نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

World’s apocalypse online 295

أنا آسف جدًا

أنا آسف جدًا

وزن السيف 86.370.000 طن مع سرعة السقوط ، حتى السلاح التكنولوجي الأكثر تقدمًا لم يكن لديه خيار سوى السقوط تحت قوته.

الفصل – 295: أنا آسف جدًا

[إنها لمدهشة مهارات الملاحظة التي لديك هناك. صحيح ، أنا لست مهرج القتل] اعترف المهرج.

— — — — — — — — — — — — — — — — —

عند رؤية النظرة المسعورة على وجهه ، شعر وانغ مينغ زي فجأة بقلق سيء حقًا.

عند رؤية النظرة المسعورة على وجهه ، شعر وانغ مينغ زي فجأة بقلق سيء حقًا.

وزن السيف 86.370.000 طن مع سرعة السقوط ، حتى السلاح التكنولوجي الأكثر تقدمًا لم يكن لديه خيار سوى السقوط تحت قوته.

“أنا أرستقراطي من اللوردات التسعة ، السيد الشاب الثاني لعائلة وانغ” أظهر وانغ مينغ زي نظرة صادقة تلك الخاصة بالسياسيين وتحدث: “صدقني ، يمكنني أن أعطيك ما تريد ، طالما أنك تدعني اذهب”

“أنا لا أهتم من أنت ، ستدفع ثمن ذلك بحياتك! أنا السيد الشاب الثاني لعائلة وانغ ، عشيرتنا بأكملها ستحرك الكونفدرالية لمطاردتك ، وقتلك وبعد ذلك قتل جميع أفراد عائلتك!”

مع قول ذلك ، حاول أن ينظر حوله ليطلب المساعدة ، لكنه رأى أنه لم يعد يظهر أي حراس أمن أو أشخاص.

القوة التي أظهرها المهرج كانت لا تصدق.

اللعنة ، كيف حدث هذا!
أعلم أن هناك العديد من الأشخاص الذين لديهم ضغينة ضدي ، لكن لا أحد منهم يمكن أن يقترب مني.
ولكن كيف بحق اللعنة نجح شيطان قاتل للبشر في حمل ضغينة ضدي!؟
يبدو أنه مميز حقا بالنسبة لشيطان قاتل للبشر ، هو قادر على الحفاظ على عقله …
لكنه لا يزال يموت بالتأكيد!
اليوم ، كلا من أقوى الجنرالات في الكونفدرالية موجودان هنا!
—– ولكن أين هما بحق الجحيم !؟
اللعنة للبيروقراطية ، تعاليا بسرعة وأنقذاني!

كان وانغ مينغ زي يلعنهم بصمت في ذهنه.

السماء.

[لماذا الجدية كلاكما؟ أنا فقط عابر سبيل ، لا شيء سوى مصادفة] أجاب مهرج القتل بخفة شديدة.

كانت السفينة الحربية النجمية لا تزال تقترب ببطء.

نظرًا لأن كلا الجنرالين كانا من مراكز القوة في المرحلة الخامسة ، فيمكنهما الشعور بقوة المهرج.

السماء فوق السفينة الحربية النجمية.

بينما كان المهرج الحقيقي على الأرض ، يؤدي إنتقامه.

كان إمبراطور البحر لي دونغ يوان والقديس القتالي تشانغ تشونغ يانغ يقفان جنبًا إلى جنب ، ويشعران بضغط شديد كما لو كانا يواجهان عدوًا شديدًا.

صرخ وانغ مينغ زي بيأس ، وكانت نظرة عدم التصديق لا تزال في عينيه.

كان مهرج القتل يقف أمامهم حاملاً سيفًا على كتفه.

نجح سيف واحد في تدمير واحدة من أكبر السفن الحربية النجمية في القناة ، وهو إنجاز يفوق إدراك الإنسان تمامًا.

“يا له من مزيف” سخر تشانغ تشونغ يانغ.

كانت السفينة الحربية النجمية لا تزال تقترب ببطء.

“مهرج القتل؟ لقد سمعنا جميعًا عنك ، أخبرني ، لماذا أتيت إلى الكونفدرالية هذه المرة؟ ” سأل لي دونغ يوان.

بواسطة :

على الرغم من حديثهم ، لم يخقضوا حذرهم ولو للحظة واحدة.

الفصل – 295: أنا آسف جدًا

لقد شاهد كلاهما اللقطات.

تلته سحابة من الدخان والنار التي ارتفعت إلى السماء.

القوة التي أظهرها المهرج كانت لا تصدق.

صرخ وانغ مينغ زي بيأس ، وكانت نظرة عدم التصديق لا تزال في عينيه.

ناهيك عن القدرة الغريبة على التحكم في جميع أجهزة الهولو-براين في العالم …

ممسكًا بالقلب الذي لا يزال ينبض في إحدى يديه ، وفرك عينيه باليد الأخرى.

لقد لاحظوا بالفعل الضجة الموجودة أدناه في مبنى الكونغرس ، لكن هذا مجرد شيطان قاتل للبشر.

[لماذا الجدية كلاكما؟ أنا فقط عابر سبيل ، لا شيء سوى مصادفة] أجاب مهرج القتل بخفة شديدة.

شيطان قاتل للبشر قوي جدا ، بلا شك.

قال إمبراطور البحر فجأة: “لا ، أنت لست مهرج القتل”.

لكن في النهاية ، مع وجود الجنرالين بالإضافة إلى عدد لا يحصى من الميكا والسفينة الحربية النجمية ، لا يزالون قادرين على التعامل مع الأمر بغض النظر عما يحدث.

“أنا آسف ، أنا آسف جدا!” كان وانغ مينغ زي يصرخ ويبكي وهو يتوسل.

مهرج القتل الذي يتعاملون معه هنا هو الوجود الأكثر غموضًا.

صرخ وانغ مينغ زي بيأس ، وكانت نظرة عدم التصديق لا تزال في عينيه.

لا أحد يستطيع أن يتنبأ بما سيحدث عندما يظهر.

“الآن بعد أن ذكرت ذلك ، أشعر أيضًا بنفس الشعور” وافق القديس القتالي.

ولقاء المهرج شخصيًا لا يشبه رؤيته من خلال اللقطات المباشرة.

“ماذا سنرى بالضبط؟” لم يستطع إمبراطور البحر إلا أن بسأل.

نظرًا لأن كلا الجنرالين كانا من مراكز القوة في المرحلة الخامسة ، فيمكنهما الشعور بقوة المهرج.

أحضرت له فتاة شرابًا معبأًا ، وبدت متوترة وهي تبتسم وتنظر إليه بأمل ، وطلبت التقاط صورة معًا.

كانت تنبعث من المهرج موجة غير مرئية من الطاقة ، عميقة وثقيلة مثل البحر ، ولكنها لا تختلف عن تلك الموجودة في الوحش البري الذي يطارد فريسته ، القادرة على الانفجار لتصبح قوة ستدمر كل شيء.

“…” إمبراطور البحر. “…” القديس القتالي.

كلما شعروا بها ، لاحظوا أن هذه القوة كانت منسجمة مع السماء والأرض.

لوح المهرج بيده بخفة بينما عاد السيف مرة أخرى إلى يد المهرج.

مواجهة المهرج تُشعرك وكأنها مواجهة ضد العالم نفسه.

مهرج القتل الذي يتعاملون معه هنا هو الوجود الأكثر غموضًا.

لم يكن بإمكان الجنرالين المغادرة بشكل تعسفي ، وبالتأكيد لم يكن بإمكانهم أن يخفضوا حذرهم.

سأل المهرج [ لماذا تقول ذلك الآن؟].

[لماذا الجدية كلاكما؟ أنا فقط عابر سبيل ، لا شيء سوى مصادفة] أجاب مهرج القتل بخفة شديدة.

[مهلا الآن ، لا تلومني على ذلك ، لقد كنتم أنتم يا رفاق من أخبرتموني أن أسقط سيفي] تصرف المهرج ببراءة.

رأى كل من القديس القتالي وإمبراطور البحر الجدية في عيون بعضهما البعض.

ركع يي فاي لي على ركبة واحدة على منصة الخطاب.

“إذن اترك سلاحك!” صاح إمبراطور البحر.

رأى كل من القديس القتالي وإمبراطور البحر الجدية في عيون بعضهما البعض.

[هل أنت جاد؟] سأل المهرج.

وبتلويحة بسيطة من يده ، عاد السلاح حتى دون أن يتم التحكم فيه

“بالطبع نحن كذلك ، يمكننا التحدث عما تريده بعد أن تترك ذلك السلاح ، وإلا فلا تقل أننا لم نحذرك” تحدث القديس القتالي.

عند رؤية النظرة المسعورة على وجهه ، شعر وانغ مينغ زي فجأة بقلق سيء حقًا.

[حسنا ——–] أرخى المهرج يده.

القوة التي أظهرها المهرج كانت لا تصدق.

لقد ألقى سيفه بشكل عرضي.

بينما كان المهرج الحقيقي على الأرض ، يؤدي إنتقامه.

قطع السيف الرياح أثناء هبوطه ، لكنه كان يهبط أسرع وأسرع من العادة.

ناهيك عن القدرة الغريبة على التحكم في جميع أجهزة الهولو-براين في العالم …

خفت تعابير الجنرالين لثانية واحدة.

ثم جاء صوت اصطدام مدوي.

أجاب إمبراطور البحر: “كلامك ، تعابيرك ، حضورك وإيماءاتك ، كل شيء مختلف”.

تلته سحابة من الدخان والنار التي ارتفعت إلى السماء.

خفت تعابير الجنرالين لثانية واحدة.

تغيرت تعبيرات الجنرالين ونظروا إلى الأسفل على عجل.

لم يكن بإمكان الجنرالين المغادرة بشكل تعسفي ، وبالتأكيد لم يكن بإمكانهم أن يخفضوا حذرهم.

ما رأوه هو أن السيف قد هبط على السفينة الحربية النجمية وحدث أن ضرب قاذف الصواريخ الرئيسي للسفينة الحربية.

قال إمبراطور البحر فجأة: “لا ، أنت لست مهرج القتل”.

في اللحظات التالية ، غرقت السفينة الحربية بأكملها بسرعة في القناة أدناه.

تجاهل يي فاي لي كلماته تمامًا ، ولا يزال يمزق اللحم على جسده ، قطعة بقطعة.

وزن السيف 86.370.000 طن مع سرعة السقوط ، حتى السلاح التكنولوجي الأكثر تقدمًا لم يكن لديه خيار سوى السقوط تحت قوته.

السماء فوق السفينة الحربية النجمية.

[كم هو مؤسف ، يبدو أنه لم يكن يجب أن أستمع إليك بعد كل شيء]

لقد ألقى سيفه بشكل عرضي.

لوح المهرج بيده بخفة بينما عاد السيف مرة أخرى إلى يد المهرج.

مع قول ذلك ، حاول أن ينظر حوله ليطلب المساعدة ، لكنه رأى أنه لم يعد يظهر أي حراس أمن أو أشخاص.

“أيها الوحش”

ما رأوه هو أن السيف قد هبط على السفينة الحربية النجمية وحدث أن ضرب قاذف الصواريخ الرئيسي للسفينة الحربية.

كان القديس القتالي ينظر إليه بتعبير جاد لم يسبق له مثيل.

[هل أنت جاد؟] سأل المهرج.

نجح سيف واحد في تدمير واحدة من أكبر السفن الحربية النجمية في القناة ، وهو إنجاز يفوق إدراك الإنسان تمامًا.

“مهرج القتل؟ لقد سمعنا جميعًا عنك ، أخبرني ، لماذا أتيت إلى الكونفدرالية هذه المرة؟ ” سأل لي دونغ يوان.

وبتلويحة بسيطة من يده ، عاد السلاح حتى دون أن يتم التحكم فيه

ركع يي فاي لي على ركبة واحدة على منصة الخطاب.

لا يصدق تماما!

ربما لم يستطع تحمل هذا النوع من التعذيب القاسي ، أو كان يعلم أنه لم تعد هناك فرصة لتركه ، بدأ وانغ مينج زي يلعن على الرغم من ذلك.

[مهلا الآن ، لا تلومني على ذلك ، لقد كنتم أنتم يا رفاق من أخبرتموني أن أسقط سيفي] تصرف المهرج ببراءة.

كان يي فاي لي يتذمر ببرود: “إذا لم تعجبك ، كان بإمكانك أن تخبرني ، لا بأس ، كان بإمكاني أخذها بعيدًا” “لكن لماذا تضربها؟” “لماذا تتنمر عليها؟” “لماذا دفعتها من مكان مرتفع جدًا!؟” “من أعطاك الحق! لمعاملة فتاة عاجزة بتلك الطريقة!؟ “

قال إمبراطور البحر فجأة: “لا ، أنت لست مهرج القتل”.

Dantalian2

سأل المهرج [ لماذا تقول ذلك الآن؟].

“مهرج القتل؟ لقد سمعنا جميعًا عنك ، أخبرني ، لماذا أتيت إلى الكونفدرالية هذه المرة؟ ” سأل لي دونغ يوان.

أجاب إمبراطور البحر: “كلامك ، تعابيرك ، حضورك وإيماءاتك ، كل شيء مختلف”.

اخترقت يد يي فاي لي صدر ضحيته ، وضغطت الشيء النابض بالداخل وسحبه للخارج.

“الآن بعد أن ذكرت ذلك ، أشعر أيضًا بنفس الشعور” وافق القديس القتالي.

لا يصدق تماما!

[إنها لمدهشة مهارات الملاحظة التي لديك هناك. صحيح ، أنا لست مهرج القتل] اعترف المهرج.

عند رؤية النظرة المسعورة على وجهه ، شعر وانغ مينغ زي فجأة بقلق سيء حقًا.

“إذن من أنت؟”

تلته سحابة من الدخان والنار التي ارتفعت إلى السماء.

[أنا أخوه الأكبر]
بدأ غو تشينغ شان التحدث بنبرة صوت منخفضة مهيبة: [هناك خمسة منا ، أربعة ذكور ، وأنثى واحدة. سنظهر واحدًا تلو الآخر بينما ينحدر العالم أكثر فأكثر إلى الهاوية ، حتى يوم ما ، عندما يظهر كل منا الخمسة في وقت واحد ، سترى مشهدًا لم تره من قبل]

لا أحد يستطيع أن يتنبأ بما سيحدث عندما يظهر.

“ماذا سنرى بالضبط؟” لم يستطع إمبراطور البحر إلا أن بسأل.

[أنا أخوه الأكبر] بدأ غو تشينغ شان التحدث بنبرة صوت منخفضة مهيبة: [هناك خمسة منا ، أربعة ذكور ، وأنثى واحدة. سنظهر واحدًا تلو الآخر بينما ينحدر العالم أكثر فأكثر إلى الهاوية ، حتى يوم ما ، عندما يظهر كل منا الخمسة في وقت واحد ، سترى مشهدًا لم تره من قبل]

[سترى 5 مهرجين!] رد غو تشينغ شان بجدية مطلقة.

“أنا لا أهتم من أنت ، ستدفع ثمن ذلك بحياتك! أنا السيد الشاب الثاني لعائلة وانغ ، عشيرتنا بأكملها ستحرك الكونفدرالية لمطاردتك ، وقتلك وبعد ذلك قتل جميع أفراد عائلتك!”

“…” إمبراطور البحر.
“…” القديس القتالي.

ولقاء المهرج شخصيًا لا يشبه رؤيته من خلال اللقطات المباشرة.

في الهواء ، كان غو تشينغ شان غير منطقيا بلا خجل لكسب الوقت.

في اللحظات التالية ، غرقت السفينة الحربية بأكملها بسرعة في القناة أدناه.

بينما كان المهرج الحقيقي على الأرض ، يؤدي إنتقامه.

“إذن من أنت؟”

منصة الخطاب.

“يا له من مزيف” سخر تشانغ تشونغ يانغ.

كان يي فاي لي يتذمر ببرود: “إذا لم تعجبك ، كان بإمكانك أن تخبرني ، لا بأس ، كان بإمكاني أخذها بعيدًا”
“لكن لماذا تضربها؟”
“لماذا تتنمر عليها؟”
“لماذا دفعتها من مكان مرتفع جدًا!؟”
“من أعطاك الحق! لمعاملة فتاة عاجزة بتلك الطريقة!؟ “

لقد ألقى سيفه بشكل عرضي.

مع كل جملة ، قام بتمزيق جزء آخر من لحم وانغ مينغ زي.

مهرج القتل الذي يتعاملون معه هنا هو الوجود الأكثر غموضًا.

“أنا آسف ، أنا آسف جدا!” كان وانغ مينغ زي يصرخ ويبكي وهو يتوسل.

كان القديس القتالي ينظر إليه بتعبير جاد لم يسبق له مثيل.

لقد غرق بالفعل في دمه الأحمر ، وفُتحت الجروح في كل جزء من جسده.

لا يصدق تماما!

ربما لم يستطع تحمل هذا النوع من التعذيب القاسي ، أو كان يعلم أنه لم تعد هناك فرصة لتركه ، بدأ وانغ مينج زي يلعن على الرغم من ذلك.

“مهرج القتل؟ لقد سمعنا جميعًا عنك ، أخبرني ، لماذا أتيت إلى الكونفدرالية هذه المرة؟ ” سأل لي دونغ يوان.

“أنا لا أهتم من أنت ، ستدفع ثمن ذلك بحياتك! أنا السيد الشاب الثاني لعائلة وانغ ، عشيرتنا بأكملها ستحرك الكونفدرالية لمطاردتك ، وقتلك وبعد ذلك قتل جميع أفراد عائلتك!”

في اللحظات التالية ، غرقت السفينة الحربية بأكملها بسرعة في القناة أدناه.

تجاهل يي فاي لي كلماته تمامًا ، ولا يزال يمزق اللحم على جسده ، قطعة بقطعة.

صرخ وانغ مينغ زي بيأس ، وكانت نظرة عدم التصديق لا تزال في عينيه.

أثناء القطع ، كان لا يزال يتمتم: “لقد كانت دائمًا تتصرف بقوة شديدة ، وكانت شجاعة جدًا ، حتى تلك الصورة الأولى التي التقطناها معًا ، كانت هي التي سألتني”
“لكن في تلك اللحظة ، رأيت التوتر والخوف في عينيها”
“نعم ، إنها في الواقع جبانة تمامًا ، إنها تخشى الكثير من الأشياء … أخبرتني ذات مرة ، كان ذلك اليوم أشجع لحظة في حياتها كلها”
“وبما أن الأمر كذلك ، إذا مات شخص ما أمامها ، فمن المحتمل أن تكون خائفة أيضًا”
“لذا لن أحضرك أمام قبرها”
“يمكنك الذهاب إلى الجحيم هنا”

قطع السيف الرياح أثناء هبوطه ، لكنه كان يهبط أسرع وأسرع من العادة.

اخترقت يد يي فاي لي صدر ضحيته ، وضغطت الشيء النابض بالداخل وسحبه للخارج.

اخترقت يد يي فاي لي صدر ضحيته ، وضغطت الشيء النابض بالداخل وسحبه للخارج.

“لاااحااهااااا!”

“أيها الوحش”

صرخ وانغ مينغ زي بيأس ، وكانت نظرة عدم التصديق لا تزال في عينيه.

كان وانغ مينغ زي يلعنهم بصمت في ذهنه. … السماء.

كان من المفترض أن يكون اليوم أعظم يوم في حياتي.
بعد أن تم ترتيب كل شيء اليوم ، كنت سأصل إلى قمة السلسلة الغذائية ، وأصبح عضوًا في الكونغرس الكونفدرالي.
لا يزال لدي الكثير لأعيش من أجله.
لكن الآن ، سأموت.

“أنا أرستقراطي من اللوردات التسعة ، السيد الشاب الثاني لعائلة وانغ” أظهر وانغ مينغ زي نظرة صادقة تلك الخاصة بالسياسيين وتحدث: “صدقني ، يمكنني أن أعطيك ما تريد ، طالما أنك تدعني اذهب”

بصق وانغ مينغ زي الدم ، وهو يلهث ، ويتمتم: “إنها فقط … امرأة … لماذا …”

قطع السيف الرياح أثناء هبوطه ، لكنه كان يهبط أسرع وأسرع من العادة.

لقد سقط ، ولم يعد حيا.

ثم جاء صوت اصطدام مدوي.

ركع يي فاي لي على ركبة واحدة على منصة الخطاب.

اخترقت يد يي فاي لي صدر ضحيته ، وضغطت الشيء النابض بالداخل وسحبه للخارج.

ممسكًا بالقلب الذي لا يزال ينبض في إحدى يديه ، وفرك عينيه باليد الأخرى.

رأى كل من القديس القتالي وإمبراطور البحر الجدية في عيون بعضهما البعض.

بدأت الأجنحة العظمية المرعبة في التراجع ، وغطت نفسها بصمت.

ولقاء المهرج شخصيًا لا يشبه رؤيته من خلال اللقطات المباشرة.

كان يئن، ويبكي.

نظرًا لأن كلا الجنرالين كانا من مراكز القوة في المرحلة الخامسة ، فيمكنهما الشعور بقوة المهرج.

في تلك اللحظة ، شعر وكأنه عاد إلى ذلك اليوم المصيري.

وزن السيف 86.370.000 طن مع سرعة السقوط ، حتى السلاح التكنولوجي الأكثر تقدمًا لم يكن لديه خيار سوى السقوط تحت قوته.

أحضرت له فتاة شرابًا معبأًا ، وبدت متوترة وهي تبتسم وتنظر إليه بأمل ، وطلبت التقاط صورة معًا.

خفت تعابير الجنرالين لثانية واحدة.

لم يعد يي فاي لي قادرًا على التحكم في دموعه بعد الآن ، وهو يبكي بصوت منخفض: “أنا آسف جدًا ، لم أستطع حمايتك”

في الهواء ، كان غو تشينغ شان غير منطقيا بلا خجل لكسب الوقت.

بواسطة :

كان وانغ مينغ زي يلعنهم بصمت في ذهنه. … السماء.

Dantalian2


“أنا آسف ، أنا آسف جدا!” كان وانغ مينغ زي يصرخ ويبكي وهو يتوسل.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط