نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Worlds’ Apocalypse Online 675

الخداع والموت

الخداع والموت

675 الخداع والموت

جسد الرجل تجمد وتوقف عن المقاومة قبل أن يعرج.

الدوامة الفضائية.

هذه كانت القوة لاستدعاء الشيطان، لذلك استخدامها للذهاب من خلال صندوق رفيع لم تكن بتلك الصعوبة.

كان “شيء” عملاق غير مرئي يتجنب الكميات الكبيرة من الوحوش التي تجوب كل مكان بالتحرك على الطريق الأقصر والأكثر عزلة.

الرجل عبس كما أنه فحص بعناية البند في الداخل، عندما فجأة ——–

بما أن هذا الطريق لم يؤد إلى أي من الكنائس المقدسة السبع، كما أنه لم يؤد إلى أي موانئ تجارية ذات كثافة سكانية عالية أو أي من العوالم القليلة فائقة الأبعاد في مناطق الصراع، خلال هذا الوقت بالذات، لم يمكن رؤية أي وحش أو عبور هنا.

يضع يده على الصندوق، ينشّط بصمت تقنيته الفريدة للاستدعاء.

“رئيس، الطريق أمامنا واضح”
“رئيس، كلا جانبي الطريق خاليان”
“وحش فراغ ظهر في الخلف، لكنه كان يمر فقط. لقد غادر بالفعل”

“أخمن أن لديك حلاً؟” المرأة ابتسمت له.

بعض التقارير المتتالية جاءت من داخل السفينة.

الرجل والمرأة لم يستطيعا إلا أن يتراجعا خطوة إلى الوراء.

بعد لحظات قليلة، نادى صوت مرتفع وسميك “كم من الوقت سنصل إلى سوق غريهان الأسود؟”

يضع يده على الصندوق، ينشّط بصمت تقنيته الفريدة للاستدعاء.

“لقد دخلنا الطريق السري لسوق غريهان الأسود، لن يستغرق الأمر سوى ساعة واحدة أخرى حتى نصل” أجاب أحدهم.

أخيرا، تحدث وانغ تشنغ بكل ما لديه من قوة.

أمر الصوت السميك العالي “من هذه النقطة فصاعدا، ابقوا على أهبة الاستعداد —— هذه السوق السوداء اللعينة كانت دائما أكثر خطورة من أي سوق آخر”

بعد هذا الأمر، أصبح الغلاف الجوي للسفينة متوترا.

كان هناك سببان لاختياره البقاء على هذا النحو.

تابع الصوت العالي “علاوة على ذلك، سحبنا خمس حطام، جعلنا الفتيان يبحثون لمعرفة ما إذا كان أي منها يحمل شيئا قيما”

بعد لحظات قليلة، نادى صوت مرتفع وسميك “كم من الوقت سنصل إلى سوق غريهان الأسود؟”

“نعم، رئيس”

ربما، في ذلك الوقت، محنة تشي يان الكرمية لم تمر بعد.

تم تنفيذ الأمر بسرعة.

لذا، حتى بعد أن نجى من محنته الأولى، غو تشينغ شان لم يكن ينوي فعل أي شيء. ‏ كان مستعداً للإختباء هنا. ‏ كان ينوي البقاء حتى تهبط السفينة ليستقر بالكامل في عالمه ويجد فرصة للتسلل من السفينة. ‏ عندها فقط سيحاول التعرف على عوالم مناطق الصراع، وتعلم منطقها السليم وطرق بقائها. ‏ كانت هذه خطة غو تشينغ شان. ‏ لكن الطريقة التي سارت بها الأمور، أو ينبغي للمرء أن يقول، مصير الجميع، لا يسير دائما كما يأملون. ‏ داخل حطام المكوك. ‏ “عزيزي، تعال والقي نظرة” نادت جامعة القمامة. ‏ وقف أحد الرجلين الأكثر بدانة وسأل “ما هو؟ هذا النوع من السفن عادة لا يحتوي على أي كنوز” ‏ “بالطبع ليست هناك أي كنوز، أنا فقط لا أستطيع فتح هذا الصندوق لذا دعوتك للمساعدة” المرأة سحبت يده وتصرفت بإفساد. ‏ ألقى الرجل نظرة من خلال الصندوق وبنيته، محددا بسرعة شيئا ما. ‏ ابتسم ابتسامة عريضة “حسنا، نحن محظوظون، كل ما يوجد في هذا الصندوق لا بد أن يكون قيما جدا” ‏ “لماذا تعتقد ذلك؟” سألت المرأة. ‏ “لأن هذا الصندوق لديه وظيفة التدمير الذاتي. إذا حاولت فتحه دون معرفة كلمة السر، الشيء الموجود بداخله سيتم تدميره مباشرة بقنبلة صغيرة”

تم اختيار خمس فرق مسبقا في انتظار أوامر الكابتن. توجهوا بسرعة إلى الخلف وفتشوا السفن الخمس المحطمة للعثور على أي شيء ذي قيمة.

“بالطبع، أنا مستدعي الشيطان، مع تقنية الاستدعاء الفريدة، يمكنني تجاوز حدود الفضاء مباشرة واستدعاء العنصر من هذا الصندوق” الرجل تباهى بفخر.

دخل في مكوك الفضاء التكنولوجي الذي كان غو تشينغ شان يختبئ فيه رجلان وامرأة واحدة.

بدأوا بحثهم.

— كانوا معتادين عليه بالفعل، لذا لن تكون هناك أي مشاكل.

بعد هذا الأمر، أصبح الغلاف الجوي للسفينة متوترا.

غو تشينغ شان شعر أيضا أنه لن تكون هناك أي مشاكل.

قبل ذلك بوقت طويل، كان قد استخدم رؤيته الداخلية للتحقيق بعناية في كل شيء على متن السفينة وموظفيها.

حاليا، يبدو أن هذا المكوك المحطم قد عثر عليه زبالون محترفون في دوامة الفضاء.

ليقوموا بهذا النوع من العمل الخطير وغير الرسمي، هؤلاء الناس على الأرجح كانوا مغذي قاع مناطق الصراع.

كما أظهرت قوتهم ذلك بشكل جيد.

إلى جانب القبطان ذو الصوت العالي، الذي لم يستخدم غو تشينغ شان بشكل غريزي رؤيته الداخلية للتحقيق فيه. فقد بحث بالفعل في الجميع هنا.

هؤلاء الناس كانوا بنفس مستوى قوة غو تشينغ شان.

“أخمن أن لديك حلاً؟” المرأة ابتسمت له.

بمجرد أن انتهى من التحقيق، تم تأكيد غو تشينغ شان.

أخيرا، تحدث وانغ تشنغ بكل ما لديه من قوة.

غو تشينغ شان لم يكن خائفا من أي شخص على نفس مستوى القوة.

طالما أنه كان حذراً من القبطان، لن يكون هناك أي مشكلة.

بقول ذلك، انحنى الرجل أمام الصندوق.

حتى الآن، بقي كبيضة نملة إختبأت في عمق المكوك المحطم.

بعد المحنة الثالثة والأخيرة، لن يضطر حتى للذهاب خلال المحنة، سيدخل مباشرة العالم الافتراضي.

كان هناك سببان لاختياره البقاء على هذا النحو.

“نعم، رئيس”

الأول هو أن غو تشينغ شان قد دخل للتو مناطق الصراع، لم يعرف حتى أبسط الطرق للعبور من عالم إلى آخر، لذلك قد يساير هؤلاء الناس.

هذه كانت القوة لاستدعاء الشيطان، لذلك استخدامها للذهاب من خلال صندوق رفيع لم تكن بتلك الصعوبة.

الثاني أنه منذ أن نجح في تجاوز أولى محنه كارمية، زادت زراعته بقفزة هائلة.

الرجل والمرأة لم يستطيعا إلا أن يتراجعا خطوة إلى الوراء.

خلال عالم المحنة، كان عليه أن يواجه ما مجموعه ثلاث محن كرمية.

الرجل والمرأة لم يستطيعا إلا أن يتراجعا خطوة إلى الوراء.

بعد اجتياز المحنة الأولى، زراعة غو تشينغ شان ستزداد إلى المرحلة المتوسطة لعالم المحنة.

بعد النظر في سجلات لا حصر لها من العالم المعلق، فضلا عن ملاحظاته الخاصة بزراعة شيفو، في إدراك متأخر، وفاة تشي يان ربما كانت مرتبطة بمحنته الأخيرة.

بعد المحنة الثانية، غو تشينغ شان سيصبح في المرحلة متأخرة لعالم المحنة.

نظرت المرأة إليه برهبة “تقنية استدعائك نادرة جدا، يبدو أنك ستجلب للمنزل لحم الخنزير المقدد لكلينا، عزيزي”

بعد المحنة الثالثة والأخيرة، لن يضطر حتى للذهاب خلال المحنة، سيدخل مباشرة العالم الافتراضي.

لكن الرجل والمرأة اللذان وقفا أمامه حدقا فقط في هذا دون أن يتحركا.

لكن المحنة الأخيرة كانت حقاً خطيرة، حيث أن مدتها لم تكن محددة، في بعض الأحيان قد تشعر بأنها انقضت بالفعل، لكنها في الواقع لم تنتهِ.

بقول ذلك، انحنى الرجل أمام الصندوق.

كان هناك أكثر من مثال عندما عادت المحن التي يواجهها المزارع لقتلهم بعد أن أصبح مزارع عالم افتراضي.

بما أن هذا الطريق لم يؤد إلى أي من الكنائس المقدسة السبع، كما أنه لم يؤد إلى أي موانئ تجارية ذات كثافة سكانية عالية أو أي من العوالم القليلة فائقة الأبعاد في مناطق الصراع، خلال هذا الوقت بالذات، لم يمكن رؤية أي وحش أو عبور هنا.

بعد النظر في سجلات لا حصر لها من العالم المعلق، فضلا عن ملاحظاته الخاصة بزراعة شيفو، في إدراك متأخر، وفاة تشي يان ربما كانت مرتبطة بمحنته الأخيرة.

فتح الرجل عينيه على مصراعيها وكافح.

ربما، في ذلك الوقت، محنة تشي يان الكرمية لم تمر بعد.

لكنه لم يكن راغبا في قبولها!

لم يكن عليه أن يذهب مباشرة إلى عالم شين وو بعد أن اخترق.

حتى الآن، بقي كبيضة نملة إختبأت في عمق المكوك المحطم.

لذا، حتى بعد أن نجى من محنته الأولى، غو تشينغ شان لم يكن ينوي فعل أي شيء.

كان مستعداً للإختباء هنا.

كان ينوي البقاء حتى تهبط السفينة ليستقر بالكامل في عالمه ويجد فرصة للتسلل من السفينة.

عندها فقط سيحاول التعرف على عوالم مناطق الصراع، وتعلم منطقها السليم وطرق بقائها.

كانت هذه خطة غو تشينغ شان.

لكن الطريقة التي سارت بها الأمور، أو ينبغي للمرء أن يقول، مصير الجميع، لا يسير دائما كما يأملون.

داخل حطام المكوك.

“عزيزي، تعال والقي نظرة” نادت جامعة القمامة.

وقف أحد الرجلين الأكثر بدانة وسأل “ما هو؟ هذا النوع من السفن عادة لا يحتوي على أي كنوز”

“بالطبع ليست هناك أي كنوز، أنا فقط لا أستطيع فتح هذا الصندوق لذا دعوتك للمساعدة” المرأة سحبت يده وتصرفت بإفساد.

ألقى الرجل نظرة من خلال الصندوق وبنيته، محددا بسرعة شيئا ما.

ابتسم ابتسامة عريضة “حسنا، نحن محظوظون، كل ما يوجد في هذا الصندوق لا بد أن يكون قيما جدا”

“لماذا تعتقد ذلك؟” سألت المرأة.

“لأن هذا الصندوق لديه وظيفة التدمير الذاتي. إذا حاولت فتحه دون معرفة كلمة السر، الشيء الموجود بداخله سيتم تدميره مباشرة بقنبلة صغيرة”

بعد اجتياز المحنة الأولى، زراعة غو تشينغ شان ستزداد إلى المرحلة المتوسطة لعالم المحنة.

“أخمن أن لديك حلاً؟” المرأة ابتسمت له.

ربما، في ذلك الوقت، محنة تشي يان الكرمية لم تمر بعد.

“بالطبع، أنا مستدعي الشيطان، مع تقنية الاستدعاء الفريدة، يمكنني تجاوز حدود الفضاء مباشرة واستدعاء العنصر من هذا الصندوق” الرجل تباهى بفخر.

كان هناك سببان لاختياره البقاء على هذا النحو.

نظرت المرأة إليه برهبة “تقنية استدعائك نادرة جدا، يبدو أنك ستجلب للمنزل لحم الخنزير المقدد لكلينا، عزيزي”

لكنه لم يكن راغبا في قبولها!

“لا تقلقي، عزيزتي، عندما أكسب مال كافي، بالتأكيد سأحضر لكِ تذكرة على أفضل عبور ممكن للسفر إلى كنيسة الحياة وأشعل شجرة إلهك”

كافح ليقول “ملك… الشيطان… هوانغ تشيوان … أتوسل إليك….” ‏ تم قطع التماسه. ‏ مات بعينين محتقنتين. ‏ لحسن الحظ، لم يتم مقاطعة استدعائه. ‏ الظل الرمادي الذي تشكل منه التضحية بكل شيء تحول إلى حروف رونية غامضة انفجرت. ‏ بووم —— ‏ من الغبار، ظهرت شخصية واحد.

بقول ذلك، انحنى الرجل أمام الصندوق.

بعد لحظات قليلة، نادى صوت مرتفع وسميك “كم من الوقت سنصل إلى سوق غريهان الأسود؟”

يضع يده على الصندوق، ينشّط بصمت تقنيته الفريدة للاستدعاء.

675 الخداع والموت

ظهرت من يده عدة ظلال سوداء خافتة تهتز كمجسات الأخطبوط وهي تمر عبر الصندوق وتصل إلى الداخل.

كان “شيء” عملاق غير مرئي يتجنب الكميات الكبيرة من الوحوش التي تجوب كل مكان بالتحرك على الطريق الأقصر والأكثر عزلة.

هذه كانت القوة لاستدعاء الشيطان، لذلك استخدامها للذهاب من خلال صندوق رفيع لم تكن بتلك الصعوبة.

—-في مرحلة ما، ربما عندما بدأ وانغ تشنغ في الكلام، كان قد رسم نمطاً غير مقروء ودماؤه على الأرض.

الرجل عبس كما أنه فحص بعناية البند في الداخل، عندما فجأة ——–

“أخمن أن لديك حلاً؟” المرأة ابتسمت له.

كان فمه مكتوماً كما اخترق خنجر على طول الطريق من خلال صدره.

ثم تم سحب الخنجر إلى الخلف.

فتح الرجل عينيه على مصراعيها وكافح.

تم تنفيذ الأمر بسرعة.

ثم تم سحب الخنجر إلى الخلف.

ظهرت من يده عدة ظلال سوداء خافتة تهتز كمجسات الأخطبوط وهي تمر عبر الصندوق وتصل إلى الداخل.

استبدل باليد التي وصلت إلى صدره وسحقت قلبه.

لكن الرجل والمرأة اللذان وقفا أمامه حدقا فقط في هذا دون أن يتحركا.

جسد الرجل تجمد وتوقف عن المقاومة قبل أن يعرج.

لم يكن عليه أن يذهب مباشرة إلى عالم شين وو بعد أن اخترق.

بفضل قوته كمستدعي للشيطان لم يكن ليموت على الفور —– لكن لن يمر وقت طويل قبل أن يموت.

بإستخدام الأجزاء الأخيرة من القوة التي أبقته على قيد الحياة، قام بتنشيط أقوى تقنية إستدعاء له.

“وانغ تشنغ، أنت ميت أخيراً”

أوقف وانغ تشينغ دموعه من الخروج وصرخ بتعويذته الاستدعائية:

جاء صوت رجل من خلفه.

كافح الرجل على الأرض ليدير عينيه الى الوراء، لكن سرعان ما رأى شيئا كاد أن يخرج عينيه من مقابسهما.

زوجته كانت تتكئ على صدر رجل آخر، تساعده حاليا على مسح الدم من خنجره.

نظر الرجل بازدراء إليه من الأعلى وابتسم “فقط الحب الحقيقي يصنع عائلة، أخ وانغ، يمكنك أن ترتاح الآن”

الرجل الذي كان يدعى وانغ تشينغ بصق بعض الدماء وهو يتحدث بضعف “الرئيس لن ——”

“لا تقلق، لقد أخبرت رفيقي الأول بالفعل عن هذا، ورشوته ما يكفي من المال لتغطية هذا لنا”

كان وانغ تشينغ يبكي دموعاً من الدم وهو يحدق في المرأة دون أن ينطق بكلمة.

لفّت المرأة شفتيها وتحدثت “وانغ العجوز، لا تلومني، إنه فقط أنك جعلتني منزعجة، بعد أن بقيت معك لفترة طويلة، لم تستطع حتى أن تحصل لي على ما يكفي من المال للسفر إلى كنيسة مقدسة”

عانقها الرجل وابتسم “أخي وانغ، اطمئن أن أموالك، وكذلك مدخراتنا المشتركة، كافية لكلينا كي نسافر إلى كنيسة الحياة، يمكنك أن تغمض عينيك الآن”

نظر وانغ تشنغ إلى الرجل، ثم إلى المرأة، وسعل بمرارة.

حتى كمستدعي يتعامل بانتظام مع الشياطين (fiends) والشياطين (devils)، كان يشعر أن حياته تفلت بسرعة.

لاحظ وانغ تشنغ أيضاً أن ما يقولونه صحيح.

سيموت قريباً.

كان تعبير المرأة معقدا بعض الشيء حيث قالت له “وانغ تشينغ، بعد كل هذه السنوات معا، نحن نفهمك جيدا”

لكنه لم يكن راغبا في قبولها!

تم اختيار خمس فرق مسبقا في انتظار أوامر الكابتن. توجهوا بسرعة إلى الخلف وفتشوا السفن الخمس المحطمة للعثور على أي شيء ذي قيمة.

—-في مرحلة ما، ربما عندما بدأ وانغ تشنغ في الكلام، كان قد رسم نمطاً غير مقروء ودماؤه على الأرض.

بإستخدام الأجزاء الأخيرة من القوة التي أبقته على قيد الحياة، قام بتنشيط أقوى تقنية إستدعاء له.

تم تنفيذ الأمر بسرعة.

لكن الرجل والمرأة اللذان وقفا أمامه حدقا فقط في هذا دون أن يتحركا.

لم يشعر بشيء سوى الحزن وعدم الرغبة.

عانق الرجل المرأة عن قرب قبل أن يهز رأسه “قبل أن نصل إلى هنا، طلبت من الرفيق الثاني أن يقيم حاجزا مقدسا حول هذه السفينة المحطمة، لن يتمكن استدعاؤك من الوصول إلى أي شيء في الخارج”

بما أن هذا الطريق لم يؤد إلى أي من الكنائس المقدسة السبع، كما أنه لم يؤد إلى أي موانئ تجارية ذات كثافة سكانية عالية أو أي من العوالم القليلة فائقة الأبعاد في مناطق الصراع، خلال هذا الوقت بالذات، لم يمكن رؤية أي وحش أو عبور هنا.

كان تعبير المرأة معقدا بعض الشيء حيث قالت له “وانغ تشينغ، بعد كل هذه السنوات معا، نحن نفهمك جيدا”

دخل في مكوك الفضاء التكنولوجي الذي كان غو تشينغ شان يختبئ فيه رجلان وامرأة واحدة. ‏ بدأوا بحثهم. ‏ — كانوا معتادين عليه بالفعل، لذا لن تكون هناك أي مشاكل.

لاحظ وانغ تشنغ أيضاً أن ما يقولونه صحيح.

بفضل قوته كمستدعي للشيطان لم يكن ليموت على الفور —– لكن لن يمر وقت طويل قبل أن يموت.

إستدعائه كان محتجزاً داخل هذه السفينة بواسطة القوة المقدسة.

إستدعائه كان محتجزاً داخل هذه السفينة بواسطة القوة المقدسة.

لم يشعر بشيء سوى الحزن وعدم الرغبة.

أخيرا، تحدث وانغ تشنغ بكل ما لديه من قوة.

حتى لو كان علي أن أموت، سأتخلى عن كل شيء لدي قبل أن أموت!

لكن الرجل هز رأسه وتحدث عرضا “لا فائدة من ذلك، سحرك لن يفعل شيئا، موتك لن يُعرف أبدا” ‏ أثناء حديثه، تكثف الظل الرمادي مرة أخرى، تجمع على جسد وانغ تشنغ، تلاقى ببطء في راحة يده. ‏ كانت هذه علامة على الإستدعاء الناجح. ‏ “هذا مستحيل! لماذا لا يزال سحره يعمل؟” المرأة كانت تصرخ من الخوف. ‏ الرجل الذي بجانبها لم يعد يستطيع الحفاظ على هدوئه واندفع للأمام ليلوح بخنجره. ‏ وهج بارد. ‏ ذراع وانغ تشنغ قُطعت. ‏ كان الرجل لا يزال يشعر بعدم الارتياح وواصل قطع ذراع وانغ تشينغ الأخرى وكذلك ساقيه. ‏ “هوه —– هناك، دعنا نرى ما إذا كان لا يزال بإمكانك أن تفعل أي شيء ضدي” الرجل تنفس بشدّة. ‏ لكن وانغ تشنغ تجاهله تماما. ‏ لأنه كان بالفعل في نهاية حبله، آخر شيء عقد له معا هو الحقد له. ‏ الضغينة التي حافظت على آخر ما تبقى من وعيه، للانتظار——

أوقف وانغ تشينغ دموعه من الخروج وصرخ بتعويذته الاستدعائية:

الثاني أنه منذ أن نجح في تجاوز أولى محنه كارمية، زادت زراعته بقفزة هائلة.

“لا يهمني أي شيطان من أي عالم أنت، طالما يمكنك أن تنتقم لي، سأقدم لك كل خبرتي، معرفتي، قدرتي، وثروتي!”
“أضحي بروحي في أحلك الهاوية واللعنة الأبدية لأتحول إلى أنقى أشكال نقاط الروح وأقدمها لك جميعا!”
“رجاءً، أظهر أمامي، إنتقم لي!”

نظرت المرأة إليه برهبة “تقنية استدعائك نادرة جدا، يبدو أنك ستجلب للمنزل لحم الخنزير المقدد لكلينا، عزيزي”

بوم!

لكنه لم يكن راغبا في قبولها!

ظل رمادي عملاق إنفجر من جسده

—— انتظر رد قوانين الاستدعاء لإخباره عن الشيطان (fiend) أو الشيطان (devil) المستدعى.

الرجل والمرأة لم يستطيعا إلا أن يتراجعا خطوة إلى الوراء.

ظل رمادي عملاق إنفجر من جسده

لكن الرجل هز رأسه وتحدث عرضا “لا فائدة من ذلك، سحرك لن يفعل شيئا، موتك لن يُعرف أبدا”

أثناء حديثه، تكثف الظل الرمادي مرة أخرى، تجمع على جسد وانغ تشنغ، تلاقى ببطء في راحة يده.

كانت هذه علامة على الإستدعاء الناجح.

“هذا مستحيل! لماذا لا يزال سحره يعمل؟” المرأة كانت تصرخ من الخوف.

الرجل الذي بجانبها لم يعد يستطيع الحفاظ على هدوئه واندفع للأمام ليلوح بخنجره.

وهج بارد.

ذراع وانغ تشنغ قُطعت.

كان الرجل لا يزال يشعر بعدم الارتياح وواصل قطع ذراع وانغ تشينغ الأخرى وكذلك ساقيه.

“هوه —– هناك، دعنا نرى ما إذا كان لا يزال بإمكانك أن تفعل أي شيء ضدي” الرجل تنفس بشدّة.

لكن وانغ تشنغ تجاهله تماما.

لأنه كان بالفعل في نهاية حبله، آخر شيء عقد له معا هو الحقد له.

الضغينة التي حافظت على آخر ما تبقى من وعيه، للانتظار——

“لا تقلقي، عزيزتي، عندما أكسب مال كافي، بالتأكيد سأحضر لكِ تذكرة على أفضل عبور ممكن للسفر إلى كنيسة الحياة وأشعل شجرة إلهك”

—— انتظر رد قوانين الاستدعاء لإخباره عن الشيطان (fiend) أو الشيطان (devil) المستدعى.

لكن الرجل والمرأة اللذان وقفا أمامه حدقا فقط في هذا دون أن يتحركا.

أخيرا.

ظهرت من يده عدة ظلال سوداء خافتة تهتز كمجسات الأخطبوط وهي تمر عبر الصندوق وتصل إلى الداخل.

أخيرا، تحدث وانغ تشنغ بكل ما لديه من قوة.

“رئيس، الطريق أمامنا واضح” “رئيس، كلا جانبي الطريق خاليان” “وحش فراغ ظهر في الخلف، لكنه كان يمر فقط. لقد غادر بالفعل”

كافح ليقول “ملك… الشيطان… هوانغ تشيوان … أتوسل إليك….”

تم قطع التماسه.

مات بعينين محتقنتين.

لحسن الحظ، لم يتم مقاطعة استدعائه.

الظل الرمادي الذي تشكل منه التضحية بكل شيء تحول إلى حروف رونية غامضة انفجرت.

بووم ——

من الغبار، ظهرت شخصية واحد.

ثم تم سحب الخنجر إلى الخلف.

لكن المحنة الأخيرة كانت حقاً خطيرة، حيث أن مدتها لم تكن محددة، في بعض الأحيان قد تشعر بأنها انقضت بالفعل، لكنها في الواقع لم تنتهِ.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط