المشروع
642 المشروع
“أوه حسنا، سأفتح فضاء فرعي آخر في وقت لاحق”
إمبراطورية فوشي.
لكن بما أن مزاج باري كان على السحابة التاسعة، لم يكن ليمانع هذه التفاصيل الصغيرة في المقام الأول.
العاصمة.
بينما كان يأكل، لم يسعه إلا ان يهتفّ مليئا بالمشاعر.
حكمت العاهلة فارونا بقبضة الملك الحديدية، ظل المكان منظمًا ومزدهرًا كما كان دائمًا.
“مدح الآلهة القديمة لخلق مثل هذا العالم” “هذا اللحم المشوي جيد حقا” “آه، ماذا يوجد في هذا الأرز؟ للإعتقاد أن هذا العظيم لم يستطع أن يقول —— نادل! أعطني جزءا آخر من هذا!” “هذه الشوربة منعشة حقا” “هل هذه هي الصحراء؟ هممم، جميل” “أقسم أنني لن آكل وحش فضاء آخر مرة أخرى، بالتأكيد سأزور هذا المكان مراراً وتكراراً في وقت فراغي” “رجاءً أعطيني جزءا آخر من هذا”
مطعم حديقة السماء الأكثر شهرة والأفضل استقبالا في الإمبراطورية
منذ ساعة، كانت كيتي قد غادرت المطعم بالفعل.
كان باري جالساً هناك وحيداً، يستمتع بطاولة مليئة بالمأكولات اللذيذة.
أعطتها كيتي البطاقة.
“مدح الآلهة القديمة لخلق مثل هذا العالم”
“هذا اللحم المشوي جيد حقا”
“آه، ماذا يوجد في هذا الأرز؟ للإعتقاد أن هذا العظيم لم يستطع أن يقول —— نادل! أعطني جزءا آخر من هذا!”
“هذه الشوربة منعشة حقا”
“هل هذه هي الصحراء؟ هممم، جميل”
“أقسم أنني لن آكل وحش فضاء آخر مرة أخرى، بالتأكيد سأزور هذا المكان مراراً وتكراراً في وقت فراغي”
“رجاءً أعطيني جزءا آخر من هذا”
“من فضلك لُفّي هذه، هذه، وهذه لي، سآخذها كلها” أشارت إلى الملابس التي جربتها من قبل.
بينما كان يأكل، لم يسعه إلا ان يهتفّ مليئا بالمشاعر.
أعطتها كيتي البطاقة.
منذ ساعة، كانت كيتي قد غادرت المطعم بالفعل.
“مدح الآلهة القديمة لخلق مثل هذا العالم” “هذا اللحم المشوي جيد حقا” “آه، ماذا يوجد في هذا الأرز؟ للإعتقاد أن هذا العظيم لم يستطع أن يقول —— نادل! أعطني جزءا آخر من هذا!” “هذه الشوربة منعشة حقا” “هل هذه هي الصحراء؟ هممم، جميل” “أقسم أنني لن آكل وحش فضاء آخر مرة أخرى، بالتأكيد سأزور هذا المكان مراراً وتكراراً في وقت فراغي” “رجاءً أعطيني جزءا آخر من هذا”
مسحت فمها بنظافة بعد تناول الطعام وغادرت دون تردد.
لكن صوت الهمهمة لم يحتوي على أي شيء من عدم الرضا.
بعض شوارع التسوق التي اقترحتها “إلهة النزاهة” بدت جيدة لدرجة أن “كيتي” لم تعد قادرة على كبح نفسها.
كانوا يعرفون أن اثنين من المحترفين المحترمين سيأتون هنا لتناول العشاء.
لذا باري كان جالساً هنا يأكل لوحده لساعة.
“أوه حسنا، سأفتح فضاء فرعي آخر في وقت لاحق”
منذ أن كان هذا كشك خاص، لم يكن هناك أحد هنا لمشاهدته يأكل.
متجر ملابس عائلة مو.
تلقى كبير طهاة المطعم وموظفوه تذكيرًا غامضًا مسبقًا.
“خذ بقشيشا صغيرا لنفسك ايضا، لا داعي أن تكون متحفظا” قال بسخاء.
كانوا يعرفون أن اثنين من المحترفين المحترمين سيأتون هنا لتناول العشاء.
كما هو الحال دائما، لن يكون حتى بعد ساعات الإغلاق هذا المطعم سيمضي في القيام بعملية غسيل وتعقيم كاملة.
هذا هو السبب، حتى مع كم كان باري قد تناوله لمدة ساعة متواصلة، الموظفون لم يصدموا على الإطلاق.
تلقت بفضول بطاقة كبار الشخصيات، لكنها سرعان ما رمتها مع ملابسها التي اشترتها حديثا في فراغ الفضاء.
—— كان من المعروف ان المحترفون بأنهم مختلفون عن الأشخاص العاديين.
أومأ باري، أخذ البطاقة وابتسم ابتسامة مرضية عندما غادر المطعم.
سرعان ما جلب النادل الرئيسي أطباقا جديدة لباري بينما كان ينظف الأطباق والأوعية الفارغة التي تركها وراءه.
ابتسم النادل، أكمل بسرعة عملية الدفع وأعاد البطاقة إلى باري بكلتا يديه.
كانت حركاته ماهرة وسريعة من أجل عدم إزعاج وجبة باري على الأقل.
بعد أن غادر باري المطعم.
لكن بما أن مزاج باري كان على السحابة التاسعة، لم يكن ليمانع هذه التفاصيل الصغيرة في المقام الأول.
كانت حركاته ماهرة وسريعة من أجل عدم إزعاج وجبة باري على الأقل.
تم جلب الأطباق والطاسات المستخدمة إلى رفوف الغسيل في المطعم وتركت بدقة هناك وفقا للعادات المعتادة.
بعد التسوق لبعض الوقت، كانت كيتي قد غيرت ملابسها بالكامل من الرأس إلى أخمص القدمين، وكانت تحمل أيضا محفظة جديدة رائعة على كتفها.
كما هو الحال دائما، لن يكون حتى بعد ساعات الإغلاق هذا المطعم سيمضي في القيام بعملية غسيل وتعقيم كاملة.
بعد أن غادر باري المطعم.
كل خطوة لها آلتها الخاصة، لذا لن تأخذ الكثير من الوقت.
كل خطوة لها آلتها الخاصة، لذا لن تأخذ الكثير من الوقت.
مرت نصف ساعة أخرى.
بعض شوارع التسوق التي اقترحتها “إلهة النزاهة” بدت جيدة لدرجة أن “كيتي” لم تعد قادرة على كبح نفسها.
باري كان ممتلئاً أخيراً
لكن الآن …
أعطى بطاقته للنادل.
إذاً هذا هو الشعور الجيد لإنفاق المال. نعم، هذا ليس دفع الدين بعد الآن، هذا إنفاق المال. هكذا يجب أن يكون شعور إنفاق المال!!!
“خذ بقشيشا صغيرا لنفسك ايضا، لا داعي أن تكون متحفظا” قال بسخاء.
لذا باري كان جالساً هنا يأكل لوحده لساعة.
ابتسم النادل، أكمل بسرعة عملية الدفع وأعاد البطاقة إلى باري بكلتا يديه.
لكن بما أن مزاج باري كان على السحابة التاسعة، لم يكن ليمانع هذه التفاصيل الصغيرة في المقام الأول.
“سيدي، تمت معالجة فاتورتك، شكرا لك على رعايتك، نأمل أن نراك مرة أخرى” قال له النادل باحترام.
حركت كيتي رأسها في التفكير وقررت ذلك بسعادة.
أومأ باري، أخذ البطاقة وابتسم ابتسامة مرضية عندما غادر المطعم.
مطعم حديقة السماء الأكثر شهرة والأفضل استقبالا في الإمبراطورية
بعد ذلك، سيذهب إلى الكازينو ويبقى هناك حتى منتصف الليل.
“أوه حسنا، سأفتح فضاء فرعي آخر في وقت لاحق”
بعد أن ينتهي من المقامرة، ينوي الذهاب إلى الحانة والاستمتاع بالخمور التي عرضوها، مما يقضي على الوقت في هذه العملية.
كما هو الحال دائما، لن يكون حتى بعد ساعات الإغلاق هذا المطعم سيمضي في القيام بعملية غسيل وتعقيم كاملة.
بعد أن غادر باري المطعم.
كان باري جالساً هناك وحيداً، يستمتع بطاولة مليئة بالمأكولات اللذيذة.
عندما وصل إلى الكازينو وكان على وشك أن يقامر.
هذا هو السبب، حتى مع كم كان باري قد تناوله لمدة ساعة متواصلة، الموظفون لم يصدموا على الإطلاق.
أتى نادلان الى رفوف الغسيل وقاما بانتقاء بضع مئات من اواني الاكل المستخدمة بعناية ووضعاها جانبا.
هذه كانت أدوات باري وكيتي المستعملة.
حركات النادلين كانت سريعة.
وُضعت الادوات كلها في صندوق كبير وختمت في مكان بعيد.
في الباب الخلفي للمطعم، كان هناك مكوك تسليم كبير قد انتهى بالفعل من جولاته لهذا اليوم، كان ينتظر هناك لبضع ساعات.
ثم وضع الصندوق المختوم في ظهر المكوك.
بدأ مكوك التسليم الكبير في الطيران وفقًا لمساره المحدد مسبقًا وتوقف عند ضواحي عاصمة الإمبراطورية.
كان هذا مركز إلتواء.
بعد توسيع العالم لأول مرة، أنشأت إلهة النزاهة مراكز حربية بالقرب من كل مدينة بشرية من أجل تسوية أي حالة في الوقت المناسب.
الصندوق المختوم كان ملتوي بعيدا.
لا أحد يعرف أين هو.
ما عدا——-
في عمق المعبد الإلهي لحروب النجوم، بدأت البيانات تظهر على شاشة كبيرة من الضوء.
642 المشروع
[بداية جمع اللعاب]
[من خلال 25 طريقة جمع، أُكّد أن الأنثى كيتي لم تترك أي أثر لنفسها على الأواني، فقط لعاب باري يمكن جمعه]
[بدء استخراج خلايا تجويف الفم من عينات اللعاب التي تم تلقيها]
[فشل الاستخراج]
[فشل الاستخراج]
[فشل الاستخراج]
[فشل الاستخراج]
[إستخراج ناجح!]
[عزل الـ DNA بنجاح من الخلايا المستخرجة]
[الحمض النووي الذي تم الحصول عليه للفرد الذكر: باري]
[بالنظر إلى قوتهم الشخصية، يوسم الحمض الخلوي الصبغي كعينة رئيسية ويسجل في قاعدة بيانات الجينات]
[المرحلة الثانية تبدأ]
[محاولة لجمع جين كيتي الشخصي]
…
على الجانب الآخر.
642 المشروع
شارع رئيسي كبير وصاخب.
بعد لحظات قليلة، ابتسمت ابتسامة مرضية.
متجر ملابس عائلة مو.
كل خطوة لها آلتها الخاصة، لذا لن تأخذ الكثير من الوقت.
بعد التسوق لبعض الوقت، كانت كيتي قد غيرت ملابسها بالكامل من الرأس إلى أخمص القدمين، وكانت تحمل أيضا محفظة جديدة رائعة على كتفها.
كما هو الحال دائما، لن يكون حتى بعد ساعات الإغلاق هذا المطعم سيمضي في القيام بعملية غسيل وتعقيم كاملة.
كانت حالياً تضع عينة من أحمر الشفاه على نفسها بعناية أمام مرآة.
سرعان ما جلب النادل الرئيسي أطباقا جديدة لباري بينما كان ينظف الأطباق والأوعية الفارغة التي تركها وراءه.
بعد لحظات قليلة، ابتسمت ابتسامة مرضية.
عندما وصل إلى الكازينو وكان على وشك أن يقامر.
“من فضلك لُفّي هذه، هذه، وهذه لي، سآخذها كلها” أشارت إلى الملابس التي جربتها من قبل.
أتى نادلان الى رفوف الغسيل وقاما بانتقاء بضع مئات من اواني الاكل المستخدمة بعناية ووضعاها جانبا. هذه كانت أدوات باري وكيتي المستعملة. حركات النادلين كانت سريعة. وُضعت الادوات كلها في صندوق كبير وختمت في مكان بعيد. في الباب الخلفي للمطعم، كان هناك مكوك تسليم كبير قد انتهى بالفعل من جولاته لهذا اليوم، كان ينتظر هناك لبضع ساعات. ثم وضع الصندوق المختوم في ظهر المكوك. بدأ مكوك التسليم الكبير في الطيران وفقًا لمساره المحدد مسبقًا وتوقف عند ضواحي عاصمة الإمبراطورية. كان هذا مركز إلتواء. بعد توسيع العالم لأول مرة، أنشأت إلهة النزاهة مراكز حربية بالقرب من كل مدينة بشرية من أجل تسوية أي حالة في الوقت المناسب. الصندوق المختوم كان ملتوي بعيدا. لا أحد يعرف أين هو. ما عدا——- في عمق المعبد الإلهي لحروب النجوم، بدأت البيانات تظهر على شاشة كبيرة من الضوء.
“في الحال، السيدة المحترمة، سيكون إجمالي المبلغ 128،000 من الإعتمادات” قالت لها الموظفة.
كان الجميع محترمين جدا وخدموها طوعا دون تذمر، مما جعل عملية التسوُّق بكاملها ممتعة ومنعشة.
أعطتها كيتي البطاقة.
بسبب مقدار ما اشترته، أصبحت كيتي زبونة من كبار الشخصيات في المتجر في دفعة واحدة، حتى أنها حصلت على بطاقة كبار الشخصيات لذلك.
تلقت الموظفة البطاقة وقامت بعملية المعاملة.
بسبب مقدار ما اشترته، أصبحت كيتي زبونة من كبار الشخصيات في المتجر في دفعة واحدة، حتى أنها حصلت على بطاقة كبار الشخصيات لذلك.
حركت كيتي رأسها في التفكير وقررت ذلك بسعادة.
تلقت بفضول بطاقة كبار الشخصيات، لكنها سرعان ما رمتها مع ملابسها التي اشترتها حديثا في فراغ الفضاء.
642 المشروع
—–عندما كانت في الحادية عشرة من عمرها، كانت قد صنعت فضاء فرعي لنفسها لتستخدمه كخزانة ملابسها.
تم جلب الأطباق والطاسات المستخدمة إلى رفوف الغسيل في المطعم وتركت بدقة هناك وفقا للعادات المعتادة.
لسوء الحظ، هذا الفضاء الثانوي احتوى فقط على عدد قليل من الأزياء.
لكن الآن …
استلمت كيتي البطاقة ووضعتها بعناية في حقيبتها الصغيرة.
“خزانة ملابسي ممتلئة تقريباً، هذا مزعج جداً” همهمت كيتي بصوت منخفض.
“أوه حسنا، سأفتح فضاء فرعي آخر في وقت لاحق”
لكن صوت الهمهمة لم يحتوي على أي شيء من عدم الرضا.
مطعم حديقة السماء الأكثر شهرة والأفضل استقبالا في الإمبراطورية
“أوه حسنا، سأفتح فضاء فرعي آخر في وقت لاحق”
تم جلب الأطباق والطاسات المستخدمة إلى رفوف الغسيل في المطعم وتركت بدقة هناك وفقا للعادات المعتادة.
حركت كيتي رأسها في التفكير وقررت ذلك بسعادة.
بسبب مقدار ما اشترته، أصبحت كيتي زبونة من كبار الشخصيات في المتجر في دفعة واحدة، حتى أنها حصلت على بطاقة كبار الشخصيات لذلك.
“آنستي، الصفقة إنتهت، ها هي بطاقتك”
تم جلب الأطباق والطاسات المستخدمة إلى رفوف الغسيل في المطعم وتركت بدقة هناك وفقا للعادات المعتادة.
أعادت الموظفة البطاقة بكل احترام إلى كيتي.
بسبب مقدار ما اشترته، أصبحت كيتي زبونة من كبار الشخصيات في المتجر في دفعة واحدة، حتى أنها حصلت على بطاقة كبار الشخصيات لذلك.
استلمت كيتي البطاقة ووضعتها بعناية في حقيبتها الصغيرة.
“في الحال، السيدة المحترمة، سيكون إجمالي المبلغ 128،000 من الإعتمادات” قالت لها الموظفة.
لم تستطع منع ذلك، فقد سمحت لها هذه البطاقة بالتمتع بأفضل معاملة، على عكس أي شيء حصلت عليه من قبل —— لم تكن هناك حاجة لوضع الأشياء على علامة التبويب، ولا حاجة إلى تحمل تعبيرات الناس المزعجة.
كانوا يعرفون أن اثنين من المحترفين المحترمين سيأتون هنا لتناول العشاء.
كان الجميع محترمين جدا وخدموها طوعا دون تذمر، مما جعل عملية التسوُّق بكاملها ممتعة ومنعشة.
بعض شوارع التسوق التي اقترحتها “إلهة النزاهة” بدت جيدة لدرجة أن “كيتي” لم تعد قادرة على كبح نفسها.
إذاً هذا هو الشعور الجيد لإنفاق المال.
نعم، هذا ليس دفع الدين بعد الآن، هذا إنفاق المال.
هكذا يجب أن يكون شعور إنفاق المال!!!
كما هو الحال دائما، لن يكون حتى بعد ساعات الإغلاق هذا المطعم سيمضي في القيام بعملية غسيل وتعقيم كاملة.
شعرت كيتي بأنها قد وقعت في حب هذا العالم.
غادرت كيتي متجر الملابس، تابعت نزهتها.
حتى الآن، كان طريق التسوق المقترح من إلهة النزاهة مفيدًا للغاية، مما يجعل من متعة التسوق التي تقوم بها كيتي حتى الآن غير راضية.
اتَّجهت كيتي الى مكان معيَّن متَّبِعة إرشادات إلهة النزاهة.
كان هذا واحد من أفضل ثلاثة صالونات تصميم شخصية في العالم.
وصلت كيتي بسرعة.
نظرت الى اعلان المحل.
على لوحة كبيرة، فتاة رشيقة جميلة كانت تبتسم بالأناقة والثقة.
“هذا ليس مكان جراحة تجميلية، أليس كذلك؟” كيتي سألت بقلق.
[رجاءً لا تقلقي، ليس هذا هو الحال]
أجاب عليها صوت إلهة النزاهة [هذا المتجر مشهور بالتصميم والصيانة الشخصية، يمكنكِ أولاً الاستمتاع بتنظيف البشرة العميق، يليه تدليك خفيف بالماء، أما بالنسبة للتصميم—— رتبت 6 مصففين من مختلف التخصصات لمساعدتك على تزيين كل شيء من شعرك إلى هيئتك العامة إلى الطريقة التي تفضليها بالضبط]
بعد سماع ذلك، كيتي لم تستطع إلا أن تمسح شعرها قليلا، ثم خديها.
هذا صحيح، لا أستطيع حتى تذكر آخر مرة قمت فيها ببعض الصيانة لجلدي على الإطلاق.
نما شعري كثيراً بالفعل، ولم يتسنَّ لي الوقت لقصه.
ما هي الحالة التي كنت أعيش فيها…
كيتي دخلت المحل.
“مرحباً”
“آه! لا بد أنكِ الضيف المبجل الذي حدد موعدا اليوم، اتبعيني رجاءََ”
بعدها بساعتين.
حصلت إلهة النزاهة على شعر كيتي المقصوص.
كانت حالياً تضع عينة من أحمر الشفاه على نفسها بعناية أمام مرآة.
[تم الحصول بنجاح على الحمض النووي للأنثى: كيتي]
[بالنظر إلى قوتهم الشخصية، يوسم الحمض الخلوي الصبغي كعينة رئيسية ويسجل في قاعدة بيانات الجينات]
[جنبا إلى جنب مع جينات عائلة ضوء النجوم الملكية الأنثوية المُثلى، تبدأ الثقافة الأولية والتجريب]
[خطة جمع الجينات قيد التنفيذ]
[إستخراج كل عيّنات المورّثات من أبرز شخصيات هذا العالم]
[مجموعة جينات ضوء النجوم للرودات الـ 9 كاملة]
[من خلال التحليل، اعترف بأن جين عائلة ميديتشي يحتوي على خصائص كبيرة]
[المرحلة الثانية قيد التنفيذ]
[محاولة جمع جينات عائلة ميديشي من العاهلة فارونا]
[بدء التنفيذ!]
تلقى كبير طهاة المطعم وموظفوه تذكيرًا غامضًا مسبقًا.
“من فضلك لُفّي هذه، هذه، وهذه لي، سآخذها كلها” أشارت إلى الملابس التي جربتها من قبل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
