نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Worlds’ Apocalypse Online 766

مواجهة مفاجئة

مواجهة مفاجئة

766 مواجهة مفاجئة

في نقطة ما، غو تشينغ شان توقف.

كانت رياح منتصف الليل شديدة.

بسيوفي، في حالته الجريحة، الوحش لم يتمكن من الفوز في معركة مباشرة.

القمر الوحيد علّق عالياً فوق السماء، يضيء الأرض في الأسفل في ضوء بارد لا حدود له.

خلال التدمير الثاني لطائفة القمر المنساب الخالدة، لم يأت أي إله لإنقاذ هذه الطائفة.

كان هناك شاب يتحرك على طول سلسلة من الأنقاض وحده.

كان الوقت هو العامل الأكثر أهمية في السفر عبر التاريخ، حيث أن معرفة الفترة الزمنية تعني أيضا معرفة الأحداث الحاسمة التي وقعت حول تلك الفترة.

——–لم تكن هذه الأطلال جزءاً من مدينة مدمرة، بل كانت جزيرة عائمة تحطمت وتفككت.

كان الوقت هو العامل الأكثر أهمية في السفر عبر التاريخ، حيث أن معرفة الفترة الزمنية تعني أيضا معرفة الأحداث الحاسمة التي وقعت حول تلك الفترة.

إلى جانب غو تشينغ شان الذي تحول إلى شاب، لم يكن هناك أي شخص حي على هذه الجزيرة العائمة.

جلس غو تشينغ شان متقاطع الأرجل داخل التكوين وعينيه مغلقتان، يزرع أثناء انتظاره.

كان يتحرك حول الأنقاض لأكثر من نصف ساعة بالفعل، لكنه لم يجد حتى الآن المعلومات التي أرادها.

في ذلك الوقت، هوانغ زان وشين يانغ كانوا قد عادوا معي إلى قمة السحابة المجدبة الرئيسية، وسألتهم إذا كانوا يعرفون ما يحدث في الخطوط الأمامية. ‏ ماذا قال هوانغ زان في ذلك الوقت؟ ‏ تذكر غو تشينغ شان ما حدث. ‏ …

أراد أن يعرف في أي فترة زمنية كان.

في جزء من الثانية، استخدم الوحش ثلاثة أنواع من الهجمات.

كان الوقت هو العامل الأكثر أهمية في السفر عبر التاريخ، حيث أن معرفة الفترة الزمنية تعني أيضا معرفة الأحداث الحاسمة التي وقعت حول تلك الفترة.

“سمعت أن حالة الحرب بدأت تزداد يأسا. فقد اختفى إله، ويفترض معظم الناس أنه كان محاطًا وذبح من قبل الوحوش المفقرة” ‏ كما تدخل شين يانغ بصوت ثقيل “كانت هذه هي المرة الأولى التي يموت فيها أحد الالهة في معركة، لذلك فإن الطوائف الكبيرة تعيش حالياً في حالة صدمة ورعب” ‏ …

غو تشينغ شان كان قد هرب بالفعل من القصر السماوي، سنوات الزراعة تحت شيه غو هونغ، تدمير عالم السماء. خلال رحلاته بين الصور الوهمية، كان قد لاحظ بالفعل نقاطًا مختلفة في التاريخ.

الدم الأحمر كان يتدفق من أعلى رأسه، ينقع في ملابسه.

—— جميعها كانت نقاط تحول حاسمة.

‏استمر السيفان في قطع جسد الوحش، حتى تم قطع رأسه بالكامل من جسده.

لكن على الرغم من البحث لفترة طويلة، لا يزال غير قادر على العثور على أي شيء من شأنه أن يقول له ما كانت هذه الفترة من الزمن في العصر القديم.

في نقطة ما، غو تشينغ شان توقف.

كانت رياح منتصف الليل شديدة.

وقف ساكناً ولم يجرؤ حتى على التنفس.

بعد أفكاره، هاجمت سيوفه الطائرة منطقة 10 أميال حول جثة الوحش بأشباح السيف القوية.

كان إحساسه الرحي يخبره باستمرار أن نذير الموت قد تجاوزه بالفعل دون أي تحذير.

هذا يعني أن الحرب لا تزال مستمرة، بوتيرة متوترة جدا أيضا.

غو تشينغ شان لم يتحرك بعد.

غو تشينغ شان كان قد هرب بالفعل من القصر السماوي، سنوات الزراعة تحت شيه غو هونغ، تدمير عالم السماء. خلال رحلاته بين الصور الوهمية، كان قد لاحظ بالفعل نقاطًا مختلفة في التاريخ.

لم يكن يعرف من أين سيأتى الهجوم.

الجانب الآخر من الأطلال. ‏ غو تشينغ شان ما زال غير قادر على الحصول على أي أدلة أخرى. ‏ وجد بقعة منعزلة، اخذ حبة، ومضغها ببطء. ‏ هذه لم تكن حبة ذات قدرة فريدة من نوعها، كانت مجرد حبة صوم صنعها غو تشينغ شان بنفسه. ‏ احتوت هذه الحبوب على مواد غذائية مختلفة ضرورية لعمل جسد المزارع، في الوقت نفسه تحفز قليلا وضوح العقل والروح.

لكن ذلك لم يمنعه من الإستعداد.

أخرج لوحة التكوين ورتب بسرعة تشكيلا دفاعيا حول نفسه بينما كان يراقب جروحه بعناية برؤيته الداخلية. ‏ طاقته الروحية تجمعت عند الجرح وأغلقته. ‏ —–لقد تفاديت بوضوح هجومه، لماذا لا زلت مجروحا؟ يبدو أن الدم يتدفق من المسام على رأسي. مما يعني أن ذلك لم يكن هجوماً جسدياً. هل يمكن أن يكون ذلك الصرير قبل أن يهاجم؟ عندما صرخ ذلك الوحش، ذهلت لفترة وجيزة للحظة قصيرة، غير قادر حتى على إطلاق سيفي القزحي. إذا كنت أتذكر بشكل صحيح، فراغ الفضاء فوق رأسي كان مضطربا أيضا قليلا جدا …

——رؤيته الداخلية تم إطلاقها بالفعل وغطت المنطقة المحيطة به على بعد عدة مئات من الأقدام، ركزها حول جدار منهار.
استبدل الجدار المنهار مكانه في السابق.

حل محله الجدار المنهار حيث كان يقف من قبل.

خلال التدمير الثاني لطائفة القمر المنساب الخالدة، لم يأت أي إله لإنقاذ هذه الطائفة.

[تحول الظل]!

خلال التدمير الثاني لطائفة القمر المنساب الخالدة، لم يأت أي إله لإنقاذ هذه الطائفة.

في نفس الوقت تقريبا، خرج صوت صرخة خافتة.

ضُرب الجدار على الفور بشخصية غير واضحة وتفتت إلى غبار ناعم.

عندما ظهر غو تشينغ شان مرة أخرى على بعد مئات الأقدام، لاحظ الشخصية العملاقة التي حاولت مهاجمته برؤيته الداخلية.

زوج من الأجنحة الشفافة الخافتة، ستة أرجل ملتصقة بجسده الطويل الشبيه بالثعبان.

عند النظر إلى رأسه وحده، يمكن للمرء أن يجد أنه كان لديه زوج من القزحية العمودية ومظهر مشابه للتنين —— لكن عندما يرى المرء أقدامه الستة وأجنحته، يمكن للمرء أن يدرك أنه كان مشابها فقط.

كان أحد أجنحة هذا المخلوق ملتصقًا بظهره، غير قادر على الحركة بعد الآن.

فقد تسبب شيء ما بالفعل في جرح كبير في مؤخرة رأسه وكاد أن يقطعه، كان رأسه بالكاد يلتصق برقبته.

ظهرت ومضتان باردتان من الضوء.

اصطدم السيفان مباشرة بجرح الوحش العميق في مؤخرة عنقه في نفس الوقت.

كان رأس الوحش لا يزال مربوطا بطبقة رقيقة من الجلد رفض أن يُقطع.

لكن حياته وصلت إلى نهايتها.

حاول الوحش الزحف إلى الأمام للهروب، لكن بعد عدة مرات، أصبح يعرج تماما.

كان يشعر بالتعب بعض الشيء، وبما أنه لم يكن لديه وقت أو مزاج للطهي، لم يكن بوسعه سوى استخدام هذه الحبوب كغذاء.

‏استمر السيفان في قطع جسد الوحش، حتى تم قطع رأسه بالكامل من جسده.

—– كان هذا طبيعيا، حتى الوحوش المقفرة لن تكون سالمة تماما إذا حاولوا تدمير واحدة من أكبر الطوائف الزراعية في عالم السماء البدائي. ‏ ذلك الوحش على الأرجح أصيب بجروح بالغة وكان خائفاً من أن يأكله زملائه الوحوش حتى إختبأ بصمت طوال هذا الوقت، حتى اقترب غو تشينغ شان بما فيه الكفاية. ‏ غو تشينغ شان تنهد.

على بعد بضع مئات من الأقدام، كان غو تشينغ شان يحبس أنفاسه.

غو تشينغ شان يتمتم لنفسه.

كان راكعا على ركبة واحدة، غير قادر على الحركة لفترة من الوقت.

غو تشينغ شان يتمتم لنفسه.

الدم الأحمر كان يتدفق من أعلى رأسه، ينقع في ملابسه.

في لحظة واحدة، أطلق ثلاثة أنواع من الهجمات المختلفة في وقت واحد.

حتى عندما عادت سيوفه، بقي ثابتًا.

لقد مر وقت طويل منذ أن قوبل غو تشينغ شان بمثل هذا الموقف.

لا تحذير، لا استعدادات ولا حتى وقت للرد.

كانت هذه معركة مفاجئة من الحياة والموت التي استمرت فقط لجزء واحد من الثانية.

لحسن الحظ، كان الوحش قد أصيب بجروح بالغة بالفعل.

غو تشينغ شان كان قد هرب بالفعل من القصر السماوي، سنوات الزراعة تحت شيه غو هونغ، تدمير عالم السماء. خلال رحلاته بين الصور الوهمية، كان قد لاحظ بالفعل نقاطًا مختلفة في التاريخ.

—– كان هذا طبيعيا، حتى الوحوش المقفرة لن تكون سالمة تماما إذا حاولوا تدمير واحدة من أكبر الطوائف الزراعية في عالم السماء البدائي.

ذلك الوحش على الأرجح أصيب بجروح بالغة وكان خائفاً من أن يأكله زملائه الوحوش حتى إختبأ بصمت طوال هذا الوقت، حتى اقترب غو تشينغ شان بما فيه الكفاية.

غو تشينغ شان تنهد.

‏استمر السيفان في قطع جسد الوحش، حتى تم قطع رأسه بالكامل من جسده.

أخرج لوحة التكوين ورتب بسرعة تشكيلا دفاعيا حول نفسه بينما كان يراقب جروحه بعناية برؤيته الداخلية.

طاقته الروحية تجمعت عند الجرح وأغلقته.

—–لقد تفاديت بوضوح هجومه، لماذا لا زلت مجروحا؟
يبدو أن الدم يتدفق من المسام على رأسي.
مما يعني أن ذلك لم يكن هجوماً جسدياً.
هل يمكن أن يكون ذلك الصرير قبل أن يهاجم؟
عندما صرخ ذلك الوحش، ذهلت لفترة وجيزة للحظة قصيرة، غير قادر حتى على إطلاق سيفي القزحي.
إذا كنت أتذكر بشكل صحيح، فراغ الفضاء فوق رأسي كان مضطربا أيضا قليلا جدا …

غو تشينغ شان يتمتم لنفسه.

شعر غو تشينغ شان بعرق بارد على ظهره.

لكن ذلك لم يمنعه من الإستعداد.

لقد قام للتو بتحليل هجوم الوحش بشكل كامل.

كان هناك شاب يتحرك على طول سلسلة من الأنقاض وحده.

في جزء من الثانية، استخدم الوحش ثلاثة أنواع من الهجمات.

—– كان هذا طبيعيا، حتى الوحوش المقفرة لن تكون سالمة تماما إذا حاولوا تدمير واحدة من أكبر الطوائف الزراعية في عالم السماء البدائي. ‏ ذلك الوحش على الأرجح أصيب بجروح بالغة وكان خائفاً من أن يأكله زملائه الوحوش حتى إختبأ بصمت طوال هذا الوقت، حتى اقترب غو تشينغ شان بما فيه الكفاية. ‏ غو تشينغ شان تنهد.

أولاً، استخدم هجوم وعاء الروح للتسبب في تصلب وعي الهدف لفترة وجيزة.

مع مرور الوقت ببطء، مر يوم واحد.

ثانيا، هجوم مكاني غير مرئي. غو تشينغ شان لم يعرف ما الذي استخدمه لإثارة هذا الهجوم، لكنه كاد أن يزهقه حياته.

——رؤيته الداخلية تم إطلاقها بالفعل وغطت المنطقة المحيطة به على بعد عدة مئات من الأقدام، ركزها حول جدار منهار. استبدل الجدار المنهار مكانه في السابق. ‏ حل محله الجدار المنهار حيث كان يقف من قبل.

ثالثا، هجوم جسدي كامل القوة. تم تدمير الجدار بالكامل بقفزة الوحش وتحول تماما إلى غبار ناعما.

“أي وقت… هذا بالضبط؟”

في لحظة واحدة، أطلق ثلاثة أنواع من الهجمات المختلفة في وقت واحد.

غو تشينغ شان يتمتم لنفسه.

—–لحسن الحظ، تمكنت من تفعيل [تحول الظل] لتجنب هجماته.

—— جميعها كانت نقاط تحول حاسمة.

بسيوفي، في حالته الجريحة، الوحش لم يتمكن من الفوز في معركة مباشرة.

عند هذه النقطة، اقترب غو تشينغ شان من جثة الوحش لملاحظتها بعناية.

غو تشينغ شان وقف ببطء.

في نفس الوقت تقريبا، خرج صوت صرخة خافتة. ‏ ضُرب الجدار على الفور بشخصية غير واضحة وتفتت إلى غبار ناعم. ‏ عندما ظهر غو تشينغ شان مرة أخرى على بعد مئات الأقدام، لاحظ الشخصية العملاقة التي حاولت مهاجمته برؤيته الداخلية. ‏ زوج من الأجنحة الشفافة الخافتة، ستة أرجل ملتصقة بجسده الطويل الشبيه بالثعبان. ‏ عند النظر إلى رأسه وحده، يمكن للمرء أن يجد أنه كان لديه زوج من القزحية العمودية ومظهر مشابه للتنين —— لكن عندما يرى المرء أقدامه الستة وأجنحته، يمكن للمرء أن يدرك أنه كان مشابها فقط. ‏ كان أحد أجنحة هذا المخلوق ملتصقًا بظهره، غير قادر على الحركة بعد الآن. ‏ فقد تسبب شيء ما بالفعل في جرح كبير في مؤخرة رأسه وكاد أن يقطعه، كان رأسه بالكاد يلتصق برقبته. ‏ ظهرت ومضتان باردتان من الضوء. ‏ اصطدم السيفان مباشرة بجرح الوحش العميق في مؤخرة عنقه في نفس الوقت. ‏ كان رأس الوحش لا يزال مربوطا بطبقة رقيقة من الجلد رفض أن يُقطع. ‏ لكن حياته وصلت إلى نهايتها. ‏ حاول الوحش الزحف إلى الأمام للهروب، لكن بعد عدة مرات، أصبح يعرج تماما.

بعد أفكاره، هاجمت سيوفه الطائرة منطقة 10 أميال حول جثة الوحش بأشباح السيف القوية.

كان هناك شاب يتحرك على طول سلسلة من الأنقاض وحده.

لا رد فعل.

لا رد فعل.

عند هذه النقطة، اقترب غو تشينغ شان من جثة الوحش لملاحظتها بعناية.

غو تشينغ شان وقف ببطء.

جروح هذا الوحش الثقيلة كانت صادمة.

لا يمكن أن يكون هذا أول تدمير. لابد أن هذه هي المرة الثانية.

كان ميتا بالفعل، لكن لا تزال هناك العديد من جروح العناصر على جسده، فضلا عن جميع أنواع الضرب، القطع، وعلامات الثقب بأسلحة مختلفة.

كان الوقت هو العامل الأكثر أهمية في السفر عبر التاريخ، حيث أن معرفة الفترة الزمنية تعني أيضا معرفة الأحداث الحاسمة التي وقعت حول تلك الفترة.

من الواضح أنه عان من هجمات لا حصر لها.

في نقطة ما، غو تشينغ شان توقف.

غو تشينغ شان وضع جثة الوحش بعيدا، يشعر بشعور عاطفي قليلا.

لقد قام للتو بتحليل هجوم الوحش بشكل كامل.

كمزارع، يحتاج المرء للذهاب من خلال تدريب التشي، تأسيس الأساس، النواة الذهبية، التجديد، الصعود، القداسة، الإسقاط، المحنة، الافتراضي، الخفي، النجم الفوضوي، جانب الأصل، الروح المشعة، الناظر للفراغ، ما مجموعه 17 عالما.

عند هذه النقطة، كان غو تشينغ شان قد وصل إلى الخطوة الأخيرة لما عرفه وحقق عالم الناظر للفراغ.

كان لدى مزارع عالم الناظر للفراغ القدرة على اختراق فراغ الفضاء للنظر إلى العوالم اللامتناهية بموجة من أيديهم.

كان قد وصل بالفعل إلى حيث وقفت شيه داو لينغ قبل أن يغادر إلى مناطق الصراع، فقد خطوة أخيرة للخروج من قفص الطيور ليصبح قوة حقيقية لطبقات العالم الـ 900 مليون.

لكن على الرغم من ذلك، عندما واجه وحش مفقر مجروح بشدة، كان على بعد جزء من الثانية فقط من أن يقتل.

أي شخص آخر في نفس عالم الزراعة كان سيموت بالتأكيد تحت نفس الظروف.

——إذا كانت كل الوحوش التي كان على البشرية مواجهتها هكذا، فهذا …

لم يأتي أحد ليتحقق من الوضع هنا، ولم تأتي أي آلهة مع مزارعين للمساعدة في إعادة بناء هذه الطائفة.

غو تشينغ شان هز رأسه.

حتى إشعار واجهة إله الحرب الذي قال [نقاط الروح +300 ألف] لم يشعره بأي تحسن.

—— أحتاج إلى الاستمرار في الاختراق!

شيه غو هونغ كان قادراً على التسلل إلى العالم المقفر لقتل قائد الجيش المقفر، يجب أن أكون قادراً أيضاً على فعل نفس الشيء!

غو تشينغ شان أقسم لنفسه بصمت.

بعد نصف ساعة.

كان الوقت هو العامل الأكثر أهمية في السفر عبر التاريخ، حيث أن معرفة الفترة الزمنية تعني أيضا معرفة الأحداث الحاسمة التي وقعت حول تلك الفترة.

الجانب الآخر من الأطلال.

غو تشينغ شان ما زال غير قادر على الحصول على أي أدلة أخرى.

وجد بقعة منعزلة، اخذ حبة، ومضغها ببطء.

هذه لم تكن حبة ذات قدرة فريدة من نوعها، كانت مجرد حبة صوم صنعها غو تشينغ شان بنفسه.

احتوت هذه الحبوب على مواد غذائية مختلفة ضرورية لعمل جسد المزارع، في الوقت نفسه تحفز قليلا وضوح العقل والروح.

في جزء من الثانية، استخدم الوحش ثلاثة أنواع من الهجمات.

كان يشعر بالتعب بعض الشيء، وبما أنه لم يكن لديه وقت أو مزاج للطهي، لم يكن بوسعه سوى استخدام هذه الحبوب كغذاء.

غو تشينغ شان لم يتحرك بعد.

بعد أن ابتلع حبة الصوم واستراح قليلا، استعاد غو تشينغ شان قوته.

بدأ بتنظيم المعلومات التي حصل عليها.

وفقًا للملابس الممزقة لهذه الجثث بالإضافة إلى طريقة صنع أدوات الكنز المدمرة، تمكن غو تشينغ شان من تحديد الطائفة التي تنتمي إليها هذه الجزيرة العائمة.

في العصر القديم، فقط أقوى الطوائف كانت تمتلك الجزر العائمة واسعة النطاق مثل هذه.

شمل هذا قصر السحاب المجدب السماوي، طائفة القمر المنساب الخالدة، برج اليشم اللامع.

كانت ملابس الطائفة سوداء بالكامل، سمحت طائفة القمر المنساب الخالدة فقط بإمساك الطاويين، في حين أن تلاميذ برج اليشم اللامع أحبوا ارتداء ملابس ملونة لأن تلاميذ هذه الطائفة كانوا في الغالب من الإناث.

الملابس الوحيدة التي تمكن غو تشينغ شان من العثور عليها داخل الأطلال الدامية كانت ملابس طاوية.

هذا يعني أن هذه كانت بوضوح الجزيرة العائمة لطائفة القمر المنساب الخالدة.

لكن طائفة القمر المنساب الخالدة تم تدميرها مرتين في التاريخ.

المرة الأولى التي حدث فيها ذلك كانت في وقت مبكر عندما كانت الآلهة قد أجرت للتو اتصالا مع البشرية وساعدتهم على إعادة بناء هذه الطائفة التي دمرتها الوحوش المقفرة.

المرة الثانية كانت بعد سنوات قليلة من إنضمامه إلى قصر السحاب المجدب السماوي.

في ذلك الوقت، هوانغ زان وشين يانغ كانوا قد عادوا معي إلى قمة السحابة المجدبة الرئيسية، وسألتهم إذا كانوا يعرفون ما يحدث في الخطوط الأمامية. ‏ ماذا قال هوانغ زان في ذلك الوقت؟ ‏ تذكر غو تشينغ شان ما حدث. ‏ …

في ذلك الوقت، كان وضع الحرب مكثف جدا، فقد العديد من المزارعين العظماء حياتهم خلال هذه الفترة من الزمن.

كمزارع، يحتاج المرء للذهاب من خلال تدريب التشي، تأسيس الأساس، النواة الذهبية، التجديد، الصعود، القداسة، الإسقاط، المحنة، الافتراضي، الخفي، النجم الفوضوي، جانب الأصل، الروح المشعة، الناظر للفراغ، ما مجموعه 17 عالما. ‏ عند هذه النقطة، كان غو تشينغ شان قد وصل إلى الخطوة الأخيرة لما عرفه وحقق عالم الناظر للفراغ. ‏ كان لدى مزارع عالم الناظر للفراغ القدرة على اختراق فراغ الفضاء للنظر إلى العوالم اللامتناهية بموجة من أيديهم. ‏ كان قد وصل بالفعل إلى حيث وقفت شيه داو لينغ قبل أن يغادر إلى مناطق الصراع، فقد خطوة أخيرة للخروج من قفص الطيور ليصبح قوة حقيقية لطبقات العالم الـ 900 مليون. ‏ لكن على الرغم من ذلك، عندما واجه وحش مفقر مجروح بشدة، كان على بعد جزء من الثانية فقط من أن يقتل. ‏ أي شخص آخر في نفس عالم الزراعة كان سيموت بالتأكيد تحت نفس الظروف. ‏ ——إذا كانت كل الوحوش التي كان على البشرية مواجهتها هكذا، فهذا …

بسبب مدى قرب طائفة القمر المنساب الخالدة من الخطوط الأمامية، خلال حملة حاسمة واحدة، تم تدمير طائفتهم بأكملها من قبل الوحوش المقفرة.

لكن ذلك لم يمنعه من الإستعداد.

“أي وقت… هذا بالضبط؟”

الجانب الآخر من الأطلال. ‏ غو تشينغ شان ما زال غير قادر على الحصول على أي أدلة أخرى. ‏ وجد بقعة منعزلة، اخذ حبة، ومضغها ببطء. ‏ هذه لم تكن حبة ذات قدرة فريدة من نوعها، كانت مجرد حبة صوم صنعها غو تشينغ شان بنفسه. ‏ احتوت هذه الحبوب على مواد غذائية مختلفة ضرورية لعمل جسد المزارع، في الوقت نفسه تحفز قليلا وضوح العقل والروح.

غو تشينغ شان يتمتم لنفسه.

إذا كانت هذه هي المرة الأولى، فإن عددا لا بأس به من البشر والآلهة سيصل قريبا إلى هذا المكان. إذا كانت هذه المرة الثانية…

لم يفكر إلا لفترة وجيزة قبل أن يخرج لوحة التكوين ويرتب تكوينات إخفاء متتالية حول نفسه.

غو تشينغ شان كان قد هرب بالفعل من القصر السماوي، سنوات الزراعة تحت شيه غو هونغ، تدمير عالم السماء. خلال رحلاته بين الصور الوهمية، كان قد لاحظ بالفعل نقاطًا مختلفة في التاريخ.

انتظر بصبر.

اضطر شيه غو هونغ، سيد قصر السحاب المجدب، إلى وقف جميع واجباته في الطائفة، حتى أنه تجاهل التلميذين الجدد وأحضر العديد من قوات الطائفة إلى الخطوط الأمامية.

إذا كانت هذه هي المرة الأولى، فإن عددا لا بأس به من البشر والآلهة سيصل قريبا إلى هذا المكان.
إذا كانت هذه المرة الثانية…

أولاً، استخدم هجوم وعاء الروح للتسبب في تصلب وعي الهدف لفترة وجيزة.

جلس غو تشينغ شان متقاطع الأرجل داخل التكوين وعينيه مغلقتان، يزرع أثناء انتظاره.

من الواضح أنه عان من هجمات لا حصر لها.

مع مرور الوقت ببطء، مر يوم واحد.

انتظر بصبر.

بدد التكوينات، وقف، وتنهد.

كان ميتا بالفعل، لكن لا تزال هناك العديد من جروح العناصر على جسده، فضلا عن جميع أنواع الضرب، القطع، وعلامات الثقب بأسلحة مختلفة.

لم يأتي أحد ليتحقق من الوضع هنا، ولم تأتي أي آلهة مع مزارعين للمساعدة في إعادة بناء هذه الطائفة.

إذا كانت هذه هي المرة الأولى، فإن عددا لا بأس به من البشر والآلهة سيصل قريبا إلى هذا المكان. إذا كانت هذه المرة الثانية…

هذا يعني أن الحرب لا تزال مستمرة، بوتيرة متوترة جدا أيضا.

لم يفكر إلا لفترة وجيزة قبل أن يخرج لوحة التكوين ويرتب تكوينات إخفاء متتالية حول نفسه.

لا يمكن أن يكون هذا أول تدمير.
لابد أن هذه هي المرة الثانية.

على بعد بضع مئات من الأقدام، كان غو تشينغ شان يحبس أنفاسه.

خلال التدمير الثاني لطائفة القمر المنساب الخالدة، لم يأت أي إله لإنقاذ هذه الطائفة.

بسيوفي، في حالته الجريحة، الوحش لم يتمكن من الفوز في معركة مباشرة.

في ذلك الوقت، انهارت الخطوط الأمامية بأكملها.

الجانب الآخر من الأطلال. ‏ غو تشينغ شان ما زال غير قادر على الحصول على أي أدلة أخرى. ‏ وجد بقعة منعزلة، اخذ حبة، ومضغها ببطء. ‏ هذه لم تكن حبة ذات قدرة فريدة من نوعها، كانت مجرد حبة صوم صنعها غو تشينغ شان بنفسه. ‏ احتوت هذه الحبوب على مواد غذائية مختلفة ضرورية لعمل جسد المزارع، في الوقت نفسه تحفز قليلا وضوح العقل والروح.

كان على أقوى المزارعين أن يجتمعوا، حتى الآلهة أجبرت على التصرف.

في ذلك الوقت، كان وضع الحرب مكثف جدا، فقد العديد من المزارعين العظماء حياتهم خلال هذه الفترة من الزمن.

اضطر شيه غو هونغ، سيد قصر السحاب المجدب، إلى وقف جميع واجباته في الطائفة، حتى أنه تجاهل التلميذين الجدد وأحضر العديد من قوات الطائفة إلى الخطوط الأمامية.

كان يشعر بالتعب بعض الشيء، وبما أنه لم يكن لديه وقت أو مزاج للطهي، لم يكن بوسعه سوى استخدام هذه الحبوب كغذاء.

في ذلك الوقت، عهد شيه غو هونغ تلاميذه إلى غو تشينغ شان وطلب من غو تشينغ شان تعليمهم.

“أي وقت… هذا بالضبط؟”

انتظر لحظة… لو كانت هذه النقطة من الزمن…

خلال التدمير الثاني لطائفة القمر المنساب الخالدة، لم يأت أي إله لإنقاذ هذه الطائفة.

في ذلك الوقت، هوانغ زان وشين يانغ كانوا قد عادوا معي إلى قمة السحابة المجدبة الرئيسية، وسألتهم إذا كانوا يعرفون ما يحدث في الخطوط الأمامية.

ماذا قال هوانغ زان في ذلك الوقت؟

تذكر غو تشينغ شان ما حدث.

لا رد فعل.

“سمعت أن حالة الحرب بدأت تزداد يأسا. فقد اختفى إله، ويفترض معظم الناس أنه كان محاطًا وذبح من قبل الوحوش المفقرة”

كما تدخل شين يانغ بصوت ثقيل “كانت هذه هي المرة الأولى التي يموت فيها أحد الالهة في معركة، لذلك فإن الطوائف الكبيرة تعيش حالياً في حالة صدمة ورعب”

أراد أن يعرف في أي فترة زمنية كان.

أومأ غو تشينغ شان ببطء.

تم تدمير طائفة القمر المنساب الخالدة، بعد يوم واحد، انهارت الخطوط الأمامية، وبعد نصف يوم، قتل إله.
بعد ذلك، جلبت الآلهة جميع المزارعين العظماء للبشرية إلى الخطوط الأمامية لمحاربة الوحوش المقفرة.
ينبغي أن تكون هذه النقطة الزمنية موجودة عندما انهارت الخطوط الأمامية.
يجب أن يكون هناك حوالي نصف يوم من الوقت المتبقي حتى قتل الإله.
——غريب، ألم يكن للآلهة معاهدة مع الوحوش المقفرة؟
لماذا قامت الوحوش المقفرة بقتل إله؟
… وكانت هذه هي المرة الأولى التي يتم فيها قتل إله.
كيف قُتل؟
يجب أن تكون هذه قطعة حاسمة للغاية من المعلومات.

ذهب غو تشينغ شان صامتا لفترة وجيزة، وقف ببطء، ونظر نحو اتجاه الخطوط الأمامية.

في نفس الوقت تقريبا، خرج صوت صرخة خافتة. ‏ ضُرب الجدار على الفور بشخصية غير واضحة وتفتت إلى غبار ناعم. ‏ عندما ظهر غو تشينغ شان مرة أخرى على بعد مئات الأقدام، لاحظ الشخصية العملاقة التي حاولت مهاجمته برؤيته الداخلية. ‏ زوج من الأجنحة الشفافة الخافتة، ستة أرجل ملتصقة بجسده الطويل الشبيه بالثعبان. ‏ عند النظر إلى رأسه وحده، يمكن للمرء أن يجد أنه كان لديه زوج من القزحية العمودية ومظهر مشابه للتنين —— لكن عندما يرى المرء أقدامه الستة وأجنحته، يمكن للمرء أن يدرك أنه كان مشابها فقط. ‏ كان أحد أجنحة هذا المخلوق ملتصقًا بظهره، غير قادر على الحركة بعد الآن. ‏ فقد تسبب شيء ما بالفعل في جرح كبير في مؤخرة رأسه وكاد أن يقطعه، كان رأسه بالكاد يلتصق برقبته. ‏ ظهرت ومضتان باردتان من الضوء. ‏ اصطدم السيفان مباشرة بجرح الوحش العميق في مؤخرة عنقه في نفس الوقت. ‏ كان رأس الوحش لا يزال مربوطا بطبقة رقيقة من الجلد رفض أن يُقطع. ‏ لكن حياته وصلت إلى نهايتها. ‏ حاول الوحش الزحف إلى الأمام للهروب، لكن بعد عدة مرات، أصبح يعرج تماما.

لقد قام للتو بتحليل هجوم الوحش بشكل كامل.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط