نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

World’s apocalypse online 481

راحة

راحة

“هم، سأخبرك عندما نصل إلى هناك”

481 – راحة

وقف هناك فقط دون أن يقول أي شيء، على ما يبدو انغمس في نفسه في الحنين إلى الماضي.

غو تشينغ شان لم يتخيل أن بادليغ باري كان شخصاً كهذا على الإطلاق.

“شانو، فكري قليلا بشعب العالم المعلق”

مثل هذا الشخص قد لا يكون قادرا على توقع ما سيفعله هو نفسه تالياً.
والبعض الآخر سوف يجد صعوبة أكبر في التنبؤ بتصرفاته.

بينما كان يتأمل، بدأ يفكر أيضا في كل ما حدث مؤخرا.

غو تشينغ شان يمكن أن يشعر بصعوبة بعض الشيء بالفعل.

أو يمكنك القول أن لديه غريزة ممتازة عندما يتعلق الأمر بحاسة التذوق، خبير واحد تجده من كل 100.

“شكراً لمشاركتك ذلك” قال للرجل العجوز.

غو تشينغ شان لم يتخيل أن بادليغ باري كان شخصاً كهذا على الإطلاق.

“أنه لا شيء، مجرد حديث صغير” ابتسم الرجل العجوز وقال.

إذ شعر غو تشينغ شان بالتهور قليلا، مشى إلى جانب سريره ورفع طبقة من القماش.

“ثم سأعود لأرتاح”

بعض الذكريات القديمة كانت تطفو على السطح.

“هم، سأخبرك عندما نصل إلى هناك”

أطلق غو تشينغ شان رؤيته الداخلية لمراقبة الغرفة مرة أخرى.

“حسناً، شكراً لك”

دارت وتحوّلت إلى سيف، تحوم في وسط الغرفة.

قالوا وداعهم.

في دقائق معدودة، أعيد فتح [كشك عائلة غو]. ‏ طوابير الزبائن التي لا تنتهي لم تعد موجودة.

دخل غو تشينغ شان غرفته وأغلق الباب.

تذوقها

كان هناك الكثير من الأشياء التي حدثت في الآونة الأخيرة والتي كانت خارج توقعاته تماما. كان بحاجة لبيئة سلمية ليعيد تنظيم نفسه.

“إذا انتهت كارثة نهاية العالم، عندها لن تكون هناك حاجة للقتال”

نظر حوله.

ملاحظة:

لم يكن هناك شيء في الغرفة.

بعد ثانية من البحث، أمسك بزجاجة خمور رديئة الجودة في يده.

كان فضاء مغلق تماماً. لم يكن هناك حتى ضوء، لم تكن هناك حتى الطاولة الأساسية في انتظاره.

[مرحباً، الضيف المبجل] [جنسك هو: الإنسان] [يُستخدم حاليا قانون التذكر لاستخراج البيئة التي تشعر فيها بالراحة إلى أقصى حد]

كانت هذه غرفة فارغة تماما.

أطلق غو تشينغ شان رؤيته الداخلية لمراقبة الغرفة مرة أخرى.

غو تشينغ شان كان مشوش.

كان موهوب جدا عندما يتعلق الأمر بالطبخ وخلط الكوكتيل.

منظمة على مستوى جمعية حارس الفضاء لن توفر مثل هذه الإقامة البسيطة، أليس كذلك؟

شانو مدحت.

بينما كان يفكر في ذلك، أضاءت شمعة في الظلام.

اختفى الصوت.

الشمعة طفت ببطء نحو غو تشينغ شان.

“إذا انتهت كارثة نهاية العالم، عندها لن تكون هناك حاجة للقتال”

كان صدى صوت انثى رقيقة يتردد في أرجاء الغرفة.

لم يكن حتى ضوء خافت يطل ببطء إلى الغرفة، غو تشينغ شان أطلق تنهيدة ثقيلة.

[مرحباً، الضيف المبجل]
[جنسك هو: الإنسان]
[يُستخدم حاليا قانون التذكر لاستخراج البيئة التي تشعر فيها بالراحة إلى أقصى حد]

فكر غو تشينغ شان لبضع لحظات قصيرة.

اختفى الصوت.

عندما كان لا يزال في سن المراهقة، اعترفت جمعية خبراء الكونفدرالية الحرية رسميًا بوصفة لصنع لحم البقر التي أنشأها. ‏ كانوا أعلى سلطة في تقييم الطهي في الكونفدرالية. ‏ من أجل هذه حصل على 2 إستحقاق من آلهة النزاهة. ‏ في ذلك الوقت، غو تشينغ شان كان عمره 15 سنة فقط.

نفس واحد، نفسان، ثلاثة أنفاس

غو تشينغ شان أزالها وأعطاها لشانو.

عاد صوت الأنثى.

بعد فترة، بدأ تعبسها في الارتخاء.

[تم استخراج البيئات التالية:]
[رقم 1: شريط قوس قزح ؛]
[رقم 2: قصر العاصمة الكونفدرالية على قمة الجبل، الغرفة الأولى في الطابق الثاني]
[رقم 3: قاعة الأوركيد لطائفة باي هوا]
[رقم 4: الأحياء الفقيرة في الكونفدرالية الحرية، الشقق الخيرية في الجادة الخامسة، الطابق الثاني والعشرون، الغرفة 2203]
[يرجى اختيار البيئة المناسبة لضمان أفضل رحلة ممتعة ممكنة]

حتى مثل هذه التفاصيل الصغيرة تتكرر تماماً لتناسب ذكرياتي، تقنية جمعية حارس البرج ليست أقل من سحر حقيقي. لا عجب أن النصف إله شعر بالقلق عندما علم أنه لم يكن لديه ما يكفي من رسوم الإقامة.

غو تشينغ شان فكر قليلا.

كان موهوب جدا عندما يتعلق الأمر بالطبخ وخلط الكوكتيل.

“الجادة الخامسة” قال.

من خلال شواء غو تشينغ شان، أول سيخ من اللحم أعطى بسرعة رائحة مغرية.

[نعم، تم اختيار البيئة، هذه الرحلة ومجموعة المرافق مقدمة من قبل جمعية حارس البرج، الرجاء الاستمتاع برحلتك]

أخذ زجاجة الخمر المقطر في يده وأخذ رشفة كبيرة.

صوت الأنثى صمت.

“مكان بسيط” شانو علقت.

اختفى ضوء الشمعة أيضا.

شكّل ختم يد لصنع الماء، غسل كل ادواته، أعادها الى حيث كانت من قبل. فقط بعد ذلك غو تشينغ شان جلس أخيراً على سريره.

عادت الغرفة إلى الظلام.

『 ترعرعت لوحدي 』

لكن شيئا ما قد تغير بالفعل بصمت.

كان هناك الكثير من الأشياء التي حدثت في الآونة الأخيرة والتي كانت خارج توقعاته تماما. كان بحاجة لبيئة سلمية ليعيد تنظيم نفسه.

أطلق غو تشينغ شان رؤيته الداخلية لمراقبة الغرفة مرة أخرى.

هذه الزجاجة كانت شيء احتفظ بها لأكثر من نصف عام، تركها ليتم فتحها في عيد ميلاده الثامن عشر.

كانت هذه غرفة ضيقة على شكل زقاق خلفي.

كان مصباح كهربائي واحد يتدلى من السقف، ولكن المصباح نصف المكسور نفسه كان مغطى بالغبار.

لم يكن هناك تمييز بين غرفة المعيشة وغرفة النوم، فقط مساحة كافية لوضع سرير واحد وخزانة، كل شيء آخر كان يجب أن يكدس فوقهما.

هذه الزجاجة كانت شيء احتفظ بها لأكثر من نصف عام، تركها ليتم فتحها في عيد ميلاده الثامن عشر.

لم يكن هناك مرحاض حتى.

تحول جسد شانو ببطء من شفاف إلى حقيقي.

كان مصباح كهربائي واحد يتدلى من السقف، ولكن المصباح نصف المكسور نفسه كان مغطى بالغبار.

(1) زهور الكلى: طبق صيني مصنوع من كلى الماعز.

حتى في الأحياء الفقيرة في الكونفدرالية، كانت مثل هذه الظروف المعيشية في قاع البرميل.

إذ شعر غو تشينغ شان بالتهور قليلا، مشى إلى جانب سريره ورفع طبقة من القماش.

غو تشينغ شان يحدق بصمت في غرفته.

كان مصباح كهربائي واحد يتدلى من السقف، ولكن المصباح نصف المكسور نفسه كان مغطى بالغبار.

وقف هناك فقط دون أن يقول أي شيء، على ما يبدو انغمس في نفسه في الحنين إلى الماضي.

الشمعة طفت ببطء نحو غو تشينغ شان.

كما أن الغرفة نفسها ظلت صامتة، كما لو كانت في انتظاره أن ينتهي.

تذكرت شانو قليلاً وتكلمت، مهتزة قليلاً: “كنت مخطئة، قلب الشعب أكثر رعباً من أي شياطين”

لم يكن حتى ضوء خافت يطل ببطء إلى الغرفة، غو تشينغ شان أطلق تنهيدة ثقيلة.

لم يكن هناك شيء في الغرفة.

مشى إلى النافذة ونظر إلى الخارج.

أو يمكنك القول أن لديه غريزة ممتازة عندما يتعلق الأمر بحاسة التذوق، خبير واحد تجده من كل 100.

حوله كانت ناطحات سحاب مظلمة، ولكن من حين الى آخر كان الضوء متقطعا.

كان مظهرها الرشيق مصبوغ بنظرة من الحزن.

كان هذا الحي الفقير.

“هم”

الكهرباء كانت شيء ثمين، والناس هنا اعتادوا على العيش بينما كانوا يدخرونها.

من خلال شواء غو تشينغ شان، أول سيخ من اللحم أعطى بسرعة رائحة مغرية.

نظرتهُ امتدت قليلاً.

الزجاجة الشفافة التي تحتوي على مشروب شفاف واضح، كان الملصق الورقي الموجود خارجها قد فُرك عدة مرات حتى أنه كان يتهاوى بالفعل، وكانت الكلمات الموجودة عليها غير واضحة وصعبة القراءة.

من ناحية أخرى، كانت منطقة التسوق والمنطقة الإدارية في المقاطعة مليئة بالضوء.

غو تشينغ شان أصبح فارغاً لفترة أطول.

غو تشينغ شان أصبح فارغاً لفترة أطول.

“الجادة الخامسة” قال.

بعض الذكريات القديمة كانت تطفو على السطح.

غو تشينغ شان فكر قليلا.

في زمن طفولته ومراهقته وشبابه، ظهرت في ذهنه واحدة تلو الأخرى.

لكن شيئا ما قد تغير بالفعل بصمت.

『 ترعرعت لوحدي 』

“على سبيل المثال؟”

في نظر قلة من الناس، لم تكن هذه الكلمات سوى كلمات جميلة استخدمت للتباهي بشخصيتهم أو لتزيين واجهتهم.

ثم نام.

لكن لغو تشينغ شان، تمثل هذه الكلمات ذكريات حقيقية للوحدة والمرارة التي لا يمكن نسيانها أبداً.

“لماذا لا أحتاج للقتال؟” ابتسم غو تشينغ شان وسأل.

كان يتيماً.

غو تشينغ شان لم يفهم تماما نظرتها “ما الأمر؟”

كان يعتمد على نفسه فقط في كل شيء.

غو تشينغ شان لم يتخيل أن بادليغ باري كان شخصاً كهذا على الإطلاق.

غو تشينغ شان استدار ومشى إلى نهاية سريره.

كانت هذه غرفة ضيقة على شكل زقاق خلفي.

بعد ثانية من البحث، أمسك بزجاجة خمور رديئة الجودة في يده.

كان صدى صوت انثى رقيقة يتردد في أرجاء الغرفة.

بالتأكيد، ما زالت في مكانها المعتاد.

“طعم الحساء جيد” نظرت شانو إلى غو تشينغ شان وهي ترتشفه.

كانت هذه هي أدنى جودة للخمور المقطرة، 5 إعتمادات فقط لكل زجاجة، وهي قيمة ومحبوبة بين سكان الأحياء الفقيرة.

في النهاية، كان يصنع جزءا من الحساء، ويعطي وعاء لشانو.

الزجاجة الشفافة التي تحتوي على مشروب شفاف واضح، كان الملصق الورقي الموجود خارجها قد فُرك عدة مرات حتى أنه كان يتهاوى بالفعل، وكانت الكلمات الموجودة عليها غير واضحة وصعبة القراءة.

481 – راحة

هذه الزجاجة كانت شيء احتفظ بها لأكثر من نصف عام، تركها ليتم فتحها في عيد ميلاده الثامن عشر.

بواسطة :

حتى مثل هذه التفاصيل الصغيرة تتكرر تماماً لتناسب ذكرياتي، تقنية جمعية حارس البرج ليست أقل من سحر حقيقي.
لا عجب أن النصف إله شعر بالقلق عندما علم أنه لم يكن لديه ما يكفي من رسوم الإقامة.

شكّل ختم يد لصنع الماء، غسل كل ادواته، أعادها الى حيث كانت من قبل. فقط بعد ذلك غو تشينغ شان جلس أخيراً على سريره.

فتح غو تشينغ شان الزجاجة بدون تردد.

كان مظهرها الرشيق مصبوغ بنظرة من الحزن.

أمال رأسه لأعلى بينما كان يشرب مباشرة من الزجاجة.

“سأسعى دائما إلى أن أصبح أقوى، لا أتوقف أبدا عن المضي قدما لأي شيء”

قويه.

عندما كان لا يزال في سن المراهقة، اعترفت جمعية خبراء الكونفدرالية الحرية رسميًا بوصفة لصنع لحم البقر التي أنشأها. ‏ كانوا أعلى سلطة في تقييم الطهي في الكونفدرالية. ‏ من أجل هذه حصل على 2 إستحقاق من آلهة النزاهة. ‏ في ذلك الوقت، غو تشينغ شان كان عمره 15 سنة فقط.

مرارة.

“حسناً، شكراً لك”

تلك الأذواق بقيت في صدره بدون فشل، البعض منها كان يهتز مرة أخرى.

ثم نام.

رغم تدني جودة الخمر، إلا أن هذه الزجاجة حملت ذكرياته منذ زمن بعيد، ما أعطى غو تشينغ شان مشاعر لم يشعر بها منذ وقت طويل.

كانت تحمي غو تشينغ شان.

بالتفكير بالماضي، غو تشينغ شان لم يستطع المساعدة إلا بهز رأسه.

تحول جسد شانو ببطء من شفاف إلى حقيقي.

أخذ رشفة بعد رشفة من الزجاجة حتى بقي نصفها فقط.

صوت الأنثى صمت.

إذ شعر غو تشينغ شان بالتهور قليلا، مشى إلى جانب سريره ورفع طبقة من القماش.

ملاحظة:

فحم، صندوق معدني طويل للشواء، الأسلاك المعدنية المستخدمة في سيخ اللحم، بالاضافة الى العديد من التوابل المصطفة بعناية.

نظر حوله.

كان هذا ما استخدمه غو تشينغ شان لكسب رسوم دراسته.

“هذا صحيح”

كان موهوب جدا عندما يتعلق الأمر بالطبخ وخلط الكوكتيل.

481 – راحة

أو يمكنك القول أن لديه غريزة ممتازة عندما يتعلق الأمر بحاسة التذوق، خبير واحد تجده من كل 100.

اختفى ضوء الشمعة أيضا.

عندما كان لا يزال في سن المراهقة، اعترفت جمعية خبراء الكونفدرالية الحرية رسميًا بوصفة لصنع لحم البقر التي أنشأها.

كانوا أعلى سلطة في تقييم الطهي في الكونفدرالية.

من أجل هذه حصل على 2 إستحقاق من آلهة النزاهة.

في ذلك الوقت، غو تشينغ شان كان عمره 15 سنة فقط.

بينما سمعت شانو صوت تنفسه المستقر، التفت بصمت للنظر إلى وجهه النائم.

آخرون من نفس العمر كانوا لا يزالون منغمسين في أحلامهم اليومية.

لكن غو تشينغ شان كان قد تمكن بالفعل من صنع اسم لنفسه في صناعة الأغذية، وتأسيس كشك غذائي خاص به.

لو لم يكن مهووساً بالآليين وكان يحلم بالذهاب للجامعة لكان قد أصبح طاهياً من الطراز العالمي.

بعد ان أشعل الفحم، بدأ يعدّ ادوات الشواء.

اخرج حقيبة مخزونه ليأخذ بضع خضروات ولحوم من عالم الزراعة، هيأها بعناية قبل أن يضعها على الأسلاك.

غو تشينغ شان لم يتخيل أن بادليغ باري كان شخصاً كهذا على الإطلاق.

في دقائق معدودة، أعيد فتح [كشك عائلة غو].

طوابير الزبائن التي لا تنتهي لم تعد موجودة.

“هم، سأخبرك عندما نصل إلى هناك”

هذه المرة، كان كل من المالك والزبون نفسه.

أو لا.

ظهرت شخصية أنثوية شفافة من فراغ الفضاء، تهبط بصمت بجوار غو تشينغ شان.

شانو.

“ألست مزارع سيف، غونغزي؟ أنت تعرف أيضا كيف تطبخ؟”

فوجئت شانو بالنظر إلى مدى اعتيادها على غو تشينغ شان.

اختفى الصوت.

“فن السيف هو القضاء على الأعداء، الطبخ هو كسب العيش” أجاب غو تشينغ شان.

“لكن إذا اختفت كل الشياطين، لن يكون هناك معنى في الاستعداد للقتال إلى هذه الدرجة” شانو لم تفهم.

كما كان الحال في السابق، تبّل اللحم بالصلصة، فرَّكها بتوابل مختلفة، وعدَّ كل ثانية حتى اضطر الى قلب اللحم.

حتى في الأحياء الفقيرة في الكونفدرالية، كانت مثل هذه الظروف المعيشية في قاع البرميل.

جاءت جميع هذه المكونات من عالم الزراعة الفخم والغني، لم تحتوي فقط على جوهر الروح، بل مرت أيضا من خلال التحضير الأولي الدقيق من قبل تشين شياو لو، لذلك كانت الجودة من الطراز الأول.

كانت هذه غرفة فارغة تماما.

من خلال شواء غو تشينغ شان، أول سيخ من اللحم أعطى بسرعة رائحة مغرية.

عالم فائق الأبعاد… يبدو أنني سأعيد تنظيم فهمي للعوالم مرة أخرى.

غو تشينغ شان أزالها وأعطاها لشانو.

مشى إلى النافذة ونظر إلى الخارج.

“جربي بعض من طبخي”

“مكان بسيط” شانو علقت.

“هم”

حتى مثل هذه التفاصيل الصغيرة تتكرر تماماً لتناسب ذكرياتي، تقنية جمعية حارس البرج ليست أقل من سحر حقيقي. لا عجب أن النصف إله شعر بالقلق عندما علم أنه لم يكن لديه ما يكفي من رسوم الإقامة.

تحول جسد شانو ببطء من شفاف إلى حقيقي.

بالتأكيد، ما زالت في مكانها المعتاد.

كانت قد تحولت من روح السيف إلى أنثى بشرية.

شانو أومأت برأسها وفكرت.

بعد استخدام [سرّ سواسية جميع الكائنات] عدة مرات، كانت شانو قد أتقنت سرّ التحول إلى إنسان.

غو تشينغ شان استدار ومشى إلى نهاية سريره.

عندما تلقت هذه الدفعة الأولى من اللحم المشوي، كانت تشمه بخفة قبل الأكل.

اختفى ضوء الشمعة أيضا.

“كم هو عطر”

أخذ زجاجة الخمر المقطر في يده وأخذ رشفة كبيرة.

شانو مدحت.

لكن شيئا ما قد تغير بالفعل بصمت.

بينما كانت شانو تأكل، نظرت بغرابة الى الغرفة.

قالوا وداعهم.

“غونغزي، هل هذا حيث مكثت من قبل؟”

كان يعتمد على نفسه فقط في كل شيء.

“هذا صحيح”

“هم”

“مكان بسيط” شانو علقت.

أطلق غو تشينغ شان رؤيته الداخلية لمراقبة الغرفة مرة أخرى.

“عندما كنت لا أزال أعيش هنا، كانت هناك لحظات لم يكن لدي فيها حتى وقت لتناول وجبة طعام”

كان هذا ما استخدمه غو تشينغ شان لكسب رسوم دراسته.

“حتى غونغزي كان عنده وقت عندما كافح؟” ابتسمت شانو وسألت.

بالتفكير بالماضي، غو تشينغ شان لم يستطع المساعدة إلا بهز رأسه.

عند هذه النقطة، كان غو تشينغ شان قد أنهى للتو شوي جزء من زهور الكلى. (1)

أمال رأسه لأعلى بينما كان يشرب مباشرة من الزجاجة.

تذوقها

بعد الاستمتاع بعشاء رائع كهذا، تمكن عقله المتوتر أخيرا من الاسترخاء، حتى ولو قليلا.

جيد جدا!
نفس الطعم الذي كان دائماً.

هذه الزجاجة كانت شيء احتفظ بها لأكثر من نصف عام، تركها ليتم فتحها في عيد ميلاده الثامن عشر.

ابتسم غو تشينغ شان ببطء.

جيد جدا! نفس الطعم الذي كان دائماً.

أخذ زجاجة الخمر المقطر في يده وأخذ رشفة كبيرة.

“حتى غونغزي كان عنده وقت عندما كافح؟” ابتسمت شانو وسألت.

الكحول والشواء كانا دائماً أفضل مزيج.

غو تشينغ شان يمكن أن يشعر بصعوبة بعض الشيء بالفعل.

لفترة أخرى، نسي غو تشينغ شان كل شيء آخر وانغمس في الطهي والشواء.

عادت الغرفة إلى الظلام.

في النهاية، كان يصنع جزءا من الحساء، ويعطي وعاء لشانو.

عالم فائق الأبعاد… يبدو أنني سأعيد تنظيم فهمي للعوالم مرة أخرى.

“طعم الحساء جيد” نظرت شانو إلى غو تشينغ شان وهي ترتشفه.

قويه.

غو تشينغ شان لم يفهم تماما نظرتها “ما الأمر؟”

“شكراً لمشاركتك ذلك” قال للرجل العجوز.

“إذا كان هناك وقت لم تعد فيه بحاجة للقتال، هل سيفتح غونغزي مطعما؟”

وقف هناك فقط دون أن يقول أي شيء، على ما يبدو انغمس في نفسه في الحنين إلى الماضي.

“لماذا لا أحتاج للقتال؟” ابتسم غو تشينغ شان وسأل.

“إذا انتهت كارثة نهاية العالم، عندها لن تكون هناك حاجة للقتال”

الكهرباء كانت شيء ثمين، والناس هنا اعتادوا على العيش بينما كانوا يدخرونها.

“هذا ليس صحيحاً”

كان هذا الحي الفقير.

“كيف ذلك؟”

“جربي بعض من طبخي”

“سأسعى دائما إلى أن أصبح أقوى، لا أتوقف أبدا عن المضي قدما لأي شيء”

في نظر قلة من الناس، لم تكن هذه الكلمات سوى كلمات جميلة استخدمت للتباهي بشخصيتهم أو لتزيين واجهتهم.

“لكن إذا اختفت كل الشياطين، لن يكون هناك معنى في الاستعداد للقتال إلى هذه الدرجة” شانو لم تفهم.

في نظر قلة من الناس، لم تكن هذه الكلمات سوى كلمات جميلة استخدمت للتباهي بشخصيتهم أو لتزيين واجهتهم.

“شانو، فكري قليلا بشعب العالم المعلق”

منظمة على مستوى جمعية حارس الفضاء لن توفر مثل هذه الإقامة البسيطة، أليس كذلك؟

تذكرت شانو قليلاً وتكلمت، مهتزة قليلاً: “كنت مخطئة، قلب الشعب أكثر رعباً من أي شياطين”

لفترة أخرى، نسي غو تشينغ شان كل شيء آخر وانغمس في الطهي والشواء.

كان مظهرها الرشيق مصبوغ بنظرة من الحزن.

حتى في الأحياء الفقيرة في الكونفدرالية، كانت مثل هذه الظروف المعيشية في قاع البرميل.

ألقى غو تشينغ شان نظرة سريعة عليها وابتسم “لا حاجة للتهكم كثيرا، يمكن أن يكون قلب البشر فظيعا حقا عندما يكونون سيئين، ولكن يمكن أيضا أن يكون جيدا جدا عندما لا يكونون كذلك”

أخذ رشفة بعد رشفة من الزجاجة حتى بقي نصفها فقط.

“على سبيل المثال؟”

“هم، سأخبرك عندما نصل إلى هناك”

“الكوادريليون الموتى يقررون التضحية بـ إستحقاقاتهم لحماية عالم البشر حتى اللحظات الأخيرة”

“شكراً لمشاركتك ذلك” قال للرجل العجوز.

شانو أومأت برأسها وفكرت.

في دقائق معدودة، أعيد فتح [كشك عائلة غو]. ‏ طوابير الزبائن التي لا تنتهي لم تعد موجودة.

بعد فترة، بدأ تعبسها في الارتخاء.

“حسناً، شكراً لك”

كما سكب غو تشينغ شان وعاء من الحساء لنفسه ويرتشفه ببطء.

481 – راحة

بعد الاستمتاع بعشاء رائع كهذا، تمكن عقله المتوتر أخيرا من الاسترخاء، حتى ولو قليلا.

الشمعة طفت ببطء نحو غو تشينغ شان.

شكّل ختم يد لصنع الماء، غسل كل ادواته، أعادها الى حيث كانت من قبل. فقط بعد ذلك غو تشينغ شان جلس أخيراً على سريره.

“الكوادريليون الموتى يقررون التضحية بـ إستحقاقاتهم لحماية عالم البشر حتى اللحظات الأخيرة”

بينما كان يتأمل، بدأ يفكر أيضا في كل ما حدث مؤخرا.

[تم استخراج البيئات التالية:] [رقم 1: شريط قوس قزح ؛] [رقم 2: قصر العاصمة الكونفدرالية على قمة الجبل، الغرفة الأولى في الطابق الثاني] [رقم 3: قاعة الأوركيد لطائفة باي هوا] [رقم 4: الأحياء الفقيرة في الكونفدرالية الحرية، الشقق الخيرية في الجادة الخامسة، الطابق الثاني والعشرون، الغرفة 2203] [يرجى اختيار البيئة المناسبة لضمان أفضل رحلة ممتعة ممكنة]

في الأصل، كان ينوي العودة إلى عالمه بعد التعامل مع العالم المعلق.

تذوقها

من كان ليظن أنه سيكون هناك الكثير من الأحداث الغير متوقعة.

لكن شيئا ما قد تغير بالفعل بصمت.

عالم فائق الأبعاد…
يبدو أنني سأعيد تنظيم فهمي للعوالم مرة أخرى.

في دقائق معدودة، أعيد فتح [كشك عائلة غو]. ‏ طوابير الزبائن التي لا تنتهي لم تعد موجودة.

فكر غو تشينغ شان لبضع لحظات قصيرة.

كان صدى صوت انثى رقيقة يتردد في أرجاء الغرفة.

ثم نام.

في دقائق معدودة، أعيد فتح [كشك عائلة غو]. ‏ طوابير الزبائن التي لا تنتهي لم تعد موجودة.

بينما سمعت شانو صوت تنفسه المستقر، التفت بصمت للنظر إلى وجهه النائم.

لم يكن هناك شيء في الغرفة.

دارت وتحوّلت إلى سيف، تحوم في وسط الغرفة.

عندما كان لا يزال في سن المراهقة، اعترفت جمعية خبراء الكونفدرالية الحرية رسميًا بوصفة لصنع لحم البقر التي أنشأها. ‏ كانوا أعلى سلطة في تقييم الطهي في الكونفدرالية. ‏ من أجل هذه حصل على 2 إستحقاق من آلهة النزاهة. ‏ في ذلك الوقت، غو تشينغ شان كان عمره 15 سنة فقط.

كانت تحمي غو تشينغ شان.

اختفى الصوت.

ملاحظة:

غو تشينغ شان يحدق بصمت في غرفته.

(1) زهور الكلى: طبق صيني مصنوع من كلى الماعز.

من خلال شواء غو تشينغ شان، أول سيخ من اللحم أعطى بسرعة رائحة مغرية.

بواسطة :

لفترة أخرى، نسي غو تشينغ شان كل شيء آخر وانغمس في الطهي والشواء.

AhmedZirea


---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط