نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Worlds’ Apocalypse Online 614

الطريق الذي تسلكه

الطريق الذي تسلكه

614 الطريق الذي تسلكه

كان المزاج الاحتفالي والضجيج منعزلين في الخارج.

مر الوقت بسرعة.

بدأت عيون لورا تحمر.

أبول بأكمله كان في مزاج احتفالي.

تجمد غو تشينغ شان قليلا قبل أن يبتسم “ليس هناك ما يسمى العيش بدون كفاحات، وسيواجه الجميع لحظة المشقة الخاصة بهم”

بعد العودة المظفرة لمقاتلوا طبقات العالم، الجميع رفع أيديهم في الهواء وهتفوا بصوت عال.

“جلالتك، تم إعداد كل شيء، سنبدأ بعد ساعة” أخبرتها.

طبعا، كان هناك ايضا اشخاص متحفظون قليلا اختاروا أن يبتسموا فقط.

جوابه سيساعدها على اتخاذ القرار الأكثر أهمية في حياتها.

لكن بغض النظر عمن كان، فقد غمرهم الفرح.

لا يعرف لماذا غو تشينغ شان شعر أيضاً بعدم الرغبة في الإنفصال——

كان هذا أكبر انتصار حققوه في الألف عام الماضية.

“ما الفائدة من ذلك؟” سألت لورا.

عزّزت هذه المعركة معنويات الجميع ومعتقداتهم، كما ان عددا لا يُحصى من الأطراف المحايدة ارسلت في صمت أخبارا عن الخسارة الفادحة التي لحقت بـ [نظام ملك الشيطان].

ثم تعرفوا على بعضهم البعض.

أبول المحتفل،

لديه الكثير من الأشياء ليفعلها، لديه إرادته الخاصة وتطلعاته.

أبول المبتهج،

“الآن؟” سألت لورا.

أبول المظفر،

أصغت لورا بجدية الى النهاية، وشعرت بخيبة امل قليلة.

من اليوم فصاعداً، سيصبح هذا الاسم مكانا للأحلام!

نظرت لورا إليه وفجأة تكلمت “غو تشينغ شان”

حتى بعد عشرات أو مئات أو آلاف السنين، سيظل أبول رمزًا للصدام بين مقاتلي العوالم اللانهائية و [نظام ملك الشيطان]، وهو ما يمثل لحظة انتصار تاريخية للكائنات الحية في جميع أنحاء البُعد الخارجي، محفوظة إلى الأبد في ذاكرة أولئك الذين عاشوا خلالها.

“جلالتك، تم إعداد كل شيء، سنبدأ بعد ساعة” أخبرتها.

داخل فندق أبول.

كان على لورا، وهي طفلة في السابعة من عمرها، أن تتخطى خوفها من الارتفاعات والوحوش للذهاب معه في قمة الجبل، في مواجهة عدد كبير من الشياطين.

الغرفة الخضراء الملكية.

ابتسم غو تشينغ شان “إذن لا تفعلي. لن أترك طبقات العالم الـ 900 مليون ——— سأكون بالخارج في القاعة الكبرى، ربما أقف مع باري وكيتي، منتظرين الحضور مع جلالتها”

كان المزاج الاحتفالي والضجيج منعزلين في الخارج.

والآن، غو تشينغ شان كان على وشك المغادرة.

هذا المكان كان صامتاً تماماً.

ستواجه كل هذا بنفسها.

إيليا فتحت الباب ودخلت.

مر الوقت بسرعة.

“جلالتك، نحن حالياً نختار الكنوز لمكافأة مقاتلي العالم، هل تودين التحقق منها أولاً؟” سألت.

ستواجه طوال السنوات العديدة القادمة من حياتها مشقات لم يسبق لها أن واجهتها.

“لا داعي لذلك، أنتِ تفهمين هؤلاء المقاتلين أكثر مني، حتى يمكنكِ أن تفعلي ما تريه مناسبا” قالت لها لورا.

“هذا صحيح، إذا رأني شخص ما هنا. قد يظهر الكثير من سوء الفهم المزعج أو الشائعات التي لا أساس لها”

إيليا أومأت وغادرت.

عزّزت هذه المعركة معنويات الجميع ومعتقداتهم، كما ان عددا لا يُحصى من الأطراف المحايدة ارسلت في صمت أخبارا عن الخسارة الفادحة التي لحقت بـ [نظام ملك الشيطان].

الغرفة عادت إلى الصمت مرة أخرى.

طبعا، كان هناك ايضا اشخاص متحفظون قليلا اختاروا أن يبتسموا فقط.

غو تشينغ شان أنهى شرابه ووقف.

كان على لورا، وهي طفلة في السابعة من عمرها، أن تتخطى خوفها من الارتفاعات والوحوش للذهاب معه في قمة الجبل، في مواجهة عدد كبير من الشياطين.

“يجب أن أرحل الآن” قال.

لكن الآن، كانت نبرة لورا هي التأكيد.

“الآن؟” سألت لورا.

هذا المكان كان صامتاً تماماً.

“هذا صحيح، إذا رأني شخص ما هنا. قد يظهر الكثير من سوء الفهم المزعج أو الشائعات التي لا أساس لها”

لكن الآن، كانت نبرة لورا هي التأكيد.

“ماذا تنوي أن تفعل بعد هذا؟”

بدأت عيون لورا تحمر.

“سأعود إلى عالمي وألقي نظرة، يجب أن تكون هناك حرب مستمرة الآن. بعد ذلك، لا يزال هناك الكثير الذي يجب أن أقوم به، أزرع، أصلح سيفي، أقابل بعض الأصدقاء القدامى، وهناك أيضًا صديقتي، أتساءل كيف هي الآن —— لنقل أن هناك الكثير ينتظرني”

كانت هذه الذكريات حية جدا لدرجة أنها شعرت أنها يمكن أن تلمسهم تقريبا إذا مدت ببساطة يدها إلى الأمام.

أصغت لورا بجدية الى النهاية، وشعرت بخيبة امل قليلة.

حتى التفكير في الأمر الآن، كان الوضع آنذاك غريبا ومرعبا.

“أنت … هل أنت متأكد من أنك لا تريد أن تأخذ الفضل في تدمير [نظام ملك الشيطان]؟” سألت.

614 الطريق الذي تسلكه

“بالطبع، في عمري، أن أكون مشهورا سيجلب فقط التأثير المعاكس”
تنهد غو تشينغ شان “ما زلت ضعيفاً جداً، إذا لم يحدث تغيير في الجدول، سأعزل نفسي لفترة من الوقت وأركز فقط على زيادة عالم زراعتي”

“لا داعي لذلك، أنتِ تفهمين هؤلاء المقاتلين أكثر مني، حتى يمكنكِ أن تفعلي ما تريه مناسبا” قالت لها لورا.

نظرت لورا إليه وفجأة تكلمت “غو تشينغ شان”

أصغت لورا بجدية الى النهاية، وشعرت بخيبة امل قليلة.

“مالأمر؟”

خفضت لورا رأسها وتمتمت بهدوء.

“ألا تشعر أن طريقة العيش هذه صعبة حقا؟”

“أنت … هل أنت متأكد من أنك لا تريد أن تأخذ الفضل في تدمير [نظام ملك الشيطان]؟” سألت.

شعرت لورا أنها كانت في حيرة من أمرها لأنها سألته بهدوء.

سألت لورا “هل تعتبر نفسك إلها؟” ‏ “عندما يتعلق الأمر بمصيري وأحلامي، أنا بالفعل إلههم” ‏ “غو تشينغ شان، هل تريدينني أن أختار هذا الطريق؟” ‏ “لا، لورا. رأيي لا يهم، الطريق الذي يسلكه الجميع يجب أن يكون خاضعا للقرارات من تلقاء أنفسهم —— فكري في الأمر بوضوح، اتخذي قرارا، ولا تندمي أبدا على اختياراتك، هذا شيء يجب على البالغين أن يفعلوه” ‏ لورا صمتت. ‏ بعد فترة طويلة. ‏ تنهدت وعلَّقت بعفوية “بعد ان تصبح راشدا، ستكون الحياة دائما بهذه الصعوبة” ‏ ضحك غو تشينغ شان ضحكة مكتومة. ‏ لأنهما خاضا محادثة مماثلة من قبل. ‏ في ذلك الوقت، كانوا يجتازون المحن التي اعدّتها تريست، اذ وصلوا لتوهم الى قمة جليد الآلهة ورأوا جثة البذرة الالهية.

تجمد غو تشينغ شان قليلا قبل أن يبتسم “ليس هناك ما يسمى العيش بدون كفاحات، وسيواجه الجميع لحظة المشقة الخاصة بهم”

“سأعود إلى عالمي وألقي نظرة، يجب أن تكون هناك حرب مستمرة الآن. بعد ذلك، لا يزال هناك الكثير الذي يجب أن أقوم به، أزرع، أصلح سيفي، أقابل بعض الأصدقاء القدامى، وهناك أيضًا صديقتي، أتساءل كيف هي الآن —— لنقل أن هناك الكثير ينتظرني”

كانت لورا مشوشة “لكنني رأيت العديد من السيدات الشابات من مختلف الإمبراطوريات والتحالف. بعد بلوغهم سن الرشد، يصبحون جميعا في غاية السهولة، لا يحتاجون إلى الاهتمام بأي شيء، ببساطة يستمتعون بأنفسهم يوما بعد يوم”

غو تشينغ شان لم يستطع إلا أن يتذكر كل شيء حدث مؤخراً.

غو تشينغ شان بدأ يتحول إلى جاد.

ثم تعرفوا على بعضهم البعض.

كان يرى أن لورا تقف عند مفترق طرق.

“لا داعي لذلك، أنتِ تفهمين هؤلاء المقاتلين أكثر مني، حتى يمكنكِ أن تفعلي ما تريه مناسبا” قالت لها لورا.

جوابه سيساعدها على اتخاذ القرار الأكثر أهمية في حياتها.

“مالأمر؟”

أجاب غو تشينغ شان “عليكِ أن تسألي نفسك عن ذلك، على الجميع أن يقرروا طريقهم الخاص الذي يريدون أن يسيروا فيه”

في الظروف العادية، في سن لورا، ينبغي أن تظل مدللة ومحمية من قبل والديها، مستمتعة بحياة الأميرة الصغيرة.

تابع قائلا “إذا كنتِ ترغبين في العيش كهؤلاء الفتيات، ستتمتعين بحياة فاخرة وراحة يمكن أن يشتريها المال. لا أحد سيتجاوزك أبداً”
“لكن إذا لم تكوني على استعداد للسير في ذلك الطريق، وتريدين بدلا من ذلك أن تعيشين مثلي، ستواجهين تحديات كثيرة، ستشعرين بأن حياتك كفاح لا ينتهي، لكن هناك فائدة واحدة”

غو تشينغ شان لم يقل شيئاً آخر.

“ما الفائدة من ذلك؟” سألت لورا.

“مالأمر؟”

“لا أحد يستطيع السيطرة على حياتك”
“حتى في لحظة اليأس، كل شيء سيتقرر فقط من قبل نفسك”
“ستزدادين قوة، تتعلمين شيئا فشيئا المزيد عن العوالم وألغاز الحياة، تكتسبين القوة لحماية الأشخاص الذين تعتزين بهم والأشياء التي تقديرها”
“ستصبحين إله مصيرك”

مد غو تشينغ شان يده ولمس برفق رأس لورا.

حتى التفكير في الأمر الآن، كان الوضع آنذاك غريبا ومرعبا.

سألت لورا “هل تعتبر نفسك إلها؟”

“عندما يتعلق الأمر بمصيري وأحلامي، أنا بالفعل إلههم”

“غو تشينغ شان، هل تريدينني أن أختار هذا الطريق؟”

“لا، لورا. رأيي لا يهم، الطريق الذي يسلكه الجميع يجب أن يكون خاضعا للقرارات من تلقاء أنفسهم —— فكري في الأمر بوضوح، اتخذي قرارا، ولا تندمي أبدا على اختياراتك، هذا شيء يجب على البالغين أن يفعلوه”

لورا صمتت.

بعد فترة طويلة.

تنهدت وعلَّقت بعفوية “بعد ان تصبح راشدا، ستكون الحياة دائما بهذه الصعوبة”

ضحك غو تشينغ شان ضحكة مكتومة.

لأنهما خاضا محادثة مماثلة من قبل.

في ذلك الوقت، كانوا يجتازون المحن التي اعدّتها تريست، اذ وصلوا لتوهم الى قمة جليد الآلهة ورأوا جثة البذرة الالهية.

كان يرى أن لورا تقف عند مفترق طرق.

حتى التفكير في الأمر الآن، كان الوضع آنذاك غريبا ومرعبا.

دخلوا عالم تريست، مروا بجميع أنواع المشقة، واكتشفوا أسرار العالم شيئا فشيئا، استكشفوا كل الخيارات التي يمكنهم القيام بها، وأخيرا تخلصوا من مليوني شيطان، جيش من 100،000 شبح ودمروا [نظام ملك الشيطان].

كان على لورا، وهي طفلة في السابعة من عمرها، أن تتخطى خوفها من الارتفاعات والوحوش للذهاب معه في قمة الجبل، في مواجهة عدد كبير من الشياطين.

خفضت لورا رأسها وتمتمت بهدوء.

في ذلك الوقت، كانت لورا قد سألت نفس الشيء.

داخل فندق أبول.

لكن الآن، كانت نبرة لورا هي التأكيد.

“يجب أن أرحل الآن” قال.

اتخذت قرارها بالفعل.

“الآن؟” سألت لورا.

غو تشينغ شان لم يستطع إلا أن يتذكر كل شيء حدث مؤخراً.

في ذلك الوقت، كانت لورا قد سألت نفس الشيء.

—— حقا، كانت الرحلة إلى هنا شاقة للغاية.

نظر إلى لورا لفترة وجيزة قبل أن يغادر.

كان يشعر بعاطفية.

لكن الآن، كانت فقط يتيمة بدون أيّ أقارب.

كما كانت لورا تتذكر اللحظات التي قضياها معا.

في المرة الأولى التي التقيا فيها، حصلت على وجه كامل من الخمور من غو تشينغ شان كما فوجئ.

كما كانت لورا تتذكر اللحظات التي قضياها معا.

ثم تعرفوا على بعضهم البعض.

تابع قائلا “إذا كنتِ ترغبين في العيش كهؤلاء الفتيات، ستتمتعين بحياة فاخرة وراحة يمكن أن يشتريها المال. لا أحد سيتجاوزك أبداً” “لكن إذا لم تكوني على استعداد للسير في ذلك الطريق، وتريدين بدلا من ذلك أن تعيشين مثلي، ستواجهين تحديات كثيرة، ستشعرين بأن حياتك كفاح لا ينتهي، لكن هناك فائدة واحدة”

دخلوا عالم تريست، مروا بجميع أنواع المشقة، واكتشفوا أسرار العالم شيئا فشيئا، استكشفوا كل الخيارات التي يمكنهم القيام بها، وأخيرا تخلصوا من مليوني شيطان، جيش من 100،000 شبح ودمروا [نظام ملك الشيطان].

إيليا فتحت الباب ودخلت.

بدأت عيون لورا تحمر.

في هذا الوقت، إيليا دخلت مرة أخرى.

كانت هذه الذكريات حية جدا لدرجة أنها شعرت أنها يمكن أن تلمسهم تقريبا إذا مدت ببساطة يدها إلى الأمام.

شعرت لورا أنها كانت في حيرة من أمرها لأنها سألته بهدوء.

والآن، غو تشينغ شان كان على وشك المغادرة.

شعرت لورا أنها كانت في حيرة من أمرها لأنها سألته بهدوء.

لن تكون قادرة على إبقائه هنا.

“الآن؟” سألت لورا.

لديه الكثير من الأشياء ليفعلها، لديه إرادته الخاصة وتطلعاته.

“أنا حقا لا أعرف كيف أقول وداعا لك، هناك الكثير من الكلمات لقولها”

أبول المظفر،

خفضت لورا رأسها وتمتمت بهدوء.

“سأعود إلى عالمي وألقي نظرة، يجب أن تكون هناك حرب مستمرة الآن. بعد ذلك، لا يزال هناك الكثير الذي يجب أن أقوم به، أزرع، أصلح سيفي، أقابل بعض الأصدقاء القدامى، وهناك أيضًا صديقتي، أتساءل كيف هي الآن —— لنقل أن هناك الكثير ينتظرني”

ابتسم غو تشينغ شان “إذن لا تفعلي. لن أترك طبقات العالم الـ 900 مليون ——— سأكون بالخارج في القاعة الكبرى، ربما أقف مع باري وكيتي، منتظرين الحضور مع جلالتها”

أبول المحتفل،

في هذا الوقت، إيليا دخلت مرة أخرى.

ستواجه كل هذا بنفسها.

“جلالتك، تم إعداد كل شيء، سنبدأ بعد ساعة” أخبرتها.

تجمد غو تشينغ شان قليلا قبل أن يبتسم “ليس هناك ما يسمى العيش بدون كفاحات، وسيواجه الجميع لحظة المشقة الخاصة بهم”

جاء خلفها عدد قليل من الحراس الإناث، يحملن الزي الملكي والتاج والصولجان وحذاء الكعب العالي.

أبول المحتفل،

غو تشينغ شان لم يقل شيئاً آخر.

كان يرى أن لورا تقف عند مفترق طرق.

نظر إلى لورا لفترة وجيزة قبل أن يغادر.

كانت لورا مشوشة “لكنني رأيت العديد من السيدات الشابات من مختلف الإمبراطوريات والتحالف. بعد بلوغهم سن الرشد، يصبحون جميعا في غاية السهولة، لا يحتاجون إلى الاهتمام بأي شيء، ببساطة يستمتعون بأنفسهم يوما بعد يوم”

“آه”

كما كانت لورا تتذكر اللحظات التي قضياها معا.

نادته لورا غريزيا لكنها أوقفت نفسها.

“آه”

لا يعرف لماذا غو تشينغ شان شعر أيضاً بعدم الرغبة في الإنفصال——

ابتسم غو تشينغ شان “إذن لا تفعلي. لن أترك طبقات العالم الـ 900 مليون ——— سأكون بالخارج في القاعة الكبرى، ربما أقف مع باري وكيتي، منتظرين الحضور مع جلالتها”

لحظات القتال هذه معاً، ستجعلك في النهاية غير قادر على نسيانهم.

أبول بأكمله كان في مزاج احتفالي.

بينما كان ينظر إلى هذه الفتاة الصغيرة، شعر غو تشينغ شان وكأنه يرى نفسه كل تلك السنوات الماضية.

ثم تعرفوا على بعضهم البعض.

في الظروف العادية، في سن لورا، ينبغي أن تظل مدللة ومحمية من قبل والديها، مستمتعة بحياة الأميرة الصغيرة.

“أنا حقا لا أعرف كيف أقول وداعا لك، هناك الكثير من الكلمات لقولها”

لكن الآن، كانت فقط يتيمة بدون أيّ أقارب.

نظر إلى لورا لفترة وجيزة قبل أن يغادر.

هي نفسها كانت على وشك أن تصبح إمبراطورة، تحكم بلداً خاصاً بها.

مر الوقت بسرعة.

ستواجه طوال السنوات العديدة القادمة من حياتها مشقات لم يسبق لها أن واجهتها.

خفضت لورا رأسها وتمتمت بهدوء.

ستواجه كل هذا بنفسها.

لديه الكثير من الأشياء ليفعلها، لديه إرادته الخاصة وتطلعاته.

مع عدم وجود أحد قادر على مساعدتها.

الحاكم مقدر له أن يكون وحيداً.

كل شيء يجب أن يتقرر بمفردها

هذا هو الطريق الذي يجب أن تسلكه خلال مرحلة البلوغ.

حافظ غو تشينغ شان على ابتسامته وتمتم “لورا، سأذهب أولا، أراكِ لاحقا في القاعة الكبرى”

لوّح لـ لورا وغادر الغرفة بسرعة.

لم تقل لورا أي شيء آخر.

تقدمت الحارسات إلى الأمام وبدأن في مساعدة لورا على تهيئتها.

كان لديهم ساعة واحدة فقط، والتي كانت متعجلة بعض الشيء، لذلك كانوا بحاجة للإسراع.

بعد لحظات قليلة.

أحد حراسها تحدثت بهدوء.

“رجاءً إرفعي رأسك، جلالتك، أو تاجك سيسقط”

في الظروف العادية، في سن لورا، ينبغي أن تظل مدللة ومحمية من قبل والديها، مستمتعة بحياة الأميرة الصغيرة.

“بالطبع، في عمري، أن أكون مشهورا سيجلب فقط التأثير المعاكس” تنهد غو تشينغ شان “ما زلت ضعيفاً جداً، إذا لم يحدث تغيير في الجدول، سأعزل نفسي لفترة من الوقت وأركز فقط على زيادة عالم زراعتي”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط