نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Worlds’ Apocalypse Online 956

كائنات حية

كائنات حية

956 كائنات حية

—-بموتي.

تركزت نظرة غو تشينغ شان على فراغ الفضاء الموجود أمامه، يراقب بصمت واجهات المستخدم 6 في رؤيته.

فتح الصبي عينيه ببطء.

إله حرب واحد، خمسة [فوضى].

تابعت واجهة إله الحرب [يجب أن أحذرك، إذا كنت تنوي حقا تجربة هذا، فإنه سيتطلب كل نقاط روحك الحالية لتتجاوز هذه المحنة بأمان]

كانت واجهات المستخدم الستة تجلس جنبا إلى جنب أمامه، تومض مثل أضواء النيون.

فكر ببطء في نوايا غو تشينغ شان وأدرك شيئا “آه، أنا أفهم. هذا الزميل الماكر، أنت في الواقع تحاول إقناع نفسك عندما تسألني هذا السؤال، أليس كذلك؟” ‏ “هل تريد من جميع الناس في العالم أن يسخروا مني؟ أم تريد أن توقظ في قلبي نوعا من المشاعر، وتستخدمها لتهدئتي، وتقنعني بعدم نشر [الفوضى] بعد؟” ‏ أمال الصبي رأسه وأجاب بنبرة ساخرة. ‏ عند هذه النقطة، لم يعد يبدو وكأنه صبي، بل كان أقرب إلى شخص ماكر وذكي في القوة. ‏ “لا على الإطلاق” أجاب غو تشينغ شان “أريد فقط أن أعرف رأيك في قتل الآخرين، لا أكثر ولا أقل” ‏ واجه الصبي عينيه مباشرة ليؤكد نواياه. ‏ وجد أنه كان حقا فضوليا حول جوابه. ‏ ياله من شخص غريب. ‏ لكنه يتمتع حاليا بميزة، لماذا يجب أن أسيء إليه؟ إذا استطعت بطريقة ما أن أحوله إلى مساعدي، ألن يكون ذلك أفضل؟ ‏ فكر الصبي لفترة من الوقت وأجاب “حياة البشر بائسة جدا وصعبة. أنا ببساطة أرسلتهم بعيداً عن هذا العالم القاسي. ومنذ ذلك الحين، لن يعودوا بحاجة الى الشعور بالفرح، الغضب، الحزن، او الاحباط من التغييرات في هذا العالم. هذه ببساطة هي مساهمتي غير الأنانية لهم—— ولا حاجة بهم إلى أن يسددوا لي ثمنهم” ‏ غو تشينغ شان صامت لفترة وجيزة. ‏ “إذن. أي نوع من الكلمات ستحاول أن تقنعني بها؟” ‏سأل الصبي بتعبير كما لو أنه يتطلع لرؤية مسرحية.

“لقد قلت بالفعل الإجابة بصوت عال، والآن ماذا؟” غو تشينغ شان سأل.

كافح الصبي وتأوه “أنا … لا أريد …”

أجابت واجهة إله الحرب بنبرة بطيئة ومنخفضة [يجب أن تفكر في ذلك بنفسك غو تشينغ شان. يجب أن تفكر مليا فيما إذا كنت بحاجة إلى قوة الفوضى أم لا]

كانت هذه هي الكلمات التي قلتها له للتو، إنه يعيدها إلي.

غو تشينغ شان كان متفاجئا.

“إذن لا يمكنني سوى تجربة ذلك” صرح غو تشينغ شان بحزم.

لقد حمل هذا البيان الكثير من التداعيات.

لقد مات.

لا يبدو أن واجهة إله الحرب ترفض فكرة استخدامي لقوة [الفوضى]

الصبي لم يستطع قول كلمة أخرى لذا أومأ ببساطة.

لم يستطع غو تشينغ شان أن يمنع نفسه من السؤال “ماذا سيحدث إذا جمعت أنا أيضاً قوة المبعوث الحقيقي لـ [الفوضى]؟”

فكر ببطء في نوايا غو تشينغ شان وأدرك شيئا “آه، أنا أفهم. هذا الزميل الماكر، أنت في الواقع تحاول إقناع نفسك عندما تسألني هذا السؤال، أليس كذلك؟” ‏ “هل تريد من جميع الناس في العالم أن يسخروا مني؟ أم تريد أن توقظ في قلبي نوعا من المشاعر، وتستخدمها لتهدئتي، وتقنعني بعدم نشر [الفوضى] بعد؟” ‏ أمال الصبي رأسه وأجاب بنبرة ساخرة. ‏ عند هذه النقطة، لم يعد يبدو وكأنه صبي، بل كان أقرب إلى شخص ماكر وذكي في القوة. ‏ “لا على الإطلاق” أجاب غو تشينغ شان “أريد فقط أن أعرف رأيك في قتل الآخرين، لا أكثر ولا أقل” ‏ واجه الصبي عينيه مباشرة ليؤكد نواياه. ‏ وجد أنه كان حقا فضوليا حول جوابه. ‏ ياله من شخص غريب. ‏ لكنه يتمتع حاليا بميزة، لماذا يجب أن أسيء إليه؟ إذا استطعت بطريقة ما أن أحوله إلى مساعدي، ألن يكون ذلك أفضل؟ ‏ فكر الصبي لفترة من الوقت وأجاب “حياة البشر بائسة جدا وصعبة. أنا ببساطة أرسلتهم بعيداً عن هذا العالم القاسي. ومنذ ذلك الحين، لن يعودوا بحاجة الى الشعور بالفرح، الغضب، الحزن، او الاحباط من التغييرات في هذا العالم. هذه ببساطة هي مساهمتي غير الأنانية لهم—— ولا حاجة بهم إلى أن يسددوا لي ثمنهم” ‏ غو تشينغ شان صامت لفترة وجيزة. ‏ “إذن. أي نوع من الكلمات ستحاول أن تقنعني بها؟” ‏سأل الصبي بتعبير كما لو أنه يتطلع لرؤية مسرحية.

[لا أستطيع الإجابة على ذلك] أجابت واجهة إله الحرب.

فكر في الأمر بعناية لفترة طويلة قبل أن يجيب “يمكنني دائمًا أن أكسب المزيد من نقاط الروح، لكن من الأرجح ألا تكون هناك فرصة أخرى جيدة مثل هذه الفرصة لجمع جميع [الفوضى] بينما لا يزال المبعوث والمبعوثون الثانويون في أضعف حالاتهم” ‏ [بالفعل] وافقت واجهة إله الحرب على ذلك [تنمو الفوضى بطريقة مفرطة السرعة ؛ ستجد صعوبة في الحصول على فرصة جيدة مرة ثانية] ‏ “هيا بنا” ‏ بقول ذلك، غو تشينغ شان إختفى من الجو. ‏ استخدم [انكماش الأرض] عدة مرات وعاد الى قمة الجبل القاحل. ‏ الصبي كان لا يزال فاقداً للوعي على الأرض. ‏ ——يبدو أن إضراب شانو كان حاداً جداً. ‏ غو تشينغ شان ضغط على نقاط معينة على جسد الصبي.

اشتكى غو تشينغ شان “مرة أخرى مع ذلك. لقد إكتشفت الجواب، لكنك لن تخبرني أيّ شيء آخر”

“حياتك بائسة جداً وصعبة. أنا ببساطة أبعدك عن هذا العالم القاسي. من الآن فصاعدًا، لن تحتاج بعد الآن إلى الشعور بأي فرح أو غضب أو حزن أو إحباط من التغيرات في هذا العالم. هذا ببساطة هو إسهامي غير الأناني لك—— لا حاجة بك إلى أن تسدد لي”

أجابت واجهة إله الحرب [لأن هذا كان أيضا جزءا من السر، لقد أرشدتك بالفعل بوضوح شديد، ستحتاج إلى إلقاء نظرة على بقية الأمر بنفسك]

لقد مات.

“إذن لا يمكنني سوى تجربة ذلك” صرح غو تشينغ شان بحزم.

فتح الصبي عينيه ببطء.

تابعت واجهة إله الحرب [يجب أن أحذرك، إذا كنت تنوي حقا تجربة هذا، فإنه سيتطلب كل نقاط روحك الحالية لتتجاوز هذه المحنة بأمان]

فكر في الأمر بعناية لفترة طويلة قبل أن يجيب “يمكنني دائمًا أن أكسب المزيد من نقاط الروح، لكن من الأرجح ألا تكون هناك فرصة أخرى جيدة مثل هذه الفرصة لجمع جميع [الفوضى] بينما لا يزال المبعوث والمبعوثون الثانويون في أضعف حالاتهم” ‏ [بالفعل] وافقت واجهة إله الحرب على ذلك [تنمو الفوضى بطريقة مفرطة السرعة ؛ ستجد صعوبة في الحصول على فرصة جيدة مرة ثانية] ‏ “هيا بنا” ‏ بقول ذلك، غو تشينغ شان إختفى من الجو. ‏ استخدم [انكماش الأرض] عدة مرات وعاد الى قمة الجبل القاحل. ‏ الصبي كان لا يزال فاقداً للوعي على الأرض. ‏ ——يبدو أن إضراب شانو كان حاداً جداً. ‏ غو تشينغ شان ضغط على نقاط معينة على جسد الصبي.

غو تشينغ شان تجمد.

956 كائنات حية

سأستهلك كل نقاط روحي؟

غو تشينغ شان كان متفاجئا.

فكر في الأمر بعناية لفترة طويلة قبل أن يجيب “يمكنني دائمًا أن أكسب المزيد من نقاط الروح، لكن من الأرجح ألا تكون هناك فرصة أخرى جيدة مثل هذه الفرصة لجمع جميع [الفوضى] بينما لا يزال المبعوث والمبعوثون الثانويون في أضعف حالاتهم”

[بالفعل] وافقت واجهة إله الحرب على ذلك [تنمو الفوضى بطريقة مفرطة السرعة ؛ ستجد صعوبة في الحصول على فرصة جيدة مرة ثانية]

“هيا بنا”

بقول ذلك، غو تشينغ شان إختفى من الجو.

استخدم [انكماش الأرض] عدة مرات وعاد الى قمة الجبل القاحل.

الصبي كان لا يزال فاقداً للوعي على الأرض.

——يبدو أن إضراب شانو كان حاداً جداً.

غو تشينغ شان ضغط على نقاط معينة على جسد الصبي.

أظهر الصبي في النهاية مظهر اليأس.

فتح الصبي عينيه ببطء.

غو تشينغ شان تجمد.

استرد جلوسه، يحدق بغضب في غو تشينغ شان “أيها الفاني، يجب أن تكون قد عرفت بالفعل الآن وتخاف من قوة [الفوضى]، أطلق سراحي الآن”

نظر غو تشينغ شان إليه وتمتم “يبدو أنك أيقظت ذكرياتك”

“هذا صحيح، محادثتك مع ذلك الديك أثارت شيئا في ذهني، وإجباري على فقدان الوعي سمح لي بتذكر الكثير من الأشياء في الماضي، ينبغي حقا أن أشكرك على ذلك”

قال الصبي بفخر.

بامتلاكه لذكريات حياته الماضية، سيكون قادرا على النمو أسرع وأقوى من أي وقت مضى، مستخدما قوة [الفوضى]، حتى أنه سيتفوق على نفسه في الحياة الماضية.

سأل غو تشينغ شان “إذن، كشكر، أجبني على سؤال واحد”

سأل الصبي “أي سؤال؟”

“عندما قتلت كل هؤلاء الناس في القرية—— ماذا كنت تشعر في ذلك الوقت؟” غو تشينغ شان سأل.

956 كائنات حية

فوجئ الصبي، ثم عبس “اشعر؟ لقد قتلت بعض الناس فقط، ماذا هناك لأشعر به؟”

أجابت واجهة إله الحرب بنبرة بطيئة ومنخفضة [يجب أن تفكر في ذلك بنفسك غو تشينغ شان. يجب أن تفكر مليا فيما إذا كنت بحاجة إلى قوة الفوضى أم لا]

فكر ببطء في نوايا غو تشينغ شان وأدرك شيئا “آه، أنا أفهم. هذا الزميل الماكر، أنت في الواقع تحاول إقناع نفسك عندما تسألني هذا السؤال، أليس كذلك؟”

“هل تريد من جميع الناس في العالم أن يسخروا مني؟ أم تريد أن توقظ في قلبي نوعا من المشاعر، وتستخدمها لتهدئتي، وتقنعني بعدم نشر [الفوضى] بعد؟”

أمال الصبي رأسه وأجاب بنبرة ساخرة.

عند هذه النقطة، لم يعد يبدو وكأنه صبي، بل كان أقرب إلى شخص ماكر وذكي في القوة.

“لا على الإطلاق” أجاب غو تشينغ شان “أريد فقط أن أعرف رأيك في قتل الآخرين، لا أكثر ولا أقل”

واجه الصبي عينيه مباشرة ليؤكد نواياه.

وجد أنه كان حقا فضوليا حول جوابه.

ياله من شخص غريب.

لكنه يتمتع حاليا بميزة، لماذا يجب أن أسيء إليه؟
إذا استطعت بطريقة ما أن أحوله إلى مساعدي، ألن يكون ذلك أفضل؟

فكر الصبي لفترة من الوقت وأجاب “حياة البشر بائسة جدا وصعبة. أنا ببساطة أرسلتهم بعيداً عن هذا العالم القاسي. ومنذ ذلك الحين، لن يعودوا بحاجة الى الشعور بالفرح، الغضب، الحزن، او الاحباط من التغييرات في هذا العالم. هذه ببساطة هي مساهمتي غير الأنانية لهم—— ولا حاجة بهم إلى أن يسددوا لي ثمنهم”

غو تشينغ شان صامت لفترة وجيزة.

“إذن. أي نوع من الكلمات ستحاول أن تقنعني بها؟” ‏سأل الصبي بتعبير كما لو أنه يتطلع لرؤية مسرحية.

أجاب الصبي رسميا “أنا لا أزال في حالة استيقاظ وما زلت ضعيفا جدا، لكنك بالفعل قوي جدا، وقادر على مساعدتي على نشر [الفوضى] في جميع الأنحاء”

أجاب غو تشينغ شان “ربما أنت على حق”

الصبي صُدم.

تابع غو تشينغ شان “منذ ظهور نهاية العالم، حتى بعد أن انتشرت إلى هذا الواقع من عوالم موازية، دُمّر البُعد الداخلي بالفعل، ولم يعد للبُعد الخارجي أي ملاذ سلمي أو آمن، حتى الهاوية الأبدية تواجه مشاكل في بعض العوالم الموازية—— مثل العالم الموازي الذي أنتمي إليه، لذلك أتفق مع قولك —— الكائنات الحية تعاني دائما”

تنهد غو تشينغ شان، ثم تابع “أعتقد حقا أنه حتى لو لم تتجسد في جسد جديد في هذا العالم، فإن هذا العالم كان سيواجه نهاية العالم عاجلا أو آجلا”

نظر الصبي إلى غو تشينغ شان بعيون متوهجة وتحدث عاطفيا “هذا صحيح، جميع الكائنات الحية تعاني، وهذا لا يمكن أن يكون أفضل من ذلك— لذلك أنت حقا تفهمه جيدا، حتى في حياتي الماضية، لم يكن هناك الكثير من الناس الذين يمكن أن يروا هذا بوضوح”

تابع قائلا “البُعد الداخلي بأكمله قد دمر بالفعل، نهاية العالم ببساطة لا يمكن وقفها، فقط قوة [الفوضى] يمكن أن تساعدني— ويمكن أن تساعدك أيضا”

“تساعدني؟” استجوب غو تشينغ شان.

كان عقل الصبي يتحرك بسرعة وأجابه بقليل من التفكير “إنه حقًا عار لشخص من مستواك أن يكون معارضًا لي، لذا ما رأيك أن نعقد صفقة بدلاً من ذلك؟”

“أي نوع من الصفقات؟” غو تشينغ شان سأل.

“أن تموت؟” غو تشينغ شان سأل.

أجاب الصبي رسميا “أنا لا أزال في حالة استيقاظ وما زلت ضعيفا جدا، لكنك بالفعل قوي جدا، وقادر على مساعدتي على نشر [الفوضى] في جميع الأنحاء”

فكر في الأمر بعناية لفترة طويلة قبل أن يجيب “يمكنني دائمًا أن أكسب المزيد من نقاط الروح، لكن من الأرجح ألا تكون هناك فرصة أخرى جيدة مثل هذه الفرصة لجمع جميع [الفوضى] بينما لا يزال المبعوث والمبعوثون الثانويون في أضعف حالاتهم” ‏ [بالفعل] وافقت واجهة إله الحرب على ذلك [تنمو الفوضى بطريقة مفرطة السرعة ؛ ستجد صعوبة في الحصول على فرصة جيدة مرة ثانية] ‏ “هيا بنا” ‏ بقول ذلك، غو تشينغ شان إختفى من الجو. ‏ استخدم [انكماش الأرض] عدة مرات وعاد الى قمة الجبل القاحل. ‏ الصبي كان لا يزال فاقداً للوعي على الأرض. ‏ ——يبدو أن إضراب شانو كان حاداً جداً. ‏ غو تشينغ شان ضغط على نقاط معينة على جسد الصبي.

“لماذا يجب أن أساعدك؟”

“لأنني عندما أحصل على المزيد من القوة، سأمنحك نوعاً من [الفوضى]”

عند هذه النقطة، التزم الطرفان الصمت وبكل بساطة حدق كل منهما في الآخر.

فكر غو تشينغ شان قليلا ولوح بيده.

أمسك بسيف جبل المسارات الستة العظيم.

“أريد أيضا عقد صفقة معك” أجاب غو تشينغ شان.

“ليس من السهل الموافقة على صفقة بينما الجانب الآخر يحمل سلاحاً”

الصبي عبس.

عند هذه النقطة، لم تعد ايماءاته وكلامه مثل طفل صغير.

“آسف إذا كنت تفكر بهذه الطريقة، لكن السلاح هو الشرط الأساسي لهذه الصفقة” ‏ طعن غو تشينغ شان سيفه في جسد الطرف الآخر وأوضح ببطء “سأطلب منك الموت قليلا. سأحفظ جسدك، وإذا لزم الأمر، سأحييك” ‏ بصق الصبي بعض الدم وفتح عينيه على مصراعيها. ‏ “أنت … أنت في الواقع تحاول قتلي … ألا تخشى أن [الفوضى] ستدخل… جسدك؟” ‏ كافح لنطق جملة كاملة. ‏ غو تشينغ شان لم يجب. ‏ أظهر وجه الصبي ببطء تعبيرا عن الخوف. ‏ كان يشعر بهبوط الموت. ‏ كل قواه كانت تتراجع. ‏ أنا في الحقيقة سأموت. ‏ “لا، لا أريد أن أموت!” صرخ بقوته المتبقية. ‏ غو تشينغ شان حدّق إليه ببساطة بنظرة عاطفية.

“آسف إذا كنت تفكر بهذه الطريقة، لكن السلاح هو الشرط الأساسي لهذه الصفقة”

طعن غو تشينغ شان سيفه في جسد الطرف الآخر وأوضح ببطء “سأطلب منك الموت قليلا. سأحفظ جسدك، وإذا لزم الأمر، سأحييك”

بصق الصبي بعض الدم وفتح عينيه على مصراعيها.

“أنت … أنت في الواقع تحاول قتلي … ألا تخشى أن [الفوضى] ستدخل… جسدك؟”

كافح لنطق جملة كاملة.

غو تشينغ شان لم يجب.

أظهر وجه الصبي ببطء تعبيرا عن الخوف.

كان يشعر بهبوط الموت.

كل قواه كانت تتراجع.

أنا في الحقيقة سأموت.

“لا، لا أريد أن أموت!” صرخ بقوته المتبقية.

غو تشينغ شان حدّق إليه ببساطة بنظرة عاطفية.

فكر في الأمر بعناية لفترة طويلة قبل أن يجيب “يمكنني دائمًا أن أكسب المزيد من نقاط الروح، لكن من الأرجح ألا تكون هناك فرصة أخرى جيدة مثل هذه الفرصة لجمع جميع [الفوضى] بينما لا يزال المبعوث والمبعوثون الثانويون في أضعف حالاتهم” ‏ [بالفعل] وافقت واجهة إله الحرب على ذلك [تنمو الفوضى بطريقة مفرطة السرعة ؛ ستجد صعوبة في الحصول على فرصة جيدة مرة ثانية] ‏ “هيا بنا” ‏ بقول ذلك، غو تشينغ شان إختفى من الجو. ‏ استخدم [انكماش الأرض] عدة مرات وعاد الى قمة الجبل القاحل. ‏ الصبي كان لا يزال فاقداً للوعي على الأرض. ‏ ——يبدو أن إضراب شانو كان حاداً جداً. ‏ غو تشينغ شان ضغط على نقاط معينة على جسد الصبي.

“حياتك بائسة جداً وصعبة. أنا ببساطة أبعدك عن هذا العالم القاسي. من الآن فصاعدًا، لن تحتاج بعد الآن إلى الشعور بأي فرح أو غضب أو حزن أو إحباط من التغيرات في هذا العالم. هذا ببساطة هو إسهامي غير الأناني لك—— لا حاجة بك إلى أن تسدد لي”

لقد مات.

غو تشينغ شان قال ببساطة.

“آسف إذا كنت تفكر بهذه الطريقة، لكن السلاح هو الشرط الأساسي لهذه الصفقة” ‏ طعن غو تشينغ شان سيفه في جسد الطرف الآخر وأوضح ببطء “سأطلب منك الموت قليلا. سأحفظ جسدك، وإذا لزم الأمر، سأحييك” ‏ بصق الصبي بعض الدم وفتح عينيه على مصراعيها. ‏ “أنت … أنت في الواقع تحاول قتلي … ألا تخشى أن [الفوضى] ستدخل… جسدك؟” ‏ كافح لنطق جملة كاملة. ‏ غو تشينغ شان لم يجب. ‏ أظهر وجه الصبي ببطء تعبيرا عن الخوف. ‏ كان يشعر بهبوط الموت. ‏ كل قواه كانت تتراجع. ‏ أنا في الحقيقة سأموت. ‏ “لا، لا أريد أن أموت!” صرخ بقوته المتبقية. ‏ غو تشينغ شان حدّق إليه ببساطة بنظرة عاطفية.

الصبي تجمد.

أجاب غو تشينغ شان “ربما أنت على حق” ‏ الصبي صُدم. ‏ تابع غو تشينغ شان “منذ ظهور نهاية العالم، حتى بعد أن انتشرت إلى هذا الواقع من عوالم موازية، دُمّر البُعد الداخلي بالفعل، ولم يعد للبُعد الخارجي أي ملاذ سلمي أو آمن، حتى الهاوية الأبدية تواجه مشاكل في بعض العوالم الموازية—— مثل العالم الموازي الذي أنتمي إليه، لذلك أتفق مع قولك —— الكائنات الحية تعاني دائما” ‏ تنهد غو تشينغ شان، ثم تابع “أعتقد حقا أنه حتى لو لم تتجسد في جسد جديد في هذا العالم، فإن هذا العالم كان سيواجه نهاية العالم عاجلا أو آجلا” ‏ نظر الصبي إلى غو تشينغ شان بعيون متوهجة وتحدث عاطفيا “هذا صحيح، جميع الكائنات الحية تعاني، وهذا لا يمكن أن يكون أفضل من ذلك— لذلك أنت حقا تفهمه جيدا، حتى في حياتي الماضية، لم يكن هناك الكثير من الناس الذين يمكن أن يروا هذا بوضوح” ‏ تابع قائلا “البُعد الداخلي بأكمله قد دمر بالفعل، نهاية العالم ببساطة لا يمكن وقفها، فقط قوة [الفوضى] يمكن أن تساعدني— ويمكن أن تساعدك أيضا” ‏ “تساعدني؟” استجوب غو تشينغ شان. ‏ كان عقل الصبي يتحرك بسرعة وأجابه بقليل من التفكير “إنه حقًا عار لشخص من مستواك أن يكون معارضًا لي، لذا ما رأيك أن نعقد صفقة بدلاً من ذلك؟” ‏ “أي نوع من الصفقات؟” غو تشينغ شان سأل.

كانت هذه هي الكلمات التي قلتها له للتو، إنه يعيدها إلي.

لقد مات.

—-بموتي.

فتح الصبي عينيه ببطء.

كافح الصبي وتأوه “أنا … لا أريد …”

[لا أستطيع الإجابة على ذلك] أجابت واجهة إله الحرب.

“أن تموت؟” غو تشينغ شان سأل.

غو تشينغ شان تجمد.

الصبي لم يستطع قول كلمة أخرى لذا أومأ ببساطة.

كان لا يزال يريد أن يقول شيئا آخر، لكن عينيه كانت مغطاة بالفعل من قبل الظلام اللانهائي.

تنهد غو تشينغ شان وأجاب بإخلاص “جميع الكائنات الحية تعاني، لذلك رحيلك عن الحياة هو ببساطة السعادة. الوداع”

“لماذا يجب أن أساعدك؟” ‏ “لأنني عندما أحصل على المزيد من القوة، سأمنحك نوعاً من [الفوضى]” ‏ عند هذه النقطة، التزم الطرفان الصمت وبكل بساطة حدق كل منهما في الآخر. ‏ فكر غو تشينغ شان قليلا ولوح بيده. ‏ أمسك بسيف جبل المسارات الستة العظيم. ‏ “أريد أيضا عقد صفقة معك” أجاب غو تشينغ شان. ‏ “ليس من السهل الموافقة على صفقة بينما الجانب الآخر يحمل سلاحاً” ‏ الصبي عبس. ‏ عند هذه النقطة، لم تعد ايماءاته وكلامه مثل طفل صغير.

أظهر الصبي في النهاية مظهر اليأس.

إله حرب واحد، خمسة [فوضى].

كان لا يزال يريد أن يقول شيئا آخر، لكن عينيه كانت مغطاة بالفعل من قبل الظلام اللانهائي.

أجاب غو تشينغ شان “ربما أنت على حق” ‏ الصبي صُدم. ‏ تابع غو تشينغ شان “منذ ظهور نهاية العالم، حتى بعد أن انتشرت إلى هذا الواقع من عوالم موازية، دُمّر البُعد الداخلي بالفعل، ولم يعد للبُعد الخارجي أي ملاذ سلمي أو آمن، حتى الهاوية الأبدية تواجه مشاكل في بعض العوالم الموازية—— مثل العالم الموازي الذي أنتمي إليه، لذلك أتفق مع قولك —— الكائنات الحية تعاني دائما” ‏ تنهد غو تشينغ شان، ثم تابع “أعتقد حقا أنه حتى لو لم تتجسد في جسد جديد في هذا العالم، فإن هذا العالم كان سيواجه نهاية العالم عاجلا أو آجلا” ‏ نظر الصبي إلى غو تشينغ شان بعيون متوهجة وتحدث عاطفيا “هذا صحيح، جميع الكائنات الحية تعاني، وهذا لا يمكن أن يكون أفضل من ذلك— لذلك أنت حقا تفهمه جيدا، حتى في حياتي الماضية، لم يكن هناك الكثير من الناس الذين يمكن أن يروا هذا بوضوح” ‏ تابع قائلا “البُعد الداخلي بأكمله قد دمر بالفعل، نهاية العالم ببساطة لا يمكن وقفها، فقط قوة [الفوضى] يمكن أن تساعدني— ويمكن أن تساعدك أيضا” ‏ “تساعدني؟” استجوب غو تشينغ شان. ‏ كان عقل الصبي يتحرك بسرعة وأجابه بقليل من التفكير “إنه حقًا عار لشخص من مستواك أن يكون معارضًا لي، لذا ما رأيك أن نعقد صفقة بدلاً من ذلك؟” ‏ “أي نوع من الصفقات؟” غو تشينغ شان سأل.

لقد مات.

غو تشينغ شان كان متفاجئا.

[لا أستطيع الإجابة على ذلك] أجابت واجهة إله الحرب.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط