نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

World’s apocalypse online 329

الصياد

الصياد

وقف رجل سمين بجانب الدمية الورقية وصفق يديه.

الفصل – 329: الصياد
— — — — — — — — — — — — — — — — —

ثم سأل؛ “إنه شراء بعض الوقت فقط ويمكنكم حتى أن تتنازلوا مع القديس القتالي. لا أحد على استعداد للإنضمام لمثل هذه الفرصة الجيدة؟”

الغابة.

كانت أكثر من الآلاف من الميكا الهجومية تتجه نحو حدود الكونفدرالية.

الصمت.

لاحظ حجاب الحديد هذا التبادل الصغير.

قفز أرنب بري فجأة في الأفق ، يمضغ شيئًا ما.

“هذا … المارشال ، ماذا قال؟” سأل تشانغ يينغ هاو.

كان يتحرك للأمام مع الانتباه إلى كل شيء في محيطه ، حتى إلى أصغر شفرة من العشب.

أجابت تونغ تونغ “نعم أيها الرئيس”.

عندما قفز مرة أخرى ، أمسكت به يد والتقطته بهدوء أثناء القفز.

عندما نظر تشانغ ينغ هاو حوله ، تجنب جميع الشخصيات السوداء نظرته.

لسبب ما ، عندما تم القبض عليه من هذه اليد ، كان الأرنب يرتجف من كل مكان ، غير قادر على تحريك عضلة واحدة.

أُمروا بمواصلة تقدمهم دون توقف ما لم يأمرهم حجاب الحديد بغير ذلك ، وإلا فهم متهمون بالخيانة.

أعطى تشانغ يينغ هاو الأرنب إلى تونغ تونغ خلفه.

بقول ذلك ، لم يستطع الرجل السمين إلا أن يخرج ضحكة.

“هل هو لطيف؟” سأل.

كانت سرعة الميكا لا تزال تتزايد بلا توقف.

“أجل!” عانقت تونغ تونغ الأرنب بسعادة ، وأضافت: “مذاق الأرنب البري دائمًا ما يكون أفضل بكثير ؛ أريد أن أشويه”

أجابت تونغ تونغ “نعم أيها الرئيس”.

“تش” علق تشانغ يينغ هاو “يالك من فتاة صغيرة غير لطيفة”.

كانت أكثر من الآلاف من الميكا الهجومية تتجه نحو حدود الكونفدرالية.

جاء صوت بارد من خلفهم: “رئيس ، تشانغ باي جيا أطلق النار على دميتي الورقية”

توقف جيشي البلدين في مساراتهما في هذا الوقت.

استدار تشانغ يينغ هاو.

لقد مرت سنوات عديدة منذ أن رأوا رئيسهم يتعرض للإذلال من هذا القبيل ، مما منحهم موجة صغيرة من المتعة التي لا يمكن تفسيرها في قلوبهم.

كان هناك ثلاثة دمى ورقية واقفة على الأرض المعشبة.

عندما صرخت محركاتها ، انطلقت الميكا السوداء في خط مستقيم نحو القديس القتالي.

بدا أحدهم مثل تشانغ يينغ هاو.

باعتباره الذكاء الأصطناعي بأعلى رتبة عسكرية في إمبراطورية فوشي ، فقد تجاهل المارشال وأصدر أمرًا إلى ميكا الطليعة بالكامل.

على جبهته كان هناك ثقب أسود متصل بالجانب الآخر وكأنه أطلق عبره رصاصة من مسدس.

أعتقد أن كل شيء يقع على كتفي الآن. آمل ، قبل أن أُستنزف تمامًا ، سأكون قادرًا على إيقافهم لفترة كافية وشراء وقت كافٍ للكونفدرالية للتحضير.

وقف رجل سمين بجانب الدمية الورقية وصفق يديه.

“نعم؟”

تم حرق دمية تشانغ يينغ هاو وتحويلها إلى رماد.

أمام الجبل.

قال الرجل السمين: “لديه 24 حارسًا شخصيًا ، يبدو أنه مرعب ، لكني أشعر وكأنه خائف من الموت”.

لم يكن مزاجه جيدًا اليوم ، لذلك لم يرغب أحد في قول أي شيء لئلا يتسببوا في غضبه.

“هذا … المارشال ، ماذا قال؟” سأل تشانغ يينغ هاو.

رشاشات دوارة شديدة الانفجار ، قاطع جزيئي عالي التردد ، قنابل صدمية بعيدة المدى ، براميل ليزر صغيرة ، قذائف مكثفة خارقة للدروع للتحكم في النيران …

“لقد سيطرت على الدمية الورقية لإقناعه بتأخير الحرب ، ولكن بعد قراءة الأوامر السرية ، لم يقل سوى شيئًا واحدًا للدمية”

لكونهم جيش طليعي اجتمع في وقت قصير ، فقد كانوا في وضع ضعف من حيث القوة والعدد.

بقول ذلك ، لم يستطع الرجل السمين إلا أن يخرج ضحكة.

لم يجبه أحد.

“ماذا قال؟” سأل تشانغ يينغ هاو.

“من أجل كونفدرالية الحرية!” هدر الجنود.

“أي قذارة من المفترض بك أن تكون؟” أجاب الرجل السمين.

تجمع الجيش الدفاعي في الخطوط الأمامية للكونفدرالية.

حك تشانغ يينغ هاو رأسه.

عندما كان القديس القتالي على وشك التوجه إلى المعركة أولاً ، ظهر مشهد غريب على سفح الجبل.

ابتسم القتلة الواقفون حولهم.

من مظهره ، فهو بالفعل على وشك الانفجار.

لقد مرت سنوات عديدة منذ أن رأوا رئيسهم يتعرض للإذلال من هذا القبيل ، مما منحهم موجة صغيرة من المتعة التي لا يمكن تفسيرها في قلوبهم.

“لست أنا ، إنه المارشال” الرجل السمين فسّر نفسه بسرعة.

فكر تشانغ يينغ هاو قليلاً ، ثم قام بتشغيل الهولو-براين الخاص به: “إلهة النزاهة ، هل يمكنك أن تصنعي لي مصلًا جينيا لتغيير مظهري؟”

لاحظ حجاب الحديد هذا التبادل الصغير.

[ليس هناك ما يكفي من الوقت ، ستصل قوات ميكا الطليعة التابعة للإمبراطورية إلى الحدود في غضون 19 دقيقة وستبدأ الحرب] أجابت إلهة النزاهة.

لكونهم جيش طليعي اجتمع في وقت قصير ، فقد كانوا في وضع ضعف من حيث القوة والعدد.

“بهذه السرعة؟”
نظر تشانغ يينغ هاو إلى ساعته وتنهد: “الطريقة التقليدية إذن”

“كم هو مثير للاهتمام”

“تونغ تونغ”

عندما ظهرت هذه البقعة السوداء ، تبعها البقعة التالية.

“نعم؟”

“نعم؟”

“أحضري لي وجه هذا الرجل”

لقد مرت سنوات عديدة منذ أن رأوا رئيسهم يتعرض للإذلال من هذا القبيل ، مما منحهم موجة صغيرة من المتعة التي لا يمكن تفسيرها في قلوبهم.

قبل أن تجيب تونغ تونغ ، همس لها الرجل السمين: “دميتك الورقية محبوسة في غرفته”

زي عسكري أخضر داكن ، حذاء عسكري أسود ، شارة سيف ودرع على كتفه ——- السيف والدرع يمثلان رتبة الجنرال.

صاحت تونغ تونغ: “هذا المنحرف اللعين!”

كانت أكثر من الآلاف من الميكا الهجومية تتجه نحو حدود الكونفدرالية.

“لست أنا ، إنه المارشال” الرجل السمين فسّر نفسه بسرعة.

تمتم الرجل البدين: “حياة القاتل محترف لا تزال حياةً يا رئيس …” … الحدود.

“رئيس ، هل يمكنني قتل ذلك المارشال؟” سألت تونغ تونغ.

رد تشانغ يينغ هاو على الفور: “افعلي ما تريدين ، لكن قتله ليس جزءًا من الوظيفة ، لذا لن تحصلي على أي أجر إضافي”.

بعد عبور هذا الجبل ، عندما يصلون إلى القاع ، سيكونون قد اجتازوا الحدود الكونفدرالية.

“إذن انس الأمر” انكمش غضب تونغ تونغ مثل البالون وأجابت ، “سأتركه يعاني من صدمة لا تُنسى”

أحدثت هذه الأسلحة النارية ضوضاء عالية وهي تتدحرج إلى أسفل التل.

قال تشانغ ينغ هاو: “ليس هناك وقت ، لذا سأمنحك 7 دقائق”.

— — — — — — — — — — — — — — — — —

أجابت تونغ تونغ “نعم أيها الرئيس”.

لقد عاشت الكونفدرالية السلام لفترة طويلة ، وجيشهم كان صدئا.

سلت خنجرين حادين ، وقامت بعضِّ قصة شعر ذيل الحصان الطويل خاصتها ، وخفضت وقفتها وقفزت في الهواء.

الفصل – 329: الصياد — — — — — — — — — — — — — — — — —

في اللحظة التالية ، تحولت إلى غراب وتوجهت نحو المعسكر.

لقد مرت سنوات عديدة منذ أن رأوا رئيسهم يتعرض للإذلال من هذا القبيل ، مما منحهم موجة صغيرة من المتعة التي لا يمكن تفسيرها في قلوبهم.

“تونغ تونغ لا تزال صغيرة بعض الشيء ، فليذهب شخص ما ليغطي عليها” أمر تشانغ يينغ هاو.

وفقًا لقواعد ساحة المعركة ، لا يمكن لأحد أن يتدخل بين هذه المعركة رفيعة المستوى.

اختفى شخصان آخران.

عاد تشانغ باي جيا أيضًا إلى قمرة القيادة وأغلقها.

تابع تشانغ يينغ هاو: “أيها السمين ، أنت التالي”

وبحسب الشائعات ، فقد كان يستقبل سفراء الإمبراطورة اليوم.

عبس الرجل السمين واشتكى: “اعتدت أن أكون قادرًا على الاستمرار بضع جولات ضد الرجل العجوز ، لكن الآن أصبح الأمر صعبًا بعض الشيء”

لم يجبه أحد.

“لماذا؟”

لاحظ حجاب الحديد هذا التبادل الصغير.

“كما تعلم ، تعلم السيد القديس القتالي مؤخرًا أسلوب تدريب غامض وحقق قفزة هائلة في القوة ، أخشى أن أتحطم تمامًا”

كانت القوات تتحرك دون أن تنبس ببنت شفة ، وركز كل منهم 120٪ على التحكم في أجهزتهم.

عندما نظر تشانغ ينغ هاو حوله ، تجنب جميع الشخصيات السوداء نظرته.

خلف الأبواب المغلقة ، دخلوا في جدال حاد وشجار لفظي ، مما أدى إلى غضب السفراء وأرادوا المغادرة.

ثم سأل؛ “إنه شراء بعض الوقت فقط ويمكنكم حتى أن تتنازلوا مع القديس القتالي. لا أحد على استعداد للإنضمام لمثل هذه الفرصة الجيدة؟”

كانت أكثر من الآلاف من الميكا الهجومية تتجه نحو حدود الكونفدرالية.

لم يجبه أحد.

رجل في منتصف العمر.

تمتم الرجل البدين: “حياة القاتل محترف لا تزال حياةً يا رئيس …”

الحدود.

“القديس القتالي!” “القديس القتالي!” “القديس القتالي!” “مارشال!” “مارشال!” “مارشال!”

بدأ الثلج يغطي الأرض.

هذه معركة بين الجنرالات الذين يراهنون على حياتهم ، انتصارهم يمثل انتصار دولهم.

على سفح الجبل ، كان يسير سيل من المعدن الأسود على الثلج ، ويتحرك بسرعة البرق.

قال الرجل السمين: “لديه 24 حارسًا شخصيًا ، يبدو أنه مرعب ، لكني أشعر وكأنه خائف من الموت”.

قوات ميكا الطليعة للإمبراطورية هي نخبة العسكر ، الأفضل على الإطلاق.

على الجانب الآخر.

بعد عبور هذا الجبل ، عندما يصلون إلى القاع ، سيكونون قد اجتازوا الحدود الكونفدرالية.

جلس بصمت على كتف درع ميكا طوله 5 أمتار ، يشعل سيجارة بينما كان يحدق في قمة سلسلة جبال خارج حدودهم.

كانت المسيرة سريعة وفعالة.

على سفح الجبل ، كان يسير سيل من المعدن الأسود على الثلج ، ويتحرك بسرعة البرق.

كانت القوات تتحرك دون أن تنبس ببنت شفة ، وركز كل منهم 120٪ على التحكم في أجهزتهم.

أعطى تشانغ يينغ هاو الأرنب إلى تونغ تونغ خلفه.

لم يكن هناك حتى صوت واحد في ترددات الراديو العسكرية.

لم يكن مزاجه جيدًا اليوم ، لذلك لم يرغب أحد في قول أي شيء لئلا يتسببوا في غضبه.

لأن المارشال تشانغ باي جيا كان يقود الفرقة حاليًا.

“معركة الميكا” رد تشانغ باي جيا.

كان يخرج مع ميكا الطليعة.

“نعم؟”

قال إنه يريد الحضور شخصيًا ، وقد فعل ذلك.

سلت خنجرين حادين ، وقامت بعضِّ قصة شعر ذيل الحصان الطويل خاصتها ، وخفضت وقفتها وقفزت في الهواء.

شخص عملي للغاية.

لم يجبه أحد.

لم يكن مزاجه جيدًا اليوم ، لذلك لم يرغب أحد في قول أي شيء لئلا يتسببوا في غضبه.

على جبهته كان هناك ثقب أسود متصل بالجانب الآخر وكأنه أطلق عبره رصاصة من مسدس.

وبحسب الشائعات ، فقد كان يستقبل سفراء الإمبراطورة اليوم.

ثم سأل؛ “إنه شراء بعض الوقت فقط ويمكنكم حتى أن تتنازلوا مع القديس القتالي. لا أحد على استعداد للإنضمام لمثل هذه الفرصة الجيدة؟”

خلف الأبواب المغلقة ، دخلوا في جدال حاد وشجار لفظي ، مما أدى إلى غضب السفراء وأرادوا المغادرة.

في مثل هذه اللحظة الحاسمة ، لم يتوقع أحد حدوث مثل هذا الشيء.

أسر المارشال ثلاثة منهم ، وقتل آخر على الفور.

—–بوووم!

لاحظ حجاب الحديد هذا التبادل الصغير.

—–بوووم!

باعتباره الذكاء الأصطناعي بأعلى رتبة عسكرية في إمبراطورية فوشي ، فقد تجاهل المارشال وأصدر أمرًا إلى ميكا الطليعة بالكامل.

أعطى تشانغ يينغ هاو الأرنب إلى تونغ تونغ خلفه.

أُمروا بمواصلة تقدمهم دون توقف ما لم يأمرهم حجاب الحديد بغير ذلك ، وإلا فهم متهمون بالخيانة.

بعد عبور هذا الجبل ، عندما يصلون إلى القاع ، سيكونون قد اجتازوا الحدود الكونفدرالية.

أصبح مباشرة القائد الأعلى لهذه العملية برمتها.

لم يفكر كثيرًا في الأمر واتخذ قراره بسرعة.

مزاج المارشال الذي اغتصب حقه الذكاء الاصطناعي كان واضحا وضوح النهار لأي شخص.

من النادر جدًا أن يطلب كبار جنرالات الجيش بين دولتين مبارزة حياة أو موت.

من مظهره ، فهو بالفعل على وشك الانفجار.

بينما كان يفكر ، ظهرت بقعة سوداء على قمة سلسلة الجبال.

لم يقل مساعدو المارشال المقربون كلمة واحدة عن هذه الأمور.

إنهم يأملون أن يخبر هذا الجميع أن المارشال قد صمم نفسه على اتباع خطى جلالته.

“نعم؟”

على الجانب الآخر.

“هل هو لطيف؟” سأل.

أمام الجبل.

اختفى شخصان آخران.

تجمع الجيش الدفاعي في الخطوط الأمامية للكونفدرالية.

كما أوقفت الآلاف من وحدات الميكا على سفح الجبل تقدمها.

لكونهم جيش طليعي اجتمع في وقت قصير ، فقد كانوا في وضع ضعف من حيث القوة والعدد.

أصبح مباشرة القائد الأعلى لهذه العملية برمتها.

يمكن أن تكون هناك نتيجة واحدة فقط إذا اشتبك هذا الجيش مع جيش الإمبراطورية الرئيسي ، هزيمة كاملة.

“لقد سيطرت على الدمية الورقية لإقناعه بتأخير الحرب ، ولكن بعد قراءة الأوامر السرية ، لم يقل سوى شيئًا واحدًا للدمية”

لكن مع ظهور رجل معين ، كان الوضع برمته مختلفًا.

“أحضري لي وجه هذا الرجل”

جلس القوات في الميكا الخاصة بهم ، وأحيانًا أعادوا توجيه إسقاطهم الثلاثي الأبعاد إلى زاوية معينة ولاحظوا ذلك الرجل بصمت.

—–بوووم!

كان معبود الاحترام لكل عسكري.

رجل في منتصف العمر.

رجل في منتصف العمر.

“نعم؟”

حواجب سميكة ، عيون حادة ، جلد مدبوغ ، يقف مستقيمًا مثل الرمح.

بدأ الهتاف يرن على جانبي ميدان المعركة.

زي عسكري أخضر داكن ، حذاء عسكري أسود ، شارة سيف ودرع على كتفه ——- السيف والدرع يمثلان رتبة الجنرال.

انطلقت محركاتها بمعدل لم يُسمع به من قبل ، حيث اندفعت مباشرة إلى سفح الجبل.

جلس بصمت على كتف درع ميكا طوله 5 أمتار ، يشعل سيجارة بينما كان يحدق في قمة سلسلة جبال خارج حدودهم.

“ماذا قال؟” سأل تشانغ يينغ هاو.

وفقًا للمعلومات الإستخبارية المعروفة ، سيكون قائدوا الميكا رقم 477 في الإمبراطورية أول من يصل.

بقول ذلك ، لم يستطع الرجل السمين إلا أن يخرج ضحكة.

بمجرد ظهور هذه فرقة 8,000 رجل من الميكا الهجومية على هذا الجانب من الجبل ، ستندلع الحرب بين البلدين رسميًا.

“معركة الميكا” رد تشانغ باي جيا.

تنهد تشانغ تسونغ يانغ بصمت.

رشاشات دوارة شديدة الانفجار ، قاطع جزيئي عالي التردد ، قنابل صدمية بعيدة المدى ، براميل ليزر صغيرة ، قذائف مكثفة خارقة للدروع للتحكم في النيران …

لقد عاشت الكونفدرالية السلام لفترة طويلة ، وجيشهم كان صدئا.

الأسود هو الطلاء الملون الأكثر شيوعًا للميكا الهجومية لجيش إمبراطورية فوشي.

على جانب إمبراطورية فوشي ، وكجزء من استعدادات الإمبراطور للحرب ، فقد حافظوا باستمرار على تدريباتهم القتالية ، وبالتالي كانوا أقوى بكثير من الكونفدرالية.

“أحضري لي وجه هذا الرجل”

أعتقد أن كل شيء يقع على كتفي الآن.
آمل ، قبل أن أُستنزف تمامًا ، سأكون قادرًا على إيقافهم لفترة كافية وشراء وقت كافٍ للكونفدرالية للتحضير.

تنهد تشانغ تسونغ يانغ بصمت.

بينما كان يفكر ، ظهرت بقعة سوداء على قمة سلسلة الجبال.

أثناء الإندفاع ، بدأت في تفكيك أسلحتها النارية.

انعق بؤبؤا تشانغ تسونغ يانغ.

بمجرد ظهور هذه فرقة 8,000 رجل من الميكا الهجومية على هذا الجانب من الجبل ، ستندلع الحرب بين البلدين رسميًا.

الأسود هو الطلاء الملون الأكثر شيوعًا للميكا الهجومية لجيش إمبراطورية فوشي.

سيطر حجاب الحديد وإلهة النزاهة على جشيهما بينما ظلوا يقظين للمعركة.

عندما ظهرت هذه البقعة السوداء ، تبعها البقعة التالية.

تم حرق دمية تشانغ يينغ هاو وتحويلها إلى رماد.

ظهرت بقع سوداء لا حصر لها واحدة تلو الأخرى.

رجل في منتصف العمر.

سرعان ما ملأ جيش الميكا الهجومية قمة الجبل بأكملها ، ومحركاتهم تزأر.

عندما نظر تشانغ ينغ هاو حوله ، تجنب جميع الشخصيات السوداء نظرته.

كانت أكثر من الآلاف من الميكا الهجومية تتجه نحو حدود الكونفدرالية.

لأن المارشال تشانغ باي جيا كان يقود الفرقة حاليًا.

ألقى القديس القتالي سيجارته جانباً ، وقف وصرخ: “استعدوا للمعركة ، من أجل كونفدرالية الحرية!”

أحدثت هذه الأسلحة النارية ضوضاء عالية وهي تتدحرج إلى أسفل التل.

“من أجل كونفدرالية الحرية!” هدر الجنود.

وفقًا لقواعد ساحة المعركة ، لا يمكن لأحد أن يتدخل بين هذه المعركة رفيعة المستوى.

انطلقت محركاتهم ، وهم جاهزون للهجوم في أي لحظة.

عندما كان القديس القتالي على وشك التوجه إلى المعركة أولاً ، ظهر مشهد غريب على سفح الجبل.

عندما كان القديس القتالي على وشك التوجه إلى المعركة أولاً ، ظهر مشهد غريب على سفح الجبل.

“هل هو لطيف؟” سأل.

أفسح الباقون طريقهم لميكا سوداء حلقت بشكل جميل أمام الجيش.

اللعنة ، فصلين متتابعين أطول من الفصل العادي بمرتين ، هذا ليس عدلا ، ولازال هناك فصل آخر وبنفس الطول.

فُتحت الميكا السوداء لتكشف عن رجل عسكري يرتدي الزي الأسود بداخلها ، قفز للخارج وهبط على كتف الميكا.

اندفعت إلى الأمام أسفل سفح الجبل.

صرخ الرجل العسكري بصوت عالٍ: “المارشال تشانغ باي جيا من إمبراطورية فوشي يتحدى القديس القتالي الكونفدرالي في مبارزة حياة أو موت!”

لقد عاشت الكونفدرالية السلام لفترة طويلة ، وجيشهم كان صدئا.

تردد صدى صوته المزدهر وهز ساحة المعركة بأكملها.

“معركة الميكا” رد تشانغ باي جيا.

في مثل هذه اللحظة الحاسمة ، لم يتوقع أحد حدوث مثل هذا الشيء.

من مظهره ، فهو بالفعل على وشك الانفجار.

فوجئ جيش الكونفدرالية الذي كان ينتظر المعركة.

انعق بؤبؤا تشانغ تسونغ يانغ.

كما أوقفت الآلاف من وحدات الميكا على سفح الجبل تقدمها.

أجابت تونغ تونغ “نعم أيها الرئيس”.

توقف جيشي البلدين في مساراتهما في هذا الوقت.

فوجئ جيش الكونفدرالية الذي كان ينتظر المعركة.

من النادر جدًا أن يطلب كبار جنرالات الجيش بين دولتين مبارزة حياة أو موت.

لاحظ حجاب الحديد هذا التبادل الصغير.

لأنه بمجرد حدوث ذلك ، لن يمثل الجنرالات نفسيهما فحسب ، بل سيمثلان دولتهما بأكملها.

“أحضري لي وجه هذا الرجل”

كرجل عسكري ، لا يوجد تراجع عن مثل هذا التحدي ، إما أن تفعل كل ما في وسعك لقتل خصمك ، أو أن تموت وأنت تحاول.

أفسح الباقون طريقهم لميكا سوداء حلقت بشكل جميل أمام الجيش.

هذه معركة بين الجنرالات الذين يراهنون على حياتهم ، انتصارهم يمثل انتصار دولهم.

لسبب ما ، عندما تم القبض عليه من هذه اليد ، كان الأرنب يرتجف من كل مكان ، غير قادر على تحريك عضلة واحدة.

وفقًا لقواعد ساحة المعركة ، لا يمكن لأحد أن يتدخل بين هذه المعركة رفيعة المستوى.

“نعم؟”

ظل حجاب الحديد صامتًا ، وكذلك إلهة النزاهة.

جلس القوات في الميكا الخاصة بهم ، وأحيانًا أعادوا توجيه إسقاطهم الثلاثي الأبعاد إلى زاوية معينة ولاحظوا ذلك الرجل بصمت.

كانت هناك سوابق لا حصر لها من مثل هذه المبارزات في ساحة المعركة في تاريخ حروب البشرية.

حك تشانغ يينغ هاو رأسه.

وفي الواقع ، في كل مرة حدثت مثل هذه المبارزة ، ستؤثر نتائجها دائمًا بشكل كبير على تدفق الحرب.

لكن مع ظهور رجل معين ، كان الوضع برمته مختلفًا.

سيطر حجاب الحديد وإلهة النزاهة على جشيهما بينما ظلوا يقظين للمعركة.

أعتقد أن كل شيء يقع على كتفي الآن. آمل ، قبل أن أُستنزف تمامًا ، سأكون قادرًا على إيقافهم لفترة كافية وشراء وقت كافٍ للكونفدرالية للتحضير.

ضيق تشانغ تسونغ يانغ عينيه وهو يراقب خصمه.

بدأ الهتاف يرن على جانبي ميدان المعركة.

لقد مرت سنوات قليلة منذ أن التقى بمثل هذا العدو الشجاع.

على سفح الجبل ، كان يسير سيل من المعدن الأسود على الثلج ، ويتحرك بسرعة البرق.

“في ماذا تريد المبارزة؟” سأل تشانغ تسونغ يانغ.

توقف جيشي البلدين في مساراتهما في هذا الوقت.

“معركة الميكا” رد تشانغ باي جيا.

تابع تشانغ يينغ هاو: “أيها السمين ، أنت التالي”

“جيد جدا ، كما يحلو لك”

ابتسم القتلة الواقفون حولهم.

ذهب تشانغ تسونغ يانغ إلى الميكا.

كرجل عسكري ، لا يوجد تراجع عن مثل هذا التحدي ، إما أن تفعل كل ما في وسعك لقتل خصمك ، أو أن تموت وأنت تحاول.

عاد تشانغ باي جيا أيضًا إلى قمرة القيادة وأغلقها.

بدا أحدهم مثل تشانغ يينغ هاو.

بدأ الهتاف يرن على جانبي ميدان المعركة.

زي عسكري أخضر داكن ، حذاء عسكري أسود ، شارة سيف ودرع على كتفه ——- السيف والدرع يمثلان رتبة الجنرال.

“القديس القتالي!” “القديس القتالي!” “القديس القتالي!”
“مارشال!” “مارشال!” “مارشال!”

لم يجبه أحد.

ترددت أصداء أصوات الجيشين في الهواء.

بدا أحدهم مثل تشانغ يينغ هاو.

كانت الميكا السوداء أول من تحرك.

“تونغ تونغ”

اندفعت إلى الأمام أسفل سفح الجبل.

عاد تشانغ باي جيا أيضًا إلى قمرة القيادة وأغلقها.

أثناء الإندفاع ، بدأت في تفكيك أسلحتها النارية.

اختفى شخصان آخران.

رشاشات دوارة شديدة الانفجار ، قاطع جزيئي عالي التردد ، قنابل صدمية بعيدة المدى ، براميل ليزر صغيرة ، قذائف مكثفة خارقة للدروع للتحكم في النيران …

“لماذا؟”

أحدثت هذه الأسلحة النارية ضوضاء عالية وهي تتدحرج إلى أسفل التل.

سرعان ما ملأ جيش الميكا الهجومية قمة الجبل بأكملها ، ومحركاتهم تزأر.

بعد تفكيك كل وزنها الزائد ، زادت سرعة الميكا بمقدار ثلاثة أضعاف.

زي عسكري أخضر داكن ، حذاء عسكري أسود ، شارة سيف ودرع على كتفه ——- السيف والدرع يمثلان رتبة الجنرال.

كانت سرعة الميكا لا تزال تتزايد بلا توقف.

جلس القوات في الميكا الخاصة بهم ، وأحيانًا أعادوا توجيه إسقاطهم الثلاثي الأبعاد إلى زاوية معينة ولاحظوا ذلك الرجل بصمت.

عندما صرخت محركاتها ، انطلقت الميكا السوداء في خط مستقيم نحو القديس القتالي.

رشاشات دوارة شديدة الانفجار ، قاطع جزيئي عالي التردد ، قنابل صدمية بعيدة المدى ، براميل ليزر صغيرة ، قذائف مكثفة خارقة للدروع للتحكم في النيران …

“كم هو مثير للاهتمام”

كانت القوات تتحرك دون أن تنبس ببنت شفة ، وركز كل منهم 120٪ على التحكم في أجهزتهم.

عند رؤية أفعاله ، فهم تشانغ تسونغ يانغ.

شخص عملي للغاية.

قتال ميكا نقي باليد؟

“لست أنا ، إنه المارشال” الرجل السمين فسّر نفسه بسرعة.

لم يفكر كثيرًا في الأمر واتخذ قراره بسرعة.

لقد عاشت الكونفدرالية السلام لفترة طويلة ، وجيشهم كان صدئا.

اهتزت الميكا الهجومية الخضراء من النوع العسكري خاصته بشدة حيث تخلصت من جميع أسلحتها.

فوجئ جيش الكونفدرالية الذي كان ينتظر المعركة.

—–بوووم!

بينما كان يفكر ، ظهرت بقعة سوداء على قمة سلسلة الجبال.

انطلقت محركاتها بمعدل لم يُسمع به من قبل ، حيث اندفعت مباشرة إلى سفح الجبل.

قوات ميكا الطليعة للإمبراطورية هي نخبة العسكر ، الأفضل على الإطلاق.

أغلقت الميكا ، أحدها سوداء والأخرى خضراء ، المسافة بينهما بسرعة شديدة.

جاء صوت بارد من خلفهم: “رئيس ، تشانغ باي جيا أطلق النار على دميتي الورقية”

— — — — — — — — — — — — — — — — —

قفز أرنب بري فجأة في الأفق ، يمضغ شيئًا ما.

اللعنة ، فصلين متتابعين أطول من الفصل العادي بمرتين
، هذا ليس عدلا ، ولازال هناك فصل آخر وبنفس الطول.

بعد عبور هذا الجبل ، عندما يصلون إلى القاع ، سيكونون قد اجتازوا الحدود الكونفدرالية.

بواسطة :

أثناء الإندفاع ، بدأت في تفكيك أسلحتها النارية.

Dantalian2


أغلقت الميكا ، أحدها سوداء والأخرى خضراء ، المسافة بينهما بسرعة شديدة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط