نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Worlds’ Apocalypse Online 948

النعمة الإلهية

النعمة الإلهية

948 النعمة الإلهية

“اختموا المخارج”

الكاردينال حدق عن قرب في جرم الأكاذيب بين يديه.

أفكار غو تشينغ شان تحركت. ‏ ظهر شبح سيف حاد من العدم وشق كل من البابا والرجل العجوز. ‏ سيف السماء! ‏ [التدفق الفوضوي]، تفعيل! ‏ في أعين هؤلاء الناس، الضوء الإلهي اللانهائي تدفق إلى الأمام من جسد غو تشينغ شان وفاض. تحت صوت الإنجيل الإلهي الذي لا ينتهي، كان الضوء الإلهي يعلو البابا وجسد الرجل العجوز.

جرم الأكاذيب يعمل بشكل طبيعي بدون أي مشكلة.

امتلأ جسد والدته بحس من الدفء، أزال المخاوف من قلبها وسمح لها بالدخول في حالة من الهدوء، حتى بشرتها التي ساءت خلال الأيام القليلة الماضية بسبب الحزن والقلق قد تحسنت إلى حد ما.

… هذه المسألة عظيمة جداً.

الجرم الذهبي بدأ في إعطاء ضوء إلهي أبيض حليبي. ‏ الآن تنهد البابا بارتياح: ‏ “أيها الكرادلة، الوضع الحالي لا يمكن أن نتحمل فيه أي سوء تقدير، كيف لي أن لا أبذل الجهد؟” ‏ اثنا عشر فرسان إلهيون وخمسة كرادلة بالإضافة إلى قوة البابا. ‏ لم يكن هناك أي شخص في هذا العالم يستطيع تجاوز سحر كشف الكذب الذي قاموا به في انسجام. ‏ كانت هذه هي الطريقة الوحيدة لكي يتأكدوا من أن النتائج لن تكون زائفة. ‏ “لكن جسدك—” فارس إلهي تحدث بحزن. ‏ “كفى. إذا كان كل شيء صحيحا، فإن تجسيد الاله هو أمامنا” قال له البابا. ‏ الجميع صمت. ‏ تحت أعين الجميع، حمل البابا الجرم الذهبي بينما كان يمشي أمام غو تشينغ شان. ‏ “طفلي، هل أنت تجسيد الإله؟” ‏ البابا قطع مباشرة إلى المطاردة. ‏ “على وجه الدقة، أنا لست تجسيدا. أنا إله الركيزة الأساسية لمليارات العوالم” أجاب غو تشينغ شان بهدوء. ‏ حدق الجميع مباشرة إلى الجرم السماوي الذهبي في يد البابا. ‏ حتى الآن، الجرم الذهبي كان يعطي وهج أبيض حليبي خافت، لطيف وصامت. ‏ كل شيء كان طبيعياً. ‏ كان البابا يلهث. ‏ خلفه قليلا، الكرادلة والفرسان الإلهيون يسجدون أنفسهم بسرعة.

“اختموا المخارج”

——لكن من وجهة نظر طبيعية، نعمة من الاله لا يمكن أن تكون أسوأ من البابا.

تردد الكاردينال لثانية واحدة قبل إعطاء أوامره.

تغير الجو على الفور.

ظهر فرسان الكنيسة بسرعة من الزوايا الخفية للدير وسدوا كل مخرج تماما.

ابتسم غو تشينغ شان بصمت.

تغير الجو على الفور.

بالكاد تمكن النبيل من فرض ابتسامة بينما كان يحاول السؤال.

تملأ قاعة الدير شعور بالفزع.

تقدّم كاهن كان مسؤولا عن مراقبة المكان وأخبر ما حدث للكاردينال يوركشاير بعد مغادرته. ‏ “قام بـ [الراحة الإلهية]؟” ‏ “نعم، لقد قام بمثل هذا الشيء، الجميع هنا رأوا ذلك بأعينهم” ‏ كاردينال يوركشاير إستدار نحو الناس الآخرين للكنيسة بتعبير مدهش. ‏ أومأ البابا ليعبر عن تفهمه. ‏ أشار إلى شخص ما خلفه. ‏ ثم أخرج الكاردينال الكبير جرم ذهبي وقدمه إلى البابا. ‏ كان هذا أعلى درجة في جرم الأكاذيب داخل الكنيسة، وهو شيء لم يفشل من قبل. ‏ [المباركة الحقيقة] أمر البابا. ‏ “نعم” ‏ جاء الكرادلة الخمسة إلى الأمام وأدوا [المباركة الحقيقة] على الجرم الذهبي في آن واحد. ‏ بعد بعض التفكير، استمر البابا يأمر “لا يكفي، نحن بحاجة الى [نذر معاقبة الاكاذيب] ايضا” ‏ بعد سماع ذلك، تراجع الكرادلة الخمسة. ‏ تقدَّم الفرسان الالهيون الاثني عشر، سحبوا سيوفهم، وجهوها الى الجرم الذهبي، مشدِّدين اياه بـ [نذر معاقبة الاكاذيب]. ‏ أنهوا نذورهم بسرعة، غمدوا سيوفهم، وتراجعوا. ‏ نظر البابا للجرم الذهبي في يده ثم بدأ بترديد سلسلة طويلة من التعاويذ. ‏ بعد ترنيمته، بدا أن جلده أصبح أكثر تجعيدًا، وجسده نفسه ينمو بشكل ملحوظ في السن. ‏ قال له الكاردينال الكبير على عجل “سعادتك، لا تحتاج لاستخدام قوتك…” ‏ لم يحيط البابا علماً بكلماته واستمر حتى أكمل التعويذة.

جميع الشخصيات المهمة التي دعيت إلى هنا كشهود شعروا بعدم الارتياح عندما رأوا هذا يحدث.

تقدّم كاهن كان مسؤولا عن مراقبة المكان وأخبر ما حدث للكاردينال يوركشاير بعد مغادرته. ‏ “قام بـ [الراحة الإلهية]؟” ‏ “نعم، لقد قام بمثل هذا الشيء، الجميع هنا رأوا ذلك بأعينهم” ‏ كاردينال يوركشاير إستدار نحو الناس الآخرين للكنيسة بتعبير مدهش. ‏ أومأ البابا ليعبر عن تفهمه. ‏ أشار إلى شخص ما خلفه. ‏ ثم أخرج الكاردينال الكبير جرم ذهبي وقدمه إلى البابا. ‏ كان هذا أعلى درجة في جرم الأكاذيب داخل الكنيسة، وهو شيء لم يفشل من قبل. ‏ [المباركة الحقيقة] أمر البابا. ‏ “نعم” ‏ جاء الكرادلة الخمسة إلى الأمام وأدوا [المباركة الحقيقة] على الجرم الذهبي في آن واحد. ‏ بعد بعض التفكير، استمر البابا يأمر “لا يكفي، نحن بحاجة الى [نذر معاقبة الاكاذيب] ايضا” ‏ بعد سماع ذلك، تراجع الكرادلة الخمسة. ‏ تقدَّم الفرسان الالهيون الاثني عشر، سحبوا سيوفهم، وجهوها الى الجرم الذهبي، مشدِّدين اياه بـ [نذر معاقبة الاكاذيب]. ‏ أنهوا نذورهم بسرعة، غمدوا سيوفهم، وتراجعوا. ‏ نظر البابا للجرم الذهبي في يده ثم بدأ بترديد سلسلة طويلة من التعاويذ. ‏ بعد ترنيمته، بدا أن جلده أصبح أكثر تجعيدًا، وجسده نفسه ينمو بشكل ملحوظ في السن. ‏ قال له الكاردينال الكبير على عجل “سعادتك، لا تحتاج لاستخدام قوتك…” ‏ لم يحيط البابا علماً بكلماته واستمر حتى أكمل التعويذة.

“كاردينال، سيدي، ماذا يفترض أن يعني هذا؟”

تغير الجو على الفور.

بالكاد تمكن النبيل من فرض ابتسامة بينما كان يحاول السؤال.

بعد كل شيء، في العصر القديم، حتى الجنس الإلهي لا يستطيع أن يرى من خلال أفعاله. ‏ نظر غو تشينغ شان إلى البابا وهمس “حسنا جدا، أنت ممثلي في العالم الفاني، الراعي الرئيسي لمؤمني الفانين، سأمنحك نعمتي” ‏ دون انتظار رد فعل البابا، التفت إلى الرجل العجوز الذي كان راكعًا عند قدميه. ‏ “وأنت، كما كنت أول مؤمن يصلي أمامي بعد الكشف عن هويتي، قررت أن تحصل على نفس النعمة الإلهية مثل ممثلي” ‏ فتح الرجل العجوز عينيه على مصراعيهما وألقى نظرة خاطفة على البابا وتراجع بحذر. ‏ تحدث البابا بلطف “تعال، هذه هي إرادة الإله، لا تحاول محاربتها” ‏ بينما كان يتحدث، كان الرجل العجوز يتحرك بواسطة قوة خفية بجواره. ‏ وهكذا، كان البابا والرجل العجوز راكعين أمام صبي عمره 4 سنوات. ‏ لكن لم يجد أحد هنا أن هذا سخيف أو مضحك. ‏ الجميع حبسوا أنفاسهم وانتظروا ما حدث بعد ذلك. ‏ —لم يشهد أحد من قبل نعمة إلهية من اله، لذلك لم يكن أحد منهم يعرف ما يمكن توقعه.

أجاب الكاردينال بلطف “يرجى التحلي بالصبر قليلاً لأن هذا الأمر لا يمكن الكشف عنه مهما كان. يجب أن أذهب لأبلغ مقر الكنيسة على الفور”

مما يعني …

بعد أن قال ذلك، أمر الفرسان “كل من يحاول مغادرة هذا المكان يُقتل دون ندم”

ركع ببطء أمام غو تشينغ شان، أغلق عينيه، وتحدث “أتمنى أن أحصل على نعمة إلهي”

“مفهوم!” رد الفرسان في انسجام.

948 النعمة الإلهية

أحضر الكاردينال اثنين من خدامه وغادر المكان بسرعة.

948 النعمة الإلهية

غو تشينغ شان نظر إلى والدته.

“اختموا المخارج”

كانت والدته محاطة بالفرسان مع بقية كبار الشخصيات، وكان وجهها مليئًا بالخوف والقلق.

بعد أن قال ذلك، أمر الفرسان “كل من يحاول مغادرة هذا المكان يُقتل دون ندم”

التقت عيونهم.

الجميع كان مصدوماً قليلاً.

“لا تقلقي” واساها غو تشينغ شان.

جرم الأكاذيب يعمل بشكل طبيعي بدون أي مشكلة.

لوّح بيده ليخرج كتلة من الضوء الأبيض سقطت بلطف على جسدها.

“أنت— إلهي، لماذا لم تكشف عن نفسك إلا بعد النزول لمدة 4 سنوات؟” سأل البابا.

امتلأ جسد والدته بحس من الدفء، أزال المخاوف من قلبها وسمح لها بالدخول في حالة من الهدوء، حتى بشرتها التي ساءت خلال الأيام القليلة الماضية بسبب الحزن والقلق قد تحسنت إلى حد ما.

“انظروا!” ‏ “هذه هي [الراحة الإلهية]!” ‏ “يا إلهي، هذه هي حقا [الراحة الإلهية]!” ‏ صدم الناس جميعا. ‏ كانت [الراحة الإلهية] سحرا إلهيا لا يستطيع القيام به سوى رجال الدين المتقدمين. ‏ ومع ذلك قام طفل في الرابعة من عمره بأداء ذلك أمام الجميع، لم يكن من الممكن تخيله على الإطلاق. ‏ من الحشد، تقدم رجل عجوز إلى الأمام، ركع أمام غو تشينغ شان، وبدأ يتلو مقطع من الكتاب المقدس. ‏ كان يستخدم أفعاله للتعبير عن موقفه. ‏ في مواجهة مؤمنه الأول، غو تشينغ شان بدا هادئا تماما. ‏ “لماذا تركع أمامي؟” سأل. ‏ “الإله الأعلى، لقد أُصبت بمرض عظيم، استطيع ان اقول انه لم يعد لدي متسع من الوقت لأعيشه. آمل فقط أنه بعد موتي، سيتم قبولي في السماء” يسجد الرجل العجوز ورأسه يلمس الأرض ويرتجف وهو يتكلم. ‏ غو تشينغ شان أومأ برأسه ولم يقل شيئاً. ‏ اكتسب مؤمنا عن طريق أداء تعويذة بسيطة. ‏ في الحقيقة، ما إستعمله الآن كان تقنية ضوء شفاء شائعة إستخدمها المزارعون دائماً. ‏ عملت هذه التقنية من خلال جمع الطاقة الروحية النقية التي بقيت في العالم لتشكيل كتلة من الضوء التي تغذي جسم المزارع. ‏ السبب وراء سوء فهم هذا الشيء على أنه [الراحة الإلهية] هو أنه بعد أن أبرم غو تشينغ شان العهد بإرادة العالم، منحته [مهمة إله الحرب] سلبية مستمرة —— [التحويل].

“انظروا!”

“هذه هي [الراحة الإلهية]!”

“يا إلهي، هذه هي حقا [الراحة الإلهية]!”

صدم الناس جميعا.

كانت [الراحة الإلهية] سحرا إلهيا لا يستطيع القيام به سوى رجال الدين المتقدمين.

ومع ذلك قام طفل في الرابعة من عمره بأداء ذلك أمام الجميع، لم يكن من الممكن تخيله على الإطلاق.

من الحشد، تقدم رجل عجوز إلى الأمام، ركع أمام غو تشينغ شان، وبدأ يتلو مقطع من الكتاب المقدس.

كان يستخدم أفعاله للتعبير عن موقفه.

في مواجهة مؤمنه الأول، غو تشينغ شان بدا هادئا تماما.

“لماذا تركع أمامي؟” سأل.

“الإله الأعلى، لقد أُصبت بمرض عظيم، استطيع ان اقول انه لم يعد لدي متسع من الوقت لأعيشه. آمل فقط أنه بعد موتي، سيتم قبولي في السماء” يسجد الرجل العجوز ورأسه يلمس الأرض ويرتجف وهو يتكلم.

غو تشينغ شان أومأ برأسه ولم يقل شيئاً.

اكتسب مؤمنا عن طريق أداء تعويذة بسيطة.

في الحقيقة، ما إستعمله الآن كان تقنية ضوء شفاء شائعة إستخدمها المزارعون دائماً.

عملت هذه التقنية من خلال جمع الطاقة الروحية النقية التي بقيت في العالم لتشكيل كتلة من الضوء التي تغذي جسم المزارع.

السبب وراء سوء فهم هذا الشيء على أنه [الراحة الإلهية] هو أنه بعد أن أبرم غو تشينغ شان العهد بإرادة العالم، منحته [مهمة إله الحرب] سلبية مستمرة —— [التحويل].

معالي الكنيسة الإلهية، البابا! ‏ كان قد ظهر شخصيا! ‏ “سعادتك، لقد كان ذلك الطفل” كاردينال المقاطعة الذي غادر في وقت سابق تحدث. ‏ كبار الشخصيات في الكنيسة تبعوه حيث كان يشير. ‏ فقط لرؤية رجل عجوز يسجد على الأرض، يصلي بإخلاص لطفل في الرابعة من عمره. ‏ في حين كان تعبير الطفل هادئا تماما، تدلت عيناه قليلا كما لو كان يستمع إلى صلوات الرجل العجوز.

كل نوع من أنواع السحر أو التقنية التي استخدمها سيتم تحويلها تلقائيا إلى مكافئ سحري يتناسب مع الحس السليم وقوانين هذا العالم.

هكذا تحولت تقنية الضوء الشافي الى [الراحة الإلهية] على نفس المستوى.

عند هذه النقطة، ظهر ما يقرب من اثني عشر تقلبات مكانية مختلفة حول الدير.

فوجئ غو تشينغ شان.

العديد من الإنتقال الآني على التوالي، يبدو أن جميع كبار شخصيات الكنيسة قد وصلوا.

بعد لحظات قليلة، دخلت مجموعة من الناس من قاعة الدير.

عندما رأوهم، ركع الجميع.

امتلأت القاعة على الفور بأصوات الصلوات.

لا يمكن لومهم على رد فعلهم بهذه الطريقة، لأن هذا كان مشهدا صاعقا للغاية.

الشعب الذي جاء للتو يمثل أعظم قوة للكنيسة، فضلا عن ممثلي الإله الأحياء على الأرض الفانية.

كانوا 12 فارسا إلهيا.

خمسة كرادلة.

الكاردينال الكبير للكنيسة.

بالإضافة إلى الرجل الذي ارتدى رداء الكاهن الأبيض النقي——

ومع ذلك، هذا لم يكن يستحق أن ينظر إليه كاختبار لـ غو تشينغ شان.

معالي الكنيسة الإلهية، البابا!

كان قد ظهر شخصيا!

“سعادتك، لقد كان ذلك الطفل” كاردينال المقاطعة الذي غادر في وقت سابق تحدث.

كبار الشخصيات في الكنيسة تبعوه حيث كان يشير.

فقط لرؤية رجل عجوز يسجد على الأرض، يصلي بإخلاص لطفل في الرابعة من عمره.

في حين كان تعبير الطفل هادئا تماما، تدلت عيناه قليلا كما لو كان يستمع إلى صلوات الرجل العجوز.

التقت عيونهم.

هذا المشهد كان صاعقاً جداً.

لم يعودوا نادمين على استخدام البابا لعمر حياته لإلقاء تلك التعويذة.

تقدّم كاهن كان مسؤولا عن مراقبة المكان وأخبر ما حدث للكاردينال يوركشاير بعد مغادرته.

“قام بـ [الراحة الإلهية]؟”

“نعم، لقد قام بمثل هذا الشيء، الجميع هنا رأوا ذلك بأعينهم”

كاردينال يوركشاير إستدار نحو الناس الآخرين للكنيسة بتعبير مدهش.

أومأ البابا ليعبر عن تفهمه.

أشار إلى شخص ما خلفه.

ثم أخرج الكاردينال الكبير جرم ذهبي وقدمه إلى البابا.

كان هذا أعلى درجة في جرم الأكاذيب داخل الكنيسة، وهو شيء لم يفشل من قبل.

[المباركة الحقيقة] أمر البابا.

“نعم”

جاء الكرادلة الخمسة إلى الأمام وأدوا [المباركة الحقيقة] على الجرم الذهبي في آن واحد.

بعد بعض التفكير، استمر البابا يأمر “لا يكفي، نحن بحاجة الى [نذر معاقبة الاكاذيب] ايضا”

بعد سماع ذلك، تراجع الكرادلة الخمسة.

تقدَّم الفرسان الالهيون الاثني عشر، سحبوا سيوفهم، وجهوها الى الجرم الذهبي، مشدِّدين اياه بـ [نذر معاقبة الاكاذيب].

أنهوا نذورهم بسرعة، غمدوا سيوفهم، وتراجعوا.

نظر البابا للجرم الذهبي في يده ثم بدأ بترديد سلسلة طويلة من التعاويذ.

بعد ترنيمته، بدا أن جلده أصبح أكثر تجعيدًا، وجسده نفسه ينمو بشكل ملحوظ في السن.

قال له الكاردينال الكبير على عجل “سعادتك، لا تحتاج لاستخدام قوتك…”

لم يحيط البابا علماً بكلماته واستمر حتى أكمل التعويذة.

هذا المشهد كان صاعقاً جداً.

الجرم الذهبي بدأ في إعطاء ضوء إلهي أبيض حليبي.

الآن تنهد البابا بارتياح:

“أيها الكرادلة، الوضع الحالي لا يمكن أن نتحمل فيه أي سوء تقدير، كيف لي أن لا أبذل الجهد؟”

اثنا عشر فرسان إلهيون وخمسة كرادلة بالإضافة إلى قوة البابا.

لم يكن هناك أي شخص في هذا العالم يستطيع تجاوز سحر كشف الكذب الذي قاموا به في انسجام.

كانت هذه هي الطريقة الوحيدة لكي يتأكدوا من أن النتائج لن تكون زائفة.

“لكن جسدك—” فارس إلهي تحدث بحزن.

“كفى. إذا كان كل شيء صحيحا، فإن تجسيد الاله هو أمامنا” قال له البابا.

الجميع صمت.

تحت أعين الجميع، حمل البابا الجرم الذهبي بينما كان يمشي أمام غو تشينغ شان.

“طفلي، هل أنت تجسيد الإله؟”

البابا قطع مباشرة إلى المطاردة.

“على وجه الدقة، أنا لست تجسيدا. أنا إله الركيزة الأساسية لمليارات العوالم” أجاب غو تشينغ شان بهدوء.

حدق الجميع مباشرة إلى الجرم السماوي الذهبي في يد البابا.

حتى الآن، الجرم الذهبي كان يعطي وهج أبيض حليبي خافت، لطيف وصامت.

كل شيء كان طبيعياً.

كان البابا يلهث.

خلفه قليلا، الكرادلة والفرسان الإلهيون يسجدون أنفسهم بسرعة.

تملأ قاعة الدير شعور بالفزع.

لم يعودوا نادمين على استخدام البابا لعمر حياته لإلقاء تلك التعويذة.

أما بالنسبة الاله، فلا أحد يعرف نوع النعمة التي يمكن أن يمنحها الاله.

“أنت— إلهي، لماذا لم تكشف عن نفسك إلا بعد النزول لمدة 4 سنوات؟” سأل البابا.

معالي الكنيسة الإلهية، البابا! ‏ كان قد ظهر شخصيا! ‏ “سعادتك، لقد كان ذلك الطفل” كاردينال المقاطعة الذي غادر في وقت سابق تحدث. ‏ كبار الشخصيات في الكنيسة تبعوه حيث كان يشير. ‏ فقط لرؤية رجل عجوز يسجد على الأرض، يصلي بإخلاص لطفل في الرابعة من عمره. ‏ في حين كان تعبير الطفل هادئا تماما، تدلت عيناه قليلا كما لو كان يستمع إلى صلوات الرجل العجوز.

كان هذا سؤالاً عظيماً، سؤال كان على غو تشينغ شان أن يمدحه.

معالي الكنيسة الإلهية، البابا! ‏ كان قد ظهر شخصيا! ‏ “سعادتك، لقد كان ذلك الطفل” كاردينال المقاطعة الذي غادر في وقت سابق تحدث. ‏ كبار الشخصيات في الكنيسة تبعوه حيث كان يشير. ‏ فقط لرؤية رجل عجوز يسجد على الأرض، يصلي بإخلاص لطفل في الرابعة من عمره. ‏ في حين كان تعبير الطفل هادئا تماما، تدلت عيناه قليلا كما لو كان يستمع إلى صلوات الرجل العجوز.

“لأنني كنت بحاجة إلى الوقت لاستعادة قوتي” أجاب غو تشينغ شان.

“انظروا!” ‏ “هذه هي [الراحة الإلهية]!” ‏ “يا إلهي، هذه هي حقا [الراحة الإلهية]!” ‏ صدم الناس جميعا. ‏ كانت [الراحة الإلهية] سحرا إلهيا لا يستطيع القيام به سوى رجال الدين المتقدمين. ‏ ومع ذلك قام طفل في الرابعة من عمره بأداء ذلك أمام الجميع، لم يكن من الممكن تخيله على الإطلاق. ‏ من الحشد، تقدم رجل عجوز إلى الأمام، ركع أمام غو تشينغ شان، وبدأ يتلو مقطع من الكتاب المقدس. ‏ كان يستخدم أفعاله للتعبير عن موقفه. ‏ في مواجهة مؤمنه الأول، غو تشينغ شان بدا هادئا تماما. ‏ “لماذا تركع أمامي؟” سأل. ‏ “الإله الأعلى، لقد أُصبت بمرض عظيم، استطيع ان اقول انه لم يعد لدي متسع من الوقت لأعيشه. آمل فقط أنه بعد موتي، سيتم قبولي في السماء” يسجد الرجل العجوز ورأسه يلمس الأرض ويرتجف وهو يتكلم. ‏ غو تشينغ شان أومأ برأسه ولم يقل شيئاً. ‏ اكتسب مؤمنا عن طريق أداء تعويذة بسيطة. ‏ في الحقيقة، ما إستعمله الآن كان تقنية ضوء شفاء شائعة إستخدمها المزارعون دائماً. ‏ عملت هذه التقنية من خلال جمع الطاقة الروحية النقية التي بقيت في العالم لتشكيل كتلة من الضوء التي تغذي جسم المزارع. ‏ السبب وراء سوء فهم هذا الشيء على أنه [الراحة الإلهية] هو أنه بعد أن أبرم غو تشينغ شان العهد بإرادة العالم، منحته [مهمة إله الحرب] سلبية مستمرة —— [التحويل].

الجميع كان مصدوماً قليلاً.

أما بالنسبة الاله، فلا أحد يعرف نوع النعمة التي يمكن أن يمنحها الاله.

لم يتغير تعبير البابا لكنه أيضا لم يسأل عن أي شيء آخر.

تقدّم كاهن كان مسؤولا عن مراقبة المكان وأخبر ما حدث للكاردينال يوركشاير بعد مغادرته. ‏ “قام بـ [الراحة الإلهية]؟” ‏ “نعم، لقد قام بمثل هذا الشيء، الجميع هنا رأوا ذلك بأعينهم” ‏ كاردينال يوركشاير إستدار نحو الناس الآخرين للكنيسة بتعبير مدهش. ‏ أومأ البابا ليعبر عن تفهمه. ‏ أشار إلى شخص ما خلفه. ‏ ثم أخرج الكاردينال الكبير جرم ذهبي وقدمه إلى البابا. ‏ كان هذا أعلى درجة في جرم الأكاذيب داخل الكنيسة، وهو شيء لم يفشل من قبل. ‏ [المباركة الحقيقة] أمر البابا. ‏ “نعم” ‏ جاء الكرادلة الخمسة إلى الأمام وأدوا [المباركة الحقيقة] على الجرم الذهبي في آن واحد. ‏ بعد بعض التفكير، استمر البابا يأمر “لا يكفي، نحن بحاجة الى [نذر معاقبة الاكاذيب] ايضا” ‏ بعد سماع ذلك، تراجع الكرادلة الخمسة. ‏ تقدَّم الفرسان الالهيون الاثني عشر، سحبوا سيوفهم، وجهوها الى الجرم الذهبي، مشدِّدين اياه بـ [نذر معاقبة الاكاذيب]. ‏ أنهوا نذورهم بسرعة، غمدوا سيوفهم، وتراجعوا. ‏ نظر البابا للجرم الذهبي في يده ثم بدأ بترديد سلسلة طويلة من التعاويذ. ‏ بعد ترنيمته، بدا أن جلده أصبح أكثر تجعيدًا، وجسده نفسه ينمو بشكل ملحوظ في السن. ‏ قال له الكاردينال الكبير على عجل “سعادتك، لا تحتاج لاستخدام قوتك…” ‏ لم يحيط البابا علماً بكلماته واستمر حتى أكمل التعويذة.

ركع ببطء أمام غو تشينغ شان، أغلق عينيه، وتحدث “أتمنى أن أحصل على نعمة إلهي”

امتلأ جسد والدته بحس من الدفء، أزال المخاوف من قلبها وسمح لها بالدخول في حالة من الهدوء، حتى بشرتها التي ساءت خلال الأيام القليلة الماضية بسبب الحزن والقلق قد تحسنت إلى حد ما.

ابتسم غو تشينغ شان بصمت.

ظهر فرسان الكنيسة بسرعة من الزوايا الخفية للدير وسدوا كل مخرج تماما.

هذا الثعلب العجوز شخص مثير للاهتمام.

ومع ذلك، هذا لم يكن يستحق أن ينظر إليه كاختبار لـ غو تشينغ شان.

وفقا لتعاليم الكتاب المقدس لهذا العالم، فإن النعمة الإلهية تنقسم إلى أنواع مختلفة.

تقدّم كاهن كان مسؤولا عن مراقبة المكان وأخبر ما حدث للكاردينال يوركشاير بعد مغادرته. ‏ “قام بـ [الراحة الإلهية]؟” ‏ “نعم، لقد قام بمثل هذا الشيء، الجميع هنا رأوا ذلك بأعينهم” ‏ كاردينال يوركشاير إستدار نحو الناس الآخرين للكنيسة بتعبير مدهش. ‏ أومأ البابا ليعبر عن تفهمه. ‏ أشار إلى شخص ما خلفه. ‏ ثم أخرج الكاردينال الكبير جرم ذهبي وقدمه إلى البابا. ‏ كان هذا أعلى درجة في جرم الأكاذيب داخل الكنيسة، وهو شيء لم يفشل من قبل. ‏ [المباركة الحقيقة] أمر البابا. ‏ “نعم” ‏ جاء الكرادلة الخمسة إلى الأمام وأدوا [المباركة الحقيقة] على الجرم الذهبي في آن واحد. ‏ بعد بعض التفكير، استمر البابا يأمر “لا يكفي، نحن بحاجة الى [نذر معاقبة الاكاذيب] ايضا” ‏ بعد سماع ذلك، تراجع الكرادلة الخمسة. ‏ تقدَّم الفرسان الالهيون الاثني عشر، سحبوا سيوفهم، وجهوها الى الجرم الذهبي، مشدِّدين اياه بـ [نذر معاقبة الاكاذيب]. ‏ أنهوا نذورهم بسرعة، غمدوا سيوفهم، وتراجعوا. ‏ نظر البابا للجرم الذهبي في يده ثم بدأ بترديد سلسلة طويلة من التعاويذ. ‏ بعد ترنيمته، بدا أن جلده أصبح أكثر تجعيدًا، وجسده نفسه ينمو بشكل ملحوظ في السن. ‏ قال له الكاردينال الكبير على عجل “سعادتك، لا تحتاج لاستخدام قوتك…” ‏ لم يحيط البابا علماً بكلماته واستمر حتى أكمل التعويذة.

يستطيع رجل الدين العادي أن يمنح الناس العاديين والناس الفانين أهم شكل من أشكال المعمودية الروحية.

لم يعودوا نادمين على استخدام البابا لعمر حياته لإلقاء تلك التعويذة.

الكاهن الاعلى رتبة يستطيع ان يستخدم ويمنح [الراحة الالهية].

كان هذا سؤالاً عظيماً، سؤال كان على غو تشينغ شان أن يمدحه.

يمكن للبابا أن يمنح سحرًا يسمى [الحماية الإلهية] —— كانت هذه تعويذة يمكن أن تستمر لثلاثة أشهر، قادرة على حماية المتلقي من أي لعنات شريرة.

مما يعني …

أما بالنسبة الاله، فلا أحد يعرف نوع النعمة التي يمكن أن يمنحها الاله.

معالي الكنيسة الإلهية، البابا! ‏ كان قد ظهر شخصيا! ‏ “سعادتك، لقد كان ذلك الطفل” كاردينال المقاطعة الذي غادر في وقت سابق تحدث. ‏ كبار الشخصيات في الكنيسة تبعوه حيث كان يشير. ‏ فقط لرؤية رجل عجوز يسجد على الأرض، يصلي بإخلاص لطفل في الرابعة من عمره. ‏ في حين كان تعبير الطفل هادئا تماما، تدلت عيناه قليلا كما لو كان يستمع إلى صلوات الرجل العجوز.

——لكن من وجهة نظر طبيعية، نعمة من الاله لا يمكن أن تكون أسوأ من البابا.

أما بالنسبة الاله، فلا أحد يعرف نوع النعمة التي يمكن أن يمنحها الاله.

وإلا، كيف يمكن أن يطلق عليهم اسم إله؟

أما بالنسبة الاله، فلا أحد يعرف نوع النعمة التي يمكن أن يمنحها الاله.

مما يعني …

أفكار غو تشينغ شان تحركت. ‏ ظهر شبح سيف حاد من العدم وشق كل من البابا والرجل العجوز. ‏ سيف السماء! ‏ [التدفق الفوضوي]، تفعيل! ‏ في أعين هؤلاء الناس، الضوء الإلهي اللانهائي تدفق إلى الأمام من جسد غو تشينغ شان وفاض. تحت صوت الإنجيل الإلهي الذي لا ينتهي، كان الضوء الإلهي يعلو البابا وجسد الرجل العجوز.

على الرغم من أن الجرم الذهبي لم يتفاعل وأثبت أن غو تشينغ شان كان يقول الحقيقة، إلا أن البابا اختار الحفاظ على موقف حذر.

أفكار غو تشينغ شان تحركت. ‏ ظهر شبح سيف حاد من العدم وشق كل من البابا والرجل العجوز. ‏ سيف السماء! ‏ [التدفق الفوضوي]، تفعيل! ‏ في أعين هؤلاء الناس، الضوء الإلهي اللانهائي تدفق إلى الأمام من جسد غو تشينغ شان وفاض. تحت صوت الإنجيل الإلهي الذي لا ينتهي، كان الضوء الإلهي يعلو البابا وجسد الرجل العجوز.

ومع ذلك، هذا لم يكن يستحق أن ينظر إليه كاختبار لـ غو تشينغ شان.

بعد أن قال ذلك، أمر الفرسان “كل من يحاول مغادرة هذا المكان يُقتل دون ندم”

بعد كل شيء، في العصر القديم، حتى الجنس الإلهي لا يستطيع أن يرى من خلال أفعاله.

نظر غو تشينغ شان إلى البابا وهمس “حسنا جدا، أنت ممثلي في العالم الفاني، الراعي الرئيسي لمؤمني الفانين، سأمنحك نعمتي”

دون انتظار رد فعل البابا، التفت إلى الرجل العجوز الذي كان راكعًا عند قدميه.

“وأنت، كما كنت أول مؤمن يصلي أمامي بعد الكشف عن هويتي، قررت أن تحصل على نفس النعمة الإلهية مثل ممثلي”

فتح الرجل العجوز عينيه على مصراعيهما وألقى نظرة خاطفة على البابا وتراجع بحذر.

تحدث البابا بلطف “تعال، هذه هي إرادة الإله، لا تحاول محاربتها”

بينما كان يتحدث، كان الرجل العجوز يتحرك بواسطة قوة خفية بجواره.

وهكذا، كان البابا والرجل العجوز راكعين أمام صبي عمره 4 سنوات.

لكن لم يجد أحد هنا أن هذا سخيف أو مضحك.

الجميع حبسوا أنفاسهم وانتظروا ما حدث بعد ذلك.

—لم يشهد أحد من قبل نعمة إلهية من اله، لذلك لم يكن أحد منهم يعرف ما يمكن توقعه.

يستطيع رجل الدين العادي أن يمنح الناس العاديين والناس الفانين أهم شكل من أشكال المعمودية الروحية.

أفكار غو تشينغ شان تحركت.

ظهر شبح سيف حاد من العدم وشق كل من البابا والرجل العجوز.

سيف السماء!

[التدفق الفوضوي]، تفعيل!

في أعين هؤلاء الناس، الضوء الإلهي اللانهائي تدفق إلى الأمام من جسد غو تشينغ شان وفاض. تحت صوت الإنجيل الإلهي الذي لا ينتهي، كان الضوء الإلهي يعلو البابا وجسد الرجل العجوز.

الجرم الذهبي بدأ في إعطاء ضوء إلهي أبيض حليبي. ‏ الآن تنهد البابا بارتياح: ‏ “أيها الكرادلة، الوضع الحالي لا يمكن أن نتحمل فيه أي سوء تقدير، كيف لي أن لا أبذل الجهد؟” ‏ اثنا عشر فرسان إلهيون وخمسة كرادلة بالإضافة إلى قوة البابا. ‏ لم يكن هناك أي شخص في هذا العالم يستطيع تجاوز سحر كشف الكذب الذي قاموا به في انسجام. ‏ كانت هذه هي الطريقة الوحيدة لكي يتأكدوا من أن النتائج لن تكون زائفة. ‏ “لكن جسدك—” فارس إلهي تحدث بحزن. ‏ “كفى. إذا كان كل شيء صحيحا، فإن تجسيد الاله هو أمامنا” قال له البابا. ‏ الجميع صمت. ‏ تحت أعين الجميع، حمل البابا الجرم الذهبي بينما كان يمشي أمام غو تشينغ شان. ‏ “طفلي، هل أنت تجسيد الإله؟” ‏ البابا قطع مباشرة إلى المطاردة. ‏ “على وجه الدقة، أنا لست تجسيدا. أنا إله الركيزة الأساسية لمليارات العوالم” أجاب غو تشينغ شان بهدوء. ‏ حدق الجميع مباشرة إلى الجرم السماوي الذهبي في يد البابا. ‏ حتى الآن، الجرم الذهبي كان يعطي وهج أبيض حليبي خافت، لطيف وصامت. ‏ كل شيء كان طبيعياً. ‏ كان البابا يلهث. ‏ خلفه قليلا، الكرادلة والفرسان الإلهيون يسجدون أنفسهم بسرعة.

حدثت معجزة.

البابا وشعر الرجل العجوز الفضي بدأ يتحول للون الأسود مرة أخرى.

علامات تقلبات العمر اختفت من محياهم، جلدهم أصبح ببطء ناعماً ومليئاً بالحياة مرة أخرى.

ظهورهم مستقيمة تدريجيا وبدا جسدهم أطول قليلا.

عادت اجسادهم إلى حالتها عندما كانوا في العشرين من عمرهم!

تراجع العمر!

لا أحد في هذا العالم يستطيع أن يقاوم قواعد الحياة والموت.

ربما تمكن هؤلاء المهنيون الأقوياء بشكل خاص من إطالة حياتهم، لكن لم يتمكن أي شخص من التحرك إلى الخلف واستعادة شبابه!

“أنا — أنا —”

ردد صوت مفعم بالحيوية.

كان هذا صوت البابا.

لاحظ تغييره.

تلاشت كل جراحه وأمراضه القديمة، وتجددت حيويته التي كانت كشمعة في الريح بالكامل، تماما كبداية حياته.

لا، أنا في ذروة حياتي الآن!

حتى مع الثبات العقلي للبابا، لم يستطع حتى أن ينطق بكلمة في هذه المعجزة التي لا تصدق.

نظر إليه غو تشينغ شان وقال بهدوء “لم يحن الوقت بعد لتذهب إلى السماء، ما زلت بحاجة لك للبقاء في هذا العالم والمساهمة بقوتك للكنيسة”

البابا أخيراً إستعاد صوابه.

سجد على قدمي غو تشينغ شان وقال بصوت رسمي “الاله الأعلى، أنا خادمك الأكثر ولاءً، إرادتك هدفي، وهكذا سأسهم لك بكل ما أنا عليه”

الكاردينال حدق عن قرب في جرم الأكاذيب بين يديه.

جرم الأكاذيب يعمل بشكل طبيعي بدون أي مشكلة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط