نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Worlds’ Apocalypse Online 697

غير مسبوق

غير مسبوق

697 غير مسبوق

“أوشكنا على الانتهاء. لا تتحرك بعد، بعد الانتهاء من اللوحة، لا يزال لدي خطوة واحدة أخيرة”

فكّر غو تشينغ شان لفترة وجيزة وسأل “هل يمكنكِ إنقاذ كل هؤلاء الناس في آن واحد؟”

[انتباه] [أنت على وشك أن تتحول إلى بطاقة]

“لا أستطيع، لأن قدراتي لا تقتصر على الشفاء، لذلك لا استطيع فعل ذلك” أجابت الفتاة.

بدون الحاجة لذكر البطاقات التي إستعملتها الفتاة حتى الآن كانت قوية جداً.

أشرقت عيون غو تشينغ شان وسألت “بعبارة أخرى، لا تزال هناك طرق لإنقاذهم؟”

شعر غو تشينغ شان بنفسه بصمت.

“نعم”
أخرجت الفتاة كتابا وأعطته إلى غو تشينغ شان “أسرع طريقة هي أن تصبح إله. وفقا لسجلات التاريخ، كان إله الحياة مجرد شيطان، لكن فهمه للشفاء والعلاج كان من الدرجة الأولى، إذا تعلمت أعلى مستوى من حرفة الحياة الإلهية، ستتمكن من إنقاذ جميع هؤلاء الناس في آن واحد”

عندما سمعت الفتاة جوابه، ابتسمت ابتسامة خافتة دون وعي، لكنها سرعان ما توتر تعبيرها من جديد. ‏ تنهدت “إذا كان هذا هو الحال، إذا كنت تريد حقا إنقاذ هؤلاء الناس بهذه الشدة، فلدي طريقة أخرى” ‏ غو تشينغ شان تحدث بسعادة “إذن أرجوكِ أخبريني كيف” ‏ “إنها طريقة مزعجة جدا، وإذا استخدمتها، سأضطر إلى بذل الكثير من الجهد” تنهدت الفتاة مرة أخرى. ‏ “سيكون عليكِ أن تبذلي الكثير من الجهد؟” غو تشينغ شان سأل بمفاجئة. ‏ “هذا صحيح، شخصا مبتدئا تماما لا يفهم شيئا واحدا مثلك يستخدم هذه الطريقة، سأضطر الى قضاء وقت طويل في الاعتناء بك” قالت الفتاة بقلق. ‏ شبك غو تشينغ شان قبضته “رجاءََ علّميني تلك الطريقة، سأقدرها كثيرا” ‏ “كيف ستظهر تقديرك؟” سألت الفتاة. ‏ “يمكنكِ أن تقرري” غو تشينغ شان تحدث بدون تفكير.

غو تشينغ شان نظر للكتاب.

“مهنة القتال”

كُتب عليه [البحوث والممارسات الأولية لحرفة الحياة الإلهية]

كان يتذكر ملوك الشيطان (Fiend) وملوك الشيطان (Devil) الذين قابلهم.

غو تشينغ شان كان يبتسم فقط بمرارة.

رد عليها من خلال أنفه، غو تشينغ شان بصدق وقف ثابتا تماما.

منذ وقت ليس ببعيد، للبحث عن طريق آمن للسفر عبر دوامة الفضاء، أصبحت مؤقتا من أتباع كنيسة الحياة.
لكن ما إن حصلت على الجواب حتى توقفت عن كوني تابعا.
لو كنت أعرف أنني لا أزال بحاجة لأن أصبح إله، لما تخليت عن الإيمان بهذه السرعة.
لكن الآن، لم أعد تابعًا، ولا أستطيع دخول أي من الكنائس مرة أخرى مدى الحياة.
ماذا الآن؟

رغم أنه لم يفهم كيف من المفترض أن يكون هذا السؤال مهما، إلا أنه أجاب “لا أكرههم”

لم تكن يون جي فقط، تشين وانغ ربما ما زال حياً أيضاً.

لم يكن أمام غو تشينغ شان خيار سوى إبقاء أسئلته لنفسه واستمر في الطفو.

تشين وانغ ساعدني أنا وشيفو كثيراً.
الدب الكبير، الذراع الميكانيكية وكذلك رفاق باري الآخرين قد يكونوا أيضا بالكاد معلقين على حياتهم.
إذا استطاعوا أن يصبحوا رفقاء باري، يجب أن يكونوا أناساً محترمين، وعاملوني بشكل جيد جداً خلال لقائنا الأول.
لدي أيضا انطباعات جيدة عنهم جميعا.
لكن طريقي إلى الالوهية قد قطع بالفعل!

مع الكتاب في يده، غو تشينغ شان شعر بالحزن قليلاً.

“هناك، لقد أعطيتك بالفعل الطريقة، فقط ابذل قصارى جهدك، وستصبح ذات يوم إله وتنقذهم” حثته الفتاة على ذلك.

بعد انتهائها من الصفقة، عاد تعبير الفتاة إلى طبيعته.

فكّر غو تشينغ شان لفترة وجيزة واعترف مباشرة “ربما لا أستطيع أن أصبح إله”

أخبرها السبب بسرعة.

لكنه لم يتوقع أن تتنهد الفتاة بعد الاستماع إليه بصمت.

“لذلك لن تصبح إله، هذا شيء جيد، إذا كنت تريد حقا أن تصبح إله، لكنت قد انتهزت فرصتي وهربت” تحدثت الفتاة براحة.

“لماذا هذا؟” غو تشينغ شان سأل بمفاجئة.

“أنا أكره الآلهة (Divinities)” الفتاة حكّت أنفها وسخرت.

“…حسناً إذاً، هل هناك طريقة أخرى لإنقاذهم؟” سأل غو تشينغ شان بصبر.

“بل أكثر من ذلك، سيكون عليك أن تتخطى الجهد الذي يبذله معظم الناس في طبقات العالم الـ 900 مليون، لدرجة أن مجهود الحياة بأكملها قد لا يكون كافيا”

“هل تريد حقا أن تنقذ هؤلاء الناس بيأس؟ عليك أن تفهم، بقوتك الحالية، سيكون عليك أن تبذل قصارى جهدك لتحقيق ما تريد”

هذه هي المرة الأولى بالنسبة لي. هل يمكن لهذا حقا إنقاذ يون جي والبقية؟ في الواقع، أيمكن لهذا أن يجعلني أقوى على الإطلاق؟

“أتعنين أنه يجب أن أصبح أقوى بكثير؟”

تشين وانغ ساعدني أنا وشيفو كثيراً. الدب الكبير، الذراع الميكانيكية وكذلك رفاق باري الآخرين قد يكونوا أيضا بالكاد معلقين على حياتهم. إذا استطاعوا أن يصبحوا رفقاء باري، يجب أن يكونوا أناساً محترمين، وعاملوني بشكل جيد جداً خلال لقائنا الأول. لدي أيضا انطباعات جيدة عنهم جميعا. لكن طريقي إلى الالوهية قد قطع بالفعل! ‏ مع الكتاب في يده، غو تشينغ شان شعر بالحزن قليلاً. ‏ “هناك، لقد أعطيتك بالفعل الطريقة، فقط ابذل قصارى جهدك، وستصبح ذات يوم إله وتنقذهم” حثته الفتاة على ذلك. ‏ بعد انتهائها من الصفقة، عاد تعبير الفتاة إلى طبيعته. ‏ فكّر غو تشينغ شان لفترة وجيزة واعترف مباشرة “ربما لا أستطيع أن أصبح إله” ‏ أخبرها السبب بسرعة. ‏ لكنه لم يتوقع أن تتنهد الفتاة بعد الاستماع إليه بصمت. ‏ “لذلك لن تصبح إله، هذا شيء جيد، إذا كنت تريد حقا أن تصبح إله، لكنت قد انتهزت فرصتي وهربت” تحدثت الفتاة براحة. ‏ “لماذا هذا؟” غو تشينغ شان سأل بمفاجئة. ‏ “أنا أكره الآلهة (Divinities)” الفتاة حكّت أنفها وسخرت. ‏ “…حسناً إذاً، هل هناك طريقة أخرى لإنقاذهم؟” سأل غو تشينغ شان بصبر.

“بل أكثر من ذلك، سيكون عليك أن تتخطى الجهد الذي يبذله معظم الناس في طبقات العالم الـ 900 مليون، لدرجة أن مجهود الحياة بأكملها قد لا يكون كافيا”

بدون الحاجة لذكر البطاقات التي إستعملتها الفتاة حتى الآن كانت قوية جداً.

“هذا هو الطريق الذي أريد أن أسير فيه”

“لا، يجب أن تحوم قليلاً، هكذا ستبدو أفضل” ‏ صفقت بيدها وعلقت. ‏ لذا حام غو تشينغ شان بخفة حوالي نصف قدم من الأرض، لا يزال يحمل كلا سيفه في يده. ‏ نظرت الفتاة إليه، ثم قالت “أعلى قليلاً” ‏ غو تشينغ شان ارتفع قليلاً. ‏ “لا، انتظر، انخفض قليلاً” ‏ “منخفض جداً، أعلى قليلاً” ‏ “هناك” ‏ الفتاة كانت مسرورة أخيراً. ‏ عند هذه النقطة، رفعت سطلها من الطلاء وغمست فرشاتها فيه. ‏ بدأت الفتاة في رسم مختلف الرونية والأنماط المعقدة في فراغ الفضاء حول غو تشينغ شان. ‏ أثناء رسمها، كانت أيضا تهتف بصمت تعويذة. ‏ كانت نظرتها حذرة ومركزة كما لو أنها كانت خائفة من ارتكاب أصغر خطأ. ‏ كل حركة، كل ضربة فرشاة، لم تضعها إلا بعد نظرة متأنية. ‏ خلال هذه العملية بأكملها، هتافها لم يتوقف أبدا. ‏ الوقت يمر ببطء. ‏ الليلة إنتهت. ‏ كانت الشموس تنهض في الأفق حاملة معها حرارة الصحراء.

استمعت الفتاة بصمت وهي تنظر إلى غو تشينغ شان بنظرة مترددة.

“لا أستطيع، لأن قدراتي لا تقتصر على الشفاء، لذلك لا استطيع فعل ذلك” أجابت الفتاة.

يبدو أنها تفكر في شيء مهم للغاية.

يبدو أنها تفكر في شيء مهم للغاية.

“سؤال واحد مهم جدا” تحدثت الفتاة بعد بعض الإعتبار، “هل تكره مستخدمي البطاقات؟”

“لا أستطيع، لأن قدراتي لا تقتصر على الشفاء، لذلك لا استطيع فعل ذلك” أجابت الفتاة.

غو تشينغ شان تفاجئ.

أصبح تعبير الفتاة جدياً.

رغم أنه لم يفهم كيف من المفترض أن يكون هذا السؤال مهما، إلا أنه أجاب “لا أكرههم”

منذ وقت ليس ببعيد، للبحث عن طريق آمن للسفر عبر دوامة الفضاء، أصبحت مؤقتا من أتباع كنيسة الحياة. لكن ما إن حصلت على الجواب حتى توقفت عن كوني تابعا. لو كنت أعرف أنني لا أزال بحاجة لأن أصبح إله، لما تخليت عن الإيمان بهذه السرعة. لكن الآن، لم أعد تابعًا، ولا أستطيع دخول أي من الكنائس مرة أخرى مدى الحياة. ماذا الآن؟

“ثم ماذا عن البطاقات؟ ما هي البطاقات باعتقادك؟” سألت الفتاة أكثر من ذلك.

أصبح تعبير الفتاة جدياً.

“نوع فريد جداً من الوجود”

أخذت الفتاة بضع خطوات إلى الوراء ونظرت إليه من أعلى إلى أسفل.

“هل تكره البطاقات؟ أو لنكون أكثر دقة، هل تعتقد أن وجود مثل وجودي غريب وعجيب؟”

“همم”

“لست كذلك، هناك عوالم لا نهائية في هذا الكون مع العديد من المخلوقات والحياة التي لا توصف، بالمقارنة معهم، أنتِ تعتبرين لطيفة” أجابها غو تشينغ شان بإخلاص.

يبدو أنها تفكر في شيء مهم للغاية.

كان يتذكر ملوك الشيطان (Fiend) وملوك الشيطان (Devil) الذين قابلهم.

بعد الانتهاء من الترديد، التقطت الفتاة فرشاتها وواصلت رسم المزيد من الرونيات الرمادية حول غو تشينغ شان.

تتمتع تيانما بمظهر خارجي جامح ولكنه ساحر، اسورا ذو مظهر لائق، لكن بعيداً عن هذين النمطين من الشياطين، كانت الشياطين والشياطين الأخرى تتجاوز بشكل جذري حس الإنسان الجمالي.

لكن ما الذي تفعله بالضبط الآن؟ طلبت مني الفتاة بصرامة ألا اتحرك او اتحدث. وقد بدأت بالفعل بترديد تعويذة طويلة وغامضة أخرى. إذاً لم يحن الوقت للسؤال بعد.

عندما سمعت الفتاة جوابه، ابتسمت ابتسامة خافتة دون وعي، لكنها سرعان ما توتر تعبيرها من جديد.

تنهدت “إذا كان هذا هو الحال، إذا كنت تريد حقا إنقاذ هؤلاء الناس بهذه الشدة، فلدي طريقة أخرى”

غو تشينغ شان تحدث بسعادة “إذن أرجوكِ أخبريني كيف”

“إنها طريقة مزعجة جدا، وإذا استخدمتها، سأضطر إلى بذل الكثير من الجهد” تنهدت الفتاة مرة أخرى.

“سيكون عليكِ أن تبذلي الكثير من الجهد؟” غو تشينغ شان سأل بمفاجئة.

“هذا صحيح، شخصا مبتدئا تماما لا يفهم شيئا واحدا مثلك يستخدم هذه الطريقة، سأضطر الى قضاء وقت طويل في الاعتناء بك” قالت الفتاة بقلق.

شبك غو تشينغ شان قبضته “رجاءََ علّميني تلك الطريقة، سأقدرها كثيرا”

“كيف ستظهر تقديرك؟” سألت الفتاة.

“يمكنكِ أن تقرري” غو تشينغ شان تحدث بدون تفكير.

تحوم حول المكان محدقة في غو تشينغ شان لمدة نصف ساعة تقريبا حتى سألت “ما هي مهنتك؟”

“لقد استيقظت للتو بوقت ليس بعيد جدا، لذلك لا أزال غير متأكدة من كيفية العيش. من الآن فصاعداً، يجب أن تعتني بوجباتي وأماكن إقامتي”

“هذه مسألة بسيطة، لا مشكلة!”

غو تشينغ شان قبت على الفور.

من الواضح أنه نسي أنه مفلس.

سماع ذلك، بدت الفتاة مسرورة.

“كنت أراقبك، لذا أعرف أنك شخص جيد. سأثق بك هذه المرة”

بقول ذلك، الفتاة أخرجت شيئين.

فرشاة.

ودلو رمادي من الطلاء.

استمع غو تشينغ شان لها، أخرج سيف تشاو يين وسيف جبل المسارات الستة العظيم، واحد في كل يد.

وضعت دلو الطلاء على الأرض وأمسكت بالفرشاة في يدها، تنظر إلى غو تشينغ شان.

بينما كان يراقب بدقة هذه الرونيات، كان يمكن فجأة أن يشعر بالخراب جيدا من داخله.

“ماذا تفعلين؟”

بعد الانتهاء من الترديد، التقطت الفتاة فرشاتها وواصلت رسم المزيد من الرونيات الرمادية حول غو تشينغ شان.

“لا تتكلم”

نظر إلى الفتاة. ‏ وضعت الفتاة الطلاء والفرشاة، فركت يديها معا، وحبست انفاسها. ‏ غو تشينغ شان حافظ على صمته. ‏ قررت أن أثق بها، لننتظر حتى تنتهي قبل أن أقول أي شيء. ‏ غو تشينغ شان يعتقد ذلك بصمت. ‏ مرّ الوقت. ‏ تغير تعبير غو تشينغ شان فجأة. ‏ بضع خطوط متوهجة من النص مرّت عبر شبكية عينه.

أصبح تعبير الفتاة جدياً.

كُتب عليه [البحوث والممارسات الأولية لحرفة الحياة الإلهية]

تحوم حول المكان محدقة في غو تشينغ شان لمدة نصف ساعة تقريبا حتى سألت “ما هي مهنتك؟”

“هذا هو الطريق الذي أريد أن أسير فيه”

“طاهي”

“أتعنين أنه يجب أن أصبح أقوى بكثير؟”

“مهنة القتال”

بعد فترة طويلة.

“آه، مزارع سيف”

“همم”

“أخرج سيفك”

كان يتذكر ملوك الشيطان (Fiend) وملوك الشيطان (Devil) الذين قابلهم.

استمع غو تشينغ شان لها، أخرج سيف تشاو يين وسيف جبل المسارات الستة العظيم، واحد في كل يد.

“هل تريد حقا أن تنقذ هؤلاء الناس بيأس؟ عليك أن تفهم، بقوتك الحالية، سيكون عليك أن تبذل قصارى جهدك لتحقيق ما تريد”

“ابقَ هناك، لا تتحرك، لا تتحرك ولو قليلاً، ولا تتحدث أيضاً” أخبرته الفتاة.

“لست كذلك، هناك عوالم لا نهائية في هذا الكون مع العديد من المخلوقات والحياة التي لا توصف، بالمقارنة معهم، أنتِ تعتبرين لطيفة” أجابها غو تشينغ شان بإخلاص.

“همم”

لا يمكن لأحد أن يلومه لثقته بها إلى هذا الحد، حيث أن كل معرفتها حتى الآن، الطريقة التي أطلقت بها بلورة القوة الإلهية، حتى كتاب حرفة الحياة الإلهية الذي أعطته إياه كان حقيقياً.

رد عليها من خلال أنفه، غو تشينغ شان بصدق وقف ثابتا تماما.

رد عليها من خلال أنفه، غو تشينغ شان بصدق وقف ثابتا تماما.

لا يمكن لأحد أن يلومه لثقته بها إلى هذا الحد، حيث أن كل معرفتها حتى الآن، الطريقة التي أطلقت بها بلورة القوة الإلهية، حتى كتاب حرفة الحياة الإلهية الذي أعطته إياه كان حقيقياً.

شعر غو تشينغ شان بنفسه بصمت.

بدون الحاجة لذكر البطاقات التي إستعملتها الفتاة حتى الآن كانت قوية جداً.

لا أثر للشدائد الكارما.

السبب الوحيد لخسارتها له كان جزئيا لأنها ختمت حكمتها الخاصة، ولأنها لم ترغب في إخراج كل شيء.

السبب الوحيد لخسارتها له كان جزئيا لأنها ختمت حكمتها الخاصة، ولأنها لم ترغب في إخراج كل شيء.

أخذت الفتاة بضع خطوات إلى الوراء ونظرت إليه من أعلى إلى أسفل.

“لست كذلك، هناك عوالم لا نهائية في هذا الكون مع العديد من المخلوقات والحياة التي لا توصف، بالمقارنة معهم، أنتِ تعتبرين لطيفة” أجابها غو تشينغ شان بإخلاص.

“لا، يجب أن تحوم قليلاً، هكذا ستبدو أفضل”

صفقت بيدها وعلقت.

لذا حام غو تشينغ شان بخفة حوالي نصف قدم من الأرض، لا يزال يحمل كلا سيفه في يده.

نظرت الفتاة إليه، ثم قالت “أعلى قليلاً”

غو تشينغ شان ارتفع قليلاً.

“لا، انتظر، انخفض قليلاً”

“منخفض جداً، أعلى قليلاً”

“هناك”

الفتاة كانت مسرورة أخيراً.

عند هذه النقطة، رفعت سطلها من الطلاء وغمست فرشاتها فيه.

بدأت الفتاة في رسم مختلف الرونية والأنماط المعقدة في فراغ الفضاء حول غو تشينغ شان.

أثناء رسمها، كانت أيضا تهتف بصمت تعويذة.

كانت نظرتها حذرة ومركزة كما لو أنها كانت خائفة من ارتكاب أصغر خطأ.

كل حركة، كل ضربة فرشاة، لم تضعها إلا بعد نظرة متأنية.

خلال هذه العملية بأكملها، هتافها لم يتوقف أبدا.

الوقت يمر ببطء.

الليلة إنتهت.

كانت الشموس تنهض في الأفق حاملة معها حرارة الصحراء.

تحوم حول المكان محدقة في غو تشينغ شان لمدة نصف ساعة تقريبا حتى سألت “ما هي مهنتك؟”

الفتاة أوقفت فرشاتها أخيراً.

راقبت عملها بجدية من اعلى الى أسفل قبل أن تومئ برضا.

بإحساس عميق من التعب، أخبرت الفتاة غو تشينغ شان “إبقَ، لا تتحرك”

كان جسد غو تشينغ شان بأكمله يقف الآن داخل حدود مستطيلة من الرونيات.

كانت الرونيات الرمادية تطلق هالة غامضة وصوفية، تعوم في الهواء بشكل ثابت.

غو تشينغ شان لم يرى مثل هذه الرونيات المعقدة من قبل.

“ثم ماذا عن البطاقات؟ ما هي البطاقات باعتقادك؟” سألت الفتاة أكثر من ذلك.

بينما كان يراقب بدقة هذه الرونيات، كان يمكن فجأة أن يشعر بالخراب جيدا من داخله.

غو تشينغ شان نظر للكتاب.

شعر غو تشينغ شان بنفسه بصمت.

“طاهي”

لا أثر للشدائد الكارما.

“همم”

لا يوجد رد فعل من حاسة روحه.

نظر إلى الفتاة. ‏ وضعت الفتاة الطلاء والفرشاة، فركت يديها معا، وحبست انفاسها. ‏ غو تشينغ شان حافظ على صمته. ‏ قررت أن أثق بها، لننتظر حتى تنتهي قبل أن أقول أي شيء. ‏ غو تشينغ شان يعتقد ذلك بصمت. ‏ مرّ الوقت. ‏ تغير تعبير غو تشينغ شان فجأة. ‏ بضع خطوط متوهجة من النص مرّت عبر شبكية عينه.

الفتاة لم تظهر أي عداء من البداية حتى النهاية.

“ماذا تفعلين؟”

لكن ما الذي تفعله بالضبط الآن؟
طلبت مني الفتاة بصرامة ألا اتحرك او اتحدث.
وقد بدأت بالفعل بترديد تعويذة طويلة وغامضة أخرى.
إذاً لم يحن الوقت للسؤال بعد.

لحسن الحظ، كمزارع في عالم المحنة، لم يشعر بالتعب على الإطلاق بالنسبة له.

لم يكن أمام غو تشينغ شان خيار سوى إبقاء أسئلته لنفسه واستمر في الطفو.

بعد فترة طويلة.

لحسن الحظ، كمزارع في عالم المحنة، لم يشعر بالتعب على الإطلاق بالنسبة له.

منذ وقت ليس ببعيد، للبحث عن طريق آمن للسفر عبر دوامة الفضاء، أصبحت مؤقتا من أتباع كنيسة الحياة. لكن ما إن حصلت على الجواب حتى توقفت عن كوني تابعا. لو كنت أعرف أنني لا أزال بحاجة لأن أصبح إله، لما تخليت عن الإيمان بهذه السرعة. لكن الآن، لم أعد تابعًا، ولا أستطيع دخول أي من الكنائس مرة أخرى مدى الحياة. ماذا الآن؟

بعد الانتهاء من الترديد، التقطت الفتاة فرشاتها وواصلت رسم المزيد من الرونيات الرمادية حول غو تشينغ شان.

يبدو أنها تفكر في شيء مهم للغاية.

بعد فترة طويلة.

كُتب عليه [البحوث والممارسات الأولية لحرفة الحياة الإلهية]

أخيرا، توقفت وتنهَّدت بعمق.

شعر غو تشينغ شان بنفسه بصمت.

“أوشكنا على الانتهاء. لا تتحرك بعد، بعد الانتهاء من اللوحة، لا يزال لدي خطوة واحدة أخيرة”

رغم أنه لم يفهم كيف من المفترض أن يكون هذا السؤال مهما، إلا أنه أجاب “لا أكرههم”

الفتاة أخبرته.

نظر إلى الفتاة. ‏ وضعت الفتاة الطلاء والفرشاة، فركت يديها معا، وحبست انفاسها. ‏ غو تشينغ شان حافظ على صمته. ‏ قررت أن أثق بها، لننتظر حتى تنتهي قبل أن أقول أي شيء. ‏ غو تشينغ شان يعتقد ذلك بصمت. ‏ مرّ الوقت. ‏ تغير تعبير غو تشينغ شان فجأة. ‏ بضع خطوط متوهجة من النص مرّت عبر شبكية عينه.

لذا غو تشينغ شان إستمرّْ بالوقوف بلا حراك.

لا أثر للشدائد الكارما.

كان يشعر بغرابة شديدة، كما لو كان يظهر موقفه في المعركة ليرسم له شخص ما صورة.

نظر إلى الفتاة. ‏ وضعت الفتاة الطلاء والفرشاة، فركت يديها معا، وحبست انفاسها. ‏ غو تشينغ شان حافظ على صمته. ‏ قررت أن أثق بها، لننتظر حتى تنتهي قبل أن أقول أي شيء. ‏ غو تشينغ شان يعتقد ذلك بصمت. ‏ مرّ الوقت. ‏ تغير تعبير غو تشينغ شان فجأة. ‏ بضع خطوط متوهجة من النص مرّت عبر شبكية عينه.

هذه هي المرة الأولى بالنسبة لي.
هل يمكن لهذا حقا إنقاذ يون جي والبقية؟
في الواقع، أيمكن لهذا أن يجعلني أقوى على الإطلاق؟

غو تشينغ شان تفاجئ.

غو تشينغ شان كان جاهلا تماما.

697 غير مسبوق

نظر إلى الفتاة.

وضعت الفتاة الطلاء والفرشاة، فركت يديها معا، وحبست انفاسها.

غو تشينغ شان حافظ على صمته.

قررت أن أثق بها، لننتظر حتى تنتهي قبل أن أقول أي شيء.

غو تشينغ شان يعتقد ذلك بصمت.

مرّ الوقت.

تغير تعبير غو تشينغ شان فجأة.

بضع خطوط متوهجة من النص مرّت عبر شبكية عينه.

كان يتذكر ملوك الشيطان (Fiend) وملوك الشيطان (Devil) الذين قابلهم.

[انتباه]
[أنت على وشك أن تتحول إلى بطاقة]

لحسن الحظ، كمزارع في عالم المحنة، لم يشعر بالتعب على الإطلاق بالنسبة له.

رد عليها من خلال أنفه، غو تشينغ شان بصدق وقف ثابتا تماما.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط