نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

World’s Apocalypse Online 571

مهارات إله الحرب الحصرية

مهارات إله الحرب الحصرية

“غو تشينغ شان!”
“غو تشينغ شان!”
“غو تشينغ شان!”

نظر غو تشينغ شان إلى تسونامي الأشباح المقتربة وصمت لفترة وجيزة.

صرخت لورا بقلق.

لسبب ما، قائد الشبح لاحظ غو تشينغ شان.

“ماذا؟” ردّ غو تشينغ شان أخيرا.

لم تكن هناك غيمة واحدة في السماء.

“كيف نجهز تشكيل المعركة؟”

“غو تشينغ شان!” “غو تشينغ شان!” “غو تشينغ شان!”

نظرت إلى حراسها حول الفرس الأسود ثم إلى جيش الأشباح الذين كانوا على وشك الاصطدام بهم.

لكنهم لم يستطيعوا سوى الركض.

“اندفعوا مباشرة واقضوا عليهم” أجاب غو تشينغ شان.

غو تشينغ شان والحراس استمروا في الركض إلى الأمام على الطريق الذي صنعته الرياح.

أخرج لوحة التشكيل كما قال، اعدّ بسرعة عدة عشرات من تكوينات الحرب واسعة النطاق على التوالي.

صرخ غو تشينغ شان فجأة “تنشيط المصفوفة!”

طبقة فوق طبقة من التكوينات ارتفعت من لوحة التشكيل لتغطية الفرقة بأكملها.

سيف تشاو يين.

“الجميع، جهزوا دفاعاتكم” أمر غو تشينغ شان.

سرعان ما تخلى جيش الأشباح عن المدينة وأعادوا تنظيم أنفسهم للزحف إلى أسفل الجبل.

“ماذا عن الهجوم؟” لم يسع أحد إلا أن يسأل.

بنظرة واحدة، لاحظ نفس تشي السيف على غو تشينغ شان كما الشيء في السماء.

غو تشينغ شان لم يرد.

جيش الأشباح هناك كان يزأر منتصراً.

كما أن الفريق على وشك أن يصطدم مباشرة بجيش الأشباح—

جيش الأشباح هرع نحو غو تشينغ شان.

صرخ غو تشينغ شان فجأة “تنشيط المصفوفة!”

فهمت!

مع امره.

لم تكن هناك غيمة واحدة في السماء.

من خلف فرقة الفرسان هذه، من السهول الشاسعة، من السماء العالية فوق، من بحر الغيوم اللانهائي، بدأت الرياح تهب.

الجميع كان سعيداً والروح المعنوية كانت عالية.

سيف الأرض.

شبح قائد ضخم لاحظ الوضع السيء وصرخ بأمر.

سيف تشاو يين.

صرخت لورا بقلق.

سيف جبل المسارات الستة العظيم.

“لا، كلاكما مخطئ، ربما جيش الأشباح يتوق للقتال مع مقاتل حقيقي” حارس آخر تحدث بنبرة احترام.

السيوف الثلاثة وصلت إلى بحر الغيوم في لحظات غير معروفة.

حتى لو اضطروا الى التضحية بالقليل منهم، كانوا مصممين ان يجتازوا عاصفة السيف ويقتلوا هذا الإنسان!

سرعان ما انطلقوا حول الغيوم الكثيفة، متحرّكين بسرعات تجاوزت السرعة نفسها.

بوم!

عندما تحركوا، تركوا وراءهم صور السيوف واحدة تلو الأخرى، سرعان ما شكلوا مصفوفة تشكيل فريدة من نوعها—

ظل الفرس الأسود يندفع إلى الأمام، آخذا معه مجموعة من 16 حارسا نحو مدينة المد والجزر.

1 سيف،
10 سيف،
100 سيف،
1000 سيف،
10000 سيف،
100000 سيف.

جيش ضخم من الأشباح والعائدين استمر في الفراق لإفساح الطريق في حين فرقة صغيرة من 11 خيل ركضت بسهولة من خلاله.

تشكيل هائل خُلق من السيوف البحتة كان يظهر!

في الواقع، بدون سور المدينة وبسرعة تحرك جيش الأشباح، كان من غير المرجح أن توقفهم إيليا.

عند نقطة معينة، توقفت جميع صور السيف في مكانها وأطلقت صوتًا خشنًا.

جيش ضخم من الأشباح والعائدين استمر في الفراق لإفساح الطريق في حين فرقة صغيرة من 11 خيل ركضت بسهولة من خلاله.

مصفوفة السيف تايي.

كلما حاول شبح أو عائد أن يقف في طريقهم، فإنه من السهل أن ينفجر إلى التراب بسبب عاصفة السيف.

تم تشكيلها!

غو تشينغ شان والحراس استمروا في الركض إلى الأمام على الطريق الذي صنعته الرياح.

هوه هوه هوه هوه—–

أرادوا أن يمزقوه قطعة قطعة بينما كان على قيد الحياة!

هبّت الرياح العاتية على طول الطريق الى السماء، كاسحة حتى الغيوم من فوق.

بعد معارك طويلة وحادة، انهار احد اسوار مدينة المد والجزر.

بدلاً من ذلك، حلّت مجموعة من السيوف المليئة بنية القتل محل طبقة الغيوم، التي انتشرت في جميع أنحاء السماء.

“لا، كلاكما مخطئ، ربما جيش الأشباح يتوق للقتال مع مقاتل حقيقي” حارس آخر تحدث بنبرة احترام.

فجأة، تحركت كل صور السيوف.

الآن نحن على وشك… البدء؟

عاصفة السيوف الغير مرئية نزلت من الأعلى إلى السهول في الأسفل.

ما هذا بحق الجحيم—–

فسارع النسيم العليل إلى اللحاق بالفرس الاسود.

—– هذا غير جيد، إستخدام مصفوفة السيف المضاعفة 32 مرة كلفتني 100،000 نقطة روح، إذا لم أستطع إستعادتها كلها عندما تتاح لي الفرصة، ألن تكون خسارة كبيرة؟

تجمع النسيم ببطء لتشكيل عاصفة، بسرعة تجاوز الفرسان وتحطم في جيش الأشباح المقابل.

انفجار مفاجئ للرياح!!!

بدون صوت او تحذير، نسجت العاصفة بين جيش الملايين.

بعد برهة، نشَّط مهارته الفريدة من نوعها [قهر] مرة اخرى، مستهدفا كل الأشباح التي تحاصر المدينة.

بوم!

الحرّاس جميعاً نظروا إلى غو تشينغ شان.

انفجار مفاجئ للرياح!!!

هذا الهجوم بدأ ينفد أخيراً من القوة!

اختفى جزء كبير من جيش الأشباح ببساطة، كما لو أنهم محوا من هذا العالم.

في الواقع، بدون سور المدينة وبسرعة تحرك جيش الأشباح، كان من غير المرجح أن توقفهم إيليا.

أينما مرت عاصفة السيف، بدون صوت واحد، كل شيء ببساطة مات.

لكنهم لم يستطيعوا سوى الركض.

تم التهام صفوف جيش الأشباح، وتشّكيل طريق مستقيم وواسع لهم ليسلكوه.

ماذا لو جربتها هنا؟

غو تشينغ شان والحراس استمروا في الركض إلى الأمام على الطريق الذي صنعته الرياح.

سيف الأرض.

كلما حاول شبح أو عائد أن يقف في طريقهم، فإنه من السهل أن ينفجر إلى التراب بسبب عاصفة السيف.

مما يعني أنهم سيخاطروا بحياتهم قريباً!

『تجنبوا — تلك — الرياح!』

السيوف الثلاثة وصلت إلى بحر الغيوم في لحظات غير معروفة.

شبح قائد ضخم لاحظ الوضع السيء وصرخ بأمر.

ومع ذلك، كيف يمكن لجنود المشاة أن يتحملوا قوة [مصفوفة السيف تايي] المضاعفة 32 مرة؟

انقسم جيش الأشباح بسرعة إلى كلا الجانبين.

كما أن الفريق على وشك أن يصطدم مباشرة بجيش الأشباح—

في الواقع، مدى العاصفة كان هائلاً.

“ماذا عن الهجوم؟” لم يسع أحد إلا أن يسأل.

لكن السهول كانت أكبر، طالما يتجنبونها وينتظروا حتى تمرّ العاصفة، سيكون من السهل أن يكون هناك الكثير من الأشباح التي تنجوا.

هبّت الرياح العاتية على طول الطريق الى السماء، كاسحة حتى الغيوم من فوق.

في ذلك الوقت، لم يفت الأوان لإحاطتهم وقتلهم.

شبح قائد ضخم لاحظ الوضع السيء وصرخ بأمر.

الذي خلق هذا المشهد الغريب في الأسفل.

فسارع النسيم العليل إلى اللحاق بالفرس الاسود.

جيش ضخم من الأشباح والعائدين استمر في الفراق لإفساح الطريق في حين فرقة صغيرة من 11 خيل ركضت بسهولة من خلاله.

كما أصيب الحراس الستة عشر الموجودون في السهول بالصدمة.

ظل الفرس الأسود يندفع إلى الأمام، آخذا معه مجموعة من 16 حارسا نحو مدينة المد والجزر.

“الجميع، جهزوا دفاعاتكم” أمر غو تشينغ شان.

بينما كان جالسًا على الفرس، كان غو تشينغ شان لا يزال يولي اهتمامًا لقيمته المرتفعة في نقاط الروح.

هزّ زئيره السماء والأرض『هناك لقيط قوي على السهول، إنه المفتاح لإنهاء هذه المعركة، كل القوات، اقتلوه!』

لكن عند نقطة معينة، كانت السرعة قد تباطأت.

ثم خفضت رأسها وهمست لتسأله “غو تشينغ شان، هل هجومك على وشك الانتهاء؟”

ألقى غو تشينغ شان نظرة سريعة على الأشباح وهي تفرّ بسرعة.

لكن عند نقطة معينة، كانت السرعة قد تباطأت.

“كدنا نصل إلى هناك، مدينة المد والجزر أمامنا!” صرخت لورا بحماس.

قالت لورا بعصبية “غو تشينغ شان، إيليا نفسها مجروحة، قد لا تكون قادرة على الصمود”

“بالفعل، جلالتك!”

“الجميع، جهزوا دفاعاتكم” أمر غو تشينغ شان.

كما أجاب الحراس بفرح.

“كيف نجهز تشكيل المعركة؟”

في البداية، ظنوا أنها مهمة انتحارية، لكن بدا أنهم لن يموتوا.

بدون صوت او تحذير، نسجت العاصفة بين جيش الملايين.

الجميع كان سعيداً والروح المعنوية كانت عالية.

سرعان ما تخلى جيش الأشباح عن المدينة وأعادوا تنظيم أنفسهم للزحف إلى أسفل الجبل.

فقط غو تشينغ شان كان ينظر بأسف إلى الأشباح الهاربة.

حدق غو تشينغ شان في تسونامي اقتراب الأعداء وذهب صامتا.

——هذه كلها نقاط الروح …
انتظر لحظة.
انتظر انتظر انتظر.

هزّ زئيره السماء والأرض『هناك لقيط قوي على السهول، إنه المفتاح لإنهاء هذه المعركة، كل القوات، اقتلوه!』

غو تشينغ شان تذكر شيئا فجأة.

لورا وحراسها صعقوا عندما رأوا هذا.

تفحّص أحدث [لقب إله الحرب]: [إله الحرب لهب النجم].

نظر غو تشينغ شان إلى تسونامي الأشباح المقتربة وصمت لفترة وجيزة.

[تجهيز اللقب: إله الحرب لهب النجم، سوف تحصل على مهارة فريدة: قهر]
[قهر: عندما تستخدم هذه المهارة، كل عدو تستهدفه سيضطر لسبب شرعي لمهاجمتك]
[ملاحظة: تنتمي هذه المهارة إلى النوع الصوفي، مهارة سببية، لا مفر منها] (1)
[ملاحظة: القهر او الخضوع، هذا هو السؤال]

مما يعني أنهم سيخاطروا بحياتهم قريباً!

ماذا لو جربتها هنا؟

عندما تحركوا، تركوا وراءهم صور السيوف واحدة تلو الأخرى، سرعان ما شكلوا مصفوفة تشكيل فريدة من نوعها—

العمل يتفوق على التفكير، لذا سارع غو تشينغ شان إلى تغيير لقبه السابق [الجنرال الموهوب] إلى [إله الحرب لهب النجم].

كانوا يتجهون بسرعة إلى غو تشينغ شان.

بمجرد أن جهزّه، اختار جيش الأشباح بأكمله كهدف وقام بتنشيط مهارته الفريدة: [قهر].

في نفس الوقت، تغير وضع ساحة المعركة.

غو تشينغ شان تذكر شيئا فجأة.

لسبب ما، قائد الشبح لاحظ غو تشينغ شان.

“اندفعوا مباشرة واقضوا عليهم” أجاب غو تشينغ شان.

نظر إلى غو تشينغ شان، ثم إلى سلسلة السيوف العملاقة في السماء.

بما أن جيش الأشباح كانوا يرمون أنفسهم في مصفوفة السيف ليقتلوا، فقد ارتفعت نقاط روحه مرة أخرى.

بنظرة واحدة، لاحظ نفس تشي السيف على غو تشينغ شان كما الشيء في السماء.

فجأة، تحركت كل صور السيوف.

فهمت!

كانوا يتجهون بسرعة إلى غو تشينغ شان.

لوّح القائد الشبح بسلاحه، مصوباً نحو غو تشينغ شان وصرخ 『اقتلوه — وإلا— لن — تتوقف — الرياح!』

“اندفعوا مباشرة واقضوا عليهم” أجاب غو تشينغ شان.

جيش الأشباح الهارب توقف عندما سمعوا ذلك.

جميع الأشباح أجابت.

عدد لا يحصى من أقاربهم ماتوا على يد غو تشينغ شان.

سرعان ما انطلقوا حول الغيوم الكثيفة، متحرّكين بسرعات تجاوزت السرعة نفسها.

لكنهم لم يستطيعوا سوى الركض.

جيش الأشباح هناك كان يزأر منتصراً.

جيش ضد دزينة من الناس، ومع ذلك كانوا يهربون بيأس جدا!

ثم أعاد النظر إلى لقب [إله الحرب لهب النجم] على لقب واجهة إله الحرب، صرّ أسنانه ونشط المهارة [قهر] مرة أخرى.

جيش الأشباح كان غاضباً بالفعل.

“هذه إستراتيجية، لضرب التعزيزات قبل أن يكونوا مستعدين” حاول حارس آخر تبرير ذلك.

والآن بعد أن أصدر قائدهم الأمر، لم يعودوا بحاجة الى السيطرة على طبيعتهم المتعطشة للدماء.

“اندفعوا مباشرة واقضوا عليهم” أجاب غو تشينغ شان.

رورر!

سرعان ما انطلقوا حول الغيوم الكثيفة، متحرّكين بسرعات تجاوزت السرعة نفسها.

جيش الأشباح هرع نحو غو تشينغ شان.

رورر!

أرادوا قتله!

كما أجاب الحراس بفرح.

في ثوان معدودة، غيَّر الجيش الهارب اتجاهه من جديد، واندفع الجميع نحو عاصفة السيف!

رورر!

حتى لو اضطروا الى التضحية بالقليل منهم، كانوا مصممين ان يجتازوا عاصفة السيف ويقتلوا هذا الإنسان!

اختفى جزء كبير من جيش الأشباح ببساطة، كما لو أنهم محوا من هذا العالم.

ومع ذلك، كيف يمكن لجنود المشاة أن يتحملوا قوة [مصفوفة السيف تايي] المضاعفة 32 مرة؟

غو تشينغ شان تذكر شيئا فجأة.

مثل مطحنة اللحوم، دارت عاصفة السيف، ومحت بسهولة جيش الأشباح في أجزاء كبيرة في كل مرة.

الآن نحن على وشك… البدء؟

لورا وحراسها صعقوا عندما رأوا هذا.

تفحّص أحدث [لقب إله الحرب]: [إله الحرب لهب النجم].

“ما هذا؟ هل الأشباح اغبياء؟” سأل أحد الحراس.

أرادوا قتله!

“لا يمكن، ربما يأملون في قتله؟” دحض حارس آخر بتردد.

ثم أعاد النظر إلى لقب [إله الحرب لهب النجم] على لقب واجهة إله الحرب، صرّ أسنانه ونشط المهارة [قهر] مرة أخرى.

الحرّاس جميعاً نظروا إلى غو تشينغ شان.

نظر غو تشينغ شان إلى تسونامي الأشباح المقتربة وصمت لفترة وجيزة.

بينما ركز غو تشينغ شان على قيمة نقاط الروح.

الذي خلق هذا المشهد الغريب في الأسفل.

بما أن جيش الأشباح كانوا يرمون أنفسهم في مصفوفة السيف ليقتلوا، فقد ارتفعت نقاط روحه مرة أخرى.

في ذلك الوقت، لم يفت الأوان لإحاطتهم وقتلهم.

عظيم!

مثل مطحنة اللحوم، دارت عاصفة السيف، ومحت بسهولة جيش الأشباح في أجزاء كبيرة في كل مرة.

غو تشينغ شان رفع حواجبه بسعادة.

فهمت!

لكن قريباً، جيش الأشباح لم يعد يستطيع تحمّل ذلك.

جيش الأشباح هناك كان يزأر منتصراً.

ثم استداروا مرة اخرى محاولين الهرب.

كيف اساعدهم بسرعة في تخفيف الضغط …

سخيف! هذا النوع من الرياح ليس شيئا أستطيع تحمله، دع الأشباح الغبية الأخرى تركض إلى موتها!

لوّح القائد الشبح بسلاحه، مصوباً نحو غو تشينغ شان وصرخ 『اقتلوه — وإلا— لن — تتوقف — الرياح!』

رؤية زيادة نقاط روحه تتباطأ، غو تشينغ شان أدار عينيه.

بدون صوت او تحذير، نسجت العاصفة بين جيش الملايين.

—– هذا غير جيد، إستخدام مصفوفة السيف المضاعفة 32 مرة كلفتني 100،000 نقطة روح، إذا لم أستطع إستعادتها كلها عندما تتاح لي الفرصة، ألن تكون خسارة كبيرة؟

عاصفة السيوف الغير مرئية نزلت من الأعلى إلى السهول في الأسفل.

ثم أعاد النظر إلى لقب [إله الحرب لهب النجم] على لقب واجهة إله الحرب، صرّ أسنانه ونشط المهارة [قهر] مرة أخرى.

غو تشينغ شان رفع حواجبه بسعادة.

حالما تم تفعيل المهارة، الأشباح أحست بشيء.

بدلاً من ذلك، حلّت مجموعة من السيوف المليئة بنية القتل محل طبقة الغيوم، التي انتشرت في جميع أنحاء السماء.

أحسّوا بأنّ عاصفة السيف تتبدّد.

ماذا لو جربتها هنا؟

هذا الهجوم بدأ ينفد أخيراً من القوة!

العمل يتفوق على التفكير، لذا سارع غو تشينغ شان إلى تغيير لقبه السابق [الجنرال الموهوب] إلى [إله الحرب لهب النجم].

الأشباح كانت كلها سعيدة لدرجة أنها أرادت البكاء.

سيف جبل المسارات الستة العظيم.

كونها مطاردة من قبل هذا النوع المرعب من الرياح، حتى زلة واحدة يمكن أن تنتهي بالموت، كانت علامة الخوف الهائلة على جيش الأشباح.

غو تشينغ شان لم يرد.

جيد، جيد، هجومك على وشك أن ينتهي.
ثم سنندفع مرة أخرى!
رورر!

العمل يتفوق على التفكير، لذا سارع غو تشينغ شان إلى تغيير لقبه السابق [الجنرال الموهوب] إلى [إله الحرب لهب النجم].

جيش الأشباح استدار مرة أخرى واتجه نحو مجموعة غو تشينغ شان.

حالما تم تفعيل المهارة، الأشباح أحست بشيء.

لا— كانوا يهاجمون غو تشينغ شان بنفسه.

أخرج لوحة التشكيل كما قال، اعدّ بسرعة عدة عشرات من تكوينات الحرب واسعة النطاق على التوالي.

أرادوا أن يمزقوه قطعة قطعة بينما كان على قيد الحياة!

هزّ زئيره السماء والأرض『هناك لقيط قوي على السهول، إنه المفتاح لإنهاء هذه المعركة، كل القوات، اقتلوه!』

فصار جميع الحراس الـ 16 حذرين واستعدوا لاستقبال الهجمات.

الأشباح كانت كلها سعيدة لدرجة أنها أرادت البكاء.

الجميع لاحظ أيضا أن عاصفة السيف بدأت تهدأ.

الجميع كان سعيداً والروح المعنوية كانت عالية.

مما يعني أنهم سيخاطروا بحياتهم قريباً!

سيف الأرض.

“هيِّئوا أنفسكم!” أعلنت لورا بصوت عال.

فسارع النسيم العليل إلى اللحاق بالفرس الاسود.

ثم خفضت رأسها وهمست لتسأله “غو تشينغ شان، هل هجومك على وشك الانتهاء؟”

تفحّص أحدث [لقب إله الحرب]: [إله الحرب لهب النجم].

نظر غو تشينغ شان إلى تسونامي الأشباح المقتربة وصمت لفترة وجيزة.

مثل مطحنة اللحوم، دارت عاصفة السيف، ومحت بسهولة جيش الأشباح في أجزاء كبيرة في كل مرة.

تمتم بإجابة “آه، هذه علامة انتهاء مصفوفة السيف من تطويقها، نحن الآن على وشك البدء”

فصار جميع الحراس الـ 16 حذرين واستعدوا لاستقبال الهجمات.

الآن نحن على وشك… البدء؟

كانوا يتجهون بسرعة إلى غو تشينغ شان.

كانت لورا مصدومة.

ثم استداروا مرة اخرى محاولين الهرب.

لم تستطع إلا أن تنظر للأعلى.

جيش الأشباح هناك كان يزأر منتصراً.

لم تكن هناك غيمة واحدة في السماء.

مصفوفة السيف تايي.

كانت الرياح فوقهم تعوي بشدة.

بعد ذلك …

أوم—

مثل الشلال الحقيقي، عاصفة الرياح تحطمت من الأعلى.

اشتبكت عاصفة السيف مرة أخرى مع جيش الأشباح.

اكتسحت.

تم محو جزء كبير من جيش الأشباح.

بقيت الرياح تجتاح المكان.

سرب كامل من الجيش كان قد اختفى.

بالنسبة لجيش الأشباح، كانت هذه بداية مذبحة مروعة.

ضمن العواء والبكاء والصراخ، أرادت الأشباح الفرار مرة أخرى.

—–غيروا اتجاههم، وهربوا بكل قوتهم.

لكن تطويق السيف كان قد اكتمل، الى أين كانوا سيهربون؟

اجتياح واحد، القضاء.

اجتياح واحد، تدمير.

اجتياح واحد، الإبادة.

قيمة نقاط الروح في واجهة إله الحرب كانت تزداد بمعدل أسي.

غو تشينغ شان كان سعيدا جدا بصمت.

“ليس جيدا، غو تشينغ شان، بسرعة ألقي نظرة!”

نقرت لورا بسرعة غو تشينغ شان وقالت.

غو تشينغ شان نظر للأعلى.

كانت نهاية السهول على مرمى البصر.

في حين أنهم لم يكونوا منتبهين، كان الفريق قد ركض بالفعل أمام جيش من الأشباح وكان على وشك الوصول إلى مدينة المد والجزر.

لكن مدينة المد والجزر كانت في حالة مزرية.

في الواقع، بدون سور المدينة وبسرعة تحرك جيش الأشباح، كان من غير المرجح أن توقفهم إيليا.

بعد معارك طويلة وحادة، انهار احد اسوار مدينة المد والجزر.

تم التهام صفوف جيش الأشباح، وتشّكيل طريق مستقيم وواسع لهم ليسلكوه.

جيش الأشباح هناك كان يزأر منتصراً.

الأشباح كانت كلها سعيدة لدرجة أنها أرادت البكاء.

كانوا قد بدأوا بالفعل بغزو مدينة المد والجزر!

“الجميع، جهزوا دفاعاتكم” أمر غو تشينغ شان.

قالت لورا بعصبية “غو تشينغ شان، إيليا نفسها مجروحة، قد لا تكون قادرة على الصمود”

ظل الفرس الأسود يندفع إلى الأمام، آخذا معه مجموعة من 16 حارسا نحو مدينة المد والجزر.

“أستطيع أن أرى ذلك، سنزيد من سرعتنا”

شبح قائد ضخم لاحظ الوضع السيء وصرخ بأمر.

حث غو تشينغ شان فرسه.

جميع الأشباح أجابت.

في الواقع، بدون سور المدينة وبسرعة تحرك جيش الأشباح، كان من غير المرجح أن توقفهم إيليا.

في الوقت نفسه، ظهر عائد ضخم على وجه الخصوص على قمة الجبل.

أصبح الوضع خطيرا جدا.

مصفوفة السيف تايي.

كيف اساعدهم بسرعة في تخفيف الضغط …

انقسم جيش الأشباح بسرعة إلى كلا الجانبين.

نظر غو تشينغ شان إلى المدينة واتخذ قرار بسرعة.

كانت الرياح فوقهم تعوي بشدة. ‏ بعد ذلك … ‏ أوم— ‏ مثل الشلال الحقيقي، عاصفة الرياح تحطمت من الأعلى. ‏ اشتبكت عاصفة السيف مرة أخرى مع جيش الأشباح. ‏ اكتسحت. ‏ تم محو جزء كبير من جيش الأشباح. ‏ بقيت الرياح تجتاح المكان. ‏ سرب كامل من الجيش كان قد اختفى. ‏ بالنسبة لجيش الأشباح، كانت هذه بداية مذبحة مروعة. ‏ ضمن العواء والبكاء والصراخ، أرادت الأشباح الفرار مرة أخرى. ‏ —–غيروا اتجاههم، وهربوا بكل قوتهم. ‏ لكن تطويق السيف كان قد اكتمل، الى أين كانوا سيهربون؟ ‏ اجتياح واحد، القضاء. ‏ اجتياح واحد، تدمير. ‏ اجتياح واحد، الإبادة. ‏ قيمة نقاط الروح في واجهة إله الحرب كانت تزداد بمعدل أسي. ‏ غو تشينغ شان كان سعيدا جدا بصمت. ‏ “ليس جيدا، غو تشينغ شان، بسرعة ألقي نظرة!” ‏ نقرت لورا بسرعة غو تشينغ شان وقالت. ‏ غو تشينغ شان نظر للأعلى. ‏ كانت نهاية السهول على مرمى البصر. ‏ في حين أنهم لم يكونوا منتبهين، كان الفريق قد ركض بالفعل أمام جيش من الأشباح وكان على وشك الوصول إلى مدينة المد والجزر. ‏ لكن مدينة المد والجزر كانت في حالة مزرية.

بعد برهة، نشَّط مهارته الفريدة من نوعها [قهر] مرة اخرى، مستهدفا كل الأشباح التي تحاصر المدينة.

تم تشكيلها!

في الوقت نفسه، ظهر عائد ضخم على وجه الخصوص على قمة الجبل.

في الواقع، مدى العاصفة كان هائلاً.

هزّ زئيره السماء والأرض『هناك لقيط قوي على السهول، إنه المفتاح لإنهاء هذه المعركة، كل القوات، اقتلوه!』

مثل مطحنة اللحوم، دارت عاصفة السيف، ومحت بسهولة جيش الأشباح في أجزاء كبيرة في كل مرة.

جميع الأشباح أجابت.

حالما تم تفعيل المهارة، الأشباح أحست بشيء.

رورر!

بدلاً من ذلك، حلّت مجموعة من السيوف المليئة بنية القتل محل طبقة الغيوم، التي انتشرت في جميع أنحاء السماء.

سرعان ما تخلى جيش الأشباح عن المدينة وأعادوا تنظيم أنفسهم للزحف إلى أسفل الجبل.

“غو تشينغ شان!” “غو تشينغ شان!” “غو تشينغ شان!”

كانوا يتجهون بسرعة إلى غو تشينغ شان.

“لا يمكن، ربما يأملون في قتله؟” دحض حارس آخر بتردد.

في المدينة، عدد لا يستهان به من أشكال الحياة القديمة قد تحولت وغُطّت في الدم، على استعداد للمخاطرة بحياتهم على وقفة أخيرة للموت جنبا إلى جنب مع العدو.

كونها مطاردة من قبل هذا النوع المرعب من الرياح، حتى زلة واحدة يمكن أن تنتهي بالموت، كانت علامة الخوف الهائلة على جيش الأشباح.

في اللحظة الأخيرة، تراجع أعدائهم فجأة.

ثم خفضت رأسها وهمست لتسأله “غو تشينغ شان، هل هجومك على وشك الانتهاء؟”

ما هذا بحق الجحيم—–

في المدينة، عدد لا يستهان به من أشكال الحياة القديمة قد تحولت وغُطّت في الدم، على استعداد للمخاطرة بحياتهم على وقفة أخيرة للموت جنبا إلى جنب مع العدو.

صُعقت أشكال الحياة القديمة تماما، فلم تتمكن من فهم ما يحدث.

جيش الأشباح كان غاضباً بالفعل.

كما أصيب الحراس الستة عشر الموجودون في السهول بالصدمة.

كما أن الفريق على وشك أن يصطدم مباشرة بجيش الأشباح—

“تخلوا عن حصار المدينة وجاءوا من أجلنا؟” الحارس لا يسعه إلا أن يعلق.

الآن نحن على وشك… البدء؟

“هذه إستراتيجية، لضرب التعزيزات قبل أن يكونوا مستعدين” حاول حارس آخر تبرير ذلك.

حتى لو اضطروا الى التضحية بالقليل منهم، كانوا مصممين ان يجتازوا عاصفة السيف ويقتلوا هذا الإنسان!

“لا، كلاكما مخطئ، ربما جيش الأشباح يتوق للقتال مع مقاتل حقيقي” حارس آخر تحدث بنبرة احترام.

ردت واجهة إله الحرب.

حدق غو تشينغ شان في تسونامي اقتراب الأعداء وذهب صامتا.

أنا حقا لا أستطيع أن أصدق أن مهارة [إله الحرب لهب النجم] الفريدة من نوعها [قهر] يمكن أن تطبق بهذه الطريقة. هذه المهارة لوحدها غيرت مجرى الحرب بأكملها.

أنا حقا لا أستطيع أن أصدق أن مهارة [إله الحرب لهب النجم] الفريدة من نوعها [قهر] يمكن أن تطبق بهذه الطريقة.
هذه المهارة لوحدها غيرت مجرى الحرب بأكملها.

جيش ضخم من الأشباح والعائدين استمر في الفراق لإفساح الطريق في حين فرقة صغيرة من 11 خيل ركضت بسهولة من خلاله.

“النظام، هذا اللقب، [إله الحرب لهب النجم] غير معقول بعض الشيء، أليس كذلك؟” قال بصمت.

هبّت الرياح العاتية على طول الطريق الى السماء، كاسحة حتى الغيوم من فوق.

[تينغ]!

تم التهام صفوف جيش الأشباح، وتشّكيل طريق مستقيم وواسع لهم ليسلكوه.

ردت واجهة إله الحرب.

أنا حقا لا أستطيع أن أصدق أن مهارة [إله الحرب لهب النجم] الفريدة من نوعها [قهر] يمكن أن تطبق بهذه الطريقة. هذه المهارة لوحدها غيرت مجرى الحرب بأكملها.

[يرجى إيلاء اهتمام خاص، في هذا اللقب يوجد ‘إله الحرب’، والتي تمثل المهارة الحصرية لإله الحرب]
[علاوة على ذلك، تحتاج إلى فهم ما هي مهارة السببية حقا]

—– هذا غير جيد، إستخدام مصفوفة السيف المضاعفة 32 مرة كلفتني 100،000 نقطة روح، إذا لم أستطع إستعادتها كلها عندما تتاح لي الفرصة، ألن تكون خسارة كبيرة؟

بعد معارك طويلة وحادة، انهار احد اسوار مدينة المد والجزر.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط