نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

World’s Apocalypse Online 583

وضع أكثر خطورة

وضع أكثر خطورة

بدأت الرياح بالعواء.

“الظبية الصغيرة تغنّي بخفة، تأكل تفاحة في الحقل ؛ لدينا ضيف، الطبول المعدنية تدق ؛ قمر ساطع جداً، متى سيختفي ؛ أي قلق بعيد المنال، لا يمكن محوه”

بعد ملاحظة أن أحد المزارعين يحاول الاختراق، استجابت قوانين العالم لذلك.

『بالفعل قلت』تحدثت المرأة ذات الرداء الأسود دون تغيير تعبيرها،『هذا هو جرس تيانما لابنتي الذي كان معها منذ ولادتها، لم تفقده قط ولم تُعطه لأحد من قبل، لذلك أشعر الآن بالفضول الشديد』 『أخبرني بوضوح، كيف وصل جرس إبنتي الصغير إلى يديك؟』

على عكس العوالم الأخرى، داخل هذا العالم المفقود للآلهة القديمة، عنصر البرق كان الأقوى.

『بالفعل قلت』تحدثت المرأة ذات الرداء الأسود دون تغيير تعبيرها،『هذا هو جرس تيانما لابنتي الذي كان معها منذ ولادتها، لم تفقده قط ولم تُعطه لأحد من قبل، لذلك أشعر الآن بالفضول الشديد』 『أخبرني بوضوح، كيف وصل جرس إبنتي الصغير إلى يديك؟』

فقد مثل إرادة الآلهة القادرة على تدمير كل شيء.

الحراس تجمدوا.

كان عقاب الاله!

في الوقت التالي، كان كل مخلوق شرير يظهر ‘يُعاد برفق’ بسيف الأرض.

بسبب ذلك—

أخيرا، تشوه الفراغ الفضائي.

على الرغم من أن غو تشينغ شان لم يبدأ اختراقه في الواقع، تجمعت الغيوم الداكنة كثيرا لدرجة أنها امتدت على طول الطريق حتى الأفق.

على الرغم من أنه أعد الكثير من التدابير المضادة، مع إعداد العديد من أختام اليد في صمت، لا يزال لا يستطيع الحفاظ على هدوئه تماما.

العالم كله غرق في الظلام.

هذه المرة، سيف الأرض لم يتحرك بسرعة كما كان من قبل.

غو تشينغ شان شعر أيضا أن غير متوقع قليلا.

غو تشينغ شان تجمد قليلاً.

عادة، تغطي سحب المحنة بشكل طبيعي مسافة كبيرة بما فيه الكفاية لضمان أنها ستضرب المزارع دون فشل.

نظر الحشد إلى المرأة ذات الرداء الأسود.

لكن هذه كانت المرة الأولى التي يرى فيها غيوم المحنة الضخمة التي غطت السماء بأكملها.

في الوقت التالي، كان كل مخلوق شرير يظهر ‘يُعاد برفق’ بسيف الأرض.

في لحظات قليلة، صارت سُحُب المحنة سميكة جدا بحيث بدا ومض البرق الذي ينبعث أحيانا في السماء كوحش متوحش يختبئ بين السُّحُب.

عندما سمعت لورا ذلك، سألت “إيليا، كنتِ قد تقاتلي معه من قبل، احتاجك ان تصدري حكما موضوعيا. هل يستطيع أن ينجو بقوته الحالية من محنة البرق هذه؟”

ظهرت عظمة البرق تدريجيا للناس في الأسفل.

تحدثت المرأة ذات الرداء الأسود『بالطبع هذا السوار يخص شخصاً آخر، أنا أعرف ذلك جيداً. لكن ما لا أعرفه هو—』

“يا إلهي، لا يمكن لأحد أن يتمكن من اتخاذ هذا المستوى من محنة البرق” علق أحد حراس طائر العليق.

لم يكن هذا تيانما، بل كان مجرد مخلوق شرير لاحظ مزارعاً يخترق.

عندما سمعت لورا ذلك، سألت “إيليا، كنتِ قد تقاتلي معه من قبل، احتاجك ان تصدري حكما موضوعيا. هل يستطيع أن ينجو بقوته الحالية من محنة البرق هذه؟”

غو تشينغ شان لم يستطع الفهم على الإطلاق.

باستشعار تجمع الطاقة في السماء، أعطت إيليا تقييمها “إذا استمرت على المستوى الحالي، أعتقد أنه لا يزال بإمكانه أخذها، ومع ذلك، سمعت أن محنة البرق للمزارع ستصبح أقوى خطوة بخطوة خلال العملية … ”

يبدو الوضع الراهن أكثر خطورة من مواجهة [نظام ملك الشيطان].

“لماذا إختار أن يخترق عالم المحنة مع برق بهذا القوة؟ أنا لا أفهم!” إيليا كانت مشوشة أيضا.

في غمضة عين، كان قد قطع رأس العفريت.

لورا عضّت شفتها غير قادرة على قول أي شيء.

هذه المرة، سيف الأرض لم يتحرك بسرعة كما كان من قبل.

الرياح كانت تزداد قوة.

فوجئ غو تشينغ شان بصمت.

بدأ سوار الأجراس الذي يحوم أمام غو تشينغ شان في الرنين مع أجراس واضحة ومدوية.

『آه، مزارع، هاك هاك، طعام لذيذ مليء بالطاقة الروحية …』

بالنظر الى السوار، ارتجفت إيليا فجأة.

العفريت تحدث بينما يسيل لعابه.

“فهمت!” تتمتم.

لورا تجمدت.

“ماذا؟” سألت لورا فورا.

『أكنت تنتظر أحداً؟』سألت المرأة ذات الرداء الأسود.

أجابت إيليا “الطريقة التي يمكن بها للمزارع أن يصبح أقوى هي سرقة وسحب الموارد من الطبيعة لتزويد نفسه وزيادة قوته. لهذا السبب، كلما اخترقوا، كانت السماء تمطر البرق وتظهر جميع أنواع المخلوقات الشريرة للتدخل، هذا هو نفس المصير الذي يجب أن يواجهه كل مزارع في كل عالم”

فجأةً ابتلع ريقه، غير قادر على التفكير في الكلمات التي يقولها.

أخذت نفسا عميقا قبل أن تتابع “لهذا هو حاليا يستخدم القانون العام لجميع العوالم وذلك السوار في محاولة لاستدعاء تيانما”
“إذا نجح، حتى بدون دفع أي ثمن، قانون العالم نفسه سيطلق عنان تيانما لمحاولة قتله!”
“حقا… كيف يمكن للمرء أن يأتي بمثل هذا الحل؟” تنهدت.

من وجهة نظر معينة، كانت مسؤوليات هؤلاء الوحوش ومسؤوليات تيانما واحدة: التدخل في التقدم الذي حققه المزارع.

لم تكن لورا مرتخية على الإطلاق “لكن محنة البرق هنا تمثل عقاب الاله، قوتها تتضخم بشكل كبير، تيانما هي المخلوقات التي تتغذى على روح البشر، ألن يأكلوه حياً فحسب؟”

لا يمكنه أن يسبب المزيد من سوء الفهم.

أخبرتها إيليا “لنستمر في المراقبة، فهو لن يفعل امورا تشكل خطرا كبيرا على نفسه”

بينما كان يفكر، انفتح صدع في الفراغ.

“ليس هذا هو الحال على الإطلاق” ابتسمت لورا بمرارة “منذ أن التقيت به، لم يفعل هذا الرجل سوى أخطر الأشياء الممكنة”

في الوقت التالي، كان كل مخلوق شرير يظهر ‘يُعاد برفق’ بسيف الأرض.

بينما كانا يتحدثان، حدثت ظاهرة أخرى غير طبيعية.

جميعهم نظروا إلى غو تشينغ شان.

من الفراغ المحيط بالساحة، ظهر فجأة عفريت أرجواني متوهج.

نظر الحشد إلى المرأة ذات الرداء الأسود.

لم يكن هذا تيانما، بل كان مجرد مخلوق شرير لاحظ مزارعاً يخترق.

أمسك غو تشينغ شان سيف الأرض في يده وتحدث بإخلاص “سيدتي، أنا آسف جدا، لكن لا يمكنني أن أدعكِ تأخذين سوار الجرس”

بالعودة إلى نظام كهف عالم شن وو، كان غو تشينغ شان قد رأى هذه الأنواع بالفعل عندما اخترق في ذلك الوقت.

ما نوع العلاقة …

من وجهة نظر معينة، كانت مسؤوليات هؤلاء الوحوش ومسؤوليات تيانما واحدة: التدخل في التقدم الذي حققه المزارع.

كانت هذه غريزته، شعور الحدس الذي تجاوز كل المنطق.

كان يطلق عليهم “الشر” ببساطة لأنهم كانوا العدو الطبيعي للمزارع.

في ظل هذا الضوء، ترددت أصوات نسائية خافتة لا تحصى.

『آه، مزارع، هاك هاك، طعام لذيذ مليء بالطاقة الروحية …』

الشخص الذي جاء لم يكن إمبراطورة تيانما.

العفريت تحدث بينما يسيل لعابه.

كان عقاب الاله!

ومض سيف الأرض، يظهر نفسه من فراغ الفضاء.

في ظل هذا الضوء، ترددت أصوات نسائية خافتة لا تحصى.

في غمضة عين، كان قد قطع رأس العفريت.

من وجهة نظر معينة، كانت مسؤوليات هؤلاء الوحوش ومسؤوليات تيانما واحدة: التدخل في التقدم الذي حققه المزارع.

فتح غو تشينغ شان عينيه وقال “لا تأخذ حياتهم، إذا سببنا الكثير من النزاع، فلن يكون ذلك جيداً للتفاوض بشأن الأعمال التجارية”

كان يطلق عليهم “الشر” ببساطة لأنهم كانوا العدو الطبيعي للمزارع.

「أهذا صحيح؟ حسنا」أجاب سيف الأرض.

طار الى الامام بصمت وضرب رأس الشيطان برفق.

طار ببطء عائداً، يحوم بصمت بجانب غو تشينغ شان.

عندما سمعت لورا ذلك، سألت “إيليا، كنتِ قد تقاتلي معه من قبل، احتاجك ان تصدري حكما موضوعيا. هل يستطيع أن ينجو بقوته الحالية من محنة البرق هذه؟”

مخلوق شرير آخر خرج من فراغ الفضاء.

لكنه حافظ على عقله الصافي واستمر في حالته شبه الخارقة، بإستمرار إستخدم رؤيته الداخلية لمراقبة السوار.

خرج من جسده عدد لا يحصى من أسياخ العظام، تهتز في الهواء وكأن لكل منها إحساسه الخاص.

كان أغرب ما في الأمر أنه حتى بعد مرور الوقت الذي استغرقه البخور، لم تظهر بعد تيانما.

بالمقارنة مع السابق، هذا الشيطان يبدو أقوى بكثير.

طار الى الامام بصمت وضرب رأس الشيطان برفق.

“آه، شقي صغير الذي أوشك ان يخترق عالم القداسة، فقط بما فيه الكفاية لوجبة اليوم』

في غمضة عين، كان قد قطع رأس العفريت.

كان الشيطان* يتمتم وهو يخرج تماما من الفراغ.

ظلّت واقفة هناك دون أن تنطق بكلمة، لم تفصح عن أيّ حضور أو مشاعر.

(الشيطان هنا بكلمة fiend، شيطان نوع ثاني يعني)

غو تشينغ شان لا يمكن أن يفكر في أي سبب على الفور.

هذه المرة، سيف الأرض لم يتحرك بسرعة كما كان من قبل.

في غمضة عين، كان قد قطع رأس العفريت.

طار الى الامام بصمت وضرب رأس الشيطان برفق.

كان يطلق عليهم “الشر” ببساطة لأنهم كانوا العدو الطبيعي للمزارع.

تحول الشيطان على الفور إلى ظل مذعور، انزلق إلى الفراغ واختفى.

أمسك غو تشينغ شان سيف الأرض في يده وتحدث بإخلاص “سيدتي، أنا آسف جدا، لكن لا يمكنني أن أدعكِ تأخذين سوار الجرس”

في الوقت التالي، كان كل مخلوق شرير يظهر ‘يُعاد برفق’ بسيف الأرض.

الحراس تجمدوا.

كان أغرب ما في الأمر أنه حتى بعد مرور الوقت الذي استغرقه البخور، لم تظهر بعد تيانما.

“حول ذلك، أممم، انها قصة طويلة … يمكنني أن أشرح …”

إمبراطورة تيانما لم تظهر أيضاً.

وضعت السوار ببساطة، وضعت كلتا يديها خلف ظهرها ونظرت إلى غو تشينغ شان دون أن ترمش.

في بعض الأحيان شعر غو تشينغ شان بضعف شديد في وجود تيانما، لكن من الواضح أنهم كانوا خائفين من شيء ما أثناء فرارهم بسرعة.

غو تشينغ شان لم يستطع الفهم على الإطلاق.

ما الذي يخافون منه؟

هذا يعني أن محنة غو تشينغ شان قد تم التعرف عليها بالفعل من قبل العالم نفسه.

فوجئ غو تشينغ شان بصمت.

بعد سماع ذلك، حدّقت المرأة فيه لفترة طويلة أخرى.

لا ينبغي أن يكون الأمر على هذا النحو على الإطلاق منذ أن ظهرت تيانما في هذا العالم من قبل، ظهرت كل أنواع المخلوقات الشريرة الأخرى، حتى أن قوانين العالم استحضرت أقوى مستوى من المحنة!

“آه، أنا وهي لدينا علاقة تعاونية” أجاب غو تشينغ شان بإخلاص.

هذا يعني أن محنة غو تشينغ شان قد تم التعرف عليها بالفعل من قبل العالم نفسه.

لا ينبغي أن يكون الأمر على هذا النحو على الإطلاق منذ أن ظهرت تيانما في هذا العالم من قبل، ظهرت كل أنواع المخلوقات الشريرة الأخرى، حتى أن قوانين العالم استحضرت أقوى مستوى من المحنة!

لماذا لم يظهر أي من تيانما حتى الآن؟

تحدث غو تشينغ شان معتذراً “أنا آسف، لم أقصد أن أناديكِ هنا، كنت في الواقع أنتظر أحدا”

غو تشينغ شان لا يمكن أن يفكر في أي سبب على الفور.

أمسك غو تشينغ شان سيف الأرض في يده وتحدث بإخلاص “سيدتي، أنا آسف جدا، لكن لا يمكنني أن أدعكِ تأخذين سوار الجرس”

لكنه حافظ على عقله الصافي واستمر في حالته شبه الخارقة، بإستمرار إستخدم رؤيته الداخلية لمراقبة السوار.

عادة، تغطي سحب المحنة بشكل طبيعي مسافة كبيرة بما فيه الكفاية لضمان أنها ستضرب المزارع دون فشل.

دقت دقات الجرس في الهواء.

لكن الآن، رباطة جأشه، هدوئه أو أي شيء يشبه ذلك اختفى دون أثر.

الوقت يمر ببطء.

بدأت الرياح بالعواء.

عند نقطة معينة.

لا ينبغي أن يكون الأمر على هذا النحو على الإطلاق منذ أن ظهرت تيانما في هذا العالم من قبل، ظهرت كل أنواع المخلوقات الشريرة الأخرى، حتى أن قوانين العالم استحضرت أقوى مستوى من المحنة!

أخيرا، تشوه الفراغ الفضائي.

أمسك غو تشينغ شان سيف الأرض في يده وتحدث بإخلاص “سيدتي، أنا آسف جدا، لكن لا يمكنني أن أدعكِ تأخذين سوار الجرس”

في ومضة، ظهر ضوء خافت ولكن مجيد من غروب الشمس، مضيئا الساحة بأكملها.

لورا تجمدت.

في ظل هذا الضوء، ترددت أصوات نسائية خافتة لا تحصى.

غنوا جميعاً:

غنوا جميعاً:

لكن هذه كانت المرة الأولى التي يرى فيها غيوم المحنة الضخمة التي غطت السماء بأكملها.

“الظبية الصغيرة تغنّي بخفة، تأكل تفاحة في الحقل ؛
لدينا ضيف، الطبول المعدنية تدق ؛
قمر ساطع جداً، متى سيختفي ؛
أي قلق بعيد المنال، لا يمكن محوه”

أمسك غو تشينغ شان سيف الأرض في يده وتحدث بإخلاص “سيدتي، أنا آسف جدا، لكن لا يمكنني أن أدعكِ تأخذين سوار الجرس”

غو تشينغ شان صُدم.

الحراس تجمدوا.

كان قد رأى تيانما تنحدر عدة مرات من قبل، لكنه لم ير قط مثل هذا القدر من الفخامة.

تأكيدا لذلك، سأل مرة اخرى “قلتي، من المفترض أن هذا هو رمز ابنتك الشخصية؟”

من أتى هذه المرة؟

لم يكن هذا تيانما، بل كان مجرد مخلوق شرير لاحظ مزارعاً يخترق.

بينما كان يفكر، انفتح صدع في الفراغ.

تابع “إذا لم يكن هنالك شيء آخر، فهل يمكنكِ أن تغادري من فضلك؟ ما زلت بحاجة لانتظار شريكي في العمل”

بتلات الزهور تناثرت في كل مكان بينما الموسيقى تعزف.

فكرت قليلا ثم لوحت بيدها.

إمرأة ناضجة وجميلة خرجت من الصدع في الفضاء.

بعد سماع ذلك، حدّقت المرأة فيه لفترة طويلة أخرى.

كانت ترتدي رداء أسود، عيناها حادتان ونظيفتان، جسدها ناعم ونحيف، جمال بين الجميلات.

وضعت السوار ببساطة، وضعت كلتا يديها خلف ظهرها ونظرت إلى غو تشينغ شان دون أن ترمش.

لكن على عكس تيانما الأخرى، فإن تعبير هذه المرأة ذات الرداء الأسود لم يشتمل على أي قدر من السحر أو الجاذبية، بل كان يقتصر على مظاهر الهيبة والجلال.

بزهرة وُلدت من كل خطوة من خطواتها، هبطت ببطء أمام غو تشينغ شان.

لاحظته بصمت.

هذه المرة، سيف الأرض لم يتحرك بسرعة كما كان من قبل.

فتح غو تشينغ شان عينيه ونظر بعناية.

في الوقت التالي، كان كل مخلوق شرير يظهر ‘يُعاد برفق’ بسيف الأرض.

الشخص الذي جاء لم يكن إمبراطورة تيانما.

في النهاية ذهبت إلى القضية الرئيسية『كمزارع، ما الذي تحتاج إليه وأخذت رمز ابنتي وحاولت استدعاؤها بهذه السرية؟』

تحدث غو تشينغ شان معتذراً “أنا آسف، لم أقصد أن أناديكِ هنا، كنت في الواقع أنتظر أحدا”

“الظبية الصغيرة تغنّي بخفة، تأكل تفاحة في الحقل ؛ لدينا ضيف، الطبول المعدنية تدق ؛ قمر ساطع جداً، متى سيختفي ؛ أي قلق بعيد المنال، لا يمكن محوه”

『أكنت تنتظر أحداً؟』سألت المرأة ذات الرداء الأسود.

“آه، شقي صغير الذي أوشك ان يخترق عالم القداسة، فقط بما فيه الكفاية لوجبة اليوم』

“أجل، كنت في انتظار تيانما أخرى” أجاب غو تشينغ شان.

كانت لا تزال تراقبه، بدت النظرة في عينيها وكأنها تنظر إلى نوع من الوحوش الذي لم تره من قبل.

『آه. إذن ما هي العلاقة بينك وبين تيانما؟』سألت المرأة ذات الرداء الأسود.

غو تشينغ شان لم يستطع الفهم على الإطلاق.

غو تشينغ شان تجمد قليلاً.

لم يكن هذا تيانما، بل كان مجرد مخلوق شرير لاحظ مزارعاً يخترق.

ما نوع العلاقة …

تأكيدا لذلك، سأل مرة اخرى “قلتي، من المفترض أن هذا هو رمز ابنتك الشخصية؟”

لسبب ما، شعر انه يجب ان يجيب عن هذا السؤال بصدق قدر الإمكان.

في بعض الأحيان شعر غو تشينغ شان بضعف شديد في وجود تيانما، لكن من الواضح أنهم كانوا خائفين من شيء ما أثناء فرارهم بسرعة.

كانت هذه غريزته، شعور الحدس الذي تجاوز كل المنطق.

كان يطلق عليهم “الشر” ببساطة لأنهم كانوا العدو الطبيعي للمزارع.

“آه، أنا وهي لدينا علاقة تعاونية” أجاب غو تشينغ شان بإخلاص.

في ومضة، ظهر ضوء خافت ولكن مجيد من غروب الشمس، مضيئا الساحة بأكملها.

『تعاون… لكن ما الذي يمكن للإنسان أن يتعاون من أجله؟』المرأة ذات الرداء الأسود هزّت رأسها.

في النهاية ذهبت إلى القضية الرئيسية『كمزارع، ما الذي تحتاج إليه وأخذت رمز ابنتي وحاولت استدعاؤها بهذه السرية؟』

“المنفعة المتبادلة، أدفع لها الثمن المطلوب حتى تساعدني في الفوز على عدو” أجاب غو تشينغ شان.

أجابت إيليا “الطريقة التي يمكن بها للمزارع أن يصبح أقوى هي سرقة وسحب الموارد من الطبيعة لتزويد نفسه وزيادة قوته. لهذا السبب، كلما اخترقوا، كانت السماء تمطر البرق وتظهر جميع أنواع المخلوقات الشريرة للتدخل، هذا هو نفس المصير الذي يجب أن يواجهه كل مزارع في كل عالم”

بعد سماع ذلك، حدّقت المرأة فيه لفترة طويلة أخرى.

فجأةً ابتلع ريقه، غير قادر على التفكير في الكلمات التي يقولها.

غو تشينغ شان لم يستطع الفهم على الإطلاق.

في غمضة عين، كان قد قطع رأس العفريت.

لكن الـ تيانما هذه شعر بأنها فريدة من نوعها لدرجة أنه حتى حين سأله سيف الأرض بصمت عما إذا كان يحتاج إلى الهجوم، كان لا يزال يمسكه.

“آه، أنا وهي لدينا علاقة تعاونية” أجاب غو تشينغ شان بإخلاص.

تابع “إذا لم يكن هنالك شيء آخر، فهل يمكنكِ أن تغادري من فضلك؟ ما زلت بحاجة لانتظار شريكي في العمل”

“سوار الجرس هذا ينتمي لشخص آخر” أجاب غو تشينغ شان.

『شريك عمل』المرأة ذات الرداء الأسود تتمتم.

تابع “إذا لم يكن هنالك شيء آخر، فهل يمكنكِ أن تغادري من فضلك؟ ما زلت بحاجة لانتظار شريكي في العمل”

فكرت قليلا ثم لوحت بيدها.

لسبب ما، شعر انه يجب ان يجيب عن هذا السؤال بصدق قدر الإمكان.

فجأة رنّ سوار تيانما الذي تقشعر له الأبدان فرحا وطار إلى يد المرأة.

غو تشينغ شان صُدم.

رُفعت حواجب غو تشينغ شان ووقف بسرعة.

نظر الحشد إلى المرأة ذات الرداء الأسود.

حتى لو كان حدسه يقول له ألا يفعل ذلك، فإن هذا السوار كان رمز إمبراطورة تيانما، ما كان ليسمح للآخرين بأن يأخذوه بعيداً بلا سبب.

فكرت قليلا ثم لوحت بيدها.

أمسك غو تشينغ شان سيف الأرض في يده وتحدث بإخلاص “سيدتي، أنا آسف جدا، لكن لا يمكنني أن أدعكِ تأخذين سوار الجرس”

بالمقارنة مع السابق، هذا الشيطان يبدو أقوى بكثير.

『لماذا لا؟』سألت المرأة ذات الرداء الأسود.

بتلات الزهور تناثرت في كل مكان بينما الموسيقى تعزف.

كانت لا تزال تراقبه، بدت النظرة في عينيها وكأنها تنظر إلى نوع من الوحوش الذي لم تره من قبل.

“لماذا إختار أن يخترق عالم المحنة مع برق بهذا القوة؟ أنا لا أفهم!” إيليا كانت مشوشة أيضا.

“سوار الجرس هذا ينتمي لشخص آخر” أجاب غو تشينغ شان.

طار ببطء عائداً، يحوم بصمت بجانب غو تشينغ شان.

تحدثت المرأة ذات الرداء الأسود『بالطبع هذا السوار يخص شخصاً آخر، أنا أعرف ذلك جيداً. لكن ما لا أعرفه هو—』

كان قد رأى تيانما تنحدر عدة مرات من قبل، لكنه لم ير قط مثل هذا القدر من الفخامة.

في النهاية ذهبت إلى القضية الرئيسية『كمزارع، ما الذي تحتاج إليه وأخذت رمز ابنتي وحاولت استدعاؤها بهذه السرية؟』

مخلوق شرير آخر خرج من فراغ الفضاء.

ابنـ…ـتي؟
هذا هو رمز إبنتها؟

في النهاية ذهبت إلى القضية الرئيسية『كمزارع، ما الذي تحتاج إليه وأخذت رمز ابنتي وحاولت استدعاؤها بهذه السرية؟』

غو تشينغ شان تجمد.

فكرت قليلا ثم لوحت بيدها.

على الرغم من أنه أعد الكثير من التدابير المضادة، مع إعداد العديد من أختام اليد في صمت، لا يزال لا يستطيع الحفاظ على هدوئه تماما.

فقد مثل إرادة الآلهة القادرة على تدمير كل شيء.

سمعت المجموعة التي لم تكن بعيدة عنهم جميعاً كلمات المرأة ذات الرداء الأسود.

في لحظات قليلة، صارت سُحُب المحنة سميكة جدا بحيث بدا ومض البرق الذي ينبعث أحيانا في السماء كوحش متوحش يختبئ بين السُّحُب.

لورا تجمدت.

『آه. إذن ما هي العلاقة بينك وبين تيانما؟』سألت المرأة ذات الرداء الأسود.

إيليا تجمدت.

غو تشينغ شان صُدم.

الحراس تجمدوا.

ما نوع العلاقة …

جميعهم نظروا إلى غو تشينغ شان.

بالمقارنة مع السابق، هذا الشيطان يبدو أقوى بكثير.

ماذا تسمي دين صغير؟ من الواضح أن هذا يبدو كنوع آخر من الديون
انتظر لحظة—
هذا الرجل … وتيانما …
أهو مجنون؟ أم أنه ضرب رأسه في مكان ما؟
فقط انظر، حتى الأم قد أتت شخصيا!

“يا إلهي، لا يمكن لأحد أن يتمكن من اتخاذ هذا المستوى من محنة البرق” علق أحد حراس طائر العليق.

نظر الحشد إلى المرأة ذات الرداء الأسود.

من وجهة نظر معينة، كانت مسؤوليات هؤلاء الوحوش ومسؤوليات تيانما واحدة: التدخل في التقدم الذي حققه المزارع.

ظلّت واقفة هناك دون أن تنطق بكلمة، لم تفصح عن أيّ حضور أو مشاعر.

غو تشينغ شان لم يفزع من قبل في حياته.

وضعت السوار ببساطة، وضعت كلتا يديها خلف ظهرها ونظرت إلى غو تشينغ شان دون أن ترمش.

كانت لا تزال تراقبه، بدت النظرة في عينيها وكأنها تنظر إلى نوع من الوحوش الذي لم تره من قبل.

رؤية ذلك، غو تشينغ شان وضع سيفه بعيدا بصمت.

أجابت إيليا “الطريقة التي يمكن بها للمزارع أن يصبح أقوى هي سرقة وسحب الموارد من الطبيعة لتزويد نفسه وزيادة قوته. لهذا السبب، كلما اخترقوا، كانت السماء تمطر البرق وتظهر جميع أنواع المخلوقات الشريرة للتدخل، هذا هو نفس المصير الذي يجب أن يواجهه كل مزارع في كل عالم”

لا يمكنه أن يسبب المزيد من سوء الفهم.

عادة، تغطي سحب المحنة بشكل طبيعي مسافة كبيرة بما فيه الكفاية لضمان أنها ستضرب المزارع دون فشل.

تأكيدا لذلك، سأل مرة اخرى “قلتي، من المفترض أن هذا هو رمز ابنتك الشخصية؟”

ظهرت عظمة البرق تدريجيا للناس في الأسفل.

『بالفعل قلت』تحدثت المرأة ذات الرداء الأسود دون تغيير تعبيرها،『هذا هو جرس تيانما لابنتي الذي كان معها منذ ولادتها، لم تفقده قط ولم تُعطه لأحد من قبل، لذلك أشعر الآن بالفضول الشديد』
『أخبرني بوضوح، كيف وصل جرس إبنتي الصغير إلى يديك؟』

لا يمكنه أن يسبب المزيد من سوء الفهم.

غو تشينغ شان لم يفزع من قبل في حياته.

كان أغرب ما في الأمر أنه حتى بعد مرور الوقت الذي استغرقه البخور، لم تظهر بعد تيانما.

لكن الآن، رباطة جأشه، هدوئه أو أي شيء يشبه ذلك اختفى دون أثر.

“ليس هذا هو الحال على الإطلاق” ابتسمت لورا بمرارة “منذ أن التقيت به، لم يفعل هذا الرجل سوى أخطر الأشياء الممكنة”

“حول ذلك، أممم، انها قصة طويلة … يمكنني أن أشرح …”

لورا عضّت شفتها غير قادرة على قول أي شيء.

فجأةً ابتلع ريقه، غير قادر على التفكير في الكلمات التي يقولها.

ماذا تسمي دين صغير؟ من الواضح أن هذا يبدو كنوع آخر من الديون انتظر لحظة— هذا الرجل … وتيانما … أهو مجنون؟ أم أنه ضرب رأسه في مكان ما؟ فقط انظر، حتى الأم قد أتت شخصيا!

يبدو الوضع الراهن أكثر خطورة من مواجهة [نظام ملك الشيطان].

(الشيطان هنا بكلمة fiend، شيطان نوع ثاني يعني)

جميعهم نظروا إلى غو تشينغ شان.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط