الظل القديم
638 الظل القديم
دون تفكير، سأل غو تشينغ شان على عجل “من الذي فكك السامسارا؟”
الظل يقف ساكنا، كان ينظر من خلال العين اليسرى البرونزية للتمثال يحدق بصمت في غو تشينغ شان.
تمتم غو تشينغ شان وسلّ سيف جبل المسارات الستة العظيم من فراغ الفضاء.
لكن باري وكيتي لم يلاحظوا ذلك على الإطلاق.
بقول ذلك الظل أصبح أخفت.
استمر باري في الحديث “يجب أن نكون حذرين قليلاً، أحياناً ستحدث تغييرات غريبة قبل أن تكشف مقبرة العالم عن نفسها”
“من أنا؟ هذا لايهم”
“هذا لا يهم كثيرا على الرغم من ذلك، مع أخي وقوتي، ينبغي أن نكون قادرين على التعامل معها بدون مشكلة” كيتي مبتسمة.
「لا يهمني من أنت ولكن استمع بعناية」 「الآلهة القديمة خلقت الكثير من العوالم، مع سمسارا كانت قمة كل العوالم، لكنها كانت لا تزال سهلة التفكك」
استمر ثلاثتهم بالطيران نحو التمثال البرونزي.
أعرف بالفعل عن هذا!
بعد لحظات قليلة.
بقول ذلك الظل أصبح أخفت.
كانوا يقفون على أنف الوجه البرونزي.
“لماذا لم يحاولوا التفكير في طريقة للرد؟”
“بعد ذلك، يجب أن ننفصل، للبحث ونرى ما إذا كان هناك شيء خاص حول هذا التمثال البرونزي” أوضح باري.
مقارنة بسر سامسارا للنظام، الظل أخبره بسر أكثر أهمية.
“عادة، تلك الأجزاء الخاصة سترتبط بطريقة أو بأخرى بكيفية فتح مقبرة العالم هذه” أوضحت كيتي لغو تشينغ شان بشكل أكثر وضوحا.
لكن غو تشينغ شان لم يكن شخصاً ليذعر عندما يتم احتسابه حقاً. بغض النظر عن مدى رعب هذه الأسرار، مقدار التهديد الذي واجهته طبقات العالم الـ 900 مليون، لم يستطيعوا أن يعيقوا عملية تفكيره. حتى لو سقط إله قديم ميتا أمامه، لن يرتعب. الشيء الذي جعله يشعر بالبرد هو صوت الظل. ——بسبب كيف كان ذلك الصوت مألوفاً. حتى لو أصبح غو تشينغ شان أحمقا، سيتعرف على ذلك الصوت. هذا صحيح. كان صوته الخاص. نظر غو تشينغ شان إلى الأعلى وعينيه مليئتان بالشك والارتباك.
“هذا صحيح، ماذا لو بدأنا الآن؟” تحدث باري بحماس.
638 الظل القديم
بغض النظر عما يحدث، كان هذا لا يزال شيئا خلفته الآلهة القديمة، القدرة على الاستكشاف كانت بالفعل مغامرة في حد ذاتها.
—واحد مألوف جداً.
غو تشينغ شان كان غير مبالي.
أصبحت ساقا غو تشينغ شان ضعيفة حيث انهار على الفور.
لاحظ أن باري وكيتي لم يستطيعا رؤية الظل.
أعرف حقيقة، كنت يتيما من الكونفدرالية، توفي والداي في حادث. عندما تخرجت من المدرسة الثانوية، لأنني أقتربت من سو شيويه إير، تم توريطي من قبل جماعة اللوردات التسع. بعد ظهور [نهاية العوالم اون لاين]، بدأت بعد نصف عام من أي شخص آخر وبدأت رحلتي بين العالمين. بعد الكثير من النضال والجهد، أصبحت أخيرا قديس السيف. في النهاية، في نهر غيوم الشياطين، في مواجهة فقدان حتمية البشرية، استخدمت أنا وجميع رفاقي كل قوانا لضربة واحدة أخيرة وقتلت لورد الشيطان. عندما استيقظت مرة أخرى، وجدت نفسي مستلقيا بين كومة من الجثث. كانت هذه الحقبة عندما لم يبدأ عالم الزراعة بالتوجه نحو الخراب وعندما بدأت الشياطين غزوهم بالفعل. مرة أخرى في العالم الأصلي، كان الوقت يعود إلى اليوم الذي تخرجت فيه من المدرسة الثانوية.
هذان الزوجان، كما عرفهما، كانا مستقيمين وسهلي المتابعة.
كل خطوة، كل حدث، كل مرحلة كانت واضحة كالنهار.
—إذا كانوا حقا يحاولون خداعي والتظاهر بعدم ملاحظة ذلك الظل، بغض النظر عن كيتي، كان باري قد أظهر ذلك بالفعل على وجهه.
مما يعني أن شيئاً ما ليس صائباً تماماً.
بعد لحظات قليلة.
غو تشينغ شان أخذ نفسا عميقا.
لم يكن لديه ملامح وجهية أو شخصية واضحة، أكثر ما كان يمكنه فعله هو بالكاد معرفة أنه كان ظلاً إنسانياً أسود اللون.
قرر تذكير باري وكيتي مرة أخرى، هذه المرة بإستخدام التعاويذ بدلاً من رؤيتهم فقط.
مع بعض المساعدة من السحر، قد يكونوا قادرين على اكتشاف هذا الظل.
تحدث غو تشينغ شان “باري، كيتي، هل يمكنكما استخدام نوع من التعاويذ لفحص العين اليسرى للوجه البرونزي، لاحظت——”
توقف.
بمجرد أن قال “العين اليسرى للوجه البرونزي”، تغيرت البيئة المحيطة به بالكامل.
المشهد حوله تمدد إلى ما لا نهاية ومشوه، ثم تحطم أمام عيني غو تشينغ شان.
العالم بأكمله أصبح أبيض نقي.
لاحظ غو تشينغ شان أنه كان يحوم، ثم هبط مرة أخرى على أرض صلبة.
حاول توسيع رؤيته الداخلية في كل مكان.
امتدت الاتجاهات الأربعة إلى ما لا نهاية.
إلى جانب لون واحد من الأبيض، لم يكن هناك شيء في هذا العالم.
المكان الذي كان يقف فيه غو تشينغ شان كان جزيرة مهجورة.
——في غمضة عين، كان يقف على جزيرة مهجورة.
كيتي وباري لم يكونا في أي مكان يمكن رؤيتهما.
كان الشخص الوحيد في هذه الجزيرة بأكملها.
الجزيرة كانت تطفو فوق هاوية مظلمة لا نهاية لها.
غو تشينغ شان كان غير مبالي.
هذا يشبه إلى حد كبير الجزر العائمة في العالم المعلق.
لكن على عكس العالم المعلق، الشيء الوحيد تحت الجزيرة كان هاوية لا قعر لها وليس شيطان عالم.
كانت الأرض صلبة بشكل استثنائي وكانت تلمع قليلاً بلون برونزي معدني.
نظر غو تشينغ شان للأسفل وحاول أن يدوس على الأرض.
بعد فترة من الوقت، هدأ من جديد ببطء.
كانت الأرض صلبة بشكل استثنائي وكانت تلمع قليلاً بلون برونزي معدني.
سماع هذا الصوت المألوف، لم يعد غو تشينغ شان قادرا على احتواء مشاعره بعد الآن وصرخ “إذن ما الهدف من إخباري عن كل هذا! أنا مجرد مزارع تافه!!!”
—— في الواقع هذه الجزيرة كانت مصنوعة بالكامل من البرونز.
—إذا كانوا حقا يحاولون خداعي والتظاهر بعدم ملاحظة ذلك الظل، بغض النظر عن كيتي، كان باري قد أظهر ذلك بالفعل على وجهه. مما يعني أن شيئاً ما ليس صائباً تماماً.
بعد قليل من التفكير، ضحك غو تشينغ شان ببرود.
غو تشينغ شان أخذ نفسا عميقا.
من الصعب للغاية ببساطة القبض على اثنين من المقاتلين من فئة اللورد ونقلهم بعيدا دون التسبب في اضطراب.
مما يعني—— أنني فقط من تأثر.
“هذا لا يهم كثيرا على الرغم من ذلك، مع أخي وقوتي، ينبغي أن نكون قادرين على التعامل معها بدون مشكلة” كيتي مبتسمة.
“تقنية وهمية؟”
“بالمقارنة مع ما أريد قوله، هذه التفاصيل الصغيرة غير مهمة” كما قال الظل.
تمتم غو تشينغ شان وسلّ سيف جبل المسارات الستة العظيم من فراغ الفضاء.
قال الظل “هذه الكلمات لا تُقال إلا مرة واحدة، ووفقا لذلك الشخص، انت وحدك تعرف عن هذا. بالتأكيد لا يمكنك أن تخبر أي شخص آخر عن هذا، وإلا فلن يكون لديك الوقت لتندم على أفعالك”
هذا السيف يمكن أن يكسر أي قوانين.
أعلنت كيتي بحماس.
لحسن الحظ، يمكنني أن أتحرك بشكل طبيعي، إذا استخدمت كل قوتي، قد أكون قادرا على تبديد هذا الوهم.
أخذ غو تشينغ شان نفسا عميقا وبالكاد حافظ على هدوئه.
رفع سيفه.
كانت الأرض صلبة بشكل استثنائي وكانت تلمع قليلاً بلون برونزي معدني.
“رجاءََ انتظر”
“بعد ذلك، يجب أن ننفصل، للبحث ونرى ما إذا كان هناك شيء خاص حول هذا التمثال البرونزي” أوضح باري.
صوت مألوف خرج.
لم يكن لديه ملامح وجهية أو شخصية واضحة، أكثر ما كان يمكنه فعله هو بالكاد معرفة أنه كان ظلاً إنسانياً أسود اللون.
عند سماع الصوت، تجمد غو تشينغ شان تقريبًا، غير قادر حتى على حمل سيفه بشكل صحيح.
「لأنهم لم يستطيعوا」
بقدر خبرته في المعركة، مهما كانت صعوبة الوضع الذي يواجهه، كان بإمكانه المحافظة على مستوى معين من الهدوء ونادرا ما فقد تركيزه.
أعرف حقيقة، كنت يتيما من الكونفدرالية، توفي والداي في حادث. عندما تخرجت من المدرسة الثانوية، لأنني أقتربت من سو شيويه إير، تم توريطي من قبل جماعة اللوردات التسع. بعد ظهور [نهاية العوالم اون لاين]، بدأت بعد نصف عام من أي شخص آخر وبدأت رحلتي بين العالمين. بعد الكثير من النضال والجهد، أصبحت أخيرا قديس السيف. في النهاية، في نهر غيوم الشياطين، في مواجهة فقدان حتمية البشرية، استخدمت أنا وجميع رفاقي كل قوانا لضربة واحدة أخيرة وقتلت لورد الشيطان. عندما استيقظت مرة أخرى، وجدت نفسي مستلقيا بين كومة من الجثث. كانت هذه الحقبة عندما لم يبدأ عالم الزراعة بالتوجه نحو الخراب وعندما بدأت الشياطين غزوهم بالفعل. مرة أخرى في العالم الأصلي، كان الوقت يعود إلى اليوم الذي تخرجت فيه من المدرسة الثانوية.
لكن بمجرد سماعه هذا الصوت، شعر غو تشينغ شان ببرد ينزل على ظهره.
تمتم غو تشينغ شان وسلّ سيف جبل المسارات الستة العظيم من فراغ الفضاء.
“من أنت؟”
「الآلهة القديمة خلقت الكثير من الأشياء أقوى بكثير منها، بسبب ذلك، قبل أن تدمر العوالم اللامتناهية كلها، لا يمكن لأحد أن يقول حقا ما إذا كان شيء غير متوقع سيحدث أم لا」
صرخ غو تشينغ شان بصوت تهديدي.
لقد عاد.
“من أنا؟ هذا لايهم”
هذا السيف يمكن أن يكسر أي قوانين.
طار ظل أسود من الهاوية التي لا قعر لها تحت الجزيرة البرونزية.
“لماذا لم يحاولوا التفكير في طريقة للرد؟”
الظل سقط أمام غو تشينغ شان.
هذا يشبه إلى حد كبير الجزر العائمة في العالم المعلق. لكن على عكس العالم المعلق، الشيء الوحيد تحت الجزيرة كان هاوية لا قعر لها وليس شيطان عالم.
لم يكن لديه ملامح وجهية أو شخصية واضحة، أكثر ما كان يمكنه فعله هو بالكاد معرفة أنه كان ظلاً إنسانياً أسود اللون.
غو تشينغ شان كان غير مبالي.
—واحد مألوف جداً.
“عادة، تلك الأجزاء الخاصة سترتبط بطريقة أو بأخرى بكيفية فتح مقبرة العالم هذه” أوضحت كيتي لغو تشينغ شان بشكل أكثر وضوحا.
أخذ غو تشينغ شان نفسا عميقا وبالكاد حافظ على هدوئه.
استمر باري في الحديث “يجب أن نكون حذرين قليلاً، أحياناً ستحدث تغييرات غريبة قبل أن تكشف مقبرة العالم عن نفسها”
“ما نوع السحر الذي استخدمته لتأخذني إلى هنا؟” سأل.
لم يكن لديه ملامح وجهية أو شخصية واضحة، أكثر ما كان يمكنه فعله هو بالكاد معرفة أنه كان ظلاً إنسانياً أسود اللون.
“بالمقارنة مع ما أريد قوله، هذه التفاصيل الصغيرة غير مهمة” كما قال الظل.
“إذن أخبرني بشيء آخر، ما أنت بالضبط؟”
“إذن أخبرني بشيء آخر، ما أنت بالضبط؟”
جلس غو تشينغ شان على الأرض الباردة وسقط في التفكير بصمت.
أجاب الظل “جئت من عصر قديم، ذات مرة ظل شخص معين. تمكنت من البقاء على قيد الحياة لمدة طويلة دون تبدد باستخدام القوة الإلهية المتروكة في مقبرة العالم ”
“تُركت هنا وحيدا لأن ذلك الشخص شعر بأنه يجب أن يترك شيئا من الحقيقة للأجيال اللاحقة، على أمل أن يكتشف أحد ذلك يوما ما”
“للتأكد من أن هذا السر لا يمنح إلا لمن يستطيعون استخدامه، أنشأ ذلك الشخص مستويات عديدة من السلطات، والتي لا أعرف التفاصيل عنها”
“دوري ببساطة هو أن أنقل كلماته إلى الشخص الذي صهر عالم سامسارا معا وفك أختام مقبرة العالم”
“رجاءََ انتظر”
“إذن إمضِ قدماً” غو تشينغ شان تحدث.
「لأنهم لم يستطيعوا」
قال الظل “هذه الكلمات لا تُقال إلا مرة واحدة، ووفقا لذلك الشخص، انت وحدك تعرف عن هذا. بالتأكيد لا يمكنك أن تخبر أي شخص آخر عن هذا، وإلا فلن يكون لديك الوقت لتندم على أفعالك”
صرخ غو تشينغ شان بصوت تهديدي.
تغير صوت الظل إلى نغمة أقل وأكثر جدية.
“ما نوع السحر الذي استخدمته لتأخذني إلى هنا؟” سأل.
「لا يهمني من أنت ولكن استمع بعناية」
「الآلهة القديمة خلقت الكثير من العوالم، مع سمسارا كانت قمة كل العوالم، لكنها كانت لا تزال سهلة التفكك」
من الصعب للغاية ببساطة القبض على اثنين من المقاتلين من فئة اللورد ونقلهم بعيدا دون التسبب في اضطراب. مما يعني—— أنني فقط من تأثر.
أعرف بالفعل عن هذا!
“حسنا، نحن سننقسم ونرى ما نوع آلية هذا التمثال”
دون تفكير، سأل غو تشينغ شان على عجل “من الذي فكك السامسارا؟”
رفع سيفه.
أجاب الظل「لا أستطيع أن أكشف لك ذلك، لكن أستطيع أن أقول لك هذا القدر، الآلهة القديمة كانت تخشى هذا النوع من الوجود」
إذاً لماذا قابلت ظلاً من عصر قديم في مقبرة العالم هذه؟ لماذا تحدث بنفس صوتي بالضبط؟ قال أنه كان ظلاً لشخص ما، إذن من كان ذلك الشخص؟
“أين الآلهة القديمة؟ لماذا لا يمكن رؤية أي من الآلهة القديمة في أي مكان في طبقات العالم الـ 900 مليون؟” سأل غو تشينغ شان سؤالا آخر.
「الآلهة القديمة هربت」أجاب الظل.
أصبح جسده أرق وأكثر تعتيما كما لو أن الإجابة على هذه الأسئلة أخذت منه الكثير.
「هناك شيء آخر، يجب أن تستمع جيدا」
「في الأصل، كان هناك ما مجموعه 9.9 مليار طبقة عالم، لكن واحدة تلو الأخرى، تم تدميرها وسقطت في مقبرة يوم القيامة الكبيرة”
9.9 مليار طبقة!
إن كان ذلك صحيحاً—
أخذ غو تشينغ شان نفسا عميقا ولم يستطع إلا أن يقول “لا أصدقك إذا كان هناك أصلا 9.9 مليار طبقة عالم، لماذا لم يسمع أحد من ضمن طبقات العالم الـ 900 مليون بهذا من قبل؟”
أجابه الظل “إذا لم يسمع البشر أبدا عن مقبرة يوم القيامة الكبيرة، فهم بالطبع لن يعرفوا كم كانت الطبقات أصلا، علاوة على ذلك لا يعرفون كيف تم تدميرها”
” 9 مليار طبقة عالم… كيف تمّ تدمير الكثير …؟”
غو تشينغ شان تمتم، لم يصدق بعد.
أوضح الظل:「لأن الآلهة القديمة في الأصل خلقت العوالم اللامتناهية من أجل لا شيء سوى هدف واحد」
“كان هناك سبب لماذا خلقوا العوالم؟ ماذا كان هدف الإله القديم؟” غو تشينغ شان تابع أبعد من ذلك.
「لكسب الوقت」أجابه الظل.
فكر غو تشينغ شان في ذلك وتحدث ببطء “شراء الوقت هو أيضا إستراتيجية، هل تحاول الآلهة القديمة تحقيق شيء ما؟ ما حاجتهم للوقت؟ لتكديس القوة والانتقام من هؤلاء الأعداء؟”
لقد عاد.
「ليس كذلك」
تابع الظل「الآلهة القديمة أرادت فقط أن تهرب بقدر استطاعتها، أن تبتعد قدر الإمكان عن ذلك الوجود」
لم يكن هناك مزيد من الوقت للتفكير.
“لماذا لم يحاولوا التفكير في طريقة للرد؟”
أعرف حقيقة، كنت يتيما من الكونفدرالية، توفي والداي في حادث. عندما تخرجت من المدرسة الثانوية، لأنني أقتربت من سو شيويه إير، تم توريطي من قبل جماعة اللوردات التسع. بعد ظهور [نهاية العوالم اون لاين]، بدأت بعد نصف عام من أي شخص آخر وبدأت رحلتي بين العالمين. بعد الكثير من النضال والجهد، أصبحت أخيرا قديس السيف. في النهاية، في نهر غيوم الشياطين، في مواجهة فقدان حتمية البشرية، استخدمت أنا وجميع رفاقي كل قوانا لضربة واحدة أخيرة وقتلت لورد الشيطان. عندما استيقظت مرة أخرى، وجدت نفسي مستلقيا بين كومة من الجثث. كانت هذه الحقبة عندما لم يبدأ عالم الزراعة بالتوجه نحو الخراب وعندما بدأت الشياطين غزوهم بالفعل. مرة أخرى في العالم الأصلي، كان الوقت يعود إلى اليوم الذي تخرجت فيه من المدرسة الثانوية.
「لأنهم لم يستطيعوا」
「الآلهة القديمة خلقت الكثير من الأشياء أقوى بكثير منها، بسبب ذلك، قبل أن تدمر العوالم اللامتناهية كلها، لا يمكن لأحد أن يقول حقا ما إذا كان شيء غير متوقع سيحدث أم لا」
بقول ذلك الظل أصبح أخفت.
أصبحت ساقا غو تشينغ شان ضعيفة حيث انهار على الفور.
「الآلهة القديمة هربت لأنهم كانوا خائفين، جن جنونهم من اليأس، ماتوا لأنهم حاولوا المقاومة، واختبأوا بسبب الخوف」
「هذه هي نهاية العالم، نهاية العالم للآلهة القديمة، نهاية العالم لجميع الكائنات الحية وكل الأشياء!」
صوت مألوف خرج.
سماع هذا الصوت المألوف، لم يعد غو تشينغ شان قادرا على احتواء مشاعره بعد الآن وصرخ “إذن ما الهدف من إخباري عن كل هذا! أنا مجرد مزارع تافه!!!”
من الصعب للغاية ببساطة القبض على اثنين من المقاتلين من فئة اللورد ونقلهم بعيدا دون التسبب في اضطراب. مما يعني—— أنني فقط من تأثر.
الظل تلاشى ببطء واختفى في النهاية إلى لا شيء.
“عادة، تلك الأجزاء الخاصة سترتبط بطريقة أو بأخرى بكيفية فتح مقبرة العالم هذه” أوضحت كيتي لغو تشينغ شان بشكل أكثر وضوحا.
ترك جملة واحدة فقط:
لحسن الحظ، يمكنني أن أتحرك بشكل طبيعي، إذا استخدمت كل قوتي، قد أكون قادرا على تبديد هذا الوهم.
「الآلهة القديمة خلقت الكثير من الأشياء أقوى بكثير منها، بسبب ذلك، قبل أن تدمر العوالم اللامتناهية كلها، لا يمكن لأحد أن يقول حقا ما إذا كان شيء غير متوقع سيحدث أم لا」
عند سماع الصوت، تجمد غو تشينغ شان تقريبًا، غير قادر حتى على حمل سيفه بشكل صحيح.
كما تلاشى الصوت.
لم يكن لديه ملامح وجهية أو شخصية واضحة، أكثر ما كان يمكنه فعله هو بالكاد معرفة أنه كان ظلاً إنسانياً أسود اللون.
أصبح كل شيء صامتا مرة أخرى، من حوله عاد كل شيء إلى العدم اللانهائي.
هذا السيف يمكن أن يكسر أي قوانين.
أصبحت ساقا غو تشينغ شان ضعيفة حيث انهار على الفور.
تغير صوت الظل إلى نغمة أقل وأكثر جدية.
كان يتنفس بشدة، يمسح العرق المتقطر من جبهته مراراً وتكراراً.
غو تشينغ شان أخذ نفسا عميقا.
بعد فترة من الوقت، هدأ من جديد ببطء.
جلس غو تشينغ شان على الأرض الباردة وسقط في التفكير بصمت.
رفع سيفه.
مقارنة بسر سامسارا للنظام، الظل أخبره بسر أكثر أهمية.
「الآلهة القديمة هربت لأنهم كانوا خائفين، جن جنونهم من اليأس، ماتوا لأنهم حاولوا المقاومة، واختبأوا بسبب الخوف」 「هذه هي نهاية العالم، نهاية العالم للآلهة القديمة، نهاية العالم لجميع الكائنات الحية وكل الأشياء!」
لكن غو تشينغ شان لم يكن شخصاً ليذعر عندما يتم احتسابه حقاً.
بغض النظر عن مدى رعب هذه الأسرار، مقدار التهديد الذي واجهته طبقات العالم الـ 900 مليون، لم يستطيعوا أن يعيقوا عملية تفكيره.
حتى لو سقط إله قديم ميتا أمامه، لن يرتعب.
الشيء الذي جعله يشعر بالبرد هو صوت الظل.
——بسبب كيف كان ذلك الصوت مألوفاً.
حتى لو أصبح غو تشينغ شان أحمقا، سيتعرف على ذلك الصوت.
هذا صحيح.
كان صوته الخاص.
نظر غو تشينغ شان إلى الأعلى وعينيه مليئتان بالشك والارتباك.
「لأنهم لم يستطيعوا」
أعرف حقيقة، كنت يتيما من الكونفدرالية، توفي والداي في حادث.
عندما تخرجت من المدرسة الثانوية، لأنني أقتربت من سو شيويه إير، تم توريطي من قبل جماعة اللوردات التسع.
بعد ظهور [نهاية العوالم اون لاين]، بدأت بعد نصف عام من أي شخص آخر وبدأت رحلتي بين العالمين.
بعد الكثير من النضال والجهد، أصبحت أخيرا قديس السيف.
في النهاية، في نهر غيوم الشياطين، في مواجهة فقدان حتمية البشرية، استخدمت أنا وجميع رفاقي كل قوانا لضربة واحدة أخيرة وقتلت لورد الشيطان.
عندما استيقظت مرة أخرى، وجدت نفسي مستلقيا بين كومة من الجثث.
كانت هذه الحقبة عندما لم يبدأ عالم الزراعة بالتوجه نحو الخراب وعندما بدأت الشياطين غزوهم بالفعل.
مرة أخرى في العالم الأصلي، كان الوقت يعود إلى اليوم الذي تخرجت فيه من المدرسة الثانوية.
“لماذا لم يحاولوا التفكير في طريقة للرد؟”
كل خطوة، كل حدث، كل مرحلة كانت واضحة كالنهار.
الظل يقف ساكنا، كان ينظر من خلال العين اليسرى البرونزية للتمثال يحدق بصمت في غو تشينغ شان.
إذاً لماذا قابلت ظلاً من عصر قديم في مقبرة العالم هذه؟
لماذا تحدث بنفس صوتي بالضبط؟
قال أنه كان ظلاً لشخص ما، إذن من كان ذلك الشخص؟
لكن غو تشينغ شان لم يكن شخصاً ليذعر عندما يتم احتسابه حقاً. بغض النظر عن مدى رعب هذه الأسرار، مقدار التهديد الذي واجهته طبقات العالم الـ 900 مليون، لم يستطيعوا أن يعيقوا عملية تفكيره. حتى لو سقط إله قديم ميتا أمامه، لن يرتعب. الشيء الذي جعله يشعر بالبرد هو صوت الظل. ——بسبب كيف كان ذلك الصوت مألوفاً. حتى لو أصبح غو تشينغ شان أحمقا، سيتعرف على ذلك الصوت. هذا صحيح. كان صوته الخاص. نظر غو تشينغ شان إلى الأعلى وعينيه مليئتان بالشك والارتباك.
لم يكن هناك مزيد من الوقت للتفكير.
“حسنا، نحن سننقسم ونرى ما نوع آلية هذا التمثال”
داخل المساحة الفارغة تماما، تعود المناظر المشوهة والممتدة إلى مساحتها الأصلية بسرعة لا يمكن تصورها.
“أين الآلهة القديمة؟ لماذا لا يمكن رؤية أي من الآلهة القديمة في أي مكان في طبقات العالم الـ 900 مليون؟” سأل غو تشينغ شان سؤالا آخر. 「الآلهة القديمة هربت」أجاب الظل. أصبح جسده أرق وأكثر تعتيما كما لو أن الإجابة على هذه الأسئلة أخذت منه الكثير. 「هناك شيء آخر، يجب أن تستمع جيدا」 「في الأصل، كان هناك ما مجموعه 9.9 مليار طبقة عالم، لكن واحدة تلو الأخرى، تم تدميرها وسقطت في مقبرة يوم القيامة الكبيرة” 9.9 مليار طبقة! إن كان ذلك صحيحاً— أخذ غو تشينغ شان نفسا عميقا ولم يستطع إلا أن يقول “لا أصدقك إذا كان هناك أصلا 9.9 مليار طبقة عالم، لماذا لم يسمع أحد من ضمن طبقات العالم الـ 900 مليون بهذا من قبل؟” أجابه الظل “إذا لم يسمع البشر أبدا عن مقبرة يوم القيامة الكبيرة، فهم بالطبع لن يعرفوا كم كانت الطبقات أصلا، علاوة على ذلك لا يعرفون كيف تم تدميرها” ” 9 مليار طبقة عالم… كيف تمّ تدمير الكثير …؟” غو تشينغ شان تمتم، لم يصدق بعد. أوضح الظل:「لأن الآلهة القديمة في الأصل خلقت العوالم اللامتناهية من أجل لا شيء سوى هدف واحد」 “كان هناك سبب لماذا خلقوا العوالم؟ ماذا كان هدف الإله القديم؟” غو تشينغ شان تابع أبعد من ذلك. 「لكسب الوقت」أجابه الظل. فكر غو تشينغ شان في ذلك وتحدث ببطء “شراء الوقت هو أيضا إستراتيجية، هل تحاول الآلهة القديمة تحقيق شيء ما؟ ما حاجتهم للوقت؟ لتكديس القوة والانتقام من هؤلاء الأعداء؟”
عادت مناظر الواقع أمام عيون غو تشينغ شان.
“هذا صحيح، ماذا لو بدأنا الآن؟” تحدث باري بحماس.
لقد عاد.
“حسنا، نحن سننقسم ونرى ما نوع آلية هذا التمثال”
“حسنا، نحن سننقسم ونرى ما نوع آلية هذا التمثال”
بغض النظر عما يحدث، كان هذا لا يزال شيئا خلفته الآلهة القديمة، القدرة على الاستكشاف كانت بالفعل مغامرة في حد ذاتها.
أعلنت كيتي بحماس.
داخل المساحة الفارغة تماما، تعود المناظر المشوهة والممتدة إلى مساحتها الأصلية بسرعة لا يمكن تصورها.
كان باري قد تحرك بالفعل نحو فم التمثال البرونزي.
قال بصوت عال “أراهن أن هناك طريقا إلى مقبرة عالم سامسارا داخل فم تمثال الإله القديم”
غو تشينغ شان راقب بصمت كل شيء أمام عينيه.
—— يبدو أن لا أحد سواي يعرف ما حدث الآن.
وقع غو تشينغ شان في صمت طويل.
“إذن إمضِ قدماً” غو تشينغ شان تحدث.
لاحظ أن باري وكيتي لم يستطيعا رؤية الظل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
