مخاوف غو تشينغ شان
721 مخاوف غو تشينغ شان
فقط واحد آخر حتى ينتهي كل شيء.
من الان فصاعدا ارجو الانتباه: الالهة او الاله الي ما احط جنبهم Gods اعرفوا على طول انهم Divinities.
غو تشينغ شان حدّق في الصناديق وصمت.
_________
بوووم!
بووم!
بقيت النملة جالسة تحت الثلج تنتظر نفسين.
استمرت كرة من الضوء الحارق تشبه الشمس في الاحتراق.
على جانب آخر من المتاهة. معظم المباني هنا تم تدميرها بالفعل من قبل التعاويذ. في منطقة منعزلة، كانت فراشة تختبئ وراء غصن شجرة معينة. سحبت أجنحتها للخلف، ممسكة بإحكام بالجانب الخلفي للورقة للتأكد من أنها لن تفجرها الرياح الثلجية. كان هذا غو تشينغ شان. راقب بصمت المشعوذ يدمر المباني الواحدة تلو الأخرى حتى وصل الرجل ذو البشرة السوداء. “اللعناء ماتوا، الأحياء سيعيشون بشكل طبيعي” فكر بصمت في أقواله. ماذا يعني “اللعناء ماتوا”؟ وما هو “الأحياء”؟ ما هو المعيار الذي يستخدمه المخلوق ليحدد ما إذا كان شخص ما حي أو ميت؟ بينما كان غو تشينغ شان يفكر في هذا، نادته شي الصغيرة فجأة في ذهنه. “غو تشينغ شان، إذا دمّرت جميع الهياكل هنا، هل السلاحان الإلهيان المتبقيان سيتحطمان أيضاً؟” بدت شي الصغيرة قلقة قليلاً. استعاد غو تشينغ شان تركيزه وقال لها “سمعت أن المشعوذ يستخرج قوته من موجة القانون، وبالتالي فإن كل هجمة من هجماتهم لا تقل قوة عن هجماتها السابقة، بما يكفي لتدمير كل شيء”
تحت ضوء التعويذة المدمر، انهارت المكتبة كلها ببطء وتحولت إلى رماد.
بعد ثانية، ظهر مراقب هاوية الخطيئة آخر.
وقف المشعوذ بين الحطام غاضباً بشكل لا يصدق.
“ثانيا، آلهة الشيطان السبعة لم يموتوا في الواقع، لكنهم ما زالوا كما كانوا قبل كل تلك السنوات وليست لديهم القدرة على ختم المخلوق”
اللعنة!
“لقد سرقت أرواحنا وسيطرت على أجسادنا”
تم الاستيلاء على سلاح إلهي!
استمر المشعوذ في إلقاء التعاويذ الواحدة تلو الأخرى.
أنا أعرف بالفعل أن المبنى تحت بركة الآلهة يمكن أن يحجب إحساسي، لكنني لم أعتقد أنهم سيدفنوه داخل الجدار.
ظهر صندوق جميل بحجم اليد تقريبا. قام غو تشينغ شان بتبديد [سر سواسية جميع الكائنات] ووضع الصندوق بعيدًا. أخرج لوحة التكوين، رتّب العديد من تكوينات إخفاء الوجود ومحو الأثر قبل إعداد تكوين إلتواء. بعد تجهيز كل شيء، أخرج الصندوقين. صندوقين. واحد جاء من المكتبة، والآخر جاء من برج الجرس.
لكن الآن بعد أن عرفت عن ذلك——
القاتل تسلل عائدا إلى الظل.
المشعوذ استخدم صولجانه.
كيه!
تحت تلاعبه، أطلقت كرة الضوء أشعة الضوء في جميع الاتجاهات، ضربت المباني المحيطة.
على جانب آخر من المتاهة. معظم المباني هنا تم تدميرها بالفعل من قبل التعاويذ. في منطقة منعزلة، كانت فراشة تختبئ وراء غصن شجرة معينة. سحبت أجنحتها للخلف، ممسكة بإحكام بالجانب الخلفي للورقة للتأكد من أنها لن تفجرها الرياح الثلجية. كان هذا غو تشينغ شان. راقب بصمت المشعوذ يدمر المباني الواحدة تلو الأخرى حتى وصل الرجل ذو البشرة السوداء. “اللعناء ماتوا، الأحياء سيعيشون بشكل طبيعي” فكر بصمت في أقواله. ماذا يعني “اللعناء ماتوا”؟ وما هو “الأحياء”؟ ما هو المعيار الذي يستخدمه المخلوق ليحدد ما إذا كان شخص ما حي أو ميت؟ بينما كان غو تشينغ شان يفكر في هذا، نادته شي الصغيرة فجأة في ذهنه. “غو تشينغ شان، إذا دمّرت جميع الهياكل هنا، هل السلاحان الإلهيان المتبقيان سيتحطمان أيضاً؟” بدت شي الصغيرة قلقة قليلاً. استعاد غو تشينغ شان تركيزه وقال لها “سمعت أن المشعوذ يستخرج قوته من موجة القانون، وبالتالي فإن كل هجمة من هجماتهم لا تقل قوة عن هجماتها السابقة، بما يكفي لتدمير كل شيء”
بوووم!
واحدة تلو الأخرى، انهارت الهياكل.
بوووم!
أنا أعرف بالفعل أن المبنى تحت بركة الآلهة يمكن أن يحجب إحساسي، لكنني لم أعتقد أنهم سيدفنوه داخل الجدار.
بوووم!
في الأصل، كانت النملة أصغر بالفعل من طرف مسمار، الآن بعد أن كان لديها تعزيز من ختم إخفاء الوجود، فضلا عن استخدام [تحول الظل] للتحرك، كانت جيدة كما غير موجودة.
واحدة تلو الأخرى، انهارت الهياكل.
المشعوذ استخدم صولجانه.
لكن كان لا يزال هناك الكثير من المباني المتبقية وأكثر من ذلك على الجبل البعيد.
ظهر صندوق جميل بحجم اليد تقريبا. قام غو تشينغ شان بتبديد [سر سواسية جميع الكائنات] ووضع الصندوق بعيدًا. أخرج لوحة التكوين، رتّب العديد من تكوينات إخفاء الوجود ومحو الأثر قبل إعداد تكوين إلتواء. بعد تجهيز كل شيء، أخرج الصندوقين. صندوقين. واحد جاء من المكتبة، والآخر جاء من برج الجرس.
استمر المشعوذ في إلقاء التعاويذ الواحدة تلو الأخرى.
القاتل تسلل عائدا إلى الظل.
ضوء تعويذته أضاء كامل بنية المتاهة بأكملها.
غو تشينغ شان حدّق في الصناديق وصمت.
استمر مشهد المذبحة تحت هبوب الريح والثلج.
اصطدم الذيل والخنجر بصوت حاد خارق للأذن.
—إلى أن فتح باب الرواق مرة أخرى.
استمر المشعوذ في إلقاء التعاويذ الواحدة تلو الأخرى.
ظهر الرجل ذو البشرة السوداء.
واحدة تلو الأخرى، انهارت الهياكل.
المشعوذ توقف لينظر إليه.
فوجئت شي الصغيرة “إذن أنت تعرف؟ انتظر لحظة! عندما أخذت السلاح الإلهي، هل تركت أثراً عمداً ليدمر المبنى؟”
“أيها اللقيط، أطلق سراح زوجتي وطفلي” صاح الرجل ذو البشرة السوداء بشراسة.
القاتل تسلل عائدا إلى الظل.
أجاب المشعوذ ببرود “اعادتك الآلهة الى هنا، ما علاقتي بذلك؟”
إذا كان أي شخص آخر، لكانوا قد انطلقوا بجنون نحو السلاح الإلهي النهائي وختموا الوحش بسرعة بعيدا.
“لقد سرقت أرواحنا وسيطرت على أجسادنا”
ظهر صندوق جميل بحجم اليد تقريبا. قام غو تشينغ شان بتبديد [سر سواسية جميع الكائنات] ووضع الصندوق بعيدًا. أخرج لوحة التكوين، رتّب العديد من تكوينات إخفاء الوجود ومحو الأثر قبل إعداد تكوين إلتواء. بعد تجهيز كل شيء، أخرج الصندوقين. صندوقين. واحد جاء من المكتبة، والآخر جاء من برج الجرس.
ضحك المشعوذ فجأة “اللعناء ماتوا، الأحياء سيعيشون بشكل طبيعي”
استمرت كرة من الضوء الحارق تشبه الشمس في الاحتراق.
فوجئ الرجل ذو البشرة السوداء قليلا، لم يستطع فهم ما يقوله.
لم يقل أي شيء آخر وقفز إلى الأمام، مهاجماً المشعوذ.
عندما رأت شي الصغيرة تعابير وجهه، شجعته “ما الذي يقلقك؟ لاتقلق حول ذلك. الآلهة قد تحب القيام بكل أنواع الترتيبات الخفية، لكنهم لن يكلفوا أنفسهم عناء فعل أي شيء ضد فانٍ مثلك. في الواقع، إنهم يحبون البشر أمثالك الذين يساعدونهم على ختم المخلوقات الآثمة”
على جانب آخر من المتاهة.
معظم المباني هنا تم تدميرها بالفعل من قبل التعاويذ.
في منطقة منعزلة، كانت فراشة تختبئ وراء غصن شجرة معينة.
سحبت أجنحتها للخلف، ممسكة بإحكام بالجانب الخلفي للورقة للتأكد من أنها لن تفجرها الرياح الثلجية.
كان هذا غو تشينغ شان.
راقب بصمت المشعوذ يدمر المباني الواحدة تلو الأخرى حتى وصل الرجل ذو البشرة السوداء.
“اللعناء ماتوا، الأحياء سيعيشون بشكل طبيعي”
فكر بصمت في أقواله.
ماذا يعني “اللعناء ماتوا”؟
وما هو “الأحياء”؟
ما هو المعيار الذي يستخدمه المخلوق ليحدد ما إذا كان شخص ما حي أو ميت؟
بينما كان غو تشينغ شان يفكر في هذا، نادته شي الصغيرة فجأة في ذهنه.
“غو تشينغ شان، إذا دمّرت جميع الهياكل هنا، هل السلاحان الإلهيان المتبقيان سيتحطمان أيضاً؟”
بدت شي الصغيرة قلقة قليلاً.
استعاد غو تشينغ شان تركيزه وقال لها “سمعت أن المشعوذ يستخرج قوته من موجة القانون، وبالتالي فإن كل هجمة من هجماتهم لا تقل قوة عن هجماتها السابقة، بما يكفي لتدمير كل شيء”
لكن الآن بعد أن عرفت عن ذلك——
فوجئت شي الصغيرة “إذن أنت تعرف؟ انتظر لحظة! عندما أخذت السلاح الإلهي، هل تركت أثراً عمداً ليدمر المبنى؟”
“ما الذي تتردد فيه؟” سألت شي الصغيرة بشك. “أعتقد أن شيئا ما يبدو غريبا بعض الشيء” قال غو تشينغ شان لها. “ما هو؟” “شي الصغيرة، لقد قلتي بأنه لختم هذا المخلوق، كان عليكِ أن تستنفذِ قواك، لهذا تم تقييدك وختمك من قبل الآلهة، أهذا صحيح؟” “نعم” “هذا ما يبدو غريبا” هتف غو تشينغ شان ببطء “في ذلك الوقت، تجاوزت قواكي قدرات الآلهة، ومع ذلك كان عليكِ أن تستهلكي كل شيء من أجل ختم المخلوق بعيدا —— لكن الآن، الآلهة لا توجد في أي مكان، كل ما تبقى هي ثلاث أسلحة إلهية ليس لها مالك، لذلك كيف يمكن أن تختم المخلوق بعيدا؟” تجمدت شي الصغيرة لفترة وجيزة قبل التفكير “ربما خلال السنوات التي تم ختمي فيها، أصبحت آلهة الشيطان السبعة أقوى وتمكنوا من ختم هذا المخلوق بسهولة” “هذا أقل منطقية، إذا كانت آلهة الشيطان السبعة قد أصبحت قوية حقا، كيف ماتوا في المقام الأول” بقول ذلك، تعبير غو تشينغ شان تحول إلى تعبير جاد. “بسبب نقص المعلومات، لا يسعني إلا افتراض ظرف واحد من ثلاثة ظروف” “أولاً، آلهة الشيطان السبعة لم يموتوا في الواقع، لقد أصبحوا أقوياء جداً بحيث يمكنهم الآن ختم هذا المخلوق بسهولة. إذاً لماذا لم يظهروا؟ أعتقد أنه قد يكون بسبب أن لديهم نوعا من الأجندة الخفية، لذلك اختبأوا في الظل، يستعدون لشيء ما. مما يعني أن هذه الأسلحة الإلهية الثلاثة هي في الواقع تحت سيطرتهم، وهذه هي الطريقة التي يخططون فيها لختم المخلوق”
أجاب غو تشينغ شان “نعم، لكني أحتاجه أن يكون غاضباً أكثر من أن يكون هادئاً، لأنه بغض النظر عمن هو أو ما هو، عندما يغضب فإنه يكشف بشكل لاشعوري أكثر عن نفسه بطريقة أو بأخرى، مما يسمح لنا بفهمه بشكل أفضل”
قالت شي الصغيرة “ماذا عن هذه المباني؟ الأسلحة الإلهية قد تكون بالفعل ——– لا إنتظر! أنت تعرف بالفعل أين هم السلاحان الإلهيان الآخران!”
أجاب غو تشينغ شان “السلاح الإلهي الثاني تحت برج الجرس مباشرة، والمخلوق ساعدنا فقط على تسوييته بالأرض. هناك، المبنى الثاني على يسارنا، هو نتاج الكيمياء الذي لم يكن له مدخل، لكن كان هناك مسار مخفي تحت الأرض، والآن يمكننا النزول مباشرة من هنا بدلا من ذلك ”
شي الصغيرة “أنت … استخدمت المخلوق لتدخل …”
“لنذهب، حان الوقت للحصول على السلاح الإلهي الثاني” قال غو تشينغ شان.
انتهزت الفراشة الفرصة وخفقت برفق بجناحيها، هبطت على ندفة ثلج انجرفت نحو غطاء ثلجي سميك في الاسفل.
ثم إختفت الفراشة بدون أثر.
ظهرت شامة تحت طبقة الثلج.
توقفت عن التنفس، فركت مخالبها معا لتفعيل ختم إخفاء الوجود، ثم بعد قليل من التردد، تحولت إلى نملة أصغر.
نشّطت النملة مهارتها باتجاه برج الجرس.
اختفت فجأة.
المشعوذ استخدم صولجانه.
ظهرت ندفة ثلج حيث كانت النملة في الأصل بينما حلت النملة محل ندفة الثلج مختبئة بصمت تحت بطانية سميكة أخرى من الثلج.
فوجئ الرجل ذو البشرة السوداء قليلا، لم يستطع فهم ما يقوله. لم يقل أي شيء آخر وقفز إلى الأمام، مهاجماً المشعوذ.
من الخارج، يبدو أن الثلج لا يزال كما هو وكأن شيئاً لم يحدث على الإطلاق.
لكن الآن بعد أن عرفت عن ذلك——
المهارة الإلهية، [تحول الظل]!
استمر المشعوذ في إلقاء التعاويذ الواحدة تلو الأخرى.
في الأصل، كانت النملة أصغر بالفعل من طرف مسمار، الآن بعد أن كان لديها تعزيز من ختم إخفاء الوجود، فضلا عن استخدام [تحول الظل] للتحرك، كانت جيدة كما غير موجودة.
“اذا كان هذا هو الحالة الاولى، فلا يجب أن نفعل شيئا ونفعل ما نؤمر به ؛ لكن إذا كان الوضع الثاني أو الثالث، فإن هذه الأسلحة الإلهية الثلاثة يجب أن يكون لها نوع من الاستخدام غير المعروف”
بعد التحرك مرة واحدة، بقيت النملة ثابتة.
بوووم!
كانت على مقربة من الأرض، تصغي بصمت.
كيه!
على الجانب الآخر من المتاهة، أصبحت المعركة شديدة للغاية.
بوووم!
سرعان ما كان المشعوذ غير قادر على تحمل هجمات الرجل ذو البشرة السوداء المكثفة، تراجع وعاد إلى تمثال.
فوجئ الرجل ذو البشرة السوداء قليلا، لم يستطع فهم ما يقوله. لم يقل أي شيء آخر وقفز إلى الأمام، مهاجماً المشعوذ.
بعد ثانية، ظهر مراقب هاوية الخطيئة آخر.
لكن غو تشينغ شان لم يفعل ذلك.
——المخلوق قد غير أجسادا للتو.
زأر الرجل بغضب وطارده.
هذه المرة، اختار قاتلاً نحيفاً غامضًا.
لكن الآن بعد أن عرفت عن ذلك——
القاتل يحمل خنجرين طويلين بينما كان يتسلل ببطء خلف الرجل ذو البشرة السوداء في خطوات قليلة.
ظهر الرجل ذو البشرة السوداء.
وهج بارد.
—إلى أن فتح باب الرواق مرة أخرى.
كيه!
اصطدم الذيل والخنجر بصوت حاد خارق للأذن.
اصطدم الذيل والخنجر بصوت حاد خارق للأذن.
لكن الآن بعد أن عرفت عن ذلك——
القاتل تسلل عائدا إلى الظل.
لكن الآن بعد أن عرفت عن ذلك——
زأر الرجل بغضب وطارده.
“ما الذي تتردد فيه؟” سألت شي الصغيرة بشك. “أعتقد أن شيئا ما يبدو غريبا بعض الشيء” قال غو تشينغ شان لها. “ما هو؟” “شي الصغيرة، لقد قلتي بأنه لختم هذا المخلوق، كان عليكِ أن تستنفذِ قواك، لهذا تم تقييدك وختمك من قبل الآلهة، أهذا صحيح؟” “نعم” “هذا ما يبدو غريبا” هتف غو تشينغ شان ببطء “في ذلك الوقت، تجاوزت قواكي قدرات الآلهة، ومع ذلك كان عليكِ أن تستهلكي كل شيء من أجل ختم المخلوق بعيدا —— لكن الآن، الآلهة لا توجد في أي مكان، كل ما تبقى هي ثلاث أسلحة إلهية ليس لها مالك، لذلك كيف يمكن أن تختم المخلوق بعيدا؟” تجمدت شي الصغيرة لفترة وجيزة قبل التفكير “ربما خلال السنوات التي تم ختمي فيها، أصبحت آلهة الشيطان السبعة أقوى وتمكنوا من ختم هذا المخلوق بسهولة” “هذا أقل منطقية، إذا كانت آلهة الشيطان السبعة قد أصبحت قوية حقا، كيف ماتوا في المقام الأول” بقول ذلك، تعبير غو تشينغ شان تحول إلى تعبير جاد. “بسبب نقص المعلومات، لا يسعني إلا افتراض ظرف واحد من ثلاثة ظروف” “أولاً، آلهة الشيطان السبعة لم يموتوا في الواقع، لقد أصبحوا أقوياء جداً بحيث يمكنهم الآن ختم هذا المخلوق بسهولة. إذاً لماذا لم يظهروا؟ أعتقد أنه قد يكون بسبب أن لديهم نوعا من الأجندة الخفية، لذلك اختبأوا في الظل، يستعدون لشيء ما. مما يعني أن هذه الأسلحة الإلهية الثلاثة هي في الواقع تحت سيطرتهم، وهذه هي الطريقة التي يخططون فيها لختم المخلوق”
بدأت المعركة من جديد.
لكن الآن بعد أن عرفت عن ذلك——
على الجانب الآخر.
أجاب غو تشينغ شان “نعم، لكني أحتاجه أن يكون غاضباً أكثر من أن يكون هادئاً، لأنه بغض النظر عمن هو أو ما هو، عندما يغضب فإنه يكشف بشكل لاشعوري أكثر عن نفسه بطريقة أو بأخرى، مما يسمح لنا بفهمه بشكل أفضل” قالت شي الصغيرة “ماذا عن هذه المباني؟ الأسلحة الإلهية قد تكون بالفعل ——– لا إنتظر! أنت تعرف بالفعل أين هم السلاحان الإلهيان الآخران!” أجاب غو تشينغ شان “السلاح الإلهي الثاني تحت برج الجرس مباشرة، والمخلوق ساعدنا فقط على تسوييته بالأرض. هناك، المبنى الثاني على يسارنا، هو نتاج الكيمياء الذي لم يكن له مدخل، لكن كان هناك مسار مخفي تحت الأرض، والآن يمكننا النزول مباشرة من هنا بدلا من ذلك ” شي الصغيرة “أنت … استخدمت المخلوق لتدخل …” “لنذهب، حان الوقت للحصول على السلاح الإلهي الثاني” قال غو تشينغ شان. انتهزت الفراشة الفرصة وخفقت برفق بجناحيها، هبطت على ندفة ثلج انجرفت نحو غطاء ثلجي سميك في الاسفل. ثم إختفت الفراشة بدون أثر. ظهرت شامة تحت طبقة الثلج. توقفت عن التنفس، فركت مخالبها معا لتفعيل ختم إخفاء الوجود، ثم بعد قليل من التردد، تحولت إلى نملة أصغر. نشّطت النملة مهارتها باتجاه برج الجرس. اختفت فجأة.
بقيت النملة جالسة تحت الثلج تنتظر نفسين.
عندما رأت شي الصغيرة تعابير وجهه، شجعته “ما الذي يقلقك؟ لاتقلق حول ذلك. الآلهة قد تحب القيام بكل أنواع الترتيبات الخفية، لكنهم لن يكلفوا أنفسهم عناء فعل أي شيء ضد فانٍ مثلك. في الواقع، إنهم يحبون البشر أمثالك الذين يساعدونهم على ختم المخلوقات الآثمة”
حالما اشتبك القاتل والرجل ذو البشرة السوداء مرة اخرى، نشَّطت النملة [تحول الظل].
ظهر الرجل ذو البشرة السوداء.
هذه المرة ذهبت مباشرة حيث كان برج الجرس يقف.
عندما رأت شي الصغيرة تعابير وجهه، شجعته “ما الذي يقلقك؟ لاتقلق حول ذلك. الآلهة قد تحب القيام بكل أنواع الترتيبات الخفية، لكنهم لن يكلفوا أنفسهم عناء فعل أي شيء ضد فانٍ مثلك. في الواقع، إنهم يحبون البشر أمثالك الذين يساعدونهم على ختم المخلوقات الآثمة”
——– بالتأكيد، كانت سلسلة من الدرج المتجه إلى الأسفل بين الأنقاض.
أنا أعرف بالفعل أن المبنى تحت بركة الآلهة يمكن أن يحجب إحساسي، لكنني لم أعتقد أنهم سيدفنوه داخل الجدار.
اتبعت النملة الدرج للأسفل.
القاتل تسلل عائدا إلى الظل.
لكن المسار كان طويلاً، بعد بضع دقائق فقط، أصبح شديد الانحدار لدرجة أنه كاد أن يصبح جرف.
شعرت النملة بقليل من نفاذ الصبر فقفزت من الجدار، سقطت بحرية على الطريق.
بعد لحظات قليلة، هبطت على الأرض في القاع.
كان هذا المكان منشأة تخزين بدائية نسبيا تحتوي على أدوات كيميائية مختلفة.
بعد سنوات لا تحصى من البلى، كانت هذه الأدوات قديمة بالفعل ولم تكن في حالة لاستخدامها مرة أخرى.
تجنبت النملة بخفة الأدوات بينما كانت تزحف الى وسط المخزن وتوسع احاسيسها.
سرعان ما وجد ما جاء من أجله.
طوب متواضع في زاوية الغرفة.
زحفت النملة ولمست الطوب بقرنيَّتها لتستشعر هالة خلق الآلهة (Gods).
بعد التأكد، تراجعت النملة قليلا.
فجأة ظهر سيف من العدم فوق النملة ونقر الطوب برفق.
أطلق الحجر موجة خافتة غير مرئية كما لو أنه يشعر بنوع المخلوق الذي جاء منه الهجوم.
شا!
ثم تحطم الطوب الى حبات صغيرة من الرمل الناعم وسقط على الأرض.
السلحان الإلهيان ممددان في الداخل بصمت.
ظهر صندوق جميل بحجم اليد تقريبا.
قام غو تشينغ شان بتبديد [سر سواسية جميع الكائنات] ووضع الصندوق بعيدًا.
أخرج لوحة التكوين، رتّب العديد من تكوينات إخفاء الوجود ومحو الأثر قبل إعداد تكوين إلتواء.
بعد تجهيز كل شيء، أخرج الصندوقين.
صندوقين.
واحد جاء من المكتبة، والآخر جاء من برج الجرس.
بوووم!
غو تشينغ شان حدّق في الصناديق وصمت.
تحت ضوء التعويذة المدمر، انهارت المكتبة كلها ببطء وتحولت إلى رماد.
“ما الذي تتردد فيه؟” سألت شي الصغيرة بشك.
“أعتقد أن شيئا ما يبدو غريبا بعض الشيء” قال غو تشينغ شان لها.
“ما هو؟”
“شي الصغيرة، لقد قلتي بأنه لختم هذا المخلوق، كان عليكِ أن تستنفذِ قواك، لهذا تم تقييدك وختمك من قبل الآلهة، أهذا صحيح؟”
“نعم”
“هذا ما يبدو غريبا” هتف غو تشينغ شان ببطء “في ذلك الوقت، تجاوزت قواكي قدرات الآلهة، ومع ذلك كان عليكِ أن تستهلكي كل شيء من أجل ختم المخلوق بعيدا —— لكن الآن، الآلهة لا توجد في أي مكان، كل ما تبقى هي ثلاث أسلحة إلهية ليس لها مالك، لذلك كيف يمكن أن تختم المخلوق بعيدا؟”
تجمدت شي الصغيرة لفترة وجيزة قبل التفكير “ربما خلال السنوات التي تم ختمي فيها، أصبحت آلهة الشيطان السبعة أقوى وتمكنوا من ختم هذا المخلوق بسهولة”
“هذا أقل منطقية، إذا كانت آلهة الشيطان السبعة قد أصبحت قوية حقا، كيف ماتوا في المقام الأول”
بقول ذلك، تعبير غو تشينغ شان تحول إلى تعبير جاد.
“بسبب نقص المعلومات، لا يسعني إلا افتراض ظرف واحد من ثلاثة ظروف”
“أولاً، آلهة الشيطان السبعة لم يموتوا في الواقع، لقد أصبحوا أقوياء جداً بحيث يمكنهم الآن ختم هذا المخلوق بسهولة. إذاً لماذا لم يظهروا؟ أعتقد أنه قد يكون بسبب أن لديهم نوعا من الأجندة الخفية، لذلك اختبأوا في الظل، يستعدون لشيء ما. مما يعني أن هذه الأسلحة الإلهية الثلاثة هي في الواقع تحت سيطرتهم، وهذه هي الطريقة التي يخططون فيها لختم المخلوق”
هذه المرة ذهبت مباشرة حيث كان برج الجرس يقف.
“ثانيا، آلهة الشيطان السبعة لم يموتوا في الواقع، لكنهم ما زالوا كما كانوا قبل كل تلك السنوات وليست لديهم القدرة على ختم المخلوق”
وفقا لما قالته شخصية الضوء، سيتم ختم المخلوق مرة أخرى، وبما أن غو تشينغ شان هو الذي حصل على الأسلحة الإلهية، فإنه سيتلقى مديحا وشرفا لا يوصف ——— سيصبح نصف إله.
“ثالثًا، آلهة الشيطان السبعة قد ماتوا بالفعل، قوتهم ليست كافية لمحاربة المخلوقات الآثمة الأقوى التي ظهرت لاحقًا. وفقًا لهذا النمط من التفكير، يمكننا افتراض أنها لم تصبح في الواقع بهذا القدر من القوة، مما يعني أنها لا تزال ليست بنفس قوة ماضيكي”
721 مخاوف غو تشينغ شان
“اذا كان هذا هو الحالة الاولى، فلا يجب أن نفعل شيئا ونفعل ما نؤمر به ؛ لكن إذا كان الوضع الثاني أو الثالث، فإن هذه الأسلحة الإلهية الثلاثة يجب أن يكون لها نوع من الاستخدام غير المعروف”
في الأصل، كانت النملة أصغر بالفعل من طرف مسمار، الآن بعد أن كان لديها تعزيز من ختم إخفاء الوجود، فضلا عن استخدام [تحول الظل] للتحرك، كانت جيدة كما غير موجودة.
أثناء الحديث، غو تشينغ شان فتح الصندوقين بالفعل.
واحدة تلو الأخرى، انهارت الهياكل.
السلحان الإلهيان ممددان في الداخل بصمت.
بوووم!
فقط واحد آخر حتى ينتهي كل شيء.
المشعوذ توقف لينظر إليه.
وفقا لما قالته شخصية الضوء، سيتم ختم المخلوق مرة أخرى، وبما أن غو تشينغ شان هو الذي حصل على الأسلحة الإلهية، فإنه سيتلقى مديحا وشرفا لا يوصف ——— سيصبح نصف إله.
إذا كان أي شخص آخر، لكانوا قد انطلقوا بجنون نحو السلاح الإلهي النهائي وختموا الوحش بسرعة بعيدا.
وغو تشينغ شان في الحقيقة يعرف بالضبط أين تم إخفاء السلاح الإلهي الثالث.
زأر الرجل بغضب وطارده.
إذا كان أي شخص آخر، لكانوا قد انطلقوا بجنون نحو السلاح الإلهي النهائي وختموا الوحش بسرعة بعيدا.
القاتل تسلل عائدا إلى الظل.
لكن غو تشينغ شان لم يفعل ذلك.
“ثانيا، آلهة الشيطان السبعة لم يموتوا في الواقع، لكنهم ما زالوا كما كانوا قبل كل تلك السنوات وليست لديهم القدرة على ختم المخلوق”
كان يحدق في اثنين من السلاح الإلهي مع تعبير قلق قليلا.
“لا يمكنكِ التفكير بهذه الطريقة، شي الصغيرة. من الأفضل أن تتذكري جيدا أنه لا يمكننا أن ندع مصيرنا يعتمد على فرح أو حزن أي شخص، ولا حتى على إله” “… سأبقي ذلك في ذهني” غو تشينغ شان تمتم “الوضع الحالي هو وضع لا يمكننا فيه تخمين ما تفكر فيه الآلهة، ولا يمكننا فيه تحديد ما قد يحدث بعد جمع الأسلحة الإلهية الثلاث، لذا علينا أن نتوقف” “حقا؟” “نعم، نحن بحاجة إلى جمع المزيد من المعلومات لإعادة تقييم ظروفنا الحالية”
عندما رأت شي الصغيرة تعابير وجهه، شجعته “ما الذي يقلقك؟ لاتقلق حول ذلك. الآلهة قد تحب القيام بكل أنواع الترتيبات الخفية، لكنهم لن يكلفوا أنفسهم عناء فعل أي شيء ضد فانٍ مثلك. في الواقع، إنهم يحبون البشر أمثالك الذين يساعدونهم على ختم المخلوقات الآثمة”
من الخارج، يبدو أن الثلج لا يزال كما هو وكأن شيئاً لم يحدث على الإطلاق.
“لا يمكنكِ التفكير بهذه الطريقة، شي الصغيرة. من الأفضل أن تتذكري جيدا أنه لا يمكننا أن ندع مصيرنا يعتمد على فرح أو حزن أي شخص، ولا حتى على إله”
“… سأبقي ذلك في ذهني”
غو تشينغ شان تمتم “الوضع الحالي هو وضع لا يمكننا فيه تخمين ما تفكر فيه الآلهة، ولا يمكننا فيه تحديد ما قد يحدث بعد جمع الأسلحة الإلهية الثلاث، لذا علينا أن نتوقف”
“حقا؟”
“نعم، نحن بحاجة إلى جمع المزيد من المعلومات لإعادة تقييم ظروفنا الحالية”
_________
_________
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
