نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

World’s apocalypse online 423

حياة جديدة

حياة جديدة

“سيدي الرئيس وجلالتك ، قد ترغبون في التفكير في حشد القوات الآن”

الفصل – 423: حياة جديدة
— — — — — — — — — — — — — — — — —

أصبح الاتصال التخاطري لمئات الكوادريليونات من الأشخاص هنا صامتًا ببطء أيضًا.

بعد رحيل نوع الشياطين الأنثى ، بدأ الموتى يصبحون أكثر صخبًا.

تابع غو تشينغ شان بصوت منخفض: “بعد ذلك ، سنقوم …”

كان بعض الموتى ما زالوا يفكرون ، وآخرون دخلوا إلى ستار النور دون تردد واختفوا.

بالطبع لا يمكن أن يرى نظرات لا حصر لها من فراغ الفضاء.

لقد تناسخ أذكى وأكثر الموتى دهاءًا بالفعل حتى قبل أن تتحدث أنثى نوع الشياطين.

لأنه من خلال فعل التناسخ ، يمكنهم قطع علاقاتهم بالجحيم.

في هذا الوقت ، برز واحد آخر من القادة العشرة المعارضين للجحيم وأعلن بصوت عالٍ: “الجميع ، لماذا ما زلتم هنا ، حان الوقت للتناسخ ، إذا بقينا هنا بعد الآن ، فسيتم خصم جدارتنا!”

الذئب الملك.

ثم نادى: “آلة محاسب الجدارة!”

أجابت الآسورا الأنثى عن باقيهم: “الملك الشيطان ألقي نظرة حيث أنا”.

ظهر عداد الجدارة فوق رأسه ، متناقصا بمعدل ثابت.

سألت بصوت عالٍ من العدم: “ماذا عنكم يا جماعة؟ بماذا تفكرون؟ بما أنكم في الجحيم ، فلا أحد منكم في الأصل شخص طيب ، ولكن لماذا بقيتم هنا؟”

“ألقوا نظرة ، هذه هي الجدارة التي حصلت عليها مقابل وفاتي مرات لا تحصى”

أومأت الآسورا الأنثى برأسها كما أن تعبيرها أصبح طبيعيًا مرة أخرى.

“لماذا يجب أن أتخلص من الجدارة التي قضيت من أجلها عددًا لا يحصى من الوفيات من أجل عالم الأحياء؟”
“فكروا في الأمر بعناية”

ثم نادى: “آلة محاسب الجدارة!”

بعد أن انتهى ، نظر إلى غو تشينغ شان بابتسامة لا تبتسم.

لم يغادروا.

“اعتذاري ، الملك الشيطان ، أحتاج إلى الاهتمام بنفسي أولاً”

لم يغادر أحد.

ذهب إلى الستار الضوئي وتناسخ جديدًا.

بالطبع لا يمكن أن يرى نظرات لا حصر لها من فراغ الفضاء.

برز واحد آخر من العشرة ضاحكًا في حالة من الجنون: “فقط الدمار اللامتناهي يمكن أن يجلب الفرحة التي لا نهاية لها ، الملك الشيطان ، أشكرك كثيرًا لمنحي هذا الفرح قبل تناسخي”
“لذا مت! دع العالم يُدمر! هذا هو السيناريو الأفضل عندي!”

وجد أن حوالي 80٪ من الموتى لا يزالون على اتصال مع صولجان الملك الشيطان الحارس وما زالوا لم يدخلوا إلى شاشة الضوء.

“أنا ذاهب الآن ، يمكن لبقيتكم ——- أن يموتوا!”

في هذا الوقت ، برز واحد آخر من القادة العشرة المعارضين للجحيم وأعلن بصوت عالٍ: “الجميع ، لماذا ما زلتم هنا ، حان الوقت للتناسخ ، إذا بقينا هنا بعد الآن ، فسيتم خصم جدارتنا!”

بقول ذلك ، ذهب أيضًا إلى ستار الضوء الذي لا نهاية له واختفى.

هذا لا يمكن أن يساعد.

تحدث آخر من بين العشرة: “فكروا جيدًا جميعاً ، في نفس لحظة تناسخكم ، سيتم تدمير العالم برحيلكم ، فقط إلى أي مدى سيكون مثل هذا الشيء رائعاً وممتعًا؟ انضموت الي!!”

تفرق القادة السبعة في وقت سابق ، بحثًا عن معاركهم الخاصة للقتال ، وكان هذا هو المكان الذي انتهى المطاف فيه بالأنثى الآسورا.

اختفى أيضًا في النور.

بعد لحظات قليلة ، شعر الطفل بالتعب بالفعل وأغلق عينيه ، وعاد إلى النوم.

البقية من العشرة أكثر أو أقل سخروا وضحكوا على غو تشينغ شان قبل أن يرحلوا.

كانوا جميعًا ينتظرون إجابة غو تشينغ شان.

كلهم غادروا.

نظرت الأم إليه واستدارت وبدأت ترضعه.

بعد بعض التفكير ، تمتم بعض الموتى: “آلة محاسب الجدارة”

يبدو أن الطفل استشعر ذلك ، فتح عينيه ينظر حوله بفضول.

عندما رأوا جدارتهم تتناقص بأعينهم ، كانوا خائفين.

“كم من الوقت تريد أن تفكر؟”

وسرعان ما دخلوا إلى شاشة الضوء أيضًا.

كان الموتى يتهامسون فيما بينهم ، لكنهم لم يصرحوا بأي شيء لجميع الموتى كما فعلت.

عدد قليل من الموتى العاديين الذين لديهم نفس أفكار القادة العشرة المعارضين سخروا أيضًا من غو تشينغ شان قبل التناسخ أيضًا.

مرت بضع دقائق.

هذا لا يمكن أن يساعد.

بقول ذلك ، ذهب أيضًا إلى ستار الضوء الذي لا نهاية له واختفى.

لم يعد بإمكان صولجان الملك الشيطان الحارس التحكم في هؤلاء الموتى بعد الآن.

“إلهة النزاهة ، نشّط كل أسلحة الحرب ، نحن سنراهن بكل شيء”

لأنه من خلال فعل التناسخ ، يمكنهم قطع علاقاتهم بالجحيم.

هذا لا يمكن أن يساعد.

هز غو تشينغ شان رأسه وهو يعلم أنه فقد الصورة الكبيرة بالفعل.

لم يغادر أحد.

التفت إلى أصدقائه ، وطلب منهم التحضير للاستعدادات النهائية.

كلهم غادروا.

“إلهة النزاهة ، نشّط كل أسلحة الحرب ، نحن سنراهن بكل شيء”

تحدثت الآسورا الأنثى: “—- لم أفكر في إنقاذ العالم أو أي شيء بهذا القدر ، لقد جئت إلى العالم البشري فقط لأجعل الملك الشيطان يدين لي بخدمة ، وأكسب المزيد من الجدارة في الطريق” “لكنني صادفت هذه الحياة الجديدة” “الآن أتمنى فقط أن يعيش هذا الطفل وأمه ويعيشا معًا”

“سيدي الرئيس وجلالتك ، قد ترغبون في التفكير في حشد القوات الآن”

تابع غو تشينغ شان بصوت منخفض: “بعد ذلك ، سنقوم …”

تنهد القادة وأومأوا برأسهم.

“أنا ذاهب الآن ، يمكن لبقيتكم ——- أن يموتوا!”

تابع غو تشينغ شان بصوت منخفض: “بعد ذلك ، سنقوم …”

“سيدي الرئيس وجلالتك ، قد ترغبون في التفكير في حشد القوات الآن”

“انتظر لحظة ، ما زلنا لم نغادر!”

بعد أن انتهى ، نظر إلى غو تشينغ شان بابتسامة لا تبتسم.

قطعه صوت.

بقي الموتى صامتين دون أن ينبسوا ببنت شفة.

الذئب الملك.

كان الموتى يتهامسون فيما بينهم ، لكنهم لم يصرحوا بأي شيء لجميع الموتى كما فعلت.

كان الملك الذئب هو الذي تحدث.

“إلهة النزاهة ، نشّط كل أسلحة الحرب ، نحن سنراهن بكل شيء”

تفاجأ غو تشينغ شان.

وسرعان ما دخلوا إلى شاشة الضوء أيضًا.

ثم قام بإعادة وصل التخاطر لمراقبة الموتى.

بدت في سلام ورضا ، ولديها لمعان الأم.

كان القادة السبعة لا يزالون على اتصال.

برز واحد آخر من العشرة ضاحكًا في حالة من الجنون: “فقط الدمار اللامتناهي يمكن أن يجلب الفرحة التي لا نهاية لها ، الملك الشيطان ، أشكرك كثيرًا لمنحي هذا الفرح قبل تناسخي” “لذا مت! دع العالم يُدمر! هذا هو السيناريو الأفضل عندي!”

مرت بضع دقائق.

سقط شيطان كبير بشكل خاص وتسبب في انهيار أكثر من نصف المستشفى.

كان الكثير من الموتى قد اختفوا بالفعل وتجسدوا من جديد.

يبدو أن الطفل استشعر ذلك ، فتح عينيه ينظر حوله بفضول.

لكن الغالبية منهم بقيت.

بعد أن انتهى ، نظر إلى غو تشينغ شان بابتسامة لا تبتسم.

وجد أن حوالي 80٪ من الموتى لا يزالون على اتصال مع صولجان الملك الشيطان الحارس وما زالوا لم يدخلوا إلى شاشة الضوء.

هذا لا يمكن أن يساعد.

لم يغادروا.

“اعتذاري ، الملك الشيطان ، أحتاج إلى الاهتمام بنفسي أولاً”

ضغط غو تشينغ شان على رأس صولجان الملك الشيطان الحارس ، متصلاً بالموتى.

بواسطة :

「لماذا لم تتناسخوا بعد؟ 」

ثم نظرت باتجاه غو تشينغ شان وسألت بهدوء: “الملك الشيطان ، إذا وقعت في الجحيم ، هل أنت على استعداد لمنحي الخلاص مرة أخرى؟”

سأل في حيرة.

تابع غو تشينغ شان بصوت منخفض: “بعد ذلك ، سنقوم …”

بقي الموتى صامتين دون أن ينبسوا ببنت شفة.

كان الموتى يتهامسون فيما بينهم ، لكنهم لم يصرحوا بأي شيء لجميع الموتى كما فعلت.

تبادلوا النظرات ، على ما يبدو لا يعرفون كيف يجيبون.

وتابع الملك الذئب: “بمجرد أن أغادر ، ستموت معي مليارات من الأرواح … هذا يجعلني أتردد حقًا” “حتى لو قتلت عددًا لا يحصى من الأعداء بينما كنت على قيد الحياة ، أعتقد أن هذا يجب أن يكون هذا الموقف هو الأول للجميع هنا ، مثل هذا الخيار غير المسبوق”

أجابت الآسورا الأنثى عن باقيهم: “الملك الشيطان ألقي نظرة حيث أنا”.

عندما رأوا جدارتهم تتناقص بأعينهم ، كانوا خائفين.

اتبع الجميع الرابط التخاطري ونظروا إليها.

「لماذا لم تتناسخوا بعد؟ 」

كانت الآسورا الأنثى تحرس قاعة مستشفى.

تحدث آخر من بين العشرة: “فكروا جيدًا جميعاً ، في نفس لحظة تناسخكم ، سيتم تدمير العالم برحيلكم ، فقط إلى أي مدى سيكون مثل هذا الشيء رائعاً وممتعًا؟ انضموت الي!!”

تفرق القادة السبعة في وقت سابق ، بحثًا عن معاركهم الخاصة للقتال ، وكان هذا هو المكان الذي انتهى المطاف فيه بالأنثى الآسورا.

لم يستطع أشرار الجحيم منع نفسهم من الإيماء.

سقط شيطان كبير بشكل خاص وتسبب في انهيار أكثر من نصف المستشفى.

كان الملك الذئب هو الذي تحدث.

لاحظت الآسورا الأنثى ذلك عن طريق الصدفة ، فقد نزلت لمحاربة الشيطان.

كانت الآسورا الأنثى تحرس قاعة مستشفى.

لقد قامت بحماية هذا المكان.

Dantalian2

في هذه اللحظة ، كانت تقف في الردهة المفتوحة الآن ، وهي تحمل مولودًا جديدًا بالقرب من صدرها.

أجابت الآسورا الأنثى عن باقيهم: “الملك الشيطان ألقي نظرة حيث أنا”.

كان تعبيرها ناعمًا.

يبدو أن الطفل كان جائعا.

“هذه حياة جديدة”

كلهم غادروا.

وبقولها ذلك ، عرضت الطفل على الموتى ليروه.

لأنه من خلال فعل التناسخ ، يمكنهم قطع علاقاتهم بالجحيم.

يبدو أن الطفل استشعر ذلك ، فتح عينيه ينظر حوله بفضول.

بدت في سلام ورضا ، ولديها لمعان الأم.

بالطبع لا يمكن أن يرى نظرات لا حصر لها من فراغ الفضاء.

تحدثت الآسورا الأنثى: “—- لم أفكر في إنقاذ العالم أو أي شيء بهذا القدر ، لقد جئت إلى العالم البشري فقط لأجعل الملك الشيطان يدين لي بخدمة ، وأكسب المزيد من الجدارة في الطريق” “لكنني صادفت هذه الحياة الجديدة” “الآن أتمنى فقط أن يعيش هذا الطفل وأمه ويعيشا معًا”

بعد لحظات قليلة ، شعر الطفل بالتعب بالفعل وأغلق عينيه ، وعاد إلى النوم.

“بعد كل شيء ، لقد اعتدت على الجحيم ، الذهاب إلى هناك مرة أخرى لا يمثل مشكلة كبيرة”

لم يستطع الموتى إلا التحدث فيما بينهم.

ذهب إلى الستار الضوئي وتناسخ جديدًا.

“حسنًا ، ما مدى سهولة نومه”
“هذا الشقي الصغير ربما لا يعرف أن العالم على وشك الانتهاء”
“أحمق ، مثل هذه الحياة الصغيرة بالطبع لن تفهم هذه الأشياء”
“العالم قد انتهى أمره ، سينتهي أمره هو أيضًا”
“أيها العاهرة ، هذا العظيم لا يزال هنا”

أو ربما لم يعرفوا ماذا يقولون.

كان الموتى يتجادلون.

ثم نظرت باتجاه غو تشينغ شان وسألت بهدوء: “الملك الشيطان ، إذا وقعت في الجحيم ، هل أنت على استعداد لمنحي الخلاص مرة أخرى؟”

تحدثت الآسورا الأنثى: “—- لم أفكر في إنقاذ العالم أو أي شيء بهذا القدر ، لقد جئت إلى العالم البشري فقط لأجعل الملك الشيطان يدين لي بخدمة ، وأكسب المزيد من الجدارة في الطريق”
“لكنني صادفت هذه الحياة الجديدة”
“الآن أتمنى فقط أن يعيش هذا الطفل وأمه ويعيشا معًا”

سقط شيطان كبير بشكل خاص وتسبب في انهيار أكثر من نصف المستشفى.

كانت الآسورا الأنثى تتحدث من خلال رابط التخاطر.

ذهب إلى الستار الضوئي وتناسخ جديدًا.

“بعد كل شيء ، لقد اعتدت على الجحيم ، الذهاب إلى هناك مرة أخرى لا يمثل مشكلة كبيرة”

نظرت الأم إليه واستدارت وبدأت ترضعه.

ثم نظرت باتجاه غو تشينغ شان وسألت بهدوء: “الملك الشيطان ، إذا وقعت في الجحيم ، هل أنت على استعداد لمنحي الخلاص مرة أخرى؟”

عدد قليل من الموتى العاديين الذين لديهم نفس أفكار القادة العشرة المعارضين سخروا أيضًا من غو تشينغ شان قبل التناسخ أيضًا.

توقفت أصوات الموتى.

التفت إلى أصدقائه ، وطلب منهم التحضير للاستعدادات النهائية.

هدوء تام.

في هذا الوقت ، برز واحد آخر من القادة العشرة المعارضين للجحيم وأعلن بصوت عالٍ: “الجميع ، لماذا ما زلتم هنا ، حان الوقت للتناسخ ، إذا بقينا هنا بعد الآن ، فسيتم خصم جدارتنا!”

كانوا جميعًا ينتظرون إجابة غو تشينغ شان.

قال ذلك ، وصمت.

غو تشينغ شان شدد على صولجان الملك الشيطان الحارس: “حتى لو اضطررت لتدمير كل طبقات الجحيم ، سأخرجكم”

بقي الموتى صامتين دون أن ينبسوا ببنت شفة.

أومأت الآسورا الأنثى برأسها كما أن تعبيرها أصبح طبيعيًا مرة أخرى.

“ألقوا نظرة ، هذه هي الجدارة التي حصلت عليها مقابل وفاتي مرات لا تحصى”

سألت بصوت عالٍ من العدم: “ماذا عنكم يا جماعة؟ بماذا تفكرون؟ بما أنكم في الجحيم ، فلا أحد منكم في الأصل شخص طيب ، ولكن لماذا بقيتم هنا؟”

يبدو أن الطفل استشعر ذلك ، فتح عينيه ينظر حوله بفضول.

كان الموتى يتهامسون فيما بينهم ، لكنهم لم يصرحوا بأي شيء لجميع الموتى كما فعلت.

بعد أن انتهى ، نظر إلى غو تشينغ شان بابتسامة لا تبتسم.

أو ربما لم يعرفوا ماذا يقولون.

كانوا جميعًا ينتظرون إجابة غو تشينغ شان.

“بإحصاء القتل الذي قمت به في المعركة ، كان حقًا الكارما السيئة التي ارتكبتها أثناء حياتي ، أعترف بهذا” تمتم الآسورا الذكر ، “ولكن إذا غادرت الآن ، ما زلت أشعر أنه لن يكون الأمر على ما يرام على الإطلاق”

أومأ الملك الذئب برأسه: “إذن أعطوني حوالي 29 دقيقة و 17 ثانية”

وتابع الملك الذئب: “بمجرد أن أغادر ، ستموت معي مليارات من الأرواح … هذا يجعلني أتردد حقًا”
“حتى لو قتلت عددًا لا يحصى من الأعداء بينما كنت على قيد الحياة ، أعتقد أن هذا يجب أن يكون هذا الموقف هو الأول للجميع هنا ، مثل هذا الخيار غير المسبوق”

ذهب إلى الستار الضوئي وتناسخ جديدًا.

لم يستطع أشرار الجحيم منع نفسهم من الإيماء.

“انتظر لحظة ، ما زلنا لم نغادر!”

“إذن لماذا لم تغادروا بعد؟” سألت الآسورا الأنثى.

تفاجأ غو تشينغ شان.

قال الملك الذئب: “أحتاج إلى التفكير بجدية في هذا ——- هل يجب أن أترك هذه المليارات من الأرواح تموت على أيدي عدد لا يحصى من الشياطين ، أم ينبغي إنقاذها”

لا يزال بإمكان الموتى رؤية تعبيراتها من هذه الزاوية.

“هل ما زلت تفكر في ذلك؟ أنت تعلم أن جدارتك يتم خصمها في كل دقيقة تمر صحيح؟” قاطعه القائد نوع الشياطين.

أجابت الآسورا الأنثى عن باقيهم: “الملك الشيطان ألقي نظرة حيث أنا”.

في هذا الوقت ، جاءت صرخات الطفل.

كانت المرأة متوترة فقط لأنه رأت كأم جديدة طفلها يبكي.

نظر الجميع إلى الوراء.

في هذه اللحظة ، كانت تقف في الردهة المفتوحة الآن ، وهي تحمل مولودًا جديدًا بالقرب من صدرها.

كانت الآسورا الأنثى تعيد الطفل على عجل إلى امرأة بشرية.

كانت المرأة متوترة فقط لأنه رأت كأم جديدة طفلها يبكي.

كانت تبتسم.

كل الموتى حدقوا في هذا.

منذ أن كانت الآسورا الأنثى تحميها هي وطفلها ، لم تكن خائفة منها على الإطلاق.

تحدث آخر من بين العشرة: “فكروا جيدًا جميعاً ، في نفس لحظة تناسخكم ، سيتم تدمير العالم برحيلكم ، فقط إلى أي مدى سيكون مثل هذا الشيء رائعاً وممتعًا؟ انضموت الي!!”

لم تكن تعرف حتى أنها كانت ميتة ، أو آسورا ، فقط لأنها كانت قوية جدًا.

“كم من الوقت تريد أن تفكر؟”

كانت المرأة متوترة فقط لأنه رأت كأم جديدة طفلها يبكي.

وتابع الملك الذئب: “بمجرد أن أغادر ، ستموت معي مليارات من الأرواح … هذا يجعلني أتردد حقًا” “حتى لو قتلت عددًا لا يحصى من الأعداء بينما كنت على قيد الحياة ، أعتقد أن هذا يجب أن يكون هذا الموقف هو الأول للجميع هنا ، مثل هذا الخيار غير المسبوق”

لكنها سرعان ما عانقت الطفل وهدأته.

“ملك الشيطان ، كم من الوقت بقي حتى يصلح حاجز العالم نفسه؟”

يبدو أن الطفل كان جائعا.

تبادلوا النظرات ، على ما يبدو لا يعرفون كيف يجيبون.

نظرت الأم إليه واستدارت وبدأت ترضعه.

قطعه صوت.

لا يزال بإمكان الموتى رؤية تعبيراتها من هذه الزاوية.

“ملك الشيطان ، كم من الوقت بقي حتى يصلح حاجز العالم نفسه؟”

بدت في سلام ورضا ، ولديها لمعان الأم.

يبدو أن الطفل استشعر ذلك ، فتح عينيه ينظر حوله بفضول.

كل الموتى حدقوا في هذا.

كان بعض الموتى ما زالوا يفكرون ، وآخرون دخلوا إلى ستار النور دون تردد واختفوا.

ظلوا صامتين حتى بعد فترة.

تبادلوا النظرات ، على ما يبدو لا يعرفون كيف يجيبون.

تنهدت الملك الذئب فجأة: “يا له من صداع ، المغادرة أو البقاء ، ربما يحتاج هذا الشخص إلى مزيد من الوقت للتفكير”

“بإحصاء القتل الذي قمت به في المعركة ، كان حقًا الكارما السيئة التي ارتكبتها أثناء حياتي ، أعترف بهذا” تمتم الآسورا الذكر ، “ولكن إذا غادرت الآن ، ما زلت أشعر أنه لن يكون الأمر على ما يرام على الإطلاق”

“كم من الوقت تريد أن تفكر؟”

التفت إلى أصدقائه ، وطلب منهم التحضير للاستعدادات النهائية.

“ملك الشيطان ، كم من الوقت بقي حتى يصلح حاجز العالم نفسه؟”

“لماذا يجب أن أتخلص من الجدارة التي قضيت من أجلها عددًا لا يحصى من الوفيات من أجل عالم الأحياء؟” “فكروا في الأمر بعناية”

أجاب غو تشينغ شان: 「29 دقيقة و 17 ثانية」

ثم قام بإعادة وصل التخاطر لمراقبة الموتى.

أومأ الملك الذئب برأسه: “إذن أعطوني حوالي 29 دقيقة و 17 ثانية”

قطعه صوت.

قال ذلك ، وصمت.

اختفى أيضًا في النور.

أصبح الاتصال التخاطري لمئات الكوادريليونات من الأشخاص هنا صامتًا ببطء أيضًا.

لكن الغالبية منهم بقيت.

لم يتحدث أحد.

“هل ما زلت تفكر في ذلك؟ أنت تعلم أن جدارتك يتم خصمها في كل دقيقة تمر صحيح؟” قاطعه القائد نوع الشياطين.

أيضا.

“إذن لماذا لم تغادروا بعد؟” سألت الآسورا الأنثى.

لم يغادر أحد.

كان الموتى يتجادلون.

بواسطة :

“حسنًا ، ما مدى سهولة نومه” “هذا الشقي الصغير ربما لا يعرف أن العالم على وشك الانتهاء” “أحمق ، مثل هذه الحياة الصغيرة بالطبع لن تفهم هذه الأشياء” “العالم قد انتهى أمره ، سينتهي أمره هو أيضًا” “أيها العاهرة ، هذا العظيم لا يزال هنا”

Dantalian2


وبقولها ذلك ، عرضت الطفل على الموتى ليروه.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط