نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Worlds’ Apocalypse Online 952

[الفوضى]

[الفوضى]

952 [الفوضى]

نظر إلى فراغ الفضاء وسأل. ‏ يبدو أن شيئا ما قد ظهر هناك. ‏ لكن غو تشينغ شان لم يرى أي شيء. ‏ لم يرى سوى عيني الصبي تتحركان بسرعة، كما لو كان ينظر إلى شيء يظهر في فراغ الفضاء. ‏ ——كما لو كانت تقرأ شيئا ما. ‏ يا له من مشهد مألوف، لم يكن هذا مختلفا عما أنا عليه عادة، أليس كذلك؟ إذن، هل هذا الصبي يحمل [نظام] أم واجهة إله الحرب”؟ ‏ غو تشينغ شان فكر في نفسه بصمت. ‏ تابع الصبي “هل انت متأكد؟ لا تخدعني، لقد قضيت أكثر من نصف عام وقتلت 5 أشخاص فقط لترتيب هذه الـ 1001 رونية كما طلبت” ‏ “حسنا ، آمل أن تتمكن هذه الرونية من تنشيط قوتك حقا” ‏ بدأ الصبي مصمما وأخرج قطعة من جلد الإنسان تصور رونيا في الدم. ‏ “يسعدني انني لا ازال شابا ولا احد يشك بي، آمل فقط أن ينجح ذلك” ‏ تمتم وهو يدفن قطعة الجلد مع الرون المرسوم عليها تحت الشجرة الكبيرة. ‏ بعد فترة. ‏ “هل انتهيت؟” ‏ “آه، إذاً كل من في القرية سيموت؟ آهاها، هذا مثالي، تلك المجموعة من البشر الحمقى—— أنا جائع للغاية لدرجة أنني أستطيع أن آكل دجاجة كاملة الآن—— لقد انتظرت هذا طويلاً!” ‏ الصبي استدار وهرب. ‏ بينما كان الجميع يستريح، أمسك دجاجة وقطع رقبتها مباشرة. ‏ في مكان منعزل، طبخ الدجاجة وأكلها كلها. ‏ في الوقت نفسه، بدأ يتردد في القرية عدد لا يحصى من صرخات وصيحات اليأس.

بعد الإجابة، عاد تعبير الصبي إلى طبيعته.

“أعرف!”

لم يكن لديه أدنى فكرة عما قاله للتو.

التحول بين الوهم والواقع بدأ! ‏ العالم من حوله تحول إلى غبار وانحسر بسرعة أمام عيون غو تشينغ شان. ‏ فراغ. ‏ متبوعا بعدد لا يحصى من الأقواس التي تدفّق من الفراغ اللامتناهي حوله لخلق عالم آخر في رؤيته. ‏ “يوم الكارثة؟” ‏ تمتم غو تشينغ شان وهو يخطو خطوة إلى الأمام ويدخل هذا العالم. ‏ كانت السماء على ما يرام. ‏ تحت السماء الزرقاء، كانت الخضرة الجبلية خصبة عندما بدأ ثلج الشتاء يذوب، النهر يجري بهدوء. ‏ كان هذا مشهد لمنتصف النهار الهادئ. ‏ كان كل من في القرية إما قد ذهب إلى بيته للتمتع بوجبة طعام أو انتهى لتوه من وجبته ويستعد للنوم. ‏ وقف غو تشينغ شان في شارع القرية وسرعان ما وجد الصبي في لمحة. ‏ كان يركض في مكان ما من زاوية الشارع على بعد عشرات الأمتار. ‏ غو تشينغ شان تبعه. ‏ نسج الصبي زوايا الشارع برشاقة دون تردد، كما لو أنه يسير في طريق محدد. ‏ بعد نقطة معينة، استدار الصبي فجأة ونظر من حوله.

لكنه لاحظ ذلك.

اختفى الفارس الذي كان بجانبه فجأة، وقف أمام الطفل، وأمسك بكتفه.

أصبح الصبي متوترا ونظر فجأة نحو الفراغ – كما لو كان هناك في الواقع شيء هناك.

“غونغزي!” الفارس أرسل صوته.

كان هذا منظر مألوف.

لكن غو تشينغ شان لم يكن ينوي الإنصات.

غو تشينغ شان لم يتردد للحظة واحدة.

أجاب أحدهم “حصلت على [الطاعون]، بينما أنشر الطاعون والأمراض، [الفوضى] وأنا سنصبح أقوى”

اختفى الفارس الذي كان بجانبه فجأة، وقف أمام الطفل، وأمسك بكتفه.

أصبحت عيناه جادتين فجأة.

ظهر قوس أزرق فاتح من البرق على يد الفارس.

الصبي لم يهتم بأي من ذلك وركز على أكل دجاجته. ‏ تلاشت الصرخات في القرية ببطء. ‏ يبدو أن الجميع قد مات. ‏ الطقوس كانت على الأرجح مكتملة. ‏ في مرحلة ما، بدا الصبي يشعر بشيء ما ثم وقف فجأة. ‏ “هل نزلت كلياً؟”

القوة الإعجازية للبرق! [رجّة حلم]

الصبي لم يهتم بأي من ذلك وركز على أكل دجاجته. ‏ تلاشت الصرخات في القرية ببطء. ‏ يبدو أن الجميع قد مات. ‏ الطقوس كانت على الأرجح مكتملة. ‏ في مرحلة ما، بدا الصبي يشعر بشيء ما ثم وقف فجأة. ‏ “هل نزلت كلياً؟”

كانت هذه القوة الإعجازية لإله الحرب التي حتى الوحوش المفقرة من العصر القديم لا تستطيع مقاومتها!

“نعم” هؤلاء الناس خفضوا رؤوسهم بسرعة وأجابوا.

سقط الصبي في حالة من الجمود.

حتى ظهر خلفه العديد من الأشخاص الذين لديهم تعابير فارغة.

لكنها لن تستمر إلا لبضع ثوان!

كان هذا سؤالا كبيرا جدا.

“غونغزي!” الفارس أرسل صوته.

لكنها لن تستمر إلا لبضع ثوان!

“أعرف!”

لكنها لن تستمر إلا لبضع ثوان!

أجاب غو تشينغ شان وسأل الصبي بسرعة “ما هي حقيقة هذا الحادث كله؟”

أجاب الرجل بشكل عرضي “كانت [الفوضى] التي حصلت عليها [تدمير النجم-]” ‏ قبل أن ينهي كلماته، كان الصبي قد غرز في قلبه خنجرا.

كان هذا سؤالا كبيرا جدا.

كان هذا سؤالا كبيرا جدا.

بدا على وجهه نظرة الحنين كما لو كان يتذكر شيئا ما.

الصبي استدار و نظر إلى هؤلاء الناس.

كان على وشك الكلام.

غو تشينغ شان توقف أمامه. ‏ الصبي لم يرى غو تشينغ شان منذ أن كانت هذه ذاكرته فقط في ذلك الوقت. ‏ “لا أحد يتبعني ؛ أنا فقط مرتاب” ‏ بعد التأكد من أن كل شيء طبيعي، تنهد الصبي بارتياح. ‏ استدار وواصل الركض الى الامام حتى وصل الى اقصى شجرة غربا في القرية. ‏ تردد الصبي.

لكن غو تشينغ شان لم يكن ينوي الإنصات.

“هذا هو الرون الأخير الضروري للطقوس، أليس كذلك؟”

كان هناك العديد من الطرق التي يمكن بها للغة أن تغير السياق، كما أنها تركت الكثير للخيال.

غو تشينغ شان أراد أن يلقي نظرة عليه بنفسه!

كان هذا سؤالا كبيرا جدا.

لوهلة، واجهت عيون غو تشينغ شان عيني الصبي وجها لوجه——

غو تشينغ شان لم يتردد للحظة واحدة.

تماماً مثل المرة التي واجه فيها لين. تم تنشيط تقنية سيف آيرس!

952 [الفوضى]

غو تشينغ شان على الفور بدأ يشعر بفكرة معينة.

نظر إلى فراغ الفضاء في الإثارة.

فكرة لم تكن له.

سقط الصبي في حالة من الجمود.

حافظ غو تشينغ شان على هذه الفكرة واستمر في تفعيل تقنية عالمه.

القوة الإعجازية للبرق! [رجّة حلم]

التحول بين الوهم والواقع بدأ!

العالم من حوله تحول إلى غبار وانحسر بسرعة أمام عيون غو تشينغ شان.

فراغ.

متبوعا بعدد لا يحصى من الأقواس التي تدفّق من الفراغ اللامتناهي حوله لخلق عالم آخر في رؤيته.

“يوم الكارثة؟”

تمتم غو تشينغ شان وهو يخطو خطوة إلى الأمام ويدخل هذا العالم.

كانت السماء على ما يرام.

تحت السماء الزرقاء، كانت الخضرة الجبلية خصبة عندما بدأ ثلج الشتاء يذوب، النهر يجري بهدوء.

كان هذا مشهد لمنتصف النهار الهادئ.

كان كل من في القرية إما قد ذهب إلى بيته للتمتع بوجبة طعام أو انتهى لتوه من وجبته ويستعد للنوم.

وقف غو تشينغ شان في شارع القرية وسرعان ما وجد الصبي في لمحة.

كان يركض في مكان ما من زاوية الشارع على بعد عشرات الأمتار.

غو تشينغ شان تبعه.

نسج الصبي زوايا الشارع برشاقة دون تردد، كما لو أنه يسير في طريق محدد.

بعد نقطة معينة، استدار الصبي فجأة ونظر من حوله.

أجاب الرجل بشكل عرضي “كانت [الفوضى] التي حصلت عليها [تدمير النجم-]” ‏ قبل أن ينهي كلماته، كان الصبي قد غرز في قلبه خنجرا.

غو تشينغ شان توقف أمامه.

الصبي لم يرى غو تشينغ شان منذ أن كانت هذه ذاكرته فقط في ذلك الوقت.

“لا أحد يتبعني ؛ أنا فقط مرتاب”

بعد التأكد من أن كل شيء طبيعي، تنهد الصبي بارتياح.

استدار وواصل الركض الى الامام حتى وصل الى اقصى شجرة غربا في القرية.

تردد الصبي.

فكرة لم تكن له.

“هذا هو الرون الأخير الضروري للطقوس، أليس كذلك؟”

التحول بين الوهم والواقع بدأ! ‏ العالم من حوله تحول إلى غبار وانحسر بسرعة أمام عيون غو تشينغ شان. ‏ فراغ. ‏ متبوعا بعدد لا يحصى من الأقواس التي تدفّق من الفراغ اللامتناهي حوله لخلق عالم آخر في رؤيته. ‏ “يوم الكارثة؟” ‏ تمتم غو تشينغ شان وهو يخطو خطوة إلى الأمام ويدخل هذا العالم. ‏ كانت السماء على ما يرام. ‏ تحت السماء الزرقاء، كانت الخضرة الجبلية خصبة عندما بدأ ثلج الشتاء يذوب، النهر يجري بهدوء. ‏ كان هذا مشهد لمنتصف النهار الهادئ. ‏ كان كل من في القرية إما قد ذهب إلى بيته للتمتع بوجبة طعام أو انتهى لتوه من وجبته ويستعد للنوم. ‏ وقف غو تشينغ شان في شارع القرية وسرعان ما وجد الصبي في لمحة. ‏ كان يركض في مكان ما من زاوية الشارع على بعد عشرات الأمتار. ‏ غو تشينغ شان تبعه. ‏ نسج الصبي زوايا الشارع برشاقة دون تردد، كما لو أنه يسير في طريق محدد. ‏ بعد نقطة معينة، استدار الصبي فجأة ونظر من حوله.

نظر إلى فراغ الفضاء وسأل.

يبدو أن شيئا ما قد ظهر هناك.

لكن غو تشينغ شان لم يرى أي شيء.

لم يرى سوى عيني الصبي تتحركان بسرعة، كما لو كان ينظر إلى شيء يظهر في فراغ الفضاء.

——كما لو كانت تقرأ شيئا ما.

يا له من مشهد مألوف، لم يكن هذا مختلفا عما أنا عليه عادة، أليس كذلك؟
إذن، هل هذا الصبي يحمل [نظام] أم واجهة إله الحرب”؟

غو تشينغ شان فكر في نفسه بصمت.

تابع الصبي “هل انت متأكد؟ لا تخدعني، لقد قضيت أكثر من نصف عام وقتلت 5 أشخاص فقط لترتيب هذه الـ 1001 رونية كما طلبت”

“حسنا ، آمل أن تتمكن هذه الرونية من تنشيط قوتك حقا”

بدأ الصبي مصمما وأخرج قطعة من جلد الإنسان تصور رونيا في الدم.

“يسعدني انني لا ازال شابا ولا احد يشك بي، آمل فقط أن ينجح ذلك”

تمتم وهو يدفن قطعة الجلد مع الرون المرسوم عليها تحت الشجرة الكبيرة.

بعد فترة.

“هل انتهيت؟”

“آه، إذاً كل من في القرية سيموت؟ آهاها، هذا مثالي، تلك المجموعة من البشر الحمقى—— أنا جائع للغاية لدرجة أنني أستطيع أن آكل دجاجة كاملة الآن—— لقد انتظرت هذا طويلاً!”

الصبي استدار وهرب.

بينما كان الجميع يستريح، أمسك دجاجة وقطع رقبتها مباشرة.

في مكان منعزل، طبخ الدجاجة وأكلها كلها.

في الوقت نفسه، بدأ يتردد في القرية عدد لا يحصى من صرخات وصيحات اليأس.

لكنه لاحظ ذلك.

ضوء داكن اللون ينزل من فوق ويغطي القرية كلها.

“أعرف!”

الصبي لم يهتم بأي من ذلك وركز على أكل دجاجته.

تلاشت الصرخات في القرية ببطء.

يبدو أن الجميع قد مات.

الطقوس كانت على الأرجح مكتملة.

في مرحلة ما، بدا الصبي يشعر بشيء ما ثم وقف فجأة.

“هل نزلت كلياً؟”

952 [الفوضى]

نظر إلى فراغ الفضاء في الإثارة.

قال مترددا “خلال الطقوس الآن، بدا لي أنني نلت قوة أكبر مما نالوه. كانت [الفوضى] التي حصلت عليها هي [الخطايا السبع]، كلما استسلمت الكائنات الحية من حولي لكبريائها وحسدها وغضبها وكسلها وجشعها وشراهيتها ؛ ستنمو قوتي بسرعة”

ثم بدا الصبي وكأنه يقرأ شيئا لفترة طويلة دون أن يقول شيئا.

التفت إلى الشخص التالي.

حتى ظهر خلفه العديد من الأشخاص الذين لديهم تعابير فارغة.

بدا على وجهه نظرة الحنين كما لو كان يتذكر شيئا ما.

الصبي استدار و نظر إلى هؤلاء الناس.

أصبح الصبي متوترا ونظر فجأة نحو الفراغ – كما لو كان هناك في الواقع شيء هناك.

أصبحت عيناه جادتين فجأة.

أجاب آخر “حصلت على [الأجساد الممزقة]، كلما حصلت على أجزاء جسم من نفس العرق، [الفوضى] وأنا سنصبح أقوى”

“أنتم من بين التبعيين الذين اخترتهم، أولئك الذين سوف يصبحون عوناً لي من الآن فصاعداً” أعلن الصبي.

ثم بدا الصبي وكأنه يقرأ شيئا لفترة طويلة دون أن يقول شيئا.

“نعم” هؤلاء الناس خفضوا رؤوسهم بسرعة وأجابوا.

أجاب غو تشينغ شان وسأل الصبي بسرعة “ما هي حقيقة هذا الحادث كله؟”

توقف الصبي قليلا وسأل “اخبروني الان، اي نوع من [الفوضى] التي حصلت عليها؟”

لكنها لن تستمر إلا لبضع ثوان!

أجاب أحدهم “حصلت على [الطاعون]، بينما أنشر الطاعون والأمراض، [الفوضى] وأنا سنصبح أقوى”

أجاب آخر “حصلت على [الأجساد الممزقة]، كلما حصلت على أجزاء جسم من نفس العرق، [الفوضى] وأنا سنصبح أقوى”

لكنها لن تستمر إلا لبضع ثوان!

أجاب شخص آخر “حصلت على [ازمنة مقلقة]، عندما احدث المصائب في العالم، سأتمكن من الحصول على القوة منها”

حتى ظهر خلفه العديد من الأشخاص الذين لديهم تعابير فارغة.

“جيد جدا” أومأ الصبي.

“أنتم من بين التبعيين الذين اخترتهم، أولئك الذين سوف يصبحون عوناً لي من الآن فصاعداً” أعلن الصبي.

التفت إلى الشخص التالي.

لكنه لاحظ ذلك.

قال مترددا “خلال الطقوس الآن، بدا لي أنني نلت قوة أكبر مما نالوه. كانت [الفوضى] التي حصلت عليها هي [الخطايا السبع]، كلما استسلمت الكائنات الحية من حولي لكبريائها وحسدها وغضبها وكسلها وجشعها وشراهيتها ؛ ستنمو قوتي بسرعة”

فكرة لم تكن له.

نظر الصبي إلى هذا الشخص ومدح “لقد فضلتك [الفوضى]، مستقبلك لا حدود له”

“غونغزي!” الفارس أرسل صوته.

“شكرا على تشجيعك، المبعوث العظيم لـ [الفوضى]” أجاب الرجل بتواضع.

“جيد جدا” أومأ الصبي.

التفت الصبي إلى الشخص التالي.

الصبي لم يهتم بأي من ذلك وركز على أكل دجاجته. ‏ تلاشت الصرخات في القرية ببطء. ‏ يبدو أن الجميع قد مات. ‏ الطقوس كانت على الأرجح مكتملة. ‏ في مرحلة ما، بدا الصبي يشعر بشيء ما ثم وقف فجأة. ‏ “هل نزلت كلياً؟”

أجاب الرجل بشكل عرضي “كانت [الفوضى] التي حصلت عليها [تدمير النجم-]”

قبل أن ينهي كلماته، كان الصبي قد غرز في قلبه خنجرا.

أجاب الرجل بشكل عرضي “كانت [الفوضى] التي حصلت عليها [تدمير النجم-]” ‏ قبل أن ينهي كلماته، كان الصبي قد غرز في قلبه خنجرا.

“لماذا …” سأل الرجل باستياء.

انتزع الصبي الخنجر، أمسك بشعره وقطع رأسه.

“لأن [الفوضى] التي حصلت عليها كانت شديدة القوة، وقوتي ليست كافية لاحتوائك في الوقت الراهن —— لا أريد أن أقتل من قبل [الفوضى] التي حصلت عليها” أجاب الصبي بهدوء.

قام بإيماءة “من فضلك”.

اختفت جثة الرجل ببطء أمام الجميع.

لكن صوت الطحن العالي كان يمكن سماعه من فراغ الفضاء، مما يعطي كل من يسمعه برودة أسفل عموده الفقري.

استمر الصبي بسؤال العديد من الناس عن نوع [الفوضى] التي كانت لديهم.

أجابوا واحداً تلو الآخر حتى الأخير.

رفع الصبي ذراعيه وأعلن لمن هم أدناه:

“اذهبوا وانشروا [الفوضى] في هذا العالم، أنتم من يعولوني، مما يجعلكم مبعوثين ثانويين لـ [الفوضى]. عليكم جميعا ان تجدوا طريقة لتصبحوا اقوى بسرعة!”

“مفهوم!”

استجابوا.

عند هذه النقطة، وجد غو تشينغ شان أن كلا من العالم وهؤلاء الناس كانوا متجمدين تماما، لم يعودوا يتحركون.

—ذكريات الصبي عن هذا استمرت حتى هذه اللحظة.

بعد لحظة من الصمت، قام غو تشينغ شان بتبديد تقنية العالم بكل أسف.

ثم انهار العالم.

فراغ.

ثم وجد غو تشينغ شان نفسه مرة أخرى في المخيم.

‏كانت شانو لا تزال تتحول إلى فارس وتمسك بكتف الصبي.

كان هناك العديد من الطرق التي يمكن بها للغة أن تغير السياق، كما أنها تركت الكثير للخيال.

الجميع كان يحدق في هذا في صدمة.

غو تشينغ شان تنهد.

الوضع أكثر تعقيداً مما ظننت.
وحتى أغرب مقارنة بنهاية العالم التي واجهتها من قبل.

نظر غو تشينغ شان إلى الصبي وتمتم “قل لي، مبعوث [الفوضى]—— ماذا يعني هذا اللقب؟”

تغير تعبير الصبي عندما صرخ غير مصدقاً:

“هذا مستحيل! كيف يمكن لفاني مثلك أن يعرف عن ذلك!”

“جيد جدا” أومأ الصبي.

أجاب شخص آخر “حصلت على [ازمنة مقلقة]، عندما احدث المصائب في العالم، سأتمكن من الحصول على القوة منها”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط