نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Worlds’ Apocalypse Online 706

القتال حتى الموت، لا تتراجع!

القتال حتى الموت، لا تتراجع!

706 القتال حتى الموت، لا تتراجع!

بعد دقيقة.

ارتفعت موجات الصدمة والرياح الناجمة عن الانفجار في الهواء، اتحدت مع إعصار السيوف الشديد لتشكيل عاصفة ضخمة من الموت.

بمجرد أن ترك غو تشينغ شان رمح الشيطان القرمزي الحقيقي، عادت إليه هدية كريمة من لوحة الحياة مرة أخرى.

شي الصغيرة لم تتوقف هناك، كانت لا تزال تسحب بطاقة تلو الأخرى، تطلق تعويذات مدمرة واحدة تلو الأخرى نحو الأعداء المتبقين.

ثم توهج العملاق الرمادي بمرارة في شي الصغيرة، سأل بصوت عال “لقد تأسست فرقتنا صائدي الجوائز قبل أكثر من 700 عام، لكن لم يتم تدميرنا بعد، هل تعرفون لماذا؟” ‏ سألت شي الصغيرة بفضول “لماذا؟” ‏ “لأنه في مواجهة الموت الحاسم، كنا نستخدم دائما لفيفة تعويذة سرية للتضحية بجزء من قوة حياتنا في مقابل القوة الساحقة التي تقتل أعدائنا” ابتسم العملاق الرمادي بقسوة. ‏ أخرج لفافة بحرص وفتحها. ‏ خلفه، مرؤوسيه أيضا حولوا كل قواهم إلى اللفيفة.

بمجرد أن ترك غو تشينغ شان رمح الشيطان القرمزي الحقيقي، عادت إليه هدية كريمة من لوحة الحياة مرة أخرى.

كانت بطاقة رمادية، تصوره بسيوف مزدوجة، تحوم في المركز.

كانت خمسة حواجز سداسية خافتة لا تزال تدور حوله على الجزء الخارجي من الدرع.

فقد يختنقون ويموتون وهم يشربون الماء.

شخص ما حاول مهاجمته، فقط ليجد أنهم لا يستطيعون حتى عبور الحواجز السداسية.

كانت بطاقة رمادية، تصوره بسيوف مزدوجة، تحوم في المركز.

لوّح غو تشينغ شان بيده.

نظر إلى واجهة إله الحرب.

عاد السيفان الطائران إلى يده في لمح البصر.

بعد دقيقة.

الآن بعد أن تعززت قوته الدفاعية إلى الحد الذي لم يتمكن الأعداء حتى من اختراقها، كمزارع سيف، كان غو تشينغ شان يعرف بالضبط ما ينبغي عليه أن يفعل.

سلاش!!!

[انكماش الأرض]

غو تشينغ شان لم يكن مهتماً بـ القوة الاعجازية خاصته بما أنه كان يعلم بذلك عندما اخترق عالم المحنة. ‏ قد يكون إحساسه الروحي الخامل تحديًا. ‏ بما ان المزارعين اعتادوا استخدام غريزتهم ليشعروا بالارتباط بينهم وبين العالم الخارجي، كان عليه أن يعتاد على فقدان الحس الروحي فجأة هكذا. ‏ نظر حوله. ‏ بدا الأمر وكأن شي الصغيرة كانت تشعر بالنعاس الشديد، فكانت تحرك رأسها بالفعل ذهاباً وإياباً، لكنها كانت لا تزال تجبر نفسها على الحفاظ على الوضوح وحمايته في صمت. ‏ “لقد انتهيت هنا” غو تشينغ شان قال. ‏ “عظيم، لقد تقدّمت أخيراً” تثاءبت شي الصغيرة.

سلاش!

بينما كان واقفا في السماء، شعر غو تشينغ شان فجأة وكأن شيئا داخل عقله يمر تدريجيا. ‏ اندفعت الحيوية الجديدة حول جسده، مشكلةً موجة جنونية من الطاقة الروحية لم يسبق لها مثيل. ‏ غو تشينغ شان أدرك ذلك. ‏ إذا شدائدي الكارمية قد إنتهت بالفعل. مجموعة من عدة عشرات من صائدي الجوائز الذين تغلبوا علي إلى حد كبير جاءوا خصيصاً لرأسي، لكنهم تعرضوا للضرب بالأسود والأزرق بفضل صورة الثنائي من شي الصغيرة وأجبروا على الفرار. لذا تخطيت شدائدي. ‏ “أنا بحاجة إلى الاستقرار قليلا” قال غو تشينغ شان. ‏ دون حتى الهبوط، رتب عشرات التكوينات في السماء، جلس مستعرِضا الارجل، وبدأ يتلاعب بالطاقة الروحية الفائضة في جسده. ‏ في لحظات قليلة، غرق في التأمل العميق. ‏ اخترق، تدريجيًا ولكن بشكل لا رجعة فيه، كانت قوته تتزايد. ‏ كان هذا اختراقا يمكن تحقيقه دون الحاجة إلى مواجهة محنة البرق.

[انكماش الأرض]

كانت خمسة حواجز سداسية خافتة لا تزال تدور حوله على الجزء الخارجي من الدرع.

قتل!

كانوا يتساقطون كالذباب على غو تشينغ شان وشي الصغيرة.

[انكماش الأرض]

[انكماش الأرض]

سلاش!!!

في السماء، نشّط العملاق الرمادي اللفافة!

بالتزامن مع هجمات شي الصغيرة المدمرة، غو تشينغ شان كان يلتقط العدو تلو الآخر.

عاد السيفان الطائران إلى يده في لمح البصر.

مثل مطحنة لحم عالية الكفاءة.

706 القتال حتى الموت، لا تتراجع!

كانوا يتساقطون كالذباب على غو تشينغ شان وشي الصغيرة.

[تقدمك اكتمل] [لقد وصلت بنجاح إلى العالم الافتراضي] [أنت الآن مزارع عالم افتراضي] [بسبب تزايد الحاسة الروحية الطبيعية لديك بشكل سلبي أثناء عالم المحنة حتى تتمكن من الشعور بالشدائد الكارمية، فقد تم إرهاق الحاسة الروحية لديك وستخمد لفترة قصيرة من الوقت، تختلف مدة هذه الحالة الساكنة من فرد إلى آخر] [انتباه خاص، اختراق عالم الإسقاط، عالم المحنة والعالم الافتراضي لن يجلب أي فرص لإيقاظ قوة إعجازية جديدة. يمكنك فقط إيقاظ قوة إعجازية أخرى بعد اختراق العالم الخفي] ‏ بعد عرض الرسالة، تلاشى النص المتوهج.

فجأة، صرخ العملاق الرمادي غاضبا “تجمعوا! سنقاتل حتى الموت!”

سرعان ما اجتمع أتباعه الباقون حوله.

وهكذا، جمعوا بين هتافهم الغاضب وصرخات قتالهم التي لا تتزعزع.

سيف غو تشينغ شان توقف.

إذا اجتمع العديد من المقاتلين الأقوياء دفعة واحدة وهاجموا بغض النظر عن حياتهم الخاصة، حتى لو كان لديه عدد لا يحصى من البطاقات، فلن يفلت منه بسهولة.

[انكماش الأرض]

ثم توهج العملاق الرمادي بمرارة في شي الصغيرة، سأل بصوت عال “لقد تأسست فرقتنا صائدي الجوائز قبل أكثر من 700 عام، لكن لم يتم تدميرنا بعد، هل تعرفون لماذا؟”

سألت شي الصغيرة بفضول “لماذا؟”

“لأنه في مواجهة الموت الحاسم، كنا نستخدم دائما لفيفة تعويذة سرية للتضحية بجزء من قوة حياتنا في مقابل القوة الساحقة التي تقتل أعدائنا” ابتسم العملاق الرمادي بقسوة.

أخرج لفافة بحرص وفتحها.

خلفه، مرؤوسيه أيضا حولوا كل قواهم إلى اللفيفة.

بينما كان واقفا في السماء، شعر غو تشينغ شان فجأة وكأن شيئا داخل عقله يمر تدريجيا. ‏ اندفعت الحيوية الجديدة حول جسده، مشكلةً موجة جنونية من الطاقة الروحية لم يسبق لها مثيل. ‏ غو تشينغ شان أدرك ذلك. ‏ إذا شدائدي الكارمية قد إنتهت بالفعل. مجموعة من عدة عشرات من صائدي الجوائز الذين تغلبوا علي إلى حد كبير جاءوا خصيصاً لرأسي، لكنهم تعرضوا للضرب بالأسود والأزرق بفضل صورة الثنائي من شي الصغيرة وأجبروا على الفرار. لذا تخطيت شدائدي. ‏ “أنا بحاجة إلى الاستقرار قليلا” قال غو تشينغ شان. ‏ دون حتى الهبوط، رتب عشرات التكوينات في السماء، جلس مستعرِضا الارجل، وبدأ يتلاعب بالطاقة الروحية الفائضة في جسده. ‏ في لحظات قليلة، غرق في التأمل العميق. ‏ اخترق، تدريجيًا ولكن بشكل لا رجعة فيه، كانت قوته تتزايد. ‏ كان هذا اختراقا يمكن تحقيقه دون الحاجة إلى مواجهة محنة البرق.

“ارتعشوا، أشقياء مخاط الأنف!” العملاق الرمادي صرخ.

لوّح غو تشينغ شان بيده.

في الوقت نفسه، أظهر المقاتلون وراءه نظرة مسعورة ومتحمسة.

مع هذه التقنية المثيرة للإعجاب للهروب، جنبا إلى جنب مع تلك المهارات التمثيلية والوقحة بما فيه الكفاية لجعل المحامين في عار، لا عجب أن فرقتهم صائدي الجوائز تمكنت من البقاء على قيد الحياة لـ 700 سنة دون أن يتم تدميرها.

كانوا يهتفون بانسجام.

كانت بطاقة رمادية، تصوره بسيوف مزدوجة، تحوم في المركز.

“القتال حتى الموت، لا تتراجع أبدا!”
“القتال حتى الموت، لا تتراجع أبدا!”
“القتال حتى الموت، لا تتراجع أبدا!”

بينما كان واقفا في السماء، شعر غو تشينغ شان فجأة وكأن شيئا داخل عقله يمر تدريجيا. ‏ اندفعت الحيوية الجديدة حول جسده، مشكلةً موجة جنونية من الطاقة الروحية لم يسبق لها مثيل. ‏ غو تشينغ شان أدرك ذلك. ‏ إذا شدائدي الكارمية قد إنتهت بالفعل. مجموعة من عدة عشرات من صائدي الجوائز الذين تغلبوا علي إلى حد كبير جاءوا خصيصاً لرأسي، لكنهم تعرضوا للضرب بالأسود والأزرق بفضل صورة الثنائي من شي الصغيرة وأجبروا على الفرار. لذا تخطيت شدائدي. ‏ “أنا بحاجة إلى الاستقرار قليلا” قال غو تشينغ شان. ‏ دون حتى الهبوط، رتب عشرات التكوينات في السماء، جلس مستعرِضا الارجل، وبدأ يتلاعب بالطاقة الروحية الفائضة في جسده. ‏ في لحظات قليلة، غرق في التأمل العميق. ‏ اخترق، تدريجيًا ولكن بشكل لا رجعة فيه، كانت قوته تتزايد. ‏ كان هذا اختراقا يمكن تحقيقه دون الحاجة إلى مواجهة محنة البرق.

كان الجو مليئا بالروح القتالية الشديدة، وكأن الجميع قد قاموا بالفعل بالاستعدادات لمقامرة أخيرة.

فقد يختنقون ويموتون وهم يشربون الماء.

عندما حدق غو تشينغ شان في إرادتهم التي لا تتزعزع، شعر أيضا بالتأثر “إذا كان الأمر كذلك، لإظهار احترامي، أنا أيضا سأعطي كل ما لدي”

بينما كان واقفا في السماء، شعر غو تشينغ شان فجأة وكأن شيئا داخل عقله يمر تدريجيا. ‏ اندفعت الحيوية الجديدة حول جسده، مشكلةً موجة جنونية من الطاقة الروحية لم يسبق لها مثيل. ‏ غو تشينغ شان أدرك ذلك. ‏ إذا شدائدي الكارمية قد إنتهت بالفعل. مجموعة من عدة عشرات من صائدي الجوائز الذين تغلبوا علي إلى حد كبير جاءوا خصيصاً لرأسي، لكنهم تعرضوا للضرب بالأسود والأزرق بفضل صورة الثنائي من شي الصغيرة وأجبروا على الفرار. لذا تخطيت شدائدي. ‏ “أنا بحاجة إلى الاستقرار قليلا” قال غو تشينغ شان. ‏ دون حتى الهبوط، رتب عشرات التكوينات في السماء، جلس مستعرِضا الارجل، وبدأ يتلاعب بالطاقة الروحية الفائضة في جسده. ‏ في لحظات قليلة، غرق في التأمل العميق. ‏ اخترق، تدريجيًا ولكن بشكل لا رجعة فيه، كانت قوته تتزايد. ‏ كان هذا اختراقا يمكن تحقيقه دون الحاجة إلى مواجهة محنة البرق.

رفع سيوفه، دائرا بصمت كل طاقته الروحية ليستعد لصدام خطير.

سلاش!!!

لم تقل شي الصغيرة أي شيء وفقط سحبت بصمت المزيد من البطاقات للتحضير لهجومهم الأخير.

في عالم مجموعة تريست، خطط [نظام ملك الشيطان – الأصل] بكل طاقته للحصول على تراث الآلهة القديمة، وتطور بنجاح إلى [ثورة].

في السماء، نشّط العملاق الرمادي اللفافة!

وضع غو تشينغ شان البطاقة برفق في صندوق اليشم الخاص به ووضعه داخل أكمامه.

حالما جمعت اللفيفة قوة كافية، إندلع منها ضوء ساطع غطى جميع الأعضاء المتبقين من فرقة صائدي الجوائز.

كانت بطاقة رمادية، تصوره بسيوف مزدوجة، تحوم في المركز.

مع انفجار مدوي الذي شقّ الأرض—

بالتزامن مع هجمات شي الصغيرة المدمرة، غو تشينغ شان كان يلتقط العدو تلو الآخر.

كالمذنب المسرع، انطلق الضوء الساطع واتجه بعيدا.

لم تقل شي الصغيرة أي شيء وفقط سحبت بصمت المزيد من البطاقات للتحضير لهجومهم الأخير.

مع بضع ومضات من الضوء، اختفوا عن الأنظار، تماما لا يمكن رؤيتهم بعد الآن.

عاد السيفان الطائران إلى يده في لمح البصر.

لقد هربوا.

ثم توهج العملاق الرمادي بمرارة في شي الصغيرة، سأل بصوت عال “لقد تأسست فرقتنا صائدي الجوائز قبل أكثر من 700 عام، لكن لم يتم تدميرنا بعد، هل تعرفون لماذا؟” ‏ سألت شي الصغيرة بفضول “لماذا؟” ‏ “لأنه في مواجهة الموت الحاسم، كنا نستخدم دائما لفيفة تعويذة سرية للتضحية بجزء من قوة حياتنا في مقابل القوة الساحقة التي تقتل أعدائنا” ابتسم العملاق الرمادي بقسوة. ‏ أخرج لفافة بحرص وفتحها. ‏ خلفه، مرؤوسيه أيضا حولوا كل قواهم إلى اللفيفة.

“…” غو تشينغ شان.

كانوا على استعداد تام للقيام بهجوم يائس، لكن ليس لهذا الغرض.

“…” شي الصغيرة.

شي الصغيرة لم تتوقف هناك، كانت لا تزال تسحب بطاقة تلو الأخرى، تطلق تعويذات مدمرة واحدة تلو الأخرى نحو الأعداء المتبقين.

كانوا على استعداد تام للقيام بهجوم يائس، لكن ليس لهذا الغرض.

“…” شي الصغيرة.

“هذه سرعة مثيرة للإعجاب، ربما لن نكون قادرين على اللحاق” علّقت شي الصغيرة.

“القتال حتى الموت، لا تتراجع أبدا!” “القتال حتى الموت، لا تتراجع أبدا!” “القتال حتى الموت، لا تتراجع أبدا!”

“همم، هم حقا سريعون جدا للحاق” غو تشينغ شان وافق.

كانت خمسة حواجز سداسية خافتة لا تزال تدور حوله على الجزء الخارجي من الدرع.

العملاق الرمادي لم يكذب على الإطلاق.

رفع سيوفه، دائرا بصمت كل طاقته الروحية ليستعد لصدام خطير.

مع هذه التقنية المثيرة للإعجاب للهروب، جنبا إلى جنب مع تلك المهارات التمثيلية والوقحة بما فيه الكفاية لجعل المحامين في عار، لا عجب أن فرقتهم صائدي الجوائز تمكنت من البقاء على قيد الحياة لـ 700 سنة دون أن يتم تدميرها.

غو تشينغ شان فتح عينيه.

بينما كان واقفا في السماء، شعر غو تشينغ شان فجأة وكأن شيئا داخل عقله يمر تدريجيا.

اندفعت الحيوية الجديدة حول جسده، مشكلةً موجة جنونية من الطاقة الروحية لم يسبق لها مثيل.

غو تشينغ شان أدرك ذلك.

إذا شدائدي الكارمية قد إنتهت بالفعل.
مجموعة من عدة عشرات من صائدي الجوائز الذين تغلبوا علي إلى حد كبير جاءوا خصيصاً لرأسي، لكنهم تعرضوا للضرب بالأسود والأزرق بفضل صورة الثنائي من شي الصغيرة وأجبروا على الفرار.
لذا تخطيت شدائدي.

“أنا بحاجة إلى الاستقرار قليلا” قال غو تشينغ شان.

دون حتى الهبوط، رتب عشرات التكوينات في السماء، جلس مستعرِضا الارجل، وبدأ يتلاعب بالطاقة الروحية الفائضة في جسده.

في لحظات قليلة، غرق في التأمل العميق.

اخترق، تدريجيًا ولكن بشكل لا رجعة فيه، كانت قوته تتزايد.

كان هذا اختراقا يمكن تحقيقه دون الحاجة إلى مواجهة محنة البرق.

كان الجو مليئا بالروح القتالية الشديدة، وكأن الجميع قد قاموا بالفعل بالاستعدادات لمقامرة أخيرة.

لكن شدائده الكارمية الثلاث لم تكن أقل خطورة من محنة البرق. في الواقع، لو كان لدى غو تشينغ شان خيار، لكان سيواجه محنة البرق بدلاً من الشدائد الكرمية.

خطوط من النص المتوهجة بسرعة تمر عبر واجهة إله الحرب.

وقد سارت الأمور بهدوء بشكل جيد جدا لأن المزايا الشخصية لـ غو تشينغ شان كانت عظيمة لدرجة انه لم يكن بحاجة إلا إلى المرور بثلاث شدائد كارمية.

“هذه سرعة مثيرة للإعجاب، ربما لن نكون قادرين على اللحاق” علّقت شي الصغيرة.

عادة ما كان المزارعون الذين كانوا يرتكبون أفعالا شريرة في كثير من الأحيان يخسرون حياتهم في عالم المحنة —— لأنهم لديهم على الأقل عدة مئات من الشدائد الكارمية هذه للذهاب من خلالها.

سلاش!

فقد يختنقون ويموتون وهم يشربون الماء.

لكن شدائده الكارمية الثلاث لم تكن أقل خطورة من محنة البرق. في الواقع، لو كان لدى غو تشينغ شان خيار، لكان سيواجه محنة البرق بدلاً من الشدائد الكرمية.

كانت حياتهم ببساطة بائسة بشكل لا يمكن تصوره.

في عالم مجموعة تريست، خطط [نظام ملك الشيطان – الأصل] بكل طاقته للحصول على تراث الآلهة القديمة، وتطور بنجاح إلى [ثورة].

بعد دقيقة.

شخص ما حاول مهاجمته، فقط ليجد أنهم لا يستطيعون حتى عبور الحواجز السداسية.

غو تشينغ شان فتح عينيه.

بينما كان واقفا في السماء، شعر غو تشينغ شان فجأة وكأن شيئا داخل عقله يمر تدريجيا. ‏ اندفعت الحيوية الجديدة حول جسده، مشكلةً موجة جنونية من الطاقة الروحية لم يسبق لها مثيل. ‏ غو تشينغ شان أدرك ذلك. ‏ إذا شدائدي الكارمية قد إنتهت بالفعل. مجموعة من عدة عشرات من صائدي الجوائز الذين تغلبوا علي إلى حد كبير جاءوا خصيصاً لرأسي، لكنهم تعرضوا للضرب بالأسود والأزرق بفضل صورة الثنائي من شي الصغيرة وأجبروا على الفرار. لذا تخطيت شدائدي. ‏ “أنا بحاجة إلى الاستقرار قليلا” قال غو تشينغ شان. ‏ دون حتى الهبوط، رتب عشرات التكوينات في السماء، جلس مستعرِضا الارجل، وبدأ يتلاعب بالطاقة الروحية الفائضة في جسده. ‏ في لحظات قليلة، غرق في التأمل العميق. ‏ اخترق، تدريجيًا ولكن بشكل لا رجعة فيه، كانت قوته تتزايد. ‏ كان هذا اختراقا يمكن تحقيقه دون الحاجة إلى مواجهة محنة البرق.

لقد وصلت أخيراً إلى العالم الافتراضي!

“ارتعشوا، أشقياء مخاط الأنف!” العملاق الرمادي صرخ.

خطوط من النص المتوهجة بسرعة تمر عبر واجهة إله الحرب.

فجأة، صرخ العملاق الرمادي غاضبا “تجمعوا! سنقاتل حتى الموت!” ‏ سرعان ما اجتمع أتباعه الباقون حوله. ‏ وهكذا، جمعوا بين هتافهم الغاضب وصرخات قتالهم التي لا تتزعزع. ‏ سيف غو تشينغ شان توقف. ‏ إذا اجتمع العديد من المقاتلين الأقوياء دفعة واحدة وهاجموا بغض النظر عن حياتهم الخاصة، حتى لو كان لديه عدد لا يحصى من البطاقات، فلن يفلت منه بسهولة.

[تقدمك اكتمل]
[لقد وصلت بنجاح إلى العالم الافتراضي]
[أنت الآن مزارع عالم افتراضي]
[بسبب تزايد الحاسة الروحية الطبيعية لديك بشكل سلبي أثناء عالم المحنة حتى تتمكن من الشعور بالشدائد الكارمية، فقد تم إرهاق الحاسة الروحية لديك وستخمد لفترة قصيرة من الوقت، تختلف مدة هذه الحالة الساكنة من فرد إلى آخر]
[انتباه خاص، اختراق عالم الإسقاط، عالم المحنة والعالم الافتراضي لن يجلب أي فرص لإيقاظ قوة إعجازية جديدة. يمكنك فقط إيقاظ قوة إعجازية أخرى بعد اختراق العالم الخفي]

بعد عرض الرسالة، تلاشى النص المتوهج.

بعد دقيقة.

غو تشينغ شان لم يكن مهتماً بـ القوة الاعجازية خاصته بما أنه كان يعلم بذلك عندما اخترق عالم المحنة.

قد يكون إحساسه الروحي الخامل تحديًا.

بما ان المزارعين اعتادوا استخدام غريزتهم ليشعروا بالارتباط بينهم وبين العالم الخارجي، كان عليه أن يعتاد على فقدان الحس الروحي فجأة هكذا.

نظر حوله.

بدا الأمر وكأن شي الصغيرة كانت تشعر بالنعاس الشديد، فكانت تحرك رأسها بالفعل ذهاباً وإياباً، لكنها كانت لا تزال تجبر نفسها على الحفاظ على الوضوح وحمايته في صمت.

“لقد انتهيت هنا” غو تشينغ شان قال.

“عظيم، لقد تقدّمت أخيراً” تثاءبت شي الصغيرة.

غو تشينغ شان قام بمواساة نفسه بصمت.

“لماذا أنتِ متعبة لهذه الدرجة؟” سأل غو تشينغ شان.

“بسبب [صورة الثنائي]”

“[صورة الثنائي]؟ لكنني لا أشعر أنني تأثرت على الإطلاق”

“بالطبع أنت غير متأثر” فركت شي الصغيرة عينيها المتعبتين وشرحت “مستواك منخفض جدا لدرجة أنك لا تستطيع تنشيط البطاقات للقتال، لذلك خلال [صورة الثنائي] وضع المعركة، كان علي أن أتحمل جميع نفقات استخدام بطاقاتنا بنفسي”

“أنا آسف، ثم أخبريني كيف أصبح أقوى كمبعوث للإدانة، سأبذل قصارى جهدي لأكون أقوى وتقاسم العبء معكِ في المرة القادمة” تحدث غو تشينغ شان معتذرا.

‏أجابت شي الصغيرة “هناك ثلاث طرق لتكون أقوى. الأول هو مثل ما تفعله وتتقدم بشكل طبيعي، والثاني هو استهلاك بطاقات أخرى ؛ الثالث هو العثور على أي تراث للآلهة القديمة من العصر القديم واستخدامه لزيادة درجة بطاقتك”

“…” غو تشينغ شان.

تراث الآلهة القديمة؟

مثل مطحنة لحم عالية الكفاءة.

تذكر غو تشينغ شان فجأة ما حدث منذ وقت ليس ببعيد.

لم تقل شي الصغيرة أي شيء وفقط سحبت بصمت المزيد من البطاقات للتحضير لهجومهم الأخير.

في عالم مجموعة تريست، خطط [نظام ملك الشيطان – الأصل] بكل طاقته للحصول على تراث الآلهة القديمة، وتطور بنجاح إلى [ثورة].

[انكماش الأرض]

من كان ليظن، في يوم من الأيام سأكون مثل [النظام] وأحتاج إلى شيء من هذا القبيل للتقدم.

لوّح غو تشينغ شان بيده.

تابعت شي الصغيرة “التقدم الطبيعي هو الأبطأ، واستهلاك البطاقات الأخرى أسرع بكثير —– لكن ليس كل بطاقة ستفعل ذلك، تحتاج إلى العثور على بطاقات تناسب نفسك نسبيا لكي يعمل الاستهلاك. أما بالنسبة للطريقة الثالثة، فإن استخدام تراث الآلهة (Gods) القديمة من العصر القديم سيكون الأسرع، لكن هذه الأشياء عادة ما تكون أسرارا ملفوفةً بأسرار، فهي ليست شيئا سوف تجده عشوائيا”
“باه، قلت ما يكفي. أنا منهكة للغاية، سأذهب للنوم لبعض الوقت”

شي الصغيرة لم تتوقف هناك، كانت لا تزال تسحب بطاقة تلو الأخرى، تطلق تعويذات مدمرة واحدة تلو الأخرى نحو الأعداء المتبقين.

تركت شي الصغيرة تلك الكلمات قبل أن تعود إلى بطاقة اللازورد وسقطت في يد غو تشينغ شان.

كانوا على استعداد تام للقيام بهجوم يائس، لكن ليس لهذا الغرض.

داخل البطاقة، كانت قد بدلت بالفعل إلى بيجامة لطيفة أخرى، ارتاحت بلطف على سريرها للنوم.

بينما كان واقفا في السماء، شعر غو تشينغ شان فجأة وكأن شيئا داخل عقله يمر تدريجيا. ‏ اندفعت الحيوية الجديدة حول جسده، مشكلةً موجة جنونية من الطاقة الروحية لم يسبق لها مثيل. ‏ غو تشينغ شان أدرك ذلك. ‏ إذا شدائدي الكارمية قد إنتهت بالفعل. مجموعة من عدة عشرات من صائدي الجوائز الذين تغلبوا علي إلى حد كبير جاءوا خصيصاً لرأسي، لكنهم تعرضوا للضرب بالأسود والأزرق بفضل صورة الثنائي من شي الصغيرة وأجبروا على الفرار. لذا تخطيت شدائدي. ‏ “أنا بحاجة إلى الاستقرار قليلا” قال غو تشينغ شان. ‏ دون حتى الهبوط، رتب عشرات التكوينات في السماء، جلس مستعرِضا الارجل، وبدأ يتلاعب بالطاقة الروحية الفائضة في جسده. ‏ في لحظات قليلة، غرق في التأمل العميق. ‏ اخترق، تدريجيًا ولكن بشكل لا رجعة فيه، كانت قوته تتزايد. ‏ كان هذا اختراقا يمكن تحقيقه دون الحاجة إلى مواجهة محنة البرق.

وضع غو تشينغ شان البطاقة برفق في صندوق اليشم الخاص به ووضعه داخل أكمامه.

بالتزامن مع هجمات شي الصغيرة المدمرة، غو تشينغ شان كان يلتقط العدو تلو الآخر.

نظر إلى واجهة إله الحرب.

كالمذنب المسرع، انطلق الضوء الساطع واتجه بعيدا.

حاليا، ظهرت بطاقة في منتصف واجهة المستخدم.

تركت شي الصغيرة تلك الكلمات قبل أن تعود إلى بطاقة اللازورد وسقطت في يد غو تشينغ شان.

كانت بطاقة رمادية، تصوره بسيوف مزدوجة، تحوم في المركز.

حاليا، ظهرت بطاقة في منتصف واجهة المستخدم.

[البطاقة الرمادية لمزارع السيف غو تشينغ شان]
[الدرجة: بطاقة رمادية Lv0]
[الشريك: إدانة الملاك – شي]
[مجموعة الإقامة: مجموعة الهارب]

كل المعلومات اختفت فجأة.

ظهر سطر من النص تحت البطاقة.

[قوتك الشخصية زادت، وارتفعت من lv0 إلى 1 نجمة]
[أصبحت بطاقة 1 نجمة]
[استلمت بطاقة القدرة ذات الدرجة الرمادية: تعمق الإصابة]

ظهرت بطاقة رمادية مع خلفية رمادية على واجهة المستخدم.

في منتصف البطاقة، تم تصوير نصل مع وهج الذي يظهر بشكل دوري على حافته.

[بطاقة القدرة: تعمق الإصابة]
[عند استخدام هذه البطاقة، عندما تلحق ضررًا بخصمك، سيتلقى خصمك 3 نقاط إضافية من الضرر]
[ملاحظة: هذه بطاقة قدرة سلبية رمادية عندما تقوم بتجهيزها في المعركة، سيستمر تأثيرها حتى تقوم بإلغائها]
[كبطاقة رمادية، فإنها تبذل قصارى جهدها بالفعل]

بقراءة التأثير، لم يستطع غو تشينغ شان إلا أن يشعر بأن بطاقته كانت أضعف بكثير مقارنة ببطاقات شي الصغيرة.

لا بأس، ما زلت منخفض المستوى، إمتلاك بطاقة لإستخدامها هو بالفعل شيء جيد.

“لماذا أنتِ متعبة لهذه الدرجة؟” سأل غو تشينغ شان. ‏ “بسبب [صورة الثنائي]” ‏ “[صورة الثنائي]؟ لكنني لا أشعر أنني تأثرت على الإطلاق” ‏ “بالطبع أنت غير متأثر” فركت شي الصغيرة عينيها المتعبتين وشرحت “مستواك منخفض جدا لدرجة أنك لا تستطيع تنشيط البطاقات للقتال، لذلك خلال [صورة الثنائي] وضع المعركة، كان علي أن أتحمل جميع نفقات استخدام بطاقاتنا بنفسي” ‏ “أنا آسف، ثم أخبريني كيف أصبح أقوى كمبعوث للإدانة، سأبذل قصارى جهدي لأكون أقوى وتقاسم العبء معكِ في المرة القادمة” تحدث غو تشينغ شان معتذرا. ‏ ‏أجابت شي الصغيرة “هناك ثلاث طرق لتكون أقوى. الأول هو مثل ما تفعله وتتقدم بشكل طبيعي، والثاني هو استهلاك بطاقات أخرى ؛ الثالث هو العثور على أي تراث للآلهة القديمة من العصر القديم واستخدامه لزيادة درجة بطاقتك”

غو تشينغ شان قام بمواساة نفسه بصمت.

كالمذنب المسرع، انطلق الضوء الساطع واتجه بعيدا.

كانت حياتهم ببساطة بائسة بشكل لا يمكن تصوره.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط