الهروب
702 الهروب
تحدث “27 قطعة من عملة رقم 10 ستكون كافية” ثم قام غو تشينغ شان بعدّ 27 قطعة معدنية وأعطاها له. قام الموظف بسرعة بترتيب كل شيء. “رجاءً تعال من هذا الطريق، سأقودك إلى سفينتك، عزيزي العميل” تحدث باحترام. “نعم، شكرا لك” أجاب غو تشينغ شان. عندما خطوا خطوات قليلة، صوت أنثوي جاء من الخلف.
السوق السوداء.
——إنه نفس الحضور الذي شعرت به من تلك الشجرة في الصحراء.
عادت شانو إلى شكل سيفها واختبأت في فراغ الفضاء خلف ظهر غو تشينغ شان.
كانت هذه العملة رقم 10، وأيضاً التي تلقاها غو تشينغ شان من نقيب الحرس كدفعة مقابل معلوماته.
اتخذ غو تشينغ شان مرة أخرى شكل وانغ تشنغ وهو يسير بسرعة في الشوارع.
“إلى أين تريد الذهاب؟” سأل الموظف.
محلات الأسلحة، محلات تقييم الأصناف، دار المزاد، الحانات، المطاعم، الساحات، محلات الدروع، محلات التكنولوجيا المركزية، سوق الرقيق، الميدان المركزي للتجنيد، المركز العقاري لعالم الرمال المنجرفة، مكتب تسجيل نمط الحياة المجهولة والمناسبة، مكتب أمن السوق السوداء، الصالون الاحترافي، منظمة صائدي المكافآت، نقابة اللصوص، محلات المهارة، وهلم جرا… كان غو تشينغ شان يسير فى جميع انواع المباني والمنشآت.
متجر الأسلحة، الحانة، صالون المهن، محلات المهارات، وغيرها، كان سيحب زيارة أي من هذه الأماكن.
وفقا لخطط غو تشينغ شان الأصلية، كان عليه زيارة العديد من هذه الأماكن.
“إلى أين تريد الذهاب؟” سأل الموظف.
على سبيل المثال، متجر تقييم البنود —— كان بحاجة لمعرفة قدرات الفرع الأسود واستخداماته، في ظل بيئة خاضعة للرقابة.
كانت سفينة حرفي، مشابهة جداً للنوع الذي زوّدته جمعية حارس البرج.
متجر الأسلحة، الحانة، صالون المهن، محلات المهارات، وغيرها، كان سيحب زيارة أي من هذه الأماكن.
“من فضلكم اتبعوني انتم الاربعة” ابتسم.
في الأصل، فكّر غو تشينغ شان بالذهاب إلى نقابة اللصوص لمعرفة ما إذا كان بإمكانهم فتح حقيبة الرجل ذو اللباس الأسود.
—— ليس بسبب التعب، لكن بالأحرى لأن جسده شعر بالتوتر على نحو لم يسبق له مثيل.
لكن الآن، غو تشينغ شان تخلّ عن الفكرة وأراد فقط مغادرة هذا العالم في أقرب وقت ممكن.
السوق السوداء.
غطاء ظلام لم يسبق له مثيل كان يخيم على عقله.
إذن هذا الفتى كان ذلك العقرب الأسود الصغير، وهذا الرجل ذو البشرة السوداء لابد أنه زوج إمبراطورة عقرب الشيطان. مما يعني أنه لم يكن شجرة على الإطلاق – من الواضح جدا ما هو شكله الحقيقي.
بينما سار غو تشينغ شان بسرعة إلى الأمام، تنفسه أصبح ثقيلا بعض الشيء.
—— ليس بسبب التعب، لكن بالأحرى لأن جسده شعر بالتوتر على نحو لم يسبق له مثيل.
—— ليس بسبب التعب، لكن بالأحرى لأن جسده شعر بالتوتر على نحو لم يسبق له مثيل.
“سفينة من النوع السحري، هم، لطيف جداً، يجب أن تكون أفضل قليلاً من سفينة النوع التكنولوجي” أومأت إمبراطورة عقرب الشيطان برضا. صعد الأربعة على متن السفينة. تم ترتيب السفينة بحيث يحتوي كل منها على أربعة ركاب.
قام بسرعة بمسح محيطه.
لكن الآن، غو تشينغ شان تخلّ عن الفكرة وأراد فقط مغادرة هذا العالم في أقرب وقت ممكن.
في السوق السوداء، مع الدوريات المستمرة التي يقوم بها الحراس، كانت الكائنات الحية من مختلف الأعراق تلتزم بطاعة بالقواعد، تسير في سلام ونظام.
توقفت المجموعة عن الكلام وتتبعت الموظف عبر منطقة انتظار كبيرة قبل أن يصلوا إلى سفينة صغيرة الحجم.
لكن غو تشينغ شان كان لا يزال يشعر بعدم الارتياح.
وجد نفسه لسبب غير معروف في حالة استعداد للقتال، كما لو انه مستعد للمخاطرة بحياته في اية لحظة!
“الشدائد الكارمية…”
تمتم بخفة.
كان هذا صحيحاً، من دون أي تحذيرات، كانت محنته الكارمية الأخيرة والأكثر خطورة تقترب بصمت.
كان هذا الشعور غير واضح ولا يوصف كما لو كان الطريق المفترق للحياة والموت في انتظاره.
اللعنة!
هذا ليس شعور جيد.
عند هذه النقطة، كان غو تشينغ شان يشعر بالحنين إلى محنة البرق، لأنه بالمقارنة، الضغط الذي أحدثته الشدائد الكارمية لم يكن على نفس المستوى.
أجبر نفسه على الحفاظ على صفاء الذهن واستمر إلى الأمام.
بعد لحظات قليلة، وصل إلى نهاية الطريق.
——الميناء العائم. كان هذا المكان على حدود السوق السوداء، حيث العديد من الطائرات العابرة كانت تتحرك داخل وخارج الرصيف. هذا هو المكان الذي يجب على المرء أن يذهب إليه ليغادروا هذا العالم! غو تشينغ شان دخل بسرعة. “مرحبا، سيدي، كيف يمكنني مساعدتك؟”
——الميناء العائم.
كان هذا المكان على حدود السوق السوداء، حيث العديد من الطائرات العابرة كانت تتحرك داخل وخارج الرصيف.
هذا هو المكان الذي يجب على المرء أن يذهب إليه ليغادروا هذا العالم!
غو تشينغ شان دخل بسرعة.
“مرحبا، سيدي، كيف يمكنني مساعدتك؟”
ثم نقر بسرعة على نقاط مختلفة في الفراغ، يبدو أنه يعمل شيئا ما.
لاحظ أحد الموظفين غو تشينغ شان وسار نحوه ببطء.
الفتى كان يحدق به، يبلع باستمرار.
“أحتاج أن أصعد على متن السفينة التالية التي ستغادر العالم” أجاب غو تشينغ شان.
قامت نظرة غو تشينغ شان بمسح ضوئي بسرعة من خلال العلامات المختلفة بالقرب من الرصيف.
“إلى أين تريد الذهاب؟” سأل الموظف.
ثم نقر بسرعة على نقاط مختلفة في الفراغ، يبدو أنه يعمل شيئا ما.
قامت نظرة غو تشينغ شان بمسح ضوئي بسرعة من خلال العلامات المختلفة بالقرب من الرصيف.
عند رؤية العملات رقم 10، أصبح موقف الموظف أفضل بكثير على الفور.
“إمبراطورية التسع النجوم” أجاب.
السوق السوداء.
إلى جانب هذا، بقية السفن تم تعليمها باللون الأحمر مما يعني أنها كانت ممتلئة بالفعل.
كانت سفينة حرفي، مشابهة جداً للنوع الذي زوّدته جمعية حارس البرج.
طبقا للإشارة في المركز، السفينة المتجهة إلى إمبراطورية التسع النجوم ستغادر خلال 10 دقائق.
702 الهروب
كانت هذه مجرد سفينة صغيرة، لكن على الأقل لا يزال هناك مقاعد، وستكون أسرع طريقة للمغادرة.
في أعماق الأرض، سمع صوت اصطدام كبير. على الرغم من أن السوق السوداء كانت في السماء، إلا أن موجات الصدمة التي اجتاحت الهواء مكَّنتهم من تقدير حجم الزلزال. تغيرت تعابير الجميع. غو تشينغ شان مسح العرق البارد من على جبهته —— كان يعرف ما كان يجري بالفعل. عائلة عقرب الشيطان تبادلت النظرات القلقة. “إنه يخرج، بابا، ذلك الشيء يخرج!” الفتى الصغير عانق ذراع الرجل وتحدث بخوف.
لذا كان هذا أفضل خيار له.
—— ليس بسبب التعب، لكن بالأحرى لأن جسده شعر بالتوتر على نحو لم يسبق له مثيل.
غو تشينغ شان لم يرد البقاء في هذا العالم ولو للحظة أطول.
“ذلك يذهب في الإتجاهين. كنت أعرف أن قدراتك القتالية مثيرة للإعجاب، لكن لم أكن أعتقد أن غرائزك ستكون جيدة كذلك” أجاب الرجل ذو البشرة السوداء.
أجاب الموظف “اسمح لي أن أتحقق من المقاعد… آه، نعم، لا يزال هناك أربعة مقاعد، هل ترغب في حجز واحدة منها؟”
“إلى أين تريد الذهاب؟” سأل الموظف.
“نعم”
أجاب الموظف “اسمح لي أن أتحقق من المقاعد… آه، نعم، لا يزال هناك أربعة مقاعد، هل ترغب في حجز واحدة منها؟”
“كيف تريد أن تدفع سيدي؟ بالرغم من أن هذه فقط سفينة صغيرة، نحن لا نقبل عملات رقم 8 أو أقل”
“يا لها من مصادفة، لم أعتقد أنني سأقابلكم هنا” قال غو تشينغ شان.
“سأدفع بعملات رقم 10”
لكن الآن، غو تشينغ شان تخلّ عن الفكرة وأراد فقط مغادرة هذا العالم في أقرب وقت ممكن.
أخرج غو تشينغ شان عملة معدنية من حقيبة صغيرة وأراها للموظف.
بينما سار غو تشينغ شان بسرعة إلى الأمام، تنفسه أصبح ثقيلا بعض الشيء.
يصور جانب ‘الرأس’ من العملة المعدنية مخلوقاً بأطراف طويلة مختلفة حادة، شائكة، شبيهة بالمنشار، مع وصف [عرض فارغ، يحب أن يأكل فريسته وهي على قيد الحياة، جسده حاد وسام]
غو تشينغ شان على الفور تعرف على هذا الوهج الأخضر.
تم نحت جانب “الذيل” برقم [10]
لكن غو تشينغ شان كان لا يزال يشعر بعدم الارتياح. وجد نفسه لسبب غير معروف في حالة استعداد للقتال، كما لو انه مستعد للمخاطرة بحياته في اية لحظة! “الشدائد الكارمية…” تمتم بخفة. كان هذا صحيحاً، من دون أي تحذيرات، كانت محنته الكارمية الأخيرة والأكثر خطورة تقترب بصمت. كان هذا الشعور غير واضح ولا يوصف كما لو كان الطريق المفترق للحياة والموت في انتظاره. اللعنة! هذا ليس شعور جيد. عند هذه النقطة، كان غو تشينغ شان يشعر بالحنين إلى محنة البرق، لأنه بالمقارنة، الضغط الذي أحدثته الشدائد الكارمية لم يكن على نفس المستوى. أجبر نفسه على الحفاظ على صفاء الذهن واستمر إلى الأمام. بعد لحظات قليلة، وصل إلى نهاية الطريق.
كانت هذه العملة رقم 10، وأيضاً التي تلقاها غو تشينغ شان من نقيب الحرس كدفعة مقابل معلوماته.
متجر الأسلحة، الحانة، صالون المهن، محلات المهارات، وغيرها، كان سيحب زيارة أي من هذه الأماكن.
عند رؤية العملات رقم 10، أصبح موقف الموظف أفضل بكثير على الفور.
——إنه نفس الحضور الذي شعرت به من تلك الشجرة في الصحراء.
تحدث “27 قطعة من عملة رقم 10 ستكون كافية”
ثم قام غو تشينغ شان بعدّ 27 قطعة معدنية وأعطاها له.
قام الموظف بسرعة بترتيب كل شيء.
“رجاءً تعال من هذا الطريق، سأقودك إلى سفينتك، عزيزي العميل” تحدث باحترام.
“نعم، شكرا لك” أجاب غو تشينغ شان.
عندما خطوا خطوات قليلة، صوت أنثوي جاء من الخلف.
غو تشينغ شان لم يرد البقاء في هذا العالم ولو للحظة أطول.
“انتظروا، مازالت هناك 3 مقاعد متبقية؟ ثم نريد أيضا أن نستقل”
الاثنان نظرا للخلف.
كانت امرأة ناضجة جميلة تتجه نحوهم، وراءها رجل خشن المظهر ببشرة ملطخة بالأسود، يقود صبياً يبلغ من العمر 6 -7 سنوات.
غو تشينغ شان كان مذهولا.
هذه المرأة كانت مألوفة جدا له لأنهم فقط قاتلوا منذ وقت ليس ببعيد.
إمبراطورة عقرب الشيطان!
اتخذت شكلا بشريا لتأتي إلى هنا!
“إنه أنتِ؟” لم يستطع غو تشينغ شان إلا أن يهتف.
“بالفعل، سأشتري المقاعد أولاً، ثم سنتحدث” لوّحت إمبراطورة عقرب الشيطاني بيدها إليه بشكل رافض.
تحدث الموظف “سيدة، هناك ثلاثة مقاعد متبقية، هل أنتِ ذاهبة الى—–”
“أريد كل منهم” أجابت إمبراطورة عقرب الشيطان.
“آه، نعم، سأفعل ذلك على الفور” أجاب الموظف.
تم نحت جانب “الذيل” برقم [10]
ثم نقر بسرعة على نقاط مختلفة في الفراغ، يبدو أنه يعمل شيئا ما.
قامت نظرة غو تشينغ شان بمسح ضوئي بسرعة من خلال العلامات المختلفة بالقرب من الرصيف.
وراءها لوّح الرجل ذو البشرة السوداء لغو تشينغ شان وابتسم.
بينما سار غو تشينغ شان بسرعة إلى الأمام، تنفسه أصبح ثقيلا بعض الشيء.
غو تشينغ شان لم يفهم السبب لكنه ابتسم على مضض.
كانت هذه العملة رقم 10، وأيضاً التي تلقاها غو تشينغ شان من نقيب الحرس كدفعة مقابل معلوماته.
فكّر الرجل ذو البشرة السوداء لفترة وجيزة ووضع إصبعا واحدا.
توقفت المجموعة عن الكلام وتتبعت الموظف عبر منطقة انتظار كبيرة قبل أن يصلوا إلى سفينة صغيرة الحجم.
وهج أخضر لا نهاية له تدفق من إصبعه.
السوق السوداء.
غو تشينغ شان على الفور تعرف على هذا الوهج الأخضر.
كانت هذه مجرد سفينة صغيرة، لكن على الأقل لا يزال هناك مقاعد، وستكون أسرع طريقة للمغادرة.
——إنه نفس الحضور الذي شعرت به من تلك الشجرة في الصحراء.
غو تشينغ شان لم يفهم السبب لكنه ابتسم على مضض.
ثم ألقى غو تشينغ شان نظرة على الفتى المجاور للرجل.
في أعماق الأرض، سمع صوت اصطدام كبير. على الرغم من أن السوق السوداء كانت في السماء، إلا أن موجات الصدمة التي اجتاحت الهواء مكَّنتهم من تقدير حجم الزلزال. تغيرت تعابير الجميع. غو تشينغ شان مسح العرق البارد من على جبهته —— كان يعرف ما كان يجري بالفعل. عائلة عقرب الشيطان تبادلت النظرات القلقة. “إنه يخرج، بابا، ذلك الشيء يخرج!” الفتى الصغير عانق ذراع الرجل وتحدث بخوف.
الفتى كان يحدق به، يبلع باستمرار.
بعد قليل من التفكير، ضحك غو تشينغ شان بمرارة وفهم.
بعد قليل من التفكير، ضحك غو تشينغ شان بمرارة وفهم.
كانت هذه العملة رقم 10، وأيضاً التي تلقاها غو تشينغ شان من نقيب الحرس كدفعة مقابل معلوماته.
إذن هذا الفتى كان ذلك العقرب الأسود الصغير، وهذا الرجل ذو البشرة السوداء لابد أنه زوج إمبراطورة عقرب الشيطان.
مما يعني أنه لم يكن شجرة على الإطلاق – من الواضح جدا ما هو شكله الحقيقي.
لكن الآن، غو تشينغ شان تخلّ عن الفكرة وأراد فقط مغادرة هذا العالم في أقرب وقت ممكن.
“يا لها من مصادفة، لم أعتقد أنني سأقابلكم هنا” قال غو تشينغ شان.
وهج أخضر لا نهاية له تدفق من إصبعه.
“ذلك يذهب في الإتجاهين. كنت أعرف أن قدراتك القتالية مثيرة للإعجاب، لكن لم أكن أعتقد أن غرائزك ستكون جيدة كذلك” أجاب الرجل ذو البشرة السوداء.
فكّر الرجل ذو البشرة السوداء لفترة وجيزة ووضع إصبعا واحدا.
غريزة؟
ما الذي يعنيه؟
تم نحت جانب “الذيل” برقم [10]
بينما كان غو تشينغ شان يفكر في ذلك، كان الموظف قد أنهى تسجيله بالفعل.
طبقا للإشارة في المركز، السفينة المتجهة إلى إمبراطورية التسع النجوم ستغادر خلال 10 دقائق.
إمبراطورة عقرب الشيطان تعبس وأخرجت على مضض بعض المال لدفع ثمن ذلك.
قامت نظرة غو تشينغ شان بمسح ضوئي بسرعة من خلال العلامات المختلفة بالقرب من الرصيف.
“من فضلكم اتبعوني انتم الاربعة” ابتسم.
“نعم”
توقفت المجموعة عن الكلام وتتبعت الموظف عبر منطقة انتظار كبيرة قبل أن يصلوا إلى سفينة صغيرة الحجم.
وفقا لخطط غو تشينغ شان الأصلية، كان عليه زيارة العديد من هذه الأماكن.
كانت سفينة حرفي، مشابهة جداً للنوع الذي زوّدته جمعية حارس البرج.
لذا كان هذا أفضل خيار له.
“سفينة من النوع السحري، هم، لطيف جداً، يجب أن تكون أفضل قليلاً من سفينة النوع التكنولوجي” أومأت إمبراطورة عقرب الشيطان برضا.
صعد الأربعة على متن السفينة.
تم ترتيب السفينة بحيث يحتوي كل منها على أربعة ركاب.
غو تشينغ شان لم يرد البقاء في هذا العالم ولو للحظة أطول.
قادهم الموظف إلى الغرفة الأخيرة وسحب الباب الانزلاقي برفق.
لم يكن هناك أي شخص في الداخل، لكن كانت هناك طاولة، وأربعة كراسي ذات أذرع، وأكثر من مساحة كافية لراكب بشري لتمديد أرجلهم.
تم وضع الفواكه والوجبات الخفيفة المختلفة على الطاولة بالإضافة إلى أربعة أكواب من الشاي الساخن المبخر.
تم تركيب جدار زجاجي كبير للسماح للركاب برؤية كاملة للمناظر من الخارج من داخل السفينة.
بعد إحضارهم إلى هنا، ابتسم الموظف “سنبحر بعد بضع دقائق، أتمنى لكم جميعا رحلة مريحة”
بينما كان على وشك الانحناء، توقف.
إمبراطورة عقرب الشيطان، زوجها، الطفل، بالإضافة إلى غو تشينغ شان جميعهم اعدّوا انفسهم.
في الثانية التالية.
بووم!
عند رؤية العملات رقم 10، أصبح موقف الموظف أفضل بكثير على الفور.
في أعماق الأرض، سمع صوت اصطدام كبير.
على الرغم من أن السوق السوداء كانت في السماء، إلا أن موجات الصدمة التي اجتاحت الهواء مكَّنتهم من تقدير حجم الزلزال.
تغيرت تعابير الجميع.
غو تشينغ شان مسح العرق البارد من على جبهته —— كان يعرف ما كان يجري بالفعل.
عائلة عقرب الشيطان تبادلت النظرات القلقة.
“إنه يخرج، بابا، ذلك الشيء يخرج!” الفتى الصغير عانق ذراع الرجل وتحدث بخوف.
تم نحت جانب “الذيل” برقم [10]
بينما سار غو تشينغ شان بسرعة إلى الأمام، تنفسه أصبح ثقيلا بعض الشيء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
