نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

World’s Apocalypse Online 558

شبح الانتروبي المتناثر

شبح الانتروبي المتناثر

 

عاصفة لا نهاية لها من صور السيف الأسود توسعت مثل اللوتس، تزهر في السماء.

 

 

“هل هؤلاء الناس… كلهم موتى؟”

في هذا الوقت، جاءت بعض الأصوات الغريبة من الطريق أمامهم.

 

يتمتم.

لورا فتحت عينيها على مصراعيها.

 

 

إذا كان هذا هو الحال …

كلما نظر غو تشينغ شان إلى هذه الجثث التي تحافظ على نفس الموقف، كلما شعر بالفزع.

 

 

 

عندما لاحظ الارتعاش على كتفه، غير الموضوع “إنها تبدو مثلي كثيرا، الفرق الوحيد هو اللون الأزرق الشاحب”

دار برق الطاقة الروحية ذو الخمس عناصر المتحولة التي امتلكها في جميع أنحاء جسده، مما جعل جسده يتوهج في هالة كهربائية زرقاء وبيضاء.

 

“هل يمكن أن يولدوا من جسد شبح الانتروبي بعد أن تم تدميره؟”

“بالطبع هم كذلك. خلقت الآلهة القديمة الحضارة على صورتهم الخاصة، لذلك فإن شكل الإنسان يحظى بترحيب كبير في جميع طبقات العالم الـ 900 مليون” اُلتقطت لورا بسهولة من قبل الموضوع الجديد.

بعد ذلك قام غو تشينغ شان بتشكيل ختم برق بصمت وغرسه في تقنيته!

 

“هذا ممكن، لكن إذا كان هذا هو الحال …”

“إذاً كيف شكلك الأصلي؟” سأل غو تشينغ شان.

 

 

فتح الفرس الأسود عينيه محاولا أن يلقي نظرة عن كثب، لاحظ أن الجثة لا تزال تعبِّر عن الخوف دون اية ابتسامة.

“آه، هكذا ـــ”

 

 

 

بقول ذلك، زوج صغير من الأجنحة الخضراء الداكنة ظهرت على ظهر لورا.

الأشباح والعائدون هم الأفضل في مهاجمة وعاء الروح.

 

الفرس الأسود حدق في ظهورهم، ثم ادار نفسه.

“الاتجاه هذا العام هو الأجنحة الخضراء الداكنة، بما أن هذا اللون ناضج وهذه السنة كانت عيد ميلادي الثاني عشر، قررت صبغه قليلاً —— لكن أجنحتي كانت في الأصل خضراء بلورية” قالت.

「لست متأكدا، لا توجد سابقة لقتل شبح الانتروبي」قال سيف الأرض.

 

بعد ذلك قام غو تشينغ شان بتشكيل ختم برق بصمت وغرسه في تقنيته!

فكّر غو تشينغ شان في الأمر بإيجاز وسأل “كلاهما أخضر، هل هناك فرق؟”

 

 

بالتفكير في هذا الاحتمال، حتى لورا التي كانت تصغي بجانبه بدأت ترتجف.

“… ياله من أمر ممل، لا أستطيع التحدث معك عن هذا الموضوع”

 

 

الجثة داخل القفص تحركت فجأة.

رفرفت لورا بجناحيها قليلاً قبل سحبهما.

“بالطبع هم كذلك. خلقت الآلهة القديمة الحضارة على صورتهم الخاصة، لذلك فإن شكل الإنسان يحظى بترحيب كبير في جميع طبقات العالم الـ 900 مليون” اُلتقطت لورا بسهولة من قبل الموضوع الجديد.

 

فقد اظهرت تعابير وجههم ألما لا يوصف، كما لو أن الخوف أصابهم.

كانت بالفعل تشعر بخوف أقل قليلاً.

 

بقول ذلك، زوج صغير من الأجنحة الخضراء الداكنة ظهرت على ظهر لورا.

“أقول—” الفرس الأسود توقف وتكلم.

صرخ الظلّ من الألم المرعب.

 

كل من غو تشينغ شان ولورا حولوا اهتمامهم إلى ذلك.

 

 

ظل كبير طار من الجسد، اصطدم بأشباح سيف البرق.

“ألستما خارجين حقاً للتنزه؟ في وضع خطير كهذا، انتابني لفترة وجيزة جو من القلق، لكن لماذا اختفى فجأة؟” سأل مرتبكاً.

أعضاء الجثة كانت بخير تماماً بدون جرح داخلي أو خارجي واحد.

 

لورا شهقت، تنتحب وهي تصر “لكنني خائفة حقا”

“بصدق، سبق ان ظننت انني سأموت عدة مرات، لكنني لا أزال حيا”

هذا قد يكون له علاقة بشياطين الجحيم.

 

أعضاء الجثة كانت بخير تماماً بدون جرح داخلي أو خارجي واحد.

لورا وضعت يدها على كتف غو تشينغ شان وتابعت.

بعد لحظات قليلة، إنفجر سيف إلتشي الهائل في كل مكان.

 

 

“— لذا أنا مخدرة تماماً الآن. لا أعرف كيف تمكنت من العيش حتى هذه النقطة، لذلك قد لا أفكر في الأمر لأنه هنا”

بقول ذلك، غو تشينغ شان وضع لورا على ظهر الفرس وقفز.

 

 

“ثم ماذا لو كنت متعثرة أيضا؟” الفرس الأسود سأل.

صرخ الظلّ من الألم المرعب.

 

“حينها لن أتمكن من التوصل إلى أي شيء جيد أيضًا، سأستلقي ببساطة وأموت” أجابت لورا.

بينما كان ينظر إليه بعناية، لاحظ غو تشينغ شان أن هذا الظل يبدو أنه تم خلقه من عشرات آخرين، حيث تتداخل أجسادهم وأشكالهم المختلفة، مما خلق منظرًا خارقًا حقًا.

رؤية كيف لورا لم تكن خائفة بعد الآن، غو تشينغ شان ألقى نظرة أقرب على هذه الجثث.

“حينها لن أتمكن من التوصل إلى أي شيء جيد أيضًا، سأستلقي ببساطة وأموت” أجابت لورا.

ضرب البرق في مثل هذه المنطقة الكبيرة كان مشهدا عجائبيا.

حثّ الفرس على المضي قدما، حاول غو تشينغ شان وضع يده على جبين إحدى الجثث القائمة.

 

 

بإستخدام طاقته الروحية، قام بمسح الجثة.

بدا التعبير الذي استخدمته شانو كئيبا.

أعضاء الجثة كانت بخير تماماً بدون جرح داخلي أو خارجي واحد.

الجثة داخل القفص تحركت فجأة.

الجثة نفسها ما زال لديها القليل من الدفء.

 

يبدو أنهم لم يموتوا منذ وقت طويل.

 

إذا كان هذا هو الحال …

بالإضافة إلى غو تشينغ شان ونفسها، لم يكن هناك شخص واحد حي هنا، فقط بضعة جثث بعيدة قليلاً.

هل يمكن أن يكون هجوم يؤثر على وعاء الروح؟

 

هذا قد يكون له علاقة بشياطين الجحيم.

كما فهم غو تشينغ شان وسأل بسرعة سيف الأرض “كم عدد أشباح وعائدوا هوانغ تشيوان الذي يتطلبه الأمر لصنع شبح الانتروبي؟”

إذن، هل يمكن أن يكون نوع جديد من الشبح قد تم خلقه من جسد الشبح الإنتروبي؟

“كيف بالضبط يتم خلق شبح الإنتروبي؟” غو تشينغ شان لم يستطع إلا أن تسأل.

 

“غو تشينغ شان، أنا خائفة” نادت.

“والدي يعرف، لكنني حاولت أن أسأله عن ذلك ذات مرة ولم يستطع أن يأكل أي شيء طوال ذلك اليوم” قالت لورا.

أشباح … انتظر…

غرق قلب غو تشينغ شان.

غو تشينغ شان نظر إلى سيف الأرض.

“حينها لن أتمكن من التوصل إلى أي شيء جيد أيضًا، سأستلقي ببساطة وأموت” أجابت لورا.

—–إنه شبح!

أجاب سيف الأرض「إنه مزيج من مختلف الأشباح وأبناء الجحيم، يمكنك أن تتخيل ما يعنيه ذلك بنفسك، لا أريد أن أتحدث عن هذه العملية」

 

 

“حسناً إذن، سؤال آخر. بعد أن يموت شبح الانتروبي، هل سيختفي بالكامل؟ أنا أعلم أنه مزيج من عدة شياطين من هوانغ تشيوان” سأل غو تشينغ شان مرة أخرى.

 

 

بسرعة جداً، بحر السيوف الغير منتهي تحوّل إلى بحر من البرق.

「لست متأكدا، لا توجد سابقة لقتل شبح الانتروبي」قال سيف الأرض.

إذا كان هذا هو الحال …

 

“صحيح، من المرجح ان لا احد يعرف الجواب” وافقت لورا.

 

 

تذكر غو تشينغ شان ما حدث عندما قتل شبح الانتروبي.

بقول ذلك، زوج صغير من الأجنحة الخضراء الداكنة ظهرت على ظهر لورا.

 

“لماذا لدى هوانغ تشيوان مخلوق قاسٍ كهذا؟ لماذا لم أره في آخر مرة كنت فيها هناك؟” غو تشينغ شان لم يستطع إلا أن يسأل.

لقد تفكك تماما بسبب أشباح سيفي، يختفي دون أثر.

البرق الوامض اندلع في ومضات ساطعة، مزيل الظلام من حولهم.

بينما مات الجميع هنا بسبب هجوم وعاء الروح.

إن كان شبح الإنتروبي قد تبعثر إلى أشباح لا تحصى …

الأشباح والعائدون هم الأفضل في مهاجمة وعاء الروح.

إذن، هل يمكن أن يكون نوع جديد من الشبح قد تم خلقه من جسد الشبح الإنتروبي؟

“هل هؤلاء الناس… كلهم موتى؟”

أم لأن هذا العالم كان في الأصل يتعرض للهجوم من قبل أشباح أخرى؟

—لا، يجب أن يكون حاجز الاله القديم ضيقاً حقاً، هذا المستوى من القوة ليس شيئاً يمكن لـ [الاصل] أن يفكر فيه بشكل تعسفي في طرق مختلفة للتعامل معها في مثل هذا الوقت القصير.

ثم ذهب مع لورا.

أشباح … انتظر…

 

قام غو تشينغ شان فجأة بتبديل خزان طاقته الروحية بالكامل، على استعداد للقتال بقوته الكاملة.

 

 

تحرك عقله وكذلك سيفه.

دار برق الطاقة الروحية ذو الخمس عناصر المتحولة التي امتلكها في جميع أنحاء جسده، مما جعل جسده يتوهج في هالة كهربائية زرقاء وبيضاء.

 

قام غو تشينغ شان فجأة بتبديل خزان طاقته الروحية بالكامل، على استعداد للقتال بقوته الكاملة.

بما أن برق الطاقة الروحية لديه خاصية الضرب، فإنها تتعامل مع الضرر المتزايد للأشباح.

كل من غو تشينغ شان ولورا حولوا اهتمامهم إلى ذلك.

 

 

“ماذا تفعل؟” تفاجأت لورا.

فكّر غو تشينغ شان في الأمر بإيجاز وسأل “كلاهما أخضر، هل هناك فرق؟”

 

“ثم ماذا لو كنت متعثرة أيضا؟” الفرس الأسود سأل.

“الأشباح بطبيعة الحال تخاف من البرق، لذلك أريد أن أحاول القضاء على إمكانية”

ثم صاح غو تشينغ شان “تناثر!”

 

 

سيف تشاو يين، سيف الأرض، وسيف جبل المسارات الستة العظيم كلها متناثرة في اتجاهات مختلفة، تطير بعيدا عن الأنظار في غمضة عين.

الشبح فقط يمكن أن يُجرح بشدة بمجرد لمس البرق.

غو تشينغ شان نظر إلى سيف الأرض.

كل السيوف الثلاثة طارت بسرعتها القصوى.

كما فهم غو تشينغ شان وسأل بسرعة سيف الأرض “كم عدد أشباح وعائدوا هوانغ تشيوان الذي يتطلبه الأمر لصنع شبح الانتروبي؟”

ضمن دائرة نصف قطرها عدة أميال، كانوا يستخدمون الفن السري، [رسم الظل] مرارا وتكرارا.

أشباح … انتظر…

بعد لحظات قليلة، إنفجر سيف إلتشي الهائل في كل مكان.

لورا فتحت عينيها على مصراعيها.

 

 

عاصفة لا نهاية لها من صور السيف الأسود توسعت مثل اللوتس، تزهر في السماء.

 

إن كان شبح الإنتروبي قد تبعثر إلى أشباح لا تحصى …

عندما طارت السيوف المحلقة، امتلأت المساحة المحيطة به بأشباح السيف، مما شكل بحراً كاملاً من السيوف.

 

بعد ذلك قام غو تشينغ شان بتشكيل ختم برق بصمت وغرسه في تقنيته!

 

بإستخدام طاقته الروحية، قام بمسح الجثة.

أصبحت صور السيف الأسود فجأة تحتوي على أقواس زرقاء وبيضاء من البرق!

أجاب سيف الأرض「هناك ما مجموعه 808 من أبناء الجحيم 1600 من الأشباح والعائدين في الجحيم. لست متأكدا كم منها مطلوب بالضبط، لكن على الأقل نصفها مطلوب، وإلا فإنها لا يمكن أن تأخذ شكلها」

 

بسرعة جداً، بحر السيوف الغير منتهي تحوّل إلى بحر من البرق.

البرق الوامض اندلع في ومضات ساطعة، مزيل الظلام من حولهم.

 

في جزء من الثانية، كانت المنطقة في دائرة نصف قطرها عدة أميال مشرقة مثل النهار.

ثم عادوا وحاموا وراء ظهره.

إذا تناثرت كل أشباح الانتروبي إلى أشباح وعائدين، هذا يعني …

ضرب البرق في مثل هذه المنطقة الكبيرة كان مشهدا عجائبيا.

 

في نقطة معينة، واحدة من الجثث ترتعش.

“صحيح، من المرجح ان لا احد يعرف الجواب” وافقت لورا.

أصبحت نظرة غو تشينغ شان حادة.

“بالطبع هم كذلك. خلقت الآلهة القديمة الحضارة على صورتهم الخاصة، لذلك فإن شكل الإنسان يحظى بترحيب كبير في جميع طبقات العالم الـ 900 مليون” اُلتقطت لورا بسهولة من قبل الموضوع الجديد.

 

تحرك عقله وكذلك سيفه.

بعد ذلك قام غو تشينغ شان بتشكيل ختم برق بصمت وغرسه في تقنيته!

“صحيح، من المرجح ان لا احد يعرف الجواب” وافقت لورا.

مع “بوب”، اندلع سيف الأرض فجأة مع عددًا لا يحصى من أشباح سيف البرق أثناء طيرانه.

“سأذهب لإلقاء نظرة معها قليلا، يمكنك الانتظار هنا” قال غو تشينغ شان للفرس الأسود.

 

كل السيوف الثلاثة طارت بسرعتها القصوى.

تبع سيف تشاو يين حذوه، تحول أيضا إلى أقواس من الثعابين الكهربائية.

في ظلام الليل، بدت هذه المدينة بأكملها ميتة.

 

سيف جبل المسارات الستة العظيم يحوم حول الجثة مراراً وتكراراً، مخلقاً خيوطاً رقيقة من البرق مع كل ضربة.

“غو تشينغ شان، أنا خائفة” نادت.

 

فكّر غو تشينغ شان في الأمر بإيجاز وسأل “كلاهما أخضر، هل هناك فرق؟”

ظهرت السيوف الثلاثة، مكونة قفص برق من أشباح السيف، محاصرة الجثة بالكامل بالداخل.

 

 

ظل كبير طار من الجسد، اصطدم بأشباح سيف البرق.

الجثة داخل القفص تحركت فجأة.

 

أجاب سيف الأرض「هناك ما مجموعه 808 من أبناء الجحيم 1600 من الأشباح والعائدين في الجحيم. لست متأكدا كم منها مطلوب بالضبط، لكن على الأقل نصفها مطلوب، وإلا فإنها لا يمكن أن تأخذ شكلها」

ظل كبير طار من الجسد، اصطدم بأشباح سيف البرق.

 

 

 

هيس هيس هيس…!

 

 

 

أشباح السيف تركت دخاناً أبيضاً واضحاً بينما كانوا يقطعون جسده.

 

 

 

صرخ الظلّ من الألم المرعب.

 

 

—–إنه شبح!

كل السيوف الثلاثة طارت بسرعتها القصوى.

الشبح فقط يمكن أن يُجرح بشدة بمجرد لمس البرق.

“كيف بالضبط يتم خلق شبح الإنتروبي؟” غو تشينغ شان لم يستطع إلا أن تسأل.

 

لورا نظرت حولها.

كان غو تشينغ شان الآن أكثر ثقة من تخمينه السابق.

“آه، هكذا ـــ”

 

“والدي يعرف، لكنني حاولت أن أسأله عن ذلك ذات مرة ولم يستطع أن يأكل أي شيء طوال ذلك اليوم” قالت لورا.

تراجع الظل بسرعة، اندفع حول قفص البرق، في محاولة للعثور على فجوة والهروب.

في جزء من الثانية، كانت المنطقة في دائرة نصف قطرها عدة أميال مشرقة مثل النهار.

 

الجثة نفسها ما زال لديها القليل من الدفء.

بينما كان ينظر إليه بعناية، لاحظ غو تشينغ شان أن هذا الظل يبدو أنه تم خلقه من عشرات آخرين، حيث تتداخل أجسادهم وأشكالهم المختلفة، مما خلق منظرًا خارقًا حقًا.

 

 

ظهرت شانو وقالت لغو تشينغ شان “غونغزي، هذا وحش هوانغ تشيوان تحت مقر الاله، تم خلقه من 13 نوع مختلف من العائدون مهلتمي الأرواح، تم صنعه ليأكل أرواح الكائنات الحية”

 

 

“لماذا لدى هوانغ تشيوان مخلوق قاسٍ كهذا؟ لماذا لم أره في آخر مرة كنت فيها هناك؟” غو تشينغ شان لم يستطع إلا أن يسأل.

 

 

أومأت لورا بشدة.

“آخر مرة كنت هناك، الرمح ذو 7 ألوان ذبح بالفعل كل شيء في هوانغ تشيوان مرة واحدة، لذلك بالطبع لم ترى” أجابت شانو.

كان غو تشينغ شان الآن أكثر ثقة من تخمينه السابق.

 

 

“هل يمكنكِ التحدث معهم؟” سأل غو تشينغ شان.

“بصدق، سبق ان ظننت انني سأموت عدة مرات، لكنني لا أزال حيا”

 

 

“لا أستطيع، لقد فقدوا شعورهم بالفعل، يعرفون فقط كيف يقتلون الآن” هزّت شانو رأسها.

 

“هل يمكن أن يولدوا من جسد شبح الانتروبي بعد أن تم تدميره؟”

نسيم بارد مرّ، يُلقي البرد.

بالتفكير في هذا الاحتمال، حتى لورا التي كانت تصغي بجانبه بدأت ترتجف.

“هذا ممكن، لكن إذا كان هذا هو الحال …”

أومأت لورا بشدة.

بدا التعبير الذي استخدمته شانو كئيبا.

الجثة داخل القفص تحركت فجأة.

تذكر غو تشينغ شان ما حدث عندما قتل شبح الانتروبي.

كما فهم غو تشينغ شان وسأل بسرعة سيف الأرض “كم عدد أشباح وعائدوا هوانغ تشيوان الذي يتطلبه الأمر لصنع شبح الانتروبي؟”

 

 

أجاب سيف الأرض「هناك ما مجموعه 808 من أبناء الجحيم 1600 من الأشباح والعائدين في الجحيم. لست متأكدا كم منها مطلوب بالضبط، لكن على الأقل نصفها مطلوب، وإلا فإنها لا يمكن أن تأخذ شكلها」

إن كان شبح الإنتروبي قد تبعثر إلى أشباح لا تحصى …

كل من غو تشينغ شان ولورا حولوا اهتمامهم إلى ذلك.

غرق قلب غو تشينغ شان.

تراجع الظل بسرعة، اندفع حول قفص البرق، في محاولة للعثور على فجوة والهروب.

ظل كبير طار من الجسد، اصطدم بأشباح سيف البرق.

إذا كان ضيفه صحيح، فإن شبح الانتروبي الواحد يمكن أن ينثر إلى 1204 أشباح أخرى على الأقل.

عندما طارت السيوف المحلقة، امتلأت المساحة المحيطة به بأشباح السيف، مما شكل بحراً كاملاً من السيوف.

تحرك عقله وكذلك سيفه.

“وانا قتلت 11 شبح انتروبي الآن …”

عندما طارت السيوف المحلقة، امتلأت المساحة المحيطة به بأشباح السيف، مما شكل بحراً كاملاً من السيوف.

يتمتم.

بدا التعبير الذي استخدمته شانو كئيبا.

 

إذا تناثرت كل أشباح الانتروبي إلى أشباح وعائدين، هذا يعني …

 

بالتفكير في هذا الاحتمال، حتى لورا التي كانت تصغي بجانبه بدأت ترتجف.

يبدو أنهم لم يموتوا منذ وقت طويل.

في هذا الوقت، جاءت بعض الأصوات الغريبة من الطريق أمامهم.

 

“إذاً كيف شكلك الأصلي؟” سأل غو تشينغ شان.

“نحن بحاجة إلى التوقف قليلا ومناقشة هذا”

 

 

بقول ذلك، غو تشينغ شان وضع لورا على ظهر الفرس وقفز.

 

إذا كان ضيفه صحيح، فإن شبح الانتروبي الواحد يمكن أن ينثر إلى 1204 أشباح أخرى على الأقل.

لوح بيده، نفّذت السيوف الثلاثة هجمات قوية دمرت بشكل مباشر جميع العائدون ملتهمي الأرواح الثلاثة عشر.

إذا تناثرت كل أشباح الانتروبي إلى أشباح وعائدين، هذا يعني …

 

ثم عادوا وحاموا وراء ظهره.

 

 

“سوف ألقي نظرة، أنتما الاثنان انتظرا هنا” قال للورا والفرس.

قام غو تشينغ شان فجأة بتبديل خزان طاقته الروحية بالكامل، على استعداد للقتال بقوته الكاملة.

 

“أقول—” الفرس الأسود توقف وتكلم.

لورا نظرت حولها.

 

 

لم يكن بإمكان غو تشينغ شان سوى العودة فقط ووضعها على كتفه.

بالإضافة إلى غو تشينغ شان ونفسها، لم يكن هناك شخص واحد حي هنا، فقط بضعة جثث بعيدة قليلاً.

 

هذه الجثث حافظت على مواقفها وهي على قيد الحياة، واقفة تماما.

نسيم بارد مرّ، يُلقي البرد.

 

ضمن دائرة نصف قطرها عدة أميال، كانوا يستخدمون الفن السري، [رسم الظل] مرارا وتكرارا.

فقد اظهرت تعابير وجههم ألما لا يوصف، كما لو أن الخوف أصابهم.

فقد اظهرت تعابير وجههم ألما لا يوصف، كما لو أن الخوف أصابهم.

 

 

صمت تام.

“والدي يعرف، لكنني حاولت أن أسأله عن ذلك ذات مرة ولم يستطع أن يأكل أي شيء طوال ذلك اليوم” قالت لورا.

 

بما أن برق الطاقة الروحية لديه خاصية الضرب، فإنها تتعامل مع الضرر المتزايد للأشباح.

في ظلام الليل، بدت هذه المدينة بأكملها ميتة.

لورا وضعت يدها على كتف غو تشينغ شان وتابعت.

 

نسيم بارد مرّ، يُلقي البرد.

 

 

 

إن كان شبح الإنتروبي قد تبعثر إلى أشباح لا تحصى …

“مريح؟” سأل.

 

التفكير في ذلك، بدأت لورا ترتجف دون أن تتوقف عن ذلك.

كان غو تشينغ شان الآن أكثر ثقة من تخمينه السابق.

 

الجثة داخل القفص تحركت فجأة.

“غو تشينغ شان، أنا خائفة” نادت.

الفرس الأسود حدق في ظهورهم، ثم ادار نفسه.

 

 

“لا تقلقي، سأذهب لألقي نظرة وأعود على الفور!” قال غو تشينغ شان.

لورا شهقت، تنتحب وهي تصر “لكنني خائفة حقا”

 

بقول ذلك، زوج صغير من الأجنحة الخضراء الداكنة ظهرت على ظهر لورا.

لورا شهقت، تنتحب وهي تصر “لكنني خائفة حقا”

لوح بيده، نفّذت السيوف الثلاثة هجمات قوية دمرت بشكل مباشر جميع العائدون ملتهمي الأرواح الثلاثة عشر.

 

 

لم يكن بإمكان غو تشينغ شان سوى العودة فقط ووضعها على كتفه.

كان غو تشينغ شان الآن أكثر ثقة من تخمينه السابق.

 

 

“مريح؟” سأل.

كما فهم غو تشينغ شان وسأل بسرعة سيف الأرض “كم عدد أشباح وعائدوا هوانغ تشيوان الذي يتطلبه الأمر لصنع شبح الانتروبي؟”

 

لورا نظرت حولها.

أومأت لورا بشدة.

بدا التعبير الذي استخدمته شانو كئيبا.

 

“سأذهب لإلقاء نظرة معها قليلا، يمكنك الانتظار هنا” قال غو تشينغ شان للفرس الأسود.

 

 

 

ثم ذهب مع لورا.

 

 

“لا تقلقي، سأذهب لألقي نظرة وأعود على الفور!” قال غو تشينغ شان.

الفرس الأسود حدق في ظهورهم، ثم ادار نفسه.

مع “بوب”، اندلع سيف الأرض فجأة مع عددًا لا يحصى من أشباح سيف البرق أثناء طيرانه.

 

على يمينه، على بعد حوالي 30 مترًا، فتحت جثة فمها وعينيها على مصراعيها، على ما يبدو وهي تصرخ خوفًا من اتجاه.

فتح الفرس الأسود عينيه محاولا أن يلقي نظرة عن كثب، لاحظ أن الجثة لا تزال تعبِّر عن الخوف دون اية ابتسامة.

 

 

بالتحديق لبضع لحظات، كانت زاوية فم الجثة تلتف قليلا.

 

 

لوح بيده، نفّذت السيوف الثلاثة هجمات قوية دمرت بشكل مباشر جميع العائدون ملتهمي الأرواح الثلاثة عشر.

هل ابتسمت تلك الجثة للتو؟

 

فتح الفرس الأسود عينيه محاولا أن يلقي نظرة عن كثب، لاحظ أن الجثة لا تزال تعبِّر عن الخوف دون اية ابتسامة.

 

“وانا قتلت 11 شبح انتروبي الآن …”

صمت الفرس الأسود ثم تنهد “هل لا يسمح للفرس بالخوف أيضاً؟”

صمت تام.

“أقول—” الفرس الأسود توقف وتكلم.

طارد بسرعة بعد غو تشينغ شان ولورا.

ظهرت السيوف الثلاثة، مكونة قفص برق من أشباح السيف، محاصرة الجثة بالكامل بالداخل.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط