نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

نهاية العوالم أونلاين 975

على التوالي

على التوالي

975 على التوالي

يبدو أنه يستعد أيضاً لصراع أخير واحد. ‏ صارخ الروح عرض ابتسامة شريرة. ‏ جيد، دعنا نذهب، دعنا ننخرط في قتال مجنون! ‏ لوحظ التغيير في موقفه بوضوح من خلال كلب الصيد الأسود. ‏ ابتسم كلب الصيد الأسود وكشف عن فمه المليء بالأسنان الحادة「حسنا جدا، إذن دعني أريك شخصيا، قوة الآلهة ليست شيئا يمكنك مواجهته」 ‏ اتخذ موقفاً للهجوم. ‏ متذكر تبادلاتهما الثمينة، لم يستطع صارخ الروح إلا أن يعد نفسه للدفاع. ‏ بعد ذلك مباشرة، ربما خجلا من رد الفعل هذا، صرخ صارخ الروح「『لا يمكن للموت أن يعترض طريقي، ولا أنت!」』 ‏ خطواته تتسارع وهجم بسرعة على كلب الصيد الأسود.

ياللغرابة.
هذا لا يبدو صائباً.

كان هذا الزوج الأصلي له، ليس فقط العدسات مكسورة، حتى الإطار كان مشوّه.

كلما لاحظ صارخ الروح الكلب الذي يدق الجرس، كلما أصبح الأمر مريباً.

من خلال التحولات النموذجية والمصاعب التي لا حصر لها، كانت الكنائس المقدسة السبع قد أصبحت بالفعل قشور فارغة، تسيطر عليها الآن كيانات عميقة بينما تعمل كدمى لها التي تحكم مناطق الصراع. أنصاف آلهة الكنائس المقدسة لم تقل أي شيء عن هذا حتى الآن. علاوة على ذلك، من أجل البقاء على قيد الحياة، فإنها عادة ما تختار الالتزام والتعاون بدلا من ذلك. لكن الآن، في هذه اللحظة كلب قارع الجرس لكنيسة الموت المقدسة أيقظ قوة الموت. لقد أوقف بالفعل هجومين من هجماتي.

خلال تبادلاتهم في وقت سابق، كان هذا الكلب الأسود يشع بقوة الموت القديمة والقوية.
لكن الآن، هذا الكلب لا يعطي حتى قليلا من قوة الموت.
——ما الذي يخطط له هذا؟

خلال تبادلاتهم في وقت سابق، كان هذا الكلب الأسود يشع بقوة الموت القديمة والقوية. لكن الآن، هذا الكلب لا يعطي حتى قليلا من قوة الموت. ——ما الذي يخطط له هذا؟

حدق صارخ الروح بإمعان في الطرف الآخر، وتذكر ماضي الكنائس السبع المقدسة.

ياللغرابة. هذا لا يبدو صائباً.

من خلال التحولات النموذجية والمصاعب التي لا حصر لها، كانت الكنائس المقدسة السبع قد أصبحت بالفعل قشور فارغة، تسيطر عليها الآن كيانات عميقة بينما تعمل كدمى لها التي تحكم مناطق الصراع.
أنصاف آلهة الكنائس المقدسة لم تقل أي شيء عن هذا حتى الآن.
علاوة على ذلك، من أجل البقاء على قيد الحياة، فإنها عادة ما تختار الالتزام والتعاون بدلا من ذلك.
لكن الآن، في هذه اللحظة كلب قارع الجرس لكنيسة الموت المقدسة أيقظ قوة الموت.
لقد أوقف بالفعل هجومين من هجماتي.

غو تشينغ شان و تشانغ يينغ هاو تنكروا كحراس لمرافقة يي فاي لي إلى المنصة. ‏ أغلق الرجل الكتاب وفرك ذقنه. ‏ “لقد فقدت الكثير من قوتي الآن، الشيء الوحيد المتبقي هو كتاب المصير” ‏ “مشروبات مدمر العالم هذه ستكون على الأرجح قادرة على شفاء جراحي مباشرة، على الرغم من أنني سأحتاج إلى الكثير، ينبغي ألا يكون هناك شيء أفضل من هذه المشروبات” ‏ “كم هو مثير للسخرية، أيقظ مدمر عالم قدرة من النوع الصوفي على مساعدة الآخرين بالتحديد—— هل هذه هي رغباته الخاصة؟” ‏ الرجل فكر في نفسه. ‏ فجأة، دوي صوت كريم من السماء خارج القصر: ‏ 「الإمبراطورة لورا، الإله الحقيقي ينتظر وجودك في الحرم الإلهي لمناطق الصراع」 ‏ لقد وصلت الآلهة. ‏ جلس الرجل لا يزال يتأمل قليلا قبل أن يقف ببطء. ‏ يومض جسده واختفى من الغرفة.

حذر صارخ الروح أصبح أثقل.

عند رؤية ذلك، صرخ كلب الصيد الأسود فجأة「انتظر!」 ‏ لم يكن يعرف ما كان يحدث، توقف صارخ الروح. ‏ حدق كلب الصيد الأسود بشدة في ذلك وتحدث على مضض「أيها اللقيط الوقح، لقد أمرت الناس في الواقع بتدمير كنيستنا المقدسة خلال معركتنا الحاسمة!」

「يبدو أنك أصبحت خصما أحتاج أن أكون جاداً معه」تحدث الصوت الذكوري لصارخ الروح.

قائلا ذلك، بدأ الرجل يستمتع بوجبته.

بعد ذلك، صرخ الصوت الأنثوي بصوت عالي『دعنا نشتبك في معركة مميتة، دعنا نقرر في هذا العصر ما إذا كان من سيسيطر عليه هو آلهة الماضي البعيد القديمة، أم [الفوضى] النشطة التي لا حدود لها!』

لم يكن هناك أحد آخر يعترض طريقه. ‏ 「『لقد أضعت الكثير من الوقت، أريد أن أسرع!」』 ‏ صارخ الروح يتمتم. ‏ رورر—— ‏ مع استجابة مدوية من الفراغ، وصل إلى جانبه شخصية ضخمة يمكن مقارنته بالعديد من الأنظمة الشمسية. ‏ عملاق عميق. ‏ سرعته كانت الأسرع داخل الهاوية، قادر على اجتياز عدة كواكب مع كل خطوة. ‏ قفز صارخ الروح على ظهر العملاق العميق وترك بسرعة هذا الجزء من الدوامة الفضائية. ‏ كان كلب الصيد الأسود يركض في الإتجاه المعاكس. ‏ عندما لاحظ أن صارخ الروح لم يكن يطارده وبدلا من ذلك أسرع في اتجاه آخر، تنهد بارتياح. ‏ هذا خطير جداً، أنا محظوظ لأنني لم ألتهم بالكامل. ‏ 「همف، أحمق، ما زلت قادرا على الهروب في النهاية」 ‏ كلب الصيد الأسود قال ببرود. ‏ ذيله وقف مستقيماً، ملوحا بسعادة من جانب إلى آخر. ‏ لسبب ما، الذيل توقف فجأة. ‏ تنهد كلب الصيد الأسود وتمتم「هاه، هذا هو الحد الذي يمكنني القيام به، دعنا نأمل أن آنا ستكون قادرة على النجاح」

صارخ الروح حدق عن كثب في الكلب الأسود. إرتفع وجوده إلى عنان السماء.

الرجل التقط زوج آخر من النظارات الشمسية.

——كان مستعداً للمخاطرة بحياته!

[نظارتك كانت مكسورة، صنعنا زوجا آخر من نفس الحجم، على الرغم من أن المادة كانت مختلفة، إلا أنها يجب أن تحقق نفس التأثير، نأمل أن تسامحني كثيرا] [جروحك شديدة جدا، يرجى الراحة جيدا، إذا كان هناك أي شيء تحتاجه، دق الجرس الصغير بجوار السرير. سيكون هناك خدم جاهزون دائما للخدمة]

ومع ذلك، شعر صارخ الروح بالغرابة لأنه لاحظ أنه كلما ارتفع وجوده أعلى، أصبح ذيل الكلب الأسود الذي يواجهه أكثر تشددًا.

“مستوى الطاقة في هذا السلطعون هو بالضبط ما أحتاجه”

يبدو أنه يستعد أيضاً لصراع أخير واحد.

صارخ الروح عرض ابتسامة شريرة.

جيد، دعنا نذهب، دعنا ننخرط في قتال مجنون!

لوحظ التغيير في موقفه بوضوح من خلال كلب الصيد الأسود.

ابتسم كلب الصيد الأسود وكشف عن فمه المليء بالأسنان الحادة「حسنا جدا، إذن دعني أريك شخصيا، قوة الآلهة ليست شيئا يمكنك مواجهته」

اتخذ موقفاً للهجوم.

متذكر تبادلاتهما الثمينة، لم يستطع صارخ الروح إلا أن يعد نفسه للدفاع.

بعد ذلك مباشرة، ربما خجلا من رد الفعل هذا، صرخ صارخ الروح「『لا يمكن للموت أن يعترض طريقي، ولا أنت!」』

خطواته تتسارع وهجم بسرعة على كلب الصيد الأسود.

من خلال التحولات النموذجية والمصاعب التي لا حصر لها، كانت الكنائس المقدسة السبع قد أصبحت بالفعل قشور فارغة، تسيطر عليها الآن كيانات عميقة بينما تعمل كدمى لها التي تحكم مناطق الصراع. أنصاف آلهة الكنائس المقدسة لم تقل أي شيء عن هذا حتى الآن. علاوة على ذلك، من أجل البقاء على قيد الحياة، فإنها عادة ما تختار الالتزام والتعاون بدلا من ذلك. لكن الآن، في هذه اللحظة كلب قارع الجرس لكنيسة الموت المقدسة أيقظ قوة الموت. لقد أوقف بالفعل هجومين من هجماتي.

عند رؤية ذلك، صرخ كلب الصيد الأسود فجأة「انتظر!」

لم يكن يعرف ما كان يحدث، توقف صارخ الروح.

حدق كلب الصيد الأسود بشدة في ذلك وتحدث على مضض「أيها اللقيط الوقح، لقد أمرت الناس في الواقع بتدمير كنيستنا المقدسة خلال معركتنا الحاسمة!」

غو تشينغ شان و تشانغ يينغ هاو تنكروا كحراس لمرافقة يي فاي لي إلى المنصة. ‏ أغلق الرجل الكتاب وفرك ذقنه. ‏ “لقد فقدت الكثير من قوتي الآن، الشيء الوحيد المتبقي هو كتاب المصير” ‏ “مشروبات مدمر العالم هذه ستكون على الأرجح قادرة على شفاء جراحي مباشرة، على الرغم من أنني سأحتاج إلى الكثير، ينبغي ألا يكون هناك شيء أفضل من هذه المشروبات” ‏ “كم هو مثير للسخرية، أيقظ مدمر عالم قدرة من النوع الصوفي على مساعدة الآخرين بالتحديد—— هل هذه هي رغباته الخاصة؟” ‏ الرجل فكر في نفسه. ‏ فجأة، دوي صوت كريم من السماء خارج القصر: ‏ 「الإمبراطورة لورا، الإله الحقيقي ينتظر وجودك في الحرم الإلهي لمناطق الصراع」 ‏ لقد وصلت الآلهة. ‏ جلس الرجل لا يزال يتأمل قليلا قبل أن يقف ببطء. ‏ يومض جسده واختفى من الغرفة.

صارخ الروح صُدم.

صرخ كلب الصيد الأسود في غضب「صارخ الروح، أنت لست محاربا حقيقيا! أنت تحاول أن تماطلني هنا」

بقول ذلك، تقلّص جسده وعاد إلى كلب أسود.

لم يتردد كلب الصيد الأسود للحظة واحدة وركض بسرعة نحو مناطق الصراع.

سرعته كانت سريعة، من الواضح أنه يركض بكل ما لديه.

يبدو أنه يستعد أيضاً لصراع أخير واحد. ‏ صارخ الروح عرض ابتسامة شريرة. ‏ جيد، دعنا نذهب، دعنا ننخرط في قتال مجنون! ‏ لوحظ التغيير في موقفه بوضوح من خلال كلب الصيد الأسود. ‏ ابتسم كلب الصيد الأسود وكشف عن فمه المليء بالأسنان الحادة「حسنا جدا، إذن دعني أريك شخصيا، قوة الآلهة ليست شيئا يمكنك مواجهته」 ‏ اتخذ موقفاً للهجوم. ‏ متذكر تبادلاتهما الثمينة، لم يستطع صارخ الروح إلا أن يعد نفسه للدفاع. ‏ بعد ذلك مباشرة، ربما خجلا من رد الفعل هذا، صرخ صارخ الروح「『لا يمكن للموت أن يعترض طريقي، ولا أنت!」』 ‏ خطواته تتسارع وهجم بسرعة على كلب الصيد الأسود.

للوهلة الأولى، بدا أنه يسرع في العودة لإنقاذ كنيسته المقدسة.

بعد لحظات قليلة.

كلب الصيد الأسود ذهب بعيدا عن الأنظار.

وقف صارخ الروح في مكانه مشوشا تماما.

ما الذي يجري؟
أنا… لم أرسل أي شخص على وجه التحديد لتحطيم كنيسة الموت المقدسة.

تماما كما كان على وشك مطاردته، توقف.

لماذا أحاول مطاردته؟
مطاردته فقط للقتال، ألن يكون هذا مضيعة لوقتي؟
ما الذي يهمّني إن تدمّرت كنيسة الموت المقدسة أم لا؟

استعاد صارخ الروح صوابه ببطء.

استدار لينظر إلى اتجاه المناطق الصوفية.

قائلا ذلك، بدأ الرجل يستمتع بوجبته.

لم يكن هناك أحد آخر يعترض طريقه.

「『لقد أضعت الكثير من الوقت، أريد أن أسرع!」』

صارخ الروح يتمتم.

رورر——

مع استجابة مدوية من الفراغ، وصل إلى جانبه شخصية ضخمة يمكن مقارنته بالعديد من الأنظمة الشمسية.

عملاق عميق.

سرعته كانت الأسرع داخل الهاوية، قادر على اجتياز عدة كواكب مع كل خطوة.

قفز صارخ الروح على ظهر العملاق العميق وترك بسرعة هذا الجزء من الدوامة الفضائية.

كان كلب الصيد الأسود يركض في الإتجاه المعاكس.

عندما لاحظ أن صارخ الروح لم يكن يطارده وبدلا من ذلك أسرع في اتجاه آخر، تنهد بارتياح.

هذا خطير جداً، أنا محظوظ لأنني لم ألتهم بالكامل.

「همف، أحمق، ما زلت قادرا على الهروب في النهاية」

كلب الصيد الأسود قال ببرود.

ذيله وقف مستقيماً، ملوحا بسعادة من جانب إلى آخر.

لسبب ما، الذيل توقف فجأة.

تنهد كلب الصيد الأسود وتمتم「هاه، هذا هو الحد الذي يمكنني القيام به، دعنا نأمل أن آنا ستكون قادرة على النجاح」

حذر صارخ الروح أصبح أثقل.

صارخ الروح حدق عن كثب في الكلب الأسود. إرتفع وجوده إلى عنان السماء.

دعونا نعيد الوقت قليلا.

مملكة طائر العليق.

خلال تبادلاتهم في وقت سابق، كان هذا الكلب الأسود يشع بقوة الموت القديمة والقوية. لكن الآن، هذا الكلب لا يعطي حتى قليلا من قوة الموت. ——ما الذي يخطط له هذا؟

القصر الملكي.

داخل غرفة مفتوحة بالتحديد.

فتح رجل عينيه وجلس على السرير.

بقي صامتاً لبضع لحظات.

“جراحي كلها عولجت …”

“يبدو أن شخص ما أنقذني في آخر لحظة ممكنة”

جذب الرجل نفسه مرة أخرى، واضعا يديه خلف ظهره وتحدث بنبرة صوتية مضطربة “وجود مثلي، أنقذه شخص آخر … كم هو محرج جدا”

“——هل يجب أن أقتل من أنقذني أم أفكر في طريقة لأرد له الدين؟”

“كم هو متناقض”

تمتم الرجل، ثم اشتم شيئا فشيئا رائحة الطعام.

لاحظ أنه كان جائع.

وقف الرجل، نهض من سريره، ونظر حوله.

كانت السجادة ناعمة بشكل فاخر، بمجرد وقوفه عليها شعر بالحيوية وهي تندفع إلى جسده من خلال قدميه.

على الجانب الآخر من السرير كانت هناك طاولة طويلة مصنوعة من الذهب الخالص، مليئة بأطباق ساخنة مبخرة من الطعام جاهزة للتمتع بها.

زوجان من النظارات الشمسية جلسا في زاوية الطاولة التي كانت بمثابة ثقالة ورقي لورقة.

سار الرجل الى هناك، سحب الورقة، ونظر خلالها.

تقول:

الرجل التقط زوج آخر من النظارات الشمسية.

[نظارتك كانت مكسورة، صنعنا زوجا آخر من نفس الحجم، على الرغم من أن المادة كانت مختلفة، إلا أنها يجب أن تحقق نفس التأثير، نأمل أن تسامحني كثيرا]
[جروحك شديدة جدا، يرجى الراحة جيدا، إذا كان هناك أي شيء تحتاجه، دق الجرس الصغير بجوار السرير. سيكون هناك خدم جاهزون دائما للخدمة]

“هيه…”

وضع الرجل الورقة والتقط النظارة الشمسية.

———كان هذا شيئا اشتراه لي التنين الشيطاني عندما رأيت شخصا آخر يرتديه، بدا جميلا جدا. ——لم أتوقع أن تنكسر بهذه السرعة.

كان هذا الزوج الأصلي له، ليس فقط العدسات مكسورة، حتى الإطار كان مشوّه.

ياللغرابة. هذا لا يبدو صائباً.

———كان هذا شيئا اشتراه لي التنين الشيطاني عندما رأيت شخصا آخر يرتديه، بدا جميلا جدا.
——لم أتوقع أن تنكسر بهذه السرعة.

في البداية، كان الرجل يأكل ببطء شديد، لكنه لم يستغرق وقتا طويلا ليبدأ بتناول الطعام مثل الفراغ، ويفرغ بسرعة طبق تلو الآخر من الطعام.

الرجل التقط زوج آخر من النظارات الشمسية.

“مستوى الطاقة في هذا السلطعون هو بالضبط ما أحتاجه”

كان هذا زوجًا جديدًا من النظارات، كان خفيفًا ومتينًا ونظيفًا تمامًا. كان له وظيفة تفريغ تلقائي للغبار وكذلك مقاومة ضد العناصر الرئيسية الخمسة.

「يبدو أنك أصبحت خصما أحتاج أن أكون جاداً معه」تحدث الصوت الذكوري لصارخ الروح.

“هيه…”

“مستوى الطاقة في هذا السلطعون هو بالضبط ما أحتاجه”

الرجل وضع النظارات، ثم جلس أمام الطاولة.

عند رؤية الطاولة بأكملها مليئة بالطعام اللذيذ، شعر الرجل بالجوع.

صارخ الروح صُدم. ‏ صرخ كلب الصيد الأسود في غضب「صارخ الروح، أنت لست محاربا حقيقيا! أنت تحاول أن تماطلني هنا」 ‏ بقول ذلك، تقلّص جسده وعاد إلى كلب أسود. ‏ لم يتردد كلب الصيد الأسود للحظة واحدة وركض بسرعة نحو مناطق الصراع. ‏ سرعته كانت سريعة، من الواضح أنه يركض بكل ما لديه.

“على أية حال، دعنا نتناول وجبة أولاً، إذا كان طعمها جيدا، فلن أقتلكم أيها الناس”

975 على التوالي

قائلا ذلك، بدأ الرجل يستمتع بوجبته.

975 على التوالي

في البداية، كان الرجل يأكل ببطء شديد، لكنه لم يستغرق وقتا طويلا ليبدأ بتناول الطعام مثل الفراغ، ويفرغ بسرعة طبق تلو الآخر من الطعام.

ياللغرابة. هذا لا يبدو صائباً.

“آه … إنه لذيذ حقا”

قائلا ذلك، بدأ الرجل يستمتع بوجبته.

“مستوى الطاقة في هذا السلطعون هو بالضبط ما أحتاجه”

“مستوى الطاقة في هذا السلطعون هو بالضبط ما أحتاجه”

“آه؟ هل هذا سلطعون البحر الأسطوري؟ والتنين الشيطان ادعى أننا لم نجلب ما يكفي من المال لتناول الطعام في المرة الأخيرة التي خرجنا فيها، حقا … ”

“جيد جدا، جيد جدا!”

كان الرجل أحيانا يتنهد عاطفيا.

——لا تكن سخيفاً، هذا المكان كان أغنى بلد في كل طبقات العالم الـ 900 مليون.

كيف يمكن للطعام الذي اختاره سيد هذه المملكة شخصياً أن يكون ناقصاً؟

بعد أن أنهى الرجل طعامه بسعادة، حاول شرب سائل اسود مع ما بدا أنه فقاعات تنبع من الداخل.

“ياه … هذا السائل الأسود، لماذا أشعر بالرضا الشديد بعد شربه؟”

ابتسم الرجل ووضع كأسه.

قد أرضته هذه الوجبة.

بعد بعض التفكير، أخرج الرجل كتابا من فراغ الفضاء.

“بعد أن كنت فاقدا للوعي” أعلن الرجل.

الكتاب فتح من تلقاء نفسه.

بدأت الصور النابضة بالحياة تتكشف أمام عينيه.

يتم القبض عليه من قبل ذراع خشبية ؛ سفينة طائر العليق ؛ المحادثة بين غو تشينغ شان، لورا، ولين ؛ وكذلك كل ما حدث بعد ذلك تم تسجيله وعرضه في الكتاب.

نظر الرجل عن كثب إلى غو تشينغ شان، يتذكر شيئاً على ما يبدو.

“كتاب المصير أخبرني أن أبحث عن هذا الشخص، من كان يعتقد أننا سنتعرف عن طريق المخلّص والشخص الذي يتم إنقاذه”

تنهد عاطفياً.

استمر الكتاب في التقليب.

استمر الرجل يشاهد الكتاب وهو يعرض كل شيء حتى الصفحة الأخيرة.

تصور الصفحة مجموعة غو تشينغ شان وهي تغادر الغرفة وهي على وشك الصعود إلى منصة الاحتفالية.

حذر صارخ الروح أصبح أثقل.

في الواقع، عندما رأى الرجل هذه الصفحة، كانت المراسم في القصر قد وصلت لتوها إلى ما يراه أيضا.

كان هذا الزوج الأصلي له، ليس فقط العدسات مكسورة، حتى الإطار كان مشوّه.

غو تشينغ شان و تشانغ يينغ هاو تنكروا كحراس لمرافقة يي فاي لي إلى المنصة.

أغلق الرجل الكتاب وفرك ذقنه.

“لقد فقدت الكثير من قوتي الآن، الشيء الوحيد المتبقي هو كتاب المصير”

“مشروبات مدمر العالم هذه ستكون على الأرجح قادرة على شفاء جراحي مباشرة، على الرغم من أنني سأحتاج إلى الكثير، ينبغي ألا يكون هناك شيء أفضل من هذه المشروبات”

“كم هو مثير للسخرية، أيقظ مدمر عالم قدرة من النوع الصوفي على مساعدة الآخرين بالتحديد—— هل هذه هي رغباته الخاصة؟”

الرجل فكر في نفسه.

فجأة، دوي صوت كريم من السماء خارج القصر:

「الإمبراطورة لورا، الإله الحقيقي ينتظر وجودك في الحرم الإلهي لمناطق الصراع」

لقد وصلت الآلهة.

جلس الرجل لا يزال يتأمل قليلا قبل أن يقف ببطء.

يومض جسده واختفى من الغرفة.

كان هذا زوجًا جديدًا من النظارات، كان خفيفًا ومتينًا ونظيفًا تمامًا. كان له وظيفة تفريغ تلقائي للغبار وكذلك مقاومة ضد العناصر الرئيسية الخمسة.

للوهلة الأولى، بدا أنه يسرع في العودة لإنقاذ كنيسته المقدسة. ‏ بعد لحظات قليلة. ‏ كلب الصيد الأسود ذهب بعيدا عن الأنظار. ‏ وقف صارخ الروح في مكانه مشوشا تماما. ‏ ما الذي يجري؟ أنا… لم أرسل أي شخص على وجه التحديد لتحطيم كنيسة الموت المقدسة. ‏ تماما كما كان على وشك مطاردته، توقف. ‏ لماذا أحاول مطاردته؟ مطاردته فقط للقتال، ألن يكون هذا مضيعة لوقتي؟ ما الذي يهمّني إن تدمّرت كنيسة الموت المقدسة أم لا؟ ‏ استعاد صارخ الروح صوابه ببطء. ‏ استدار لينظر إلى اتجاه المناطق الصوفية.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط