نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Worlds’ Apocalypse Online 774

استياء الملك الإلهي

استياء الملك الإلهي

774 استياء الملك الإلهي

طبقاً لكلمات إله اللهب الذهبي، كان من المفترض أن ينافس إله (God) الصقيع والبرد على العرش الإلهي.

يقع القصر الإلهي الكبير على سماء ما وراء السماء من عالم السماء البدائي، والذي كان أيضا حيث يقيم جميع الآلهة.

إله اللهب الذهبي سقط صامتا.

كان لكل إله قصره الإلهي الخاص به، وذلك باستخدام ارتفاع قصره في سماء ما وراء السماء لعرض مكانته.

أمام كل نظرة إله، نظر إله القوة إلى أعلى「إله (God) الصقيع والبرد، ماذا تريد؟」

كان القصر الإلهي الكبير يقع في أعلى نقطة في سماء ما وراء السماء.

صرخ الملك الإلهي غاضبا فجأة “لا! إذا كنا نعرف المستقبل بالفعل، يجب أن نغيره! لا بد لي من إيجاد طريقة لتغيير وضعنا!”

البشر لا يعرفون عن هذا.

“إله (God) القوة، أخرج إلى هنا!” الملك الإلهي نادى.

فقط الآلهة لديها هذا الفهم الصامت وتعرف عن هذا التمييز في المكانة.

“علاوة على ذلك، إجعل البشر يختارون مجموعة من الكشافة الممتازين الذين هم على استعداد للتضحية بحياتهم للتسلل إلى العالم المفقر وجمع المعلومات”

قبل وقت التتويج.

كان هذا أعلى مكان على الإطلاق في عالم السماء البدائي.

إله الصقيع والبرد لم يكن يجلس على العرش الإلهي.

حدّق الملك الإلهي إليه مباشرة وتحدث بتعبير مهيب “لقد تم قمعنا لفترة طويلة جدا، إله (God) القوة، ألا تشعر بعدم الرضا عن الوضع الحالي لعرقنا الإلهي؟”

يقف حاليا على قمة القصر الإلهي الكبير، يراقب بصمت كامل سماء ما وراء السماء، أو ربما عالم السماء البدائي بأكمله نفسه.

طبقاً لكلمات إله اللهب الذهبي، كان من المفترض أن ينافس إله (God) الصقيع والبرد على العرش الإلهي.

كان هذا أعلى مكان على الإطلاق في عالم السماء البدائي.

طار إلهان وحلقا بما فيه الكفاية بحيث الملك الإلهي نظر إلى أسفل إليهم.

“ماذا حدث برأيك؟” الملك الإلهي سأل مرة أخرى. ‏ تحول تعبير إله اللهب الذهبي بشكل جدي「مع مقياس البشرية، كانت زراعة هذا الإنسان فقط في عالم الناظر للفراغ على الأكثر، لكن روعته في السيف وصلت بالفعل إلى مرحلة الإنجاز العظيم في عالم قديس السيف」 ‏ تابع「أشعر أنه بالفعل غو تشينغ شان」 ‏ توقف الملك الإلهي لفترة وجيزة، ثم تابع “ماذا تنوي أن تفعل الآن؟” ‏ أجاب إله اللهب الذهبي「أعتقد أنه ربما يكون قد هرب إلى عالم الشبح، أو يختبئ حاليًا داخل إحدى الطوائف. أحتاج المزيد من القوى العاملة للتحقيق في هذا」 ‏ قبِل الملك الإلهي بسخاء “ما من مشكلة، سأزودك ببضعة أشخاص آخرين”

أفادوا「سيدي، لقد أرسلت البشرية مبعوثا يطلب ترتيبات ما بعد الحرب」

في هذه المرحلة، سأل الملك الإلهي “كيف صارت الأمور الى جانبك؟”

التزم الملك الإلهي الصمت لفترة وجيزة قبل أن يطلب “تختار طوائف البشرية أفضل البذور ليتم إرسالها للزراعة في كل قصر إلهي وتصبح أقوى”

لوهلة، توقفت جميع الآلهة عما كانوا يفعلونه واستمعوا بصمت إلى صراخ الملك الإلهي.

“يجب على القصور الإلهية أن تفوض متخصصين لتعليم البشر قدر استطاعتهم، ليس على سادة كل قصر إلهي أن يفعلوا ذلك شخصيا، بل يجب عليهم بدلا من ذلك أن يركزوا اهتمامهم على دراسة قدرات البشر من العصر الماضي ليصبحوا أقوى أيضا”

عند هذه النقطة، تركت الآلهة ببطء قصورها الإلهية ووقفت في الهواء أسفل الملك الإلهي، راكعة له بصمت.

“حصلنا لأنفسنا منفس في الخطوط الأمامية، لكن لا يمكننا أن نخذل حراسنا. القصر الإلهي الذي يقوم بواجبه هذا العام يجب أن يعزز مكانتنا على الخطوط الأمامية. الحث على إنتاج وبناء معدات حربية واسعة النطاق. اختيار الحرفيين المهرة، وتحسين معاملتهم ومركزهم، إذا لزم الأمر، الاشادة بهم أمام البشرية جمعاء”

في هذه المرحلة، سأل الملك الإلهي “كيف صارت الأمور الى جانبك؟”

“علاوة على ذلك، إجعل البشر يختارون مجموعة من الكشافة الممتازين الذين هم على استعداد للتضحية بحياتهم للتسلل إلى العالم المفقر وجمع المعلومات”

لوهلة، توقفت جميع الآلهة عما كانوا يفعلونه واستمعوا بصمت إلى صراخ الملك الإلهي.

「نعم، كما تريد، مولاي!」

الإلهين تراجعا بكل احترام.

عاد الملك الإلهي إلى الصمت واستمر في الوقوف على قمة القصر الإلهي الكبير، ليراقب العالم بأسره.

إله اللهب الذهبي جاء من الأسفل.

لاحظ الملك الإلهي「ملك الآلهة، سيد الصقيع والبرد، لقد تغير تصوري لك حقا」

“هل كنت ملكا إلهيا أعمى وعديم الفائدة فى تاريخك؟” الملك الإلهي تساءل.

「إذا كان بإمكاني أن أكون صريحًا، لم تكن كذلك، لكنك لم تكن في أي مكان مثير للإعجاب مثل نفسك الحالية」أجاب إله اللهب الذهبي.

أجاب الملك الإلهي بلا مشاعر “اذا كنت مكاني، مع العلم اليقين انك ستقتل على يد عدو لا يمكنك أن تهزمه، عندئذ ستبلي على الارجح أفضل مني”

إله اللهب الذهبي فكر قليلاً قبل أن يومئ برأسه.

「على مدى السنوات العشرة آلاف الماضية، لم يفعل جنسنا الإلهي سوى التهرب ومحاولة القيام ببعض المخططات الصغيرة، مستشككين في كيفية البقاء على قيد الحياة. لكن لم نفكر أبدا في أن نخالف هذا المصير」 ‏ 「لو كان بإمكانه العودة إلى الماضي الفعلي ويقود جنسنا الإلهي إلى الأمام، ربما كان جنسنا سيتمكن من تغيير طريق القدر وخلق مستقبل مختلف تماما」

كان عاطفياً بعض الشيء.

بالفعل، الموت كان دائما الدافع الأكثر فعالية.

حتى بالنسبة لإله، ظل ذلك صحيحا.

عند هذه النقطة، حلّقت بعض الآلهة الأخرى وسألت الملك الإلهي عن أوامره بشأن بعض الأشياء الأخرى.

فكر الملك الإلهي باختصار قبل الإجابة عليها، وترتيب كل شيء بسرعة وكفاءة.

كما استمعت الآلهة، أصبحت تعبيراتهم قليلا اكثر احتراما.

بعد تلقي الأوامر، انحنوا للملك الإلهي وغادروا.

عند هذه النقطة، تركت الآلهة ببطء قصورها الإلهية ووقفت في الهواء أسفل الملك الإلهي، راكعة له بصمت.

في هذه المرحلة، سأل الملك الإلهي “كيف صارت الأمور الى جانبك؟”

البشر لا يعرفون عن هذا.

هزّ إله اللهب الذهبي رأسه「قتل البشري الغامض العديد من الجنود المقفرين وغير تماما تدفق المعركة، لكنه بعد ذلك اختفى فجأة؟」

لوهلة، توقفت جميع الآلهة عما كانوا يفعلونه واستمعوا بصمت إلى صراخ الملك الإلهي.

“ماذا حدث برأيك؟” الملك الإلهي سأل مرة أخرى.

تحول تعبير إله اللهب الذهبي بشكل جدي「مع مقياس البشرية، كانت زراعة هذا الإنسان فقط في عالم الناظر للفراغ على الأكثر، لكن روعته في السيف وصلت بالفعل إلى مرحلة الإنجاز العظيم في عالم قديس السيف」

تابع「أشعر أنه بالفعل غو تشينغ شان」

توقف الملك الإلهي لفترة وجيزة، ثم تابع “ماذا تنوي أن تفعل الآن؟”

أجاب إله اللهب الذهبي「أعتقد أنه ربما يكون قد هرب إلى عالم الشبح، أو يختبئ حاليًا داخل إحدى الطوائف. أحتاج المزيد من القوى العاملة للتحقيق في هذا」

قبِل الملك الإلهي بسخاء “ما من مشكلة، سأزودك ببضعة أشخاص آخرين”

بعد أوامر الملك الإلهي، طار إله يرتدي ضوءًا ساطعًا من قصر لا يبعد كثيرًا عن القصر الإلهي الكبير.

“من ناحية أخرى، أعتقد أنك قد انتبهت للأمر الخاطئ. ربما يجب أن تنظر في ذلك وخلال عصرنا هذا، لم تتمكن البشرية أبدا من استخدام عنصر البرق”

إله اللهب الذهبي أومأ في التفكير.

عند هذه النقطة، استدعى الملك الإلهي خمسة آلهة وأمرهم باتباع أمر إله اللهب الذهبي.

“اذهب، انصرف. يجب أن تأسر هذا الإنسان بأي ثمن”

“أقسم أنني سأغير كل شيء قرره القدر بالفعل. هذا العالم يجب أن يحكم بواسطتنا نحن الجنس الإلهي!”

بعد اعطائه أوامره، هزّ الملك الإلهي رأسه وتنهد “لم يكن عرقنا مهدَّدا دائما من الجنس المفقر فحسب، بل كنا سنواجه ايضا خطر القتل على يد انسانٍ في المستقبل. هل كان مصيرنا أن نعاني حقًا؟”

كان تعبيره هادئًا، نبرته مستقرة، لكن كلماته جعلت الآلهة تشعر بالحزن عن غير قصد.

يقف حاليا على قمة القصر الإلهي الكبير، يراقب بصمت كامل سماء ما وراء السماء، أو ربما عالم السماء البدائي بأكمله نفسه.

إله اللهب الذهبي سقط صامتا.

「على مدى السنوات العشرة آلاف الماضية، لم يفعل جنسنا الإلهي سوى التهرب ومحاولة القيام ببعض المخططات الصغيرة، مستشككين في كيفية البقاء على قيد الحياة. لكن لم نفكر أبدا في أن نخالف هذا المصير」 ‏ 「لو كان بإمكانه العودة إلى الماضي الفعلي ويقود جنسنا الإلهي إلى الأمام، ربما كان جنسنا سيتمكن من تغيير طريق القدر وخلق مستقبل مختلف تماما」

بعد أن أعاد إلى الأذهان تاريخ عدة آلاف من السنين، لم يسعه إلا أن يتنهد「لا يمكن المساعدة، حتى الآن، ما زلنا لا نملك سبيلا للفوز على الجنس المفقر」

كان عاطفياً بعض الشيء. ‏ بالفعل، الموت كان دائما الدافع الأكثر فعالية. ‏ حتى بالنسبة لإله، ظل ذلك صحيحا. ‏ عند هذه النقطة، حلّقت بعض الآلهة الأخرى وسألت الملك الإلهي عن أوامره بشأن بعض الأشياء الأخرى. ‏ فكر الملك الإلهي باختصار قبل الإجابة عليها، وترتيب كل شيء بسرعة وكفاءة. ‏ كما استمعت الآلهة، أصبحت تعبيراتهم قليلا اكثر احتراما. ‏ بعد تلقي الأوامر، انحنوا للملك الإلهي وغادروا.

صرخ الملك الإلهي غاضبا فجأة “لا! إذا كنا نعرف المستقبل بالفعل، يجب أن نغيره! لا بد لي من إيجاد طريقة لتغيير وضعنا!”

في هذه المرحلة، سأل الملك الإلهي “كيف صارت الأمور الى جانبك؟”

“أقسم أنني سأغير كل شيء قرره القدر بالفعل. هذا العالم يجب أن يحكم بواسطتنا نحن الجنس الإلهي!”

طار إلهان وحلقا بما فيه الكفاية بحيث الملك الإلهي نظر إلى أسفل إليهم.

تردد صوته في سماء ما وراء السماء بأكملها.

يقع القصر الإلهي الكبير على سماء ما وراء السماء من عالم السماء البدائي، والذي كان أيضا حيث يقيم جميع الآلهة.

لوهلة، توقفت جميع الآلهة عما كانوا يفعلونه واستمعوا بصمت إلى صراخ الملك الإلهي.

“أقسم أنني سأغير كل شيء قرره القدر بالفعل. هذا العالم يجب أن يحكم بواسطتنا نحن الجنس الإلهي!”

“إله (God) القوة، أخرج إلى هنا!” الملك الإلهي نادى.

「على مدى السنوات العشرة آلاف الماضية، لم يفعل جنسنا الإلهي سوى التهرب ومحاولة القيام ببعض المخططات الصغيرة، مستشككين في كيفية البقاء على قيد الحياة. لكن لم نفكر أبدا في أن نخالف هذا المصير」 ‏ 「لو كان بإمكانه العودة إلى الماضي الفعلي ويقود جنسنا الإلهي إلى الأمام، ربما كان جنسنا سيتمكن من تغيير طريق القدر وخلق مستقبل مختلف تماما」

بعد أوامر الملك الإلهي، طار إله يرتدي ضوءًا ساطعًا من قصر لا يبعد كثيرًا عن القصر الإلهي الكبير.

“إله (God) القوة، أخرج إلى هنا!” الملك الإلهي نادى.

أمام كل نظرة إله، نظر إله القوة إلى أعلى「إله (God) الصقيع والبرد، ماذا تريد؟」

قبل وقت التتويج.

طبقاً لكلمات إله اللهب الذهبي، كان من المفترض أن ينافس إله (God) الصقيع والبرد على العرش الإلهي.

إله الصقيع والبرد لم يكن يجلس على العرش الإلهي.

حدّق الملك الإلهي إليه مباشرة وتحدث بتعبير مهيب “لقد تم قمعنا لفترة طويلة جدا، إله (God) القوة، ألا تشعر بعدم الرضا عن الوضع الحالي لعرقنا الإلهي؟”

“يجب على القصور الإلهية أن تفوض متخصصين لتعليم البشر قدر استطاعتهم، ليس على سادة كل قصر إلهي أن يفعلوا ذلك شخصيا، بل يجب عليهم بدلا من ذلك أن يركزوا اهتمامهم على دراسة قدرات البشر من العصر الماضي ليصبحوا أقوى أيضا”

“إذا كنت ملكا، ولكن لا يزال عليك أن تتوسل وتملق عدوك، أي نوع من الملوك تعتقد أن يكون؟”

إله (God) القوة نظر إلى الملك الإلهي ولم يقل شيئاً.

بعد اعطائه أوامره، هزّ الملك الإلهي رأسه وتنهد “لم يكن عرقنا مهدَّدا دائما من الجنس المفقر فحسب، بل كنا سنواجه ايضا خطر القتل على يد انسانٍ في المستقبل. هل كان مصيرنا أن نعاني حقًا؟”

تحدث الملك الإلهي “إله القوة، أصغي بدقة. قريبا جدا، قد أغضب اللورد المفقر وقد لا أعيش للسنوات الخمس القادمة، لكنني بالتأكيد سأفكر في طريقة لتغيير مصير جنسنا”

“إذا مت، ستكون الملك الإلهي القادم”

صدم إله (God) القوة وتساءل「هل هذا صحيح حقا؟」

“الملك الإلهي لا يكذب. لكن يجب أن تعدني، يجب أن لا تستمر في أن تكون خجول ومراوغ مثل الملوك السابقين، يجب أن تتبع طريقي، حتى يوم عندما تحقق النصر!” أعلن الملك الإلهي.

تحول تعبير (God) القوة ببطء.

تنهد「طريق اللاعودة」

كما قال ذلك، ركع بالفعل.

「جلالتك الملك الإلهي، أنا على استعداد لمتابعة طريقك، قيادة جنسنا إلى طريق النصر. حتى لو كان ما ينتظرني هو الموت」

إله (God) القوة قطع على نفسه قسماً جاداً وكئيباً.

أومأ الملك الإلهي برأسه「حسنا جدا، من اليوم فصاعدا، لم نعد أنا وأنت بحاجة الى التنافس على اي شيء، لأن لدينا الهدف نفسه. أي أن نقاتل من أجل مستقبل أفضل لعرقنا، أو أن نموت ونحن نحاول!”

「بالفعل! لقد كنت أتوق لقتل تلك المخلوقات المقفرة اللعينة منذ فترة طويلة!」زأر إله القوة بشراسة.

كان تعبيره هادئًا، نبرته مستقرة، لكن كلماته جعلت الآلهة تشعر بالحزن عن غير قصد.

عند هذه النقطة، تركت الآلهة ببطء قصورها الإلهية ووقفت في الهواء أسفل الملك الإلهي، راكعة له بصمت.

يقع القصر الإلهي الكبير على سماء ما وراء السماء من عالم السماء البدائي، والذي كان أيضا حيث يقيم جميع الآلهة.

كل الآلهة كانت هنا.

بعد أن انحنوا للملك الإلهي انحنوا لإله القوة.

هذا يعني أن الجنس الإلهي قد وافق ودعم إرادة الملك الإلهي وترتيباته.

كانوا يقاتلون بناء على أوامر الملك الإلهي.

بمجرد وفاة الملك الإلهي، سيتبعون خطى إله القوة ويواصلون نضالهم.

مشاهدة هذا من جانب واحد، كان تعبير إله اللهب الذهبي معقدا.

تمتم لنفسه「بمعرفة القدر، وُلد من جديد على الفور … هكذا يجب أن يكون الملك الإلهي حقا」

شخصية الضوء ظهرت بجانبه.

هزّت شخصية الضوء رأسها وأرسلت صوتها إلى إله اللهب الذهبي「لكن لسوء الحظ …」

تابع إله اللهب الذهبي كلماته، المليئة بالمشاعر في صوته「بالفعل، هو موجود فقط داخل جزء من ذلك العصر، صورة وهمية. لا يستطيع التأثير على التاريخ الحقيقي」

“إذا كنت ملكا، ولكن لا يزال عليك أن تتوسل وتملق عدوك، أي نوع من الملوك تعتقد أن يكون؟” ‏ إله (God) القوة نظر إلى الملك الإلهي ولم يقل شيئاً.

「على مدى السنوات العشرة آلاف الماضية، لم يفعل جنسنا الإلهي سوى التهرب ومحاولة القيام ببعض المخططات الصغيرة، مستشككين في كيفية البقاء على قيد الحياة. لكن لم نفكر أبدا في أن نخالف هذا المصير」

「لو كان بإمكانه العودة إلى الماضي الفعلي ويقود جنسنا الإلهي إلى الأمام، ربما كان جنسنا سيتمكن من تغيير طريق القدر وخلق مستقبل مختلف تماما」

يقع القصر الإلهي الكبير على سماء ما وراء السماء من عالم السماء البدائي، والذي كان أيضا حيث يقيم جميع الآلهة.

「يا للأسف!」

تحدث الملك الإلهي “إله القوة، أصغي بدقة. قريبا جدا، قد أغضب اللورد المفقر وقد لا أعيش للسنوات الخمس القادمة، لكنني بالتأكيد سأفكر في طريقة لتغيير مصير جنسنا” ‏ “إذا مت، ستكون الملك الإلهي القادم”

“من ناحية أخرى، أعتقد أنك قد انتبهت للأمر الخاطئ. ربما يجب أن تنظر في ذلك وخلال عصرنا هذا، لم تتمكن البشرية أبدا من استخدام عنصر البرق” ‏ إله اللهب الذهبي أومأ في التفكير. ‏ عند هذه النقطة، استدعى الملك الإلهي خمسة آلهة وأمرهم باتباع أمر إله اللهب الذهبي. ‏ “اذهب، انصرف. يجب أن تأسر هذا الإنسان بأي ثمن”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط