نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

World’s apocalypse online 328

المعايير المهنية

المعايير المهنية

قالت الإمبراطورة أهم نقطة في كل هذا.

الفصل – 328: المعايير المهنية
— — — — — — — — — — — — — — — — —

كانت تسير ذهابًا وإيابًا أثناء التفكير.

“خائن؟ هل تدعوني بالخائن؟”

قالت الإمبراطورة أهم نقطة في كل هذا.

انتفض تعبير الإمبراطور دون وعي ، كما لو أن هذه الكلمة أثارت غضبه.

فكر تشانغ يينغ هاو قليلاً: “إذن ماذا لو مات؟ سمعت أن سلطة حجاب الحديد ستكون دائمًا في أيدي الملوك”

تحدث الإمبراطور بصوت ثقيل: “لدي الكثير من المحترفين في المرحلة الخامسة ، لكنك وحدك! بأمر واحد ، يمكنني التأكد من إغلاق فمك اللعين إلى الأبد!”

نظرت الإمبراطورة إلى المسؤول.

“جلالتك ، لطالما كنت أفكر فيك بصفتك فاتحًا ، وفي هذه الحالة ، بغض النظر عن كيفية تعاملك مع اللوردات التسعة ، طالما أنك لم تبدأ الحرب ، سأشعر أنه ليس شيئًا بحاجة للتدخل فيه”
ارتدى غو تشينغ شان قناعه الفضي وتابع: “لكن في الحقيقة أنت لست سوى كلب صيد ضعيف ، مما يعني أنني لا أستطيع إلا قتلك الآن”

ظهرت نظرة حزن عميق على وجهها الجميل والرشيق.

“كيف تجرؤ!” لم يعد بإمكان إمبراطور فوشي أن يحافظ على هدوئه وصرخ بغضب: “اقتلوه جميعًا!”

تحدث الإمبراطور بصوت ثقيل: “لدي الكثير من المحترفين في المرحلة الخامسة ، لكنك وحدك! بأمر واحد ، يمكنني التأكد من إغلاق فمك اللعين إلى الأبد!”

“اقتلوه!” صرخ لي دونغ يوان وسونغ تيان وو بأوامرهما أيضًا.

إنه مواطن كونفدرالي حقيقي ، يمكنه تحمل زاوية من ساحة المعركة بمفرده.

صاح جميع المستنسخين في انسجام تام: “اقتلوه!”

“بعد المغادرة ، حتى لو لم تتمكن من إقناع المارشال ، استخدم أي طريقة ممكنة لتأخير الحرب قدر الإمكان”

ظهرت كل أنواع التوهجات والقوى في المرحلة الخامسة من أجسادهم ، لتضيء السماء.

بينما كان ينزف ، ما زال الرجل يصرخ: “سموك ، من فضلك فكري في طريقة بسرعة ، لم يتبق سوى 200 ميل حتى تخترق الموجة الأولى للإمبراطورية من فيلق الطليعة لوحدات الميكا على حدود الكونفدرالية!”

“هل تعتقد أن وجود المزيد من الأشخاص يعني أن جانبك أقوى؟ يبدو أنني سأعلمك درسًا بنفسي” تنهد غو تشينغ شان وهز رأسه.

“سموك ، اللوردات التسعة ليسوا بهذه البساطة ، بمجرد اندلاع الحرب ، ستصبح حالة من الجمود لبضع سنوات على الأقل ، وسيموت مئات الآلاف من المواطنين في الحرب!”

غير لقبه إلى [قاتل ماهر] واختفى في مكانه.

“سموك ، اللوردات التسعة ليسوا بهذه البساطة ، بمجرد اندلاع الحرب ، ستصبح حالة من الجمود لبضع سنوات على الأقل ، وسيموت مئات الآلاف من المواطنين في الحرب!”

ما تبع ذلك كان ضوء ذهبي ظهر في وسط حشد من الأعداء.

فجأة ، سُمعت ضجة من الخارج.

في اللحظة التالية ، ملأ تشي السيف الهواء.

نظرت إليها عدة مرات قبل تسليمها رسميًا إلى تشانغ يينغ هاو.

دوت صدمة قوية عبر السماء.

صاح جميع المستنسخين في انسجام تام: “اقتلوه!”

لقد دخلوا في المعركة.

إمبراطورية فوشي.

ضربت الإمبراطورة بغضب على الهولو-براين: “لا يمكنني الدخول!”

فيلا قصر الصحراء.

“من ذلك اليوم فصاعدًا ، لم يلبس هذا التاج أبدًا مرة أخرى – بغض النظر عن المناسبة ، لم يرتديه حتى مرة واحدة” بدت الإمبراطورة مرتبكة: “لقد كان دائمًا شخصًا لا يمكن التنبؤ به ، وأفعاله متقلبة ومتوحشة ، لذلك ليس لدي أي فكرة عما يفكر فيه حقًا في أي وقت ، ما الذي يمكنني قوله بالضبط لمرؤوسك؟”

غرفة العرش.

فهمت الإمبراطورة على الفور واستدارت لإلقاء نظرة على المسؤول.

كانت القاعة بأكملها فارغة.

قال تشانغ ينغ هاو “الرجاء الوثوق بمعاييري المهنية”.

وقفت إمبراطورة بجانب النافذة ، تنظر إلى الواحة أثناء التفكير.

“إذا كان هذا هو الحال …” تذكرت الإمبراطورة كيف كان غو تشينغ شان يقتل بسهولة عندما كانو في غرفة الاجتماعات ، صرت أسنانها وقررت.

فُتح الباب فجأة.

بعد لحظات قليلة ، انتهت الإمبراطورة من كتابة أوامرها السرية.

دخل تشانغ يينغ هاو.

في اللحظة التالية ، ملأ تشي السيف الهواء.

بصفته رئيس الأمن ، فهو الشخص الوحيد الذي يُسمح له بالدخول والخروج متى شاء.

“كيف تجرؤ!” لم يعد بإمكان إمبراطور فوشي أن يحافظ على هدوئه وصرخ بغضب: “اقتلوه جميعًا!”

تحدث تشانغ ينغ هاو “صاحبة السمو ، المسؤولون يرغبون بحضورك”.

“إلى سموك الكريمة ، أعدك بأن كل شيء سيكون كما تريدينه” قال على الفور.

لم تستدير الإمبراطورة.

غرفة العرش.

تحدثت بهدوء: “أنا أرفض ، أرفضهم ، لا معنى للرغبة في لقائي الآن”.

بوجوده هناك ، بمجرد اشتباك الجيوش ، ستصل الحرب بسرعة كبيرة إلى حالة لا رجوع فيها.

“يجب أن تريهم على الأقل ، كلهم رعية مخلصون يدعمونك”

قال تشانغ ينغ هاو “الرجاء الوثوق بمعاييري المهنية”.

“آه؟ كيف تعرف ذلك؟”

تحدث تشانغ ينغ هاو “صاحبة السمو ، المسؤولون يرغبون بحضورك”.

“يجب أن أعرف على الأقل بعض الأشياء عن موكلي ، فمن الأنسب أن أخدمهم بهذه الطريقة”

“هل تعتقد أن وجود المزيد من الأشخاص يعني أن جانبك أقوى؟ يبدو أنني سأعلمك درسًا بنفسي” تنهد غو تشينغ شان وهز رأسه.

تنهدت الإمبراطورة قائلة: “إذا لم نتمكن من الوصول إلى حجاب الحديد ، فإن كل ما نفعله سيكون عديم الفائدة”.

نظرت الإمبراطورة إلى المسؤول.

فكر تشانغ يينغ هاو قليلاً ، ثم قال: “لدي بعض الهاكرز من الدرجة الأولى معي ، ربما يمكنك إخبارهم ببعض الأشياء عن الحياة اليومية للإمبراطور”

ما تبع ذلك كان ضوء ذهبي ظهر في وسط حشد من الأعداء.

“ماذا سيفعل ذلك؟”

“إلى سموك الكريمة ، أعدك بأن كل شيء سيكون كما تريدينه” قال على الفور.

“بعد أن يفهموا الإمبراطور جيدًا بما فيه الكفاية ، قد يتمكنون من العثور على سر الوصول إلى حجاب الحديد من الإمبراطور”

كانت تسير ذهابًا وإيابًا أثناء التفكير.

صمتت إمبراطورة قليلاً ، ثم ضحكت فجأة.

قال تشانغ ينغ هاو “الرجاء الوثوق بمعاييري المهنية”.

“يفهموه؟ يفهموا جلالته ، الإمبراطور؟ “

كانت الإمبراطورة فارونا قلقة أخيرًا.

ظهرت نظرة حزن عميق على وجهها الجميل والرشيق.

وأضاف المسؤول: “لا يمكننا إرسال عسكري أيضًا. المارشال هو القائد الأعلى حاليًا ، لذا حتى لو أداروا اللقاء ، فلن يكونوا قادرين على إجبار المارشال على فعل أي شيء”

“ما زلت أتذكر منذ وقت طويل ، عندما كان مخمورًا ، أخبرني أنه كان يحلم منذ الطفولة بالحصول على تاج من الذهب الخالص ، مع أندر وأثمن جوهرة على هذا الكوكب”
تابعت ببطء: “لقد استغرق الأمر 10 سنوات من البحث الدقيق لأجد أخيرًا جوهرة من الفضاء الخارجي ، جوهرة رائعة لا مثيل لها ، الوحيدة من نوعها على هذا الكوكب”
“في الاحتفال بالعام الجديد ، تم الانتهاء أخيرًا من التاج ، والذي قدمته له كهدية مفاجأة”
“عند رؤيته ، بدا سعيدًا بشكل لا يصدق ، وشكرني على تقديري وحتى أنه ارتدائه على الفور”

ضربت الإمبراطورة بغضب على الهولو-براين: “لا يمكنني الدخول!”

“أليس هذا شيئًا جيدًا؟” كان تشانغ ينغ هاو مرتبكًا عندما سألها.

فكر تشانغ يينغ هاو قليلاً: “إذن ماذا لو مات؟ سمعت أن سلطة حجاب الحديد ستكون دائمًا في أيدي الملوك”

“من ذلك اليوم فصاعدًا ، لم يلبس هذا التاج أبدًا مرة أخرى – بغض النظر عن المناسبة ، لم يرتديه حتى مرة واحدة”
بدت الإمبراطورة مرتبكة: “لقد كان دائمًا شخصًا لا يمكن التنبؤ به ، وأفعاله متقلبة ومتوحشة ، لذلك ليس لدي أي فكرة عما يفكر فيه حقًا في أي وقت ، ما الذي يمكنني قوله بالضبط لمرؤوسك؟”

“عفواً لقول هذا ، لكن لدى غو تشينغ شان بالتأكيد طريقة لقتل زوجك. من يدري ، ربما سيكون قادرًا على القيام بذلك في الثانية التالية” قال تشانغ ينغ هاو دون أدنى شك.

تنهد تشانغ يينغ هاو: “هذا صعب حقًا إذن ، يبدو أننا لم يحالفنا الحظ”

فكرت الإمبراطورة بجدية في الأمر ، ثم تحدثت: “أنا أعرف قدراتك. تُعرف بإسم ملك القتلة في الكونفدرالية ، واحد مع عدد لا يحصى من القتلة الذين يتبعون أوامرك. خلال السنوات القليلة الماضية ، ربما تراجعت إلى وراء الكواليس ، لكنني أعلم أنك أصبحت أقوى”

فجأة ، سُمعت ضجة من الخارج.

رمش تشانغ ينغ هاو بعينه ، ثم سأل: “من المسؤول حاليًا عن فيلق الطليعة من وحدات الميكا التابع للإمبراطورية؟”

وسرعان ما تم القبض على مسؤول وأجبر على الركوع عند مدخل غرفة العرش.

“من ذلك اليوم فصاعدًا ، لم يلبس هذا التاج أبدًا مرة أخرى – بغض النظر عن المناسبة ، لم يرتديه حتى مرة واحدة” بدت الإمبراطورة مرتبكة: “لقد كان دائمًا شخصًا لا يمكن التنبؤ به ، وأفعاله متقلبة ومتوحشة ، لذلك ليس لدي أي فكرة عما يفكر فيه حقًا في أي وقت ، ما الذي يمكنني قوله بالضبط لمرؤوسك؟”

بينما كان ينزف ، ما زال الرجل يصرخ: “سموك ، من فضلك فكري في طريقة بسرعة ، لم يتبق سوى 200 ميل حتى تخترق الموجة الأولى للإمبراطورية من فيلق الطليعة لوحدات الميكا على حدود الكونفدرالية!”

فُتح الباب فجأة.

عندما ستخترق هاته الميكا الحدود الكونفدرالية ، سيتم إعلان حرب شاملة.

تنهدت الإمبراطورة قائلة: “إذا لم نتمكن من الوصول إلى حجاب الحديد ، فإن كل ما نفعله سيكون عديم الفائدة”.

نظرت الإمبراطورة إلى المسؤول.

في هذه اللحظة كان راكعًا على الأرض ، وهو يبكي و يتوسل.

كان مسؤولًا كبيرًا ، بعد أن خدم ثلاثة أجيال من إمبراطورية فوشي ، كان سياسيا حكيما وقد حافظ على علاقة ودية مع الإمبراطورة.

وقفت إمبراطورة بجانب النافذة ، تنظر إلى الواحة أثناء التفكير.

في هذه اللحظة كان راكعًا على الأرض ، وهو يبكي و يتوسل.

ظهرت كل أنواع التوهجات والقوى في المرحلة الخامسة من أجسادهم ، لتضيء السماء.

“سموك ، اللوردات التسعة ليسوا بهذه البساطة ، بمجرد اندلاع الحرب ، ستصبح حالة من الجمود لبضع سنوات على الأقل ، وسيموت مئات الآلاف من المواطنين في الحرب!”

“سموك ، اللوردات التسعة ليسوا بهذه البساطة ، بمجرد اندلاع الحرب ، ستصبح حالة من الجمود لبضع سنوات على الأقل ، وسيموت مئات الآلاف من المواطنين في الحرب!”

تنهدت الإمبراطورة ، وجاءت وساعدت الرجل العجوز على الوقوف.

ظهر من الظل عدد قليل من الأشخاص الذين كانوا يرتدون ملابس سوداء ، وتبعوه بسرعة من فيلا القصر.

أجابت باكتئاب: “ليس لدي أي أساليب”.
في هذا الوقت ، جاء مسؤول آخر راكضًا وركع على الأرض: “لقد تحركت جيوش كونفدرالية الحرية الثلاثة ، وتتجمع قواتهم بسرعة بالقرب من الحدود”
“قائد الجيوش الثلاثة هو القديس القتالس للكونفدرالية تشانغ تسونغ يانغ!”

“يجب أن أعرف على الأقل بعض الأشياء عن موكلي ، فمن الأنسب أن أخدمهم بهذه الطريقة”

القديس القتالي ، تشانغ تسونغ يانغ.

“إذن؟” رد تشانغ يينغ هاو.

إنه مواطن كونفدرالي حقيقي ، يمكنه تحمل زاوية من ساحة المعركة بمفرده.

“بأساليبك وقدراتك ، هذا شيء يمكنك بالتأكيد القيام به بشكل جيد ——- لذلك سأجعلك تقوم بالرحلة من أجلي ، وتأخذ أوامري السرية وتغادر لمقابلة المارشال على أسرع مكوك لدينا”

بوجوده هناك ، بمجرد اشتباك الجيوش ، ستصل الحرب بسرعة كبيرة إلى حالة لا رجوع فيها.

القديس القتالي ، تشانغ تسونغ يانغ.

في حين أن الكونفدرالية قد لا تفوز بالضرورة ، فإن الإمبراطورية ستعاني بالتأكيد من خسائر فادحة.

تنهدت الإمبراطورة قائلة: “إذا لم نتمكن من الوصول إلى حجاب الحديد ، فإن كل ما نفعله سيكون عديم الفائدة”.

كانت الإمبراطورة فارونا قلقة أخيرًا.

“بعد المغادرة ، حتى لو لم تتمكن من إقناع المارشال ، استخدم أي طريقة ممكنة لتأخير الحرب قدر الإمكان”

كانت تسير ذهابًا وإيابًا أثناء التفكير.

ظهر من الظل عدد قليل من الأشخاص الذين كانوا يرتدون ملابس سوداء ، وتبعوه بسرعة من فيلا القصر.

“ماذا نفعل الان…”

عندما تلقى تشانغ يينغ هاو الختم والأمر من الإمبراطورة ، صفق بيده.

علق تشانغ يينغ هاو: “صاحبة السمو ، أتذكر أن لديك أيضًا سلطة الوصول إلى حجاب الحديد؟”

فكرت الإمبراطورة بجدية في الأمر ، ثم تحدثت: “أنا أعرف قدراتك. تُعرف بإسم ملك القتلة في الكونفدرالية ، واحد مع عدد لا يحصى من القتلة الذين يتبعون أوامرك. خلال السنوات القليلة الماضية ، ربما تراجعت إلى وراء الكواليس ، لكنني أعلم أنك أصبحت أقوى”

“ليست لدي السلطة لقيادة الجيش. لقد سلب الإمبراطور بالفعل سلط الجميع ، تاركًا نفسه مسؤولاً عن الجيش فقط!”

“ليست لدي السلطة لقيادة الجيش. لقد سلب الإمبراطور بالفعل سلط الجميع ، تاركًا نفسه مسؤولاً عن الجيش فقط!”

فكر تشانغ يينغ هاو قليلاً: “إذن ماذا لو مات؟ سمعت أن سلطة حجاب الحديد ستكون دائمًا في أيدي الملوك”

ظهرت كل أنواع التوهجات والقوى في المرحلة الخامسة من أجسادهم ، لتضيء السماء.

“إذا مات ، فإن سلطة حجاب الحديد ستنتقل إلي بالطبع ——- ولكن بعد ذلك من يمكنه قتله؟”
هزت إمبراطورة رأسها في حالة من اليأس: “ببساطة لا توجد طريقة ، ليس لدينا طريقة لمنعه”

قررت بسرعة: “هذا لا يمكن أن يستمر ؛ سأضطر إلى إرسال ممثل لإقناعه بالبقاء مؤقتًا”

نظر تشانغ يينغ هاو إلى الأسفل وسأل الهولو-براين: “هل يعرف غو تشينغ شان بهذا الأمر؟”

“سموك ، اللوردات التسعة ليسوا بهذه البساطة ، بمجرد اندلاع الحرب ، ستصبح حالة من الجمود لبضع سنوات على الأقل ، وسيموت مئات الآلاف من المواطنين في الحرب!”

ردت إلهة النزاهة: [هو يعلم]

“ماذا نفعل الان…”

“هل وجد الإمبراطور بعد؟”

بصفته رئيس الأمن ، فهو الشخص الوحيد الذي يُسمح له بالدخول والخروج متى شاء.

[عثر السيد غو تشينغ شان على جسد الإمبراطور الحقيقي ؛ إنهم يخوضون حاليًا معركة في ضواحي العاصمة]

بدا تشانغ يينغ هاو مترددًا بعض الشيء: “سموك ، أنا قاتل محترف. قلت بصدق ، أنا أعرف فقط كيف أقتل الناس ، وهذا خارج مجال عملي”

أومأ تشانغ يينغ هاو برأسه وقال للإمبراطورة: “أعتقد أنه يجب عليك المحاولة قليلاً لمعرفة ما إذا كان يمكنك الاتصال بـحجاب الحديد أم لا”

ضيق المسؤول عينيه وأجاب: “إنه يرفض مكالمتي”.

قالت الإمبراطورة: “لقد حاولت بالفعل”.

أجاب المسؤول على عجل: “إنه المارشال تشانغ باي جيا ، سأتصل به الآن!”

“حاول مرة أخرى ، ثم مرارًا وتكرارًا ، ربما ستنجحين بعد فترة”

قال تشانغ ينغ هاو “الرجاء الوثوق بمعاييري المهنية”.

نظرت إليه إمبراطورة وسألت: “لكن لماذا؟”

تنهدت الإمبراطورة قائلة: “إذا لم نتمكن من الوصول إلى حجاب الحديد ، فإن كل ما نفعله سيكون عديم الفائدة”.

“عفواً لقول هذا ، لكن لدى غو تشينغ شان بالتأكيد طريقة لقتل زوجك. من يدري ، ربما سيكون قادرًا على القيام بذلك في الثانية التالية” قال تشانغ ينغ هاو دون أدنى شك.

“إذا كان هذا هو الحال …” تذكرت الإمبراطورة كيف كان غو تشينغ شان يقتل بسهولة عندما كانو في غرفة الاجتماعات ، صرت أسنانها وقررت.

إذا لم يتمكنوا من الوصول إلى حجاب الحديد ، فربما إذا ذهبوا مباشرة إلى القائد ، فقد يكونون قادرين على منع الجيش من التقدم.

أخرجت الهولو-براين الخاص بها ، وعملت عليه دون توقف حتى وصلت إلى واجهة مستخدم معينة.

“يفهموه؟ يفهموا جلالته ، الإمبراطور؟ “

بدا وكأنه جدار معدني رمادي بارد.

انتفض تعبير الإمبراطور دون وعي ، كما لو أن هذه الكلمة أثارت غضبه.

“حجاب الحديد ، أنا الإمبراطورة فارونا ميديسي ، أطلب الوصول” قالت إمبراطورة للهولو-براين.

“هل وجد الإمبراطور بعد؟”

جاء صوت إلكتروني من الهولو-براين: [ليس لديك السلطة الممنوحة من قبل الإمبراطور فوشي ، تم رفض الوصول]

بصفته رئيس الأمن ، فهو الشخص الوحيد الذي يُسمح له بالدخول والخروج متى شاء.

ضربت الإمبراطورة بغضب على الهولو-براين: “لا يمكنني الدخول!”

فكر تشانغ يينغ هاو في الأمر قليلاً.

——– يبدو أن التعامل مع إمبراطور ليس بهذه السهولة ، على أقل تقدير ، لا يزال على قيد الحياة.

تحدث تشانغ ينغ هاو “صاحبة السمو ، المسؤولون يرغبون بحضورك”.

رمش تشانغ ينغ هاو بعينه ، ثم سأل: “من المسؤول حاليًا عن فيلق الطليعة من وحدات الميكا التابع للإمبراطورية؟”

غرفة العرش.

فهمت الإمبراطورة على الفور واستدارت لإلقاء نظرة على المسؤول.

لقد دخلوا في المعركة. … إمبراطورية فوشي.

إذا لم يتمكنوا من الوصول إلى حجاب الحديد ، فربما إذا ذهبوا مباشرة إلى القائد ، فقد يكونون قادرين على منع الجيش من التقدم.

أجاب المسؤول على عجل: “إنه المارشال تشانغ باي جيا ، سأتصل به الآن!”

في الوقت الحالي ، أكثر ما يفتقرون إليه هو الوقت.

بدا وكأنه جدار معدني رمادي بارد.

عليهم التفكير في طريقة لتأخير الحرب ، على الأقل بما يكفي حتى تنتهي المعركة بين غو تشينغ شان والإمبراطور!

Dantalian2

أجاب المسؤول على عجل: “إنه المارشال تشانغ باي جيا ، سأتصل به الآن!”

غير لقبه إلى [قاتل ماهر] واختفى في مكانه.

قام بتشغيل الهولو-براين الخاص به واتصل برقم.

كانت القاعة بأكملها فارغة.

تم الاتصال ، ولكن تم رفض المكالمة.

إذا لم يتمكنوا من الوصول إلى حجاب الحديد ، فربما إذا ذهبوا مباشرة إلى القائد ، فقد يكونون قادرين على منع الجيش من التقدم.

ضيق المسؤول عينيه وأجاب: “إنه يرفض مكالمتي”.

“جلالتك ، لطالما كنت أفكر فيك بصفتك فاتحًا ، وفي هذه الحالة ، بغض النظر عن كيفية تعاملك مع اللوردات التسعة ، طالما أنك لم تبدأ الحرب ، سأشعر أنه ليس شيئًا بحاجة للتدخل فيه” ارتدى غو تشينغ شان قناعه الفضي وتابع: “لكن في الحقيقة أنت لست سوى كلب صيد ضعيف ، مما يعني أنني لا أستطيع إلا قتلك الآن”

تحدثت الإمبراطورة: “الوضع مختلف في الحرب ، من المفهوم أن يفعل ذلك. لحسن الحظ ، هو مستعد نسبيًا للاستماع إلى كلماتي بشكل طبيعي”

“ما الأمر؟ سموك” سأل تشانغ ينغ هاو.

قررت بسرعة: “هذا لا يمكن أن يستمر ؛ سأضطر إلى إرسال ممثل لإقناعه بالبقاء مؤقتًا”

دوت صدمة قوية عبر السماء.

إذا نجح المارشال في إيقاف اندلاع الحرب ولو قليلاً ، فقد يحدث الفرق بأكمله.

“يفهموه؟ يفهموا جلالته ، الإمبراطور؟ “

وتحدث المسؤول: “ولكن بعد ذلك من سنرسل؟ سيكون هناك عدد غير قليل من العيون على الطريق ، إذا كان المارشال داعمًا لنية إمبراطور ، فقد يقع الممثل نفسه في خطر.

فكرت إمبراطورة: “لا يمكننا إرسال أحد أعضاء المكتب ؛ لن يصلوا حتى إلى المخيم”

فكرت إمبراطورة: “لا يمكننا إرسال أحد أعضاء المكتب ؛ لن يصلوا حتى إلى المخيم”

تنهدت الإمبراطورة قائلة: “إذا لم نتمكن من الوصول إلى حجاب الحديد ، فإن كل ما نفعله سيكون عديم الفائدة”.

وأضاف المسؤول: “لا يمكننا إرسال عسكري أيضًا. المارشال هو القائد الأعلى حاليًا ، لذا حتى لو أداروا اللقاء ، فلن يكونوا قادرين على إجبار المارشال على فعل أي شيء”

“هل وجد الإمبراطور بعد؟”

أثناء حديثهم ، استدارت الإمبراطورة فجأة إلى تشانغ يينغ هاو.

تكلمت الإمبراطورة: “خذ ختمي وأوامري للعثور على المارشال تشانغ. أقنعه بالنيابة عني بالتفكير في طريقة لمنع اندلاع الحرب”

“ما الأمر؟ سموك” سأل تشانغ ينغ هاو.

ظهرت كل أنواع التوهجات والقوى في المرحلة الخامسة من أجسادهم ، لتضيء السماء.

فكرت الإمبراطورة بجدية في الأمر ، ثم تحدثت: “أنا أعرف قدراتك. تُعرف بإسم ملك القتلة في الكونفدرالية ، واحد مع عدد لا يحصى من القتلة الذين يتبعون أوامرك. خلال السنوات القليلة الماضية ، ربما تراجعت إلى وراء الكواليس ، لكنني أعلم أنك أصبحت أقوى”

وسرعان ما تم القبض على مسؤول وأجبر على الركوع عند مدخل غرفة العرش.

“إذن؟” رد تشانغ يينغ هاو.

في حين أن الكونفدرالية قد لا تفوز بالضرورة ، فإن الإمبراطورية ستعاني بالتأكيد من خسائر فادحة.

“بأساليبك وقدراتك ، هذا شيء يمكنك بالتأكيد القيام به بشكل جيد ——- لذلك سأجعلك تقوم بالرحلة من أجلي ، وتأخذ أوامري السرية وتغادر لمقابلة المارشال على أسرع مكوك لدينا”

تشنج تشانغ يينغ هاو.

أخذت الإمبراطورة قلمًا وبدأت بسرعة في كتابة شيء ما على قطعة من الورق.

“سموك ، اللوردات التسعة ليسوا بهذه البساطة ، بمجرد اندلاع الحرب ، ستصبح حالة من الجمود لبضع سنوات على الأقل ، وسيموت مئات الآلاف من المواطنين في الحرب!”

“المارشال تشانغ … أي نوع من الأشخاص هو؟” سأل تشانغ يينغ هاو.

دخل تشانغ يينغ هاو.

أجاب المسؤول: “إنه من الطرف المحايد ، لكنه أقرب إلى جانبنا”.

نظرت إليه إمبراطورة وسألت: “لكن لماذا؟”

فكر تشانغ يينغ هاو في الأمر قليلاً.

“إذا مات ، فإن سلطة حجاب الحديد ستنتقل إلي بالطبع ——- ولكن بعد ذلك من يمكنه قتله؟” هزت إمبراطورة رأسها في حالة من اليأس: “ببساطة لا توجد طريقة ، ليس لدينا طريقة لمنعه”

تكلمت الإمبراطورة: “خذ ختمي وأوامري للعثور على المارشال تشانغ. أقنعه بالنيابة عني بالتفكير في طريقة لمنع اندلاع الحرب”

“بعد أن يفهموا الإمبراطور جيدًا بما فيه الكفاية ، قد يتمكنون من العثور على سر الوصول إلى حجاب الحديد من الإمبراطور”

“هل سيستمع؟” سأل تشانغ يينغ هاو.

نظرت إليها عدة مرات قبل تسليمها رسميًا إلى تشانغ يينغ هاو.

أجابت الإمبراطورة: “أشعر أنه بالتأكيد على استعداد لذلك”.

فكرت إمبراطورة: “لا يمكننا إرسال أحد أعضاء المكتب ؛ لن يصلوا حتى إلى المخيم”

بدا تشانغ يينغ هاو مترددًا بعض الشيء: “سموك ، أنا قاتل محترف. قلت بصدق ، أنا أعرف فقط كيف أقتل الناس ، وهذا خارج مجال عملي”

صاح جميع المستنسخين في انسجام تام: “اقتلوه!”

حدقت الإمبراطورة به بجدية: “راتبك ، سأضاعفه”

إذا نجح المارشال في إيقاف اندلاع الحرب ولو قليلاً ، فقد يحدث الفرق بأكمله.

تشنج تشانغ يينغ هاو.

وسرعان ما تم القبض على مسؤول وأجبر على الركوع عند مدخل غرفة العرش.

“إلى سموك الكريمة ، أعدك بأن كل شيء سيكون كما تريدينه” قال على الفور.

وقفت إمبراطورة بجانب النافذة ، تنظر إلى الواحة أثناء التفكير.

“بعد المغادرة ، حتى لو لم تتمكن من إقناع المارشال ، استخدم أي طريقة ممكنة لتأخير الحرب قدر الإمكان”

فُتح الباب فجأة.

قالت الإمبراطورة أهم نقطة في كل هذا.

“كيف تجرؤ!” لم يعد بإمكان إمبراطور فوشي أن يحافظ على هدوئه وصرخ بغضب: “اقتلوه جميعًا!”

قال تشانغ ينغ هاو “الرجاء الوثوق بمعاييري المهنية”.

دوت صدمة قوية عبر السماء.

بعد لحظات قليلة ، انتهت الإمبراطورة من كتابة أوامرها السرية.

“ماذا نفعل الان…”

نظرت إليها عدة مرات قبل تسليمها رسميًا إلى تشانغ يينغ هاو.

فيلا قصر الصحراء.

عندما تلقى تشانغ يينغ هاو الختم والأمر من الإمبراطورة ، صفق بيده.

الفصل – 328: المعايير المهنية — — — — — — — — — — — — — — — — —

ظهر من الظل عدد قليل من الأشخاص الذين كانوا يرتدون ملابس سوداء ، وتبعوه بسرعة من فيلا القصر.

الفصل – 328: المعايير المهنية — — — — — — — — — — — — — — — — —

بواسطة :

الفصل – 328: المعايير المهنية — — — — — — — — — — — — — — — — —

Dantalian2


ظهر من الظل عدد قليل من الأشخاص الذين كانوا يرتدون ملابس سوداء ، وتبعوه بسرعة من فيلا القصر.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط