نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

World’s apocalypse online 474

سأدفع لكِ لاحقًا

سأدفع لكِ لاحقًا

“جائع جدا …”

474 – سأدفع لكِ لاحقًا

أجاب رامي آخر “أحياء سيدي؟ من الصعب جدا على السكان الأصليين في هذا العالم أن ينجوا من نيران بنادقنا”

بينما حدق غو تشينغ شان في ما كان يحدث على الجانب الآخر من بوابة الضوء، لم يلاحظه أي من الناس على الجانب الآخر على الإطلاق.

البعض الآخر كان يستخدم الأسلحة النارية، طلقة واحدة في كل رأس.

استخدمت المرأة تعويذة غير معروفة لعرض المشهد الذي كان يحدث في الطبقة الوسطى عبر عدة تريليونات من العوالم.

في مكان بعيد، سمعت صوت يجيب “سأدفع لكِ لاحقا”

وقد تجاوز هذا ما تصوره غو تشينغ شان في الأصل بأنه قوي.

“بما أنه تبادل، لا داعي لشكري”

على الجانب الآخر من البوابة، كان الجنود يرتدون الزي القتالي لا يزالون يقتلون بشكل منهجي الراكشاسا الذين أخذوهم كسجناء.

بعض الجنود كانوا يستخدمون الانصال لقطع رؤوسهم.

صحيح أن هذا كان غريبا، عليهم أن يكتشفوا السبب.

البعض الآخر كان يستخدم الأسلحة النارية، طلقة واحدة في كل رأس.

“ما زلت مديناً لي بعالم!” صرخت فجأة.

كانت الكفاءة منخفضة جدا، لأن أسلحتهم النارية كانت بنادق بدائية تحتوي على طلقة واحدة فقط لكل حمولة، بالإضافة إلى أن كل من إعادة تحميل الرصاص والبارود كانت تتم يدويا، مما كان غير مريح للغاية.

من كان يعلم، يمكن لشاب جاء من عالم مبعثر أن يقول مثل هذه الكلمات.

بعد أمر رئيسهم، خرج بعض الرجال بسرعة من الخط.

“منحرف! فاسق!”

أعادوا تحميل بنادقهم وصوبوا نحو بوابة الضوء.

“هل يمكن أن يكون… الثعلب الأبيض قد كذب علي تحديدا؟” غو تشينغ شان كان مشوشا.

لاحظ غو تشينغ شان مدى بدائية تصاميم أسلحتهم النارية.

سأل أحد الرماة “سيدي، كيف سنتعامل معهم، نقتلهم في الحال؟”

—— كانت النوع البدائي من البنادق التي لم تسمح إلا برصاصة واحدة.

“أنا سعيد جدا بذلك، شكرا جزيلا لكِ” أجاب غو تشينغ شان بإخلاص.

سأل أحد الرماة “سيدي، كيف سنتعامل معهم، نقتلهم في الحال؟”

أومأ وجه الانثى برأسه حين رأت موقفه.

أجاب الرئيس “لا، حاول التراجع، اريد ان امسكهم أحياء”

عند نقطة معينة، اصطدم غو تشينغ شان بشيء لين ودفعه إلى الوراء.

أجاب رامي آخر “أحياء سيدي؟ من الصعب جدا على السكان الأصليين في هذا العالم أن ينجوا من نيران بنادقنا”

أوضح الرئيس بصبر “نحتاج على الأقل إلى معرفة ما يجري بشأن بوابة الفضاء هذه – كان من المفترض أن تكون هذه الفترة أقسى فترة في الحرب بينهم وبيننا، ولا ينبغي أن يكون لدى الراكشاسا أي أفراد احتياط لإرسالهم إلى الخارج”

أوضح الرئيس بصبر “نحتاج على الأقل إلى معرفة ما يجري بشأن بوابة الفضاء هذه – كان من المفترض أن تكون هذه الفترة أقسى فترة في الحرب بينهم وبيننا، ولا ينبغي أن يكون لدى الراكشاسا أي أفراد احتياط لإرسالهم إلى الخارج”

صرخت الفتاة ذات اللباس الأسود.

صحيح أن هذا كان غريبا، عليهم أن يكتشفوا السبب.

صحيح أن هذا كان غريبا، عليهم أن يكتشفوا السبب.

“مفهوم” أجابه الرماة.

أوضح الرئيس بصبر “نحتاج على الأقل إلى معرفة ما يجري بشأن بوابة الفضاء هذه – كان من المفترض أن تكون هذه الفترة أقسى فترة في الحرب بينهم وبيننا، ولا ينبغي أن يكون لدى الراكشاسا أي أفراد احتياط لإرسالهم إلى الخارج”

جهزوا بنادقهم، مستعدون لإطلاق النار فور رؤيتهم.

قوة لينة ولكن دائمة كانت تدفع غو تشينغ شان بسرعة إلى الأمام.

نظر غو تشينغ شان إلى الأعداء على الجانب الآخر من بوابة الضوء.

نظرت إلى الفضاء فوقها.

صُدم تماماً

وضع غو تشينغ شان الزهرة الشفافة بعناية كما أعلن رسميا.

لم أتوقع أن يتم تدمير منظمة الثعلب الأبيض هكذا.
الثعلب الأبيض كان شخصاً تجاوز العالم الخفي، أقوى شخص رآه غو تشينغ شان على الإطلاق.
ومع ذلك كان الثعلب الأبيض يؤكل بسهولة من قبل وجه الأنثى دون أن يكون قادرا على المقاومة.
وقد دمر الجنود القتاليين المنظمة التي كان ينتمي إليها مستخدمين أسلحة نارية بدائية.
انقلب منطق غو تشينغ شان السليم مرة أخرى.

بعض الجنود كانوا يستخدمون الانصال لقطع رؤوسهم.

“تريليونات العوالم، 900 مليون طبقة عالمية …”

كما لو أنها عادت للماضي، إلى الوقت الذي كانت فيه مجرد فتاة صغيرة.

غو تشينغ شان كان يتمتم و يتنهد.

كانت الكفاءة منخفضة جدا، لأن أسلحتهم النارية كانت بنادق بدائية تحتوي على طلقة واحدة فقط لكل حمولة، بالإضافة إلى أن كل من إعادة تحميل الرصاص والبارود كانت تتم يدويا، مما كان غير مريح للغاية.

لقد أدرك شيئاً للتو.

“ما زلت مديناً لي بعالم!” صرخت فجأة.

من الآن فصاعداً، لا يستطيع أن يحكم على أي شيء من حيث قيمته الظاهرية من خلال عملية تفكير متقاربة.

“ما زلت مديناً لي بعالم!” صرخت فجأة.

شيء مثل الحس السليم لم يكن بحاجة إلى الوجود عند التعامل مع عدد لا يحصى من الحضارات والعوالم المختلفة.

سأل أحد الرماة “سيدي، كيف سنتعامل معهم، نقتلهم في الحال؟”

الآن عالم الثعلب الأبيض تم تدميره من قبل منظمة تستخدم أسلحة بدائية …
——- ما الفائدة من محاولتي بجد خلال الإختبار الآن؟
كان يجب أن أعود إلى عالم شين وو.

غو تشينغ شان تنهد.

بواسطة :

“ستساعدني في تسليم شيء، وأنا أساعدك في الهروب من وضع خطير قد يؤدي إلى الموت” صدى صوت الوجه الأنثوي “ما رأيك في هذا التبادل للمنفعة المتبادلة؟”

“لم يكذب عليك، لكنه مجرد ساذج من الطبقة الوسطى، كم سيعرف حقا” المرأة سخرت.

“أنا سعيد جدا بذلك، شكرا جزيلا لكِ” أجاب غو تشينغ شان بإخلاص.

من كان يعلم، يمكن لشاب جاء من عالم مبعثر أن يقول مثل هذه الكلمات.

“بما أنه تبادل، لا داعي لشكري”

“أليس هذا هو الحال؟”

وجه الأنثى تكلم.

نزلت حيث شيطان العالم.

“إنتقامي إنتهى، وإرادتي الأخيرة قد تحققت، من الآن فصاعداً، سأصبح شيطاناً حقيقياً” بدت حزينة.
“الشياطين والكائنات الحية أعداء طبيعيون، لذا سأدمر عوالم أخرى لا حصر لها من الآن فصاعدا”

لقد أدرك شيئاً للتو.

بينما كان غو تشينغ شان يستمع إليها بانتباه، سأل “أستطيع أن أشعر بأن عقلك ليس تحت أي تلاعب أو تأثير. إذا كان هذا هو الحال، لماذا يهم سواء كنتِ إنسانًا أو شيطانًا؟”

“إنتقامي إنتهى، وإرادتي الأخيرة قد تحققت، من الآن فصاعداً، سأصبح شيطاناً حقيقياً” بدت حزينة. “الشياطين والكائنات الحية أعداء طبيعيون، لذا سأدمر عوالم أخرى لا حصر لها من الآن فصاعدا”

نظر وجه الأنثى إليه بمفاجأة، لم تقل أي شيء.

من حين الى آخر، كان ينتابه شعور مفاجئ بأنه يكسر صفيحة رفيعة من الزجاج.

يبدو أنها كانت تحاول أن تحكم على سلوكه الحقيقي تجاه هذا.

غو تشينغ شان لم يستطع إلا أن يهز رأسه. ‏ تريليون عالم، ترليون حضارة، من يدري ما الذي اصطدمت به بالضبط الآن؟

من كان يعلم، يمكن لشاب جاء من عالم مبعثر أن يقول مثل هذه الكلمات.

وجه الأنثى نظر إلى هذا بصمت.

بعد فترة، تحدث الوجه الأنثوي “تيان شان يي قد دفعني إلى طريق اللاعودة، ولذا لن أكون قادرة على”

توقّفت لبرهة، ثم أدركت شيئاً.

بدأت تذكر.

“في ذلك الوقت، رفضت أن أخبره بأي شيء من أجل حمايته”

“لحمايته؟”

“صحيح، كان لديه نفس المرض الشائع الذي يعاني منه كل شخص في هذا العالم”

“أي مرض شائع؟”

“الطموح الذي تجاوز قوتهم، وكذلك القسوة تجاه أي عالم غير عالمهم”
“هذان الأمران سيقودانه بالتأكيد إلى الهلاك في العوالم التي لا تحصى”
“في الأصل، أردت أن أعلمه ببطء هذه الحقيقة بعد ولادة طفلنا…”

كانت حزينة.

“دعي الماضي للماضي” عزّاها غو تشينغ شان، “الناس الذين ترعاهم حضارة هذا العالم هم بنفس الطريقة تقريبا، لماذا تزعجي نفسك بالتفكير في شيء من هذا القبيل”

عاد وجه الأنثى إلى طبيعته وتحدثت بصوت منخفض “هذا صحيح، كل ما حدث هنا هو بالفعل الماضي. ولم يتمكن أي من أولئك الذين خططوا لنصب كمين لي من الفرار”

نظرت إلى غو تشينغ شان وفتحت فمها ببطء.

مجموعة من اللفائف حلقت فوق غو تشينغ شان.

“هذه اللفائف تحتوي على قدراتي منذ ذلك الوقت”
“سيجلبونك إلى مُحسني”

“أحضر زهرة إلى ذلك الشخص، هذه هي أمنيتي الأخيرة كإنسان، وكذلك جزئك من اتفاقنا” قال وجه الأنثى.

“لا مشكلة” أجاب غو تشينغ شان.

منذ ذلك الحين، غو تشينغ شان كان يطير أسرع وأسرع.

بعد ذلك، حاول أن يسأل “قبل ذلك، أريد أن أعرف، كم عدد طبقات العالم التي يجب أن أعبرها وكم من الوقت سوف يستغرق للوصول إلى حيث هذا الشخص؟”

وضع غو تشينغ شان الزهرة الشفافة بعناية كما أعلن رسميا.

“عبر كم عدد طبقات العالم؟” تفاجأت المرأة.

حتى اختفى غو تشينغ شان تماماً، نزلت بصمت.

توقّفت لبرهة، ثم أدركت شيئاً.

“سآخذ هذا إليه وأمنحه بركاتك”

كما لو أنها قد سمعت شيئا مضحكا جدا، انطلقت ضاحكة.

“إنه أنت!”

“اهاهاها، هل تعتقد حقا أنه يجب عليك أن تمر من خلال كامل طبقة العالم قبل الذهاب إلى الطبقة التالية؟”

غو تشينغ شان لم يكن لديه الوقت حتى ليقول مرحبا.

“أليس هذا هو الحال؟”

نظر غو تشينغ شان إلى الأعداء على الجانب الآخر من بوابة الضوء.

“يتكون البُعد الخارجي بأكمله من 900 مليون طبقة عالم على الأقل، كل طبقة عالم لديها أكثر من تريليون عالم فيها، ناهيك عنك، حتى أنا لا أستطيع المرور عبر جميع طبقات العالم!”

ربما هذا ما يشعر به المرور عبر طبقة العالم؟

“هل يمكن أن يكون… الثعلب الأبيض قد كذب علي تحديدا؟” غو تشينغ شان كان مشوشا.

أوضح الرئيس بصبر “نحتاج على الأقل إلى معرفة ما يجري بشأن بوابة الفضاء هذه – كان من المفترض أن تكون هذه الفترة أقسى فترة في الحرب بينهم وبيننا، ولا ينبغي أن يكون لدى الراكشاسا أي أفراد احتياط لإرسالهم إلى الخارج”

“لم يكذب عليك، لكنه مجرد ساذج من الطبقة الوسطى، كم سيعرف حقا” المرأة سخرت.

صحيح أن هذا كان غريبا، عليهم أن يكتشفوا السبب.

“إذن…” غو تشينغ شان أراد أن يسأل المزيد.

لكن وجه الأنثى قاطعه وتكلمت مباشرة “أكمل أمنيتي الأخيرة لي، ثم ألقِ نظرة بنفسك”

“يا لها من … قوة لا يمكن تخيلها تماما”

“نظرة على ماذا؟”

“جائع جدا …”

“حقيقة العالم”

يبدو أنها كانت تحاول أن تحكم على سلوكه الحقيقي تجاه هذا.

إحدى اللفائف التي كانت تحوم فوق غو تشينغ شان اختفت فجأة من تلقاء نفسها.

من كان يعلم، يمكن لشاب جاء من عالم مبعثر أن يقول مثل هذه الكلمات.

ضوء غامض يغلف غو تشينغ شان.

شيطان العالم أطلق صرخة طويلة.

من العدم، كانت في يده زهرة متلألئة شفافة.

نزلت حيث شيطان العالم.

كان وجه الأنثى يحدق في الزهرة بيده بنظرة رقيقة.

قد تجاوزت المسافة الطويلة التي قطعها حتى الآن المسافة التي كان سيستغرقها للوصول إلى حيث توجد الجثة العملاقة البالغة من العمر مائة ألف عام.

“خذ هذه الزهرة إلى بادليغ باري، آمل أنه لا يزال على ما يرام”

بما انها ساعدتني كثيرا، كان ارسال خدمة بسيطة إليها عادلا.

نبرة وجه الأنثى كانت رقيقة.

لم يترك سوى صورة قصيرة، وكان قد اقتحم بالفعل ذلك الجزء من الفضاء وهو يتجه إلى مكان أبعد.

لقد قتلت كل مزارع من العالم المعلق لكن لهجتها الآن تحتوي على شعور من الهدوء والخجل الذي كان من قبل.

أعادوا تحميل بنادقهم وصوبوا نحو بوابة الضوء.

كما لو أنها عادت للماضي، إلى الوقت الذي كانت فيه مجرد فتاة صغيرة.

“حقيقة العالم”

“سآخذ هذا إليه وأمنحه بركاتك”

بينما حدق غو تشينغ شان في ما كان يحدث على الجانب الآخر من بوابة الضوء، لم يلاحظه أي من الناس على الجانب الآخر على الإطلاق.

وضع غو تشينغ شان الزهرة الشفافة بعناية كما أعلن رسميا.

“إنتقامي إنتهى، وإرادتي الأخيرة قد تحققت، من الآن فصاعداً، سأصبح شيطاناً حقيقياً” بدت حزينة. “الشياطين والكائنات الحية أعداء طبيعيون، لذا سأدمر عوالم أخرى لا حصر لها من الآن فصاعدا”

بما انها ساعدتني كثيرا، كان ارسال خدمة بسيطة إليها عادلا.

استخدمت المرأة تعويذة غير معروفة لعرض المشهد الذي كان يحدث في الطبقة الوسطى عبر عدة تريليونات من العوالم.

أومأ وجه الانثى برأسه حين رأت موقفه.

“لم يكذب عليك، لكنه مجرد ساذج من الطبقة الوسطى، كم سيعرف حقا” المرأة سخرت.

الضوء الذي غطى غو تشينغ شان توسع فجأة.

“منحرف! فاسق!”

في اللحظة التالية، كان غو تشينغ شان قد اختفى من هذه المنطقة من دوامة الفضاء.

مرّ المشهد.

وجه الأنثى نظر إلى هذا بصمت.

من العدم، كانت في يده زهرة متلألئة شفافة.

حتى اختفى غو تشينغ شان تماماً، نزلت بصمت.

كانت الفتاة محاطة بعدد لا يحصى من ساحرات تيانما.

نزلت حيث شيطان العالم.

بعد أمر رئيسهم، خرج بعض الرجال بسرعة من الخط.

“أمــ… ـي…”

على الجانب الآخر من البوابة، كان الجنود يرتدون الزي القتالي لا يزالون يقتلون بشكل منهجي الراكشاسا الذين أخذوهم كسجناء.

شيطان العالم أطلق صرخة طويلة.

كانت الكفاءة منخفضة جدا، لأن أسلحتهم النارية كانت بنادق بدائية تحتوي على طلقة واحدة فقط لكل حمولة، بالإضافة إلى أن كل من إعادة تحميل الرصاص والبارود كانت تتم يدويا، مما كان غير مريح للغاية.

بدا وجه الأنثى دافئا.

كما لو أنها عادت للماضي، إلى الوقت الذي كانت فيه مجرد فتاة صغيرة.

“جائع؟”

من العدم، كانت في يده زهرة متلألئة شفافة.

“جائع جدا …”

“إذن…” غو تشينغ شان أراد أن يسأل المزيد.

“انتهى الأمر، دع أمك تأخذك إلى العالم الآخر، ستكون قادراً على مواصلة الأكل حتى تمتلئ”

أنواع عديدة من المخلوقات والكائنات الحية ظهرت داخل دوامة الفضاء.

“يبدو… جميلاً … هاهي”

كانت الفتاة محاطة بعدد لا يحصى من ساحرات تيانما.

صوت شيطان العالم بدا مبتهجا قليلا.

لكن وجه الأنثى قاطعه وتكلمت مباشرة “أكمل أمنيتي الأخيرة لي، ثم ألقِ نظرة بنفسك”

أعادوا تحميل بنادقهم وصوبوا نحو بوابة الضوء.

قوة لينة ولكن دائمة كانت تدفع غو تشينغ شان بسرعة إلى الأمام.

من حين الى آخر، كان ينتابه شعور مفاجئ بأنه يكسر صفيحة رفيعة من الزجاج.

كان يمر عبر دوامة الفضاء بسرعة لا يمكن قياسها تماما.

“أمــ… ـي…”

من حين الى آخر، كان ينتابه شعور مفاجئ بأنه يكسر صفيحة رفيعة من الزجاج.

“إنتقامي إنتهى، وإرادتي الأخيرة قد تحققت، من الآن فصاعداً، سأصبح شيطاناً حقيقياً” بدت حزينة. “الشياطين والكائنات الحية أعداء طبيعيون، لذا سأدمر عوالم أخرى لا حصر لها من الآن فصاعدا”

ربما هذا ما يشعر به المرور عبر طبقة العالم؟

كانوا يرقصون بسعادة حول جمجمة كبيرة.

غو تشينغ شان كان يفكر بصمت.

قد تجاوزت المسافة الطويلة التي قطعها حتى الآن المسافة التي كان سيستغرقها للوصول إلى حيث توجد الجثة العملاقة البالغة من العمر مائة ألف عام.

قد تجاوزت المسافة الطويلة التي قطعها حتى الآن المسافة التي كان سيستغرقها للوصول إلى حيث توجد الجثة العملاقة البالغة من العمر مائة ألف عام.

حتى أنه في مرحلة ما. رأى إمبراطورة تيانما التي تعاون معها.

“يا لها من … قوة لا يمكن تخيلها تماما”

حتى اختفى غو تشينغ شان تماماً، نزلت بصمت.

يتمتم.

“حقيقة العالم”

كانت مناظر لا تحصى تسطع في وجهه لوهلة.

بعد ذلك، حاول أن يسأل “قبل ذلك، أريد أن أعرف، كم عدد طبقات العالم التي يجب أن أعبرها وكم من الوقت سوف يستغرق للوصول إلى حيث هذا الشخص؟”

أنواع عديدة من المخلوقات والكائنات الحية ظهرت داخل دوامة الفضاء.

غو تشينغ شان كان يتمتم و يتنهد.

كانت مجموعة من المخلوقات البشرية المتوهجة تستخدم الأقواس والسهام لإطلاق النار على مكان فارغ بعيد.

صحيح أن هذا كان غريبا، عليهم أن يكتشفوا السبب.

لم يكن هناك شيء على الإطلاق في المكان الخالي البعيد، لكن الصرخات المؤلمة كانت لا تزال تسمع منه.

الفتاة ذات اللباس الأسود صُدمت.

عندما مرّ من خلال هذا المكان، غو تشينغ شان رأى حفنة من الزهور الطازجة التي نبت أرجل.

شيطان العالم أطلق صرخة طويلة.

كانوا يرقصون بسعادة حول جمجمة كبيرة.

كانت مناظر لا تحصى تسطع في وجهه لوهلة.

من المنظر، كان نوعاً من الطقوس.

قبل أن تسرع الفتاة ذات اللباس الأسود، كان قد غادر بالفعل.

مرّ المشهد.

مرّ المشهد.

عند نقطة معينة، اصطدم غو تشينغ شان بشيء لين ودفعه إلى الوراء.

“يتكون البُعد الخارجي بأكمله من 900 مليون طبقة عالم على الأقل، كل طبقة عالم لديها أكثر من تريليون عالم فيها، ناهيك عنك، حتى أنا لا أستطيع المرور عبر جميع طبقات العالم!”

“آآآآيك!!!!”

من حين الى آخر، كان ينتابه شعور مفاجئ بأنه يكسر صفيحة رفيعة من الزجاج.

جاء صوت أنثوي عالي النبرة، يشتم.

الضوء الذي غطى غو تشينغ شان توسع فجأة.

“منحرف! فاسق!”

“هل يمكن أن يكون… الثعلب الأبيض قد كذب علي تحديدا؟” غو تشينغ شان كان مشوشا.

القوة التي غطت غو تشينغ شان أخذت منحنى وغادرت بسرعة ذلك المكان.

الضوء الذي غطى غو تشينغ شان توسع فجأة.

منذ ذلك الحين، غو تشينغ شان كان يطير أسرع وأسرع.

لكن وجه الأنثى قاطعه وتكلمت مباشرة “أكمل أمنيتي الأخيرة لي، ثم ألقِ نظرة بنفسك”

غو تشينغ شان لم يستطع إلا أن يهز رأسه.

تريليون عالم، ترليون حضارة، من يدري ما الذي اصطدمت به بالضبط الآن؟

“آآآآيك!!!!”

إستمر بالطيران للأمام.

“مفهوم” أجابه الرماة.

حتى أنه في مرحلة ما. رأى إمبراطورة تيانما التي تعاون معها.

“نظرة على ماذا؟”

كانت رائعة الجمال مرتدية ملابس سوداء.

وضع غو تشينغ شان الزهرة الشفافة بعناية كما أعلن رسميا.

كانت الفتاة محاطة بعدد لا يحصى من ساحرات تيانما.

بدا وجه الأنثى دافئا.

كانوا ينسقون أصواتهم، يغنون وهم يطيرون نحو فضاء ينبعث منه ضوء ذهبي مجيد.

كانت مجموعة من المخلوقات البشرية المتوهجة تستخدم الأقواس والسهام لإطلاق النار على مكان فارغ بعيد.

بينما كانت الفتاة ذات اللباس الأسود تغني شعرت بشيء ما.

“إنه أنت!”

نظرت إلى الفضاء فوقها.

كانوا ينسقون أصواتهم، يغنون وهم يطيرون نحو فضاء ينبعث منه ضوء ذهبي مجيد.

نظرتها التقت بنظرات غو تشينغ شان.

“إنه أنت!”

من العدم، كانت في يده زهرة متلألئة شفافة.

صرخت الفتاة ذات اللباس الأسود.

غو تشينغ شان لم يستطع إلا أن يهز رأسه. ‏ تريليون عالم، ترليون حضارة، من يدري ما الذي اصطدمت به بالضبط الآن؟

غو تشينغ شان لم يكن لديه الوقت حتى ليقول مرحبا.

وقد تجاوز هذا ما تصوره غو تشينغ شان في الأصل بأنه قوي.

لم يترك سوى صورة قصيرة، وكان قد اقتحم بالفعل ذلك الجزء من الفضاء وهو يتجه إلى مكان أبعد.

أنواع عديدة من المخلوقات والكائنات الحية ظهرت داخل دوامة الفضاء.

قبل أن تسرع الفتاة ذات اللباس الأسود، كان قد غادر بالفعل.

لم أتوقع أن يتم تدمير منظمة الثعلب الأبيض هكذا. الثعلب الأبيض كان شخصاً تجاوز العالم الخفي، أقوى شخص رآه غو تشينغ شان على الإطلاق. ومع ذلك كان الثعلب الأبيض يؤكل بسهولة من قبل وجه الأنثى دون أن يكون قادرا على المقاومة. وقد دمر الجنود القتاليين المنظمة التي كان ينتمي إليها مستخدمين أسلحة نارية بدائية. انقلب منطق غو تشينغ شان السليم مرة أخرى.

سريع جدا!
عندما يذهب بهذه السرعة، حتى لو كنت أطير بكل قوتي وأستخدمت تقنيات سرية لن أتمكن من اللحاق به.
لا بد أنه يستخدم شيئاً غير عادي.

لقد قتلت كل مزارع من العالم المعلق لكن لهجتها الآن تحتوي على شعور من الهدوء والخجل الذي كان من قبل.

الفتاة ذات اللباس الأسود صُدمت.

“إنه أنت!”

“ما زلت مديناً لي بعالم!” صرخت فجأة.

“إذن…” غو تشينغ شان أراد أن يسأل المزيد.

في مكان بعيد، سمعت صوت يجيب “سأدفع لكِ لاحقا”

من كان يعلم، يمكن لشاب جاء من عالم مبعثر أن يقول مثل هذه الكلمات.

بواسطة :

على الجانب الآخر من البوابة، كان الجنود يرتدون الزي القتالي لا يزالون يقتلون بشكل منهجي الراكشاسا الذين أخذوهم كسجناء.

AhmedZirea


جهزوا بنادقهم، مستعدون لإطلاق النار فور رؤيتهم.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط