نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Worlds’ Apocalypse Online 845

محنة الأرض

محنة الأرض

845 محنة الأرض

لأنه كان ساخناً جداً بالوقوف هنا لبضع دقائق، كان غو تشينغ شان يتعرّق بالفعل. ‏ بالنسبة لكائن حي لا يعمل بالطاقة، كانت الصحراء بيئة طبيعية غير ودية للغاية. ‏ نظر غو تشينغ شان إلى المباني في نهاية الطريق. ‏ هذا أملي الوحيد للنجاة. ‏ لم يضيع المزيد من الوقت وسار بسرعة على طول الطريق نحو تلك المباني. ‏ لم تكن هناك غيمة واحدة في السماء. ‏ كانت الحرارة تنعكس على الطريق، مما تسبب في انحراف الهواء فوقه. ‏ العالم كله شعر وكأنه وعاء طبخ. ‏ كان غو تشينغ شان قد خلع قميصه الخارجي بالفعل لاستخدامه كقبعة بسيطة لتغطية رأسه. ‏ كانت هذه أصعب وأطول رحلة قام بها منذ أن بدأ زراعته.

الرياح، النار، الماء، الأرض.

أجاب غو تشينغ شان “من حضارة زراعية لا تستطيع العيش إلا في السماء، غير قادرة إلى الأبد على الهبوط على الأرض”

الرياح والنار كانتا قد انتهتا، وبقيت محنتان اخريان.

غو تشينغ شان مرة أخرى وصل إلى العالم المصنوع من الماء.

لكنه سرعان ما لم يعد يأبه بذلك.

على عكس المرة السابقة، خلال محنة الماء هذه، غو تشينغ شان يجب أن يواجه نفسه من ستة عوالم متوازية.

[أعتقد أنه أمر طبيعي، ربما ليس بصعوبة عيشك، لكنني أشعر نوعاً ما بالعجز أحياناً]

أول عالم متوازي ‘غو تشينغ شان’ كان ينتظر هنا بالفعل وأعطى غو تشينغ شان اختباره.

بعد أن قفز إلى أعلى حوالي نصف متر، تعثر وسقط مرة أخرى إلى أسفل.

بعد لحظات قليلة.

الرياح والنار كانتا قد انتهتا، وبقيت محنتان اخريان.

‘غو تشينغ شان’ الآخر كان جاثمًا على الأرض، يدرس بعناية رونيات التكوينات على سطح الماء على حين غرة [لا أستطيع أن أصدق أن التكوينات يمكن أن تفعل شيئًا كهذا، أين تعلمت هذا؟]

تمتم غو تشينغ شان “كم هي معجزة، أي نوع من القوة يمكن أن تحول كل شيء عادي كهذا؟”

أجاب غو تشينغ شان “من حضارة زراعية لا تستطيع العيش إلا في السماء، غير قادرة إلى الأبد على الهبوط على الأرض”

بعد لحظات قليلة.

[لا بد أن حضارتهم كانت مثيرة للإعجاب]

المنطقة الخلفية كانت حيث مخزن السوبر ماركت وشحنات النقل تم تخزينها.

“بالفعل، كانوا أيضا أنانيين جدا. هنا، ضع يدك على زجاجة اليشم هذه، احفظ كل منهم قبل أن تغادر”

حتى أن [درع الضباب الدخاني الأسود] لم يكن من الممكن إخراجه، ناهيك عن ارتداؤه، كما أن الملابس التي كان يرتديها غو تشينغ شان كانت متدنية الجودة من ملابس المزارع إلى الملابس العادية.

لأنه كان ساخناً جداً بالوقوف هنا لبضع دقائق، كان غو تشينغ شان يتعرّق بالفعل. ‏ بالنسبة لكائن حي لا يعمل بالطاقة، كانت الصحراء بيئة طبيعية غير ودية للغاية. ‏ نظر غو تشينغ شان إلى المباني في نهاية الطريق. ‏ هذا أملي الوحيد للنجاة. ‏ لم يضيع المزيد من الوقت وسار بسرعة على طول الطريق نحو تلك المباني. ‏ لم تكن هناك غيمة واحدة في السماء. ‏ كانت الحرارة تنعكس على الطريق، مما تسبب في انحراف الهواء فوقه. ‏ العالم كله شعر وكأنه وعاء طبخ. ‏ كان غو تشينغ شان قد خلع قميصه الخارجي بالفعل لاستخدامه كقبعة بسيطة لتغطية رأسه. ‏ كانت هذه أصعب وأطول رحلة قام بها منذ أن بدأ زراعته.

ظهر ‘غو تشينغ شان’ آخر.

[أعتقد أنه أمر طبيعي، ربما ليس بصعوبة عيشك، لكنني أشعر نوعاً ما بالعجز أحياناً]

[أنت من يواجه المحنة، صحيح؟ إذاً ماذا يسمى نظامك] سأل.

كان العرق يتدفق على ظهره. ‏ الجلد المكشوف حول جسمه احترق بالفعل. ‏ بعد حوالي نصف ساعة، لاحظ غو تشينغ شان بدهشة أنه كان يتنفس بشدة بعض الشيء. ‏ هذا حقا عالم لا يمكن تصوره، لم يحولني فقط إلى شخص طبيعي، لكن جسدي أيضا أصبح طبيعيا. ‏ لكن لم يكن هناك شيء يمكنه فعله حيال ذلك الآن. ‏ كان بحاجة إلى الحفاظ على تنفس مستقر، وبذل قصارى جهده لعدم النظر إلى الأعلى ومواصلة السير إلى الأمام. ‏ مرت ساعة أخرى. ‏ عندما شعر غو تشينغ شان أن جسده كان على وشك الانهيار، وصل أخيراً إلى وجهته. ‏ كان الطريق الأصغر يتفرع من الطريق الرئيسي الذي يؤدي مباشرة الى المدينة الصحراوية الصغيرة نسبيا. ‏ لم يكن هناك شخص واحد ليرى في هذه البلدة، لكن كان هناك صوت خافت من الموسيقى في الهواء.

“نظام ملك الشيطان”

أجاب غو تشينغ شان “من حضارة زراعية لا تستطيع العيش إلا في السماء، غير قادرة إلى الأبد على الهبوط على الأرض”

[هذا يبدو مخيفا، [نظامي] يدعى [مأوى] ]

لسوء الحظ، حبيبات الرمل الساخن اخترقت حذائه وتسربت إلى قدمه.

“أنا أعرف هذا [النظام]، يجب أن تعيش مرتاحا جدا إذا”

حاول غو تشينغ شان اطلاق رؤيته الداخلية، فقط ليجد أن رؤيته الداخلية محاصرة داخل بحر فكره، غير قادرة على التسرب حتى ولو قليلاً في الخارج.

[أعتقد أنه أمر طبيعي، ربما ليس بصعوبة عيشك، لكنني أشعر نوعاً ما بالعجز أحياناً]

لكن من وجهة نظر مختلفة، هذا يعني أيضا أن هذا السوبر ماركت قد تم بالفعل مداهمته عدد غير قليل من المرات. ‏ لذلك ينبغي أن يكون آمنا تماما عموما. ‏ كما أن ضوء الشمس لا يمكن أن يصل بعيدا في المبنى، غو تشينغ شان نجى أخيرا من الحرارة. ‏ بينما كان لا يزال لديه بعض القوة في جسده، مشى غو تشينغ شان أعمق داخل المبنى، دفع بابا محطما، وتوجه إلى الداخل.

“لا يمكن لأحد أن يعيش سباحة إلى الأبد، هل تزوجت بعد؟”

لكنه سرعان ما لم يعد يأبه بذلك.

[ليس بعد. أنا خائف نوعاً ما، هناك بالتأكيد مشكلة إذا فعلت ذلك]

أشعة الشمس الشديدة كانت تلمع من فوق، توخز جلده بإحساس بالحرارة.

“ماذا تعني؟”

تأكيدا لذلك، شعر غو تشينغ شان بثقة أكبر بكثير.

[آه، شخص ما سيأتي بالتأكيد لسرقة الزواج، لذلك أنا خائف من الزواج]

“ماذا!! لن أكون مثيراً للشفقة هكذا، لماذا لم تتعامل معهم بعد؟ ألا تستطيع حتى حماية إمرأتك؟”

[آه، أنا من لا يستطيع حماية نفسه، أولئك الفتيات هناك لسرقتي بعيدا]

“آه، لهذا السبب”



[اختباري سيكون لخلق ميكا المستوى الإبتدائي]

“أستطيع أن أفعل ذلك، لكن ربما أنا لست جيدا بقدرك”

[لا بأس، لن أجعلك تبقى هنا، فقط ابذل قصارى جهدك وسأسمح لك بالمرور]

“شكرا، أنا أيضا فضولي، لماذا مستوى عالمك التكنولوجي مثير للإعجاب؟”

[آه، ذلك لأنني نشّطت إلهة النزاهة. لقد اخترقنا جدار الحماية الخاص بسفينة الفضاء القطبية الشمالية معاً وسرقنا كل إنجازات البحث العلمي]

“هل تمكنت من الفوز على لورد الشيطان؟”

[لورد الشيطان؟ ماهذا؟]

“فهمت، تجاهل هذا السؤال”



“آه، أنت أقوى واحد من بين الشخصين الذي جاءا هنا لإختباري”

[لكن لا يزال ينقصني بعض الشيء مقارنة بك]

“ما هو [نظامك]؟”

[ [نهاية العوالم اون لاين: وضع لاعب واحد] ]

“لا عجب أنك قوي جدا، حسنا، لدي شيء جيد لك”

[ماهذا؟]

“زجاجة يشم كبيرة الحجم، كل خبرتي في الزراعة مسجلة في الداخل”

[شكراً لك]



بينما كان يواجه محنة الماء، لم يستطع غو تشينغ شان إلا أن يتنهد عاطفياً.

من الذي كان يمكن أن يعتقد، لا أحد ‘غو تشينغ شان’ من العوالم الموازية كان أقوى مني.
بقدر ما رأيت، فـ أنا النسخة الأقوى من نفسي.
السبب وراء كل هذا كان واجهة إله الحرب الذي كان معي من البداية.

غو تشينغ شان كان قد أدرك هذا بالفعل.

لا أحد مني من أي عوالم موازية حصل على واجهة إله الحرب، يحملون العديد من الانظمة الأخرى بدلا من ذلك.

أخيراً، ‘غو تشينغ شان’ السادس من عالم موازي غادر.

محنة الماء قد انتهت.

شخصية غو تشينغ شان تحركت وتركت نفسها تُدفع بعيدا بواسطة قوة مكثفة خارج هذا العالم.

المحنة التالية ستكون الأخيرة.

محنة الأرض.

كانت هذه هي المحنة الأخيرة التي يجب أن يواجهها المرء للوصول إلى عالم ثلاثة آلاف عالم، والأكثر تفردا من المحن الأربعة.

حتى أن [الأصل] كان عليه أن يعرض خطوطاً حمراء ملطخة بالدماء لتذكير غو تشينغ شان بمواجهة هذه المحنة بجدية:

[سعادتك، أنت على وشك الدخول في محنة الأرض]
‏[أكرر، أنت على وشك دخول عالم الأرض الأكثر عجيبة]
[هذه المحنة هي محنة فريدة من نوعها بشكل استثنائي، يرجى عدم ترك حذرك لأن النظام لا يمكن أن يقدم سعادتك أي مساعدة في هذه المحنة]

أجاب غو تشينغ شان “قلتها كما لو أنك ساعدتني في أي من المحن الأخرى”

[الأصل] توقف لفترة وجيزة، ثم اختفى كل النص على واجهة المستخدم.

كانت تذكره من خلال وظيفة الصوت:

[سعادتك، يرجى توخي الحذر لإيلاء اهتمام وثيق، في محنة الأرض، سيتم ختم جميع قدراتك بعيدا عن الخصائص الفريدة لعالم الأرض. لن تكون قادرًا على استخدام أي قدرات على الإطلاق]

سأل غو تشينغ شان “هل ستختم ذكرياتي أيضا؟”

[لن يحدث ذلك، لكن حالما تدخل عالم الارض، ستتلاشى زراعتك دون ان يترك اثر لها، وستفقد ايضا كل اغراضك الخارقة للطبيعة تأثيرها، وسينخفض جسدك إلى جسم شخص عادي] أوضح [الأصل].

أول عالم متوازي ‘غو تشينغ شان’ كان ينتظر هنا بالفعل وأعطى غو تشينغ شان اختباره.

“طالما لدي ذكرياتي، ستظل مهارتي في المبارزة وخبرتي القتالية باقية، أعرف كيفية التعامل مع مثل هذا الوضع” أجاب غو تشينغ شان.

الرياح، النار، الماء، الأرض.

[الأصل] أصر [ومع ذلك، يرجى أن تظل يقظ. إذا مت في محنة الأرض، سيضيع كل شيء]

“أعرف”

غو تشينغ شان بدا هادئا، لكن في الواقع، كان أيضا مذعورا قليلا.

عالم الأرض.

بغض النظر عما إذا كان لديك طاقة روحية هائلة، أو معرفة عدد لا يحصى من التعاويذ المعقدة والقوية، أو كان لديك قوة اعجازية التي تسمح لك بمطابقة عشرة آلاف شخص، فإنها ستكون جميعا عديمة الفائدة في عالم الأرض.

كان هذا عالم أسطوري داخل عالم الزراعة.

بسبب الطريقة التي تمنع تماما جميع القوى الخارقة للطبيعة، يجب على المزارعين التصرف مثل شخص طبيعي والنضال من أجل حياتهم داخل عالم الأرض مثل بقية العالم.

حبس غو تشينغ شان أنفاسه وانتظر لفترة.

الظلام حوله تراجع ببطء ليكشف أضواء لا تحصى أمامه.

بعد أن قفز إلى أعلى حوالي نصف متر، تعثر وسقط مرة أخرى إلى أسفل.

كان ذلك في منتصف النهار.

وجد غو تشينغ شان نفسه واقفا على قمة حقل من حبات الرمل الناعمة.

لقد وصل لعالم الأرض!

غو تشينغ شان أخذ نفسا عميقا.

لم يكن هناك شيء حوله سوى الصحراء اللانهائية.

على الرغم من أنه في نهاية خط رؤية غو تشينغ شان، يمكن رؤية طريق سريع طويل ومستقيم يمتد إلى الأفق.

في الطرف الآخر من الطريق السريع، يبدو أن هناك بعض المباني.

اختفت جميع المعلومات الأخرى أمام شبكية عين غو تشينغ شان، لم يتبق سوى سطر واحد من النص.

[ليس بعد. أنا خائف نوعاً ما، هناك بالتأكيد مشكلة إذا فعلت ذلك]

[البقاء على قيد الحياة لمدة 7 أيام]

[البقاء على قيد الحياة لمدة 7 أيام]

بعد أن قرأ من خلالها، هذا السطر من النص تلاشى أيضا.

كان العرق يتدفق على ظهره. ‏ الجلد المكشوف حول جسمه احترق بالفعل. ‏ بعد حوالي نصف ساعة، لاحظ غو تشينغ شان بدهشة أنه كان يتنفس بشدة بعض الشيء. ‏ هذا حقا عالم لا يمكن تصوره، لم يحولني فقط إلى شخص طبيعي، لكن جسدي أيضا أصبح طبيعيا. ‏ لكن لم يكن هناك شيء يمكنه فعله حيال ذلك الآن. ‏ كان بحاجة إلى الحفاظ على تنفس مستقر، وبذل قصارى جهده لعدم النظر إلى الأعلى ومواصلة السير إلى الأمام. ‏ مرت ساعة أخرى. ‏ عندما شعر غو تشينغ شان أن جسده كان على وشك الانهيار، وصل أخيراً إلى وجهته. ‏ كان الطريق الأصغر يتفرع من الطريق الرئيسي الذي يؤدي مباشرة الى المدينة الصحراوية الصغيرة نسبيا. ‏ لم يكن هناك شخص واحد ليرى في هذه البلدة، لكن كان هناك صوت خافت من الموسيقى في الهواء.

أشعة الشمس الشديدة كانت تلمع من فوق، توخز جلده بإحساس بالحرارة.

[الأصل] أصر [ومع ذلك، يرجى أن تظل يقظ. إذا مت في محنة الأرض، سيضيع كل شيء] ‏ “أعرف” ‏ غو تشينغ شان بدا هادئا، لكن في الواقع، كان أيضا مذعورا قليلا. ‏ عالم الأرض. ‏ بغض النظر عما إذا كان لديك طاقة روحية هائلة، أو معرفة عدد لا يحصى من التعاويذ المعقدة والقوية، أو كان لديك قوة اعجازية التي تسمح لك بمطابقة عشرة آلاف شخص، فإنها ستكون جميعا عديمة الفائدة في عالم الأرض. ‏ كان هذا عالم أسطوري داخل عالم الزراعة. ‏ بسبب الطريقة التي تمنع تماما جميع القوى الخارقة للطبيعة، يجب على المزارعين التصرف مثل شخص طبيعي والنضال من أجل حياتهم داخل عالم الأرض مثل بقية العالم. ‏ حبس غو تشينغ شان أنفاسه وانتظر لفترة. ‏ الظلام حوله تراجع ببطء ليكشف أضواء لا تحصى أمامه.

حاول غو تشينغ شان اطلاق رؤيته الداخلية، فقط ليجد أن رؤيته الداخلية محاصرة داخل بحر فكره، غير قادرة على التسرب حتى ولو قليلاً في الخارج.

“طالما لدي ذكرياتي، ستظل مهارتي في المبارزة وخبرتي القتالية باقية، أعرف كيفية التعامل مع مثل هذا الوضع” أجاب غو تشينغ شان.

قام بمسح بحر فكره.

على غرار الجبهة، داهم الناس هذا المكان أيضا، لم يبق سوى خردة من الطعام أو المشروبات. ‏ كانت هناك زجاجة نبيذ فارغة مغطاة بالغبار على الأرض، على ما يبدو أنها تركت هنا لبضعة أيام. ‏ بصرف النظر عن ذلك، كان هناك فقط بضعة قطع من الصحف القديمة تستخدم للف الأشياء. ‏ تمتم غو تشينغ شان بشفتيه الجافة، ثم جاء وأخذ الزجاجة الفارغة. ‏ وضعها بعناية في صدره. ‏ كان هذا أول شيء وجدته هنا يمكن اعتباره سلاحا. ‏ التقط هذه الصحف وجلس في مكان بارد وجاف نسبيا وهو متكئ على الحائط. ‏ على الرغم من أنه كان عطشاناً بشكل لا يصدق، قدر غو تشينغ شان أنه لا يزال قادراً على تحمل ذلك لفترة أطول قليلاً. ‏ أهم شيء بالنسبة له الآن هو استعادة قدرته على التحمل. ‏ كدت أسقط تلك الزجاجة عندما إلتقطتها في وقت سابق. حالتي الحالية ليست مناسبة للتعامل مع أي حالات. ‏ الوقت يمر ببطء. ‏ غبت الشمس قليلاً لدرجة أن الحرارة في الخارج لم تكن مرتفعة كما كانت من قبل. ‏ كما أن غو تشينغ شان استراح لمدة نصف ساعة. ‏ قدرته على التحمل تعافت قليلاً. ‏ لكنه شعر أن فمه أصبح أكثر جفافاً ولم يكن هناك لعاب حتى الآن. ‏ كانت هذه علامة على الجفاف الشديد. ‏ كمزارع، متى واجه صراعا مريعا كهذا؟ ‏ لو مرّ أيّ مزارع آخر بهذا، لكان على الأرجح قد بدأوا في محاولة إيجاد مصدر للمياه. ‏ لكن بعد أن عاش غو تشينغ شان نهاية العالم، كان من الأفضل له أن يحافظ على هدوئه وحذره. ‏ ترك الصحيفة البالية على الأرض. ‏ لم يستطع فهم لغته. ‏ لكن الصور المتعلقة بالحرب في الصحيفة كانت لا تزال كافية له ليضع بعض الافتراضات حول هذا العالم. ‏ دون القدرة على استخدام القوى الخارقة للطبيعة، أصبح هذا العالم متقدما تكنولوجيا بدلا من ذلك. ‏ من الصور، رأى بعض الأدوات البدائية الطائرة والذخيرة، فضلا عن الشكل الأولي لبدلات الميكا. ‏ أما بالنسبة لأعدائهم، فقد بدا أنهم مخلوق بشري أو بشر متحولين أصبحوا وحوشاً. ‏ بهذه الطريقة، سيكون من الصعب بالتأكيد على الشخص العادي التعامل معها. ‏ أثناء التأمل، مارس غو تشينغ شان الرياضة بالجزء السفلي من جسده قليلا. ‏ هو الآن يعتاد على جسده الدنيوي ليتأكد من أنه سيكون قادراً على أداء بعض الحركات الانعكاسية بالقوة التي لديه حالياً. ‏ بعد لحظات قليلة، كان صوت محرك أو آلة يُسمع في الخارج. ‏ إلتصق غو تشينغ شان بالقرب من الحائط وتسلل بضع نظرات خارج النافذة. ‏ رأى سيارة نقل بدائية. ‏ شاحنة.

كل ما يملكه كان مختوماً حالياً، مما يجعله لا يستطيع حتى لمسهم.

حتى أن [درع الضباب الدخاني الأسود] لم يكن من الممكن إخراجه، ناهيك عن ارتداؤه، كما أن الملابس التي كان يرتديها غو تشينغ شان كانت متدنية الجودة من ملابس المزارع إلى الملابس العادية.

الخبر الجيد أن الخط الزمني حول سيف الأرض كان مجمداً بالكامل.

بعد أن قفز إلى أعلى حوالي نصف متر، تعثر وسقط مرة أخرى إلى أسفل.

ربما لضمان بقاء كل شيء كما هو، قام قانون عالم الأرض مباشرة بختم سيف الأرض في حالته الحالية.

لحسن الحظ، كان الرمل ناعماً بما فيه الكفاية لدرجة أنه لم يشعر بأي ألم.

تأكيدا لذلك، شعر غو تشينغ شان بثقة أكبر بكثير.

[هذا يبدو مخيفا، [نظامي] يدعى [مأوى] ]

الخبر السيء هو أنه عندما قفز غو تشينغ شان كما يفعل دائماً لم يطير إلى السماء كالمعتاد.

[أنت من يواجه المحنة، صحيح؟ إذاً ماذا يسمى نظامك] سأل.

بعد أن قفز إلى أعلى حوالي نصف متر، تعثر وسقط مرة أخرى إلى أسفل.

‘غو تشينغ شان’ الآخر كان جاثمًا على الأرض، يدرس بعناية رونيات التكوينات على سطح الماء على حين غرة [لا أستطيع أن أصدق أن التكوينات يمكن أن تفعل شيئًا كهذا، أين تعلمت هذا؟]

لحسن الحظ، كان الرمل ناعماً بما فيه الكفاية لدرجة أنه لم يشعر بأي ألم.

بعد أن قفز إلى أعلى حوالي نصف متر، تعثر وسقط مرة أخرى إلى أسفل.

لسوء الحظ، حبيبات الرمل الساخن اخترقت حذائه وتسربت إلى قدمه.

ربما لضمان بقاء كل شيء كما هو، قام قانون عالم الأرض مباشرة بختم سيف الأرض في حالته الحالية.

حتى أن [درع الضباب الدخاني الأسود] لم يكن من الممكن إخراجه، ناهيك عن ارتداؤه، كما أن الملابس التي كان يرتديها غو تشينغ شان كانت متدنية الجودة من ملابس المزارع إلى الملابس العادية.

تمتم غو تشينغ شان “كم هي معجزة، أي نوع من القوة يمكن أن تحول كل شيء عادي كهذا؟”

تمتم غو تشينغ شان “كم هي معجزة، أي نوع من القوة يمكن أن تحول كل شيء عادي كهذا؟”

845 محنة الأرض

لكنه سرعان ما لم يعد يأبه بذلك.

غو تشينغ شان لم يكن لديه الوقت للإنتظار. ‏ كانت قدرته على الاحتمال قد شارفت على نهايتها، مهما كان حذرا، فقد احتاج ان يجد مكانا ما ليبقى بعيدا عن اشعة الشمس الشديدة هذه. ‏ سار باتجاه البلدة ووقف أمام أول مبنى مدمر. ‏ بعد قليل من الملاحظة، دخل المبنى دون تردد. ‏ كان هذا هو المبنى الأقرب إلى الطريق السريع، كانت جميع النوافذ محطمة بالفعل في حين بدا من الداخل في حالة من الفوضى مع سقوط بعض الرفوف الفارغة على الأرض ولا شيء آخر. ‏ للوهلة الأولى، كان هذا سوبرماركت أو ما شابه قبل وقوع أي كارثة هنا. ‏ غو تشينغ شان نظر واسترخى أكثر. ‏ لم يبقى شيء واحد مفيد هنا.

لأنه كان ساخناً جداً بالوقوف هنا لبضع دقائق، كان غو تشينغ شان يتعرّق بالفعل.

بالنسبة لكائن حي لا يعمل بالطاقة، كانت الصحراء بيئة طبيعية غير ودية للغاية.

نظر غو تشينغ شان إلى المباني في نهاية الطريق.

هذا أملي الوحيد للنجاة.

لم يضيع المزيد من الوقت وسار بسرعة على طول الطريق نحو تلك المباني.

لم تكن هناك غيمة واحدة في السماء.

كانت الحرارة تنعكس على الطريق، مما تسبب في انحراف الهواء فوقه.

العالم كله شعر وكأنه وعاء طبخ.

كان غو تشينغ شان قد خلع قميصه الخارجي بالفعل لاستخدامه كقبعة بسيطة لتغطية رأسه.

كانت هذه أصعب وأطول رحلة قام بها منذ أن بدأ زراعته.

“أنا أعرف هذا [النظام]، يجب أن تعيش مرتاحا جدا إذا”

كان العرق يتدفق على ظهره.

الجلد المكشوف حول جسمه احترق بالفعل.

بعد حوالي نصف ساعة، لاحظ غو تشينغ شان بدهشة أنه كان يتنفس بشدة بعض الشيء.

هذا حقا عالم لا يمكن تصوره، لم يحولني فقط إلى شخص طبيعي، لكن جسدي أيضا أصبح طبيعيا.

لكن لم يكن هناك شيء يمكنه فعله حيال ذلك الآن.

كان بحاجة إلى الحفاظ على تنفس مستقر، وبذل قصارى جهده لعدم النظر إلى الأعلى ومواصلة السير إلى الأمام.

مرت ساعة أخرى.

عندما شعر غو تشينغ شان أن جسده كان على وشك الانهيار، وصل أخيراً إلى وجهته.

كان الطريق الأصغر يتفرع من الطريق الرئيسي الذي يؤدي مباشرة الى المدينة الصحراوية الصغيرة نسبيا.

لم يكن هناك شخص واحد ليرى في هذه البلدة، لكن كان هناك صوت خافت من الموسيقى في الهواء.

على غرار الجبهة، داهم الناس هذا المكان أيضا، لم يبق سوى خردة من الطعام أو المشروبات. ‏ كانت هناك زجاجة نبيذ فارغة مغطاة بالغبار على الأرض، على ما يبدو أنها تركت هنا لبضعة أيام. ‏ بصرف النظر عن ذلك، كان هناك فقط بضعة قطع من الصحف القديمة تستخدم للف الأشياء. ‏ تمتم غو تشينغ شان بشفتيه الجافة، ثم جاء وأخذ الزجاجة الفارغة. ‏ وضعها بعناية في صدره. ‏ كان هذا أول شيء وجدته هنا يمكن اعتباره سلاحا. ‏ التقط هذه الصحف وجلس في مكان بارد وجاف نسبيا وهو متكئ على الحائط. ‏ على الرغم من أنه كان عطشاناً بشكل لا يصدق، قدر غو تشينغ شان أنه لا يزال قادراً على تحمل ذلك لفترة أطول قليلاً. ‏ أهم شيء بالنسبة له الآن هو استعادة قدرته على التحمل. ‏ كدت أسقط تلك الزجاجة عندما إلتقطتها في وقت سابق. حالتي الحالية ليست مناسبة للتعامل مع أي حالات. ‏ الوقت يمر ببطء. ‏ غبت الشمس قليلاً لدرجة أن الحرارة في الخارج لم تكن مرتفعة كما كانت من قبل. ‏ كما أن غو تشينغ شان استراح لمدة نصف ساعة. ‏ قدرته على التحمل تعافت قليلاً. ‏ لكنه شعر أن فمه أصبح أكثر جفافاً ولم يكن هناك لعاب حتى الآن. ‏ كانت هذه علامة على الجفاف الشديد. ‏ كمزارع، متى واجه صراعا مريعا كهذا؟ ‏ لو مرّ أيّ مزارع آخر بهذا، لكان على الأرجح قد بدأوا في محاولة إيجاد مصدر للمياه. ‏ لكن بعد أن عاش غو تشينغ شان نهاية العالم، كان من الأفضل له أن يحافظ على هدوئه وحذره. ‏ ترك الصحيفة البالية على الأرض. ‏ لم يستطع فهم لغته. ‏ لكن الصور المتعلقة بالحرب في الصحيفة كانت لا تزال كافية له ليضع بعض الافتراضات حول هذا العالم. ‏ دون القدرة على استخدام القوى الخارقة للطبيعة، أصبح هذا العالم متقدما تكنولوجيا بدلا من ذلك. ‏ من الصور، رأى بعض الأدوات البدائية الطائرة والذخيرة، فضلا عن الشكل الأولي لبدلات الميكا. ‏ أما بالنسبة لأعدائهم، فقد بدا أنهم مخلوق بشري أو بشر متحولين أصبحوا وحوشاً. ‏ بهذه الطريقة، سيكون من الصعب بالتأكيد على الشخص العادي التعامل معها. ‏ أثناء التأمل، مارس غو تشينغ شان الرياضة بالجزء السفلي من جسده قليلا. ‏ هو الآن يعتاد على جسده الدنيوي ليتأكد من أنه سيكون قادراً على أداء بعض الحركات الانعكاسية بالقوة التي لديه حالياً. ‏ بعد لحظات قليلة، كان صوت محرك أو آلة يُسمع في الخارج. ‏ إلتصق غو تشينغ شان بالقرب من الحائط وتسلل بضع نظرات خارج النافذة. ‏ رأى سيارة نقل بدائية. ‏ شاحنة.

كان ذلك منطقيا لأن لا أحد سيكلف نفسه عناء الخروج في هذه الحرارة الشديدة.

على الرغم من أنه كان على وشك الإغماء من ضربة شمس، إلا أن غو تشينغ شان كان لا يزال يحتفظ بحس الحذر الأساسي.

ضيّق عينيه ليراقب البلدة.

كان هناك عدد غير قليل من المباني في هذه المدينة التي كان لها علامات تشير إلى أنه قد يكون هناك معركة هنا.

تم وضع عدد قليل من الفخاخ وبعض التحصينات الدفاعية البسيطة على الطريق.

كانت بعض المباني التي كانت قريبة من الطريق السريع قد دُمرت بالكامل بالفعل، وتفحمت باللون الأسود مع فتح أبوابها.

لكن عندما ينظر المرء أبعد على طول الطريق، سيجدون أن معظم المباني هنا كانت لا تزال سليمة.

يبدو أن الخطر على الأرجح سيأتي من الطريق السريع.

أشعة الشمس الشديدة كانت تلمع من فوق، توخز جلده بإحساس بالحرارة.

غو تشينغ شان لم يكن لديه الوقت للإنتظار.

كانت قدرته على الاحتمال قد شارفت على نهايتها، مهما كان حذرا، فقد احتاج ان يجد مكانا ما ليبقى بعيدا عن اشعة الشمس الشديدة هذه.

سار باتجاه البلدة ووقف أمام أول مبنى مدمر.

بعد قليل من الملاحظة، دخل المبنى دون تردد.

كان هذا هو المبنى الأقرب إلى الطريق السريع، كانت جميع النوافذ محطمة بالفعل في حين بدا من الداخل في حالة من الفوضى مع سقوط بعض الرفوف الفارغة على الأرض ولا شيء آخر.

للوهلة الأولى، كان هذا سوبرماركت أو ما شابه قبل وقوع أي كارثة هنا.

غو تشينغ شان نظر واسترخى أكثر.

لم يبقى شيء واحد مفيد هنا.

حاول غو تشينغ شان اطلاق رؤيته الداخلية، فقط ليجد أن رؤيته الداخلية محاصرة داخل بحر فكره، غير قادرة على التسرب حتى ولو قليلاً في الخارج.

لكن من وجهة نظر مختلفة، هذا يعني أيضا أن هذا السوبر ماركت قد تم بالفعل مداهمته عدد غير قليل من المرات.

لذلك ينبغي أن يكون آمنا تماما عموما.

كما أن ضوء الشمس لا يمكن أن يصل بعيدا في المبنى، غو تشينغ شان نجى أخيرا من الحرارة.

بينما كان لا يزال لديه بعض القوة في جسده، مشى غو تشينغ شان أعمق داخل المبنى، دفع بابا محطما، وتوجه إلى الداخل.

قام بمسح بحر فكره.

المنطقة الخلفية كانت حيث مخزن السوبر ماركت وشحنات النقل تم تخزينها.

لكنه سرعان ما لم يعد يأبه بذلك.

على غرار الجبهة، داهم الناس هذا المكان أيضا، لم يبق سوى خردة من الطعام أو المشروبات.

كانت هناك زجاجة نبيذ فارغة مغطاة بالغبار على الأرض، على ما يبدو أنها تركت هنا لبضعة أيام.

بصرف النظر عن ذلك، كان هناك فقط بضعة قطع من الصحف القديمة تستخدم للف الأشياء.

تمتم غو تشينغ شان بشفتيه الجافة، ثم جاء وأخذ الزجاجة الفارغة.

وضعها بعناية في صدره.

كان هذا أول شيء وجدته هنا يمكن اعتباره سلاحا.

التقط هذه الصحف وجلس في مكان بارد وجاف نسبيا وهو متكئ على الحائط.

على الرغم من أنه كان عطشاناً بشكل لا يصدق، قدر غو تشينغ شان أنه لا يزال قادراً على تحمل ذلك لفترة أطول قليلاً.

أهم شيء بالنسبة له الآن هو استعادة قدرته على التحمل.

كدت أسقط تلك الزجاجة عندما إلتقطتها في وقت سابق.
حالتي الحالية ليست مناسبة للتعامل مع أي حالات.

الوقت يمر ببطء.

غبت الشمس قليلاً لدرجة أن الحرارة في الخارج لم تكن مرتفعة كما كانت من قبل.

كما أن غو تشينغ شان استراح لمدة نصف ساعة.

قدرته على التحمل تعافت قليلاً.

لكنه شعر أن فمه أصبح أكثر جفافاً ولم يكن هناك لعاب حتى الآن.

كانت هذه علامة على الجفاف الشديد.

كمزارع، متى واجه صراعا مريعا كهذا؟

لو مرّ أيّ مزارع آخر بهذا، لكان على الأرجح قد بدأوا في محاولة إيجاد مصدر للمياه.

لكن بعد أن عاش غو تشينغ شان نهاية العالم، كان من الأفضل له أن يحافظ على هدوئه وحذره.

ترك الصحيفة البالية على الأرض.

لم يستطع فهم لغته.

لكن الصور المتعلقة بالحرب في الصحيفة كانت لا تزال كافية له ليضع بعض الافتراضات حول هذا العالم.

دون القدرة على استخدام القوى الخارقة للطبيعة، أصبح هذا العالم متقدما تكنولوجيا بدلا من ذلك.

من الصور، رأى بعض الأدوات البدائية الطائرة والذخيرة، فضلا عن الشكل الأولي لبدلات الميكا.

أما بالنسبة لأعدائهم، فقد بدا أنهم مخلوق بشري أو بشر متحولين أصبحوا وحوشاً.

بهذه الطريقة، سيكون من الصعب بالتأكيد على الشخص العادي التعامل معها.

أثناء التأمل، مارس غو تشينغ شان الرياضة بالجزء السفلي من جسده قليلا.

هو الآن يعتاد على جسده الدنيوي ليتأكد من أنه سيكون قادراً على أداء بعض الحركات الانعكاسية بالقوة التي لديه حالياً.

بعد لحظات قليلة، كان صوت محرك أو آلة يُسمع في الخارج.

إلتصق غو تشينغ شان بالقرب من الحائط وتسلل بضع نظرات خارج النافذة.

رأى سيارة نقل بدائية.

شاحنة.

[هذا يبدو مخيفا، [نظامي] يدعى [مأوى] ]

أجاب غو تشينغ شان “من حضارة زراعية لا تستطيع العيش إلا في السماء، غير قادرة إلى الأبد على الهبوط على الأرض”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط