نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

World’s Apocalypse Online 567

شجرة الهمس

شجرة الهمس

البرية كانت صامتة.

أخيراً هم على وشك الوصول إلى مدينة المد والجزر!

مع سرعة الفرس الأسود، سافر بسرعة لمسافة كبيرة، وأخيرا دخل غابة كثيفة.

“في الوقت الراهن، أنا بحاجة للاتصال بمدينة المد والجزر” الرجل العجوز جياو قال بهدوء.

بعد المرور من خلال موجات الأشباح والعائدين من قبل، يمكن اعتبار الطريق حتى الآن آمنا.

نسجوا بين بعضهم البعض، محلقين إلى الأمام.

لم يكن هناك أي أشباح يختبئون في الغابة لمهاجمتهم، إلى حد تفاجئ غو تشينغ شان.

وقفت لورا على الأرض تنظر بصمت إلى غو تشينغ شان.

أخيرا، توقف الفرس الأسود بجانب شجرة كبيرة دائمة الخضرة.

بمجرد أن قال ذلك، غو تشينغ شان فجأة نظر للأعلى.

“هذه هي شجرة الهمس؟” سأل غو تشينغ شان.

البرية كانت صامتة.

“نعم” الرجل أجاب الرجل العجوز جياو.

إختبأت لورا داخل صدر غو تشينغ شان مرة أخرى.

غو تشينغ شان نزل من على الفرس أولا قبل أن يحمل لورا إلى أسفل أيضا.

لورا نظرت إلى الأمام.

وقفت لورا على الأرض تنظر بصمت إلى غو تشينغ شان.

فجأة ——

ثم وضعها غو تشينغ شان مرة أخرى على كتفه.

“أنا هنا، ما الأمر؟” رد الرجل العجوز جياو.

الآن ابتسمت لورا.

كانت أشباح الانتروبي تقترب منهم بسرعة.

خلع الرجل العجوز جياو درع صدفة السلحفاة الذي كان يرتديه ومشى أمام شجرة الهمس.

“في ماذا؟”

فلمس برفق جانب الشجرة، مستشعرا شيئا ما بصمت، ثم انفجر باكيا.

بما ان الفرس الاسود كان يركض بأقصى سرعته وسط الرياح العاتية، لم تستطع سوى الصراخ.

“لماذا، لماذا الجميع ميت بالفعل…”

قال الرجل العجوز جياو “دعونا نذهب، لقد تلقيت للتو ممرا سريا يمكن أن يقودنا مباشرة إلى مدينة المد والجزر حيث يمكننا تجنب هجوم الأشباح بشكل مثالي”.

ركع الرجل العجوز جياو أمام الشجرة، رأسه يرتكز على جانب الشجرة بينما كان جسده يرتعش دون توقف.

التفت فجأة إلى غو تشينغ شان ولورا، يحدق فيهما بنظرة مراقبة.

لورا أرادت أن تقول شيئاً، لكن غو تشينغ شان أشار إليها بأن تبقى صامتة.

يبدو ان غزو [الاصل] عنيف جدا، بما فيه الكفاية لينهار هذا العالم المفقود من الآلهة القديمة.

“دعيه يخرج عواطفه، إنه مفيد له” أوضح غو تشينغ شان.

“هل سنموت؟”

لورا صمتت.

كان الضوء الذهبي قد طرد الليل بعيدًا، مغطيًا السماء بالكامل بينما كان الضوء يسطع على الأرض.

وقف الاثنان في صمت حتى توقف بكاء الرجل العجوز جياو في النهاية.

ثم وضعها غو تشينغ شان مرة أخرى على كتفه.

“أنا آسف، تشتت قليلا” قال الرجل العجوز جياو.

“كان اليأس حقا” هزّ الرجل العجوز جياو رأسه محبطا، “إلى جانب مدينة المد والجزر، انقطع الاتصال مع كل المدن الأخرى”

“لا بأس، يمكننا أن نتفهم”

أخيرا، توقف الفرس الأسود بجانب شجرة كبيرة دائمة الخضرة.

“كان اليأس حقا” هزّ الرجل العجوز جياو رأسه محبطا، “إلى جانب مدينة المد والجزر، انقطع الاتصال مع كل المدن الأخرى”

غو تشينغ شان أمسك بزمام الفرس.

“تم قطعها؟ ماذا يعني ذلك؟”

“من قبل الغرباء، تقصدهم؟”

“شجرة الهمس في كل مدينة لن تنقطع ما لم يموت آخر شخص”

“دعيه يخرج عواطفه، إنه مفيد له” أوضح غو تشينغ شان.

“… تعازيّ” تنهد وتمتم غو تشينغ شان.

“هذا ليس جيدا، علينا ان نسرع” قال غو تشينغ شان.

يبدو ان غزو [الاصل] عنيف جدا، بما فيه الكفاية لينهار هذا العالم المفقود من الآلهة القديمة.

بخلاف المدن التي رأوها من قبل، كانت هذه المدينة تقع في أعالي الجبال وكأنها قلعة حرب واسعة النطاق.

“في الوقت الراهن، أنا بحاجة للاتصال بمدينة المد والجزر” الرجل العجوز جياو قال بهدوء.

“اصمتوا، كلكم. استمعوا إلى الرجل العجوز جياو في الوقت الراهن، دعونا نسمع الأخبار التي لديه لنا” قائلا ذلك، أومأ للذين حلوله أن يصامتوا.

أغلق عينيه ووضع يديه على شجرة الهمس.

غو تشينغ شان أمسك بزمام الفرس.

عاد كل شيء إلى السكون.

بما ان الفرس الاسود كان يركض بأقصى سرعته وسط الرياح العاتية، لم تستطع سوى الصراخ.

بعد فترة، فتح الرجل العجوز جياو عينيه مرة أخرى.

يبدو ان غزو [الاصل] عنيف جدا، بما فيه الكفاية لينهار هذا العالم المفقود من الآلهة القديمة.

تحدث بحماس “الرجل العجوز جياو، لا تزال حيا! هذه أخبار رائعة!”

كانت أشباح الانتروبي تقترب منهم بسرعة.

“بالفعل” نغمة الرجل العجوز جياو أصبحت منخفضة مرة أخرى “أنا الوحيد المتبقي”

“مفهوم”

“اللعنة على نهاية العالم، أشباح لعينة!” غير نبرة صوته وهو يلعن.

لكن المخلوقات الغريبة المختلفة ظهرت بسرعة في السماء واحدة تلو الأخرى. ‏ كانوا يطيرون بسرعة نحو الأرض. ‏ “آه … يا إلهي، خالقي!” ‏ الرجل العجوز جياو نظر إلى السماء مذهولا. ‏ فسقط على ركبتيه على الفور، وشعر باليأس التام. ‏ هذا المشهد الرائع الذي لم يُرَ من قبل يعني أن حاجز الاله القديم بأكمله قد تم تفعيله بالكامل. ‏ ظهرت أعداد كبيرة من أشباح الانتروبي في السماء. ‏ كانوا يقتربون بسرعة. ‏ حاول غو تشينغ شان العد، لكنه وجد أنه لا يستطيع الحصول على رقم دقيق. ‏ كان هناك الكثير من أشباح الانتروبي لإحصائها. ‏ كانوا يخترقون حاجز الاله القديم لمهاجمة هذا العالم المفقود في آن واحد. ‏ “ألم يكن هذا النوع من لورد شيطان الفوضى من المفترض أن يكون نادرا؟” سأل غو تشينغ شان. ‏ 「هم، هم ظَهروا فقط مرّتين في الألف سنة الأخيرة」سيف الأرض تحدّث بثقة. ‏ “إذا كان الأمر كذلك، فإن [الأصل] يستخدم حالياً كل ما يمكنه حشده من قوة” قال غو تشينغ شان.

أصبح الرجل العجوز جياو مذهولا فجأة.

وقفت لورا على الأرض تنظر بصمت إلى غو تشينغ شان.

“اصمتوا، كلكم. استمعوا إلى الرجل العجوز جياو في الوقت الراهن، دعونا نسمع الأخبار التي لديه لنا” قائلا ذلك، أومأ للذين حلوله أن يصامتوا.

ركع الرجل العجوز جياو أمام الشجرة، رأسه يرتكز على جانب الشجرة بينما كان جسده يرتعش دون توقف.

الرجل العجوز جياو عاد إلى صوته الهادىء “هناك اثنان من الغرباء معي الآن، قالوا أنهم يعرفون سيدة الليل البارد”

بمجرد أن قال ذلك، غو تشينغ شان فجأة نظر للأعلى.

التفت فجأة إلى غو تشينغ شان ولورا، يحدق فيهما بنظرة مراقبة.

“نعم” الرجل أجاب الرجل العجوز جياو.

“من قبل الغرباء، تقصدهم؟”

غو تشينغ شان أمسك بزمام الفرس.

“نعم” أجاب على سؤاله، “لقد أنقذوا حياتي، وساعدوني كثيراً في طريقي إلى هنا ”

ظل الرجل العجوز جياو يحدق في غو تشينغ شان ولورا، يومئ “من المؤكد أنهما لا يبدوان شيطانيين، لكننا ما زلنا بحاجة إلى تأكيد هوياتهما أولا”

“بالطبع، هذا طبيعي”

“رجاءً إنتظر قليلاً، سأذهب للحصول على سيدة الليل البارد”

بقول ذلك، الرجل العجوز جياو أصبح صامتا مرة أخرى.

غو تشينغ شان و لورا تبادلا النظرات.

تمتم غو تشينغ شان “على ما يبدو، يمكنه أن يسمح للآخرين باستخدام جسده من خلال هذه الشجرة”.

“كم هو مثير للإعجاب، هذه أيضاً المرة الأولى التي أرى فيها شجرة كهذه”

نظرت لورا بغرابة إلى الرجل العجوز جياو وأخبرته بصوت منخفض.

بعد لحظات قليلة، الرجل العجوز جياو استيقظ مرة أخرى.

“سيدة الليل البارد سألت من أنتم” الرجل العجوز جياو قال لهم.

“أنا طائر عليق بالغ لم يتلق بركة شجرة العليق المقدسة، قل لها تلك الكلمة بكلمة” قالت لورا.

الرجل العجوز جياو أومأ وتوقف مرة أخرى.

غو تشينغ شان نظر إلى لورا متسائلاً.

همست لورا بأذن غو تشينغ شان “طائر العليق الذي يصل إلى سن البلوغ يجب أن يتلقى بركة من شجرة العليق المقدسة، لكنها كانت عالية جدا بحيث لم أتمكن من الصعود”

“لهذا السبب صقيع الليل البارد يمكن أن تقول على الفور أنه أنتِ عندما تسمع تلك الكلمات؟”

“نعم، في كامل عرق طيور العليق، أنا الوحيدة التي لا يمكن أن تتسلق إلى شجرة العليق المقدسة بسبب الخوف” لورا خفضت رأسها وقالت.

ربّت غو تشينغ شان برفق على رأسها، قائلا “ليس خطأك”

“السرعة الكاملة للأمام!” رد غو تشينغ شان.

تحدث الرجل العجوز جياو فجأة مرة أخرى “سيدة الليل البارد قالت لكي تثبتي هويتك، تريدك أن تقولي نذرها”

[إنه يتطلب بعض المواد الخاصة التي خلفتها الآلهة القديمة عبر طبقات العالم الـ 900 مليون. يمكن أن تساعد هذه المواد جميع أشكال الحياة غير العضوية على التطور] [بمجرد أن يتطور الأصل مرة أخرى، فإنه سيتحول إلى نهاية العوالم اون لاين: الثورة]

“لقد تعهدت بحمايتي” أجابت لورا.

عدد لا يحصى من أشباح الانتروبي كانت تمر من خلال الحاجز، تسقط على الأرض مثل قطرات عملاقة من المطر!

توقف الرجل العجوز جياو مرة أخرى، ثم أومأ “إنها الآن تصد ما يقرب من مائة من أشباح الانتروبي حتى لا تتمكن من الفرار، لكنها تعرف طريقا آمنا تماما يمكن أن يؤدي مباشرة إلى ضواحي مدينة المد والجزر”
“فهي تريدك أن تصلي إليها بأسرع وقت ممكن!”

“قبل أن تموتي، توقفي عن التفكير في الموت!”

“نعم، أخبرها أننا سنمضي في طريقنا فوراً”

لكن المخلوقات الغريبة المختلفة ظهرت بسرعة في السماء واحدة تلو الأخرى. ‏ كانوا يطيرون بسرعة نحو الأرض. ‏ “آه … يا إلهي، خالقي!” ‏ الرجل العجوز جياو نظر إلى السماء مذهولا. ‏ فسقط على ركبتيه على الفور، وشعر باليأس التام. ‏ هذا المشهد الرائع الذي لم يُرَ من قبل يعني أن حاجز الاله القديم بأكمله قد تم تفعيله بالكامل. ‏ ظهرت أعداد كبيرة من أشباح الانتروبي في السماء. ‏ كانوا يقتربون بسرعة. ‏ حاول غو تشينغ شان العد، لكنه وجد أنه لا يستطيع الحصول على رقم دقيق. ‏ كان هناك الكثير من أشباح الانتروبي لإحصائها. ‏ كانوا يخترقون حاجز الاله القديم لمهاجمة هذا العالم المفقود في آن واحد. ‏ “ألم يكن هذا النوع من لورد شيطان الفوضى من المفترض أن يكون نادرا؟” سأل غو تشينغ شان. ‏ 「هم، هم ظَهروا فقط مرّتين في الألف سنة الأخيرة」سيف الأرض تحدّث بثقة. ‏ “إذا كان الأمر كذلك، فإن [الأصل] يستخدم حالياً كل ما يمكنه حشده من قوة” قال غو تشينغ شان.

“ثم تقرر، عندما تصلين، سيكون لدينا الناس لاستقبالك”
“من ناحية أخرى، أخبرنا العجوز جياو الطريق، سيرشدك الى هنا بأمان”

غو تشينغ شان أمسك بزمام الفرس.

“مفهوم”

بين الجروف المرتفعة المتعرجة، كانت مدينة كبيرة تبدو كقلعة حرب قائمة.

في ذلك الوقت، غو تشينغ شان يمكن أن يشعر بضعف الكثير من المناظر الداخلية تركت فجأة جسد العجوز جياو.

بعد المرور من خلال موجات الأشباح والعائدين من قبل، يمكن اعتبار الطريق حتى الآن آمنا.

إستحواذ الرؤية الداخلية من مسافة فائقة؟
ياله من عجيب.

“لا مشكلة، بالنسبة لمملكة الآلهة، أنا مستعد للتضحية بحياتي هنا والآن!” زأر الرجل العجوز جياو.

قال الرجل العجوز جياو “دعونا نذهب، لقد تلقيت للتو ممرا سريا يمكن أن يقودنا مباشرة إلى مدينة المد والجزر حيث يمكننا تجنب هجوم الأشباح بشكل مثالي”.

“هل أنت في عجلة من أمرك، سيدي؟” الفرس الأسود سأل.

“حسناً، يجب أن نذهب”

“… تعازيّ” تنهد وتمتم غو تشينغ شان.

بمجرد أن قال ذلك، غو تشينغ شان فجأة نظر للأعلى.

فجأة ——

الرجل العجوز جياو و لورا تبعوه.

غو تشينغ شان نزل من على الفرس أولا قبل أن يحمل لورا إلى أسفل أيضا.

في ظلام سماء الليل، حلقات مختلفة من الموجات الذهبية بدأت في التوسع مرة أخرى.

“في ماذا؟”

فجأة ——

“حسناً، يجب أن نذهب”

بدأ ضوء غامض في الانفجار في السماء وتوسع في كل مكان.

خلع الرجل العجوز جياو درع صدفة السلحفاة الذي كان يرتديه ومشى أمام شجرة الهمس.

سماء الليل بأكملها تحولت ببطء ولكن بثبات إلى سماء ذهبية.

لقد بلغت الحرب أشرس نقطة لها!

كان الضوء الذهبي قد طرد الليل بعيدًا، مغطيًا السماء بالكامل بينما كان الضوء يسطع على الأرض.

“دعيه يخرج عواطفه، إنه مفيد له” أوضح غو تشينغ شان.

منظر رائع جداً مثل ضوء الشمس عند الفجر.

“هذه هي شجرة الهمس؟” سأل غو تشينغ شان.

لكن المخلوقات الغريبة المختلفة ظهرت بسرعة في السماء واحدة تلو الأخرى.

كانوا يطيرون بسرعة نحو الأرض.

“آه … يا إلهي، خالقي!”

الرجل العجوز جياو نظر إلى السماء مذهولا.

فسقط على ركبتيه على الفور، وشعر باليأس التام.

هذا المشهد الرائع الذي لم يُرَ من قبل يعني أن حاجز الاله القديم بأكمله قد تم تفعيله بالكامل.

ظهرت أعداد كبيرة من أشباح الانتروبي في السماء.

كانوا يقتربون بسرعة.

حاول غو تشينغ شان العد، لكنه وجد أنه لا يستطيع الحصول على رقم دقيق.

كان هناك الكثير من أشباح الانتروبي لإحصائها.

كانوا يخترقون حاجز الاله القديم لمهاجمة هذا العالم المفقود في آن واحد.

“ألم يكن هذا النوع من لورد شيطان الفوضى من المفترض أن يكون نادرا؟” سأل غو تشينغ شان.

「هم، هم ظَهروا فقط مرّتين في الألف سنة الأخيرة」سيف الأرض تحدّث بثقة.

“إذا كان الأمر كذلك، فإن [الأصل] يستخدم حالياً كل ما يمكنه حشده من قوة” قال غو تشينغ شان.

مع سرعة الفرس الأسود، سافر بسرعة لمسافة كبيرة، وأخيرا دخل غابة كثيفة.

فكر فجأة في شيء.

كان يحاول بيأس غزو هذا العالم، ما يكفي لإعطائه فرصة للعيش، فقط ليساعده على فعل شيء.

[تلقيت فرصة للعيش لأنّي أحتاجك أن تختلق طريقة للاستيلاء على مكان معيّن]

صوت [الأصل] البارد لا يزال باقياً على أذنيه.

“كان اليأس حقا” هزّ الرجل العجوز جياو رأسه محبطا، “إلى جانب مدينة المد والجزر، انقطع الاتصال مع كل المدن الأخرى”

بعد ذلك مباشرة، تذكر أيضا كلمات واجهة إله الحرب.

حاصروا الجبل بأكمله وحاصروا المدينة الحصينة.

[إنه يتطلب بعض المواد الخاصة التي خلفتها الآلهة القديمة عبر طبقات العالم الـ 900 مليون. يمكن أن تساعد هذه المواد جميع أشكال الحياة غير العضوية على التطور]
[بمجرد أن يتطور الأصل مرة أخرى، فإنه سيتحول إلى نهاية العوالم اون لاين: الثورة]

خلال دقيقة واحدة، سيكونون قد عبروا آلاف الأمتار ليصلوا إلى الأرض.

في هذه المرحلة، عقل غو تشينغ شان كان يتحرك بسرعة.

خلع الرجل العجوز جياو درع صدفة السلحفاة الذي كان يرتديه ومشى أمام شجرة الهمس.

كنت محقاً تماماً.
[الأصل] أراد أن يسيطر على هذا العالم ليجمع ما تبقى من المواد التي خلفتها الآلهة القديمة.
أراد أن يصبح أقوى!

كانت أشباح الانتروبي تقترب منهم بسرعة.

“هذا ليس جيدا، علينا ان نسرع” قال غو تشينغ شان.

الرجل العجوز جياو نظر نحو مدينة المد والجزر.

قفز على الفرس الأسود، لوح بيده ليرفع الرجل العجوز جياو ووضعه على صدفة السلحفاة.

كانت لورا جالسة في صدر غو تشينغ شان ونظرت للأعلى.

“هل أنت في عجلة من أمرك، سيدي؟” الفرس الأسود سأل.

مدينة.

“السرعة الكاملة للأمام!” رد غو تشينغ شان.

لورا نظرت إلى الأمام.

بووم —

البرية كانت صامتة.

تحول الفرس الأسود إلى صورة لاحقة وهو يندفع باتجاه مدينة المد والجزر.

عدد لا يحصى من أشباح الانتروبي كانت تمر من خلال الحاجز، تسقط على الأرض مثل قطرات عملاقة من المطر!

مر الوقت بسرعة.

“اللعنة على نهاية العالم، أشباح لعينة!” غير نبرة صوته وهو يلعن.

في السماء، الضوء الذهبي أصبح أكثر إشراقاً وسوطعَََا.

بعد المرور من خلال موجات الأشباح والعائدين من قبل، يمكن اعتبار الطريق حتى الآن آمنا.

عدد لا يحصى من أشباح الانتروبي كانت تمر من خلال الحاجز، تسقط على الأرض مثل قطرات عملاقة من المطر!

قفز على الفرس الأسود، لوح بيده ليرفع الرجل العجوز جياو ووضعه على صدفة السلحفاة.

كانت لورا جالسة في صدر غو تشينغ شان ونظرت للأعلى.

“من قبل الغرباء، تقصدهم؟”

كانت أشباح الانتروبي تقترب منهم بسرعة.

مر الوقت بسرعة.

خلال دقيقة واحدة، سيكونون قد عبروا آلاف الأمتار ليصلوا إلى الأرض.

كانت أشباح الانتروبي تقترب منهم بسرعة.

عند هذه النقطة، لن يكون هناك شيء سوى أشباح الانتروبي هنا.

في السماء، الضوء الذهبي أصبح أكثر إشراقاً وسوطعَََا.

حتى لو كان غو تشينغ شان أقوى بكثير، هو لا يمكن أن يفوز ضد مثل هذا الجيش الكبير من لوردات الشياطين.

في ذلك الوقت، غو تشينغ شان يمكن أن يشعر بضعف الكثير من المناظر الداخلية تركت فجأة جسد العجوز جياو.

لورا صرّت أسنانها.

“السرعة الكاملة للأمام!” رد غو تشينغ شان.

“غو تشينغ شان!”

“دعيه يخرج عواطفه، إنه مفيد له” أوضح غو تشينغ شان.

بما ان الفرس الاسود كان يركض بأقصى سرعته وسط الرياح العاتية، لم تستطع سوى الصراخ.

“اصمتوا، كلكم. استمعوا إلى الرجل العجوز جياو في الوقت الراهن، دعونا نسمع الأخبار التي لديه لنا” قائلا ذلك، أومأ للذين حلوله أن يصامتوا.

“ما الأمر؟” صرخ غو تشينغ شان أيضاً

“أنا جبانة—–”

“هل سنموت؟”

في ذلك الوقت، غو تشينغ شان يمكن أن يشعر بضعف الكثير من المناظر الداخلية تركت فجأة جسد العجوز جياو.

“قبل أن تموتي، توقفي عن التفكير في الموت!”

كانت أشباح الانتروبي تقترب منهم بسرعة.

عضّت لورا شفتيها وهي تبكي “آسفة، إنه خطأي، إذا كنا قد حلقنا في السماء في وقت سابق، ربما كنا قد وصلنا بالفعل”

فلمس برفق جانب الشجرة، مستشعرا شيئا ما بصمت، ثم انفجر باكيا.

“لا تكوني غبية، كل شخص لديه شيء يخيفه، لا يمكننا لومك على ذلك”

فلمس برفق جانب الشجرة، مستشعرا شيئا ما بصمت، ثم انفجر باكيا.

“أنا جبانة—–”

الرجل العجوز جياو عاد إلى صوته الهادىء “هناك اثنان من الغرباء معي الآن، قالوا أنهم يعرفون سيدة الليل البارد”

“لا، أنتِ فقط خائفة قليلا من المرتفعات، هذا لا شيء! عليكِ أن تؤمني بشيء آخر ”

التفت فجأة إلى غو تشينغ شان ولورا، يحدق فيهما بنظرة مراقبة.

“في ماذا؟”

بمجرد أن قال ذلك، غو تشينغ شان فجأة نظر للأعلى.

غو تشينغ شان أشار إلى الأمام “لن نموت هنا!”

أغلق عينيه ووضع يديه على شجرة الهمس.

لورا نظرت إلى الأمام.

أخيراً هم على وشك الوصول إلى مدينة المد والجزر!

مدينة.

ركع الرجل العجوز جياو أمام الشجرة، رأسه يرتكز على جانب الشجرة بينما كان جسده يرتعش دون توقف.

ظهرت مدينة كبيرة أمام أعينهم.

“قبل أن تموتي، توقفي عن التفكير في الموت!”

بخلاف المدن التي رأوها من قبل، كانت هذه المدينة تقع في أعالي الجبال وكأنها قلعة حرب واسعة النطاق.

وقف الاثنان في صمت حتى توقف بكاء الرجل العجوز جياو في النهاية.

مدينة المد والجزر!

“بالفعل” نغمة الرجل العجوز جياو أصبحت منخفضة مرة أخرى “أنا الوحيد المتبقي”

أخيراً هم على وشك الوصول إلى مدينة المد والجزر!

وقف الاثنان في صمت حتى توقف بكاء الرجل العجوز جياو في النهاية.

“الرجل العجوز جياو!” صرخ غو تشينغ شان بصوت عال.

نسجوا بين بعضهم البعض، محلقين إلى الأمام.

“أنا هنا، ما الأمر؟” رد الرجل العجوز جياو.

جيش من الأشباح والعائدين قد استولى بالفعل على المنطقة خارج المدينة مباشرة.

“بعد ذلك، قد تضطر إلى الانضمام إلى المعركة أيضًا” قال له غو تشينغ شان.

“هل سنموت؟”

الرجل العجوز جياو نظر نحو مدينة المد والجزر.

بين الجروف المرتفعة المتعرجة، كانت مدينة كبيرة تبدو كقلعة حرب قائمة.

“غو تشينغ شان!”

جيش من الأشباح والعائدين قد استولى بالفعل على المنطقة خارج المدينة مباشرة.

“نعم، أخبرها أننا سنمضي في طريقنا فوراً”

حاصروا الجبل بأكمله وحاصروا المدينة الحصينة.

أخيرا، توقف الفرس الأسود بجانب شجرة كبيرة دائمة الخضرة.

لقد بلغت الحرب أشرس نقطة لها!

سماء الليل بأكملها تحولت ببطء ولكن بثبات إلى سماء ذهبية.

“لا مشكلة، بالنسبة لمملكة الآلهة، أنا مستعد للتضحية بحياتي هنا والآن!” زأر الرجل العجوز جياو.

منظر رائع جداً مثل ضوء الشمس عند الفجر.

“جيد جدا، ثم نحن على وشك الهجوم!”

فجأة ——

غو تشينغ شان أمسك بزمام الفرس.

وقفت لورا على الأرض تنظر بصمت إلى غو تشينغ شان.

ظهرت ثلاثة سيوف في صمت حول الفرس الأسود.

وقفت لورا على الأرض تنظر بصمت إلى غو تشينغ شان.

نسجوا بين بعضهم البعض، محلقين إلى الأمام.

عاد كل شيء إلى السكون.

إختبأت لورا داخل صدر غو تشينغ شان مرة أخرى.

فجأة ——

“هل أنت في عجلة من أمرك، سيدي؟” الفرس الأسود سأل.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط