نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Worlds’ Apocalypse Online 951

من الذي أكل الدجاجة؟

من الذي أكل الدجاجة؟

951 من الذي أكل الدجاجة؟

لكن الكنيسة لم يكن لديها الوقت لتشرح لهم، كان بإمكانهم الإجابة على شيء واحد فقط——

وقت الليل.

ثم أمر غو تشينغ شان “أحضر هؤلاء الناجين إلى هنا، أريد أن ألقي نظرة عليهم”

فتحت أبواب الحرم المقدس ببطء.

غو تشينغ شان راقبهم.

فرسان بكامل درعهم جلسوا على جيادهم المدرعة وأسلحتهم في أيديهم، يركبون بطريقة إيقاعية خارج المدينة.

ثم أمر غو تشينغ شان “أحضر هؤلاء الناجين إلى هنا، أريد أن ألقي نظرة عليهم”

كان الكهنة المقدسون الذين ساروا معهم محميين من قبل الفرسان في منتصف تشكيلهم.

سرعان ما تساءلت منظمات العالم عما يجري.

بعد بضع عشرات من السنين، تم حشد جيش الكنيسة الإلهية مرة أخرى.

بعد بضع عشرات من السنين، تم حشد جيش الكنيسة الإلهية مرة أخرى.

تحت أمر الاله، كانوا يسيرون نحو الإمبراطورية الجنوبية للتعامل مع أي موقف قد ينشأ.

“لقد غادرنا القرية في ذلك الوقت” ‏ “ليس أنا” ‏ “كنت على الجبل” ‏ أجابوا جميعا بسرعة. ‏ لسبب من الأسباب، لاحظوا أن الهواء في الغرفة أصبح متوترا مرة أخرى. ‏ هالة من القتل تنضح ببطء من أهل الكنيسة. ‏ ما عدا أولئك الذين كانوا الناس الحقيقيين في القوة، حيث خفضوا رؤوسهم جميعا. من تعبيراتهم، يبدو أنهم سقطوا في نوع من حالة الاعتقاد المتدينة. ‏ في هذه المرحلة، فتح غو تشينغ شان فمه. ‏ “بعد موت كل القرويين، من منكم أكل تلك الدجاجة؟” سأل. ‏ كان هذا غريباً. ‏ شخص ما قد سأل هذا بالفعل، لكن هذا الشخصِ المهم كان يسأل شخصيا هذا السؤال نفسه مرة أخرى. ‏ لكن التجار لم يجيبوا. ‏ “لم آكلها” ‏ “ليس أنا” ‏ “لقد غادرنا القرية في ذلك الوقت” ‏ “ليس أنا” ‏ “كنت على الجبل” ‏ كرر الجميع إجاباتهم. ‏ غو تشينغ شان أومأ. ‏ كان الجو صامتاً في الغرفة، لم يقل أحد كلمة واحدة.

هز هذا الحدث العالم بأسره.

سرعان ما تساءلت منظمات العالم عما يجري.

سرعان ما تساءلت منظمات العالم عما يجري.

نظر غو تشينغ شان إليهم وسأل في ارتباك طفيف “لماذا يبدون جميعا جائعين هكذا؟”

لكن الكنيسة لم يكن لديها الوقت لتشرح لهم، كان بإمكانهم الإجابة على شيء واحد فقط——

قال لفارس إلى جانبه “اذهب وأعطهم جزءا من عشائنا”

أراد الاله أن يصل جيشه الإلهي إلى الإمبراطورية الجنوبية في أقرب وقت ممكن!

قال لفارس إلى جانبه “اذهب وأعطهم جزءا من عشائنا”

أحضر البابا كرادلة الكنيسة بالإضافة إلى مائة من قوات النخبة في الكنيسة للمضي قدما.

بعد بضع عشرات من السنين، تم حشد جيش الكنيسة الإلهية مرة أخرى.

لم يترددوا في إنفاق موارد ثمينة للانتقال الفوري مباشرة إلى محيط تلك القرية البعيدة المدمرة.

أحضر البابا كرادلة الكنيسة بالإضافة إلى مائة من قوات النخبة في الكنيسة للمضي قدما.

الإمبراطورية الجنوبية كانت قد قامت بالفعل بالحجر وأغلقت تلك القرية البعيدة بأوامر الإله.

“مفهوم، قداستك!” ‏ الكرادلة الاثنان انحنوا واستجابوا. ‏ أحضروا مجموعتين من الفرسان وغادروا بسرعة. ‏ ثم أمر البابا بقية الرجال “اذهبوا جميعا الى القرية وتحققوا من اية معلومات مشبوهة. تذكروا أن تجمعوا الجثث وأن تعدوا الأشخاص أثناء الرجوع إلى سجلات القرية، وأن تتأكدوا من أنه لا يوجد أحد مفقود” ‏ “مفهوم!” ‏ استجاب باقي الكرادلة والفرسان. ‏ استغرق البحث يومين. ‏ وصل أفراد الكنيسة مجموعة تلو الأخرى. ‏ بناء على طلب الكنيسة، أرسلت المنظمات في جميع أنحاء العالم أفضل الرجال لديهم إلى هذا المكان. ‏ مع قوة الكنيسة بأكملها، فضلا عن تعاون الإمبراطورية الجنوبية والقوى الأخرى المختلفة، انقلبت القرية بأكملها عمليا رأسا على عقب عدة مرات. ‏ لإجراء تعداد دقيق للرؤوس، أجرى الفرسان والصيادون اختبارات للتحقق من كل قطعة من العظام. ‏ لتأكيد سبب وفاة كل مخلوق في القرية، الكهنة لم يترددوا في استخدام الفنون المقدسة. ‏ لا يمكن لأي مسألة مشبوهة أن تفلت من نظرتهم. ‏ عندما وصل غو تشينغ شان إلى القرية، كان قد أُعد له تقرير كامل ودقيق ليقرأه. ‏ كانت هذه هي قوة إدارته على مدى السنوات ال 20 الماضية—— ‏ ونتائجه. ‏ كان جالسا على عرش رفيع، يقرأ بجدية كل سطر من التقرير.

تُرك كل شيء كما كان في انتظار وصول رجال الكنيسة الإلهية للتحقيق.

فرسان بكامل درعهم جلسوا على جيادهم المدرعة وأسلحتهم في أيديهم، يركبون بطريقة إيقاعية خارج المدينة.

تم الاحتفاظ بالتجار الصغار الذين أبلغوا عن الوضع في مكان واحد.

فتحت أبواب الحرم المقدس ببطء.

حتى الصبي الصغير الذي نجا من الموت عن طريق رعي الغنم على جبل مجاور كان محتجزا.

“لقد غادرنا القرية في ذلك الوقت” ‏ “ليس أنا” ‏ “كنت على الجبل” ‏ أجابوا جميعا بسرعة. ‏ لسبب من الأسباب، لاحظوا أن الهواء في الغرفة أصبح متوترا مرة أخرى. ‏ هالة من القتل تنضح ببطء من أهل الكنيسة. ‏ ما عدا أولئك الذين كانوا الناس الحقيقيين في القوة، حيث خفضوا رؤوسهم جميعا. من تعبيراتهم، يبدو أنهم سقطوا في نوع من حالة الاعتقاد المتدينة. ‏ في هذه المرحلة، فتح غو تشينغ شان فمه. ‏ “بعد موت كل القرويين، من منكم أكل تلك الدجاجة؟” سأل. ‏ كان هذا غريباً. ‏ شخص ما قد سأل هذا بالفعل، لكن هذا الشخصِ المهم كان يسأل شخصيا هذا السؤال نفسه مرة أخرى. ‏ لكن التجار لم يجيبوا. ‏ “لم آكلها” ‏ “ليس أنا” ‏ “لقد غادرنا القرية في ذلك الوقت” ‏ “ليس أنا” ‏ “كنت على الجبل” ‏ كرر الجميع إجاباتهم. ‏ غو تشينغ شان أومأ. ‏ كان الجو صامتاً في الغرفة، لم يقل أحد كلمة واحدة.

“سعادتك، هل وجدت أي خطأ في تصرفاتي؟”

لكن الكنيسة لم يكن لديها الوقت لتشرح لهم، كان بإمكانهم الإجابة على شيء واحد فقط——

الإمبراطور سأل.

فتحت أبواب الحرم المقدس ببطء.

نظرته كانت قلقة بعض الشيء.

لكن الكنيسة لم يكن لديها الوقت لتشرح لهم، كان بإمكانهم الإجابة على شيء واحد فقط——

كإمبراطور، كان صاحب السيادة مع رؤية عظيمة وذكاء، لذلك كان قادرا على الوصول بسهولة إلى بعض التخمينات بعد قليل من التفكير.

——كانت هذه هي المرة الأولى منذ أكثر من 20 عاما التي يتدخل فيها الإله بنشاط في المسائل الفانية.

جنبا إلى جنب مع تفسير الكنيسة عندما بدأوا في إنشاء شبكة المعلومات على مستوى العالم.

يقال إن الاله أمر بإنشاء شبكة المعلومات هذه في جميع أنحاء العالم من أجل العثور على أدلة على دمار العالم.

أيمكن أن يكون مصدر الدمار هنا؟

بالتفكير في هذا، لم يشعر إمبراطور الإمبراطورية الجنوبية سوى بالقلق.

ألقى البابا نظرة عزاء على الامبراطور وأجاب “لقد احسنت صنعا. حتى أنا لم أكن لأتمكن من القيام بذلك أفضل منك لو كنت المسؤول”

الامبراطور الجنوبي تنهد قليلا من الراحة.

عندما كان على وشك أن يسأل عن شيء آخر، البابا أوقفه.

بدا أن البابا يستمع إلى شيء ما.

بعد فترة، أظهر البابا نظرة غريبة على وجهه.

“أيها الإمبراطور، يرجى أن تسلم إلينا رعاية الناجين المحظوظين” طلب البابا.

“لا مشكلة” امتثل الإمبراطور الجنوبي بسرعة.

أرسل البابا اثنين من الكرادلة خلفه ليأتوا وأمرهم بإحضار مرؤوسين لاستقبال هؤلاء الناس.

“الجميع، تذكروا أن تكونوا حذرين من أي مخلوقات شريرة قد تكون مخبأة داخل هؤلاء الناس. خذوا أسلحتهم، واقيموا حواجز مانعة للشر حولهم، لا يجب أن يقترب منهم أحد أكثر من اللازم، ولا يعطوهم طعاما، لا تتحدث معهم حتى”

“بالفعل، لقد تفحصنا السجلات مع الإمبراطورية الجنوبية، كانوا بالفعل تجار أصليين من هذه المنطقة. جميعهم ولدوا في عائلات ميسورة الحال، وسجلات أعمالهم بما في ذلك البنود التي تم شراؤها وبيعها، وكذلك سجلات الضرائب قد تم التأكيد على أنها لا تملك أي قضايا” أجاب البابا.

“مفهوم، قداستك!”

الكرادلة الاثنان انحنوا واستجابوا.

أحضروا مجموعتين من الفرسان وغادروا بسرعة.

ثم أمر البابا بقية الرجال “اذهبوا جميعا الى القرية وتحققوا من اية معلومات مشبوهة. تذكروا أن تجمعوا الجثث وأن تعدوا الأشخاص أثناء الرجوع إلى سجلات القرية، وأن تتأكدوا من أنه لا يوجد أحد مفقود”

“مفهوم!”

استجاب باقي الكرادلة والفرسان.

استغرق البحث يومين.

وصل أفراد الكنيسة مجموعة تلو الأخرى.

بناء على طلب الكنيسة، أرسلت المنظمات في جميع أنحاء العالم أفضل الرجال لديهم إلى هذا المكان.

مع قوة الكنيسة بأكملها، فضلا عن تعاون الإمبراطورية الجنوبية والقوى الأخرى المختلفة، انقلبت القرية بأكملها عمليا رأسا على عقب عدة مرات.

لإجراء تعداد دقيق للرؤوس، أجرى الفرسان والصيادون اختبارات للتحقق من كل قطعة من العظام.

لتأكيد سبب وفاة كل مخلوق في القرية، الكهنة لم يترددوا في استخدام الفنون المقدسة.

لا يمكن لأي مسألة مشبوهة أن تفلت من نظرتهم.

عندما وصل غو تشينغ شان إلى القرية، كان قد أُعد له تقرير كامل ودقيق ليقرأه.

كانت هذه هي قوة إدارته على مدى السنوات ال 20 الماضية——

ونتائجه.

كان جالسا على عرش رفيع، يقرأ بجدية كل سطر من التقرير.

غو تشينغ شان راقبهم.

[كل الدواجن في القرية ماتت من طقوس القرابين الشريرة، ما عدا دجاجة واحدة]
[اكتشفت هذه الدجاجة في مكان منعزل، وتبين أنها أكلت وهي نظيفة تماما حتى العظام، وكانت هناك آثار واضحة للأسنان البشرية التي تطحن هذه العظام]
[أما فيما يتعلق بالسكان، فقد لوحظت مسألة خلال عملية الإحالة المرجعية إلى عدد القرويين وعدد الجثث التي عثر عليها في القرية]
[عدة أشخاص مفقودين]
[لا أحد من الأشخاص من أماكن أخرى الذين عرفوا هؤلاء المفقودين قابلهم قبل أو بعد الحادثة]
[الشيء الوحيد الذي يمكننا تأكيده هو أن الأشخاص المفقودين كان ينبغي أن يكونوا داخل القرية أثناء الحادث]
[تم تعبئة كل منظمة في العالم بالكامل للبحث عن هؤلاء الأشخاص]

بعد قراءة كل شيء، سقط غو تشينغ شان في التفكير.

في الغرفة، كان البابا، والإمبراطور الجنوبي، والكرادلة يكفون عن التنفس حتى لا يزعجوا قطار فكر الاله.

“أين التجار الباقون على قيد الحياة والطفل؟” غو تشينغ شان سأل.

“كما أمرت، هم محتجزون مؤقتا في السجن. أرسلنا حراسا مدججين بالسلاح لمراقبتهم، في أقل حركة غير عادية، سيتم قتلهم دون سؤال”

“هل أُعطوا شيئاً ليأكلوا؟” استمر غو تشينغ شان في السؤال.

لم يترددوا في إنفاق موارد ثمينة للانتقال الفوري مباشرة إلى محيط تلك القرية البعيدة المدمرة.

“لا على الإطلاق” أجاب البابا.

أراد الاله أن يصل جيشه الإلهي إلى الإمبراطورية الجنوبية في أقرب وقت ممكن!

ثم أمر غو تشينغ شان “أحضر هؤلاء الناجين إلى هنا، أريد أن ألقي نظرة عليهم”

فرسان بكامل درعهم جلسوا على جيادهم المدرعة وأسلحتهم في أيديهم، يركبون بطريقة إيقاعية خارج المدينة.

“مفهوم”

تحت أمر الاله، كانوا يسيرون نحو الإمبراطورية الجنوبية للتعامل مع أي موقف قد ينشأ.

قريبا جدا.

فرسان بكامل درعهم جلسوا على جيادهم المدرعة وأسلحتهم في أيديهم، يركبون بطريقة إيقاعية خارج المدينة.

تم قيادة هؤلاء الأشخاص أمام غو تشينغ شان.

ثم أمر غو تشينغ شان “أحضر هؤلاء الناجين إلى هنا، أريد أن ألقي نظرة عليهم”

غو تشينغ شان راقبهم.

لكن الكنيسة لم يكن لديها الوقت لتشرح لهم، كان بإمكانهم الإجابة على شيء واحد فقط——

لم يكن التجار يعرفون من هو، لكن بما أنه كان في مركز كل هؤلاء المهمين، فهموا أنه يجب أن يكون شخص مهم للغاية.

ثم أمر غو تشينغ شان “أحضر هؤلاء الناجين إلى هنا، أريد أن ألقي نظرة عليهم”

سرعان ما سجدوا وسرعان ما توسلوا للغفران.

“بالفعل، لقد تفحصنا السجلات مع الإمبراطورية الجنوبية، كانوا بالفعل تجار أصليين من هذه المنطقة. جميعهم ولدوا في عائلات ميسورة الحال، وسجلات أعمالهم بما في ذلك البنود التي تم شراؤها وبيعها، وكذلك سجلات الضرائب قد تم التأكيد على أنها لا تملك أي قضايا” أجاب البابا.

بدا الطفل جاهلا بعض الشيء، لم يبدأ في التسول إلا بعد أن رأى التجار يتسولون.

ثم أمر غو تشينغ شان “أحضر هؤلاء الناجين إلى هنا، أريد أن ألقي نظرة عليهم”

“هل تم تأكيد هوياتهم؟” غو تشينغ شان سأل.

سرعان ما تساءلت منظمات العالم عما يجري.

“بالفعل، لقد تفحصنا السجلات مع الإمبراطورية الجنوبية، كانوا بالفعل تجار أصليين من هذه المنطقة. جميعهم ولدوا في عائلات ميسورة الحال، وسجلات أعمالهم بما في ذلك البنود التي تم شراؤها وبيعها، وكذلك سجلات الضرائب قد تم التأكيد على أنها لا تملك أي قضايا” أجاب البابا.

“ماذا عن الطفل؟”

“ماذا عن الطفل؟”

تم قيادة هؤلاء الأشخاص أمام غو تشينغ شان.

“لم تكن هناك مشاكل أيضاً، إنه من السكان الأصليين”

غو تشينغ شان راقبهم.

نظر غو تشينغ شان إليهم وسأل في ارتباك طفيف “لماذا يبدون جميعا جائعين هكذا؟”

أراد الاله أن يصل جيشه الإلهي إلى الإمبراطورية الجنوبية في أقرب وقت ممكن!

فكر البابا بصمت:

أحضر البابا كرادلة الكنيسة بالإضافة إلى مائة من قوات النخبة في الكنيسة للمضي قدما.

ألم يكن هذا أمرك، لماذا تسأل هذا الآن——— انتظر، هل يمكن أن يكون الإله يسأل هذا عن قصد؟

أراد الاله أن يصل جيشه الإلهي إلى الإمبراطورية الجنوبية في أقرب وقت ممكن!

قال البابا بتعبير جاد وأجاب “لأن هؤلاء الناس كانوا محظوظين بما فيه الكفاية للنجاة من التضحية. كنت أخشى أن يكون لديهم نوع من المشاكل لذلك لم أطعمهم أي شيء”

ثم أمر غو تشينغ شان “أحضر هؤلاء الناجين إلى هنا، أريد أن ألقي نظرة عليهم”

“لقد مضى يومين بالفعل. كيف يمكن لأي شخص أن يتحمل ذلك؟” تنهد غو تشينغ شان.

لكن الكنيسة لم يكن لديها الوقت لتشرح لهم، كان بإمكانهم الإجابة على شيء واحد فقط——

قال لفارس إلى جانبه “اذهب وأعطهم جزءا من عشائنا”

كان الكهنة المقدسون الذين ساروا معهم محميين من قبل الفرسان في منتصف تشكيلهم.

“نعم!”

الفارس الذي بجانبه غادر الغرفة.

بعد عدة دقائق.

حمل الفارس وعاء كبير من المعكرونة الساخنة على البخار وإعداد أجزاء لكل منهم.

“كل. بعد أن تنتهي، سأجعل رجالي يرسلونك للمنزل. فأنتم جميعا محظوظون للنجو من هذه الكارثة”

تحدث غو تشينغ شان بنبرة متعاطفة.

عندما سمع الناس ذلك، تنهدوا جميعا بالارتياح.

لم يحصلوا على أي شيء يأكلونه منذ يومين متتاليين، والآن بعد أن سمعوا أنه سيتم الإفراج عنهم، شعروا جميعا بالسعادة واستلموا أطباق المعكرونة.

نظر الطفل ببصيرة فاضحة قبل أن يلاحظ أن التجار قد شبعوا أيديهم، إلا أنه كان واقفا هناك.

الكهنة والفرسان من حوله ينظرون إليه أيضا.

ثم ركض الطفل وأخذ لنفسه صحن من المعكرونة.

هذا جيد جداً!
الشخص الذي صنع هذا الطبق من المعكرونة لابد أنه طباخ خبير.

أثناء تناول الطعام، فكر الطفل في ذلك بصمت.

كان لا يزال شابا، وقد ترك جائعا لمدة يومين بالفعل، لذلك لم يستطع منع نفسه من الحفر وتناول الطعام دون احتياطي.

بينما كانوا يستمتعون بأنفسهم، سأل صوت فجأة.

“بعد موت كل القرويين، من منكم أكل تلك الدجاجة؟”

التجار والطفل نظروا لأعلى ليجدوا أن الذي سأل السؤال هو الفارس بجانب غو تشينغ شان.

الجميع كان يحدق بهم دون أن ينبس بكلمة.

فهموا ان عليهم الاجابة عن هذا السؤال.

“لم آكلها”

“ليس أنا”

“هل تم تأكيد هوياتهم؟” غو تشينغ شان سأل.

“لقد غادرنا القرية في ذلك الوقت”

“ليس أنا”

“كنت على الجبل”

أجابوا جميعا بسرعة.

لسبب من الأسباب، لاحظوا أن الهواء في الغرفة أصبح متوترا مرة أخرى.

هالة من القتل تنضح ببطء من أهل الكنيسة.

ما عدا أولئك الذين كانوا الناس الحقيقيين في القوة، حيث خفضوا رؤوسهم جميعا. من تعبيراتهم، يبدو أنهم سقطوا في نوع من حالة الاعتقاد المتدينة.

في هذه المرحلة، فتح غو تشينغ شان فمه.

“بعد موت كل القرويين، من منكم أكل تلك الدجاجة؟” سأل.

كان هذا غريباً.

شخص ما قد سأل هذا بالفعل، لكن هذا الشخصِ المهم كان يسأل شخصيا هذا السؤال نفسه مرة أخرى.

لكن التجار لم يجيبوا.

“لم آكلها”

“ليس أنا”

“لقد غادرنا القرية في ذلك الوقت”

“ليس أنا”

“كنت على الجبل”

كرر الجميع إجاباتهم.

غو تشينغ شان أومأ.

كان الجو صامتاً في الغرفة، لم يقل أحد كلمة واحدة.

ثم أمر غو تشينغ شان “أحضر هؤلاء الناجين إلى هنا، أريد أن ألقي نظرة عليهم”

عند هذه النقطة، أصبح تعبير الصبي فارغا فجأة وأجاب:

“أكلتها”

لم يترددوا في إنفاق موارد ثمينة للانتقال الفوري مباشرة إلى محيط تلك القرية البعيدة المدمرة.

قال لفارس إلى جانبه “اذهب وأعطهم جزءا من عشائنا”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط