نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Worlds’ Apocalypse Online 847

الانضمام إلى القتال

الانضمام إلى القتال

847 الانضمام إلى القتال

“السيد العالم! لماذا أنت هنا؟ هذا المكان خطير جدا، بسرعة ارجع الى الأسفل!” العجوز لي صرخ بمفاجأة.

الأريكة كانت مريحة جداً لدرجة أنه عندما قام غو تشينغ شان بلف نفسه عليها، لم يرد أن يتحرك مجدداً.

تنهد، عاد إلى غرفة الطعام وجلس متأملا.

قدرة الشخص العادي على التحمل ليست جيدة حقا، أحصل على التعب بسهولة.

فهم غو تشينغ شان بوضوح أن جسده يحتاج إلى راحة عميقة من أجل التعافي.

أحضرت الفتاتان له طبق من الطعام الساخن.

بنادق أوتوماتيكية عالية القوة، مسدسات مختلفة، قنابل يدوية، سترات مضادة للرصاص، ملابس قتالية وأحذية، كان هناك كل شيء داخل هذا الصندوق.

الرجل الأشقر صب له كأساً من الخمر.

كلما قل عدد الناس في المكان الذي كانوا فيه، كلما كان أكثر أمانًا.

تغير رأي الجميع فيه بشكل كبير.

بما أن ملابسه الزراعية لم يكن لها تأثيرات هنا، قام غو تشينغ شان بخلع ملابسه وتغييره إلى بدلة من ملابس القتال مع سترة مضادة للرصاص في الداخل.

لم يصلح المرحاض فحسب، بل أصلح غو تشينغ شان أضوائهم والغسالة.

بالإضافة لكأس من النبيذ.

ثم أبلغه الأخ ذو البشرة السوداء أنه يبدو أن هناك مشكلة بمحرك الشاحنة، لذلك تعامل غو تشينغ شان أيضا مع مشكلة فرط سخونة المحرك.

“أنا هنا للقتال” أجاب غو تشينغ شان.

إذا كان شخص ما يمكن إصلاح العديد من الأجهزة بهذه السرعة، لا شك أنه كان خبيرا حقيقيا في الآلات.

“ما الذي يخيفك؟ على ماذا سنحصل؟” ابتسم غو تشينغ شان وسأل.

لذلك في هذه المرحلة، لم يعد هناك أي شكوك حول هوية غو تشينغ شان.

أوضحت له الفتاة “نعم، المالك الأصلي لهذا المكان كان من كبار الشخصيات، كان لديه الكثير من المزارع والمحاصيل، فضلا عن جبل كامل من المعادن”

“كل، سيد عالم، أستطيع أن أعرف كم أنت مرهق. استرح بعد أن تنتهي وخذ قيلولة، واترك لنا الخارج” قال العجوز لي.

[حزمة تحفيز الاستخدام العسكري، 50 مجم] [طريقة الاستخدام: الحقن الوريدي] [الآثار الجانبية: صداع لمدة 24 ساعة بعد ذلك] [الوصف: يسري مفعوله في غضون 30 ثانية ومدته 10 دقائق]

“هل سيكون هناك هجوم؟” غو تشينغ شان سأل بصراحة.

لم يصلح المرحاض فحسب، بل أصلح غو تشينغ شان أضوائهم والغسالة.

“ربما، كانت هذه الأشياء تتطور باستمرار. رأيت أحدهم يحاول التجول في وضح النهار بينما يقود على الطريق السريع قبل بضعة أيام. استغرق الأمر 7-8 ثوان قبل أن يحترق حتى الموت” قال له الرجل الأشقر – توماس.

خلال فترة الراحة هذه، فإنه يفقد تماما القدرة على الدفاع عن نفسه ويصبح عرضة للخطر الخارجي.

“إنهم يتطورون باستمرار كل يوم، من يعرف ما سيكون عليه الوضع الليلة” تنهد العجوز لي.

الرجل الأشقر صب له كأساً من الخمر.

“سيكون الأمر على ما يرام، قوانا النارية قوية” شجعت المرأة الجميع.

ابتسم غو تشينغ شان ببساطة بمرارة للفتيات “أنا لست بتلك الشجاعة، لا أستطيع النوم إذا سمعت أي ضجيج لذا هذا المكان هو الأكثر ملاءمة”

“حسناً، سنجهز لهذه الليلة. سيد عالم، ليس لديك الكثير لتقلق بشأنه، لكننا سنكون متعبين للغاية بعد النوبة الليلية، لذا ربما سننام حتى ظهر الغد، حاول ألا توقظنا في الصباح”

الأريكة كانت مريحة جداً لدرجة أنه عندما قام غو تشينغ شان بلف نفسه عليها، لم يرد أن يتحرك مجدداً.

“فهمت”

“ألم تجد غرفة بعد؟” واحدة من الفتيات ابتسمت له.

غو تشينغ شان أجاب ولم يسأل أكثر من ذلك.

ثم استلقى على السرير.

من مدى تأكد تصرف هؤلاء الناس، لن تكون هناك أي مشاكل.
جسدي حاليا هو إنسان عادي، لذلك أنا بحاجة إلى تجديد طاقتي والراحة جيدا بما فيه الكفاية لاستعادة نفسي.

لكن في النهاية، وجد معظم الناس أن أأمن مكان هو في الواقع الصحراء.

أخذ الملعقة وابتدأ يأكل حصته من الطعام.

أثناء المشي عبر الرواق، حفظ غو تشينغ شان موقع كل غرفة.

الطعام المعلب الذي تم تسخينه والأرز بالكاري الفوري.

ألقى الرجل الأشقر قنبلة يدوية، استغل الفرصة عندما لم تنفجر بعد ليصرخ عليه “أنت لم تمر بأي تدريب، إذا حدث شيء، في وقت لاحق، لن نكون قادرين على حمايتك!”

بالإضافة لكأس من النبيذ.

قال بهدوء.

كانت هذه بالفعل وجبة لائقة.

“كل، سيد عالم، أستطيع أن أعرف كم أنت مرهق. استرح بعد أن تنتهي وخذ قيلولة، واترك لنا الخارج” قال العجوز لي.

“هل لي بالمزيد من النبيذ؟” غو تشينغ شان سأل.

بينما كان يأكل، بدأ الأشخاص الأربعة بترتيب معداتهم.

“بالطبع، بما أنك تحتاج إلى النوم جيدا الليلة، فإن القليل من النبيذ سيساعد بالتأكيد” العجوز لي وضع الزجاجة بأكملها على الطاولة له.

“لإخفاء الطابق السفلي تحت أرضية غرفة المعيشة، يا له من تفكير استثنائي” أشاد غو تشينغ شان.

غو تشينغ شان أدرك شيئا فجأة.

“أشعر بقليل من ألم في المعدة، لذلك هذه على الأرجح ليست فكرة جيدة جدا” أجاب غو تشينغ شان.

أنا الآن شخص طبيعي.
إذا شربت الكحول الآن، بدون الطاقة الروحية لتشتيته، بالتأكيد سأثمل.
هذه ليست فكرة جيدة.

أثناء المشي عبر الرواق، حفظ غو تشينغ شان موقع كل غرفة.

أعاد الكأس ببطء الى المائدة وأكل طعامه.

“إذا سمعت صرخات الوحوش، لا تقلق بشأن ذلك” قال العجوز لي أخيرا قبل أن يغادر.

“ألم تقل أنك تريد المزيد من النبيذ؟” سأل العجوز لي في ارتباك.

بما أن ملابسه الزراعية لم يكن لها تأثيرات هنا، قام غو تشينغ شان بخلع ملابسه وتغييره إلى بدلة من ملابس القتال مع سترة مضادة للرصاص في الداخل.

“أشعر بقليل من ألم في المعدة، لذلك هذه على الأرجح ليست فكرة جيدة جدا” أجاب غو تشينغ شان.

“السيد العالم! لماذا أنت هنا؟ هذا المكان خطير جدا، بسرعة ارجع الى الأسفل!” العجوز لي صرخ بمفاجأة.

بينما كان يأكل، بدأ الأشخاص الأربعة بترتيب معداتهم.

قال بهدوء.

سترات مضادة للرصاص، مصابيح يدوية، أسلحة وذخائر، أجهزة لاسلكية، نظارات ليلية بالأشعة تحت الحمراء … كان لديهم كل ما يحتاجونه.

لذلك في هذه المرحلة، لم يعد هناك أي شكوك حول هوية غو تشينغ شان.

“هذا القصر كبير بحيث يمكنك اختيار أي غرفة لنفسك. نضع أسمائنا على باب غرفتنا بحيث يكون على ما يرام طالما أنك لا تختار أي غرفة لديها اسم بالفعل”

“ما الذي يخيفك؟ على ماذا سنحصل؟” ابتسم غو تشينغ شان وسأل.

“حسنا، لقد فهمت” أجاب غو تشينغ شان.

الأريكة كانت مريحة جداً لدرجة أنه عندما قام غو تشينغ شان بلف نفسه عليها، لم يرد أن يتحرك مجدداً.

عند هذه النقطة، كان الجميع قد انتهوا من جمع حاجياتهم وتوجهوا إلى الطابق العلوي من القصر.

“ألم تقل أنك تريد المزيد من النبيذ؟” سأل العجوز لي في ارتباك.

“إذا سمعت صرخات الوحوش، لا تقلق بشأن ذلك” قال العجوز لي أخيرا قبل أن يغادر.

حاولت الاخرى إقناعه “ليس عليك أن تخاف حقا، كما تعلم. هذه هي الصحراء، لا يوجد أي وحش لا يستطيع أربعتهم التعامل معه”

تراود غو تشينغ شان بعض الأفكار وسأل بصوت عال “متى يبدأ الخطر؟”

لكن في النهاية، وجد معظم الناس أن أأمن مكان هو في الواقع الصحراء.

“في حوالي 11” أجابت المرأة.

غو تشينغ شان ألقى نظرة على الساعة على الحائط.

غو تشينغ شان ألقى نظرة على الساعة على الحائط.

تمتم كما لو أنه يصلّي وواصل بحثه.

الوقت الحالي هو عشر دقائق من الساعة السابعة مساءً، لا يزال الوقت مبكرًا.

ذهب غو تشينغ شان إلى باب القبو، تأكد من مزاليج الباب بشكل صحيح قبل أن يعود إلى الأسفل واستلقى على السرير.

كانت الفتاتان الصغيرتان لا تزالان تتناولان وجباتهما أمامه.

نهاية العالم…

“اترك الأطباق، سننظفها لك” لاحظت إحدى الفتيات نظرته وقالت له.

بحثت ببراعة عن صندوق الدواء وأخذت حقنة يمكن التخلص منها، أعطتها إلى غو تشينغ شان.

“شكرا لكِ”

فجأة، سُمع دوي الانفجارات وإطلاق النار من الخارج.

غو تشينغ شان وقف وغادر.

الأربعة إتخذوا إتّجاه، وأمطروا رصاصات بالأسفل.

تجول في القصر.

“رأسي ما زالت بخير. منذ أن ساعدتموني في وقت سابق، أنا فقط أرد الجميل وأساعدكم الآن”

كان هذا القصر أكبر مبنى في المدينة، يبدو أن مالكه كان قد استقل طائرة إلى العاصمة قبل وقوع الكارثة.

الرجل الأشقر صب له كأساً من الخمر.

بعد كل شيء، ذلك المكان هو مركز البلد بأسره، بالتالي سيكون هناك بالتأكيد الكثير من التدابير المضادة وسبل البقاء.

لم يصلح المرحاض فحسب، بل أصلح غو تشينغ شان أضوائهم والغسالة.

لكن في النهاية، وجد معظم الناس أن أأمن مكان هو في الواقع الصحراء.

عندما ضربته موجة الإرهاق، غو تشينغ شان لم يستطع إبقاء عينيه مفتوحتان بعد الآن.

كلما قل عدد الناس في المكان الذي كانوا فيه، كلما كان أكثر أمانًا.

“في حوالي 11” أجابت المرأة.

أثناء المشي عبر الرواق، حفظ غو تشينغ شان موقع كل غرفة.

“لم أفعل” أجاب غو تشينغ شان.

حتى بعد أن قام بجولة كاملة، لم يجد غرفة مناسبة.

847 الانضمام إلى القتال

نهاية العالم…

“هل الآخرون يستخدمون هذا؟” غو تشينغ شان سأل.

تنهد، عاد إلى غرفة الطعام وجلس متأملا.

خلال فترة الراحة هذه، فإنه يفقد تماما القدرة على الدفاع عن نفسه ويصبح عرضة للخطر الخارجي.

“ألم تجد غرفة بعد؟” واحدة من الفتيات ابتسمت له.

“أنا هنا للقتال” أجاب غو تشينغ شان.

“لم أفعل” أجاب غو تشينغ شان.

“أتريد النوم هنا؟”

تحدثت الفتاة الأخرى “ثم، غو تشينغ شان، هل يمكنك أن تأتي معنا إلى القبو للحصول على شيء؟ نحن خائفون قليلاً من أنفسنا”

وضع غو تشينغ شان القوس العسكري إلى أسفل على يساره، أخرج عبوة الحقن، سحب الحقنة بالكامل إلى الخلف ووضعها على وريد معصم يده اليمنى.

“ما الذي يخيفك؟ على ماذا سنحصل؟” ابتسم غو تشينغ شان وسأل.

كلما لمس غو تشينغ شان واحدة منها، يظهر نص أحمر مناسب أمام عينيه.

“عدد قليل من مكونات الطبخ، بعد انتهاء ورديتهم الليلية، كانوا ينزلون دائما بحثا عن شيء يأكلونه ويملأون قوتهم” أجابت الفتاة.

ثم أبلغه الأخ ذو البشرة السوداء أنه يبدو أن هناك مشكلة بمحرك الشاحنة، لذلك تعامل غو تشينغ شان أيضا مع مشكلة فرط سخونة المحرك.

“إذن لنذهب” أجاب غو تشينغ شان.

غرق في نوم عميق.

بدت الفتاتان مسرورتين.

نهاية العالم…

ثم انتقل الثلاثة إلى غرفة الجلوس. رفعت الفتاتان السجادة السميكة عن الأرض وفتحتا باباً مخفياً مقفلاً تحتها وتوجهتا إلى أسفل.

لما رأى الفريق مدى عزمه وهدوئه، لم تعرف كيف تقنعه.

“لإخفاء الطابق السفلي تحت أرضية غرفة المعيشة، يا له من تفكير استثنائي” أشاد غو تشينغ شان.

الأريكة كانت مريحة جداً لدرجة أنه عندما قام غو تشينغ شان بلف نفسه عليها، لم يرد أن يتحرك مجدداً.

أوضحت له الفتاة “نعم، المالك الأصلي لهذا المكان كان من كبار الشخصيات، كان لديه الكثير من المزارع والمحاصيل، فضلا عن جبل كامل من المعادن”

“فهمت”

“كيف إكتشفتِ هذا المكان؟”

“لن تكون مشكلة”

“الرجل الأشقر كان إبن ذلك المهم”

“سيكون الأمر على ما يرام، قوانا النارية قوية” شجعت المرأة الجميع.

“لم يغادر إلى العاصمة مع والده؟”

بينما كان يأكل، بدأ الأشخاص الأربعة بترتيب معداتهم.

“رأى أن الحالة في العاصمة غير واضحة، لذلك بدلا من أن يعهد بحياته إلى المجهول، كان من الأفضل تحصين ما لديهم بالفعل للدفاع عن أنفسهم والتصرف وفقا للحالة”

لذلك، بغض النظر عن نظرة الآخرين إليه، كان عليه أن يجد مكانا منعزلا في أقرب وقت ممكن.

“رجل ذكي” أشاد غو تشينغ شان.

قال بهدوء.

نزلوا إلى القبو.

ذهب غو تشينغ شان إلى باب القبو، تأكد من مزاليج الباب بشكل صحيح قبل أن يعود إلى الأسفل واستلقى على السرير.

جُعل هذا المكان متينا جدا، مع تهوية وافرة، والكثير من الاسلحة والذخيرة، بالاضافة الى الطعام والمياه العذبة والادوية، كلها مخزَّنة تحت الارض.

“بالطبع، بما أنك تحتاج إلى النوم جيدا الليلة، فإن القليل من النبيذ سيساعد بالتأكيد” العجوز لي وضع الزجاجة بأكملها على الطاولة له.

كان هناك أيضا مكتب صغير وسرير أساسي، على الأرجح أن يستخدمه أمين السجلات السابق في هذا الطابق السفلي.

أثناء المشي عبر الرواق، حفظ غو تشينغ شان موقع كل غرفة.

لكن بما ان هذا المبنى كان لا يزال يُبنى تحت الارض، فلا يسع المرء إلا أن يشعر بالبرد قليلا.

“عدد قليل من مكونات الطبخ، بعد انتهاء ورديتهم الليلية، كانوا ينزلون دائما بحثا عن شيء يأكلونه ويملأون قوتهم” أجابت الفتاة.

أخذت الفتاتان مكونات الطهي وأردتا الرحيل على الفور.

“ألم تجد غرفة بعد؟” واحدة من الفتيات ابتسمت له.

لكن غو تشينغ شان كان متردد قليلاً.

بدت الفتاتان مسرورتين.

حثته احدى الفتيات “هيا بنا، لم يتبق شيء ليفعله هنا”

السترات المضادة للرصاص جيدة.

سأل غو تشينغ شان فجأة “هل هناك أي أدوية يمكن أن تجعل الشخص يشعر بالحيوية أكثر؟”

كان صوت الأسلحة النارية الميكانيكية وانفجارات القنابل اليدوية وكذلك الصراخ العالي.

“تعني العقاقير المنشطة؟ هناك البعض” أجابته إحدى الفتيات.

“في حوالي 11” أجابت المرأة.

بحثت ببراعة عن صندوق الدواء وأخذت حقنة يمكن التخلص منها، أعطتها إلى غو تشينغ شان.

بينما كان يأكل، بدأ الأشخاص الأربعة بترتيب معداتهم.

عندما تلقى غو تشينغ شان الحقنة، ظهر خط من النص أحمر الدم أمام عينيه.

تراود غو تشينغ شان بعض الأفكار وسأل بصوت عال “متى يبدأ الخطر؟”

[حزمة تحفيز الاستخدام العسكري، 50 مجم]
[طريقة الاستخدام: الحقن الوريدي]
[الآثار الجانبية: صداع لمدة 24 ساعة بعد ذلك]
[الوصف: يسري مفعوله في غضون 30 ثانية ومدته 10 دقائق]

“إذا سمعت صرخات الوحوش، لا تقلق بشأن ذلك” قال العجوز لي أخيرا قبل أن يغادر.

“هل الآخرون يستخدمون هذا؟” غو تشينغ شان سأل.

“ألم تجد غرفة بعد؟” واحدة من الفتيات ابتسمت له.

“طبعا، يحمل الجميع معهم واحدا” أجابت الفتاة.

كانت هذه بالفعل وجبة لائقة.

غو تشينغ شان أومأ “يمكنكما الصعود أولا، لا تقفلا باب القبو بما أنني سأبقى هنا للراحة”

“حسنا، لقد فهمت” أجاب غو تشينغ شان.

تبادلت الفتاتان النظرات، ثم ابتسمتا عن علم.

عند هذه النقطة، ظهر سطر من النص الأحمر الدموي من فراغ الفراغ:

“أتريد النوم هنا؟”

“تعني العقاقير المنشطة؟ هناك البعض” أجابته إحدى الفتيات.

إحداهما سألت.

“كيف إكتشفتِ هذا المكان؟”

حاولت الاخرى إقناعه “ليس عليك أن تخاف حقا، كما تعلم. هذه هي الصحراء، لا يوجد أي وحش لا يستطيع أربعتهم التعامل معه”

بعد المشي في الصحراء لنصف يوم وإصلاح مجموعة من الأشياء للنصف الآخر، كان غو تشينغ شان قد وصل أخيرا إلى حدوده.

هذا غير صحيح
خلال ملاحظتي الأولى، كانوا يتذمرون ويتجادلون باستمرار مع بعضهم البعض.
هذه هي أعراض الشعور بالضغط وعدم الارتياح ونفاد الصبر.
خلال الوجبة في وقت سابق، كان من الواضح أنهم كانوا مثقَّلين رغم أنهم لم يندفعوا ضد بعضهم البعض
لم يكونوا واثقين بشأن الليلة كما أظهروا.

إحداهما سألت.

ابتسم غو تشينغ شان ببساطة بمرارة للفتيات “أنا لست بتلك الشجاعة، لا أستطيع النوم إذا سمعت أي ضجيج لذا هذا المكان هو الأكثر ملاءمة”

“إذا سمعت صرخات الوحوش، لا تقلق بشأن ذلك” قال العجوز لي أخيرا قبل أن يغادر.

رؤية كم كان مصرا، الفتيات لم يحاولن إقناعه بالعكس.

“رجل ذكي” أشاد غو تشينغ شان.

غادروا الطابق السفلي، أغلقوا الباب دون قفله، وغطوه من جديد بالسجاد وذهبوا إلى المطبخ.

[خنجر: شفرة النجاة لصياد الحيتان] [سيف احدب: نصل جورخا] [سلاح طويل: شوكة دم مثلثية] [القوس العسكري] [أسهم ألياف الكربون القياسية]

ذهب غو تشينغ شان إلى باب القبو، تأكد من مزاليج الباب بشكل صحيح قبل أن يعود إلى الأسفل واستلقى على السرير.

“رجل ذكي” أشاد غو تشينغ شان.

عندما ضربته موجة الإرهاق، غو تشينغ شان لم يستطع إبقاء عينيه مفتوحتان بعد الآن.

حتى بعد أن قام بجولة كاملة، لم يجد غرفة مناسبة.

لكنه فجأة يتذكر شيئا ما، ثم نهض من السرير وفحص ببطء جذوع الاسلحة بحثا عن شيء ما.

أحضرت الفتاتان له طبق من الطعام الساخن.

بنادق أوتوماتيكية عالية القوة، مسدسات مختلفة، قنابل يدوية، سترات مضادة للرصاص، ملابس قتالية وأحذية، كان هناك كل شيء داخل هذا الصندوق.

نزلوا إلى القبو.

السترات المضادة للرصاص جيدة.

سأل غو تشينغ شان فجأة “هل هناك أي أدوية يمكن أن تجعل الشخص يشعر بالحيوية أكثر؟”

بما أن ملابسه الزراعية لم يكن لها تأثيرات هنا، قام غو تشينغ شان بخلع ملابسه وتغييره إلى بدلة من ملابس القتال مع سترة مضادة للرصاص في الداخل.

أوضحت له الفتاة “نعم، المالك الأصلي لهذا المكان كان من كبار الشخصيات، كان لديه الكثير من المزارع والمحاصيل، فضلا عن جبل كامل من المعادن”

“سلاح بارد، رجاء”

“ربما، كانت هذه الأشياء تتطور باستمرار. رأيت أحدهم يحاول التجول في وضح النهار بينما يقود على الطريق السريع قبل بضعة أيام. استغرق الأمر 7-8 ثوان قبل أن يحترق حتى الموت” قال له الرجل الأشقر – توماس.

تمتم كما لو أنه يصلّي وواصل بحثه.

بما أن ملابسه الزراعية لم يكن لها تأثيرات هنا، قام غو تشينغ شان بخلع ملابسه وتغييره إلى بدلة من ملابس القتال مع سترة مضادة للرصاص في الداخل.

على طول الطريق حتى آخر صندوق في الغرفة.

“هل الآخرون يستخدمون هذا؟” غو تشينغ شان سأل.

العديد من الأسلحة الباردة كانت مصطفة بعناية في الداخل.

بقي مستلقيا على سريره وأصغى إليها بصمت.

كلما لمس غو تشينغ شان واحدة منها، يظهر نص أحمر مناسب أمام عينيه.

“أتريد النوم هنا؟”

[خنجر: شفرة النجاة لصياد الحيتان]
[سيف احدب: نصل جورخا]
[سلاح طويل: شوكة دم مثلثية]
[القوس العسكري]
[أسهم ألياف الكربون القياسية]

“سيكون الأمر على ما يرام، قوانا النارية قوية” شجعت المرأة الجميع.

اختار غو تشينغ شان بضعة من هذه الأسلحة الباردة، خبأها بسلاسة في ملابسه، وأمسك بالقوس العسكري في يده، شعر أخيرا بشيء من الأمان.

أعاد الكأس ببطء الى المائدة وأكل طعامه.

عند هذه النقطة، ظهر سطر من النص الأحمر الدموي من فراغ الفراغ:

لكن بما ان هذا المبنى كان لا يزال يُبنى تحت الارض، فلا يسع المرء إلا أن يشعر بالبرد قليلا.

[انتباه رجاءً، كل قدراتك لا يمكن استخدامها هنا، ولا يمكن إطلاق العنان لطاقة روحك]

ثم انتقل الثلاثة إلى غرفة الجلوس. رفعت الفتاتان السجادة السميكة عن الأرض وفتحتا باباً مخفياً مقفلاً تحتها وتوجهتا إلى أسفل.

“شكرا على التذكير” أجاب غو تشينغ شان “ما زلت معتادا على القتال بالأسلحة الباردة أكثر من أي شيء آخر، لذلك لا بأس حتى بدون قدرات خاصة”

لكن بما ان هذا المبنى كان لا يزال يُبنى تحت الارض، فلا يسع المرء إلا أن يشعر بالبرد قليلا.

ثم استلقى على السرير.

“فهمت”

بعد المشي في الصحراء لنصف يوم وإصلاح مجموعة من الأشياء للنصف الآخر، كان غو تشينغ شان قد وصل أخيرا إلى حدوده.

“ألم تجد غرفة بعد؟” واحدة من الفتيات ابتسمت له.

كان هذا الشعور قد نسيه لسنوات عديدة ولم يظهر إلا خلال معارك صعبة للغاية.

بعد المشي في الصحراء لنصف يوم وإصلاح مجموعة من الأشياء للنصف الآخر، كان غو تشينغ شان قد وصل أخيرا إلى حدوده.

كان هذا إحساساً لا يشعر به سوى الأشخاص الطبيعيين، العجز الحقيقي والنقي.

تبادلت الفتاتان النظرات، ثم ابتسمتا عن علم.

فهم غو تشينغ شان بوضوح أن جسده يحتاج إلى راحة عميقة من أجل التعافي.

تمتم كما لو أنه يصلّي وواصل بحثه.

خلال فترة الراحة هذه، فإنه يفقد تماما القدرة على الدفاع عن نفسه ويصبح عرضة للخطر الخارجي.

وضع غو تشينغ شان القوس العسكري إلى أسفل على يساره، أخرج عبوة الحقن، سحب الحقنة بالكامل إلى الخلف ووضعها على وريد معصم يده اليمنى.

لذلك، بغض النظر عن نظرة الآخرين إليه، كان عليه أن يجد مكانا منعزلا في أقرب وقت ممكن.

“حسنا، لقد فهمت” أجاب غو تشينغ شان.

غرق في نوم عميق.

“ألم تجد غرفة بعد؟” واحدة من الفتيات ابتسمت له.

مرت الليلة ببطء.

“طبعا، يحمل الجميع معهم واحدا” أجابت الفتاة.

فجأة، سُمع دوي الانفجارات وإطلاق النار من الخارج.

لكن في النهاية، وجد معظم الناس أن أأمن مكان هو في الواقع الصحراء.

فتح غو تشينغ شان عينيه فجأة.

كان صوت الأسلحة النارية الميكانيكية وانفجارات القنابل اليدوية وكذلك الصراخ العالي.

بقي مستلقيا على سريره وأصغى إليها بصمت.

اختار غو تشينغ شان بضعة من هذه الأسلحة الباردة، خبأها بسلاسة في ملابسه، وأمسك بالقوس العسكري في يده، شعر أخيرا بشيء من الأمان.

كان صوت الأسلحة النارية الميكانيكية وانفجارات القنابل اليدوية وكذلك الصراخ العالي.

بما أن ملابسه الزراعية لم يكن لها تأثيرات هنا، قام غو تشينغ شان بخلع ملابسه وتغييره إلى بدلة من ملابس القتال مع سترة مضادة للرصاص في الداخل.

المعركة بدأت!

غو تشينغ شان ألقى نظرة على الساعة على الحائط.

نزل غو تشينغ شان من السرير، ارتدى زوج من الأحذية القتالية وغادر بسرعة الطابق السفلي.

“رجل ذكي” أشاد غو تشينغ شان.

سرعان ما وصل إلى أعلى المبنى.

الطعام المعلب الذي تم تسخينه والأرز بالكاري الفوري.

الأربعة إتخذوا إتّجاه، وأمطروا رصاصات بالأسفل.

“سيكون الأمر على ما يرام، قوانا النارية قوية” شجعت المرأة الجميع.

“السيد العالم! لماذا أنت هنا؟ هذا المكان خطير جدا، بسرعة ارجع الى الأسفل!” العجوز لي صرخ بمفاجأة.

مرت الليلة ببطء.

“أنا هنا للقتال” أجاب غو تشينغ شان.

“لم أفعل” أجاب غو تشينغ شان.

ألقى الرجل الأشقر قنبلة يدوية، استغل الفرصة عندما لم تنفجر بعد ليصرخ عليه “أنت لم تمر بأي تدريب، إذا حدث شيء، في وقت لاحق، لن نكون قادرين على حمايتك!”

كان هناك أيضا مكتب صغير وسرير أساسي، على الأرجح أن يستخدمه أمين السجلات السابق في هذا الطابق السفلي.

“لن تكون مشكلة”

“اترك الأطباق، سننظفها لك” لاحظت إحدى الفتيات نظرته وقالت له.

بقول ذلك، غو تشينغ شان جلس في وسط الأربعة منهم.

إحداهما سألت.

لما رأى الفريق مدى عزمه وهدوئه، لم تعرف كيف تقنعه.

تنهد، عاد إلى غرفة الطعام وجلس متأملا.

كان بإمكانه أن يرتاح، لكنه قرر الخروج للقتال.
لماذا يوجد مثل هذا الشخص؟
“هل رأسه محترق الفعل؟” المرأة تتمتم بصوت منخفض.

بعد كل شيء، ذلك المكان هو مركز البلد بأسره، بالتالي سيكون هناك بالتأكيد الكثير من التدابير المضادة وسبل البقاء.

وضع غو تشينغ شان القوس العسكري إلى أسفل على يساره، أخرج عبوة الحقن، سحب الحقنة بالكامل إلى الخلف ووضعها على وريد معصم يده اليمنى.

غو تشينغ شان أجاب ولم يسأل أكثر من ذلك.

“رأسي ما زالت بخير. منذ أن ساعدتموني في وقت سابق، أنا فقط أرد الجميل وأساعدكم الآن”

“إذن لنذهب” أجاب غو تشينغ شان.

قال بهدوء.

بعد كل شيء، ذلك المكان هو مركز البلد بأسره، بالتالي سيكون هناك بالتأكيد الكثير من التدابير المضادة وسبل البقاء.

عندما ضربته موجة الإرهاق، غو تشينغ شان لم يستطع إبقاء عينيه مفتوحتان بعد الآن.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط