نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Worlds’ Apocalypse Online 964

سيد عالم سديم الصليب الجنوبي

سيد عالم سديم الصليب الجنوبي

964 سيد عالم سديم الصليب الجنوبي

ألقى غو تشينغ شان نظرة على واجهة المستخدم وتجاهلها.

سفينة طائر العليق كانت مسرعة عبر دوامة الفضاء.

تم محو المهنيين الذين أرسلوا لتطويق السفينة وأعيدوا إلى التراب.

تم محو المهنيين الذين أرسلوا لتطويق السفينة وأعيدوا إلى التراب.

ألقى غو تشينغ شان نظرة على واجهة المستخدم وتجاهلها.

استعادت الدوامة الفضائية هدوئها.

شجرة عملاقة قديمة وقفت في منتصف دوامة الفضاء. ‏ السفينة بدت مثل نقطة تافهة من الغبار أمام هذه الشجرة. ‏ ———لقد وصلوا أخيراً!

بدا الأمر وكأن حشود المهنيين تحولت الآن إلى صورة ثابتة تشق طريقها بقوة أمام مجموعة غو تشينغ شان لكي تختفي بعد ثانية.

سفينة طائر العليق كانت مسرعة عبر دوامة الفضاء.

غو تشينغ شان وقف.

“يريد أن يقتلك”

تم علاج جروح الرجل، لكن غو تشينغ شان لم يكن يعرف متى سيستيقظ مرة أخرى.

لماذا لم يعد هذا الرجل يخاف مني؟ هل يجب أن أعلمه درسا صغيرا؟

كان الرجل ممددا على سطح السفينة، لا يزال فاقدا للوعي.

964 سيد عالم سديم الصليب الجنوبي

———هل يمكن لهذا الرجل الذي أُمسك عشوائياً بذراع خشبية أن ينقذني في أزمة مستقبلية؟

أحد الجانبين يريد أن يأسر لورا.

غو تشينغ شان كان غير واثق قليلاً بالنظر إلى الرجل.

عبس غو تشينغ شان وقال “أعلم أنك أخذت أيضا قليلا من نقاط الروح، إما أن تتحدث بشكل صحيح، أو تبصق نقاط الروح التي أخذتها، اختر!”

لكن تم إنقاذه بالفعل من خطر كبير من داخل فراغ الفضاء الآن.

الآن بعد أن أصبح لديه 50،000 نقطة روح، سيكون لديه الكثير من الخيارات في المعركة.

غو تشينغ شان لم يفهم قوة الغموض، لكنه كان قد اختبرها بالفعل بشكل مباشر.

قلت لي أن أتصرف، هل هناك مشكلة؟” سألت لين ردا على ذلك.

لم يكن بوسعهم فعل شيء الآن سوى الإنتظار حتى يستيقظ.

أطلق غو تشينغ شان رؤيته الداخلية لمراقبة دوامة الفضاء ووجد أن كل مهني قد قتل بالفعل من قبل لين.

[يجب أن أقول حقا، كان هذا هجوما منسقا مثاليا من شخصين!]

“هل قتلتهم جميعاً؟” لم يسعه إلا أن يسأل.

استبدلت بسطر آخر:

قلت لي أن أتصرف، هل هناك مشكلة؟” سألت لين ردا على ذلك.

لماذا لم يعد هذا الرجل يخاف مني؟ هل يجب أن أعلمه درسا صغيرا؟

ابتسم غو تشينغ شان “لا توجد أي مشاكل، لذلك بالطبع لا، أحسنتِ صنعا”

[لقد قتلت مقاتل عنصر أرضي: سيد سديم الصليب الجنوبي (بما أنه لم يسم نفسه، لا يسعني إلا أن أسميه هكذا)] [حصلت على 49،998 نقطة روحِ] [نقاط الروح المتبقية: 50000/600] [تذكير: هذا القتال كان وقحا بعض الشيء، حيث يتعارض قليلا مع قواعد نظام إله الحرب]

لكنه لم يستطع إخفاء الندم في صوته.

شجرة عملاقة قديمة وقفت في منتصف دوامة الفضاء. ‏ السفينة بدت مثل نقطة تافهة من الغبار أمام هذه الشجرة. ‏ ———لقد وصلوا أخيراً!

——كل ما لديه الآن هو نقطتي روح مثيرتين للشفقة، لذا لو كانت هناك أي حالات طارئة، لن يكون قادر على استخدام الكثير من قدراته.

فكرت لين في الأمر قليلاً و فهمت ببطء.

“أتذكر الآن، يبدو أن لديك نوعًا من [النظام] الغريب الذي يسمح لك بجمع نقاط الروح من أولئك الذين تقتلهم—— ثم كان ينبغي لي أن اشلهم بدلا من ذلك” قالت لين.

عندما رأى غو تشينغ شان تعبيرها النادم، حاول مواساتها بدلاً من ذلك “لا بأس، سننتظر حتى المرة القادمة التي يوجد فيها أعداء”

“يجب أن يكون الأعداء أقوى منك، صحيح؟” سألت لين بتعبير تأملي على وجهها.

“يمكن أن يكونوا بنفس المستوى الذي أنا عليه أيضا” أطلق غو تشينغ شان رؤيته الداخلية، رأى نظرة الحكة على وجه لين وأضاف بسرعة “وأنا لا أقتل عادة أي شخص، أنا أقتل فقط الأعداء الذين أكدت أنهم أهداف للموت”

لدى سماعه، فهمت لين ما كان قلقا بشأنه وتحدثت عن الآثار المترتبة عليه “هاه، لديك بالتأكيد الكثير من الطلبات، لم أكن أعتقد أنك ستكون قديسا كهذا”

“أنا لست فاضلا كما تقولين، لكن إذا كنتِ تقبضين عشوائيا على الناس من أجلي لأقتله، لن أتمكن من القيام بذلك” ابتسم غو تشينغ شان بمرارة.

الاثنان توقفا فجأة.

ومضة مضيئة من الضوء ظهرت في دوامة الفضاء.

كان الرجل ممددا على سطح السفينة، لا يزال فاقدا للوعي.

كان هذا الوميض من الضوء سريع جدا لدرجة أنه وصل إلى سطح سفينة طائر العليق في غمضة عين.

دونغ!

السفينة بأكملها كانت تهتز قليلاً من الإصطدام.

ظهر أمام ثلاثتهم شخص يرتدي بدلة كاملة من الدرع الرمادي.

تم محو المهنيين الذين أرسلوا لتطويق السفينة وأعيدوا إلى التراب.

“سيد عالم سديم الصليب الجنوبي!” صرخت لورا بمفاجئة.

بينما كانت لين تفكر في ذلك، كان المقاتل الأرضي قد هاجمهم بالفعل من قلة الصبر.

“أحد معارفك؟” غو تشينغ شان سأل.

بينما كان يراقب الطرف الآخر، كان يشعر بوجود مألوف له.

في العصر القديم، استخدم غو تشينغ شان تحفة روح ليتحول إلى عملاق غير قابل للتدمير، لذلك تعرف على قطعة الوجود العملاق غير القابل للتدمير التي يحملها الشخص الصخري الواقف أمامه.

كان هذا شكل هائل من أشكال الحياة العنصرية.

“إنه كيان تجاوز فئة اللورد، العضو الأقوى في جنس عناصر الأرض. في طبقات العالم الـ 900 مليون، هو واحد من القلائل الذين يقفون في القمة” همست لورا.

من الواضح أن الشخص الصخري الضخم لاحظ لورا.

كان مندهشا قليلا وسأل “إمبراطورة طائر العليق؟ إذاً أنتِ ومرؤوسيك من أنقذتموه؟”

“من؟” لورا كانت مشوشة قليلاً.

سيد سديم الصليب الجنوبي أشار إلى الأرضية.

نظر الثلاثة الى الأسفل ليروا انه يشير الى الرجل غير الواعي.

“لقد أنقذته، لذا؟” غو تشينغ شان سأل.

الشخص الصخري ابتسم:

「ثم لا يمكن المساعدة. سيدي بعيد جدا عن هذا المكان، لذا أمرني بأخذ هذا الرجل بعيدا وقتل أولئك الذين أنقذوه」

حرّك رقبته قليلاً، إعراب عن نية تقشعر لها الأبدان، واحتجزها على غو تشينغ شان.

فوجئ غو تشينغ شان بصمت.

لا يبدو أن هذا الرجل جاء هنا من أجل لورا، لكن من أجل الرجل الذي أنقذته.

بعبارة أخرى، هناك حاليا مجموعتان مهمتان على هذه السفينة.

[يجب أن أقول حقا، كان هذا هجوما منسقا مثاليا من شخصين!]

أحد الجانبين يريد أن يأسر لورا.

بينما كانت لين تفكر في ذلك، كان المقاتل الأرضي قد هاجمهم بالفعل من قلة الصبر.

الجانب الآخر يريد القبض على هذا الرجل الغائب عن الوعي.

هو موقف بالغ التعقيد حتى أنه يكاد يبدو وكأنه عاصفة قادمة.

فتح غو تشينغ شان يده واستخدم سيف الأرض بصمت.

بجانبه، كانت لورا قلقة “سيد سديم الصليب الجنوبي، ماذا تفعل—— يمكنني أن أدفع لك أي شيء تطلبه، ما دمت على استعداد لتجاهل هذا الأمر”

أثناء حديثها، ظهرت بالفعل شجرة العليق العظيمة خلفها.

حتى عندما كانت محاطة بالعديد من الناس في وقت سابق، لورا لم تطلب شجرة العليق العظيمة.

لكن الآن، استدعتها على الفور.

نظر الشخص الصخري إلى شجرة العليق العظيمة بتعبير حذر「إذا كان هذا في أي وقت آخر، سأكون على استعداد لقبول هذا الاقتراح، لكن ليس هذه المرة. لا يمكن لثروة أو كنز أن تقارن بما سيمنحني إياه السيد」

كانت لورا قلقة قليلاً وحاولت تقديم المزيد، لكن لين منعتها.

لين تقدمت لحمايتها وألقت نظرة على غو تشينغ شان.

“يبدو أن هذا الرجل أقوى منك بقليل” قالت.

“همم” أجاب غو تشينغ شان.

“يريد أن يقبض على منقذك المتبادل”

「مُت!」

“همم”

استبدلت بسطر آخر:

“يريد أن يقتلك”

عبس غو تشينغ شان وقال “أعلم أنك أخذت أيضا قليلا من نقاط الروح، إما أن تتحدث بشكل صحيح، أو تبصق نقاط الروح التي أخذتها، اختر!”

“همم”

“همم”

“أما زلت ستصبح قديساً؟” لين ضايقته.

“هل قتلتهم جميعاً؟” لم يسعه إلا أن يسأل.

“لم أكن قديسا أبدا، أنتِ تعرفين ذلك” أجاب غو تشينغ شان.

بينما كانت لين تفكر في ذلك، كان المقاتل الأرضي قد هاجمهم بالفعل من قلة الصبر.

“همف”

تم محو المهنيين الذين أرسلوا لتطويق السفينة وأعيدوا إلى التراب.

إذ تتذكر لين ما حدث في الماضي، سخرت بغضب.

استبدلت بسطر آخر:

لماذا لم يعد هذا الرجل يخاف مني؟
هل يجب أن أعلمه درسا صغيرا؟

بينما كانت لين تفكر في ذلك، كان المقاتل الأرضي قد هاجمهم بالفعل من قلة الصبر.

بينما كانت لين تفكر في ذلك، كان المقاتل الأرضي قد هاجمهم بالفعل من قلة الصبر.

تم محو المهنيين الذين أرسلوا لتطويق السفينة وأعيدوا إلى التراب.

「مُت!」

غو تشينغ شان تبعها ولوح بسيف الأرض للأعلى.

صرخ و إختفى من حيث كان يقف.

“همم”

في الوقت نفسه، انتقلت لين أيضا.

سفينة طائر العليق كانت مسرعة عبر دوامة الفضاء.

اندفعت بخفة إلى الأمام، رفعت ساقها الطويلة مستقيمة الى الاعلى، وقطعت بسرعة.

تم محو المهنيين الذين أرسلوا لتطويق السفينة وأعيدوا إلى التراب.

غو تشينغ شان تبعها ولوح بسيف الأرض للأعلى.

السطر الأخير من النص المتوهج اختفى.

———انطفأت الحياة.

“سيد عالم سديم الصليب الجنوبي!” صرخت لورا بمفاجئة.

سقطت قطع من الصخور والأنقاض على أرضية السفينة متناثرة في كل مكان.

[يجب أن أقول حقا، كان هذا هجوما منسقا مثاليا من شخصين!]

سطور من النص المتوهج ظهرت على واجهة إله الحرب:

“همم”

[لقد قتلت مقاتل عنصر أرضي: سيد سديم الصليب الجنوبي (بما أنه لم يسم نفسه، لا يسعني إلا أن أسميه هكذا)]
[حصلت على 49،998 نقطة روحِ]
[نقاط الروح المتبقية: 50000/600]
[تذكير: هذا القتال كان وقحا بعض الشيء، حيث يتعارض قليلا مع قواعد نظام إله الحرب]

سطور من النص المتوهج ظهرت على واجهة إله الحرب:

عبس غو تشينغ شان وقال “أعلم أنك أخذت أيضا قليلا من نقاط الروح، إما أن تتحدث بشكل صحيح، أو تبصق نقاط الروح التي أخذتها، اختر!”

“أما زلت ستصبح قديساً؟” لين ضايقته.

تجمدت واجهة إله الحرب لفترة وجيزة.

أطلق غو تشينغ شان رؤيته الداخلية لمراقبة دوامة الفضاء ووجد أن كل مهني قد قتل بالفعل من قبل لين.

السطر الأخير من النص المتوهج اختفى.

الآن بعد أن أصبح لديه 50،000 نقطة روح، سيكون لديه الكثير من الخيارات في المعركة.

استبدلت بسطر آخر:

[يجب أن أقول حقا، كان هذا هجوما منسقا مثاليا من شخصين!]

عبس غو تشينغ شان وقال “أعلم أنك أخذت أيضا قليلا من نقاط الروح، إما أن تتحدث بشكل صحيح، أو تبصق نقاط الروح التي أخذتها، اختر!”

ألقى غو تشينغ شان نظرة على واجهة المستخدم وتجاهلها.

غو تشينغ شان لم يفهم قوة الغموض، لكنه كان قد اختبرها بالفعل بشكل مباشر.

الآن بعد أن أصبح لديه 50،000 نقطة روح، سيكون لديه الكثير من الخيارات في المعركة.

غو تشينغ شان كان غير واثق قليلاً بالنظر إلى الرجل.

غو تشينغ شان شعر بشيء من الاطمئنان.

“أوه لا” قالت لين فجأة.

“مالأمر؟” غو تشينغ شان سأل.

“قتلناه بسرعة شديدة ونسينا أن نسأل من كان سيده” أجابت لين.

قال غو تشينغ شان “لورا، يبدو أنكِ تعرفينه، هل تعرفين شيئا آخر؟”

هزّت لورا رأسها وأجابت “هذا المستوى من المقاتل هو بالفعل من بين أقوى مقاتلي طبقات العالم الـ 900 مليون، أنا حقا لا أعرف من سيكون قادرا على أمره”

أضافت لين “علاوة على ذلك، قتل غو تشينغ شان كان مجرد عمل جانبي، الشيء الرئيسي الذي جاء من أجله إلى هنا هو إبعاد منقذك المتبادل”

جميعهم استداروا لينظروا إلى رجل فاقد الوعي.

كان لا يزال فاقداً للوعي تماماً وغير متأكد متى سيستيقظ.

تنهدت لورا “لم أكن أعتقد أن هذا الرجل سيكون المنقذ المتبادل لغو تشينغ شان أيضا، لكن إذا كان عدوه على مستوى سيد عالم سديم الصليب الجنوبي، فإنني أثق في ذلك أكثر قليلا الآن”

غو تشينغ شان صنع ختم يد بسيط.

طفا الرجل، طار الى غرفة معينة تحت سطح السسفينة، وهبط على سرير.

قال غو تشينغ شان “لا أستطيع حقا الاعتماد عليه لإنقاذي الآن، لكن ربما سيساعدني في الحصول على المزيد من نقاط الروح”

السفينة بدأت فجأة في الإبطاء.

“هل هناك شخص آخر هنا؟” لين سألت.

نظرت لورا من حولها وابتسمت “لقد وصلنا للتو إلى التيار الذي يؤدي إلى المناطق الصوفية. نحن على وشك الوصول إلى مملكتي”

[يجب أن أقول حقا، كان هذا هجوما منسقا مثاليا من شخصين!]

المشهد من حولهم تغير.

سفينة طائر العليق كانت مسرعة عبر دوامة الفضاء.

شجرة عملاقة قديمة وقفت في منتصف دوامة الفضاء.

السفينة بدت مثل نقطة تافهة من الغبار أمام هذه الشجرة.

———لقد وصلوا أخيراً!

لكنه لم يستطع إخفاء الندم في صوته.

———هل يمكن لهذا الرجل الذي أُمسك عشوائياً بذراع خشبية أن ينقذني في أزمة مستقبلية؟

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط