نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

World’s apocalypse online 362

آنا وإله الموت (1)

آنا وإله الموت (1)

لا يُسمح للمؤمنين بالصعود على هذه المنصات ، فهي المكان الذي يقف فيه الإله ولا يصل إليه البشر.

الفصل – 362: آنا وإله الموت (1)
— — — — — — — — — — — — — — — — —

رعاش خفيف.

فلنُرجع الوقت بيوم واحد.

أغلقت البوابات ، وفصلت العالم الخارجي عن الداخل.

عشية تتويج فارونا.

حدق القس المسن في ظهر آنا ، وعلق: “صاحبة السمو كبُرت أخيرًا”

كان غو تشينغ شان قد عاد لتوه من المحيط إلى القصر الواقع على قمة الجبل.

وخلفها ، انتشر زوج من الأجنحة المشتعلة وخفقا ليضيئا الظلام.

كانت سو شيويه إير لا تزال على طريق القدر المتشعب.

على حدود الإمبراطورية المقدسة وفوشي.

الشفق.

لسنوات عديدة ، وبغض النظر عن الطقس ، لم تُغلق أبواب الكنيسة أبدًا.

على حدود الإمبراطورية المقدسة وفوشي.

“صاحبة السمو آنا ، يرجى توخي الحذر”

بلدة صغيرة مهجورة.

كانت التماثيل ترتدي أقنعة وجه كلب طويل نحيف ، يمثل التهام الشكل البشري غير الطاهر وتطهير أرواحهم.

كانت كنيسة البلدة قديمة بعض الشيء ، لكن لحسن الحظ ، كان هناك كاهن عجوز ليواصل عملها.

في بعض الزوايا كانت هناك هياكل عظمية جافة.

لسنوات عديدة ، وبغض النظر عن الطقس ، لم تُغلق أبواب الكنيسة أبدًا.

أغلقت البوابات ، وفصلت العالم الخارجي عن الداخل.

لكن اليوم ، تم إغلاق البوابات بإحكام.

هذا يمثل المسافة بين الإله والبشر.

عندما سأل سكان المدينة الفضوليون ، فهموا سبب ذلك.

الفصل – 362: آنا وإله الموت (1) — — — — — — — — — — — — — — — — —

الثريا التي كانت موجودة منذ أكثر من 100 عام ، التي تحدث صريراً عند أدنى نسيم وصلت أخيرًا إلى نهاية عمرها. وسقطت من السقف.

قعقعة!

دمرت الثريا الساقطة صفين من المقاعد وكادت تصطدم بالكاهن العجوز أيضًا.

ذهبت آنا في الممشى.

وهكذا كانت الكنيسة غير صالحة للاستعمال مؤقتًا.

الشفق.

سواء كان ذلك لإصلاح المقاعد ، أو لأنه أصيب بالصدمة وكان بحاجة إلى الراحة ، أعلن القس العجوز إغلاق الكنيسة في الوقت الحالي.

تحدث بصوت أجش وضعيف: “جلالتك آنا ، أنت الوريث الأكثر موهبة في تاريخ عشيرة ميديتشي ، والرئيس الوحيد الذي يدرك تمامًا الفنون القديمة الموروثة من المؤسس” “هذا الرجل العجوز يعتقد أنك بالفعل أقوى الرؤساء في التاريخ ، لا داعي للمخاطرة بهذا”

أغلقت البوابات ، وفصلت العالم الخارجي عن الداخل.

بعد أن أنفقوا كل حنكة أدمغتهم الأكثر ذكاءً ، وضع أفراد عشيرتها أخيرًا عقولهم على هذه الجملة عند البوابة.

داخل الكنيسة الصامتة.

بلدة صغيرة مهجورة.

تردد صوت الكاهن العجوز.

بقول ذلك ، شددت آنا الأشرطة على حقيبة ظهرها.

تحدث بصوت أجش وضعيف: “جلالتك آنا ، أنت الوريث الأكثر موهبة في تاريخ عشيرة ميديتشي ، والرئيس الوحيد الذي يدرك تمامًا الفنون القديمة الموروثة من المؤسس”
“هذا الرجل العجوز يعتقد أنك بالفعل أقوى الرؤساء في التاريخ ، لا داعي للمخاطرة بهذا”

فقط الشعلة في يدها تصدر تلضوء وتنير المنطقة المحيطة بها.

على الجانب الآخر منه ، أجابت الفتاة الجميلة ذات الشعر الأحمر القرمزي: “لا داعي لإقناعي بعد الآن ، يجب أن أجرب هذا مرة واحدة”

أغلقت البوابات ، وفصلت العالم الخارجي عن الداخل.

آنا.

الفصل – 362: آنا وإله الموت (1) — — — — — — — — — — — — — — — — —

آنا كانت هنا.

قال “إذن ، شيء أخير ، يا سموك”.

كانت تحمل حقيبة ظهر كبيرة ، واقفة في الكنيسة مع ارتداء ملابس الترحل.

بلدة صغيرة مهجورة.

حاول الكاهن العجوز أن يتوسل: “عشيرتنا ولدت الكثير من الورثة ، وكلهم لهم حكمتهم الخاصة ، لكن لا أحد يستطيع أن يوقظ إله الموت”
“ذهب البعض إلى حد الانتحار أمام صندوق النوم ، على أمل إظهار إله الموت فقط”
“ولكن بغض النظر عما جربوه ، فإن صندوق النوم لم يستجب أبدًا على الإطلاق”
“حتى الآن ، المؤسس فقط من فتحه”
“صاحبة السمو آنا ، هذا الصندوق هو عنصر ملعون ، هذا الرجل العجوز يصر على أنه يجب عليك العودة”

كان الكاهن العجوز مرتبكًا بعض الشيء.

“توقف عن قول الهراء. أنا الرئيس ، والرئيس يجب أن يأتي إلى هنا لتجربة هذا مرة واحدة ، هذه هي القاعدة!” اتخذت آنا موقفا قويا.

الشفق.

تنهد الكاهن العجوز: “لم يبق أحد من عشيرتنا ، من أجل استمرار نسلنا ، أهم واجب عليك هو ضمان سلامتك”

سقط كل واحد من تلك الشخصيات القوية في سبات أبدي.

أومأت آنا برأسها: “أنت محق ، لا أعتقد أنني أفضل من الأجداد ، أريد حقًا إنهاء طقوس الإغداق بسرعة”

نظر الكاهن العجوز في عينيها ، ورأى أنه لا أمل لديها حقًا في تحقيق أي شيء ، وهدأ أخيرًا.

كان الكاهن العجوز مرتبكًا بعض الشيء.

وهكذا كانت الكنيسة غير صالحة للاستعمال مؤقتًا.

أخبرته آنا: “ما زلت لا أعتقد أنني أقوى من أي من الأجداد في التاريخ ، وأنا أقدر حياتي كثيرًا. كرئيس ، أنا هنا فقط للتأكد من أنني لن أشعر بأي ندم لاحقًا”

كان الباب كبيرًا لدرجة أن آنا كان عليها أن تنظر لأعلى لترى النقوش المعدنية أعلى الباب.

“… إذا فالأمر هكذا”

دمرت الثريا الساقطة صفين من المقاعد وكادت تصطدم بالكاهن العجوز أيضًا.

نظر الكاهن العجوز في عينيها ، ورأى أنه لا أمل لديها حقًا في تحقيق أي شيء ، وهدأ أخيرًا.

كانت التماثيل الاثني عشر تحمل في أيديهم مناجل طويلة داكنة اللون تمثل سلطة تبديد الحقد وقتل الشر وحماية الناس.

إنه أكثر خوفًا من أن لا تفكر آنا بوضوح وتحاول دفع ثمن باهظ من أجل فتح صندوق النسب.

“أنا ، صاحبة العقد ، والرئيس الحالي لعشيرة ميديتشي ، آنا ميديتشي أسعى للدخول إلى الحرم!”

لا يمكن لعشيرة ميديتشي الحالية أن تخسر بعد الآن.

على الجانب الآخر منه ، أجابت الفتاة الجميلة ذات الشعر الأحمر القرمزي: “لا داعي لإقناعي بعد الآن ، يجب أن أجرب هذا مرة واحدة”

“ولكن بعد ذلك لماذا أدرك قليلا من العجلة فيك ، صاحبة السمو؟” سأل الكاهن العجوز بعناية.

مع الضوء من الأجنحة ، تمكنت آنا من رؤية الدرجات الصخرية والأحجار والخفافيش في الطريق بوضوح.

أجابت آنا: “هذا هراء ، أنا في عجلة من أمري لإنهاء هذا والعودة!”

صرخت الرياح بشدة أثناء هروبها من الممر وملأت قاعة الكنيسة.

شدّت قبضتها بإحكام: “لقد فهمت بالفعل الكتب المقدسة القديمة بالكامل ، لم أعد آنا من الماضي ، أريد أن أقتل البابا!”

الغراب الأسود والإله الكلب خدام إله الموت ، على التوالي ناشر النوم والموت.

“صاحبة السمو آنا ، أثق تمامًا في قدراتك”

الظلام الكلي.

ابتسم القس العجوز بسعادة غامرة على ما يبدو.

“كم هذا سيستغرق؟ ليس لدي الكثير من الوقت لأضيعه هنا “

قال “إذن ، شيء أخير ، يا سموك”.

كما لو كنت تستشعر شيئًا ما ، أصبح عقد تبادل الحياة باردًا.

“تكلم”

كما لو كنت تستشعر شيئًا ما ، أصبح عقد تبادل الحياة باردًا.

“في حقيبة ظهرك ، هل هي أدوات لإيقاظ إله الموت؟”

أثناء التقاطها ، ضغط أيضًا على أداة غريبة مخفية في الظلام.

“همف ، الشيء الذي تحمله الفتاة بنفسها سيكون بالطبع لاستخدامها الشخصي ، لماذا سيكون من أجل إله الموت”

دمرت الثريا الساقطة صفين من المقاعد وكادت تصطدم بالكاهن العجوز أيضًا.

“هاهاها ، حسنًا ، من فضلك تعالي”

تحدث بصوت أجش وضعيف: “جلالتك آنا ، أنت الوريث الأكثر موهبة في تاريخ عشيرة ميديتشي ، والرئيس الوحيد الذي يدرك تمامًا الفنون القديمة الموروثة من المؤسس” “هذا الرجل العجوز يعتقد أنك بالفعل أقوى الرؤساء في التاريخ ، لا داعي للمخاطرة بهذا”

جاء الكاهن العجوز إلى مكان معين في الكنيسة وأشعل شعلة.

كانت كنيسة البلدة قديمة بعض الشيء ، لكن لحسن الحظ ، كان هناك كاهن عجوز ليواصل عملها.

أثناء التقاطها ، ضغط أيضًا على أداة غريبة مخفية في الظلام.

ابتسم القس العجوز بسعادة غامرة على ما يبدو.

رعاش خفيف.

Dantalian2

غرقت أرضية الكنيسة لتكشف عن ممر قديم مخفي.

بدأت الطقوس.

بفييو!

أصبح الهواء المحيط بها رطبًا وباردًا.

صرخت الرياح بشدة أثناء هروبها من الممر وملأت قاعة الكنيسة.

هذا يمثل المسافة بين الإله والبشر.

استدار الكاهن العجوز ووقف على جانب من الممر.

بعد ساعة ، كانت الخطوات التي قطعتها آنا لا تزال تتجه نحو الأسفل.

“صاحبة السمو آنا ، يرجى توخي الحذر”

ارتفعت النار في الهواء وتوسعت لتصبح لهبًا حارقًا.

ثم قام بتسليم الشعلة إلى آنا.

على مدى مئات الآلاف من السنين الماضية ، وقف هذا البرج بصمت هنا دون تقديم أي معجزة.

“حسنًا ، حسنًا ، لقد فهمت. فقط قف هنا ، سألقي نظرة ، إذا كنت حقًا لا أستطيع فعل ذلك فلن أفعل.” أجابت آنا.

قامت آنا بحركة طفيفة.

أخذت الشعلة ، وواجهت الرياح وسارت في الممشى ، ولم تستدر للخلف.

وصلت آنا إلى قاع الهاوية.

حدق القس المسن في ظهر آنا ، وعلق: “صاحبة السمو كبُرت أخيرًا”

“حسنًا ، حسنًا ، لقد فهمت. فقط قف هنا ، سألقي نظرة ، إذا كنت حقًا لا أستطيع فعل ذلك فلن أفعل.” أجابت آنا.

ذهبت آنا في الممشى.

كما لو كنت تستشعر شيئًا ما ، أصبح عقد تبادل الحياة باردًا.

بعد بضع دقائق فقط ، أصبح الممر شديد الانحدار لدرجة أنه كان مستقيماً تقريبًا.

صرخت الرياح بشدة أثناء هروبها من الممر وملأت قاعة الكنيسة.

امتدت الخطوات عميقاً في الظلام ، وظهرت واحدة تلو الأخرى بينما تقدمت آنا للأمام.

حاول الكاهن العجوز أن يتوسل: “عشيرتنا ولدت الكثير من الورثة ، وكلهم لهم حكمتهم الخاصة ، لكن لا أحد يستطيع أن يوقظ إله الموت” “ذهب البعض إلى حد الانتحار أمام صندوق النوم ، على أمل إظهار إله الموت فقط” “ولكن بغض النظر عما جربوه ، فإن صندوق النوم لم يستجب أبدًا على الإطلاق” “حتى الآن ، المؤسس فقط من فتحه” “صاحبة السمو آنا ، هذا الصندوق هو عنصر ملعون ، هذا الرجل العجوز يصر على أنه يجب عليك العودة”

أصبح الهواء المحيط بها رطبًا وباردًا.

“توقف عن قول الهراء. أنا الرئيس ، والرئيس يجب أن يأتي إلى هنا لتجربة هذا مرة واحدة ، هذه هي القاعدة!” اتخذت آنا موقفا قويا.

فقط الشعلة في يدها تصدر تلضوء وتنير المنطقة المحيطة بها.

في التاريخ ، كان هناك عدد غير قليل من الشخصيات البطولية القوية بشكل لا يصدق والتي بحثت عن الأدلة ، شيئًا فشيئًا للوصول أخيرًا إلى سر عشيرة ميديتشي.

بعد ساعة ، كانت الخطوات التي قطعتها آنا لا تزال تتجه نحو الأسفل.

ذهبت آنا في الممشى.

توقفت قليلا ، فاقدة الصبر.

لكن اليوم ، تم إغلاق البوابات بإحكام.

“كم هذا سيستغرق؟ ليس لدي الكثير من الوقت لأضيعه هنا “

كان الكاهن العجوز مرتبكًا بعض الشيء.

بقول ذلك ، شددت آنا الأشرطة على حقيبة ظهرها.

“كم هذا سيستغرق؟ ليس لدي الكثير من الوقت لأضيعه هنا “

قفزت مباشرة إلى الأسفل في الظلام.

“أنا ، صاحبة العقد ، والرئيس الحالي لعشيرة ميديتشي ، آنا ميديتشي أسعى للدخول إلى الحرم!”

وخلفها ، انتشر زوج من الأجنحة المشتعلة وخفقا ليضيئا الظلام.

لا يُسمح للمؤمنين بالصعود على هذه المنصات ، فهي المكان الذي يقف فيه الإله ولا يصل إليه البشر.

حملتها الحرارة على الهواء بينما كانت آنا تتجه ببطء نحو الأسفل.

قامت آنا بحركة طفيفة.

عصفت الرياح بشعرها المتدفق ، وهي تصرخ من عينيها.

“توقف عن قول الهراء. أنا الرئيس ، والرئيس يجب أن يأتي إلى هنا لتجربة هذا مرة واحدة ، هذه هي القاعدة!” اتخذت آنا موقفا قويا.

مع الضوء من الأجنحة ، تمكنت آنا من رؤية الدرجات الصخرية والأحجار والخفافيش في الطريق بوضوح.

يمكن لأفراد عشيرة ميديتشي فقط الوصول إلى الحرم بأمان.

متفادية هذه العقبات ، لم تتباطأ على الإطلاق.

بعد بضع دقائق فقط ، أصبح الممر شديد الانحدار لدرجة أنه كان مستقيماً تقريبًا.

كان الطيران بهذا الشكل أسرع بعشرات المرات من المشي كما كان من قبل.

ولكن دون جدوى.

بعد حوالي 5 دقائق.

الشفق.

وصلت آنا إلى قاع الهاوية.

شدّت قبضتها بإحكام: “لقد فهمت بالفعل الكتب المقدسة القديمة بالكامل ، لم أعد آنا من الماضي ، أريد أن أقتل البابا!”

كان المكان مظلمًا تمامًا وصامتًا هنا.

كانت التماثيل ترتدي أقنعة وجه كلب طويل نحيف ، يمثل التهام الشكل البشري غير الطاهر وتطهير أرواحهم.

كانت الشعلة على وشك الانطفاء.

“صاحبة السمو آنا ، أثق تمامًا في قدراتك”

رفعتها آنا لإلقاء الضوء على المشهد من حولها.

جاء الكاهن العجوز إلى مكان معين في الكنيسة وأشعل شعلة.

ظهر باب أسود كبير في نهاية الطريق.

ابتسم القس العجوز بسعادة غامرة على ما يبدو.

كان الباب كبيرًا لدرجة أن آنا كان عليها أن تنظر لأعلى لترى النقوش المعدنية أعلى الباب.

حدق القس المسن في ظهر آنا ، وعلق: “صاحبة السمو كبُرت أخيرًا”

[هنا ينام إله الموت ، فقط أولائك من ماتوا قد يطلبوا حضوره]

استدار الكاهن العجوز ووقف على جانب من الممر.

بقراءة هذا ، سهت آنا لبعض الوقت.

بواسطة :

في التاريخ ، كان هناك عدد غير قليل من الشخصيات البطولية القوية بشكل لا يصدق والتي بحثت عن الأدلة ، شيئًا فشيئًا للوصول أخيرًا إلى سر عشيرة ميديتشي.

على الرغم من أنها تعرف بالفعل من خلال قراءة سجلات عشيرتها ، لم تستطع آنا إلا أن تتأثر بالرهبة.

ذهبوا بأنفسهم إلى مكانه.

أثناء التقاطها ، ضغط أيضًا على أداة غريبة مخفية في الظلام.

لكن بغض النظر عن هويتهم ، بمجرد وصولهم إلى هذا الباب ، سيموتون على الفور.

ومع ذلك ، لم ينجح أي فرد من عشيرة ميديتشي في إيقاظ إله الموت النائم.

سقط كل واحد من تلك الشخصيات القوية في سبات أبدي.

على الرغم من أنها تعرف بالفعل من خلال قراءة سجلات عشيرتها ، لم تستطع آنا إلا أن تتأثر بالرهبة.

يمكن لأفراد عشيرة ميديتشي فقط الوصول إلى الحرم بأمان.

“صاحبة السمو آنا ، أثق تمامًا في قدراتك”

ومع ذلك ، لم ينجح أي فرد من عشيرة ميديتشي في إيقاظ إله الموت النائم.

ثم قام بتسليم الشعلة إلى آنا.

بعد أن أنفقوا كل حنكة أدمغتهم الأكثر ذكاءً ، وضع أفراد عشيرتها أخيرًا عقولهم على هذه الجملة عند البوابة.

كان الكاهن العجوز مرتبكًا بعض الشيء.

وقد انتحروا أمام المذبح محاولين إيقاظ إلههم النائم.

بعد أن أنفقوا كل حنكة أدمغتهم الأكثر ذكاءً ، وضع أفراد عشيرتها أخيرًا عقولهم على هذه الجملة عند البوابة.

ولكن دون جدوى.

عشية تتويج فارونا.

وآنا لن تفعل ذلك

حملتها الحرارة على الهواء بينما كانت آنا تتجه ببطء نحو الأسفل.

أمسكت عقد تبادل الحياة ، ونظفت حلقها وأعلنت رسميًا أمام الباب الأسود.

Dantalian2

“أنا ، صاحبة العقد ، والرئيس الحالي لعشيرة ميديتشي ، آنا ميديتشي أسعى للدخول إلى الحرم!”

استنشقت آنا بعمق ورددت تعويذة الإغداق.

كما لو كنت تستشعر شيئًا ما ، أصبح عقد تبادل الحياة باردًا.

ذهبوا بأنفسهم إلى مكانه.

قعقعة!

“… إذا فالأمر هكذا”

فتح الباب الأسود الحالك.

يمكن لأفراد عشيرة ميديتشي فقط الوصول إلى الحرم بأمان.

بمجرد أن دخلت آنا ، أُغلق الباب بسرعة.

أصبح الهواء المحيط بها رطبًا وباردًا.

الظلام الكلي.

حاول الكاهن العجوز أن يتوسل: “عشيرتنا ولدت الكثير من الورثة ، وكلهم لهم حكمتهم الخاصة ، لكن لا أحد يستطيع أن يوقظ إله الموت” “ذهب البعض إلى حد الانتحار أمام صندوق النوم ، على أمل إظهار إله الموت فقط” “ولكن بغض النظر عما جربوه ، فإن صندوق النوم لم يستجب أبدًا على الإطلاق” “حتى الآن ، المؤسس فقط من فتحه” “صاحبة السمو آنا ، هذا الصندوق هو عنصر ملعون ، هذا الرجل العجوز يصر على أنه يجب عليك العودة”

ساد صمت خانق الغرفة.

في بعض الزوايا كانت هناك هياكل عظمية جافة.

هذا هو حرم إله الموت النائم.

رعاش خفيف.

أشارت آنا بإصبع واحد.

فتح الباب الأسود الحالك.

لهب!

وخلفها ، انتشر زوج من الأجنحة المشتعلة وخفقا ليضيئا الظلام.

شب لهب صغير على طرف إصبعها ، أضاء وجهها اللامع.

تردد صوت الكاهن العجوز.

قامت آنا بحركة طفيفة.

بفييو!

ارتفعت النار في الهواء وتوسعت لتصبح لهبًا حارقًا.

“هاهاها ، حسنًا ، من فضلك تعالي”

أضاء ضوء اللهب الحرم بأكمله.

رعاش خفيف.

نظرت آنا حولها.

جاء الكاهن العجوز إلى مكان معين في الكنيسة وأشعل شعلة.

على الرغم من أنها تعرف بالفعل من خلال قراءة سجلات عشيرتها ، لم تستطع آنا إلا أن تتأثر بالرهبة.

كانت كنيسة البلدة قديمة بعض الشيء ، لكن لحسن الحظ ، كان هناك كاهن عجوز ليواصل عملها.

تماثيل حجرية بعلو 10 طوابق ، 12 منها في المجموع.

الشفق.

كانت التماثيل الاثني عشر تحمل في أيديهم مناجل طويلة داكنة اللون تمثل سلطة تبديد الحقد وقتل الشر وحماية الناس.

تحدث بصوت أجش وضعيف: “جلالتك آنا ، أنت الوريث الأكثر موهبة في تاريخ عشيرة ميديتشي ، والرئيس الوحيد الذي يدرك تمامًا الفنون القديمة الموروثة من المؤسس” “هذا الرجل العجوز يعتقد أنك بالفعل أقوى الرؤساء في التاريخ ، لا داعي للمخاطرة بهذا”

كانت التماثيل ترتدي أقنعة وجه كلب طويل نحيف ، يمثل التهام الشكل البشري غير الطاهر وتطهير أرواحهم.

داخل الكنيسة الصامتة.

الغراب الأسود والإله الكلب خدام إله الموت ، على التوالي ناشر النوم والموت.

الثريا التي كانت موجودة منذ أكثر من 100 عام ، التي تحدث صريراً عند أدنى نسيم وصلت أخيرًا إلى نهاية عمرها. وسقطت من السقف.

تصور هذه التماثيل إله الموت الكلب.

متفادية هذه العقبات ، لم تتباطأ على الإطلاق.

كانت التماثيل الـ 12 تحيط ببرج في وسط الحرم.

على الجانب الآخر منه ، أجابت الفتاة الجميلة ذات الشعر الأحمر القرمزي: “لا داعي لإقناعي بعد الآن ، يجب أن أجرب هذا مرة واحدة”

كان برجًا منفردًا ، يشبه قليلاً المنارة ، لكن لم تكن هناك سلالم تؤدي إلى القمة.

ذهبوا بأنفسهم إلى مكانه.

هيكل نموذجي لكنيسة الموت المقدسة.

بلدة صغيرة مهجورة.

في كل كنيسة ، يمكن بناء المكان الذي ينزل فيه الرب فقط على هذا النحو.

“أنا ، صاحبة العقد ، والرئيس الحالي لعشيرة ميديتشي ، آنا ميديتشي أسعى للدخول إلى الحرم!”

يُطلق عليهم منبر نزول الإله.

عندما سأل سكان المدينة الفضوليون ، فهموا سبب ذلك.

لا يُسمح للمؤمنين بالصعود على هذه المنصات ، فهي المكان الذي يقف فيه الإله ولا يصل إليه البشر.

كانت التماثيل الـ 12 تحيط ببرج في وسط الحرم.

جعلت سجلات عشيرتها هذا واضحًا جدًا.

على الرغم من أنها تعرف بالفعل من خلال قراءة سجلات عشيرتها ، لم تستطع آنا إلا أن تتأثر بالرهبة.

صندوق النوم لإله الموت موجود على منصة نزول الإله تلك.

مشيت آنا إلى البرج.

إذا تمكن شخص ما من إيقاظ إله الموت ، فسوف ينزل على تلك المنصة ، ويفتح صندوق النوم ويكافئه بكنوز عظيمة.

رعاش خفيف.

مشيت آنا إلى البرج.

آنا كانت هنا.

نظرت إلى الأسفل.

كما لو كنت تستشعر شيئًا ما ، أصبح عقد تبادل الحياة باردًا.

كانت هناك علامات قطع عميقة وعلامات حروق وعلامات دم قديمة في جميع أنحاء هذا المكان.

لكن بغض النظر عن هويتهم ، بمجرد وصولهم إلى هذا الباب ، سيموتون على الفور.

في بعض الزوايا كانت هناك هياكل عظمية جافة.

حاول الكاهن العجوز أن يتوسل: “عشيرتنا ولدت الكثير من الورثة ، وكلهم لهم حكمتهم الخاصة ، لكن لا أحد يستطيع أن يوقظ إله الموت” “ذهب البعض إلى حد الانتحار أمام صندوق النوم ، على أمل إظهار إله الموت فقط” “ولكن بغض النظر عما جربوه ، فإن صندوق النوم لم يستجب أبدًا على الإطلاق” “حتى الآن ، المؤسس فقط من فتحه” “صاحبة السمو آنا ، هذا الصندوق هو عنصر ملعون ، هذا الرجل العجوز يصر على أنه يجب عليك العودة”

هذه كلها محاولات لورثة عشيرة ميديتشي على مر العصور ، سعياً لإيقاظ إلههم.

خطت آنا أمام البرج وشبكت يديها للصلاة.

ثم نظرت آنا للأعلى.

أضاء ضوء اللهب الحرم بأكمله.

تم بناء منصة نزول الإله بالكامل من الحجر دون أي درج يؤدي إلى الأعلى.

هيكل نموذجي لكنيسة الموت المقدسة.

هذا يمثل المسافة بين الإله والبشر.

الشفق.

على مدى مئات الآلاف من السنين الماضية ، وقف هذا البرج بصمت هنا دون تقديم أي معجزة.

كانت هناك علامات قطع عميقة وعلامات حروق وعلامات دم قديمة في جميع أنحاء هذا المكان.

خطت آنا أمام البرج وشبكت يديها للصلاة.

“صاحبة السمو آنا ، أثق تمامًا في قدراتك”

بدأت الطقوس.

تحدث بصوت أجش وضعيف: “جلالتك آنا ، أنت الوريث الأكثر موهبة في تاريخ عشيرة ميديتشي ، والرئيس الوحيد الذي يدرك تمامًا الفنون القديمة الموروثة من المؤسس” “هذا الرجل العجوز يعتقد أنك بالفعل أقوى الرؤساء في التاريخ ، لا داعي للمخاطرة بهذا”

استنشقت آنا بعمق ورددت تعويذة الإغداق.

الثريا التي كانت موجودة منذ أكثر من 100 عام ، التي تحدث صريراً عند أدنى نسيم وصلت أخيرًا إلى نهاية عمرها. وسقطت من السقف.

“قاضي العدل والشر”
“موجه النفوس”
“حارس الأسرار الميتة”
“إله النوم والموت”
“أنا ، سليلة عشيرة ميديتشي ، أقف هنا لأطلب حضورك”

لهب!

بواسطة :

“صاحبة السمو آنا ، يرجى توخي الحذر”

Dantalian2


الظلام الكلي.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط