نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

World’s apocalypse online 364

آنا وإله الموت (3)

آنا وإله الموت (3)

تقدمت إلى الأمام.

الفصل – 364: آنا وإله الموت (3)
— — — — — — — — — — — — — — — — —

عندما يتم إطلاق العنان لهذه القوة ، سوف تفهم هذه الغبية.

لوحت آنا بيدها دون أن تهتم بذلك ، فلا يمكن أن تزعج نفسها بلف جرحها.

بصرف النظر عن الصخرة السوداء الموضوعة هنا لتمثيل صندوق النوم ، لم يكن هناك شيء آخر.

أكثر من الجرح في يدها ، إنها مهتمة أكثر بحقيقة أنها تعرضت للسخرية من قبل منافسها في الحب أمام الجميع ، ثم سقطت بمهانة شديدة.

الشيء الوحيد الذي تبقى لآنا هو زجاجة الخمر هذه.

“آآآآرههغغ! كل هذا خطأ هذه الطقوس ، اللعنة عليك!”

بعد الهبوط ، شعرت ببعض الألم في صدغيها.

صرخت آنا منزعجة.

صرخت من الألم.

هوه!

الجرح الذي على يدها من قبل لم يتم علاجه بعد ولا يزال الدم يتسرب.

ارتفع اللهب خلف ظهرها ليشكل زوجًا من الأجنحة.

وقفت آنا جانبًا وانتظرت حتى انتهى من الشرب أخيرًا ، وترددت في الكلام.

قفزت آنا ، وكافحت لتطير مباشرة قبل أن تحدد في النهاية الاتجاه الصحيح.

شربت كثيرا لدرجة أن جسدها بدأ يشعر بالدفء ، فقط مكان في صدرها كان يشعر بالبرودة.

طارت إلى المنصة أعلى البرج.

جاء نسيم بارد من العدم.

إنها منطقة الإله ، مكان مقدس لا ينبغي أن يدنسه البشر.

جيد جدا!

لقد شربت كثيرا بالفعل.

وقفت آنا على قمة منصة البرج ونظرت حولها.

استدارت آنا ، وألقت كل المشروبات الكحولية التي شربتها على الصخرة السوداء التي تمثل صندوق النوم.

“لا يوجد شيء سوى صخرة لعينة هنا”

ضربته آنا على الصخرة المجاورة لها.

تمتمت آنا دون أن تلاحظ فقط ما كانت تفعله.

حدث رد فعل معجزة.

بصرف النظر عن الصخرة السوداء الموضوعة هنا لتمثيل صندوق النوم ، لم يكن هناك شيء آخر.

ثم هدأ التيار مرة أخرى ، وهو يحوم في الهواء ، ويحدق بغضب في آنا.

نعم ، لقد استخدمت كنيسة الموت المقدسة هذه الصخرة السوداء لتمثيل صندوق النوم.

“تشيه! هذا يؤلم … مزعج للغاية” أمسكت الجرح واشتكت من الألم.

إن صندوق النوم الحقيقي هو العنصر الشخصي لإله الموت ، بالطبع لن يكون هنا حقًا.

Dantalian2

ربما كان هناك عدد قليل من الشجعان بما يكفي للمخاطرة بالإساءة إلى الإله ليطيروا ويراقبوا البرج عن قرب.

لعق الكلب شفتيه ووضع الزجاجة الفارغة أرضا.

لكن آنا هي بالتأكيد الشخص الوحيد الذي طار إلى هنا وهو في حالة سكر حادة ورفض العودة للأسفل.

أومأ الكلب الأسود قليلاً.

مشهد غير مسبوق وغير متكرر يتكشف في تاريخ عشيرة ميديتشي.

جاء نسيم بارد من العدم.

جلست آنا على قمة البرج.

لوحت آنا بيدها دون أن تهتم بذلك ، فلا يمكن أن تزعج نفسها بلف جرحها.

بدأت في التفكير بجدية وأقدامها تتدلى عند الحافة مع زجاجة من الخمر.

وقفت آنا جانبًا وانتظرت حتى انتهى من الشرب أخيرًا ، وترددت في الكلام.

“عندما أعود إلى الكونفدرالية ، سأفعل هذا أولاً لإسقاط تلك الفتاة الصغيرة ، ثم القليل من ذلك لإعلامها لماذا لا تستطيع فتح فمها ، ثم أطبعها في ذاكرتها ، سأضطر إلى استخدام حركتي النهائية … “

تجلى ببطء جو مهيب وكريم حوله حيث تجمع نوع من القوة الغامضة.

بينما كانت تثرثر دون توقف ، واصلت الشرب.

بصرف النظر عن الصخرة السوداء الموضوعة هنا لتمثيل صندوق النوم ، لم يكن هناك شيء آخر.

شربت كثيرا لدرجة أن جسدها بدأ يشعر بالدفء ، فقط مكان في صدرها كان يشعر بالبرودة.

لسوء الحظ ، لم يلاحظ أحد أيًا من هذا.

كان الشيء عالقًا تقريبًا في صدرها ، مما جعلها تشعر بعدم الارتياح.

آنا لم تلاحظ ذلك على الإطلاق.

مدت آنا يدها لتخرج تمثالا مصغرا للإله.

عقد تبادل الحياة.

بعض نضال داخلي في وقت لاحق.

بقايا الموت الوحيد الذي تمكن سلف عشيرة ميديتشي من الحصول عليه.

صفعت آنا وجهها ، متأسفة قليلاً

ضربته آنا على الصخرة المجاورة لها.

لم تحضر أي شيء لأنها لم تعتقد أبدًا أنها ستحصل على إجابة من إله الموت.

اندفع الألم من خلال يدها.

مدت آنا يدها لتخرج تمثالا مصغرا للإله.

“آه!”

ثم أدركت آنا شيئًا.

صرخت من الألم.

في هذا الوقت ، كانت آنا تشق طريقها سريعًا إلى حيث جلست.

الجرح الذي على يدها من قبل لم يتم علاجه بعد ولا يزال الدم يتسرب.

استعادت آنا الآن فقط حواسها ووقفت في مكانها.

بقايا موت غبي ، صدمت الكنز الثمين بالصخرة السوداء مرة أخرى.

كان رأسها في حالة من الفوضى في الوقت الحالي لدرجة أن آنا شعرت أنها يجب أن تنام.

هذه المرة ، سقط المزيد من الدم من جرحها على التمثال المصغر الذي نقله بعد ذلك إلى الصخرة التي تمثل صندوق النوم.

تنهدت آنا بإرتياح.

الدم الطازج ، وتمثال إله الموت وصندوق النوم قد ارتبطوا الآن.

ربما كان هناك عدد قليل من الشجعان بما يكفي للمخاطرة بالإساءة إلى الإله ليطيروا ويراقبوا البرج عن قرب.

حدث رد فعل معجزة.

لم تكن تعرف كيف أنها قد أبرمت للتو صفقة مع إله الموت من أجل القليل من الريح.

بشكل غير مرئي ، ظهر شيء ما في صمت ، يحدق في آنا من الخلف.

بقايا موت غبي ، صدمت الكنز الثمين بالصخرة السوداء مرة أخرى.

آنا لم تلاحظ ذلك على الإطلاق.

وما زالت آنا غير صاحية بعد.

“تشيه! هذا يؤلم … مزعج للغاية” أمسكت الجرح واشتكت من الألم.

طارت إلى المنصة أعلى البرج.

وضعت آنا الزجاجة جانباً ، وأخذت حقيبة إسعافات أولية من حقيبتها لعلاج نفسها.

الشيء الوحيد الذي تبقى لآنا هو زجاجة الخمر هذه.

كان رأسها في حالة من الفوضى في الوقت الحالي لدرجة أن آنا شعرت أنها يجب أن تنام.

انفتحت عينا آنا المخمورتان على مصراعيها وهي تتقدم إلى الأمام بغضب.

“الجو حار هنا ، أتمنى حقًا أن تكون هناك ريح” تمتمت.

بقايا الموت الوحيد الذي تمكن سلف عشيرة ميديتشي من الحصول عليه.

جاء نسيم بارد من العدم.

كان رأسها في حالة من الفوضى في الوقت الحالي لدرجة أن آنا شعرت أنها يجب أن تنام.

هدأت هذه الريح معنويات آنا حقًا.

صرخت من الألم.

لم تكن تعرف كيف أنها قد أبرمت للتو صفقة مع إله الموت من أجل القليل من الريح.

وما زالت آنا غير صاحية بعد.

إذا كان الأمر كذلك ، فستكون المؤمن الذي طلب أقل القليل من إلههم من بين جميع المتدينين في كل العالم.

كان الوجود غير المرئي وراءها على وشك الزوال.

بعد الهبوط ، شعرت ببعض الألم في صدغيها.

ثم أدركت آنا شيئًا.

اندفع الألم من خلال يدها.

“أوه لا” تمتمت.

نظرت حولها ، فوجئت آنا: “آه؟ متى صعدت هنا؟ لا أستطيع النوم هنا. أحتاج إلى النزول”

شعور مألوف اندفع إلى صدرها.

لسوء الحظ ، لم يلاحظ أحد أيًا من هذا.

إنها على وشك التقيؤ.

إنه حرفيا الشيء الوحيد الذي يمكنها تقديمه.

وتقيأت على الفور.

هوه!

استدارت آنا ، وألقت كل المشروبات الكحولية التي شربتها على الصخرة السوداء التي تمثل صندوق النوم.

قد يكون هذا الكلب دليلًا لاستدعاء إله الموت.

“بلارغ…!”
“بلارغ…!”
“… ماذا بحق ال ، لقد شربت كل هذا بالفعل؟”

بعد القيء ، شعرت بتحسن طفيف.

كانت تتنفس بشدة أثناء استخدام منديل ورقي لتنظيف فمها.

قفزت آنا ، وكافحت لتطير مباشرة قبل أن تحدد في النهاية الاتجاه الصحيح.

لم تدرك أن الوجود غير المرئي الذي أراد الرحيل قد تم نقعه في كل مكان.

ثم رأت شخصية سوداء تلعق الزجاجة التي تركتها على الأرض.

وقف الوجود غير المرئي على المنصة ، ولم يتحرك بوصة واحدة.

تمتمت آنا دون أن تلاحظ فقط ما كانت تفعله.

لم يمر مثل هذا الوضع من قبل.

الدم الطازج ، وتمثال إله الموت وصندوق النوم قد ارتبطوا الآن.

وما زالت آنا غير صاحية بعد.

وهكذا ، عرضته بعناية.

بعد القيء ، شعرت بتحسن طفيف.

حدث رد فعل معجزة.

نظرت حولها ، فوجئت آنا: “آه؟ متى صعدت هنا؟ لا أستطيع النوم هنا. أحتاج إلى النزول”

إذا كان الأمر كذلك ، فستكون المؤمن الذي طلب أقل القليل من إلههم من بين جميع المتدينين في كل العالم.

بقول ذلك ، أخذت آنا الزجاجة وقفزت عائدة إلى الأرض.

كان الشيء عالقًا تقريبًا في صدرها ، مما جعلها تشعر بعدم الارتياح.

بعد الهبوط ، شعرت ببعض الألم في صدغيها.

كان هذا أول اتصال لعشيرة ميديتشي مع إلههم بعد آلاف السنين من محاولات الاتصال المستمرة.

كانت الآثار اللاحقة للخمر تظهر.

رفع الكلب الأسود أذنيه واستقام ذيله ، ناظرًا بجدية إلى آنا.

عادت آنا مترنحة إلى حيث جلست من قبل.

نظر التيار إلى الأسفل بفضول.

اندلع تيار غير مرئي من أعلى البرج.

لم تكن تعرف كيف أنها قد أبرمت للتو صفقة مع إله الموت من أجل القليل من الريح.

طار التيار في ومضة ، وتجاوز آنا ووقف أمامها.

ضربته آنا على الصخرة المجاورة لها.

بعد إندلاع التيار ، حولت التماثيل الاثني عشر ذات رؤوس الكلاب والتي كانت تقف حول الحرم رؤوسها لتنظر إلى الأسفل في هذا المكان.

كان رأسها في حالة من الفوضى في الوقت الحالي لدرجة أن آنا شعرت أنها يجب أن تنام.

لأول مرة منذ آلاف السنين ، لقد تحركوا.

إنها أيضًا لحظة نادرة التقى فيها الناس في هذا العالم بإله.

لسوء الحظ ، لم يلاحظ أحد أيًا من هذا.

وقف الكلب ساكنا.

ثم هدأ التيار مرة أخرى ، وهو يحوم في الهواء ، ويحدق بغضب في آنا.

لعق الكلب شفتيه ووضع الزجاجة الفارغة أرضا.

هذه المعتوهة الكافرة ستلقى بالتأكيد —–
اممم؟
ما هذه الرائحة؟

طارت إلى المنصة أعلى البرج.

نظر التيار إلى الأسفل بفضول.

بواسطة :

عند قدميه كانت زجاجة تنجرف برائحة خمر لذيذة.

أومأ الكلب الأسود قليلاً.

إنه خمر …
لقد قمت بحماية هذا المكان لآلاف السنين دون أن أشم رائحة هذا …

ثم هدأ التيار مرة أخرى ، وهو يحوم في الهواء ، ويحدق بغضب في آنا.

في هذا الوقت ، كانت آنا تشق طريقها سريعًا إلى حيث جلست.

لقد شربت كثيرا بالفعل. … وقفت آنا على قمة منصة البرج ونظرت حولها.

ثم رأت شخصية سوداء تلعق الزجاجة التي تركتها على الأرض.

“أوه لا” تمتمت.

انفتحت عينا آنا المخمورتان على مصراعيها وهي تتقدم إلى الأمام بغضب.

صرخت آنا منزعجة.

صرخت: “هذه زجاجتي!”

صفعت آنا وجهها ، متأسفة قليلاً

تفاجأ الشخص الأسود ، عض على الزجاجة وتراجع بضع خطوات.

صفعت آنا وجهها ، متأسفة قليلاً

استعادت آنا الآن فقط حواسها ووقفت في مكانها.

نظرت حولها ، فوجئت آنا: “آه؟ متى صعدت هنا؟ لا أستطيع النوم هنا. أحتاج إلى النزول”

لحظة ، أنا الوحيدة هنا في الحرم ، من أين أتى كائن حي آخر؟
الآلهة ليست كائنات حية صحيحة؟

لقد شربت كثيرا بالفعل. … وقفت آنا على قمة منصة البرج ونظرت حولها.

صفعت خديها بخفة بيديها لإجبار نفسها على الاستيقاظ قبل النظر إلى الشكل الأسود.

“تشيه! هذا يؤلم … مزعج للغاية” أمسكت الجرح واشتكت من الألم.

“أيها المحترم —-” آنا أوقفت كلماتها.

ضربته آنا على الصخرة المجاورة لها.

لأنها رأت أخيرًا بوضوح أنه ليس أي إله على الإطلاق!

تجلى ببطء جو مهيب وكريم حوله حيث تجمع نوع من القوة الغامضة.

إنه كلب أسود!

إنه خمر … لقد قمت بحماية هذا المكان لآلاف السنين دون أن أشم رائحة هذا …

نعم ، مجرد كلب.
لن يلعق إله الموت زجاجتي.

جيد جدا!

تنهدت آنا بإرتياح.

رفع الكلب الأسود أذنيه واستقام ذيله ، ناظرًا بجدية إلى آنا.

ولكن بعد ذلك ، من أين أتى هذا الكلب؟

صرخت آنا منزعجة.

تقدمت إلى الأمام.

كان الكلب لا يزال يعض على الزجاجة ، ضيق عينيه وحدق بها أيضا.

وقف الكلب ساكنا.

عندما يتم إطلاق العنان لهذه القوة ، سوف تفهم هذه الغبية.

ذهبت أمام الكلب.

أخيرًا ، أنهت آنا تشكيل سؤالها.

كان الكلب لا يزال يعض على الزجاجة ، ضيق عينيه وحدق بها أيضا.

انفتحت عينا آنا المخمورتان على مصراعيها وهي تتقدم إلى الأمام بغضب.

تجلى ببطء جو مهيب وكريم حوله حيث تجمع نوع من القوة الغامضة.

مشهد غير مسبوق وغير متكرر يتكشف في تاريخ عشيرة ميديتشي.

عندما يتم إطلاق العنان لهذه القوة ، سوف تفهم هذه الغبية.

إن صندوق النوم الحقيقي هو العنصر الشخصي لإله الموت ، بالطبع لن يكون هنا حقًا.

عندما كانت القوة على وشك أن تنطلق ، فعلت آنا شيئًا.

استدارت آنا ، وألقت كل المشروبات الكحولية التي شربتها على الصخرة السوداء التي تمثل صندوق النوم.

قدمت الزجاجة في يدها.

وما زالت آنا غير صاحية بعد.

“هل تريد أن تشرب؟” سألت.

لم تدرك أن الوجود غير المرئي الذي أراد الرحيل قد تم نقعه في كل مكان.

على الرغم من أنها ثملة جدًا في الوقت الحالي ، إلا أنه لا يزال بإمكانها القول أنه ليس من الطبيعي أن يظهر كلب في مثل هذا المكان.

عند قدميه كانت زجاجة تنجرف برائحة خمر لذيذة.

قد يكون هذا الكلب دليلًا لاستدعاء إله الموت.

عند قدميه كانت زجاجة تنجرف برائحة خمر لذيذة.

صفعت آنا وجهها ، متأسفة قليلاً

كانت الآثار اللاحقة للخمر تظهر.

لم تحضر أي شيء لأنها لم تعتقد أبدًا أنها ستحصل على إجابة من إله الموت.

حدث رد فعل معجزة.

الشيء الوحيد الذي تبقى لآنا هو زجاجة الخمر هذه.

ظل الكلب يفكر.

إنه حرفيا الشيء الوحيد الذي يمكنها تقديمه.

لم يمر مثل هذا الوضع من قبل.

وهكذا ، عرضته بعناية.

صرخت: “هذه زجاجتي!”

نظر إليها الكلب ، ثم إلى الزجاجة.

بعد القيء ، شعرت بتحسن طفيف.

بعض نضال داخلي في وقت لاحق.

لم تحضر أي شيء لأنها لم تعتقد أبدًا أنها ستحصل على إجابة من إله الموت.

لم يستطع الكلب المقاومة وأخذ الزجاجة بمخلبيه.

رفع الكلب الأسود أذنيه واستقام ذيله ، ناظرًا بجدية إلى آنا.

شرب جرعة.

إنه خمر … لقد قمت بحماية هذا المكان لآلاف السنين دون أن أشم رائحة هذا …

ثم جرعة أخرى.

لحظة ، أنا الوحيدة هنا في الحرم ، من أين أتى كائن حي آخر؟ الآلهة ليست كائنات حية صحيحة؟

ثم جرعة أخرى.

صفعت خديها بخفة بيديها لإجبار نفسها على الاستيقاظ قبل النظر إلى الشكل الأسود.

ثم أخرى.

الجرح الذي على يدها من قبل لم يتم علاجه بعد ولا يزال الدم يتسرب.

جيد جدا!

“أيها المحترم —-” آنا أوقفت كلماتها.

لعق الكلب شفتيه ووضع الزجاجة الفارغة أرضا.

الجرح الذي على يدها من قبل لم يتم علاجه بعد ولا يزال الدم يتسرب.

ألقى نظرة خاطفة على آنا ، وحدق في يدها المغطاة الآن بضمادة واستنشق.

عندما كانت القوة على وشك أن تنطلق ، فعلت آنا شيئًا.

نعم ، هذا دم عشيرة ميديتشي.

“هل تريد أن تشرب؟” سألت.

أومأ الكلب الأسود قليلاً.

نظرت بعناية إلى الكلب الأسود من الأعلى إلى الأسفل ، ثم تحدثت بتردد: “هل يمكن أن يكون…”

وهي تحمل العقد أيضًا ، ليس من الجيد أن أؤذيها.
الخمر أيضا لطيف.
بالكاد يكفي أن أسامحها ربما؟

ثم أخرى.

ظل الكلب يفكر.

كان الوجود غير المرئي وراءها على وشك الزوال.

وقفت آنا جانبًا وانتظرت حتى انتهى من الشرب أخيرًا ، وترددت في الكلام.

تسبب الإفراط في تناول الكحول في أن يصبح عقلها فوضويًا بعض الشيء وأن تتباطأ أفكارها.

كان هذا أول اتصال لعشيرة ميديتشي مع إلههم بعد آلاف السنين من محاولات الاتصال المستمرة.

أكثر من الجرح في يدها ، إنها مهتمة أكثر بحقيقة أنها تعرضت للسخرية من قبل منافسها في الحب أمام الجميع ، ثم سقطت بمهانة شديدة.

إنها أيضًا لحظة نادرة التقى فيها الناس في هذا العالم بإله.

طار التيار في ومضة ، وتجاوز آنا ووقف أمامها.

ما يحدث هنا اليوم هو أكثر من كافٍ ليتم نقشه بشكل دائم في كتب التاريخ.

أومأ الكلب الأسود قليلاً.

داخل معبد إله الموت ، خفضت التماثيل الاثني عشر الشبيهة بالبشر رؤوسها وراقبت بصمت.

صفعت خديها بخفة بيديها لإجبار نفسها على الاستيقاظ قبل النظر إلى الشكل الأسود.

نظرت آنا إلى الكلب الأسود فقط بتردد.

لعق الكلب شفتيه ووضع الزجاجة الفارغة أرضا.

تسبب الإفراط في تناول الكحول في أن يصبح عقلها فوضويًا بعض الشيء وأن تتباطأ أفكارها.

لم يمر مثل هذا الوضع من قبل.

لكنها كانت لا تزال تبذل قصارى جهدها للتفكير ، لفهم ما تريد قوله.

ثم رأت شخصية سوداء تلعق الزجاجة التي تركتها على الأرض.

أخيرًا ، أنهت آنا تشكيل سؤالها.

ظل الكلب يفكر.

نظرت بعناية إلى الكلب الأسود من الأعلى إلى الأسفل ، ثم تحدثت بتردد: “هل يمكن أن يكون…”

إنها على وشك التقيؤ.

رفع الكلب الأسود أذنيه واستقام ذيله ، ناظرًا بجدية إلى آنا.

نظر إليها الكلب ، ثم إلى الزجاجة.

“أن الحرم أيضا فيه حظيرة للكلاب؟” تمتمت آنا.

ضربته آنا على الصخرة المجاورة لها.

ذُهل الكلب.

بعد القيء ، شعرت بتحسن طفيف.

بواسطة :

على الرغم من أنها ثملة جدًا في الوقت الحالي ، إلا أنه لا يزال بإمكانها القول أنه ليس من الطبيعي أن يظهر كلب في مثل هذا المكان.

Dantalian2


قفزت آنا ، وكافحت لتطير مباشرة قبل أن تحدد في النهاية الاتجاه الصحيح.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط