سجال (1)
ملاحظة من المترجم العربي.
إيليا كانت الجنرال القتالي لمملكة طائر العليق لسنوات عديدة، لم يكن لقبها فقط للعرض.
السجال: السجال هو شكل من أشكال التدريب الشائع في العديد من الرياضات القتالية. على الرغم من أن الشكل الدقيق يختلف، إلا أنه في الأساس قتال “حر” نسبيًا، مع ما يكفي من القواعد أو الأعراف أو الاتفاقات للحد من الإصابات. وبالتبعية، يطلق على المناظرة الجدلية أحيانًا اسم السجال.
كانت أشباح الانتروبي نوعًا فريدًا من لورد شيطان فوضوي، لديه القدرة على المرور عبر كل شيء.
———————
تنهدت إيليا وقالت “كانت هذه أيضا المرة الأولى التي أرى فيها هذا العدد من شياطين سامسارا، يبدو أنه لا خيار أمامنا سوى العثور عليهم أولا قبل التحقق من تحركاتهم المقبلة”
غو تشينغ شان شعر بالتوتر قليلاً.
ملاحظة من المترجم العربي.
إيليا كانت الجنرال القتالي لمملكة طائر العليق لسنوات عديدة، لم يكن لقبها فقط للعرض.
موجات طاقتها الآن تجاوزت عالم القداسة بكثير.
السبب الوحيد الذي جعلها مجروحة هو أنها كانت تقف ضد عدد كبير من أشباح الانتروبي وجيش من عدة ملايين أثناء محاولة الدفاع عن المدينة.
“مرة أخرى!”
إذا أرادت حقاً أن تضربني على ذلك…
يمكنني فقط استخدام المهارة الإلهية للهرب.
العرافة، التكوينات، الحبوب، الحدادة، التعويذات، الطبخ.
قرّر ذلك، غو تشينغ شان وقف وانتظر.
“لست متأكدا، فلم أقابل العديد من الأشباح أو العائدين حتى الآن لذلك لا أعرفهم جيدا”
بعد لحظات قليلة عادت إيليا.
كان هذا وحشاً فريداً بقدرات فريدة لم يلتق بها غو تشينغ شان إلا للمرة الأولى.
“حبوبك كانت عظيمة، جراحي أصبحت أفضل بكثير” مدحته.
تنهدت إيليا وقالت “كانت هذه أيضا المرة الأولى التي أرى فيها هذا العدد من شياطين سامسارا، يبدو أنه لا خيار أمامنا سوى العثور عليهم أولا قبل التحقق من تحركاتهم المقبلة”
غو تشينغ شان أومأ ليشير إلى موافقته.
أخرجت خنجرين طويلين ينبعان ببرد من الخلف.
في الواقع، في عالم الزراعة، القوة الفردية لم تكن في الواقع كبيرة.
“أفهم ذلك” قامت إيليا بتغيير الموضوع قليلاً “سيتعين علينا التسلل إلى قاعدة العدو من هنا فصاعداً، لكننا لا نزال غير واضحين عن قوة بعضنا البعض وبالتالي لن يكون من السهل التنسيق”
—–خصوصاً بعد مقابلته مع مقاتلي من 900 مليون طبقة عالم، أدرك غو تشينغ شان ذلك بشكل أوضح.
سيف جبل المسارات الستة العظيم.
لكن السبب الذي جعل عالم الزراعة يتمكن من صد الغزو الشرس للشيطان لمدة 10 سنوات طويلة كان بسبب الفنون الستة.
كانت أشباح الانتروبي نوعًا فريدًا من لورد شيطان فوضوي، لديه القدرة على المرور عبر كل شيء.
العرافة، التكوينات، الحبوب، الحدادة، التعويذات، الطبخ.
السجال: السجال هو شكل من أشكال التدريب الشائع في العديد من الرياضات القتالية. على الرغم من أن الشكل الدقيق يختلف، إلا أنه في الأساس قتال “حر” نسبيًا، مع ما يكفي من القواعد أو الأعراف أو الاتفاقات للحد من الإصابات. وبالتبعية، يطلق على المناظرة الجدلية أحيانًا اسم السجال.
كانت هذه تتويجا لمعرفة الحضارة، تم صنعها من قبل البشر، في الوقت نفسه أصبحت الأداة والأساس لهم للتقدم.
باستخدام معايير المناطق الصوفية، تم تقسيم العناصر إلى 4 مستويات: رائعة، ملحمية، أسطورية، إلهية.
“يمكننا الانطلاق الآن لنرى ما يخطط له جيش الأشباح” قالت إيليا.
بعد التسلل إلى هذا العالم، يمكن أن تتفرق إلى عدد لا يحصى من الأشباح وأبناء الجحيم من هوانغ تشيوان، أو استخدام تقنيات الاستدعاء لاستدعاء المزيد من الأشباح من الخارج.
“نعم، أردت أيضا أن أفعل ذلك” أجاب غو تشينغ شان.
إذا أرادت حقاً أن تضربني على ذلك… يمكنني فقط استخدام المهارة الإلهية للهرب.
لكنه لم يذهب على الفور، بدلاً من ذلك استدعى سيفاً.
“في حالة قيام أشباح الانتروبي بنصب كمين، الناس هنا لن يكونوا قادرين على إيقافهم، عليكِ البقاء هنا لمراقبتهم والاعتناء بلورا” “نعم” “إذا حدث شيء، استخدمي رؤيتك الداخلية للاتصال بي على الفور، أنتِ تعرفين بالفعل كل تقنياتي وقدراتي” “مفهوم، سأنتبه جيدا” أجابت شانو. غو تشينغ شان كان أكثر تطمئناً. بما أن السيف الطائر ومزارع السيف كانا مرتبطين دائمًا من خلال الرؤية الداخلية، بغض النظر عما يحدث، كان بإمكان شانو أن تمسك الحصن مؤقتًا له. بما أنّ غو تشينغ شان كان لديه [انكماش الأرض]، فبإمكانه بسهولة العودة إلى هنا أسرع من أيّ شخص آخر. إذ رأته إيليا حذرا الى هذا الحد، أومأت بصمت مرضية به. “حسنا، دعينا نذهب” قال غو تشينغ شان. “بالفعل” أجابت إيليا. طار الاثنان من سور المدينة، متجهين نحو حيث تراجع الأشباح. فكر غو تشينغ شان بالأمر قليلاً لكنه لم يخرج المنطاد. بما انهم كانوا يستكشفون، كان من الضروري أن يظلوا مختبئين طوال الوقت، لم تستدع إيليا نفسها أيضا أي فرس. إختلط الاثنان بالظلام، طاروا بسرعة بالقرب من الأرض. لم يتباطأوا حتى وصلوا إلى حدود السهول. هنا حيث الأشباح قد احتشدت قبل أن تتشتت من قبل غو تشينغ شان مرة أخرى. كانت هناك علامات دمار فوضوية في كل مكان. “ماذا برأيك سيفعلون بعد ذلك؟” سألت إيليا.
سيف جبل المسارات الستة العظيم.
كان هذا وحشاً فريداً بقدرات فريدة لم يلتق بها غو تشينغ شان إلا للمرة الأولى.
السيف الأزرق الخريفي نسج مرة واحدة في الهواء وتحول إلى شانو.
كانت هذه تتويجا لمعرفة الحضارة، تم صنعها من قبل البشر، في الوقت نفسه أصبحت الأداة والأساس لهم للتقدم.
“غونغزي، هل لديك استخدام لي؟” سألت شانو.
في الواقع، عادة في المعركة هو دائما على بعد خطوة من الموت، كم مرة سيكون لديك شخص لخفض قوته إلى مستواك وتتلاكم مع السيف النقي أو مهارات السيف؟ كانت هذه أيضاً فرصة جيدة للتعلم منها.
“في حالة قيام أشباح الانتروبي بنصب كمين، الناس هنا لن يكونوا قادرين على إيقافهم، عليكِ البقاء هنا لمراقبتهم والاعتناء بلورا”
“نعم”
“إذا حدث شيء، استخدمي رؤيتك الداخلية للاتصال بي على الفور، أنتِ تعرفين بالفعل كل تقنياتي وقدراتي”
“مفهوم، سأنتبه جيدا” أجابت شانو.
غو تشينغ شان كان أكثر تطمئناً.
بما أن السيف الطائر ومزارع السيف كانا مرتبطين دائمًا من خلال الرؤية الداخلية، بغض النظر عما يحدث، كان بإمكان شانو أن تمسك الحصن مؤقتًا له.
بما أنّ غو تشينغ شان كان لديه [انكماش الأرض]، فبإمكانه بسهولة العودة إلى هنا أسرع من أيّ شخص آخر.
إذ رأته إيليا حذرا الى هذا الحد، أومأت بصمت مرضية به.
“حسنا، دعينا نذهب” قال غو تشينغ شان.
“بالفعل” أجابت إيليا.
طار الاثنان من سور المدينة، متجهين نحو حيث تراجع الأشباح.
فكر غو تشينغ شان بالأمر قليلاً لكنه لم يخرج المنطاد.
بما انهم كانوا يستكشفون، كان من الضروري أن يظلوا مختبئين طوال الوقت، لم تستدع إيليا نفسها أيضا أي فرس.
إختلط الاثنان بالظلام، طاروا بسرعة بالقرب من الأرض.
لم يتباطأوا حتى وصلوا إلى حدود السهول.
هنا حيث الأشباح قد احتشدت قبل أن تتشتت من قبل غو تشينغ شان مرة أخرى.
كانت هناك علامات دمار فوضوية في كل مكان.
“ماذا برأيك سيفعلون بعد ذلك؟” سألت إيليا.
“تقصدين؟” قالت إيليا “لنتساجل قليلا ونتعرف اكثر على بعضنا البعض” نظر غو تشينغ شان إليها بدهشة حيث تحولت فكرته بسرعة. إيليا هي الجنرال القتالي الأعلى في مملكة طائر العليق، جنبا إلى جنب مع تريست هما أقوى شخصين في مملكة طائر العليق. وهي تعتبر مقاتلة محترمة حتى مع معايير العوالم اللامتناهية لكنها تريد أن تتساجل معي. هذا … … ربما بسبب تلك الحبة… “كيف لي أن أقاتلك؟” ابتسم غو تشينغ شان بمرارة وتابع “نحن هنا للاستكشاف، دعينا نترك السجال لوقت لاحق” “ستكون فترة سجال قصيرة، لا تقلق، سنتبادل 10 هجمات، بعد 10 هجمات، سأتوقف” نظرت إيليا إلى غو تشينغ شان وأضافت “لا تقلق، سأحد من قوتي لتكون فقط حول مستواك” بقولها ذلك، انخفض وجودها تدريجيا حتى تماشى مع مستوى غو تشينغ شان. غو تشينغ شان تنهد. يبدو أن القتال لا يمكن تجنبه. فكّر باختصار وتحدث “إذا حدّدتي نفسك فقط حول مستواي، قد تكون هناك مشكلة” “أي مشكلة ستكون؟ أم تريدني أن أخفض قوتي أكثر؟” حدَّقت ايليا إليه وسألته. “هذا ليس ضروريا، أنا فقط أخشى أنكِ قد تكونين في وضع غير مؤات” أجاب غو تشينغ شان. نظرت إيليا إليه وابتسمت. “قل ذلك مرة أخرى بعد أن تتمكن من تلقي 10 هجمات مني” بقولها ذلك، ارجحت الخناجر وهرعت إلى الأمام. كان موقفها مرناً وخبيثاً، قابلاً على ما يبدو للطعن من خلال غو تشينغ شان في أي وقت أثناء رقصها بالخناجر. والأغرب من ذلك هو أن جسدها دخل حالة ضبابية بينما كانت إيليا تمسك بخناجرها. أصبح من الصعب الحكم على تحركاتها، سواء الاتجاه أو السرعة. مدح غو تشينغ شان بصمت، يشعر وكأنه فُتحت عيناه مرة أخرى. استخدام أراجيح النصل لحجب حركات جسدها، في نفس الوقت استخدام تلك الحركات للهجوم، لم يكن فقط تناسب تماما خصائص الخنجر، لكن كان أيضا قمة فن الاغتيال. على الرغم من أن إيليا اخفضت قوتها، إلا أن تقنياتها القتالية وخبراتها كانت لا تزال هناك بالكامل. اتخذ غو تشينغ شان بضع خطوات إلى الوراء لمراقبتها بعناية. إيليا لم تكن تستخدم أي قدرات أو تعاويذ خاصة، تهاجم بخناجرها فقط. … بدون أي تلميح عن نية القتل. يبدو أنها لا تزال عاقلة بما يكفي. غو تشينغ شان لا يمكن أن يستخدم أي أساليب السيف الخاصة مثل الفنون السرية أيضا.
“لست متأكدا، فلم أقابل العديد من الأشباح أو العائدين حتى الآن لذلك لا أعرفهم جيدا”
السجال: السجال هو شكل من أشكال التدريب الشائع في العديد من الرياضات القتالية. على الرغم من أن الشكل الدقيق يختلف، إلا أنه في الأساس قتال “حر” نسبيًا، مع ما يكفي من القواعد أو الأعراف أو الاتفاقات للحد من الإصابات. وبالتبعية، يطلق على المناظرة الجدلية أحيانًا اسم السجال.
شرح غو تشينغ شان.
البنود العجيبة تعتبر فقط لائقة في أعين طائر العليق، لكنها أشياء سحرية من الدرجة الأولى في أي عالم آخر.
كانت أشباح الانتروبي نوعًا فريدًا من لورد شيطان فوضوي، لديه القدرة على المرور عبر كل شيء.
السيف الأزرق الخريفي نسج مرة واحدة في الهواء وتحول إلى شانو.
بعد التسلل إلى هذا العالم، يمكن أن تتفرق إلى عدد لا يحصى من الأشباح وأبناء الجحيم من هوانغ تشيوان، أو استخدام تقنيات الاستدعاء لاستدعاء المزيد من الأشباح من الخارج.
إذا أرادت حقاً أن تضربني على ذلك… يمكنني فقط استخدام المهارة الإلهية للهرب.
كان هذا وحشاً فريداً بقدرات فريدة لم يلتق بها غو تشينغ شان إلا للمرة الأولى.
كان هذا وحشاً فريداً بقدرات فريدة لم يلتق بها غو تشينغ شان إلا للمرة الأولى.
تنهدت إيليا وقالت “كانت هذه أيضا المرة الأولى التي أرى فيها هذا العدد من شياطين سامسارا، يبدو أنه لا خيار أمامنا سوى العثور عليهم أولا قبل التحقق من تحركاتهم المقبلة”
السيف الأزرق الخريفي نسج مرة واحدة في الهواء وتحول إلى شانو.
أخرجت خنجرين طويلين ينبعان ببرد من الخلف.
بعد فترة وجيزة، مرت 10 هجمات.
أمسك غو تشينغ شان بالهواء وأمسك سيف تشاو يين في يده.
موجات طاقتها الآن تجاوزت عالم القداسة بكثير.
إيليا نظرت إلى سيف تشاو يين.
إذا أرادت حقاً أن تضربني على ذلك… يمكنني فقط استخدام المهارة الإلهية للهرب.
“لورا قالت أن لديك ثلاثة سيوف أسطورية، كافية لها لتريدهم لنفسها”
في لمح البصر، تصادم السيف والخناجر، لم يستسلما الطرفان، مخلّفين وراءهم عددا لا يحصى من الصور المشوشة التي خلّفها الهجوم.
باستخدام معايير المناطق الصوفية، تم تقسيم العناصر إلى 4 مستويات: رائعة، ملحمية، أسطورية، إلهية.
“حبوبك كانت عظيمة، جراحي أصبحت أفضل بكثير” مدحته.
البنود العجيبة تعتبر فقط لائقة في أعين طائر العليق، لكنها أشياء سحرية من الدرجة الأولى في أي عالم آخر.
السجال: السجال هو شكل من أشكال التدريب الشائع في العديد من الرياضات القتالية. على الرغم من أن الشكل الدقيق يختلف، إلا أنه في الأساس قتال “حر” نسبيًا، مع ما يكفي من القواعد أو الأعراف أو الاتفاقات للحد من الإصابات. وبالتبعية، يطلق على المناظرة الجدلية أحيانًا اسم السجال.
تعتبر البنود الملحمية في أي عالم آخر كنوزًا يريد الجميع الحصول عليها.
حين رأته إيليا يتراجع مرة بعد أخرى، توقفت وسألت باستياء “هل تعرف فقط كيف تتراجع؟ لقد قمت بالفعل بالحد من قوتي ومازلت لا تستطيع السجال؟”
لكن سيف الأرض وسيف تشاو يين وسيف الجبال الستة اعتبرتهم لورا أشياء أسطورية.
السيف الأزرق الخريفي نسج مرة واحدة في الهواء وتحول إلى شانو.
لهذا السبب في كل مرة استخدم غو تشينغ شان سيوفه، كانت لورا تراقبه عن كثب مع رغبة واضحة تحترق في عينيها.
كلانغ، كلينك، كلانغ، كلانغ كلينك ~!
“آه، هذا صحيح، قالت انها تريد أن تتبادل أشياء أخرى معي مقابل هذه السيوف الثلاثة، لكن بما أن هذه السيوف الثلاثة هي أجزاء من جسدي، لم أوافق” ابتسم غو تشينغ شان.
تنهدت إيليا وقالت “كانت هذه أيضا المرة الأولى التي أرى فيها هذا العدد من شياطين سامسارا، يبدو أنه لا خيار أمامنا سوى العثور عليهم أولا قبل التحقق من تحركاتهم المقبلة”
“يجب أن تكون حذرا، فمن السهل جدا أن تجذب سيوف من هذا المستوى عيون غير مرغوب فيها” ذكَّرته إيليا.
لكن سيف الأرض وسيف تشاو يين وسيف الجبال الستة اعتبرتهم لورا أشياء أسطورية.
“أفهم ذلك”
قامت إيليا بتغيير الموضوع قليلاً “سيتعين علينا التسلل إلى قاعدة العدو من هنا فصاعداً، لكننا لا نزال غير واضحين عن قوة بعضنا البعض وبالتالي لن يكون من السهل التنسيق”
كلانغ، كلينك، كلانغ، كلانغ كلينك ~!
“تقصدين؟”
قالت إيليا “لنتساجل قليلا ونتعرف اكثر على بعضنا البعض”
نظر غو تشينغ شان إليها بدهشة حيث تحولت فكرته بسرعة.
إيليا هي الجنرال القتالي الأعلى في مملكة طائر العليق، جنبا إلى جنب مع تريست هما أقوى شخصين في مملكة طائر العليق.
وهي تعتبر مقاتلة محترمة حتى مع معايير العوالم اللامتناهية
لكنها تريد أن تتساجل معي.
هذا …
… ربما بسبب تلك الحبة…
“كيف لي أن أقاتلك؟” ابتسم غو تشينغ شان بمرارة وتابع “نحن هنا للاستكشاف، دعينا نترك السجال لوقت لاحق”
“ستكون فترة سجال قصيرة، لا تقلق، سنتبادل 10 هجمات، بعد 10 هجمات، سأتوقف”
نظرت إيليا إلى غو تشينغ شان وأضافت “لا تقلق، سأحد من قوتي لتكون فقط حول مستواك”
بقولها ذلك، انخفض وجودها تدريجيا حتى تماشى مع مستوى غو تشينغ شان.
غو تشينغ شان تنهد.
يبدو أن القتال لا يمكن تجنبه.
فكّر باختصار وتحدث “إذا حدّدتي نفسك فقط حول مستواي، قد تكون هناك مشكلة”
“أي مشكلة ستكون؟ أم تريدني أن أخفض قوتي أكثر؟” حدَّقت ايليا إليه وسألته.
“هذا ليس ضروريا، أنا فقط أخشى أنكِ قد تكونين في وضع غير مؤات” أجاب غو تشينغ شان.
نظرت إيليا إليه وابتسمت.
“قل ذلك مرة أخرى بعد أن تتمكن من تلقي 10 هجمات مني”
بقولها ذلك، ارجحت الخناجر وهرعت إلى الأمام.
كان موقفها مرناً وخبيثاً، قابلاً على ما يبدو للطعن من خلال غو تشينغ شان في أي وقت أثناء رقصها بالخناجر.
والأغرب من ذلك هو أن جسدها دخل حالة ضبابية بينما كانت إيليا تمسك بخناجرها.
أصبح من الصعب الحكم على تحركاتها، سواء الاتجاه أو السرعة.
مدح غو تشينغ شان بصمت، يشعر وكأنه فُتحت عيناه مرة أخرى.
استخدام أراجيح النصل لحجب حركات جسدها، في نفس الوقت استخدام تلك الحركات للهجوم، لم يكن فقط تناسب تماما خصائص الخنجر، لكن كان أيضا قمة فن الاغتيال.
على الرغم من أن إيليا اخفضت قوتها، إلا أن تقنياتها القتالية وخبراتها كانت لا تزال هناك بالكامل.
اتخذ غو تشينغ شان بضع خطوات إلى الوراء لمراقبتها بعناية.
إيليا لم تكن تستخدم أي قدرات أو تعاويذ خاصة، تهاجم بخناجرها فقط.
… بدون أي تلميح عن نية القتل.
يبدو أنها لا تزال عاقلة بما يكفي.
غو تشينغ شان لا يمكن أن يستخدم أي أساليب السيف الخاصة مثل الفنون السرية أيضا.
لهذا السبب في كل مرة استخدم غو تشينغ شان سيوفه، كانت لورا تراقبه عن كثب مع رغبة واضحة تحترق في عينيها.
حين رأته إيليا يتراجع مرة بعد أخرى، توقفت وسألت باستياء “هل تعرف فقط كيف تتراجع؟ لقد قمت بالفعل بالحد من قوتي ومازلت لا تستطيع السجال؟”
في الواقع، في عالم الزراعة، القوة الفردية لم تكن في الواقع كبيرة.
غو تشينغ شان ابتسم للتو وتقدم بسيفه.
لهذا السبب في كل مرة استخدم غو تشينغ شان سيوفه، كانت لورا تراقبه عن كثب مع رغبة واضحة تحترق في عينيها.
في لمح البصر، تصادم السيف والخناجر، لم يستسلما الطرفان، مخلّفين وراءهم عددا لا يحصى من الصور المشوشة التي خلّفها الهجوم.
بعد لحظات قليلة عادت إيليا.
كلانغ، كلينك، كلانغ، كلانغ كلينك ~!
لكن سيف الأرض وسيف تشاو يين وسيف الجبال الستة اعتبرتهم لورا أشياء أسطورية.
بعد فترة وجيزة، مرت 10 هجمات.
لكن سيف الأرض وسيف تشاو يين وسيف الجبال الستة اعتبرتهم لورا أشياء أسطورية.
السيف أمسك كلا الخناجر للخلف ودفعها.
السجال: السجال هو شكل من أشكال التدريب الشائع في العديد من الرياضات القتالية. على الرغم من أن الشكل الدقيق يختلف، إلا أنه في الأساس قتال “حر” نسبيًا، مع ما يكفي من القواعد أو الأعراف أو الاتفاقات للحد من الإصابات. وبالتبعية، يطلق على المناظرة الجدلية أحيانًا اسم السجال.
تم دفع إيليا جنبا إلى جنب مع الخناجر، واستعادت الاستقرار فقط بعد 7-8 خطوات.
“أفهم ذلك” قامت إيليا بتغيير الموضوع قليلاً “سيتعين علينا التسلل إلى قاعدة العدو من هنا فصاعداً، لكننا لا نزال غير واضحين عن قوة بعضنا البعض وبالتالي لن يكون من السهل التنسيق”
مندهشة من غو تشينغ شان “يبدو أنك لا تتحدث في النهاية”
“يجب أن تكون حذرا، فمن السهل جدا أن تجذب سيوف من هذا المستوى عيون غير مرغوب فيها” ذكَّرته إيليا.
… في أي هجوم لاحظ عيبي؟
الهجوم الأخير الآن؟
لا، لنؤكد ذلك مجدداً.
إيليا نظرت إلى سيف تشاو يين.
بعد ذلك، بدأ وجود إيليا في الارتفاع.
غو تشينغ شان ابتسم للتو وتقدم بسيفه.
غو تشينغ شان لاحظها على الفور.
غو تشينغ شان ابتسم للتو وتقدم بسيفه.
موجات طاقتها الآن تجاوزت عالم القداسة بكثير.
… في أي هجوم لاحظ عيبي؟ الهجوم الأخير الآن؟ لا، لنؤكد ذلك مجدداً.
وإيليا نفسها بدت متحمسة للغاية.
في الواقع، في عالم الزراعة، القوة الفردية لم تكن في الواقع كبيرة.
في الواقع، عادة في المعركة هو دائما على بعد خطوة من الموت، كم مرة سيكون لديك شخص لخفض قوته إلى مستواك وتتلاكم مع السيف النقي أو مهارات السيف؟
كانت هذه أيضاً فرصة جيدة للتعلم منها.
أمسك غو تشينغ شان بالهواء وأمسك سيف تشاو يين في يده.
لوح غو تشينغ شان بسيفه، سائلا “مرة أخرى؟”
سيف جبل المسارات الستة العظيم.
“مرة أخرى!”
تعتبر البنود الملحمية في أي عالم آخر كنوزًا يريد الجميع الحصول عليها.
اختفت إيليا على الفور وظهرت من جديد وراء غو تشينغ شان.
“يمكننا الانطلاق الآن لنرى ما يخطط له جيش الأشباح” قالت إيليا.
خناجرها رسمت عدة أقواس من الومضات الباردة.
كيه!
سيف غو تشينغ شان أوقفهم جميعاً، حافظ بسرعة على مسافة.
“تركض مرة أخرى؟” ابتسمت إيليا ولاحقته.
تحرك شخصان بسرعة في الجو والأرض، يتحايلان مع الهجمات، وأحيانا صوت معدني من الأسلحة المتصاعدة يمكن سماعه.
عند علامة الهجوم 30، أمسك غو تشينغ شان مرة أخرى كلا الخناجر بسيفه ودفعها.
تم إرسال ايليا الى الوراء مرة أخرى.
العرافة، التكوينات، الحبوب، الحدادة، التعويذات، الطبخ.
“تقصدين؟” قالت إيليا “لنتساجل قليلا ونتعرف اكثر على بعضنا البعض” نظر غو تشينغ شان إليها بدهشة حيث تحولت فكرته بسرعة. إيليا هي الجنرال القتالي الأعلى في مملكة طائر العليق، جنبا إلى جنب مع تريست هما أقوى شخصين في مملكة طائر العليق. وهي تعتبر مقاتلة محترمة حتى مع معايير العوالم اللامتناهية لكنها تريد أن تتساجل معي. هذا … … ربما بسبب تلك الحبة… “كيف لي أن أقاتلك؟” ابتسم غو تشينغ شان بمرارة وتابع “نحن هنا للاستكشاف، دعينا نترك السجال لوقت لاحق” “ستكون فترة سجال قصيرة، لا تقلق، سنتبادل 10 هجمات، بعد 10 هجمات، سأتوقف” نظرت إيليا إلى غو تشينغ شان وأضافت “لا تقلق، سأحد من قوتي لتكون فقط حول مستواك” بقولها ذلك، انخفض وجودها تدريجيا حتى تماشى مع مستوى غو تشينغ شان. غو تشينغ شان تنهد. يبدو أن القتال لا يمكن تجنبه. فكّر باختصار وتحدث “إذا حدّدتي نفسك فقط حول مستواي، قد تكون هناك مشكلة” “أي مشكلة ستكون؟ أم تريدني أن أخفض قوتي أكثر؟” حدَّقت ايليا إليه وسألته. “هذا ليس ضروريا، أنا فقط أخشى أنكِ قد تكونين في وضع غير مؤات” أجاب غو تشينغ شان. نظرت إيليا إليه وابتسمت. “قل ذلك مرة أخرى بعد أن تتمكن من تلقي 10 هجمات مني” بقولها ذلك، ارجحت الخناجر وهرعت إلى الأمام. كان موقفها مرناً وخبيثاً، قابلاً على ما يبدو للطعن من خلال غو تشينغ شان في أي وقت أثناء رقصها بالخناجر. والأغرب من ذلك هو أن جسدها دخل حالة ضبابية بينما كانت إيليا تمسك بخناجرها. أصبح من الصعب الحكم على تحركاتها، سواء الاتجاه أو السرعة. مدح غو تشينغ شان بصمت، يشعر وكأنه فُتحت عيناه مرة أخرى. استخدام أراجيح النصل لحجب حركات جسدها، في نفس الوقت استخدام تلك الحركات للهجوم، لم يكن فقط تناسب تماما خصائص الخنجر، لكن كان أيضا قمة فن الاغتيال. على الرغم من أن إيليا اخفضت قوتها، إلا أن تقنياتها القتالية وخبراتها كانت لا تزال هناك بالكامل. اتخذ غو تشينغ شان بضع خطوات إلى الوراء لمراقبتها بعناية. إيليا لم تكن تستخدم أي قدرات أو تعاويذ خاصة، تهاجم بخناجرها فقط. … بدون أي تلميح عن نية القتل. يبدو أنها لا تزال عاقلة بما يكفي. غو تشينغ شان لا يمكن أن يستخدم أي أساليب السيف الخاصة مثل الفنون السرية أيضا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
