نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

World’s Apocalypse Online 570

انتظار قدوم الرياح

انتظار قدوم الرياح

انقلبت نظرة تيثيس ذهابا وإيابا، ثم سقطت فجأة على الكعكة ذو 12 طبقة مرة أخرى.

لم يتذوقوا الطعم لكنهم كانوا مهتمين بالكعكة.

تم قطع زاوية صغيرة من الكعكة وأخذها.

تم توجيه 7-8 فوه بنادق أخرى في نقاط مختلفة على جسدها.

شخص ما فعلاً أخذ زاوية من الكعكة في هذه الغرفة الخضراء؟

تم توجيه 7-8 فوه بنادق أخرى في نقاط مختلفة على جسدها.

تفاجأت قليلاً.

كانت الساحرة ذات الرداء جالسة على ظهر خيل وصُعقت عندما سمعت ذلك.

الكعكة …

فتح باب الغرفة الخضراء.

ثم تذكرت كلمات الكعكة 「لأن هذين الاثنين بدا مهتمين بي، لقد أعددت حتى أروع رائحة زبدة لي، لكن في النهاية لم يكلفوا أنفسهم عناء تذوق ذوقي」

تريست هادئة.

لم يتذوقوا الطعم لكنهم كانوا مهتمين بالكعكة.

في الوقت نفسه، ظهرت خطوط من النص المتوهج على واجهة إله الحرب. ‏ [لقد جمعت 5 مرات من ايايدو] [يمكنك إطلاق مصفوفة سيف تاي يي بقوة 32 مرة] [لإطلاق العنان لتقنية قوية كهذه، ستحتاج إلى دفع 100،000 نقطة روح لتفعيل قوتها] ‏ “افعلها!” أكد غو تشينغ شان دون تردد. ‏ [تم إعداد نقاط الروح، يمكنك البدء في غرز سيوفك مع نقاط الروح] ردّت عليه واجهة إله الحرب. ‏ ابتسم غو تشينغ شان وتلاعب بالسيوف الثلاثة كلها برؤيته الداخلية. ‏ السيوف الثلاثة كانت تتفاعل في آن واحد. ‏ جميعهم أطلقوا صوت “وو وو” كثيف، كما لو كانوا غير صبورين، ومستعدين تماما للمعركة. ‏ “هيا، سنبدأ” همس غو تشينغ شان. ‏ بدون صوت، بدأت الرياح بالتجمع حول السيوف. ‏ “أهذه… رياح؟” ‏ لاحظت لورا ذلك فارتبكت للحظة قبل أن تضيء عيناها. ‏ تذكّرت تقنية سيف غو تشينغ شان التي قضت على مدينة بأكملها. ‏ قال غو تشينغ شان لـ إيليا أن تنتظر الرياح كإشارة.

فجأة، فكرت تيثيس.

“احموا الأميرة!”

عندما أرادت أن تحاول لمس الكعكة، لم تلاحظ كيف كان تريست لا تزال تولي اهتماما كبيرا لها.

حدّق غو تشينغ شان بإمعان في جيش الأشباح القادم، ثم أبتعد.

ضربت تريست الطاولة، مقسِّمة الكعكة الى قطع عديدة.

“لأن اللورد الشيطان الحاضن قد ظهر، انضم إليه المزيد والمزيد من الشياطين الحقيقية القوية مع مرور الوقت. يا له من منظر مثير للإعجاب، كان عليّ حقا أن أتساءل عما إذا كانت المعركة الحاسمة قد بدأت للتو أم لا” “بما أن الوضع رهيب، كنت قلقاً على سلامتك لذا أتيت إلى أبول أولاً، سيدتي”

كرة بلورية شفافة تخرج وهجا خافتا تطفو ببطء في الهواء.

“اصمتي”

“تعالي!” تغير تعبير تيثيس وصرخت.

كانت ميدالية مظلمة أعطت هواء قاسياً ووحشياً.

“هاهاها، هذا عالمي، تيثيس، هل تعتقدين أنكِ ستسرقيه مني؟” تريست يضحك بصوت عال.

لم يتذوقوا الطعم لكنهم كانوا مهتمين بالكعكة.

هتفت بصوت منخفض.

الكرة البلورية طارت على الفور إلى يدها.

انقلبت نظرة تيثيس ذهابا وإيابا، ثم سقطت فجأة على الكعكة ذو 12 طبقة مرة أخرى.

على الفور، ردّدت تريست بسرعة تعويذة اخرى لفتح العالم.

“هاهاها، هذا عالمي، تيثيس، هل تعتقدين أنكِ ستسرقيه مني؟” تريست يضحك بصوت عال.

صرخت تيثيس “أوقفها!”

تواجه دزينة من حظائر الأسلحة، ابتسمت فجأة بارتياح. ‏ “سلمي عالمك” قالت تيثيس. ‏ “سيدة تيثيس، أعتقد أن المبادرة بين يدي الآن” رفعت تريست كرتها البلورية. ‏ “إذا تجرأتي على فعل أي شيء، سأقتلك” رنّ صوت الرشاش الآلي البارد. ‏ “ماذا لو خسرت حياتي؟ إذا أصررت على استخدام القوة، فأنا على أتم استعداد لمقايضة حياتي بمليارات العوالم لتغطيتها بتأثير [نظام ملك الشيطان] ” ‏ “لن نقتلك، ما دمتي تسلمين ذلك العالم الخطير” خففت تيثيس من نبرتها قليلاً وقالت. ‏ أصبحت ابتسامة تريست اكثر اشراقا او ربما جننت بعض الشيء. ‏ “ألا تفهمين؟ هذا العالم الذي بين يدي الآن هو الزناد لتقرير مصير مليارات العوالم. إذا كنتِ تجرؤين على محاولة أي شيء، حتى إذا كان عليّ أن أموت سوف أفجره!” ‏ تبادلت تيثيس والرشاش الآلي النظرات، لملاحظة خطورة الوضع. … على الجانب الآخر. ‏ مجموعة تريست. ‏ السهول. ‏ بسرعة جعلت لورا حراسها يتبادلون معداتهم ‏ “هودج، الصابر خاصتك ليس جيداً بما يكفي”

بدأت على عجل بترديد تعويذة حاجز طويلة ومتقدمة.

“هاهاها، هذا عالمي، تيثيس، هل تعتقدين أنكِ ستسرقيه مني؟” تريست يضحك بصوت عال.

إذا تم إلغاء ختم العالم، فلا بد من وجود حاجز آخر يمنع [نهاية العوالم أون لاين] من الانتشار!

“الرئيس هنا” ردت جميع المسدسات بانسجام.

لكن هذا كل ما يمكن أن تفعله، المماطلة.

انقلبت نظرة تيثيس ذهابا وإيابا، ثم سقطت فجأة على الكعكة ذو 12 طبقة مرة أخرى.

بجانبها، الرجل الموهوك الأحمر إختفى فجأة بدون أثر.

حتى لو كانوا لا يزالون لا يستطيعون تخيل ما يمكن أن ينتج من هذا، سموها الأميرة الملكية كانت لا تزال تمتطي الفرس الأسود.

كانت تريست قد تنبأت بذلك بالفعل وتوقفت عن الترديد، بدلاً من ذلك تنفخ وهج مظلم من فمها.

هتفت بصوت منخفض.

كانت ميدالية مظلمة أعطت هواء قاسياً ووحشياً.

“لأن المدينة على وشك السقوط” قال.

“حماية الشياطين الحقيقية!” تمتمت بسرعة.

إذاً فقد اكتشفت خطتي بالفعل.

الميدالية المظلمة تومض وتختفي.

ومع ذلك، ادعى هذا الرجل أنه يريد الانضمام إلى قوات مدينة المد والجزر.

بوم!

بجانبها، الرجل الموهوك الأحمر إختفى فجأة بدون أثر.

ضُرب الديك الكبير بالميدالية وأمسكت به عندما اصطدم بحائط الغرفة، ثم الفندق وعلى طول الطريق من أبول.

“حماية الشياطين الحقيقية!” تمتمت بسرعة.

ثم التفت تريست إلى الكرة البلورية وتابعت هتافتها “تحرير العــ —”

ضد هؤلاء المقاتلين المشهورين من طبقات العالم الـ 900 مليون، ليس لدي فرصة حتى لمحاولة مقاومتهم.

“اصمتي”

“نحن على وشك بدء معركة حاسمة، لا يمكنكِ أن تظلي مقتصدة جدا. هنا، لدي عصا الملحمة، أغنية غابة لابيس الحيوية، خذيها”

وُضعت فوهة البندقية الباردة على رأسها مباشرة عندما رنّ صوت بارد غير مألوف من أذنيها.

حدّق غو تشينغ شان بإمعان في جيش الأشباح القادم، ثم أبتعد.

تريست هادئة.

ثم جاءت صوت الأجزاء الميكانيكية.

يمكنها أن تعرف، إذا نطقت مقطع آخر من التعويذة، سيتم إطلاق النار عليها على الفور.

إذاً هذا هو السبب. كان هناك أمل حقا! ‏ لم تستطع لورا احتواء حماسها بعد الآن. ‏ نظرت بالجوار. ‏ كما تفاجأ حراسها حول الفرس الأسود. ‏ لاحظوا ذلك أيضا. ‏ كانت هناك قوة رياح هائلة تتحرك على طول فراغ الفضاء. ‏ كانت عاصفة من السيوف لا يمكن تخيلها. ‏ حملت لورا صولجانا في يدها، واقفة على كتف غو تشينغ شان وأمرت حراسها. ‏ “الرياح هنا! الجميع، اتبعوني وغو تشينغ شان، اندفعوا!” ‏ “من أجل الأميرة!” حراسها صرخوا بصوت عال. ‏ بدأت خيولهم في التسارع. ‏ كانوا يندفعون مباشرة إلى جيش هائل من الأشباح.

ثم جاءت صوت الأجزاء الميكانيكية.

وسط سحابة من الغبار والتراب، سرعان ما اقترب الراكضي الأحد عشر من جيش الأشباح.

تم توجيه 7-8 فوه بنادق أخرى في نقاط مختلفة على جسدها.

مشت تريست ببطء إلى الأريكة وجلست.

تريست لم تجرؤ على تحريك عضلة واحدة.

تقدم غو تشينغ شان إلى الأمام وسأل “ألم تتواصلوا مع إيليا بعد؟”

فهي تعرف جيداً من وصل للتو.

“من الجيد أنك وصلت في الوقت المناسب” تنهدت تيثيس في راحة.

على الجانب الآخر منها، رأت تيثيس البنادق التي كانت موجهة نحو تريست، كما تنهدت بالراحة.

رشاش آلي قفز داخلها.

التعزيزات وصلت.

——

“أأنتم الوحيدون هنا؟ هل أتى أيضاً؟” سألت.

“إنه لا شيء، أعدائنا مرعبون جداً بعد كل شيء”

“الرئيس هنا” ردت جميع المسدسات بانسجام.

كرة بلورية شفافة تخرج وهجا خافتا تطفو ببطء في الهواء.

فتح باب الغرفة الخضراء.

ثم التفت تريست إلى الكرة البلورية وتابعت هتافتها “تحرير العــ —”

رشاش آلي قفز داخلها.

حدّق غو تشينغ شان بإمعان في جيش الأشباح القادم، ثم أبتعد.

“تيثيس، لم أركِ منذ وقت طويل، حالما تلقيت رسالتك، أحضرت الأولاد مباشرة من جبال الفيل الأبيض إلى هنا”
“أليس الدجاجة هنا أيضاً؟ أين هو؟” سأل الرشاش الآلي.

مع التفكير، ثلاثة سيوف طائرة ظهرت من فراغ الفضاء.

“أصيب في الخارج بميدالية الشيطان، غير متأكدة من مكانه الآن” أجابت تيثيس.

“أميرتي، هذه العصا ثقيلة جدا”

“لا تقلقي سيدتي، لقد تجمع بالفعل جيش حلفاء طبقات العالم الـ 900 مليون، وذهب جزء منهم لمساعدة باري وعباءة الدم”

كانوا جميعا على استعداد للموت في المعركة.

“باري و … عباءة دم؟ لماذا يقاتلوا مرة اخرى بجانب بعضهم البعض؟”

“ثم جربي هذا، تناسخ عنقاء النار، رقيق ومرن، يناسبك”

“لأن اللورد الشيطان الحاضن قد ظهر، انضم إليه المزيد والمزيد من الشياطين الحقيقية القوية مع مرور الوقت. يا له من منظر مثير للإعجاب، كان عليّ حقا أن أتساءل عما إذا كانت المعركة الحاسمة قد بدأت للتو أم لا”
“بما أن الوضع رهيب، كنت قلقاً على سلامتك لذا أتيت إلى أبول أولاً، سيدتي”

(الصابر: سيف مبارزة بنصل على شكل حرف V ومقبض منحنٍ قليلاً) ‏ “هو بالفعل أفضل نصل قياسي، جلالتك” ‏ “لا، لا، لا، هنا، استخدم سيف اللورد الملحمي هذا، حاصد التنين الأحمر، أمسك” ‏ “شكراً لكِ، أميرتي” ‏ “نوفيجا، لماذا لا تزالين تستخدمين هذه العصا؟” ‏ “لقد استخدمت دائما هذه العصا، انها قطعة رائعة، صاحبة السمو الملكي”

“من الجيد أنك وصلت في الوقت المناسب” تنهدت تيثيس في راحة.

“تحركوا!” شدّت لورا قبضتها الصغيرة وصرخت بصوت واحد.

“إنه لا شيء، أعدائنا مرعبون جداً بعد كل شيء”

الكعكة …

بقول ذلك، وجّه مدفع الرشاش فوهته مباشرة نحو تريست.

مشت تريست ببطء إلى الأريكة وجلست.

“تريست، أيها الطائر الصغير، أقترح عليكِ أن تجلسي على الأريكة ولا تقومي بأي حركات مفاجئة وإلا إذا ضغطت على الزناد عن طريق الخطأ، ولا حتى الشعر سوف يبقى منكِ”

فهي تعرف جيداً من وصل للتو.

الآن فهمت تريست كل ما في الأمر.

حدّق غو تشينغ شان بإمعان في جيش الأشباح القادم، ثم أبتعد.

إذاً فقد اكتشفت خطتي بالفعل.

بجانبها، الرجل الموهوك الأحمر إختفى فجأة بدون أثر.

ضد هؤلاء المقاتلين المشهورين من طبقات العالم الـ 900 مليون، ليس لدي فرصة حتى لمحاولة مقاومتهم.

يمكنها أن تعرف، إذا نطقت مقطع آخر من التعويذة، سيتم إطلاق النار عليها على الفور.

مشت تريست ببطء إلى الأريكة وجلست.

تقدم غو تشينغ شان إلى الأمام وسأل “ألم تتواصلوا مع إيليا بعد؟”

تواجه دزينة من حظائر الأسلحة، ابتسمت فجأة بارتياح.

“سلمي عالمك” قالت تيثيس.

“سيدة تيثيس، أعتقد أن المبادرة بين يدي الآن” رفعت تريست كرتها البلورية.

“إذا تجرأتي على فعل أي شيء، سأقتلك” رنّ صوت الرشاش الآلي البارد.

“ماذا لو خسرت حياتي؟ إذا أصررت على استخدام القوة، فأنا على أتم استعداد لمقايضة حياتي بمليارات العوالم لتغطيتها بتأثير [نظام ملك الشيطان] ”

“لن نقتلك، ما دمتي تسلمين ذلك العالم الخطير” خففت تيثيس من نبرتها قليلاً وقالت.

أصبحت ابتسامة تريست اكثر اشراقا او ربما جننت بعض الشيء.

“ألا تفهمين؟ هذا العالم الذي بين يدي الآن هو الزناد لتقرير مصير مليارات العوالم. إذا كنتِ تجرؤين على محاولة أي شيء، حتى إذا كان عليّ أن أموت سوف أفجره!”

تبادلت تيثيس والرشاش الآلي النظرات، لملاحظة خطورة الوضع.

على الجانب الآخر.

مجموعة تريست.

السهول.

بسرعة جعلت لورا حراسها يتبادلون معداتهم

“هودج، الصابر خاصتك ليس جيداً بما يكفي”

فتح باب الغرفة الخضراء.

(الصابر: سيف مبارزة بنصل على شكل حرف V ومقبض منحنٍ قليلاً)

“هو بالفعل أفضل نصل قياسي، جلالتك”

“لا، لا، لا، هنا، استخدم سيف اللورد الملحمي هذا، حاصد التنين الأحمر، أمسك”

“شكراً لكِ، أميرتي”

“نوفيجا، لماذا لا تزالين تستخدمين هذه العصا؟”

“لقد استخدمت دائما هذه العصا، انها قطعة رائعة، صاحبة السمو الملكي”

ومع ذلك، ادعى هذا الرجل أنه يريد الانضمام إلى قوات مدينة المد والجزر.

“نحن على وشك بدء معركة حاسمة، لا يمكنكِ أن تظلي مقتصدة جدا. هنا، لدي عصا الملحمة، أغنية غابة لابيس الحيوية، خذيها”

حتى لو كانوا لا يزالون لا يستطيعون تخيل ما يمكن أن ينتج من هذا، سموها الأميرة الملكية كانت لا تزال تمتطي الفرس الأسود.

“أميرتي، هذه العصا ثقيلة جدا”

تواجه دزينة من حظائر الأسلحة، ابتسمت فجأة بارتياح. ‏ “سلمي عالمك” قالت تيثيس. ‏ “سيدة تيثيس، أعتقد أن المبادرة بين يدي الآن” رفعت تريست كرتها البلورية. ‏ “إذا تجرأتي على فعل أي شيء، سأقتلك” رنّ صوت الرشاش الآلي البارد. ‏ “ماذا لو خسرت حياتي؟ إذا أصررت على استخدام القوة، فأنا على أتم استعداد لمقايضة حياتي بمليارات العوالم لتغطيتها بتأثير [نظام ملك الشيطان] ” ‏ “لن نقتلك، ما دمتي تسلمين ذلك العالم الخطير” خففت تيثيس من نبرتها قليلاً وقالت. ‏ أصبحت ابتسامة تريست اكثر اشراقا او ربما جننت بعض الشيء. ‏ “ألا تفهمين؟ هذا العالم الذي بين يدي الآن هو الزناد لتقرير مصير مليارات العوالم. إذا كنتِ تجرؤين على محاولة أي شيء، حتى إذا كان عليّ أن أموت سوف أفجره!” ‏ تبادلت تيثيس والرشاش الآلي النظرات، لملاحظة خطورة الوضع. … على الجانب الآخر. ‏ مجموعة تريست. ‏ السهول. ‏ بسرعة جعلت لورا حراسها يتبادلون معداتهم ‏ “هودج، الصابر خاصتك ليس جيداً بما يكفي”

“ثم جربي هذا، تناسخ عنقاء النار، رقيق ومرن، يناسبك”

صرخت تيثيس “أوقفها!”

“شكراً لكِ، أميرتي”

“تيثيس، لم أركِ منذ وقت طويل، حالما تلقيت رسالتك، أحضرت الأولاد مباشرة من جبال الفيل الأبيض إلى هنا” “أليس الدجاجة هنا أيضاً؟ أين هو؟” سأل الرشاش الآلي.

تقدم غو تشينغ شان إلى الأمام وسأل “ألم تتواصلوا مع إيليا بعد؟”

مع التفكير، ثلاثة سيوف طائرة ظهرت من فراغ الفضاء.

تحدثت أحد السحرة “لقد تلقينا للتو كلمات من الجنرالة إيليا، أعربت فيها الجنرالة عن الفرح والحزن لقرار الأميرة”

“تعالي!” تغير تعبير تيثيس وصرخت.

“قولي لها ليس هناك حاجة للحزن، تأخذ ذلك الوقت لتنظيم القوات، عندما نعطي الإشارة، تهرب فورا من المدينة للقائنا”

بوم!

الساحرة ذات الرداء أومأت وأخرجت ورقة خضراء وهمست فيها.

“تيثيس، لم أركِ منذ وقت طويل، حالما تلقيت رسالتك، أحضرت الأولاد مباشرة من جبال الفيل الأبيض إلى هنا” “أليس الدجاجة هنا أيضاً؟ أين هو؟” سأل الرشاش الآلي.

في الحقيقة، لقد شعرت أنها على وشك أن تفقد صوابها.

وجوه تلك الأشباح في الجبهة بدأت تصبح واضحة.

جيش الأشباح ملأ التلال والسهول، مرقمة بسهولة في عدة ملايين.

إذا تم إلغاء ختم العالم، فلا بد من وجود حاجز آخر يمنع [نهاية العوالم أون لاين] من الانتشار!

هذه المجموعة الصغيرة منهم لن تكون قادرة على الذهاب بعيدا جدا في صفوف العدو قبل أن يتم تمزيقها إلى أشلاء.

تم قطع زاوية صغيرة من الكعكة وأخذها.

ومع ذلك، ادعى هذا الرجل أنه يريد الانضمام إلى قوات مدينة المد والجزر.

ثم تذكرت كلمات الكعكة 「لأن هذين الاثنين بدا مهتمين بي، لقد أعددت حتى أروع رائحة زبدة لي، لكن في النهاية لم يكلفوا أنفسهم عناء تذوق ذوقي」

سألت لورا “غو تشينغ شان، لماذا نحن بحاجة إلى أن نتسرع؟ ألا يمكننا قتل هذه الأشباح القادمة من الخلف أولاً قبل أن نمضي قدماً؟”

“إنه لا شيء، أعدائنا مرعبون جداً بعد كل شيء”

حدّق غو تشينغ شان بإمعان في جيش الأشباح القادم، ثم أبتعد.

تفاجأت قليلاً.

“لأن المدينة على وشك السقوط” قال.

فجأة، فكرت تيثيس.

جميعهم استداروا لينظروا.

انقلبت نظرة تيثيس ذهابا وإيابا، ثم سقطت فجأة على الكعكة ذو 12 طبقة مرة أخرى.

بالتأكيد، كانت مجموعتهم تركز على الجيش المقترب لدرجة أنهم فشلوا في ملاحظة أن جزء من أسوار المدينة قد تم الاستيلاء عليه من قبل الأشباح.

بعد أن نالت الاشباح هذا الموقع الرائع، كانت تتجمع لضرب مدينة المد والجزر بقوة!

في هذا الوقت، لمعت ورقة الساحرة ذات الرداء لفترة وجيزة.

سرعان ما أغلقت عينيها، ثم نظرت إلى الأعلى لتسأل غو تشينغ شان “قالت الجنرالة انها جمعت آخر القوات المتبقية لديها واستعدت لمغادرة المدينة للقائنا. سألت أيضا ماذا ستكون الإشارة”

الجميع نظر إلى غو تشينغ شان.

أراد الهجوم المضاد.

أراد أن ينقذ تلك المدينة.

قال أنه يستطيع أن يجلب الأميرة لورا للقتال، ويجد طريقاً للنصر.

كانت هذه هي اللحظة الحاسمة الأخيرة.

لقد حان الوقت الآن لإختبار ما إذا كان هذا الرجل يخدع أميرتهم أم أنه خطط لشيء ما.

غو تشينغ شان وضع لورا فقط على كتفه وقفز بخفة على ظهر الفرس الأسود.

أعلن للجميع “استعدوا للخروج، سنذهب مباشرة الى مدينة المد والجزر.

أعد الفرسان معداتهم واستدعوا خيولهم.

عندما امتطّت الفرقة بأكملها خيولهم، واستعدّت بشكل كامل، وصل إليهم جيش الأشباح في النهاية.

وقفوا لفترة وجيزة على مسافة حوالي 1000 متر بعيدا عن المكان الذي كان غو تشينغ شان سيحكم فيه على الوضع، سرعان ما هرعوا إلى الأمام بسرعة أكبر.

“أأنتم الوحيدون هنا؟ هل أتى أيضاً؟” سألت.

كان اعداؤهم عشرة اشخاص فقط، كان بإمكانهم قتلهم جميعا بسهولة بدفعة واحدة فقط.

انقلبت نظرة تيثيس ذهابا وإيابا، ثم سقطت فجأة على الكعكة ذو 12 طبقة مرة أخرى.

الآن غو تشينغ شان قال للساحرة ذات الرداء “قولي للجنرالة إيليا أن تنتظر قدوم الرياح”

بالتأكيد، كانت مجموعتهم تركز على الجيش المقترب لدرجة أنهم فشلوا في ملاحظة أن جزء من أسوار المدينة قد تم الاستيلاء عليه من قبل الأشباح. ‏ بعد أن نالت الاشباح هذا الموقع الرائع، كانت تتجمع لضرب مدينة المد والجزر بقوة! ‏ في هذا الوقت، لمعت ورقة الساحرة ذات الرداء لفترة وجيزة. ‏ سرعان ما أغلقت عينيها، ثم نظرت إلى الأعلى لتسأل غو تشينغ شان “قالت الجنرالة انها جمعت آخر القوات المتبقية لديها واستعدت لمغادرة المدينة للقائنا. سألت أيضا ماذا ستكون الإشارة” ‏ الجميع نظر إلى غو تشينغ شان. ‏ أراد الهجوم المضاد. ‏ أراد أن ينقذ تلك المدينة. ‏ قال أنه يستطيع أن يجلب الأميرة لورا للقتال، ويجد طريقاً للنصر. ‏ كانت هذه هي اللحظة الحاسمة الأخيرة. ‏ لقد حان الوقت الآن لإختبار ما إذا كان هذا الرجل يخدع أميرتهم أم أنه خطط لشيء ما. ‏ غو تشينغ شان وضع لورا فقط على كتفه وقفز بخفة على ظهر الفرس الأسود. ‏ أعلن للجميع “استعدوا للخروج، سنذهب مباشرة الى مدينة المد والجزر. ‏ أعد الفرسان معداتهم واستدعوا خيولهم. ‏ عندما امتطّت الفرقة بأكملها خيولهم، واستعدّت بشكل كامل، وصل إليهم جيش الأشباح في النهاية. ‏ وقفوا لفترة وجيزة على مسافة حوالي 1000 متر بعيدا عن المكان الذي كان غو تشينغ شان سيحكم فيه على الوضع، سرعان ما هرعوا إلى الأمام بسرعة أكبر.

“قدوم… الرياح؟”

“إنه لا شيء، أعدائنا مرعبون جداً بعد كل شيء”

كانت الساحرة ذات الرداء جالسة على ظهر خيل وصُعقت عندما سمعت ذلك.

تقدم غو تشينغ شان إلى الأمام وسأل “ألم تتواصلوا مع إيليا بعد؟”

“هذا صحيح، عندما تصل الرياح إلى مدينة المد والجزر، يمكنها أن تتحرك على الفور للقائنا” قائلا ذلك، غو تشينغ شان سحب سيف الأرض.

سألت لورا “غو تشينغ شان، لماذا نحن بحاجة إلى أن نتسرع؟ ألا يمكننا قتل هذه الأشباح القادمة من الخلف أولاً قبل أن نمضي قدماً؟”

“كل القوات، تحركوا” أمر بصوت عال.

تم قطع زاوية صغيرة من الكعكة وأخذها.

“تحركوا!” شدّت لورا قبضتها الصغيرة وصرخت بصوت واحد.

منذ أن تم اختيارهم خصيصاً لمهمة إنقاذ كهذه، كان ولاؤهم مطلقاً.

سرعة الفرس الأسود كانت أسرع من أي وقت مضى، اندفع بسرعة نحو جيش لا يحصى من الأشباح.

“أصيب في الخارج بميدالية الشيطان، غير متأكدة من مكانه الآن” أجابت تيثيس.

“احموا الأميرة!”

بقول ذلك، وجّه مدفع الرشاش فوهته مباشرة نحو تريست.

فرسان طيور العليق الـ 10 صرّوا أسنانهم وتبعوا اندفاع الفرس الأسود.

تفاجأت قليلاً.

حتى لو كانوا لا يزالون لا يستطيعون تخيل ما يمكن أن ينتج من هذا، سموها الأميرة الملكية كانت لا تزال تمتطي الفرس الأسود.

“ثم جربي هذا، تناسخ عنقاء النار، رقيق ومرن، يناسبك”

منذ أن تم اختيارهم خصيصاً لمهمة إنقاذ كهذه، كان ولاؤهم مطلقاً.

كانت ميدالية مظلمة أعطت هواء قاسياً ووحشياً.

كانوا جميعا على استعداد للموت في المعركة.

“ثم جربي هذا، تناسخ عنقاء النار، رقيق ومرن، يناسبك”

وسط سحابة من الغبار والتراب، سرعان ما اقترب الراكضي الأحد عشر من جيش الأشباح.

“احموا الأميرة!”

وجوه تلك الأشباح في الجبهة بدأت تصبح واضحة.

شخص ما فعلاً أخذ زاوية من الكعكة في هذه الغرفة الخضراء؟

بالنظر إلى الأعداد اللانهائية من الأشباح، بدأت لورا تشعر بالتوتر قليلا.

كان اعداؤهم عشرة اشخاص فقط، كان بإمكانهم قتلهم جميعا بسهولة بدفعة واحدة فقط.

نقرت غو تشينغ شان بصمت وسألت “ماذا الآن؟ نحن نبدو وكأننا سنموت في المعركة”

حدّق غو تشينغ شان بإمعان في جيش الأشباح القادم، ثم أبتعد.

“لن يحصل” أجاب غو تشينغ شان.

بوم!

مع التفكير، ثلاثة سيوف طائرة ظهرت من فراغ الفضاء.

الآن غو تشينغ شان قال للساحرة ذات الرداء “قولي للجنرالة إيليا أن تنتظر قدوم الرياح”

في الوقت نفسه، ظهرت خطوط من النص المتوهج على واجهة إله الحرب.

[لقد جمعت 5 مرات من ايايدو]
[يمكنك إطلاق مصفوفة سيف تاي يي بقوة 32 مرة]
[لإطلاق العنان لتقنية قوية كهذه، ستحتاج إلى دفع 100،000 نقطة روح لتفعيل قوتها]

“افعلها!” أكد غو تشينغ شان دون تردد.

[تم إعداد نقاط الروح، يمكنك البدء في غرز سيوفك مع نقاط الروح] ردّت عليه واجهة إله الحرب.

ابتسم غو تشينغ شان وتلاعب بالسيوف الثلاثة كلها برؤيته الداخلية.

السيوف الثلاثة كانت تتفاعل في آن واحد.

جميعهم أطلقوا صوت “وو وو” كثيف، كما لو كانوا غير صبورين، ومستعدين تماما للمعركة.

“هيا، سنبدأ” همس غو تشينغ شان.

بدون صوت، بدأت الرياح بالتجمع حول السيوف.

“أهذه… رياح؟”

لاحظت لورا ذلك فارتبكت للحظة قبل أن تضيء عيناها.

تذكّرت تقنية سيف غو تشينغ شان التي قضت على مدينة بأكملها.

قال غو تشينغ شان لـ إيليا أن تنتظر الرياح كإشارة.

الآن فهمت تريست كل ما في الأمر.

إذاً هذا هو السبب.
كان هناك أمل حقا!

لم تستطع لورا احتواء حماسها بعد الآن.

نظرت بالجوار.

كما تفاجأ حراسها حول الفرس الأسود.

لاحظوا ذلك أيضا.

كانت هناك قوة رياح هائلة تتحرك على طول فراغ الفضاء.

كانت عاصفة من السيوف لا يمكن تخيلها.

حملت لورا صولجانا في يدها، واقفة على كتف غو تشينغ شان وأمرت حراسها.

“الرياح هنا! الجميع، اتبعوني وغو تشينغ شان، اندفعوا!”

“من أجل الأميرة!” حراسها صرخوا بصوت عال.

بدأت خيولهم في التسارع.

كانوا يندفعون مباشرة إلى جيش هائل من الأشباح.

فجأة، فكرت تيثيس.

——

الآن فهمت تريست كل ما في الأمر.

بوم!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط