نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

World’s apocalypse online 365

آنا وإله الموت (4)

آنا وإله الموت (4)

لم تقل آنا شيئًا لأنها رأت الذيل.

الفصل – 365: آنا وإله الموت (4)
— — — — — — — — — — — — — — — — —

من أجل كرامته ، صحح لها بصوت عالٍ: “افتحي عينيك وانظري إلي بعناية ، أي جزء مني يشبه الكلب المنزلي؟”

حدق الكلب الأسود بهدوء لفترة من الوقت قبل أن يستعيد رباطة جأشه.

“هل تريد شيئًا لتأكله معها؟” سألت آنا.

نظر إلى الفتاة الصغيرة مرة أخرى.

من فضلك ، من فضلك أيتها القطة الشرهة ، من فضلك لا تشربي كل شيء بالفعل ، حتى زجاجة واحدة لا بأس بها.

تبدو الفتاة وكأنها شربت كثيرا.

بحق الجحيم ، ما زالت بحاجة إلى التفكير فيما تريد أن تتمناه؟

من ما يبدو ، لقد تم إيقاظي بالصدفة.

انبعث جوهر الظلام من جسده.

نظر الكلب الأسود إلى البرج.

“امنيتي؟” كانت آنا مندهشة بعض الشيء.

بعد أن تم التقيؤ علي ، لقد كسرت العقد بغضب.
ترك برج إله الموت النائم يعني أنني دخلت للتو عالم البشر.
لكن الفتاة من عشيرة ميديتشي ، عشيرة تربطها بي علاقات لا تنفصم.
قتلها هو قاسي جدا.
إذن سأضطر إلى تلبية طلبات أخرى لها للمغادرة.
حسنًا ، سأجعل هذا سريعًا وأرحل.

نظرًا لصغر حجمه ، فقد احتفظت به دائمًا في حجرة مفرغة باردة من حقيبة الظهر ولم تخرجه أبدًا.

بالتفكير في ذلك ، نظر الكلب الأسود إلى الوراء إلى الفتاة البشرية.

عندما فتح الكلب الأسود عينيه مرة أخرى ، بدا حزينًا بشكل واضح.

كانت الفتاة تتحرك الآن بحثًا عن حظيرة للكلاب.

لقد تحدث بجدية شديدة: “نحن الآلهة دائمًا جادون عندما يتعلق الأمر بمثل هذه الوعود ، سأمنح رغبتك” “دعينا نترك الأمر عند هذا الحد الآن ، انتظري هنا ، سأضطر إلى الاعتناء بمختار إله مستخدم بطاقات كافر أولاً”

كانت عيناها تتدلى بالفعل على وشك النوم.

تحدث بصوت منخفض ثقيل: “أيتها الفتاة من عشيرة ميديتشي ، أنا خادم الموت ، تجسيد الإله الكلب الأسود”

هذا السكيرة الغبية!

نظر الكلب الأسود إلى البرج.

لم يعد بإمكان الكلب الأسود أن يتحمل بعد الآن.

حدق الكلب الأسود بهدوء لفترة من الوقت قبل أن يستعيد رباطة جأشه.

تحدث بصوت منخفض ثقيل: “أيتها الفتاة من عشيرة ميديتشي ، أنا خادم الموت ، تجسيد الإله الكلب الأسود”

“لآلاف السنين؟”

اهتز جسد آنا.

ماذا ، لذلك فهو حقا يريد أن يشرب.

نظرت إلى الوراء في الكلب الأسود.

شرب الكلب الأسود بقية الخمر وأجاب بلا مبالاة: “كنت نائمًا”

نظر إليها الكلب الأسود أيضاً.

نظر الكلب الأسود بتعالي.

لفترة قصيرة ، لم تقل الفتاة والكلب شيئًا.

لذا فإن عشيرة ميديتشي ليس لديها أي شخص آخر ، حتى الكنيسة المقدسة قد استولى عليها شخص خارجي.

بشكل مفاجئ.

نعم ، أنا على وشك المغادرة إلى الكونفدرالية لمواجهة سو شيويه إير. بوجود إله بجانبي ، ربما سأتمكن من إخافتها. حسنًا ، هذه فكرة جيدة. لا أريد حقًا أن آخذ حياتها ، لذا يكفي إخافتها لبعض الوقت. ناهيك عن وجود الإله الكلب معي ، ما الذي لا يمكنني فعله لاحقًا؟

“بلااارغ!”

بعد استشعار الجوهر بعناية ، فتحت عيناها على مصراعيها.

تقيأت آنا مرة أخرى.

نظر الكلب الأسود بتعالي.

فرك الكلب الأسود رأسه بمخلبه.

“…” الكلب الأسود.

لا أستطيع التواصل على الإطلاق.
على محمل الجد ، لماذا يرسل العالم البشري مدمنًا على الكحول إلى مثل هذا المكان المقدس.
هل عشيرة ميديتشي ليس لديها أحد آخر؟

“لآلاف السنين؟”

بينما كانت تفكر ، تمتمت آنا بدوارها: “أنت تكذب ، من بين التجسيدات العديدة للإله الكلب ، لا يوجد واحد ككلب منزلي”

بعد استشعار الجوهر بعناية ، فتحت عيناها على مصراعيها.

الكلب الأسود أغمي عليه تقريبًا.

على الرغم من الطريقة التي حاول بها الكلب الأسود التصرف بشكل بارد ، إلا أن ذيله لم يسعه إلا أن يهز.

من أجل كرامته ، صحح لها بصوت عالٍ: “افتحي عينيك وانظري إلي بعناية ، أي جزء مني يشبه الكلب المنزلي؟”

بشكل مفاجئ.

وقف منتصبا ، وأطلق عواء هز الحرم.

قالت آنا: “من فضلك ساعدني في استدعاء إله الموت”.

كانت آنا تشعر بالنعاس لكنها حاولت ما بوسعها أن تفتح عينيها وتنظر إليه.

“…” الكلب الأسود.

“لا يبدو مثل كلب المنزل …” تمتمت.

لاحظت آنا أيضًا ذلك فقالت على عجل: “أنا آسفة جدًا ، من فضلك دعني أفكر في هذا الأمر بجدية لبعض الوقت”

دار الكلب الأسود حولها مذكراً إياها: “ألا تلاحظين شكل الذئب المهيب خاصتي؟”

لم تقل آنا شيئًا لأنها رأت الذيل.

حدقت آنا قليلاً ، ثم أومأت برأسها: “هم … كلب صيد”

ردت آنا على عجل: “إنه ليس لتعمل لدي ، ستعمل معي وتقاتل معي”.

“…” الكلب الأسود.

بشكل مفاجئ.

زأر غاضبًا: “كلب الصيد مؤخرتي ، أنا الإله الكلب! امرأة غبية!”

لا يزال لديها أمنية واحدة متبقية. ولا بد لي من منحها.

انبعث جوهر الظلام من جسده.

نظرًا لصغر حجمه ، فقد احتفظت به دائمًا في حجرة مفرغة باردة من حقيبة الظهر ولم تخرجه أبدًا.

صُدمت آنا.

نظر إليها الكلب الأسود ، ثم إلى الزجاجة وتحدث أخيرًا: “نظرًا لأنك مخلصة جدًا ، لا يمكنني إلا قبولها”

كشخص يمتلك مهارة مختاري الإله للإستدعاء من نوع الظلام ، فهي حساسة جدًا لهذا الجوهر.

“لكنك كنت نائما فقط”

انها فقط في حالة سكر وليست غبية.

حدقت آنا قليلاً ، ثم أومأت برأسها: “هم … كلب صيد”

بعد استشعار الجوهر بعناية ، فتحت عيناها على مصراعيها.

أخذ الكلب الأسود الزجاجة بكلا الكفوف ، وفتح الغطاء بأسنانه وبدأ في جرعها.

كان الكلب الأسود يسيطر تمامًا على قوته بحيث يتسرب منه واحد فقط من مليون من الجوهر.

بقول ذلك ، اختفى الكلب الأسود دون أن يترك أثرا.

ولكن حتى هذا القدر الضئيل تسبب في ارتعاش جسد وروح آنا كما لم يحدث من قبل.

علاوة على ذلك ، هذا هو نوع الخمور المفضل لديها ، لذلك كانت تحتفظ به ليوم ممطر ، غير راغبة في التخلص منه كالمعتاد.

كان هذا الشعور كما لو كانت نملة فقط ، بينما كان الذي أمامها وحش خطير من العصور القديمة.

“لماذا تريدين أن تري إله الموت؟”

في أي مكان في العالم تجد مثل هذا الكلب المتكلم؟ ويمكن أن يُشع حتى جوهر الظلام الكثيف هذا؟

استيقظت آنا تمامًا.

يبدو أن هذا هو حقا الإله الكلب!

على الرغم من الطريقة التي حاول بها الكلب الأسود التصرف بشكل بارد ، إلا أن ذيله لم يسعه إلا أن يهز.

استيقظت آنا تمامًا.

على الفور تقريبًا ، فكرت في سو شيويه إير.

لم تستطع إلا أن تمسح العرق البارد من على جبهتها.

نظر الكلب الأسود بتعالي.

ماذا يحدث هنا!

شرب الكلب الأسود بسعادة وتوقف قليلاً فقط للإجابة: “لا تستخفي بي ، هذا النوع من الخمر يُستمتع به بشكل أفضل وحده”

من الواضح أنني كنت أشرب فقط ؛ كيف استدعيتُ الإله الكلب؟
وبدا أنني أسأت إليه بشدة.
لا بد لي من إصلاح هذا على الفور!

تنهد ، ثم تحدث: “سليلة عشيرة ميديتشي ، أنت تجعلين من الصعب جدًا التواصل معك الآن”

في هذه اللحظة ، استعاد ذهن آنا وضوحه الطبيعي وبدأ في التحرك بأسرع ما يمكن.

حدق بها الكلب الأسود لفترة طويلة.

كانت آنا تتذكر كل لحظة من كل ما حدث.

بينما كانت تفكر ، تمتمت آنا بدوارها: “أنت تكذب ، من بين التجسيدات العديدة للإله الكلب ، لا يوجد واحد ككلب منزلي”

بفضل حدسها كشارب متمرس ، لاحظت آنا شيئًا ما.

لفترة قصيرة ، لم تقل الفتاة والكلب شيئًا.

يبدو أن الإله الكلب يحب الكحول!

يبدو أن هذا هو حقا الإله الكلب!

مدت آنا على عجل حقيبة ظهرها الكبيرة وفتشت.

ردت آنا على عجل: “إنه ليس لتعمل لدي ، ستعمل معي وتقاتل معي”.

إنها فوضوية للغاية هناك ، حتى آنا نفسها لا تعرف بالضبط ما بداخلها.

هذا الخمر ليس قويًا أو مؤثرًا مثل الإمبريال دير ، ولكنه أيضًا نادر ذو نكهة ألطف وأكثر ملوحة.

لقد أحضرت فقط زجاجتين من الإمبريال ديير هذه المرة.

لم تكن آنا تعرف أيًا من هذا وسألت فقط: “أوه يا عظيم ، لقد استدعتك عشيرتنا لأكثر من آلاف السنين ، لكنك لم ترد أبدًا ، لماذا ظهرت اليوم؟”

لكنها اعتادت على رمي بضع الزجاجات الإضافية هناك بشكل متكرر ، فقط في حالة رغبتها في الشرب.

وضعت الزجاجة فقط أمام الكلب الأسود.

من فضلك ، من فضلك أيتها القطة الشرهة ، من فضلك لا تشربي كل شيء بالفعل ، حتى زجاجة واحدة لا بأس بها.

مدت آنا على عجل حقيبة ظهرها الكبيرة وفتشت.

كانت آنا تصلي لنفسها الماضية.

هذا السكيرة الغبية!

ثم مدت يدها لشيء بارد.

بالتفكير في ذلك ، نظر الكلب الأسود إلى الوراء إلى الفتاة البشرية.

أخرجته.

لا يزال لديها أمنية واحدة متبقية. ولا بد لي من منحها.

لقد كانت زجاجة صغيرة من الخمر.

هاهاهاها ظريفة ، ليست بظرافة تصرفات نينغ يوي شي لكن أفكارها ظريفة.

الزجاجة بأكملها تناسب راحة يدها.

نظر الكلب الأسود إلى البرج.

هذا الخمر ليس قويًا أو مؤثرًا مثل الإمبريال دير ، ولكنه أيضًا نادر ذو نكهة ألطف وأكثر ملوحة.

تنهد ، ثم تحدث: “سليلة عشيرة ميديتشي ، أنت تجعلين من الصعب جدًا التواصل معك الآن”

نظرًا لمدى ندرة هذا المنتج ، فإنه لا يُباع إلا في أجزاء صغيرة كهذه.

من المحتمل أنه سحر الكحول.

علاوة على ذلك ، هذا هو نوع الخمور المفضل لديها ، لذلك كانت تحتفظ به ليوم ممطر ، غير راغبة في التخلص منه كالمعتاد.

أجل ، لماذا أريد أن أرى إله الموت؟

نظرًا لصغر حجمه ، فقد احتفظت به دائمًا في حجرة مفرغة باردة من حقيبة الظهر ولم تخرجه أبدًا.

كانت آنا تتذكر كل لحظة من كل ما حدث.

تنهدت آنا بارتياح.

بفضل حدسها كشارب متمرس ، لاحظت آنا شيئًا ما.

قالت: “إليك هدية لقاءنا”.

صُدمت آنا.

حدق الكلب الأسود في الزجاجة وتحدث بنبرة باردة: “أيتها الفتاة الصغيرة ، هل تعتقدين أنه ليس لدي مثل هذه الزجاجة المخمرة والمقطرة باستخدام يشم الصقيع الأبيض ، المخزنة في براميل من خشب البلوط لمدة 70 عامًا ، أعيد مزجها بعد تخزينها باستخدام طريقة سرية لإنتاج خمور عالية الجودة أنيقة ناعمة ويانعة؟”

ولكن حتى هذا القدر الضئيل تسبب في ارتعاش جسد وروح آنا كما لم يحدث من قبل.

على الرغم من الطريقة التي حاول بها الكلب الأسود التصرف بشكل بارد ، إلا أن ذيله لم يسعه إلا أن يهز.

أغمض عينيه.

لم تقل آنا شيئًا لأنها رأت الذيل.

من المحتمل أنه سحر الكحول.

ماذا ، لذلك فهو حقا يريد أن يشرب.

في أي مكان في العالم تجد مثل هذا الكلب المتكلم؟ ويمكن أن يُشع حتى جوهر الظلام الكثيف هذا؟

وضعت الزجاجة فقط أمام الكلب الأسود.

“بلااارغ!”

“ارجوك خذها. الآن فقط كنت في حالة سكر إلى حد ما لذا كانت أخلاقي وكلماتي غير محترمين ، زجاجة الخمر هذه تمثل اعتذاري الصادق.”

الفصل – 365: آنا وإله الموت (4) — — — — — — — — — — — — — — — — —

نظر إليها الكلب الأسود ، ثم إلى الزجاجة وتحدث أخيرًا: “نظرًا لأنك مخلصة جدًا ، لا يمكنني إلا قبولها”

بحق الجحيم ، ما زالت بحاجة إلى التفكير فيما تريد أن تتمناه؟

أخذ الكلب الأسود الزجاجة بكلا الكفوف ، وفتح الغطاء بأسنانه وبدأ في جرعها.

“اوواااه ، الإختفاء في فراغ الفضاء! إنه مذهل بالفعل!”

“هل تريد شيئًا لتأكله معها؟” سألت آنا.

بدأ ذيل الكلب الأسود يهتز.

شرب الكلب الأسود بسعادة وتوقف قليلاً فقط للإجابة: “لا تستخفي بي ، هذا النوع من الخمر يُستمتع به بشكل أفضل وحده”

“إذن ، بما أنك مستيقظ الآن ، ما الذي تنوي فعله؟”

أثنت عليه آنا: “إذن أنت على دراية ، جيد ، جيد”

“…” الكلب الأسود.

تبادلت الفتاة والكلب النظرات وشعرا بتفاهم بينهما كما لم يحدث من قبل.

بواسطة :

من المحتمل أنه سحر الكحول.

لا أستطيع التواصل على الإطلاق. على محمل الجد ، لماذا يرسل العالم البشري مدمنًا على الكحول إلى مثل هذا المكان المقدس. هل عشيرة ميديتشي ليس لديها أحد آخر؟

ثم كان لدى الكلب الأسود فكرة.

كانت آنا تصلي لنفسها الماضية.

أغمض عينيه.

“إذن ، بما أنك مستيقظ الآن ، ما الذي تنوي فعله؟”

في لحظة ، ظهر في ذهنه كل ما حدث في هذا العالم له علاقة بكنيسة الموت المقدسة خلال آلاف السنين الماضية.

من أجل كرامته ، صحح لها بصوت عالٍ: “افتحي عينيك وانظري إلي بعناية ، أي جزء مني يشبه الكلب المنزلي؟”

عندما فتح الكلب الأسود عينيه مرة أخرى ، بدا حزينًا بشكل واضح.

“إذن أنت إله الكلب العظيم؟ الجسد الحقيقي؟” سألت آنا بتردد.

لذا فإن عشيرة ميديتشي ليس لديها أي شخص آخر ، حتى الكنيسة المقدسة قد استولى عليها شخص خارجي.

فركت ضدغيها وفكرت مليًا: “هذا محرج بعض الشيء ، لم يكن لدي في الأصل أي نية لمحاولة إيقاظ الإله ، لذلك لم أفكر حقًا في أي شيء أتمناه”

نظر إلى آنا ، هذه واحدة من آخر أعضاء عشيرة ميديتشي …

كانت آنا مندهشة.

اختفى الآن غضب الكلب الأسود ، حتى أنه كان يبدو في شفقة.

أخذ الكلب الأسود الزجاجة بكلا الكفوف ، وفتح الغطاء بأسنانه وبدأ في جرعها.

لم تكن آنا تعرف أيًا من هذا وسألت فقط: “أوه يا عظيم ، لقد استدعتك عشيرتنا لأكثر من آلاف السنين ، لكنك لم ترد أبدًا ، لماذا ظهرت اليوم؟”

لا يزال لديها أمنية واحدة متبقية. ولا بد لي من منحها.

شرب الكلب الأسود بقية الخمر وأجاب بلا مبالاة: “كنت نائمًا”

كان هذا الشعور كما لو كانت نملة فقط ، بينما كان الذي أمامها وحش خطير من العصور القديمة.

“لآلاف السنين؟”

حدقت آنا قليلاً ، ثم أومأت برأسها: “هم … كلب صيد”

“شعرت وكأنها قيلولة بعد الظهر”
حدق الكلب الأسود في عينيها واستمر قائلاً: “لا تفوح منك رائحة الكحول فحسب ، بل تقيأتي أيضًا في كل مكان حيث أنام ، لذلك لم يكن لدي خيار سوى الاستيقاظ”

إنها فوضوية للغاية هناك ، حتى آنا نفسها لا تعرف بالضبط ما بداخلها.

“إذن أنت إله الكلب العظيم؟ الجسد الحقيقي؟” سألت آنا بتردد.

“…” الكلب الأسود.

“حتى أنك تعرفين عن مفهوم ‘الجسد الحقيقي’ ، كم هو غير متوقع”
تابع الكلب الأسود: “منذ بضعة آلاف من السنين ، ساعد أسلافك إله الكلب ، أنا مجرد جزء من وعيه ، وُضعت هنا لتشكيل أساس الإيمان والعناية بعشيرتك”

حدق الكلب الأسود في الزجاجة وتحدث بنبرة باردة: “أيتها الفتاة الصغيرة ، هل تعتقدين أنه ليس لدي مثل هذه الزجاجة المخمرة والمقطرة باستخدام يشم الصقيع الأبيض ، المخزنة في براميل من خشب البلوط لمدة 70 عامًا ، أعيد مزجها بعد تخزينها باستخدام طريقة سرية لإنتاج خمور عالية الجودة أنيقة ناعمة ويانعة؟”

“لكنك كنت نائما فقط”

نظرًا لصغر حجمه ، فقد احتفظت به دائمًا في حجرة مفرغة باردة من حقيبة الظهر ولم تخرجه أبدًا.

“اخرسي”

“هل تريد شيئًا لتأكله معها؟” سألت آنا.

“إذن ، بما أنك مستيقظ الآن ، ما الذي تنوي فعله؟”

انها فقط في حالة سكر وليست غبية.

“أنا لا أعرف بعد ، صحيح ، ما هي أمنيتك؟”

“هل يمكن أن تخبرني المزيد عن هذا الموضوع؟”

قالت آنا: “من فضلك ساعدني في استدعاء إله الموت”.

“لماذا تريدين أن تري إله الموت؟”

قرفصت آنا وتوسلت إلى الكلب الأسود: “إله الكلب العظيم ، أتوسل إليك ، من فضلك كن مساعدي”

كانت آنا مندهشة.

من فضلك ، من فضلك أيتها القطة الشرهة ، من فضلك لا تشربي كل شيء بالفعل ، حتى زجاجة واحدة لا بأس بها.

كانت تميل رأسها وتفكر بجدية في هذا الأمر.

لم تستطع إلا أن تمسح العرق البارد من على جبهتها.

أجل ، لماذا أريد أن أرى إله الموت؟

حدقت آنا قليلاً ، ثم أومأت برأسها: “هم … كلب صيد”

فكرت قليلاً قبل الإجابة: “لقد حاول كل رئيس لعشيرتنا أن ينادي إله الموت ، ربما يريدون الحصول على نوع من الفائدة على ما أعتقد”

نظرت إلى الوراء في الكلب الأسود.

“إله الموت مشغول للغاية ؛ كيف سيكون لديه الوقت للاهتمام بالبشر التافهين مثلكم. إذا كنت تريدين أن تتمني شيئًا ما ، فقط ناديني” أجاب الكلب الأسود.

نظر إليها الكلب الأسود ، ثم إلى الزجاجة وتحدث أخيرًا: “نظرًا لأنك مخلصة جدًا ، لا يمكنني إلا قبولها”

“أنت؟” سألت آنا ، متشككة قليلاً.

قالت: “إليك هدية لقاءنا”.

“ماذا ، هل تنظرين إلي باستخفاف؟ أنا حقًا مذهل أتعرفين؟”

بعد أن تم التقيؤ علي ، لقد كسرت العقد بغضب. ترك برج إله الموت النائم يعني أنني دخلت للتو عالم البشر. لكن الفتاة من عشيرة ميديتشي ، عشيرة تربطها بي علاقات لا تنفصم. قتلها هو قاسي جدا. إذن سأضطر إلى تلبية طلبات أخرى لها للمغادرة. حسنًا ، سأجعل هذا سريعًا وأرحل.

“هل يمكن أن تخبرني المزيد عن هذا الموضوع؟”

لم يعد بإمكان الكلب الأسود أن يتحمل بعد الآن.

“ستعرفين في الوقت المناسب ، في الوقت الحالي ، أخبريني برغبتك” رد الكلب الأسود.

صُدمت آنا أولاً ، ثم شعرت بسعادة غامرة.

حدق في آنا.

نظرت إلى الوراء في الكلب الأسود.

لا يزال لديها أمنية واحدة متبقية.
ولا بد لي من منحها.

وقف منتصبا ، وأطلق عواء هز الحرم.

“امنيتي؟” كانت آنا مندهشة بعض الشيء.

فكرت قليلاً قبل الإجابة: “لقد حاول كل رئيس لعشيرتنا أن ينادي إله الموت ، ربما يريدون الحصول على نوع من الفائدة على ما أعتقد”

فركت ضدغيها وفكرت مليًا: “هذا محرج بعض الشيء ، لم يكن لدي في الأصل أي نية لمحاولة إيقاظ الإله ، لذلك لم أفكر حقًا في أي شيء أتمناه”

نظر إليها الكلب الأسود أيضاً.

بحق الجحيم ، ما زالت بحاجة إلى التفكير فيما تريد أن تتمناه؟

مدت آنا على عجل حقيبة ظهرها الكبيرة وفتشت.

نظر الكلب الأسود بتعالي.

“امنيتي؟” كانت آنا مندهشة بعض الشيء.

تنهد ، ثم تحدث: “سليلة عشيرة ميديتشي ، أنت تجعلين من الصعب جدًا التواصل معك الآن”

فرك الكلب الأسود رأسه بمخلبه.

لاحظت آنا أيضًا ذلك فقالت على عجل: “أنا آسفة جدًا ، من فضلك دعني أفكر في هذا الأمر بجدية لبعض الوقت”

حدق بها الكلب الأسود لفترة طويلة.

على الفور تقريبًا ، فكرت في سو شيويه إير.

نعم ، أنا على وشك المغادرة إلى الكونفدرالية لمواجهة سو شيويه إير. بوجود إله بجانبي ، ربما سأتمكن من إخافتها. حسنًا ، هذه فكرة جيدة. لا أريد حقًا أن آخذ حياتها ، لذا يكفي إخافتها لبعض الوقت. ناهيك عن وجود الإله الكلب معي ، ما الذي لا يمكنني فعله لاحقًا؟

نعم ، أنا على وشك المغادرة إلى الكونفدرالية لمواجهة سو شيويه إير.
بوجود إله بجانبي ، ربما سأتمكن من إخافتها.
حسنًا ، هذه فكرة جيدة.
لا أريد حقًا أن آخذ حياتها ، لذا يكفي إخافتها لبعض الوقت.
ناهيك عن وجود الإله الكلب معي ، ما الذي لا يمكنني فعله لاحقًا؟

كانت آنا تتذكر كل لحظة من كل ما حدث.

قرفصت آنا وتوسلت إلى الكلب الأسود: “إله الكلب العظيم ، أتوسل إليك ، من فضلك كن مساعدي”

ردت آنا على عجل: “إنه ليس لتعمل لدي ، ستعمل معي وتقاتل معي”.

حدق بها الكلب الأسود لفترة طويلة.

ماذا ، لذلك فهو حقا يريد أن يشرب.

هز رأسه: “أنا فقط شربت زجاجة واحدة من نبيذك وأنت تتمنين شيئًا كهذا؟ لكي أعمل لديك؟”

“أنت؟” سألت آنا ، متشككة قليلاً.

ردت آنا على عجل: “إنه ليس لتعمل لدي ، ستعمل معي وتقاتل معي”.

كان الكلب الأسود يسيطر تمامًا على قوته بحيث يتسرب منه واحد فقط من مليون من الجوهر.

شبكت يديها معًا وتوسلت: “إله الكلب العظيم ، لا يمكنني أن أعدك بأي شيء آخر ، لكن لدي قبو شخصي للنبيذ حيث أخبأ أكثر من ألف زجاجة من المشروبات الكحولية الجيدة ، طالما أنك تساعدني ، سأقدمها لك جميعها ، من فضلك!”

“ماذا ، هل تنظرين إلي باستخفاف؟ أنا حقًا مذهل أتعرفين؟”

بدأ ذيل الكلب الأسود يهتز.

ماذا يحدث هنا!

لقد تحدث بجدية شديدة: “نحن الآلهة دائمًا جادون عندما يتعلق الأمر بمثل هذه الوعود ، سأمنح رغبتك”
“دعينا نترك الأمر عند هذا الحد الآن ، انتظري هنا ، سأضطر إلى الاعتناء بمختار إله مستخدم بطاقات كافر أولاً”

هاهاهاها ظريفة ، ليست بظرافة تصرفات نينغ يوي شي لكن أفكارها ظريفة.

بقول ذلك ، اختفى الكلب الأسود دون أن يترك أثرا.

صُدمت آنا أولاً ، ثم شعرت بسعادة غامرة.

كانت آنا تشعر بالنعاس لكنها حاولت ما بوسعها أن تفتح عينيها وتنظر إليه.

“اوواااه ، الإختفاء في فراغ الفضاء! إنه مذهل بالفعل!”

“اوواااه ، الإختفاء في فراغ الفضاء! إنه مذهل بالفعل!”

— — — — — — — — — — — — — — — — —

يبدو أن هذا هو حقا الإله الكلب!

هاهاهاها ظريفة ، ليست بظرافة تصرفات نينغ يوي شي لكن أفكارها ظريفة.

من المحتمل أنه سحر الكحول.

بواسطة :

من المحتمل أنه سحر الكحول.

Dantalian2


حدق الكلب الأسود في الزجاجة وتحدث بنبرة باردة: “أيتها الفتاة الصغيرة ، هل تعتقدين أنه ليس لدي مثل هذه الزجاجة المخمرة والمقطرة باستخدام يشم الصقيع الأبيض ، المخزنة في براميل من خشب البلوط لمدة 70 عامًا ، أعيد مزجها بعد تخزينها باستخدام طريقة سرية لإنتاج خمور عالية الجودة أنيقة ناعمة ويانعة؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط