نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

World’s apocalypse online 542

إدراك

إدراك

 

منذ ذلك الحين، تحسن نمط حياته ببطء.

542 – إدراك

 

“هل كل الراشدين يجب أن يعانوا كثيراً؟”

على الجانب الآخر.

“هذا صحيح، هذه هي الروح! فلنذهب”

عالم مجموعة تريست.

شعر بمجموعة معينة من المشاعر من هذا الزئير.

جنبا إلى جنب مع لورا، غو تشينغ شان كان يمتطي الفرس الأسود يتقدم إلى الأمام.

542 – إدراك  

بفضل سرعة أجنحة المطهر، اجتازوا بسرعة عدة جبال ثلجية قبل أن يصلوا إلى سفح أعلى جبل.

في الثالثة عشرة من عمره تمكن من طبخ طعام يرضي حتى رئيس المطعم.

كان هذا الجبل مميزا جدا.

كان هذا الدم الذي جاء من جروح المخلوق. ‏ انتشر الدم، منكسراً الضوء الساطع من الجانب الآخر، محولاً إياه إلى لون قرمزي من الدم قبل عرضه على جسد غو تشينغ شان. ‏ غو تشينغ شان وقف وحدق فقط حتى اختفى الشكل الغامض من نظره. ‏ المخلوق الأول الذي ظهر كان مخلوق حي.

لأنه كان شفافاً تماماً. يمكنك في الواقع رؤية ما يحدث داخل الجبل من خلال السطح البلوري الخارجي المتألق.

عضّت لورا شفتيها، ثمّ أخذت نفسا عميقا. ‏ تحدثت بكل تصميم “علينا أن نهزمها”

الجليد الأزرق الفاتح المتجمد والتيارات المائية، والفقاعات الدقيقة والصغيرة كانت تنجرف باستمرار إلى قمة الجبل، في حين أن الجزء الخارجي من الجبل يعكس السحب فوقه. هذان المشهدان غريبان على حد سواء نسجا وتداخلا تقريبا كما لو كانا من حلم.

نعم، لقد تخطوا بالفعل الى هذا الحد، كيف يتراجعون الآن؟ هل سأتخلى حقاً عن مقاومة تريست بسبب الخوف من المرتفعات والوحوش؟ كل فرد من عائلتي أتى إلى أبول قُتل بيدي تريست، هذه ضغينة لا يمكن أن تخمد مهما كانت. حتى لو اضطررت لخوض الألم والمعاناة أكثر من أي وقت مضى، لا يزال لا شيء بالمقارنة مع الموت!

“كم هو جميل، أحب هذا الجبل الثلجي” صفقت لورا بيديها للتسلية.

بواسطة :

“لنستمر”

“كم هو جميل، أحب هذا الجبل الثلجي” صفقت لورا بيديها للتسلية.

“نعم”

لورا دفنت رأسها في صدره وتمتمت.

عندما أرادوا أن يستمروا في التقدم إلى الأمام، توقف الحصان الأسود فجأة.

كان هذا الجبل مميزا جدا.

عيونه كانت تحدق مباشرة إلى داخل الجبل.

بفضل سرعة أجنحة المطهر، اجتازوا بسرعة عدة جبال ثلجية قبل أن يصلوا إلى سفح أعلى جبل.

كلا غو تشينغ شان و لورا لم يقولا شيئاً عن هذا.

هل يمكن أن يحسب طفل في السابعة كبالغ؟

لأن كلاهما أصبح صامتاً أيضاً.

“لنستمر”

ظل كبير يلوح فوق الجبل الجليدي.

الشيء الوحيد الذي حصل عليه كان وجبتين مجانيتين في اليوم.

كان عرض هذا الظل عشرات الأمتار وطوله مئات الأمتار، ظهر بشكل عرضي تحت جبل الجليد أثناء سباحته نحو قمة الجبل.

لورا كانت خائفة لدرجة أنها دفنت وجهها في صدر غو تشينغ شان.

طبقة الجليد كانت شفافة تقريبا، لكن تيار الماء تحت الجليد كان يتدفق بشكل مكثف، بالإضافة إلى فقاعات الهواء جعلت الشخصية غير واضحة بشكل لا يصدق على الرغم من حجمها.

AhmedZirea  

حتى مع ذلك، كان من الصادم مشاهدة الشكل المشوه من خلال طبقة الجليد.

عندما نظروا اليه، شعروا برغبة لا تقاوم في عبادته.

كان هذا وهماً خلقه الاختلاف الكبير في مستوى الوجود.

غو تشينغ شان حاول استخدام رؤيته الداخلي ليختلس النظر من خلال الجليد ليرى ما كانت بالضبط تلك الشخصية الغامضة.

لكن بمجرد أن لمسته رؤيته الداخلية، كانت الطبقة الخارجية من الجليد قد أردته بالفعل.

نوع من القوة الغامضة غطت كل هذا الجبل الجليدي.

“ما كان ذلك؟” لورا سألت بصوت منخفض.

نظر غو تشينغ شان إلى قمة الجبل.

وقف هيكل مهيب ورصينة في أعلى الجبل.

هل هذا هو المعبد الإلهي؟

لم يستطع إلا تذكر مهمة [كيندلينغ]

[خارج الأرض القاحلة المجمدة معبد إلهي مجيد]
[في العصر القديم، عندما الآلهة القديمة ما زالت في هذا العالم، بنوا هذا المعبد الإلهيِ لرؤية الكائنات التي خلقوها]
[يجب أن تذهب إلى هناك و تشارك في مراسم الآلهة القديمة]

غو تشينغ شان سقط في التفكير.

هذا الظل الآن يجب أن يكون شكلا من أشكال الحياة التي خلقتها الآلهة في العصر القديم.
بعد سنوات عديدة، هذا الشيء لا يزال على قيد الحياة، لذلك هو على الأرجح ليس شيئا من السهل التعامل معه.

حتى مع ذلك، كان من الصادم مشاهدة الشكل المشوه من خلال طبقة الجليد. ‏ عندما نظروا اليه، شعروا برغبة لا تقاوم في عبادته. ‏ كان هذا وهماً خلقه الاختلاف الكبير في مستوى الوجود. ‏ غو تشينغ شان حاول استخدام رؤيته الداخلي ليختلس النظر من خلال الجليد ليرى ما كانت بالضبط تلك الشخصية الغامضة. ‏ لكن بمجرد أن لمسته رؤيته الداخلية، كانت الطبقة الخارجية من الجليد قد أردته بالفعل. ‏ نوع من القوة الغامضة غطت كل هذا الجبل الجليدي.

كان الشخصان والحصان يحملان أنفاسهما ويقفان في أماكنهم.

ماذا؟ فيم فكرت للتو؟

لم يستعيدوا صوابهم إلا بعد اختفاء المخلوق العملاق.

شعر بمجموعة معينة من المشاعر من هذا الزئير.

“ما كان ذلك؟” لورا سألت بصوت منخفض.

على الجانب الآخر.

“لست متأكدا. ربما هو نوع من المخلوق الأصلي في هذا العالم” غو تشينغ شان علق.

حاول غو تشينغ شان إتباع تلك الفكرة، ليجد أنّه لم يستطع فهم ماهيته.

فكرة مخيفة ظهرت فجأة في ذهنه.

ظهر، تبع تيار الماء واستمر بالتحرك صعوداً إلى المعبد الإلهي في الأعلى.

ماذا؟
فيم فكرت للتو؟

“لنستمر”

حاول غو تشينغ شان إتباع تلك الفكرة، ليجد أنّه لم يستطع فهم ماهيته.

لكن الفكرة كانت موجودة بالتأكيد، حيث تركت علامات واضحة للغاية.

لكن الفكرة كانت موجودة بالتأكيد، حيث تركت علامات واضحة للغاية.

أخذ لورا من كتفه وعانقها بقرب صدره.

كان جسد غو تشينغ شان يرتجف من الخوف، كما لو كان يتأثر بالبرد.

“… أنا لا أريد ذلك”

نظرت لورا إلى الجبل الشاهق احتجت “إنه مرتفع جدا، لا أريد أن أصعد”

حاول غو تشينغ شان إتباع تلك الفكرة، ليجد أنّه لم يستطع فهم ماهيته.

بعد رؤية هذا “الشيء”، لم تجد الجبل جميلاً بعد الآن.

بينما كانا على وشك الذهاب، توقف غو تشينغ شان فجأة مرة أخرى.

“لا أريد أن أفعل ذلك أيضًا” تنهد غو تشينغ شان “لكن علينا فعل ذلك”

[لقد رأيت مخلوقات هذا العالم] [لقد لاحظت احتمال معين] [في نفس الوقت، واجهة إله الحرب قد حصلت أيضا على تلميح] [يجب علينا الآن أن نعيد تقييم الوضع] [من فضلك أخبر النظام، ماذا لاحظت؟] ‏ غو تشينغ شان قرأ بسرعة من خلال سطور النص على واجهة إله الحرب. ‏ تنهد بعمق قبل أن يجيب في ذهنه “[كيندلينغ] خدعنا، أظن أنه قد انتهى بالفعل من الترقية، وهو في الواقع الآن [نهاية العوالم اون لاين: الأصل]”.

لورا كانت عاجزة عن الكلام.

لورا دفنت رأسها في صدره وتمتمت.

نعم، لقد تخطوا بالفعل الى هذا الحد، كيف يتراجعون الآن؟
هل سأتخلى حقاً عن مقاومة تريست بسبب الخوف من المرتفعات والوحوش؟
كل فرد من عائلتي أتى إلى أبول قُتل بيدي تريست، هذه ضغينة لا يمكن أن تخمد مهما كانت.
حتى لو اضطررت لخوض الألم والمعاناة أكثر من أي وقت مضى، لا يزال لا شيء بالمقارنة مع الموت!

“لا أريد أن أفعل ذلك أيضًا” تنهد غو تشينغ شان “لكن علينا فعل ذلك”

عيون لورا احمرت.

الجليد الأزرق الفاتح المتجمد والتيارات المائية، والفقاعات الدقيقة والصغيرة كانت تنجرف باستمرار إلى قمة الجبل، في حين أن الجزء الخارجي من الجبل يعكس السحب فوقه. هذان المشهدان غريبان على حد سواء نسجا وتداخلا تقريبا كما لو كانا من حلم.

“غو تشينغ شان”

بعد رؤية هذا “الشيء”، لم تجد الجبل جميلاً بعد الآن.

“هم؟”

نظرت لورا إلى الجبل الشاهق احتجت “إنه مرتفع جدا، لا أريد أن أصعد”

“هل كل الراشدين يجب أن يعانوا كثيراً؟”

542 – إدراك  

“جميعهن كذلك”

“هم؟”

“تقام المأدبة لمدة 3 أيام وليالي في أبول للاحتفال بكوني راشدة، لكنني لم أعتقد أبدا أن كوني راشدا سيكون هكذا”

نظر غو تشينغ شان إلى قمة الجبل. ‏ وقف هيكل مهيب ورصينة في أعلى الجبل. ‏ هل هذا هو المعبد الإلهي؟ ‏ لم يستطع إلا تذكر مهمة [كيندلينغ] ‏ [خارج الأرض القاحلة المجمدة معبد إلهي مجيد] [في العصر القديم، عندما الآلهة القديمة ما زالت في هذا العالم، بنوا هذا المعبد الإلهيِ لرؤية الكائنات التي خلقوها] [يجب أن تذهب إلى هناك و تشارك في مراسم الآلهة القديمة] ‏ غو تشينغ شان سقط في التفكير. ‏ هذا الظل الآن يجب أن يكون شكلا من أشكال الحياة التي خلقتها الآلهة في العصر القديم. بعد سنوات عديدة، هذا الشيء لا يزال على قيد الحياة، لذلك هو على الأرجح ليس شيئا من السهل التعامل معه.

غو تشينغ شان صمت.

كان جسد غو تشينغ شان يرتجف من الخوف، كما لو كان يتأثر بالبرد.

إذا حسبت بسنوات البشر، كانت لورا في السابعة فقط.

بفضل سرعة أجنحة المطهر، اجتازوا بسرعة عدة جبال ثلجية قبل أن يصلوا إلى سفح أعلى جبل.

هل يمكن أن يحسب طفل في السابعة كبالغ؟

نظرت لورا إلى الجبل الشاهق احتجت “إنه مرتفع جدا، لا أريد أن أصعد”

غو تشينغ شان شعر بالحنين.

نعم، لقد تخطوا بالفعل الى هذا الحد، كيف يتراجعون الآن؟ هل سأتخلى حقاً عن مقاومة تريست بسبب الخوف من المرتفعات والوحوش؟ كل فرد من عائلتي أتى إلى أبول قُتل بيدي تريست، هذه ضغينة لا يمكن أن تخمد مهما كانت. حتى لو اضطررت لخوض الألم والمعاناة أكثر من أي وقت مضى، لا يزال لا شيء بالمقارنة مع الموت!

عندما كان في السابعة من عمره، لم يكن بإمكانه العيش بمال “الإغاثة” الضئيل وحده. كان بإمكانه القيام بالعديد من الأعمال المنزلية وغسل الأطباق في مطعم في الأحياء الفقيرة.

“نعم”

لكن ذلك كان عملاً غير مدفوع الأجر.

كان الشخصان والحصان يحملان أنفاسهما ويقفان في أماكنهم.

الشيء الوحيد الذي حصل عليه كان وجبتين مجانيتين في اليوم.

كان الشخصان والحصان يحملان أنفاسهما ويقفان في أماكنهم.

لحسن الحظ، كان التعليم العام مجانيا، لذلك كان قادرا على الدراسة أثناء العمل بدوام جزئي، يوما بعد يوم حتى كبر.

فكرة مخيفة ظهرت فجأة في ذهنه.

المشقة والمعاناة في تلك السنوات كانت شيئا لا يمكن أن تتخيله إذا لم تمر بها بنفسك.

كان هذا الدم الذي جاء من جروح المخلوق. ‏ انتشر الدم، منكسراً الضوء الساطع من الجانب الآخر، محولاً إياه إلى لون قرمزي من الدم قبل عرضه على جسد غو تشينغ شان. ‏ غو تشينغ شان وقف وحدق فقط حتى اختفى الشكل الغامض من نظره. ‏ المخلوق الأول الذي ظهر كان مخلوق حي.

في الثالثة عشرة من عمره تمكن من طبخ طعام يرضي حتى رئيس المطعم.

ظهر، تبع تيار الماء واستمر بالتحرك صعوداً إلى المعبد الإلهي في الأعلى.

منذ ذلك الحين، تحسن نمط حياته ببطء.

عبس غو تشينغ شان وهو يستمع بصمت إلى هذا الزئير.

غو تشينغ شان تنهد.

لكن أكثر من أي شيء آخر، احتوى على عجز.

أخذ لورا من كتفه وعانقها بقرب صدره.

“هذا صحيح، هذه هي الروح! فلنذهب”

7 سنوات.

“ما كان ذلك؟” لورا سألت بصوت منخفض.

هكذا صارت هذه الفتاة الصغيرة غير الناضجة يتيمة.

بعد رؤية هذا “الشيء”، لم تجد الجبل جميلاً بعد الآن.

قال غو تشينغ شان باخلاص “لورا، حياة الراشد دائما مليئة بالمشاق والإعياء، هذا ببساطة لا يمكن تجنبه، لكنني آمل أن تتمكني من النهوض بنفسك”

الجليد الأزرق الفاتح المتجمد والتيارات المائية، والفقاعات الدقيقة والصغيرة كانت تنجرف باستمرار إلى قمة الجبل، في حين أن الجزء الخارجي من الجبل يعكس السحب فوقه. هذان المشهدان غريبان على حد سواء نسجا وتداخلا تقريبا كما لو كانا من حلم.

“النهوض بنفسي؟”

خلال الرحلة بأكملها، لم يتحرك الشكل الغامض أو يصدر أي صوت على الإطلاق.

“نعم. إذا لم تنهضي، فإن ظروفك المعيشية ستحدد حياتك بدلا منك”

“تقام المأدبة لمدة 3 أيام وليالي في أبول للاحتفال بكوني راشدة، لكنني لم أعتقد أبدا أن كوني راشدا سيكون هكذا”

“… أنا لا أريد ذلك”

الماء الأزرق الفاتح تحت الجبل الجليدي أصبح فجأة مصبوغ باللون الأحمر الدموي.

لورا دفنت رأسها في صدره وتمتمت.

في الثالثة عشرة من عمره تمكن من طبخ طعام يرضي حتى رئيس المطعم.

“هذا الجبل، نحن يجب أن نتسلّقه” غو تشينغ شان تكلم “علينا أن نلقي نظرة، بعد ذلك—— نحن الإثنان، يمكننا بالتأكيد محاربة تريست”

قال غو تشينغ شان باخلاص “لورا، حياة الراشد دائما مليئة بالمشاق والإعياء، هذا ببساطة لا يمكن تجنبه، لكنني آمل أن تتمكني من النهوض بنفسك”

عضّت لورا شفتيها، ثمّ أخذت نفسا عميقا.

تحدثت بكل تصميم “علينا أن نهزمها”

كان عرض هذا الظل عشرات الأمتار وطوله مئات الأمتار، ظهر بشكل عرضي تحت جبل الجليد أثناء سباحته نحو قمة الجبل.

“هذا صحيح، هذه هي الروح! فلنذهب”

الجليد الأزرق الفاتح المتجمد والتيارات المائية، والفقاعات الدقيقة والصغيرة كانت تنجرف باستمرار إلى قمة الجبل، في حين أن الجزء الخارجي من الجبل يعكس السحب فوقه. هذان المشهدان غريبان على حد سواء نسجا وتداخلا تقريبا كما لو كانا من حلم.

“هيا بنا!”

كلا غو تشينغ شان و لورا لم يقولا شيئاً عن هذا.

بينما كانا على وشك الذهاب، توقف غو تشينغ شان فجأة مرة أخرى.

لأن كلاهما أصبح صامتاً أيضاً.

الماء الأزرق الفاتح تحت الجبل الجليدي أصبح فجأة مصبوغ باللون الأحمر الدموي.

“شكل حياة واعي…” غو تشينغ شان تمتم. ‏ حول هذا الشكل، كان الماء الأزرق الفاتح الصافي يصبغ بسائل أحمر.

أوو—– أوونغ—–

عندما كان في السابعة من عمره، لم يكن بإمكانه العيش بمال “الإغاثة” الضئيل وحده. كان بإمكانه القيام بالعديد من الأعمال المنزلية وغسل الأطباق في مطعم في الأحياء الفقيرة.

زئير يهز الأرض يأتي من أعماق الأرض، كما لو كانت المنطقة بأكملها تعوي.

كما لو كان ميتاً بالفعل.

لورا كانت خائفة لدرجة أنها دفنت وجهها في صدر غو تشينغ شان.

ماذا؟ فيم فكرت للتو؟

عبس غو تشينغ شان وهو يستمع بصمت إلى هذا الزئير.

عضّت لورا شفتيها، ثمّ أخذت نفسا عميقا. ‏ تحدثت بكل تصميم “علينا أن نهزمها”

شعر بمجموعة معينة من المشاعر من هذا الزئير.

عضّت لورا شفتيها، ثمّ أخذت نفسا عميقا. ‏ تحدثت بكل تصميم “علينا أن نهزمها”

كان حزنا، أو ربما، ألما.

“شكل حياة واعي…” غو تشينغ شان تمتم. ‏ حول هذا الشكل، كان الماء الأزرق الفاتح الصافي يصبغ بسائل أحمر.

لكن أكثر من أي شيء آخر، احتوى على عجز.

 

خفّ الزئير تدريجيا.

كان هذا الدم الذي جاء من جروح المخلوق. ‏ انتشر الدم، منكسراً الضوء الساطع من الجانب الآخر، محولاً إياه إلى لون قرمزي من الدم قبل عرضه على جسد غو تشينغ شان. ‏ غو تشينغ شان وقف وحدق فقط حتى اختفى الشكل الغامض من نظره. ‏ المخلوق الأول الذي ظهر كان مخلوق حي.

بعد فترة وجيزة، ظهر الشكل الغامض الكبير من قبل ببطء من سفح الجبل.

عندما كان في السابعة من عمره، لم يكن بإمكانه العيش بمال “الإغاثة” الضئيل وحده. كان بإمكانه القيام بالعديد من الأعمال المنزلية وغسل الأطباق في مطعم في الأحياء الفقيرة.

ظهر، تبع تيار الماء واستمر بالتحرك صعوداً إلى المعبد الإلهي في الأعلى.

كان الشخصان والحصان يحملان أنفاسهما ويقفان في أماكنهم.

خلال الرحلة بأكملها، لم يتحرك الشكل الغامض أو يصدر أي صوت على الإطلاق.

شعر بمجموعة معينة من المشاعر من هذا الزئير.

كما لو كان ميتاً بالفعل.

لكن ذلك كان عملاً غير مدفوع الأجر.

عندما اقترب الشكل الغامض من مكان وقوف غو تشينغ شان، رأى عينيه.

أخذ لورا من كتفه وعانقها بقرب صدره.

كانت عين عملاقة مليئة بالإحباط والألم.

المشقة والمعاناة في تلك السنوات كانت شيئا لا يمكن أن تتخيله إذا لم تمر بها بنفسك.

“شكل حياة واعي…” غو تشينغ شان تمتم.

حول هذا الشكل، كان الماء الأزرق الفاتح الصافي يصبغ بسائل أحمر.

كلا غو تشينغ شان و لورا لم يقولا شيئاً عن هذا.

كان هذا الدم الذي جاء من جروح المخلوق.

انتشر الدم، منكسراً الضوء الساطع من الجانب الآخر، محولاً إياه إلى لون قرمزي من الدم قبل عرضه على جسد غو تشينغ شان.

غو تشينغ شان وقف وحدق فقط حتى اختفى الشكل الغامض من نظره.

المخلوق الأول الذي ظهر كان مخلوق حي.

“نعم”

وكان هذا الثاني.

“ليحظى هذا العالم بمثل هذه الكائنات الحية العملاقة … لا بد أنها من مخلوقات الآلهة القديمة …” تمتمت لورا.

كأميرة طيور العليق، بالطبع كانت تعرف الكثير.

غو تشينغ شان استمع بجدية إلى تمتمها.

فجأة، برزت في ذهنه فكرة تقشعر لها الأبدان من العدم.

هذه المرة، أمسك غو تشينغ شان بالفكرة.

الكائنات الحية …
كانوا كائنات حية!

غمر العرق البارد الجزء الخلفي من قميص غو تشينغ شان بينما تجمد في مكانه، غير قادر على الحركة.

“ما الأمر؟” نظرت لورا إليه وسألته بكل قلق.

“لقد أدركت شيئا”

مسح غو تشينغ شان العرق البارد من جبهته، محاولا الحفاظ على هدوئه.

في رؤياه، واجهة إله الحرب كانت تومض كالمجانين.

تم تمرير أسطر من النص المتوهج بسرعة عبر واجهة المستخدم.

ظهر، تبع تيار الماء واستمر بالتحرك صعوداً إلى المعبد الإلهي في الأعلى.

[لقد رأيت مخلوقات هذا العالم]
[لقد لاحظت احتمال معين]
[في نفس الوقت، واجهة إله الحرب قد حصلت أيضا على تلميح]
[يجب علينا الآن أن نعيد تقييم الوضع]
[من فضلك أخبر النظام، ماذا لاحظت؟]

غو تشينغ شان قرأ بسرعة من خلال سطور النص على واجهة إله الحرب.

تنهد بعمق قبل أن يجيب في ذهنه “[كيندلينغ] خدعنا، أظن أنه قد انتهى بالفعل من الترقية، وهو في الواقع الآن [نهاية العوالم اون لاين: الأصل]”.

[لقد رأيت مخلوقات هذا العالم] [لقد لاحظت احتمال معين] [في نفس الوقت، واجهة إله الحرب قد حصلت أيضا على تلميح] [يجب علينا الآن أن نعيد تقييم الوضع] [من فضلك أخبر النظام، ماذا لاحظت؟] ‏ غو تشينغ شان قرأ بسرعة من خلال سطور النص على واجهة إله الحرب. ‏ تنهد بعمق قبل أن يجيب في ذهنه “[كيندلينغ] خدعنا، أظن أنه قد انتهى بالفعل من الترقية، وهو في الواقع الآن [نهاية العوالم اون لاين: الأصل]”.

بواسطة :

كان عرض هذا الظل عشرات الأمتار وطوله مئات الأمتار، ظهر بشكل عرضي تحت جبل الجليد أثناء سباحته نحو قمة الجبل.

AhmedZirea

 

بعد رؤية هذا “الشيء”، لم تجد الجبل جميلاً بعد الآن.

ظل كبير يلوح فوق الجبل الجليدي.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط