المهرج الحقيقي
“أريد أن أقتل شخصًا … إنسان عادي ، ألا يجب أن توقفني؟” نظر يي فاي لي إليه وسأله.
-تأثير لوسيفر: بشكل أساسي ، يشير إلى التحول المتطرف في موقفي الخير والشر الذي اختبره إبليس عند سقوطه من الجنة ، ويتم الإشارة إليه في بعض السياقات التي تهم البشر أنفسهم ، كتحول رائد كنيسة طيب إلى شخص شرير بعد أن ترقى وحصل على السلطة داخل الكنيسة.
— — — — — — — — — — — — — — — — —
الفصل – 293: المهرج الحقيقي
كان يتنفس بصعوبة ، ويتحدث بصوت منخفض وعميق: “لم أستطع أن أفهم حقًا ، كيف يمكن للشخص الثمين الذي أعتز به بكل ما لدي أن يصبح لا شيء في نظر شخص آخر”
نظر غو تشينغ شان إلى يي فاي لي.
“لا ، أنت بطل ، بطل أنقذ العالم من أيدي لعبة الأبدية” تابع غو تشينغ شان: “لكن هذا لا يكفي ، إذا كنت تريد أن تصبح قويًا حقًا ، يجب أن تكون لديك الشجاعة لتظل على طبيعتك حتى بعد أن تخلع القناع”
كان يي فاي لي هادئا بشكل غير متوقع وتحدث فقط: “في التاريخ ، في الوقت الذي شكل فيه اللوردات التسعة الكونفدرالية ، كان جميع الأرستقراطيين شخصيات بطولية ، ونماذج للفضائل ، وقد أنجزوا أعمالًا عظيمة مشهورة في جميع أنحاء العالم”
أخذ غو تشينغ شان سيف الأرض من الفراغ ، وقال: “ما أردت أن أخبرك به الآن مرتبط بهذا”
لم يستطع أن يفهم: “لماذا يكون نسلهم هكذا؟ لماذا اللوردات التسع الآن على ما هم عليه؟”
كانوا في الغالب محترفين ، لكن كان هناك أيضًا عدد قليل من الأشخاص العاديين.
“لأن الأرستقراطيين الحاليين لم يرثوا أرواح أسلافهم ، فقط قوتهم”
أوضح غو تشينغ شان: “بمجرد أن يتمتع الشخص بالحق في السيطرة وإيذاء الآخرين دون التعرض لأية عقوبات ، يمكن أن يصبح الشخص الصالح أسوأ شرير على الإطلاق”
“إذا كان هذا هو الحال” فكر يي فاي لي قليلاً ، ثم أجاب: “إذن من المحتمل أن تموت إذا وافقت ، تمامًا مثل صديقتي”
“لماذا هذا؟”
“أريد أن أقتل شخصًا … إنسان عادي ، ألا يجب أن توقفني؟” نظر يي فاي لي إليه وسأله.
“تأثير إبليس ، إنها ببساطة الطبيعة البشرية”
الفن السري ، [سلّ الظل]
حاول يي فاي لي التفكير ، ثم سأل: “هل تعتقد … يجب أن أنتقم لها؟”
“إذا كان هذا هو الحال” فكر يي فاي لي قليلاً ، ثم أجاب: “إذن من المحتمل أن تموت إذا وافقت ، تمامًا مثل صديقتي”
“لماذا تنتقم لها؟ لقد انفصلتما بالفعل” رد غو تشينغ شان ببرود شديد.
وتناثر ضباب كثيف من الدم في منتصف الليل.
رد يي فاي لي على عجل: “هذا صحيح ولكني أفهمها الآن ——- أرادت فقط البقاء على قيد الحياة في نهاية العالم ، أرادت فقط أن تعيش عائلتها بشكل أفضل قليلاً في نهاية العالم”
قاموا بتقييم غو تشينغ شان.
قال غو تشينغ شان “لقد هجرتك” دون أن يمنع أي شيء.
قاموا بتقييم غو تشينغ شان.
“وماذا في ذلك؟ لقد ماتت بالفعل ، هل يجب أن أستمر في تذكر كل خطأ لها؟ ناهيك عن أنني لم أعد إنسانًا الآن ، ولكن تلك السنوات من الفرح التي جلبتها لي ، ما زالت أكثر ذكرياتي السابقة عندما كنت لا أزال إنسانًا”
أخيرًا قال يي فاي لي: “بصراحة ، كنت دائمًا ممتنا لها”
الفصل – 293: المهرج الحقيقي
بالاستماع إلى كل شيء بجدية ، ابتسم غو تشينغ شان فجأة.
بدأ غو تشينغ شان يبتسم “لا يوجد شرط خاص بك يمكن أن يجعلني أفعل ذلك”.
قال “إذن هذا جيد ، الانتقام لا ينتظر عشية وضحاها ، اذهب وافعل ذلك الآن”.
المحترفين كلهم هرعوا بهم.
“أريد أن أقتل شخصًا … إنسان عادي ، ألا يجب أن توقفني؟” نظر يي فاي لي إليه وسأله.
“كلما أصبحت أقوى وأقوى ، ستلاحظ مدى ضخامة العالم حقًا ، برؤيا أشياء مختلفة تمامًا تتطلع إليها” تحدث غو تشينغ شان.
أجاب غو تشينغ شان: “على الرغم من أنك أصبحت شيطانا قاتلا للبشر ، إلا أنك لم تفهم شيئًا واحدًا بعد”
“لماذا تنتقم لها؟ لقد انفصلتما بالفعل” رد غو تشينغ شان ببرود شديد.
“ما هذا؟” سأل يي فاي لي.
“أنت غو تشينغ شان؟”
عندما كان غو تشينغ شان على وشك التحدث ، تغير تعبيره قليلاً.
اقتربوا ببطء ، وأحاطوا بصمت بـغو تشينغ شان و يي فاي لي.
نظر يي فاي لي حوله معه.
أزهرت ظلال السيف السوداء بصمت وانفجرت إلى الخارج.
تجمع العديد من الناس حول الطريق الرئيسية خارج المقبرة.
بواسطة :
كانوا في الغالب محترفين ، لكن كان هناك أيضًا عدد قليل من الأشخاص العاديين.
كان صامتًا تمامًا لأنه لم يكن هناك أحد على قيد الحياة.
كان شابان يسيران في الخلف بينما أحاط بهما المحترفون ، وهم يحيطونهما مثل حلقة كوكبية.
بالاستماع إلى كل شيء بجدية ، ابتسم غو تشينغ شان فجأة.
“أنا هنا فقط لزيارة المقبرة ووصل العديد من الخدم من عائلة وانغ؟”
“إذا كان هذا هو الحال” فكر يي فاي لي قليلاً ، ثم أجاب: “إذن من المحتمل أن تموت إذا وافقت ، تمامًا مثل صديقتي”
كان يي فاي لي غير مصدق بعض الشيء.
“يمكننا أن نمنحك 100.000.000 ، ما دمت بعيدا عنها!” صرخ الشاب الأول بفارغ الصبر.
أجاب غو تشينغ شان: “ليسوا هنا لأجلك ، إنهم هنا من أجلي”.
“أريد أن أقتل شخصًا … إنسان عادي ، ألا يجب أن توقفني؟” نظر يي فاي لي إليه وسأله.
اقتربوا ببطء ، وأحاطوا بصمت بـغو تشينغ شان و يي فاي لي.
“انا…. قوي جداً بالفعل” اعترض يي فاي لي.
تجاوز الشابان بقية الرجال.
لم تكن هناك أصوات أخرى تزعجه ، حيث تردد صدى صوته بعيدًا.
قاموا بتقييم غو تشينغ شان.
ترددت صرخات عديدة يائسة واحدة تلو الأخرى.
“أنت غو تشينغ شان؟”
جلس يي فاي لي القرفصاء وهو يعانق رأسه: “إذن ماذا أفعل؟”
“أنا غو تشينغ شان ، من أنت؟”
حالما أنهى حديثه ، أمر أحد الشباب بالفعل: “رفض دعوة فقط للحصول على نقمة ، اذهبوة ، اقتلوه!”
“نحن من الخط الرئيسي للجيل الحالي من اللوردات التسع”
المحترفين كلهم هرعوا بهم.
“ماذا تريد؟”
“إذاً ماذا لو كنت شخصًا عاديًا؟”
تبادلا النظرات ، ثم تحدث الشخص الموجود على اليسار أولاً: “ابتعد عن سو شيويه إير ، يمكنك إعطاء أي شروط”
“وماذا في ذلك؟ لقد ماتت بالفعل ، هل يجب أن أستمر في تذكر كل خطأ لها؟ ناهيك عن أنني لم أعد إنسانًا الآن ، ولكن تلك السنوات من الفرح التي جلبتها لي ، ما زالت أكثر ذكرياتي السابقة عندما كنت لا أزال إنسانًا” أخيرًا قال يي فاي لي: “بصراحة ، كنت دائمًا ممتنا لها”
“لأنها رئيس عائلة سو الآن؟” ابتسم غو تشينغ شان.
كان البعض ما زالوا يندفعون إلى الأمام ، وحاول البعض صدهم ، وحاول بعضهم الفرار.
أجاب الآخر: “هذا صحيح ، في الوقت الحالي ، إنها تمثل السلطة نفسها ، وليس شخصًا ما يمكن لشخص مثلك الارتباط به”.
فتح كفه ، انبعث منه وهج أحمر لامع.
“يمكننا أن نمنحك 100.000.000 ، ما دمت بعيدا عنها!” صرخ الشاب الأول بفارغ الصبر.
فتح كفه ، انبعث منه وهج أحمر لامع.
بدأ غو تشينغ شان يبتسم “لا يوجد شرط خاص بك يمكن أن يجعلني أفعل ذلك”.
حالما أنهى حديثه ، أمر أحد الشباب بالفعل: “رفض دعوة فقط للحصول على نقمة ، اذهبوة ، اقتلوه!”
لقد شعر حقًا أن هذا أمر سخيف ، حتى أن يي فاي لي شعر وكأنه يريد الضحك.
“لا ، أنت بطل ، بطل أنقذ العالم من أيدي لعبة الأبدية” تابع غو تشينغ شان: “لكن هذا لا يكفي ، إذا كنت تريد أن تصبح قويًا حقًا ، يجب أن تكون لديك الشجاعة لتظل على طبيعتك حتى بعد أن تخلع القناع”
“كيف يُشعر هذا؟” سأل غو تشينغ شان يي فاي لي.
تبادلا النظرات ، ثم تحدث الشخص الموجود على اليسار أولاً: “ابتعد عن سو شيويه إير ، يمكنك إعطاء أي شروط”
أجاب يي فاي لي بأمانة شديدة: “يبدو وكأنه يلعب لعبة المنزل”. (1)
كان البعض ما زالوا يندفعون إلى الأمام ، وحاول البعض صدهم ، وحاول بعضهم الفرار.
“إذاً ماذا لو كنت شخصًا عاديًا؟”
تبادلا النظرات ، ثم تحدث الشخص الموجود على اليسار أولاً: “ابتعد عن سو شيويه إير ، يمكنك إعطاء أي شروط”
“إذا كان هذا هو الحال” فكر يي فاي لي قليلاً ، ثم أجاب: “إذن من المحتمل أن تموت إذا وافقت ، تمامًا مثل صديقتي”
“انا…. قوي جداً بالفعل” اعترض يي فاي لي.
حالما أنهى حديثه ، أمر أحد الشباب بالفعل: “رفض دعوة فقط للحصول على نقمة ، اذهبوة ، اقتلوه!”
تبادلا النظرات ، ثم تحدث الشخص الموجود على اليسار أولاً: “ابتعد عن سو شيويه إير ، يمكنك إعطاء أي شروط”
المحترفين كلهم هرعوا بهم.
عندما كان غو تشينغ شان على وشك التحدث ، تغير تعبيره قليلاً.
أخذ غو تشينغ شان سيف الأرض من الفراغ ، وقال: “ما أردت أن أخبرك به الآن مرتبط بهذا”
كان البعض ما زالوا يندفعون إلى الأمام ، وحاول البعض صدهم ، وحاول بعضهم الفرار.
“آه صحيح ، لقد قلتُ إنني لا أفهم شيئًا” أومأ يي فاي لي.
“عندما كنت لا أزال إنسانًا ، لم تكن لدي أغنية مفضلة ، ولم يكن لدي فيلم مفضل ، بصرف النظر عن ممارسة الألعاب ، لم يكن لدي أي طموح ، لقد شعرت دائمًا أن مثل هذه الحياة كانت غير ممتعة. ولكن عندما أصبحت شيطانا قاتلًا للبشر ، تمكنت من فهم أن أكثر شخص أحبه قد كان الآن مع شخص آخر”
“كلما أصبحت أقوى وأقوى ، ستلاحظ مدى ضخامة العالم حقًا ، برؤيا أشياء مختلفة تمامًا تتطلع إليها” تحدث غو تشينغ شان.
لقد شعر حقًا أن هذا أمر سخيف ، حتى أن يي فاي لي شعر وكأنه يريد الضحك.
أزهرت ظلال السيف السوداء بصمت وانفجرت إلى الخارج.
قال غو تشينغ شان “لا ، أنت لست قوياً”.
في غضون ثوانٍ ، غُطي الطريق بالكامل بظلال السيف.
كان يي فاي لي عاجزًا عن الكلام.
الفن السري ، [سلّ الظل]
نظر غو تشينغ شان إلى يي فاي لي.
“ما تريده هو السير أبعد من ذلك حتى ، لرؤية المزيد من المشاهد الرائعة ، وليس البقاء مثل الضعفاء الذين حياتهم وموتهم تبقى في أيدي الآخرين”.
“تأثير إبليس ، إنها ببساطة الطبيعة البشرية”
كان البعض ما زالوا يندفعون إلى الأمام ، وحاول البعض صدهم ، وحاول بعضهم الفرار.
“وماذا في ذلك؟ لقد ماتت بالفعل ، هل يجب أن أستمر في تذكر كل خطأ لها؟ ناهيك عن أنني لم أعد إنسانًا الآن ، ولكن تلك السنوات من الفرح التي جلبتها لي ، ما زالت أكثر ذكرياتي السابقة عندما كنت لا أزال إنسانًا” أخيرًا قال يي فاي لي: “بصراحة ، كنت دائمًا ممتنا لها”
لكن بعد أن اخترقت ظلال السيف أجسادهم ، لم يعد بإمكانهم التفكير.
“عندما كنت لا أزال إنسانًا ، لم تكن لدي أغنية مفضلة ، ولم يكن لدي فيلم مفضل ، بصرف النظر عن ممارسة الألعاب ، لم يكن لدي أي طموح ، لقد شعرت دائمًا أن مثل هذه الحياة كانت غير ممتعة. ولكن عندما أصبحت شيطانا قاتلًا للبشر ، تمكنت من فهم أن أكثر شخص أحبه قد كان الآن مع شخص آخر”
ترددت صرخات عديدة يائسة واحدة تلو الأخرى.
بالاستماع إلى كل شيء بجدية ، ابتسم غو تشينغ شان فجأة.
وتناثر ضباب كثيف من الدم في منتصف الليل.
بالاستماع إلى كل شيء بجدية ، ابتسم غو تشينغ شان فجأة.
وضع غو تشينغ شان سيفه بعيدًا ، ونظر إلى يي فاي لي وتحدث: “إذا كنت تريد أن تصبح قويًا ، يجب أن يكون لديك قلب قوي أولاً”
فتح كفه ، انبعث منه وهج أحمر لامع.
لم تكن هناك أصوات أخرى تزعجه ، حيث تردد صدى صوته بعيدًا.
كانوا في الغالب محترفين ، لكن كان هناك أيضًا عدد قليل من الأشخاص العاديين.
كان صامتًا تمامًا لأنه لم يكن هناك أحد على قيد الحياة.
أخذ غو تشينغ شان سيف الأرض من الفراغ ، وقال: “ما أردت أن أخبرك به الآن مرتبط بهذا”
“انا…. قوي جداً بالفعل” اعترض يي فاي لي.
قال غو تشينغ شان “لقد هجرتك” دون أن يمنع أي شيء.
فتح كفه ، انبعث منه وهج أحمر لامع.
“لكن لماذا؟” صُدم يي فاي لي ، ولم يستطع إلا أن يسأل.
قال غو تشينغ شان “لا ، أنت لست قوياً”.
ترددت صرخات عديدة يائسة واحدة تلو الأخرى.
يي فاي لي: “لكن قوتي ——“
“ما تريده هو السير أبعد من ذلك حتى ، لرؤية المزيد من المشاهد الرائعة ، وليس البقاء مثل الضعفاء الذين حياتهم وموتهم تبقى في أيدي الآخرين”.
قاطعه غو تشينغ شان: “عندما تستلم القوة ، قد تعتقد أنك أصبحت أقوى ، لكنك لم تصبح قويًا حقًا”
“أنا هنا فقط لزيارة المقبرة ووصل العديد من الخدم من عائلة وانغ؟”
“لكن لماذا؟” صُدم يي فاي لي ، ولم يستطع إلا أن يسأل.
“أنا هنا فقط لزيارة المقبرة ووصل العديد من الخدم من عائلة وانغ؟”
“أن تكون قويًا يجب أن يأتي من داخل نفسك ——- عندما ترغب في شيء ما ، ويمكن لأفعالك أن ترضي رغباتك ، عندها فقط تكون قويًا حقًا”
“حتى الشخص العادي سيكون قادرًا على ممارسة قوة مذهلة بسبب هذا”
أوضح غو تشينغ شان: “كما أنت الآن ، أنت ترغب في فعل شيء ما ، لكنك كنت مترددًا ، وتريد الهروب منه”.
أخذ غو تشينغ شان سيف الأرض من الفراغ ، وقال: “ما أردت أن أخبرك به الآن مرتبط بهذا”
كان يي فاي لي عاجزًا عن الكلام.
“إذاً ماذا لو كنت شخصًا عاديًا؟”
ثم قال غو تشينغ شان: “إذا لم تجرؤ حتى على الذهاب وفعل الشيء الذي تريده أكثر من غيره ، فإن كل القوة في العالم لن تكون مجدية بالنسبة لك”
“ستكون دائما ضعيفا”
تدفق ضغط رياح شديد من جسده.
جلس يي فاي لي القرفصاء وهو يعانق رأسه: “إذن ماذا أفعل؟”
“كيف يُشعر هذا؟” سأل غو تشينغ شان يي فاي لي.
هز غو تشينغ شان رأسه: “لقد قمعتك سنوات السلام لفترة طويلة جدًا ، مما جعلك غير متأكد من ما أنت حقًا”
“عندما كنت لا أزال إنسانًا ، لم تكن لدي أغنية مفضلة ، ولم يكن لدي فيلم مفضل ، بصرف النظر عن ممارسة الألعاب ، لم يكن لدي أي طموح ، لقد شعرت دائمًا أن مثل هذه الحياة كانت غير ممتعة. ولكن عندما أصبحت شيطانا قاتلًا للبشر ، تمكنت من فهم أن أكثر شخص أحبه قد كان الآن مع شخص آخر”
“من أنا؟”
“كلما أصبحت أقوى وأقوى ، ستلاحظ مدى ضخامة العالم حقًا ، برؤيا أشياء مختلفة تمامًا تتطلع إليها” تحدث غو تشينغ شان.
“مهرج القتل”
قال غو تشينغ شان: “هذا النوع من الشعور ، لا يمكن إلا للبطل تجربته”.
صُعق يي فاي لي ، ولكن بعد ذلك علق رأسه باستنكار: “إذا قلت ذلك ، فأنا حقًا شيطان؟”
“وماذا في ذلك؟ لقد ماتت بالفعل ، هل يجب أن أستمر في تذكر كل خطأ لها؟ ناهيك عن أنني لم أعد إنسانًا الآن ، ولكن تلك السنوات من الفرح التي جلبتها لي ، ما زالت أكثر ذكرياتي السابقة عندما كنت لا أزال إنسانًا” أخيرًا قال يي فاي لي: “بصراحة ، كنت دائمًا ممتنا لها”
“لا ، أنت بطل ، بطل أنقذ العالم من أيدي لعبة الأبدية”
تابع غو تشينغ شان: “لكن هذا لا يكفي ، إذا كنت تريد أن تصبح قويًا حقًا ، يجب أن تكون لديك الشجاعة لتظل على طبيعتك حتى بعد أن تخلع القناع”
لكن بعد أن اخترقت ظلال السيف أجسادهم ، لم يعد بإمكانهم التفكير.
“… حسنًا ، عندما لعبت دور مهرج القتل ، شعرت بسعادة أكبر حقًا”
تمتم يي فاي لي: “كان لدي إحساس … قلب خفيف ، نشوة ، حرية”
كان يي فاي لي غير مصدق بعض الشيء.
قال غو تشينغ شان: “هذا النوع من الشعور ، لا يمكن إلا للبطل تجربته”.
يي فاي لي: “لكن قوتي ——“
“أهاهاهاها!”
فجأة انفجر يي فاي لي في ضحكة مسعورة ، ورفع رأسه وزأر: “أنا أفهم ، ما أريد حقًا أن أفعله هو الانتقام لها!”
كان هذا يي فاي لي على عكس أي شيء رأيته من قبل.
الوهج الأحمر الدموي كان لامعًا ، حتى أجنحته العظمية قد انتشرت خلف ظهره.
أجاب يي فاي لي بأمانة شديدة: “يبدو وكأنه يلعب لعبة المنزل”. (1)
“عندما كنت لا أزال إنسانًا ، لم تكن لدي أغنية مفضلة ، ولم يكن لدي فيلم مفضل ، بصرف النظر عن ممارسة الألعاب ، لم يكن لدي أي طموح ، لقد شعرت دائمًا أن مثل هذه الحياة كانت غير ممتعة. ولكن عندما أصبحت شيطانا قاتلًا للبشر ، تمكنت من فهم أن أكثر شخص أحبه قد كان الآن مع شخص آخر”
كان يتنفس بصعوبة ، ويتحدث بصوت منخفض وعميق: “لم أستطع أن أفهم حقًا ، كيف يمكن للشخص الثمين الذي أعتز به بكل ما لدي أن يصبح لا شيء في نظر شخص آخر”
كان يتنفس بصعوبة ، ويتحدث بصوت منخفض وعميق: “لم أستطع أن أفهم حقًا ، كيف يمكن للشخص الثمين الذي أعتز به بكل ما لدي أن يصبح لا شيء في نظر شخص آخر”
كان صامتًا تمامًا لأنه لم يكن هناك أحد على قيد الحياة.
بعد هذه الكلمات ، بدأت أحرف رونية سوداء غامضة بالظهور داخل الوهج الأحمر الدموي ، مثل وشم لا يمكن غسله.
“انا…. قوي جداً بالفعل” اعترض يي فاي لي.
تدفق ضغط رياح شديد من جسده.
“إذاً ماذا لو كنت شخصًا عاديًا؟”
كان هذا يي فاي لي على عكس أي شيء رأيته من قبل.
“عندما كنت لا أزال إنسانًا ، لم تكن لدي أغنية مفضلة ، ولم يكن لدي فيلم مفضل ، بصرف النظر عن ممارسة الألعاب ، لم يكن لدي أي طموح ، لقد شعرت دائمًا أن مثل هذه الحياة كانت غير ممتعة. ولكن عندما أصبحت شيطانا قاتلًا للبشر ، تمكنت من فهم أن أكثر شخص أحبه قد كان الآن مع شخص آخر”
لم يكن يرتدي قناعا ، ولكن في هذه اللحظة بالذات ، كان مهرج القتل.
قال غو تشينغ شان “لقد هجرتك” دون أن يمنع أي شيء.
“فقط عندما أنتقم لها يمكنني تهدئة أعز شخص لدي”
“أريد أن قتله! أريد أن أعذبه ، لأجعله يعاني مما عانته أكثر من مائة مرة!”
“وأريد ذلك الآن!”
يي فاي لي: “لكن قوتي ——“
انتشر وهج أحمر الدم عندما أطلق في الهواء متجهًا نحو اتجاه معين.
— — — — — — — — — — — — — — — — —
كان يتنفس بصعوبة ، ويتحدث بصوت منخفض وعميق: “لم أستطع أن أفهم حقًا ، كيف يمكن للشخص الثمين الذي أعتز به بكل ما لدي أن يصبح لا شيء في نظر شخص آخر”
ملحوظة:
(1) يلعب لعبة المنزل: إنه يشير إلى أن الرجلين كانا مثل الأطفال الذين يتصرفون مثل البالغين لإعطاء الأوامر إلى والديهم.
عندما كان غو تشينغ شان على وشك التحدث ، تغير تعبيره قليلاً.
بواسطة :
اقتربوا ببطء ، وأحاطوا بصمت بـغو تشينغ شان و يي فاي لي.
ثم قال غو تشينغ شان: “إذا لم تجرؤ حتى على الذهاب وفعل الشيء الذي تريده أكثر من غيره ، فإن كل القوة في العالم لن تكون مجدية بالنسبة لك” “ستكون دائما ضعيفا”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
