نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Worlds’ Apocalypse Online 931

بداية حرب نهاية العالم

بداية حرب نهاية العالم

931 بداية حرب نهاية العالم

 
بينما كان غو تشينغ شان يسافر عبر دوامة الفضاء.
 
مناطق الصراع.

أثناء الإجابة عليه، بشرة لين ساءت بشكل واضح.  ‏ “ماذا كان ذلك الوحش بالضبط؟” تابع غو تشينغ شان أبعد من ذلك.  ‏ استعادت لين حواسها بسرعة ثم شرحت ببطء “لست متأكدة إذا كنت أستطيع أن أشرح لك حتى تتمكن من الفهم—— في الهاوية، هناك بعض الكيانات العملاقة التي تكون أجسامها في حجم نظام نجمي كامل، نسميها بَهِيمُوث (مخلوق ضخم أو وحشي) العميقة—— لا يمكن قياس مستوى قوتهم بدقة لأنك على الأرجح ستموت على الفور عندما يركزوا انتباههم عليك”  ‏ “أنتِ تقولين أن كل ما عليه فعله ليقتلني هو التفكير في؟”  ‏ “نعم”

كنيسة القدر المقدسة.

قتل المتمردون واحدا تلو الآخر، سقطت جثثهم وغرقت الأرض بالدماء. ‏ شاهدت سو شيويه إير ذلك بلا مبالاة، لم تُظهر أي مشاعر في عينيها سوى الملل.  ‏ بعد مقتل كل المتمردين، أعلنت بهدوء:  ‏ “القاعة الإحتفالية يجب أن تبقى نظيفة”  ‏ “نعم!” أجاب المنفذون الإلهيون في تناغم.  ‏ استدارت سو شيويه إير وغادرت المكان، غير مبالية ولو قليلا بالعمل الذي يجب إنجازه.  ‏ ومع ذلك، على الفور تقريبا، تم إذابة التعبير الجليدي على وجهها.  ‏ ما هو هذا الإحساس؟

وقفت سو شيويه إير في وسط القاعة الاحتفالية الرئيسية، تنظر بصمت إلى النجوم.
 
لم يكن أحد يعرف بالضبط ما كانت تفكر فيه.
 
دخل كاهنان مسرعان وقالا “كاردينال سو، لقد اختفى الضوء الإلهي لتمثال الإله!”
 
تبعهم، دخل 5 من الكرادلة وعدة فرسان من الكنيسة.
 
صرخ أحد الكرادلة “سو شيويه إير، منهجك الصارم هو الذي أغضب الاله وجعل كنيسة قدرنا المقدسة تخسر نظرته!”
 
سو شيويه إير لم تستدير ولم ترد عليهم.
 
تبادل الكرادلة النظرات قبل النظر اليها مجددا.
 
لم يكن هناك كهنة أو أتباع آخرين في القاعة.
 
حتى أنهم شعروا بطمأنينة أكبر.
 
“سو شيويه إير، أقترح عليكِ أن تتنحِ عن منصبك كبابا. لقد ارتكبتِ العديد من الأخطاء، مما تسبب في خيبة أمل العديد من التابعين بالفعل” قال كاردينال آخر.
 
سو شيويه إير إستدارت ببطء.
 
حملت الآن هواءً أكثر كرامة إلى حد كبير، لكن أكثر من ذلك، شعور النقاء المعزز على وجهها الجميل قد أدى إلى تحييد الكرامة التي تحملها إلى حد كبير.
 
“أنتم أكياس قديمة من العظام” قالت سو شيويه إير “البابا لم تقتلكم لأنها تقدر علاقاتكم القديمة، ومع ذلك تعتقدون حقا أنه من المناسب اغتنام هذه الفرصة والتمرد بينما هي في حالة سبات؟ يا للسخافة”
 
“نحن فقط نريد مخرجا! إنها طريقة للنجاة، ألا تفهمي؟” فجأة صرخ كاردينال بغضب.
 
أجابت سو شيويه إير ببرود “كان من الممكن أن تهرب بدون مشاكل، لا أن تحاول المجيء إليّ بحثاً عن المشاكل”
 ‏
قامت بلفتة.

هزّت سو شيويه إير رأسها وتحدثت بهدوء “الحمقى المتهالكين”   لوحت بيدها.

مجموعات بعد مجموعات من الفرسان ظهرت من العدم، بسرعة ملأت القاعة الاحتفالية بأكملها.
 ‏
تقدموا إلى الأمام وحاصروا بسرعة الكرادلة وفرسانهم.
 ‏
صرخ احد الكاردينال “سو شيويه إير، انتِ تجرئين! لقد أغضبتِ الإله بالفعل——”
 
قاطعته سو شيويه إير “جميع الكنائس المقدسة السبع فقدت نظرة الإله، ومناطق الصراع بأكملها فقدت الاتصال مع الاله، وأنت تعتقد حقا أن هذا شيء يمكنني القيام به؟”
 ‏
تجمد ذلك الكاردينال.

كنيسة القدر المقدسة.

هزّت سو شيويه إير رأسها وتحدثت بهدوء “الحمقى المتهالكين”
 
لوحت بيدها.

شقت طريقها بسرعة إلى الأمام، مشت من خلال عدد لا يحصى من الفرسان والأساتذة الذين كانوا ينتظرون القيام بطلعة، جاعلة طريقها إلى أعلى منصة عالية.  ‏ نظرت إلى الجنود الذين لا يحصى عددهم في الأسفل، أعلنت ببرودة “تحركوا!”  ‏ …

بدأت المذبحة.

حواجبها الجميلة مجعدة بعمق معا.  ‏ ظهر في يدها كتاب ملون بالدماء، سرعان ما تحول الى صفحة معينة.  ‏ في الصفحة السابعة إلى الأخيرة، من بين قائمة طويلة من الأسماء، اختفى واحد منهم.  ‏ شعرت سو شيويه إير بالتوتر.

قتل المتمردون واحدا تلو الآخر، سقطت جثثهم وغرقت الأرض بالدماء.

شاهدت سو شيويه إير ذلك بلا مبالاة، لم تُظهر أي مشاعر في عينيها سوى الملل.
 ‏
بعد مقتل كل المتمردين، أعلنت بهدوء:
 ‏
“القاعة الإحتفالية يجب أن تبقى نظيفة”
 ‏
“نعم!” أجاب المنفذون الإلهيون في تناغم.
 ‏
استدارت سو شيويه إير وغادرت المكان، غير مبالية ولو قليلا بالعمل الذي يجب إنجازه.
 ‏
ومع ذلك، على الفور تقريبا، تم إذابة التعبير الجليدي على وجهها.
 ‏
ما هو هذا الإحساس؟

مجموعات بعد مجموعات من الفرسان ظهرت من العدم، بسرعة ملأت القاعة الاحتفالية بأكملها.  ‏ تقدموا إلى الأمام وحاصروا بسرعة الكرادلة وفرسانهم.  ‏ صرخ احد الكاردينال “سو شيويه إير، انتِ تجرئين! لقد أغضبتِ الإله بالفعل——”   قاطعته سو شيويه إير “جميع الكنائس المقدسة السبع فقدت نظرة الإله، ومناطق الصراع بأكملها فقدت الاتصال مع الاله، وأنت تعتقد حقا أن هذا شيء يمكنني القيام به؟”  ‏ تجمد ذلك الكاردينال.

حواجبها الجميلة مجعدة بعمق معا.
 ‏
ظهر في يدها كتاب ملون بالدماء، سرعان ما تحول الى صفحة معينة.
 ‏
في الصفحة السابعة إلى الأخيرة، من بين قائمة طويلة من الأسماء، اختفى واحد منهم.
 ‏
شعرت سو شيويه إير بالتوتر.

قتل المتمردون واحدا تلو الآخر، سقطت جثثهم وغرقت الأرض بالدماء. ‏ شاهدت سو شيويه إير ذلك بلا مبالاة، لم تُظهر أي مشاعر في عينيها سوى الملل.  ‏ بعد مقتل كل المتمردين، أعلنت بهدوء:  ‏ “القاعة الإحتفالية يجب أن تبقى نظيفة”  ‏ “نعم!” أجاب المنفذون الإلهيون في تناغم.  ‏ استدارت سو شيويه إير وغادرت المكان، غير مبالية ولو قليلا بالعمل الذي يجب إنجازه.  ‏ ومع ذلك، على الفور تقريبا، تم إذابة التعبير الجليدي على وجهها.  ‏ ما هو هذا الإحساس؟

شقت طريقها على عجل خارج القاعة.
 ‏
“كاردينال سو، إلى أين أنتِ ذاهبة الآن؟”

  بينما كان غو تشينغ شان يسافر عبر دوامة الفضاء.   مناطق الصراع.

مُنفذ إلهي رفيع المستوى نسبيًا سأل بشك.
 ‏
“أحتاج للقيام ببعض التحضيرات، سأعود قريباً” سو شيويه إير أومأت وأجابت.
 ‏
اختفت من القاعة الاحتفالية وعادت إلى غرفتها، أخرجت بطاقة، وتمتمت:
 ‏
“يا بحر الدم الغامض، أود أن أتابع تغييرك، رجاء أخبرني ما أود معرفته”
 ‏
بعد تعويذتها، ظهرت بطاقة فريدة في يدها.
 ‏
سو شيويه إير تمسكت بالبطاقة وحدقت بها عن كثب.
 ‏
صوت غاضب قليلا ظهر من البطاقة.
 ‏
——صوت [جيش إله بحر الدم].

كنيسة القدر المقدسة.

「سو شيويه إير، الشخص الذي رشحته قطع العهد لأنه أراد أن يستهلك تلك البطاقة ليطور قوته」
 ‏
سماع ذلك، سو شيويه إير صمتت لبضع ثوان.
 ‏
ما نوع القوة التي كانت قادرة على استهلاك حتى بطاقة العهد مثل [جيش إله بحر الدم]؟
غو تشينغ شان ربما نمى أقوى بكثير مما أنا عليه حاليا.
عظيم.
 ‏
التفت زاوية شفتيها قليلا وسألت “سعادتك، هل تعرف اين هو؟”
 ‏
「لا، لست متأكدا، المكان والزمان فوضويان إلى حد كبير، أنا غير قادر على الإحساس بأي شيء」[جيش إله بحر الدم] أجاب.
 ‏
“هل هو حاليا في مناطق الصراع؟”
 ‏
「غير واضح」

سو شيويه إير تنهدت بشدة وبددت البطاقة.  ‏ بما أنني تلقيت أخيرًا أخبارًا جيدة، يجب أن أبذل قصارى جهدي أيضًا.  ‏ فتحت الباب وخرجت.  ‏ كان صفان من الكهنة الإناث ينتظرن في الخارج وركعن بسرعة عندما رأوها تخرج.  ‏ في نقطة غير معروفة، ظهرت بدلة من الدروع على جسدها.

سو شيويه إير تنهدت بشدة وبددت البطاقة.
 ‏
بما أنني تلقيت أخيرًا أخبارًا جيدة، يجب أن أبذل قصارى جهدي أيضًا.
 ‏
فتحت الباب وخرجت.
 ‏
كان صفان من الكهنة الإناث ينتظرن في الخارج وركعن بسرعة عندما رأوها تخرج.
 ‏
في نقطة غير معروفة، ظهرت بدلة من الدروع على جسدها.

قالت لين بحذر.

شقت طريقها بسرعة إلى الأمام، مشت من خلال عدد لا يحصى من الفرسان والأساتذة الذين كانوا ينتظرون القيام بطلعة، جاعلة طريقها إلى أعلى منصة عالية.
 ‏
نظرت إلى الجنود الذين لا يحصى عددهم في الأسفل، أعلنت ببرودة “تحركوا!”
 ‏

الفرق بينهما كان كبيرا جدا، مثل إله لنملة.   كما أدركت لين حالته وعقله، واسته “لا تقلق، البهيموث العميق لن يركز انتباهه عليك، لأنك لا تستحق حتى التفكير في ذرة غبار أمامهم”   “شكراً، لكن اخباري بهذا لا يجعلني أشعر بتحسن”   بدأ النفق يصبح أضيق.   بدأت القوة العاملة عليها تزداد قوة.   يبدو أنهم كانوا على وشك أن يصلوا.   “أحيانا أفكر: لماذا لا يمكنني أن أكون وحشا عمقا بدلا من ذلك؟ بهذه الطريقة، على الأقل قوتي لن تنمو ببطء مؤلم” تنهد غو تشينغ شان بعمق.   بعد سماع ذلك، لين ابتسمت ابتسامة معقدة.   تمتمت “إذا كنت تعتقد ذلك حقا، يمكن أن يكون هناك سبب واحد”   “أي سبب؟” غو تشينغ شان سأل.   “الهاوية تراقبك حالياً”   قبل ان ينتهوا من الكلام، تشكل الضوء أمامهم في شاشة صلبة من الضوء.   ذهب الاثنان مباشرة إلى شاشة الضوء وظهرا عشرة آلاف متر في السماء.   وصلوا إلى عالم مملكة سكاي هايز.   “هذا هو عالم البطاقة الذي تحدثت عنه؟”   نظرت لين في الأنحاء وسألته.   التقط غو تشينغ شان الميدالية التي قادته إلى هنا وأكد “بالفعل، لكن فقط المكان، يبدو أن الناس مفقودون”   تحتهم، كان مشهدا للمذابح على قدر ما يمكن للعين أن ترى، العالم كله قد تحطم وانهار إلى قطع لا حصر لها مع بعضها لا يزال يطفو في فراغ الفضاء.   هذا العالم قد دُمر.

غو تشينغ شان و لين كانا يتحركان خلال نفق فضائي داخل حاجز بيضاوي من الضوء.
 ‏
قوة غير مرئية كانت توجههم نحو إتجاه معين.
 ‏
“هذا نفق فضائي تم إنشاؤه بالفعل، كل ما كنا بحاجة إليه هو التحرك فيه للتمتع ببيئة آمنة نسبيا من شأنها أن تأخذنا إلى مقصدنا” أوضحت لين لـ غو تشينغ شان.
 ‏
“لكن أليس هذا الطريق طويلا بعض الشيء؟” ابتسم غو تشينغ شان بمرارة.
 ‏
كانوا يحلقون منذ أكثر من يوم ونصف بالفعل.
 ‏
“إنه في الواقع سريع جدا، كل الأشياء تؤخذ في الاعتبار. لقد كنا نسافر عبر العديد من طبقات الفراغات، من تقديري، ينبغي أن نقترب من المناطق الصوفية قريبا” أجابت لين.
 ‏
كان غو تشينغ شان متشككا “كيف يمكنكِ أن تعرفي؟”
 ‏
أوضحت لين “من الاتجاه الرئيسي. مناطق الصراع والمناطق الساقطة يجب أن يكونا على نفس المستوى، بينما المناطق الصوفية تقع فوقهما. من رحلتنا حتى الآن، من الواضح أننا لا نتجه عبر مناطق الصراع، لذلك أعتقد أننا يجب أن نقترب من المناطق الصوفية قريبا”
 ‏
بدا غو تشينغ شان مفتون.
 ‏
المناطق الصوفية.

بدأت المذبحة.

كما يوحي الاسم، كانت هذه منطقة صوفية.
 ‏
تقع مملكة طائر العليق هنا.
السامسارا حيث كان عصر المزارعين القدماء يختبئون فيها يجب أن تكون هنا أيضا.
كذلك مملكة بطاقة هازدين في المناطق الصوفية؟

مُنفذ إلهي رفيع المستوى نسبيًا سأل بشك.  ‏ “أحتاج للقيام ببعض التحضيرات، سأعود قريباً” سو شيويه إير أومأت وأجابت.  ‏ اختفت من القاعة الاحتفالية وعادت إلى غرفتها، أخرجت بطاقة، وتمتمت:  ‏ “يا بحر الدم الغامض، أود أن أتابع تغييرك، رجاء أخبرني ما أود معرفته”  ‏ بعد تعويذتها، ظهرت بطاقة فريدة في يدها.  ‏ سو شيويه إير تمسكت بالبطاقة وحدقت بها عن كثب.  ‏ صوت غاضب قليلا ظهر من البطاقة.  ‏ ——صوت [جيش إله بحر الدم].

غو تشينغ شان يتمتم لنفسه.
 ‏
بينما كانا يتحدثان، ظهر وحش فجأة أمامهما في النفق.
 ‏
لم يكن الوحش كبيرا جدا، كان طول ساقيه مترين على الأقل، لكن جذعه كان أقصر بكثير، كان لديه ستة مخالب من العظام مع رأس بدون أي لحم، تقريبا مثل الجمجمة.
 ‏
الشيء الذي جعل غو تشينغ شان يشعر بالحذر هو أن الوحش كان يرتدي درعا.
 ‏
حقيقة أن لديه معدات دفاعية يعني أنه كان كائنا واعيا جاء من حضارة معينة.

كما كان وجود الوحش غريبًا جدًا، يتذبذب من العالي إلى المنخفض، غير واضح، وغير مستقر.

كما كان وجود الوحش غريبًا جدًا، يتذبذب من العالي إلى المنخفض، غير واضح، وغير مستقر.

شقت طريقها على عجل خارج القاعة.  ‏ “كاردينال سو، إلى أين أنتِ ذاهبة الآن؟”

الوحش لاحظ كلاهما أيضاً.
 ‏
عندما كان الوحش على وشك فعل شيء، لين قد تصرفت بالفعل.
 ‏
رفعت ذراعها وضربته من بعيد.

وقفت سو شيويه إير في وسط القاعة الاحتفالية الرئيسية، تنظر بصمت إلى النجوم.   لم يكن أحد يعرف بالضبط ما كانت تفكر فيه.   دخل كاهنان مسرعان وقالا “كاردينال سو، لقد اختفى الضوء الإلهي لتمثال الإله!”   تبعهم، دخل 5 من الكرادلة وعدة فرسان من الكنيسة.   صرخ أحد الكرادلة “سو شيويه إير، منهجك الصارم هو الذي أغضب الاله وجعل كنيسة قدرنا المقدسة تخسر نظرته!”   سو شيويه إير لم تستدير ولم ترد عليهم.   تبادل الكرادلة النظرات قبل النظر اليها مجددا.   لم يكن هناك كهنة أو أتباع آخرين في القاعة.   حتى أنهم شعروا بطمأنينة أكبر.   “سو شيويه إير، أقترح عليكِ أن تتنحِ عن منصبك كبابا. لقد ارتكبتِ العديد من الأخطاء، مما تسبب في خيبة أمل العديد من التابعين بالفعل” قال كاردينال آخر.   سو شيويه إير إستدارت ببطء.   حملت الآن هواءً أكثر كرامة إلى حد كبير، لكن أكثر من ذلك، شعور النقاء المعزز على وجهها الجميل قد أدى إلى تحييد الكرامة التي تحملها إلى حد كبير.   “أنتم أكياس قديمة من العظام” قالت سو شيويه إير “البابا لم تقتلكم لأنها تقدر علاقاتكم القديمة، ومع ذلك تعتقدون حقا أنه من المناسب اغتنام هذه الفرصة والتمرد بينما هي في حالة سبات؟ يا للسخافة”   “نحن فقط نريد مخرجا! إنها طريقة للنجاة، ألا تفهمي؟” فجأة صرخ كاردينال بغضب.   أجابت سو شيويه إير ببرود “كان من الممكن أن تهرب بدون مشاكل، لا أن تحاول المجيء إليّ بحثاً عن المشاكل”  ‏ قامت بلفتة.

بام!
 ‏
مع صوت ضخم من الاصطدام، كان جسد الوحش مسطحا على جدار النفق، ثم تم تفجيره بسرعة بعيدا من قبل الرياح الفوضوية من دوامة الفضاء.
 ‏
“عدو؟” غو تشينغ شان سأل.
 ‏
“ليس تماما، زبال”

غو تشينغ شان يتمتم لنفسه.  ‏ بينما كانا يتحدثان، ظهر وحش فجأة أمامهما في النفق.  ‏ لم يكن الوحش كبيرا جدا، كان طول ساقيه مترين على الأقل، لكن جذعه كان أقصر بكثير، كان لديه ستة مخالب من العظام مع رأس بدون أي لحم، تقريبا مثل الجمجمة.  ‏ الشيء الذي جعل غو تشينغ شان يشعر بالحذر هو أن الوحش كان يرتدي درعا.  ‏ حقيقة أن لديه معدات دفاعية يعني أنه كان كائنا واعيا جاء من حضارة معينة.

أثناء الإجابة عليه، بشرة لين ساءت بشكل واضح.
 ‏
“ماذا كان ذلك الوحش بالضبط؟” تابع غو تشينغ شان أبعد من ذلك.
 ‏
استعادت لين حواسها بسرعة ثم شرحت ببطء “لست متأكدة إذا كنت أستطيع أن أشرح لك حتى تتمكن من الفهم—— في الهاوية، هناك بعض الكيانات العملاقة التي تكون أجسامها في حجم نظام نجمي كامل، نسميها بَهِيمُوث (مخلوق ضخم أو وحشي) العميقة—— لا يمكن قياس مستوى قوتهم بدقة لأنك على الأرجح ستموت على الفور عندما يركزوا انتباههم عليك”
 ‏
“أنتِ تقولين أن كل ما عليه فعله ليقتلني هو التفكير في؟”
 ‏
“نعم”

  بينما كان غو تشينغ شان يسافر عبر دوامة الفضاء.   مناطق الصراع.

“حـ… حسنا” غو تشينغ شان تمتم “على الرغم من أنني لم أر من قبل مثل هذا الوجود المرعب، يمكنني بالتأكيد أن أتخيلهم”
 ‏
تابعت لين “من الطبيعي أن يكون لهذا الكيان الضخم أشكال حياة مختلفة كونها تابعة له. يعيشون تحت ملاذه، يخدمونه، ويساعدونه في أشياء مختلفة——– مثل تجهيز جسده، الإشارة إلى الفرائس التي تصطادها، تنظيف البيئات المحيطة به، توفير المعلومات ——– باختصار، هناك عدد لا يحصى من أشكال الحياة التي تعيش على هذا الكيان العملاق وتعتمد كليا عليه في البقاء على قيد الحياة”
 ‏
فكر غو تشينغ شان في الأمر لفترة وجيزة وأومأ “أفهم ما تحاولين قوله”
 ‏
تابعت لين “جيد. الآن، للتوضيح، ذلك الكائن التابع الذي واجهناه الآن، بمستواكم أنتم المزارعين، يجب أن يكون حوالي اضعف من عالمك بمقدار اثنين من العوالم”
 ‏
“مما يعني أنه كان في عالم هائم الفراغ، بمعايير طبقات العالم الـ 900 مليون، فقد وصل للتو إلى طبقة اللورد” تابع غو تشينغ شان.
 ‏
تابعت لين “لقد جاء من حضارة —— واحدة ولدت وتعيش معتمدة على جسد بهيموث عميق معين”
 ‏
“ببساطة، كان برغوثا على جسد ذلك العملاق العميق”
 ‏
لم يكن لديهما الوقت لمواصلة حديثهما.
 ‏
أمامهم، ظهرت أخيرا شاشة من الضوء الضبابي في الطرف الآخر من نفق الفضاء.
 ‏
“نحن على وشك الوصول”

هزّت سو شيويه إير رأسها وتحدثت بهدوء “الحمقى المتهالكين”   لوحت بيدها.

قالت لين بحذر.

“حـ… حسنا” غو تشينغ شان تمتم “على الرغم من أنني لم أر من قبل مثل هذا الوجود المرعب، يمكنني بالتأكيد أن أتخيلهم”  ‏ تابعت لين “من الطبيعي أن يكون لهذا الكيان الضخم أشكال حياة مختلفة كونها تابعة له. يعيشون تحت ملاذه، يخدمونه، ويساعدونه في أشياء مختلفة——– مثل تجهيز جسده، الإشارة إلى الفرائس التي تصطادها، تنظيف البيئات المحيطة به، توفير المعلومات ——– باختصار، هناك عدد لا يحصى من أشكال الحياة التي تعيش على هذا الكيان العملاق وتعتمد كليا عليه في البقاء على قيد الحياة”  ‏ فكر غو تشينغ شان في الأمر لفترة وجيزة وأومأ “أفهم ما تحاولين قوله”  ‏ تابعت لين “جيد. الآن، للتوضيح، ذلك الكائن التابع الذي واجهناه الآن، بمستواكم أنتم المزارعين، يجب أن يكون حوالي اضعف من عالمك بمقدار اثنين من العوالم”  ‏ “مما يعني أنه كان في عالم هائم الفراغ، بمعايير طبقات العالم الـ 900 مليون، فقد وصل للتو إلى طبقة اللورد” تابع غو تشينغ شان.  ‏ تابعت لين “لقد جاء من حضارة —— واحدة ولدت وتعيش معتمدة على جسد بهيموث عميق معين”  ‏ “ببساطة، كان برغوثا على جسد ذلك العملاق العميق”  ‏ لم يكن لديهما الوقت لمواصلة حديثهما.  ‏ أمامهم، ظهرت أخيرا شاشة من الضوء الضبابي في الطرف الآخر من نفق الفضاء.  ‏ “نحن على وشك الوصول”

لم تستطع إلا أن تشكل موقفاً قتالياً.
 ‏
فكر غو تشينغ شان تحرك واستدعى سيوفه الطائرة الأربعة وراء ظهره.
 ‏
“إذا صادفنا بالفعل البهيموث العميق الذي ذكرتيه للتو، هل سيكون هذا مفيدًا على الإطلاق؟” غو تشينغ شان سأل بصوت منخفض.

“عديم الفائدة تماما، لكنني لن أستلقي وأموت فقط” أجابت لين.
 ‏
“لن يسمحوا لكِ حتى بالذهاب عندما تكون كيانا عميقا؟”
 ‏
“حتى البشر يقتلون بعضهم البعض، ما رأيك؟”
 ‏
تنهد غو تشينغ شان.

  بينما كان غو تشينغ شان يسافر عبر دوامة الفضاء.   مناطق الصراع.

الفرق بينهما كان كبيرا جدا، مثل إله لنملة.
 
كما أدركت لين حالته وعقله، واسته “لا تقلق، البهيموث العميق لن يركز انتباهه عليك، لأنك لا تستحق حتى التفكير في ذرة غبار أمامهم”
 
“شكراً، لكن اخباري بهذا لا يجعلني أشعر بتحسن”
 
بدأ النفق يصبح أضيق.
 
بدأت القوة العاملة عليها تزداد قوة.
 
يبدو أنهم كانوا على وشك أن يصلوا.
 
“أحيانا أفكر: لماذا لا يمكنني أن أكون وحشا عمقا بدلا من ذلك؟ بهذه الطريقة، على الأقل قوتي لن تنمو ببطء مؤلم” تنهد غو تشينغ شان بعمق.
 
بعد سماع ذلك، لين ابتسمت ابتسامة معقدة.
 
تمتمت “إذا كنت تعتقد ذلك حقا، يمكن أن يكون هناك سبب واحد”
 
“أي سبب؟” غو تشينغ شان سأل.
 
“الهاوية تراقبك حالياً”
 
قبل ان ينتهوا من الكلام، تشكل الضوء أمامهم في شاشة صلبة من الضوء.
 
ذهب الاثنان مباشرة إلى شاشة الضوء وظهرا عشرة آلاف متر في السماء.
 
وصلوا إلى عالم مملكة سكاي هايز.
 
“هذا هو عالم البطاقة الذي تحدثت عنه؟”
 
نظرت لين في الأنحاء وسألته.
 
التقط غو تشينغ شان الميدالية التي قادته إلى هنا وأكد “بالفعل، لكن فقط المكان، يبدو أن الناس مفقودون”
 
تحتهم، كان مشهدا للمذابح على قدر ما يمكن للعين أن ترى، العالم كله قد تحطم وانهار إلى قطع لا حصر لها مع بعضها لا يزال يطفو في فراغ الفضاء.
 
هذا العالم قد دُمر.

لم تستطع إلا أن تشكل موقفاً قتالياً.  ‏ فكر غو تشينغ شان تحرك واستدعى سيوفه الطائرة الأربعة وراء ظهره.  ‏ “إذا صادفنا بالفعل البهيموث العميق الذي ذكرتيه للتو، هل سيكون هذا مفيدًا على الإطلاق؟” غو تشينغ شان سأل بصوت منخفض. ‏ “عديم الفائدة تماما، لكنني لن أستلقي وأموت فقط” أجابت لين.  ‏ “لن يسمحوا لكِ حتى بالذهاب عندما تكون كيانا عميقا؟”  ‏ “حتى البشر يقتلون بعضهم البعض، ما رأيك؟”  ‏ تنهد غو تشينغ شان.

بام!  ‏ مع صوت ضخم من الاصطدام، كان جسد الوحش مسطحا على جدار النفق، ثم تم تفجيره بسرعة بعيدا من قبل الرياح الفوضوية من دوامة الفضاء.  ‏ “عدو؟” غو تشينغ شان سأل.  ‏ “ليس تماما، زبال”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط