نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Worlds’ Apocalypse Online 753

زيارة إله

زيارة إله

753 زيارة إله

كان ميتا.

الوحوش كانت تتحدث مع بعضها البعض.

تحدث فجأة باللسان المقفر「لا، ايها العظيم! لا يمكنك أكلي، أنا خادمك المخلص」

بسماع محادثتهم، أدرك غو تشينغ شان شيئا.

بالنظر إلى الدم تحته، نظر غو تشينغ شان بقلق في عينيه.

الوحوش لم تعتقد أنه يستطيع فهم ما يقولونه.

“مات عدد غير قليل في السجن تحت الأرض… يبدو أنه يجب أن ألقي نظرة بنفسي” ‏ في غمضة عين، اختفى.

في نهاية المطاف، لم يتمكن أي مزارع من التحدث مع الوحوش طيلة العصر القديم، ولم يتمكن أحد من فهم لغتهم.

استعاد الطابق الثالث عشر من السجن تحت الأرض صمته بسرعة.

من ناحية أخرى، تلقى غو تشينغ شان بطاقة اللازورد من شي الصغيرة أثناء الكفاح من أجل الأسلحة الإلهية الثلاثة التي سمحت له بفهم اللسان المقفر.

بووم.

وفقا لـ شي الصغيرة، كانت هذه هي اللغة المشتركة لكل من الآلهة والوحوش خلال العصر المفقر. تم استخدام هذه اللغة من قبل الآلهة، لكن لأن شي الصغيرة كانت سلاحًا قويًا كان جزءًا من قوة المعركة الرئيسية ضد الوحوش الفقرة، جعلت الآلهة تدرس هذه اللغة.

جدران السجن كانت تهتز من صراعه.

حتى الآن، لا يوجد إنسان واحد يفهم هذه اللغة سواه.

تم إنشاء هذا السجن لأن بعض الوحوش كانت أقوى من أن تُقتل، يتم القبض عليها فقط.

تحرك عقل غو تشينغ شان بسرعة.

شا.

قرر الحفاظ على وضعه التأملي وحلّق في السماء.

هذه المرة، أدى زئيره إلى اهتزاز المنطقة برمتها، حاملا إحساسا بيأس لم يسبق له مثيل.

لسوء الحظ، الوحوش لم تتحدث سوى بضع كلمات قبل أن تصمت مرة أخرى.

اهتزت الأرض فجأة.

استعاد الطابق الثالث عشر من السجن تحت الأرض صمته بسرعة.

جميع الرونيات الدفاعية في الطابق الثالث عشر تم تفعيلها في وقت واحد، مما يعطي ضوءا كثيفا.

لم يستمر في التدفق سوى نهر الدم على الأرض الذي وصل إلى ركبته.

وقف المدير لي على الفور بتعبير مذعور “الجنرال وانغ، لماذا أتيت إلى هنا بنفسك؟”

شا.

عندما وصلت إلى هذا الطابق، حرصاً على سلامتي، تجنبت غريزياً تدفق الدم. ‏ من النظر، بمجرد أن يلمسك هذا الدم، النتيجة الوحيدة هي الموت. ‏ حتى الوحش في الطابق الثالث عشر الذي لم أستطع حتى خدشه بقوتي الكاملة كان نفس الشيء. ‏ غو تشينغ شان يطفو في الهواء، على ما يبدو خائف بشدة من ما رآه للتو. ‏ لكن في الواقع، كان يفكر بسرعة. ‏ لقد شعروا أن اللغة البشرية بسيطة للغاية. لم يتحدثوا معي لأنهم كانوا خائفين من خرق معاهدة ما. يمكن استخلاص استنتاج سهل من هذا أن الوحوش المقفرة تستطيع ان تفهم اللغة البشرية، لكنها تتظاهر بأنها لا تفهمها. إذاً. ما هي المعاهدة؟ مع من تمت المعاهدة؟ ‏ بينما اتبع غو تشينغ شان هذا المسار الفكري، كان يشعر برعشة لم يسبق لها مثيل. ‏ … ‏ على الجانب الآخر. ‏ بعد أن قاد المزارعون المنفذون غو تشينغ شان إلى السجن تحت الأرض، قاموا بإغلاق البوابات واتبعوا أوامر المدير لي لترتيب الأفراد الآخرين أيضًا. ‏ بعد نصف ساعة، عادوا إلى المدير لي للإبلاغ عن عملهم.

شا.

صرخ المدير لي مرعوبا “الجنرال وانغ، لا الاله …” ‏ بوف، بوف. ‏ اندلع الضوء الإلهي من جسده وأحرقه إلى رماد في ثوان. ‏ كل مزارع داخل الغرفة أحترق إلى رماد. ‏ لم يبق أي شخص على قيد الحياة. ‏ الجنرال وانغ وقف ساكنا. ‏ كان هناك لهب رمادي يحترق باستمرار بين حواجبه. ‏ “همف، مليئ بالجشع. لا عجب أنه أرسل شخص ما إلى داخل ذلك المكان” ‏ الجنرال وانغ إستدار وبحث في إتجاه معين خارج الباب.

شا.

من ناحية أخرى، تلقى غو تشينغ شان بطاقة اللازورد من شي الصغيرة أثناء الكفاح من أجل الأسلحة الإلهية الثلاثة التي سمحت له بفهم اللسان المقفر.

مثل موجات المد والجزر، كان الدم الجديد يتحرك بشكل دوري.

الوحوش كانت تتحدث مع بعضها البعض.

استمر غو تشينغ شان في الانتظار.

جاء هذا التمتم غير المفهوم من تحت الأرض حاملا تلميحا بالرضا.

الوحوش الثلاثة القوية لا يبدو أنهم يريدون فتح أفواههم.

بدأ المدير لي يتعرق، لم يستطع أن ينبس بكلمة واحدة.

كان غو تشينغ شان يشعر بعدم الصبر.

لماذا لا تتحدث هذه الوحوش الثلاثة؟
سيكون الأمر على ما يرام حتى لو قاموا بحديث صغير فقط.

حتى أكثر محادثة عادية بينهما ستسمح لـ غو تشينغ شان أن يفهمهم بشكل أفضل.

استمر الوقت يمر.

الوحوش لم تنبس بكلمة واحدة بعد.

كان غو تشينغ شان على وشك الإستسلام.

فتح عينيه فجأة ونظر بفضول إلى الأرض.

“غريب، من أين يأتي هذا الدم؟ حتى التكوين الذي يؤدي إلى الطابق التالي يتم حجبه، كم هو مزعج”

بينما قال ذلك، شكّل غو تشينغ شان ختم يد للتلاعب بالأشياء من بعيد وجمع الدم على الأرض لتكوين دائرة كبيرة من الدم في الهواء.

عندما تم جمع كل الدم، تم الكشف عن التكوين الذي أدى إلى الطابق التالي.

ملأت رونيات لا تعد ولا تحصى التكوين كما كان مفترضا، حتى الحجارة الروحية كانت محفورة تماما حيث كان من المفترض أن تكون.

كل ما كان على غو تشينغ شان فعله الآن هو الهبوط وتفعيل التكوين للانتقال إلى الطابق التالي.

نظر إلى التكوين، ثم مرة أخرى في الجسم الكروي الضخم من الدم في الهواء، على ما يبدو التفكير في ما إذا كان أو لا للمواصلة إلى أسفل.

فجأة، صدرت صرخة قصيرة من الأرض تحته.

من الواضح أن هذا الصوت يصدر من أعماق الأرض.

بدأ المدير لي يتعرق، لم يستطع أن ينبس بكلمة واحدة.

على الفور تقريبا، تسرب دم سائل جديد ببطء من الأرض.

جسد الوحش سقط في الدم، سرعان ما تحول إلى كتلة سميكة من الدم واختفى ببطء.

ملأ الدم الأرض بصمت وارتفع حتى بلغ ارتفاع الركبة مرة أخرى.

قال غو تشينغ شان لنفسه “كم هو غريب، هل يجب أن أجمعهم مرة أخرى؟”

الآن، الوحوش الثلاثة على الجدران أظهرت بعض الحركة.

تغيرت تعابير الجميع.

كانوا يتحركون بطريقة غير مستقرة.

بدأت بالتحدث مرة أخرى:

「هذا الأحمق، لا يمكننا أن ندعه يستمر في إغضاب الوجود بالأسفل」قال أحد الوحوش.

كانت لهجته مليئة بالإلحاح والخوف.

سرعان ما اقترح وحش آخر「هل ينبغي أن نخبره أن الوجود في الأسفل لا يمكن أن يُهين أبدا؟」

الوحش الثالث الذي يبدوا قائدهم زأر بغضب「حمقى! مهما كانت لغتهم بسيطة، لا يمكننا التحدث معه، هذا جزء من المعاهدة!」

اقترح الوحش الأول「إذا لا نستطيع مخالفة المعاهدة، ربما ينبغي لنا أن نزأر بصوت عال لتشتيته」

「جيد」أجاب الوحش الثالث على الفور.

على الفور، كانوا يزأرون ويكافحون بغضب، هزّوا السلاسل على الجدار كما لو كانوا يريدون أخذ حياة غو تشينغ شان.

غو تشينغ شان كان على حين غرة وفقد السيطرة على تعويذته بارتباك.

ميلت يده وتسبب في اهتزاز كرة الدم، ثم طار بعيدا.

بالصدفة، تناثرت كرة الدم الضخمة مباشرة على واحد من الوحوش الثلاثة عندما فقد السيطرة.

ذلك الوحش المقفر ارتجف، تجمد، ثم بدأ يزأر بصوت أعلى.

اهتزت الأرض فجأة.

هذه المرة، أدى زئيره إلى اهتزاز المنطقة برمتها، حاملا إحساسا بيأس لم يسبق له مثيل.

كانوا يتحركون بطريقة غير مستقرة. ‏ بدأت بالتحدث مرة أخرى: ‏ 「هذا الأحمق، لا يمكننا أن ندعه يستمر في إغضاب الوجود بالأسفل」قال أحد الوحوش. ‏ كانت لهجته مليئة بالإلحاح والخوف. ‏ سرعان ما اقترح وحش آخر「هل ينبغي أن نخبره أن الوجود في الأسفل لا يمكن أن يُهين أبدا؟」 ‏ الوحش الثالث الذي يبدوا قائدهم زأر بغضب「حمقى! مهما كانت لغتهم بسيطة، لا يمكننا التحدث معه، هذا جزء من المعاهدة!」 ‏ اقترح الوحش الأول「إذا لا نستطيع مخالفة المعاهدة، ربما ينبغي لنا أن نزأر بصوت عال لتشتيته」 ‏ 「جيد」أجاب الوحش الثالث على الفور. ‏ على الفور، كانوا يزأرون ويكافحون بغضب، هزّوا السلاسل على الجدار كما لو كانوا يريدون أخذ حياة غو تشينغ شان. ‏ غو تشينغ شان كان على حين غرة وفقد السيطرة على تعويذته بارتباك. ‏ ميلت يده وتسبب في اهتزاز كرة الدم، ثم طار بعيدا. ‏ بالصدفة، تناثرت كرة الدم الضخمة مباشرة على واحد من الوحوش الثلاثة عندما فقد السيطرة. ‏ ذلك الوحش المقفر ارتجف، تجمد، ثم بدأ يزأر بصوت أعلى.

كان يفعل كل ما بوسعه ليكافح بحرية.

دوّامة خافتة تظهر ببطء على سطح الدم، على ما يبدو شيء ما كان ينقل أعمق تحت الأرض من خلالها.

جدران السجن كانت تهتز من صراعه.

بسماع محادثتهم، أدرك غو تشينغ شان شيئا.

جميع الرونيات الدفاعية في الطابق الثالث عشر تم تفعيلها في وقت واحد، مما يعطي ضوءا كثيفا.

قرر الحفاظ على وضعه التأملي وحلّق في السماء.

الوحش عُلّق على الحائط بواسطة قوة خفية هائلة.

تلك الصرخة أتت من إتجاه السجن تحت الأرض.

تحدث فجأة باللسان المقفر「لا، ايها العظيم! لا يمكنك أكلي، أنا خادمك المخلص」

جاء صوت آخر أجش من الأرض「سيقتل لحمك وروحك بعض الوقت بالنسبة لي」

“الاسم، الزراعة، الأصل؟” تابع الجنرال وانغ.

على الفور تقريبا، كان الدم المتناثر على جسد الوحش يُمتَص كاملا من داخله.

“سيدي، جميع الأفراد الذين جاءوا اليوم تم ترتيبهم على النحو المناسب وفقا لتعليماتك” أبلغ أحد المزارعين التنفيذيين. ‏ “أعطني تقريرا مفصلا” قال المدير لي. ‏ أخرج المزارع الآخر زجاجة يشم وأبلغ عن الترتيبات واحدا تلو الآخر. ‏ المدير لي أومأ فقط وهو يستمع. ‏ ‏عند نقطة معينة، قطع فجأة الشخص الآخر “لم يتبرع طاهي فيلق الاحتياط التاسع بما يكفي من الحجارة الروحية، أعطه بضعة وحوش أخرى للذبح”

الوحش توقف عن المقاومة.

تحدث فجأة باللسان المقفر「لا، ايها العظيم! لا يمكنك أكلي، أنا خادمك المخلص」

كان ميتا.

شا.

7-8 سلاسل التقييد للشيطان على جسده فضفاضة.

عندما وصلت إلى هذا الطابق، حرصاً على سلامتي، تجنبت غريزياً تدفق الدم. ‏ من النظر، بمجرد أن يلمسك هذا الدم، النتيجة الوحيدة هي الموت. ‏ حتى الوحش في الطابق الثالث عشر الذي لم أستطع حتى خدشه بقوتي الكاملة كان نفس الشيء. ‏ غو تشينغ شان يطفو في الهواء، على ما يبدو خائف بشدة من ما رآه للتو. ‏ لكن في الواقع، كان يفكر بسرعة. ‏ لقد شعروا أن اللغة البشرية بسيطة للغاية. لم يتحدثوا معي لأنهم كانوا خائفين من خرق معاهدة ما. يمكن استخلاص استنتاج سهل من هذا أن الوحوش المقفرة تستطيع ان تفهم اللغة البشرية، لكنها تتظاهر بأنها لا تفهمها. إذاً. ما هي المعاهدة؟ مع من تمت المعاهدة؟ ‏ بينما اتبع غو تشينغ شان هذا المسار الفكري، كان يشعر برعشة لم يسبق لها مثيل. ‏ … ‏ على الجانب الآخر. ‏ بعد أن قاد المزارعون المنفذون غو تشينغ شان إلى السجن تحت الأرض، قاموا بإغلاق البوابات واتبعوا أوامر المدير لي لترتيب الأفراد الآخرين أيضًا. ‏ بعد نصف ساعة، عادوا إلى المدير لي للإبلاغ عن عملهم.

جسد الوحش سقط في الدم، سرعان ما تحول إلى كتلة سميكة من الدم واختفى ببطء.

جسد الوحش سقط في الدم، سرعان ما تحول إلى كتلة سميكة من الدم واختفى ببطء.

دوّامة خافتة تظهر ببطء على سطح الدم، على ما يبدو شيء ما كان ينقل أعمق تحت الأرض من خلالها.

قرر الحفاظ على وضعه التأملي وحلّق في السماء.

جاء هذا التمتم غير المفهوم من تحت الأرض حاملا تلميحا بالرضا.

قال المدير لي متلعثم “طـ – طباخ، أتى اليوم”

ثم عاد كل شيء إلى مكانه.

قرر الحفاظ على وضعه التأملي وحلّق في السماء.

الوحشان الآخران على الحائط لم يعودا يكافحان.

جدران السجن كانت تهتز من صراعه.

كانوا يحاولون فقط فعل كل ما بوسعهم للتحرك أعلى قليلا والإبتعاد عن الدم، ثم أصبحوا لا يزالون كالتماثيل، لم يعودوا يطلقون أي صوت.

“تشانغ شياو يون، عالم النواة الذهبية، الفيلق الاحتياطي الـ 23”

بالنظر إلى الدم تحته، نظر غو تشينغ شان بقلق في عينيه.

استمر غو تشينغ شان في الانتظار.

عندما وصلت إلى هذا الطابق، حرصاً على سلامتي، تجنبت غريزياً تدفق الدم.

من النظر، بمجرد أن يلمسك هذا الدم، النتيجة الوحيدة هي الموت.

حتى الوحش في الطابق الثالث عشر الذي لم أستطع حتى خدشه بقوتي الكاملة كان نفس الشيء.

غو تشينغ شان يطفو في الهواء، على ما يبدو خائف بشدة من ما رآه للتو.

لكن في الواقع، كان يفكر بسرعة.

لقد شعروا أن اللغة البشرية بسيطة للغاية.
لم يتحدثوا معي لأنهم كانوا خائفين من خرق معاهدة ما.
يمكن استخلاص استنتاج سهل من هذا أن الوحوش المقفرة تستطيع ان تفهم اللغة البشرية، لكنها تتظاهر بأنها لا تفهمها.
إذاً.
ما هي المعاهدة؟
مع من تمت المعاهدة؟

بينما اتبع غو تشينغ شان هذا المسار الفكري، كان يشعر برعشة لم يسبق لها مثيل.



على الجانب الآخر.

بعد أن قاد المزارعون المنفذون غو تشينغ شان إلى السجن تحت الأرض، قاموا بإغلاق البوابات واتبعوا أوامر المدير لي لترتيب الأفراد الآخرين أيضًا.

بعد نصف ساعة، عادوا إلى المدير لي للإبلاغ عن عملهم.

753 زيارة إله

“سيدي، جميع الأفراد الذين جاءوا اليوم تم ترتيبهم على النحو المناسب وفقا لتعليماتك” أبلغ أحد المزارعين التنفيذيين.

“أعطني تقريرا مفصلا” قال المدير لي.

أخرج المزارع الآخر زجاجة يشم وأبلغ عن الترتيبات واحدا تلو الآخر.

المدير لي أومأ فقط وهو يستمع.

‏عند نقطة معينة، قطع فجأة الشخص الآخر “لم يتبرع طاهي فيلق الاحتياط التاسع بما يكفي من الحجارة الروحية، أعطه بضعة وحوش أخرى للذبح”

صرخ المدير لي مرعوبا “الجنرال وانغ، لا الاله …” ‏ بوف، بوف. ‏ اندلع الضوء الإلهي من جسده وأحرقه إلى رماد في ثوان. ‏ كل مزارع داخل الغرفة أحترق إلى رماد. ‏ لم يبق أي شخص على قيد الحياة. ‏ الجنرال وانغ وقف ساكنا. ‏ كان هناك لهب رمادي يحترق باستمرار بين حواجبه. ‏ “همف، مليئ بالجشع. لا عجب أنه أرسل شخص ما إلى داخل ذلك المكان” ‏ الجنرال وانغ إستدار وبحث في إتجاه معين خارج الباب.

“فهمت، سأحرص على ذلك على الفور” أجاب المزارع المنفذ.

عندما وصلت إلى هذا الطابق، حرصاً على سلامتي، تجنبت غريزياً تدفق الدم. ‏ من النظر، بمجرد أن يلمسك هذا الدم، النتيجة الوحيدة هي الموت. ‏ حتى الوحش في الطابق الثالث عشر الذي لم أستطع حتى خدشه بقوتي الكاملة كان نفس الشيء. ‏ غو تشينغ شان يطفو في الهواء، على ما يبدو خائف بشدة من ما رآه للتو. ‏ لكن في الواقع، كان يفكر بسرعة. ‏ لقد شعروا أن اللغة البشرية بسيطة للغاية. لم يتحدثوا معي لأنهم كانوا خائفين من خرق معاهدة ما. يمكن استخلاص استنتاج سهل من هذا أن الوحوش المقفرة تستطيع ان تفهم اللغة البشرية، لكنها تتظاهر بأنها لا تفهمها. إذاً. ما هي المعاهدة؟ مع من تمت المعاهدة؟ ‏ بينما اتبع غو تشينغ شان هذا المسار الفكري، كان يشعر برعشة لم يسبق لها مثيل. ‏ … ‏ على الجانب الآخر. ‏ بعد أن قاد المزارعون المنفذون غو تشينغ شان إلى السجن تحت الأرض، قاموا بإغلاق البوابات واتبعوا أوامر المدير لي لترتيب الأفراد الآخرين أيضًا. ‏ بعد نصف ساعة، عادوا إلى المدير لي للإبلاغ عن عملهم.

استمرت التقارير.

بعد فترة أطول.

التقرير انتهى أخيرا.

عندما كان المدير لي على وشك طرد الجميع، ذكر شيئاً فجأة.

“صحيح، ماذا عن الشقي من الفيلق الاحتياطي الثالث والعشرون؟”

“فعلنا كما أمرت وألقينا ذلك الشقي في السجن تحت الأرض” أجاب أحد المزارعين المنفذين.

كان المدير لي جالسا خلف كومة طويلة من الوثائق يربّت برفق على رأس قطعة زخرفية مصنوعة من اليسم الروحي، ثم سأله بكسل “هل بدا نادما؟”

“لم يكن سيدي، ذلك الشقي كان ساذجاً حقاً. لقد فعل فقط كما أمرنا ودخل السجن تحت الأرض دون أن يقول كلمة واحدة في الطريق”

فكر المدير لي لبضع لحظات قبل أن يسأل مزارعا آخر يقف بجانبه “أعطني لمحة عن خلفية ذلك الشقي”

ذكر المزارع “نعم سيدي، تشانغ شياو يون كان مزارعا فضفاضا مع مهنة عائلية طويلة في صنع طبخ الروحي للعيش. خلال الغزو الأخير، قُتلت جميع أفراد أسرته، وكان هو الوحيد على قيد الحياة، هذا هو السبب في انضمامه إلى الجيش”

خفّ حاجبا المدير لي بعض الشيء علّق “إذا كان هذا هو الحال، فقد أرسلته للتو للقاء أسرته ولم شملهم جميعا”

“هاهاها، قول رائع، سيدي”

“بالطبع”

بينما كانا يتحدثان، فُتح باب المخيم آليا عندما دخل مزارع مدرع بالكامل.

صرخ المدير لي مرعوبا “الجنرال وانغ، لا الاله …” ‏ بوف، بوف. ‏ اندلع الضوء الإلهي من جسده وأحرقه إلى رماد في ثوان. ‏ كل مزارع داخل الغرفة أحترق إلى رماد. ‏ لم يبق أي شخص على قيد الحياة. ‏ الجنرال وانغ وقف ساكنا. ‏ كان هناك لهب رمادي يحترق باستمرار بين حواجبه. ‏ “همف، مليئ بالجشع. لا عجب أنه أرسل شخص ما إلى داخل ذلك المكان” ‏ الجنرال وانغ إستدار وبحث في إتجاه معين خارج الباب.

وقف المدير لي على الفور بتعبير مذعور “الجنرال وانغ، لماذا أتيت إلى هنا بنفسك؟”

قال المدير لي متلعثم “طـ – طباخ، أتى اليوم”

بووم.

كان يفعل كل ما بوسعه ليكافح بحرية.

اهتزت الأرض فجأة.

على الفور تقريبا، كان الدم المتناثر على جسد الوحش يُمتَص كاملا من داخله.

فور ذلك، انطلقت صرخة مخيفة من أعماق الأرض.

الوحوش لم تعتقد أنه يستطيع فهم ما يقولونه.

تغيرت تعابير الجميع.

“فهمت، سأحرص على ذلك على الفور” أجاب المزارع المنفذ.

تلك الصرخة أتت من إتجاه السجن تحت الأرض.

شا.

تم إنشاء هذا السجن لأن بعض الوحوش كانت أقوى من أن تُقتل، يتم القبض عليها فقط.

جسد الوحش سقط في الدم، سرعان ما تحول إلى كتلة سميكة من الدم واختفى ببطء.

منذ أن تم تشكيل المسلخ، كان يستقبل بشكل دوري بعض الوحوش المرعبة ليتم إرسالها إلى الداخل وسجنها من قبل رؤسائهم.

لم تأتِ أي مشكلة من قبل.

استمرت التقارير. ‏ بعد فترة أطول. ‏ التقرير انتهى أخيرا. ‏ عندما كان المدير لي على وشك طرد الجميع، ذكر شيئاً فجأة. ‏ “صحيح، ماذا عن الشقي من الفيلق الاحتياطي الثالث والعشرون؟” ‏ “فعلنا كما أمرت وألقينا ذلك الشقي في السجن تحت الأرض” أجاب أحد المزارعين المنفذين. ‏ كان المدير لي جالسا خلف كومة طويلة من الوثائق يربّت برفق على رأس قطعة زخرفية مصنوعة من اليسم الروحي، ثم سأله بكسل “هل بدا نادما؟” ‏ “لم يكن سيدي، ذلك الشقي كان ساذجاً حقاً. لقد فعل فقط كما أمرنا ودخل السجن تحت الأرض دون أن يقول كلمة واحدة في الطريق” ‏ فكر المدير لي لبضع لحظات قبل أن يسأل مزارعا آخر يقف بجانبه “أعطني لمحة عن خلفية ذلك الشقي” ‏ ذكر المزارع “نعم سيدي، تشانغ شياو يون كان مزارعا فضفاضا مع مهنة عائلية طويلة في صنع طبخ الروحي للعيش. خلال الغزو الأخير، قُتلت جميع أفراد أسرته، وكان هو الوحيد على قيد الحياة، هذا هو السبب في انضمامه إلى الجيش” ‏ خفّ حاجبا المدير لي بعض الشيء علّق “إذا كان هذا هو الحال، فقد أرسلته للتو للقاء أسرته ولم شملهم جميعا” ‏ “هاهاها، قول رائع، سيدي” ‏ “بالطبع” ‏ بينما كانا يتحدثان، فُتح باب المخيم آليا عندما دخل مزارع مدرع بالكامل.

نظر الجنرال الى كل شخص هنا بتعبير بارد وسأل “من هو الآن داخل السجن المختوم تحت الأرض؟”

كان غو تشينغ شان يشعر بعدم الصبر. ‏ لماذا لا تتحدث هذه الوحوش الثلاثة؟ سيكون الأمر على ما يرام حتى لو قاموا بحديث صغير فقط. ‏ حتى أكثر محادثة عادية بينهما ستسمح لـ غو تشينغ شان أن يفهمهم بشكل أفضل. ‏ استمر الوقت يمر. ‏ الوحوش لم تنبس بكلمة واحدة بعد. ‏ كان غو تشينغ شان على وشك الإستسلام. ‏ فتح عينيه فجأة ونظر بفضول إلى الأرض. ‏ “غريب، من أين يأتي هذا الدم؟ حتى التكوين الذي يؤدي إلى الطابق التالي يتم حجبه، كم هو مزعج” ‏ بينما قال ذلك، شكّل غو تشينغ شان ختم يد للتلاعب بالأشياء من بعيد وجمع الدم على الأرض لتكوين دائرة كبيرة من الدم في الهواء. ‏ عندما تم جمع كل الدم، تم الكشف عن التكوين الذي أدى إلى الطابق التالي. ‏ ملأت رونيات لا تعد ولا تحصى التكوين كما كان مفترضا، حتى الحجارة الروحية كانت محفورة تماما حيث كان من المفترض أن تكون. ‏ كل ما كان على غو تشينغ شان فعله الآن هو الهبوط وتفعيل التكوين للانتقال إلى الطابق التالي. ‏ نظر إلى التكوين، ثم مرة أخرى في الجسم الكروي الضخم من الدم في الهواء، على ما يبدو التفكير في ما إذا كان أو لا للمواصلة إلى أسفل. ‏ فجأة، صدرت صرخة قصيرة من الأرض تحته. ‏ من الواضح أن هذا الصوت يصدر من أعماق الأرض.

قال المدير لي متلعثم “طـ – طباخ، أتى اليوم”

تغيرت تعابير الجميع.

“الاسم، الزراعة، الأصل؟” تابع الجنرال وانغ.

كانوا يحاولون فقط فعل كل ما بوسعهم للتحرك أعلى قليلا والإبتعاد عن الدم، ثم أصبحوا لا يزالون كالتماثيل، لم يعودوا يطلقون أي صوت.

“تشانغ شياو يون، عالم النواة الذهبية، الفيلق الاحتياطي الـ 23”

في نهاية المطاف، لم يتمكن أي مزارع من التحدث مع الوحوش طيلة العصر القديم، ولم يتمكن أحد من فهم لغتهم.

“الشخص الذي وصل للتو إلى عالم النواة الذهبية كان قادرا على دخول المكان الذي أمر بمنع جميع الدخول دون إذن من فوق؟ ماذا قلت له بالضبط أن يفعل هناك؟” أصبحت لهجة الجنرال وانغ حادة.

“الشخص الذي وصل للتو إلى عالم النواة الذهبية كان قادرا على دخول المكان الذي أمر بمنع جميع الدخول دون إذن من فوق؟ ماذا قلت له بالضبط أن يفعل هناك؟” أصبحت لهجة الجنرال وانغ حادة.

بدأ المدير لي يتعرق، لم يستطع أن ينبس بكلمة واحدة.

الوحوش كانت تتحدث مع بعضها البعض.

“سيدي”

753 زيارة إله

كان يحمل حقيبة مخزون في يده وابتسم، يريد أن يضعها بين يدي الجنرال وانغ.

بوف بوف بوف بوف.

الضوء الإلهي اندلع فجأة من جثث المزارعين واحدا تلو الآخر.

في ثوان معدودة تحول الجميع إلى رماد.

“هذا هو!” المدير لي كان مصدوماً.

بغض النظر عن مدى فظاعة أخلاقه، كان عليه أن تكون لديه أبسط عينان مميزتان ليتولى مسؤولية هذا المكان.

من ناحية أخرى، تلقى غو تشينغ شان بطاقة اللازورد من شي الصغيرة أثناء الكفاح من أجل الأسلحة الإلهية الثلاثة التي سمحت له بفهم اللسان المقفر.

صرخ المدير لي مرعوبا “الجنرال وانغ، لا الاله …”

بوف، بوف.

اندلع الضوء الإلهي من جسده وأحرقه إلى رماد في ثوان.

كل مزارع داخل الغرفة أحترق إلى رماد.

لم يبق أي شخص على قيد الحياة.

الجنرال وانغ وقف ساكنا.

كان هناك لهب رمادي يحترق باستمرار بين حواجبه.

“همف، مليئ بالجشع. لا عجب أنه أرسل شخص ما إلى داخل ذلك المكان”

الجنرال وانغ إستدار وبحث في إتجاه معين خارج الباب.

بسماع محادثتهم، أدرك غو تشينغ شان شيئا.

“مات عدد غير قليل في السجن تحت الأرض… يبدو أنه يجب أن ألقي نظرة بنفسي”

في غمضة عين، اختفى.

7-8 سلاسل التقييد للشيطان على جسده فضفاضة.

بدأ المدير لي يتعرق، لم يستطع أن ينبس بكلمة واحدة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط