها ضاقتا قليلاً.
ظهرت اثنان من التيانما من خلف مزارع عالم الإسقاط كضباب خافت.
أصبح مزاجه على الفور أفضل بكثير.
كانت المرأتان تضحكان “لم نواجه أي مقاومة على الإطلاق”.
『هل تقصد استخدام بركة الحيوية للتيانما لإرسال مزارع عالم الافتراضي إلى عالمنا؟ 』
“حتى عالم الإسقاط بهذا الغباء؟ يبدو أنهم في الحقيقة لا يعرفون عنا” تحدثت الفتاة ذات الملابس السوداء.
جودة هاتين الفتاتين جيدة جدًا ، مما جعل مزاجه أفضل قليلاً.
ابتسمت وبدأت تمضي قدما.
ذكّره سيف الأرض: 「هناك عالم إسقاط في الأعلى هناك」
سرعان ما ابتعد الاثنان الآخران عن طريقها.
تحولت الفتاة التي كانت ترتدي ملابس سوداء إلى ضباب في الجو ، وسقطت وغطت مزارع عالم الإسقاط.
تحولت الفتاة التي كانت ترتدي ملابس سوداء إلى ضباب في الجو ، وسقطت وغطت مزارع عالم الإسقاط.
تدفق الضباب بسرعة إلى أنف المزارع ، وفمه ، وعينيه ، وأذنيه.
تدفق الضباب بسرعة إلى أنف المزارع ، وفمه ، وعينيه ، وأذنيه.
“تعاليا” ضحك وأمر.
خلال العملية بأكملها ، لم يكن لدى المزارع سوى ابتسامة غبية على وجهه.
“هل يمكنك إتخاذ القرار النهائي؟” سأل غو تشينغ شان.
بعد ثوانٍ قليلة ، هرب كل الضباب من جسده ، ثم تركز مرة أخرى.
ضحك مزارع عالم الإسقاط بصوت عالٍ.
تحول الضباب إلى الفتاة ذات الملابس السوداء.
أصيب المزارع بالصدمة بعض الشيء ، لكن عندما رأى كيف كان يلتوي وجهه ، فهم أنه كان غاضبًا.
كانت تستخدم منديلًا حريريًا لمسح فمها مع تعبير عن النشوة.
تابع غو تشينغ شان: “لهذا أخبرتك ، ستكون هذه أعمالاً”
“لقد مر وقت طويل منذ أن تذوقت هذا ، روح عالم الإسقاط ، يالها من بهجة لا تنسى …”
ثم نظرت إلى غو تشينغ شان مباشرة في عينيه.
— — — — — — — — — — — — — — — — —
لقد مضى وقت طويل منذ أن تذوقت حلزوناً
سألت الفتاة ذات الثياب السوداء: “ماذا تقصد؟”
بواسطة :
وعلق المزارع قائلاً: “المرؤوسون هم بالفعل ينممون”.
ذهب إلى النبع.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
