لقاء
تمتم في نفسه. …
— — — — — — — — — — — — — — — — —
كما لو كان يتذكر شيئًا ما فجأة ، كان لديه تعبير عن حزن لا يوصف.
[لدي شيء لأبلغ عنه] تحدثت إلهة النزاهة فجأة: [بسبب طلعة فوشي العسكرية الجماعية ، غادر القديس العسكري تشانغ تشونغ يانغ المكتب الرئاسي ، وهو في طريقه حاليًا إلى خط المواجهة]
تحدث يي فاي لي: “لديك بالفعل كتاب زراعي ، أليس كذلك؟ ألا يجب أن تحاول أن تصبح أقوى في أسرع وقت ممكن ، بحيث يمكنك التعامل مع أي ضغينة لديك دون الاعتماد على أشخاص آخرين؟ “
توخى غو تشينغ شان على الفور الحذر وسأل: “أين الرئيس الآن؟”
أخرج لياو شينغ الهولو-براين خاصته مرة أخرى.
[الرئيس مشغول حاليا بأشياء كثيرة ، تكفيه لعدم الرد على محاولاتي في الاتصال]
“ما الذي يمكنك فعله بالضبط حتى لو كنت تعلم؟” سأل يي فاي لي.
“عدم الرد على محاولاتك في الاتصال … فيما هو مشغول بالضبط؟”
تم إغلاق الهولو-براين.
[ترتيبات ما قبل الحرب للجيوش الثلاثة ، علاوة على ذلك ، سيظهر على شاشة التلفزيون بعد نصف ساعة لبث دعوة وطنية للعمل]
رفع أحد مساعديه مظلة له.
لا أحد يستطيع أن يصدق أن دولتين من أكبر الدول في العالم كانتا على وشك بدء حرب شاملة.
كان الكوكب يغرق أكثر فأكثر في الظلام.
سيُقتل عدد لا يحصى من الناس أثناء هذا.
“لماذا لا تلاحظين أي شيء على الرغم من حدوث الكثير في الآونة الأخيرة؟” وبخ لياو شينغ بغضب.
“القديس العسكري يتجه إلى خط المواجهة … هذا ليس جيدًا ، قد يكون الرئيس في خطر ، سأضطر لمقابلته على الفور!” قال غو تشينغ شان.
[كنت عاجزة خلال مسألة تانغ جون]
طار غو تشينغ شان.
سرعان ما اختفى التعبير المنتحب.
استقبله المكوك في الجو متجهًا نحو العاصمة.
في العاصفة الرعدية ، سرعان ما ظهر خط من الضوء.
يقع القصر على قمة الجبل في ضواحي العاصمة ، لذلك لم يكن بحاجة إلى الكثير من الوقت للوصول إلى المكتب الرئاسي.
[كنت عاجزة خلال مسألة تانغ جون]
بينما كان غو تشينغ شان يقوم بإصلاح سيف تشاو يين ، كان لياو شينغ ينتظره في غرفة المعيشة.
جرعة واحدة لكأس واحدة.
كان يدخن وينتظر حتى يكون غو تشينغ شان متفرغا للسؤال عن القصة بأكملها من البداية إلى النهاية.
“لماذا لا تلاحظين أي شيء على الرغم من حدوث الكثير في الآونة الأخيرة؟” وبخ لياو شينغ بغضب.
ولكن بعد ذلك طار غو تشينغ شان بعيدًا فور انتهاء عمله.
[كنت عاجزة خلال مسألة تانغ جون]
قام لياو شينغ بإطفاء السيجارة بسرعة ، وأخرج الهولو-براين الخاص به ودعا غو تشينغ شان.
[لدي شيء لأبلغ عنه] تحدثت إلهة النزاهة فجأة: [بسبب طلعة فوشي العسكرية الجماعية ، غادر القديس العسكري تشانغ تشونغ يانغ المكتب الرئاسي ، وهو في طريقه حاليًا إلى خط المواجهة]
“لماذا أنت في عجلة من أمرك ، حتى أنك لم تكمل ما كنا نتحدث عنه سابقًا”
قام لياو شينغ بإطفاء السيجارة بسرعة ، وأخرج الهولو-براين الخاص به ودعا غو تشينغ شان.
[سأخبرك بعد هذا ، لدي حالة طوارئ في يدي ويجب أن أتوجه إلى الرئيس على الفور] أجاب غو تشينغ شان.
“هل أنت بخير؟” سأله يي فاي لي ، قلق بعض الشيء.
ثم أقفل الخط.
كان يدخن وينتظر حتى يكون غو تشينغ شان متفرغا للسؤال عن القصة بأكملها من البداية إلى النهاية.
“اللعنة!”
[ترتيبات ما قبل الحرب للجيوش الثلاثة ، علاوة على ذلك ، سيظهر على شاشة التلفزيون بعد نصف ساعة لبث دعوة وطنية للعمل]
ألقى لياو شينغ الهولو-براين لأسفل بغضب ولعن.
“ما الأمر مع كل الضجة” جاء يي فاي لي عابساً.
“ما الأمر مع كل الضجة” جاء يي فاي لي عابساً.
خرج غو تشينغ شان.
“ما زلت لا أعرف الحقيقة كاملة حتى الآن ؛ هذا ليس سوى تعذيب لعالِم! “
أخيرًا ، خف تعبير لياو شينغ قليلاً.
كان لياو شينغ يتنفس بشدة من الإحباط.
استمرت السحب المظلمة في التجمع مع انتشار الرعد والبرق في السماء.
“ما الذي يمكنك فعله بالضبط حتى لو كنت تعلم؟” سأل يي فاي لي.
مكتب الرئاسة.
حدق فيه لياو شينغ للتو ، وصمت.
لقد غادر هكذا.
تحدث يي فاي لي: “لديك بالفعل كتاب زراعي ، أليس كذلك؟ ألا يجب أن تحاول أن تصبح أقوى في أسرع وقت ممكن ، بحيث يمكنك التعامل مع أي ضغينة لديك دون الاعتماد على أشخاص آخرين؟ “
بعد بذل قصارى جهده لدراسة الكتاب الذي أعطاه إياه غو تشينغ شان ، أمكنه رؤيتها بالفعل.
“همف!” ضرب لياو شينغ الباب وغادر.
ثم وضع الكأس وعاد إلى غرفته.
وقف يي فاي لي هناك ولم يقل شيئًا.
“عدم الرد على محاولاتك في الاتصال … فيما هو مشغول بالضبط؟”
طفت روح أنثى متجولة وقالت له شيئًا.
[حساب التقدم الحالي في المشروع] [الخلاصة: تقدم المشروع بنسبة 31٪] [تقدير الوقت المتبقي للبحث في المشروع] [سينتهي المشروع في 564 ساعة] [تم الخلوص إلى أن الوضع مُلح ، سيتم إنفاق المزيد من الموارد على إكمال هذا المشروع في وقت أقرب] … وقف لياو شينغ في مكانه ، مذهولًا ، وكاد يحبس أنفاسه.
نظر يي فاي لي إلى فتاته ، مبتسمًا بهدوء: “أنا أفعل هذا من أجله. بدون القليل من الحافز ، سيتخلف كثيرًا ، في ذلك الوقت ، لن يتمكن أحد من مساعدته”
“حسنًا ، أنت فتاة صالحة جدًا من حسن حظك ، سأذهب وأقنعه أكثر” …
بعد بذل قصارى جهده لدراسة الكتاب الذي أعطاه إياه غو تشينغ شان ، أمكنه رؤيتها بالفعل.
ثم وضع الكأس وعاد إلى غرفته.
طفت الفتاة وهمست بشيء في أذنيه.
جالسًا القرفصاء ، قلب لياو شينغ صفحات كتابه الزراعي وبدأ في قراءته بجدية.
“حسنًا ، أنت فتاة صالحة جدًا من حسن حظك ، سأذهب وأقنعه أكثر”
…
كما لو كان يتذكر شيئًا ما فجأة ، كان لديه تعبير عن حزن لا يوصف.
أخرج لياو شينغ الهولو-براين خاصته مرة أخرى.
وقف يي فاي لي هناك ولم يقل شيئًا.
“إلهة النزاهة”
استمرت السحب المظلمة في التجمع مع انتشار الرعد والبرق في السماء.
[أنا هنا ، سيد لياو]
“أرواح كثيرة هنا على المحك ، لماذا أنت عديمة الفائدة !؟” صرخ لياو شينغ.
“أخبريني بكل ما حدث من البداية إلى الآن”
“همف!” ضرب لياو شينغ الباب وغادر.
كان لياو شينغ يطرح هذا السؤال بنبرة صوت جادة للغاية لا مثيل لها من قبل.
في أعماق المعبد الإلهي ، تم بالفعل تدمير جميع العناصر التي فاز بها أبطال لعبة الأبدية تمامًا.
[يجب أن أسأل سيد غو تشينغ شان أولاً] قالت إلهة النزاهة.
بعد قليل.
تمتم في نفسه. …
بدأت إلهة النزاهة تخبره بكل ما حدث مؤخرًا.
كانت تعابير وجهه ثقيلة ، ولم يتضح ما إذا كان ذلك بسبب عبء العمل الثقيل ، أو بسبب الحرب المقبلة.
“لماذا لا تلاحظين أي شيء على الرغم من حدوث الكثير في الآونة الأخيرة؟” وبخ لياو شينغ بغضب.
الفناء الأمامي.
[سيد لياو ، عندما يتجنب البشر عمدًا كل طرق المراقبة ، حتى أنا لا أستطيع إلا الاستسلام]
“اللعنة!”
“ألا يجب أن تعرفي على الأقل شؤون تانغ جون أفضل من غو تشينغ شان!؟” رفع لياو شينغ صوته.
جلسوا وشربوا على الفور.
[كنت عاجزة خلال مسألة تانغ جون]
رفع أحد مساعديه مظلة له.
“لماذا هذا؟”
“أرواح كثيرة هنا على المحك ، لماذا أنت عديمة الفائدة !؟” صرخ لياو شينغ.
[يتصرف المهنيون الأقوياء بسرعة كبيرة ، ولم تكن لدي طريقة لمنعهم. في النهاية ، أنا مجرد آلة ، لا أستطيع السيطرة على المجرمين البشريين وجرائمهم] أجابت إلهة النزاهة.
قال لياو شينغ: “بالطبع سيكون على ما يرام ، لكن كعالم رفيع المستوى ، لا يمكنني حتى محاولة فعل أي شيء في مثل هذا الوقت الحرج”.
“أرواح كثيرة هنا على المحك ، لماذا أنت عديمة الفائدة !؟” صرخ لياو شينغ.
“القديس العسكري يتجه إلى خط المواجهة … هذا ليس جيدًا ، قد يكون الرئيس في خطر ، سأضطر لمقابلته على الفور!” قال غو تشينغ شان.
تم إغلاق الهولو-براين.
“ما الذي يمكنك فعله بالضبط حتى لو كنت تعلم؟” سأل يي فاي لي.
كانت إلهة النزاهة قد فصلت نفسها.
“ما زلت لا أعرف الحقيقة كاملة حتى الآن ؛ هذا ليس سوى تعذيب لعالِم! “
المعبد الإلهي لحروب النجوم.
[ترتيبات ما قبل الحرب للجيوش الثلاثة ، علاوة على ذلك ، سيظهر على شاشة التلفزيون بعد نصف ساعة لبث دعوة وطنية للعمل]
على شاشة كبيرة ، توقفت جميع البيانات المتدفقة فجأة.
خرج غو تشينغ شان.
ظهر تعبير منتحب في مكانها.
“ألا يجب أن تعرفي على الأقل شؤون تانغ جون أفضل من غو تشينغ شان!؟” رفع لياو شينغ صوته.
في أعماق المعبد الإلهي ، تم بالفعل تدمير جميع العناصر التي فاز بها أبطال لعبة الأبدية تمامًا.
قام لياو شينغ بإطفاء السيجارة بسرعة ، وأخرج الهولو-براين الخاص به ودعا غو تشينغ شان.
لا أحد يعرف بالضبط كيف حققت إلهة النزاهة مثل هذا الشيء.
ألقى لياو شينغ الهولو-براين لأسفل بغضب ولعن.
سرعان ما اختفى التعبير المنتحب.
بدأت إلهة النزاهة تخبره بكل ما حدث مؤخرًا.
ظهر سطر نصي على الشاشة.
[يتصرف المهنيون الأقوياء بسرعة كبيرة ، ولم تكن لدي طريقة لمنعهم. في النهاية ، أنا مجرد آلة ، لا أستطيع السيطرة على المجرمين البشريين وجرائمهم] أجابت إلهة النزاهة.
[مستوى سلطة المشروع: شديد السرية]
[السلطة لمعرفة المشروع: شخصان]
[اسم المشروع: البحث حول قمع قوانين وقوى المجال الأعلى]{يبدو أن الإسم الأول لم يترجمه المترجم الأجنبي جيدا حينها}
لا أحد يعرف بالضبط كيف حققت إلهة النزاهة مثل هذا الشيء.
[حساب التقدم الحالي في المشروع]
[الخلاصة: تقدم المشروع بنسبة 31٪]
[تقدير الوقت المتبقي للبحث في المشروع]
[سينتهي المشروع في 564 ساعة]
[تم الخلوص إلى أن الوضع مُلح ، سيتم إنفاق المزيد من الموارد على إكمال هذا المشروع في وقت أقرب]
…
وقف لياو شينغ في مكانه ، مذهولًا ، وكاد يحبس أنفاسه.
[الرئيس مشغول حاليا بأشياء كثيرة ، تكفيه لعدم الرد على محاولاتي في الاتصال]
“أنت الشجاع حقاً ، أليس كذلك؟ لإنتقاد إلهة النزاهة هكذا؟” دخل يي فاي لي من غرفة المعيشة وعلق.
“حسنًا ، أنت فتاة صالحة جدًا من حسن حظك ، سأذهب وأقنعه أكثر” …
أغمض لياو شينغ عينيه وتنهد بحزن: “لقد فقدت نفسي قليلاً ، سيكون الأمر على ما يرام ، إنها مجرد آلة بعد كل شيء …”
“لماذا أنت في عجلة من أمرك ، حتى أنك لم تكمل ما كنا نتحدث عنه سابقًا”
“فقط اترك الأمر لغو تشينغ شان” واساه يي فاي لي ، “هذا الرجل كان دائمًا قويًا ، والآن هو أقوى من أي وقت مضى ، لذلك سيكون على ما يرام بغض النظر عن أي مشاكل”
فكر قليلاً ، ثم أخذ زجاجة خمور قريبة وسكب كأسين لكليهما.
قال لياو شينغ: “بالطبع سيكون على ما يرام ، لكن كعالم رفيع المستوى ، لا يمكنني حتى محاولة فعل أي شيء في مثل هذا الوقت الحرج”.
“لماذا لا تلاحظين أي شيء على الرغم من حدوث الكثير في الآونة الأخيرة؟” وبخ لياو شينغ بغضب.
كما لو كان يتذكر شيئًا ما فجأة ، كان لديه تعبير عن حزن لا يوصف.
[كنت عاجزة خلال مسألة تانغ جون]
“هل أنت بخير؟” سأله يي فاي لي ، قلق بعض الشيء.
لا أحد يستطيع أن يصدق أن دولتين من أكبر الدول في العالم كانتا على وشك بدء حرب شاملة.
فكر قليلاً ، ثم أخذ زجاجة خمور قريبة وسكب كأسين لكليهما.
الفناء الأمامي.
جلسوا وشربوا على الفور.
“لماذا هذا؟”
جرعة واحدة لكأس واحدة.
مكتب الرئاسة.
ملأ يي فاي لي كأس لياو شينغ وشربوا واحدة أخرى.
“لماذا هذا؟”
أخيرًا ، خف تعبير لياو شينغ قليلاً.
“لماذا هذا؟”
قال: “شكرا على الخمر.”
كان لا يزال عاطفيًا بعض الشيء من اكتشاف أن الرئيس كان يستخدم المستنسخات ككبش فداء لتجنب محاولات اغتيال لا حصر لها من اللوردات التسعة.
“لا داعي ، أنت رجل ، حاول التفكير بنفسك أكثر قليلاً ، لا تتصرف بغضب طوال الوقت” وقف يي فاي لي.
قال لياو شينغ: “بالطبع سيكون على ما يرام ، لكن كعالم رفيع المستوى ، لا يمكنني حتى محاولة فعل أي شيء في مثل هذا الوقت الحرج”.
“إلى أين تذهب؟” سأل لياو شينغ.
يُظهر فقط أنه لا يمكنك التقليل من شأن كبار السن.
“الزراعة مع زوجتي”
واصل يي فاي لي المشي أثناء الإجابة: “بعد أن بدأت في الزراعة ، اكتشفت ببطء المزيد والمزيد حول ألغاز تطوري ، بالإضافة إلى تعلم المزيد من طرق الهجوم. ربما لا يوجد الكثير من الناس في العالم يمكنهم هزمي”
حدق فيه لياو شينغ للتو ، وصمت.
لقد غادر هكذا.
كان الكوكب يغرق أكثر فأكثر في الظلام.
اهتز لياو شينغ قليلا.
هبط مكوك غو تشينغ شان من الجو.
ثم وضع الكأس وعاد إلى غرفته.
انغلق كان الباب الخشبي السميك من الخلف عند دخولهم ، مما فصلهم عن العاصفة في الخارج.
جالسًا القرفصاء ، قلب لياو شينغ صفحات كتابه الزراعي وبدأ في قراءته بجدية.
خرج غو تشينغ شان.
“هذه الأشياء بسيطة للغاية … حتى لو كان جسدي ضعيفًا ، سأتجاوزك بالتأكيد …”
استقبله المكوك في الجو متجهًا نحو العاصمة.
تمتم في نفسه.
…
استمرت السحب المظلمة في التجمع مع انتشار الرعد والبرق في السماء.
في السماء ، لم يتوقف المطر.
تصافحا.
هبت الرياح الباردة بشدة حيث سقط المطر دون إيقاع.
[ترتيبات ما قبل الحرب للجيوش الثلاثة ، علاوة على ذلك ، سيظهر على شاشة التلفزيون بعد نصف ساعة لبث دعوة وطنية للعمل]
مكتب الرئاسة.
“ما زلت لا أعرف الحقيقة كاملة حتى الآن ؛ هذا ليس سوى تعذيب لعالِم! “
الفناء الأمامي.
ولكن بعد ذلك طار غو تشينغ شان بعيدًا فور انتهاء عمله.
وقف الرئيس على الباحة العشبية ، وذراعاه متقاطعتان ، منتظرًا بصمت.
كان لياو شينغ يتنفس بشدة من الإحباط.
رفع أحد مساعديه مظلة له.
ظهر سطر نصي على الشاشة.
كان عملاء الخدمة السرية منتشرين في جميع الأنحاء لحمايته.
أغمض لياو شينغ عينيه وتنهد بحزن: “لقد فقدت نفسي قليلاً ، سيكون الأمر على ما يرام ، إنها مجرد آلة بعد كل شيء …”
في العاصفة الرعدية ، سرعان ما ظهر خط من الضوء.
[ترتيبات ما قبل الحرب للجيوش الثلاثة ، علاوة على ذلك ، سيظهر على شاشة التلفزيون بعد نصف ساعة لبث دعوة وطنية للعمل]
هبط مكوك غو تشينغ شان من الجو.
وقف الرئيس هناك يمد يده.
فُتح باب المكوك.
بواسطة :
خرج غو تشينغ شان.
[سأخبرك بعد هذا ، لدي حالة طوارئ في يدي ويجب أن أتوجه إلى الرئيس على الفور] أجاب غو تشينغ شان.
وقف الرئيس هناك يمد يده.
ألقى لياو شينغ الهولو-براين لأسفل بغضب ولعن.
تصافحا.
“أخبريني بكل ما حدث من البداية إلى الآن”
قال غو تشينغ شان: “هذا المطر جائر للغاية ، لم تكن هناك حاجة لك للخروج شخصيًا وانتظاري”.
توخى غو تشينغ شان على الفور الحذر وسأل: “أين الرئيس الآن؟”
كان لا يزال عاطفيًا بعض الشيء من اكتشاف أن الرئيس كان يستخدم المستنسخات ككبش فداء لتجنب محاولات اغتيال لا حصر لها من اللوردات التسعة.
“أخبريني بكل ما حدث من البداية إلى الآن”
يُظهر فقط أنه لا يمكنك التقليل من شأن كبار السن.
“أخبريني بكل ما حدث من البداية إلى الآن”
أجاب الرئيس: “هناك الكثير من العمل الذي يتعين علي القيام به بحيث كان علي استخدام هذا كذريعة لأخذ قسط من الراحة”.
نظر يي فاي لي إلى فتاته ، مبتسمًا بهدوء: “أنا أفعل هذا من أجله. بدون القليل من الحافز ، سيتخلف كثيرًا ، في ذلك الوقت ، لن يتمكن أحد من مساعدته”
كانت تعابير وجهه ثقيلة ، ولم يتضح ما إذا كان ذلك بسبب عبء العمل الثقيل ، أو بسبب الحرب المقبلة.
يقع القصر على قمة الجبل في ضواحي العاصمة ، لذلك لم يكن بحاجة إلى الكثير من الوقت للوصول إلى المكتب الرئاسي.
عادوا إلى المكتب من الممشى في الفناء.
وقف الرئيس على الباحة العشبية ، وذراعاه متقاطعتان ، منتظرًا بصمت.
انغلق كان الباب الخشبي السميك من الخلف عند دخولهم ، مما فصلهم عن العاصفة في الخارج.
طفت روح أنثى متجولة وقالت له شيئًا.
استمرت السحب المظلمة في التجمع مع انتشار الرعد والبرق في السماء.
كان لا يزال عاطفيًا بعض الشيء من اكتشاف أن الرئيس كان يستخدم المستنسخات ككبش فداء لتجنب محاولات اغتيال لا حصر لها من اللوردات التسعة.
كان الكوكب يغرق أكثر فأكثر في الظلام.
لقد غادر هكذا.
بواسطة :
مكتب الرئاسة.
طفت الفتاة وهمست بشيء في أذنيه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
