نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

نهاية العوالم أونلاين 992

مهرج سلخ الروح

مهرج سلخ الروح

992 مهرج سلخ الروح

992 مهرج سلخ الروح

“أنت مصمم على عدم التدخل في المسألة بين [الفوضى] و [النظام]؟” غو تشينغ شان سأل.

“أنت مصمم على عدم التدخل في المسألة بين [الفوضى] و [النظام]؟” غو تشينغ شان سأل.

[بالفعل] أجابت واجهة إله الحرب.

لذلك، عندما يأتي ما يعادله، [الفوضى]، يأتي في الصورة، واجهة إله الحرب بطبيعة الحال ليس لديها أي شيء لتقوله عن ذلك أيضا.

“لكن إذا اجتاحت [الفوضى] العالم، فإن كل شيء سينهار، وسيقتل عدد لا يحصى من الناس الواحد تلو الآخر، تماما مثل [نظام ملك الشياطين]” قال غو تشينغ شان.

سرعان ما قالت روح الرجل شيئا للمهرِّج، وقامت باستمرار بإيماءة كما لو كانت تسجد.

[هذا صحيح] وافقت واجهة إله الحرب.

نظر الى جموع الأرواح التي تبعته من الخلف ووضع اصبعا على فمه. ‏ في الأصل، كانت تلك الأرواح تحاول التوسل إليه، لكن عندما رأوا هذه الإيماءة، صمتوا جميعًا تمامًا. ‏ فجأة صرخ المهرج: ‏ [الحديقة ستغلق، فقط ثلاث دقائق أخرى لتستمتعوا حتى قلبكم!] ‏ انتشرت الأرواح على الفور. ‏ ستكون هذه فرصتهم الوحيدة للانتقام بعد موتهم.

لكنه لم يقل أي شيء آخر.

سار المهرج إلى الأمام ولوح بيده أمام الرجل.

حتى بعد أن انتظر لفترة، واجهة إله الحرب لا تزال صامتة.

سرعان ما قالت روح الرجل شيئا للمهرِّج، وقامت باستمرار بإيماءة كما لو كانت تسجد.

غو تشينغ شان لم يستطع إلا أن يعيد التفكير

استدار المهرج.

حتى عندما كان [نظام ملك الشياطين] موجود منذ سنوات لا تحصى، لم تقل واجهة إله الحرب كلمة واحدة عن ذلك.

بينما علق الجثة على الخطاف، وقف الخطاف مستقيما وبثبات تام. ‏ ثم انحنى المهرج للجثة وسأل بإخلاص [ستساعدني، وأنا سأساعدك. سنصبح أصدقاء حميمين، ما رأيك؟] ‏ الجثة لم تجب. ‏ مد المهرج يده ليمسك برأس الجثة وجعلها تومئ باتجاهه. ‏ غير المهرج لهجته وأجاب [جيد جدا! سنصبح أصدقاء حميمين للغاية!] ‏ بعد انتهائه، صفق المهرج بسعادة بيده فرحا. ‏ ثم تسلق المهرج الجثة بطريقة خرقاء. ‏ واقفا على رأس الجثة، أمسك بيده ونظر حوله. ‏ [دينغ دينغ دينغ! أنتم أيها الحثالة القذرة الذين تؤذون الناس كما يحلو لكم، أنا حقا أحبكم جميعا] [انظر فقط، لجعل الأشياء أكثر راحة، حتى أنني ارتديت قناعا لك] ‏ بينما يتمتم المهرج بالهراء، صرخ فجأة بصوت عال: ‏ [يا لها من موجة مبهجة من القتل!!]

أجابت واجهة إله الحرب [انحدرت الفوضى، احتضنت كل كائن حي وجلبت لهم قوة كبيرة—— لكن كانت دائما الكائنات الحية نفسها هي التي استخدمت الفوضى حقا للقتل]

لذلك، عندما يأتي ما يعادله، [الفوضى]، يأتي في الصورة، واجهة إله الحرب بطبيعة الحال ليس لديها أي شيء لتقوله عن ذلك أيضا.

“لكن إذا اجتاحت [الفوضى] العالم، فإن كل شيء سينهار، وسيقتل عدد لا يحصى من الناس الواحد تلو الآخر، تماما مثل [نظام ملك الشياطين]” قال غو تشينغ شان.

“أنصت، الآن وقد أصبح كل عالم تحت تأثير [الفوضى]، سيفقد عدد لا يحصى من الكائنات الحية حياتهم” قال غو تشينغ شان بصوت منخفض.

[كم هو ممتع ان تنال الدعم!] ‏ ضحك المهرج. ‏ تجاهل ببساطة أولئك الذين كانوا أقوياء جدًا بالنسبة له، صفق بيده بإيقاع سعيد بينما كان يهمهم أغنية شعبية جذابة، ويرقص حول الجثث المتناثرة والدماء المتدفقة. ‏ من حين لآخر، كان يصطدم بحاملي [الفوضى] لا تستطيع الأرواح قتلها ببساطة، لذلك كان يمشي بحرص ويحلق رؤوسهم من أجسادهم باستخدام خوبيشه. ‏ ثلاث دقائق. ‏ انتهى الأمر بسرعة. ‏ أولئك الذين كانوا لا يزالون على قيد الحياة عادوا إلى طبيعتهم. ‏ صرخت الأم والأطفال الذين أجبروا على الدخول إلى زاوية الزقاق الخلفي باليأس، لكنهم وجدوا فجأة مهاجمهم ينهار على الأرض أمامهم. ‏ كان المهاجم ملطخا بالدماء في جميع أنحائه، وجسده ممزق إلى درجة لا يمكن التعرف عليها تقريبا، مترامية الأطراف على الأرض، ميت تماما. ‏ وقفت روح واحدة أمام جثة المهاجم. ‏ ابتسم لزوجته وبناته، ثم تلاشى ببطء. ‏ الخنجر سقط على الأرض. ‏ بفضل قدرة المهرج، تمكن من حمايتهم للمرة الأخيرة.

أجابت واجهة إله الحرب [انحدرت الفوضى، احتضنت كل كائن حي وجلبت لهم قوة كبيرة—— لكن كانت دائما الكائنات الحية نفسها هي التي استخدمت الفوضى حقا للقتل]

الروح كانت غير مصدقة تماما.

غو تشينغ شان كان متفاجئا.

حتى بعد أن انتظر لفترة، واجهة إله الحرب لا تزال صامتة.

تابعت واجهة إله الحرب [بغض النظر عن كونها فوضى أو نظام، فهم لا يسيطرون على كل شيء، المسيطرون حقاً هم قلوب الكائنات الحية]
[حتى الإله بالمعنى الحقيقي للكلمة لا يستطيع أن يمنع القلوب من ولادة الخير أو الشر فيما يتعلق بالكائنات الحية، هذه هي قوة ورعب هاجس الكائن حي]

غو تشينغ شان كان متفاجئا.

غو تشينغ شان سقط صامتاً.

بالفعل. ‏
[الفوضى] مثل السلاح. ‏
وكذلك [النظام].

أولئك الذين يتحكمون حقاً دائماً هم من يستخدمونهم.

حاملو [الفوضى] أدناه، وهم يقتلون وينشرون [الفوضى] ؛ كل ما يفعلونه هو اتباع الرغبات التي في قلوبهم.

لا عجب أن واجهة إله الحرب تحافظ على موقف محايد من هذا.

“أنت على حق، لكن لا يمكنني تجاهل كل ذلك” تنهد غو تشينغ شان.

أجابت واجهة إله الحرب [يمكنك ببساطة أن تتصرف كما تراه مناسبا. لأنك أيضا جزء من هذه ‘الكائنات الحية’]

غو تشينغ شان أومأ برفق.

كان على وشك استدعاء سيوفه الطائرة، لكنه سمع سخرية مزعجة من جانبه.

غو تشينغ شان سقط صامتاً. ‏ بالفعل. ‏ [الفوضى] مثل السلاح. ‏ وكذلك [النظام]. ‏ أولئك الذين يتحكمون حقاً دائماً هم من يستخدمونهم. ‏ حاملو [الفوضى] أدناه، وهم يقتلون وينشرون [الفوضى] ؛ كل ما يفعلونه هو اتباع الرغبات التي في قلوبهم. ‏ لا عجب أن واجهة إله الحرب تحافظ على موقف محايد من هذا. ‏ “أنت على حق، لكن لا يمكنني تجاهل كل ذلك” تنهد غو تشينغ شان. ‏ أجابت واجهة إله الحرب [يمكنك ببساطة أن تتصرف كما تراه مناسبا. لأنك أيضا جزء من هذه ‘الكائنات الحية’] ‏ غو تشينغ شان أومأ برفق. ‏ كان على وشك استدعاء سيوفه الطائرة، لكنه سمع سخرية مزعجة من جانبه.

“كم هو مزعج لرؤيته” قال تشانغ يينغ هاو.

“هدئ من روعك. هذا هو ببساطة ما هي عليه [الفوضى]، معنى وجودها هو إطلاق أعمق الرغبات بشكل كامل في قلوب الناس” قال له الزعيم بشكل عرضي.

“كم هو مريح، صادف أن شعرت بالحاجة لإطلاق سراحي”

أخرج تشانغ يينغ هاو بطاقتين، حولهما إلى خناجر، واستخدمهما.

لكن شخص ما أوقفه.

“اسمح لي أن أفعل ذلك، منذ ان وصلت إلى طبقات العالم الـ 900 مليون، وأنا لا ازال لم أر شيئا من هذا القبيل من قبل” قال يي فاي لي.

“أنت حاليا دوق مملكة طائر العليق، لا يمكنك السماح برؤية وجهك” قال تشانغ يينغ هاو.

“إذن ماذا عنك؟” يي فاي لي لم يلين.

“أنا قاتل، لدي العديد من الطرق لإخفاء وجهي” أجاب تشانغ يينغ هاو.

‏”كذلك أنا” قال يي فاي لي.

الأرواح مشحونة بجنون نحو حاملي [الفوضى]. ‏ موجة أخرى من القتل بدأت. ‏ ومع ذلك، هذه المرة لم يكن بسبب تأثير [الفوضى]، لكن للانتقام. ‏ يجب أن يدفع دين الدم بالدم! ‏ فجأة، دوي هدير مؤلم “اللعنة، تقنيته الوهمية هذه هي——– أنت القمامة تجرؤ على لمس هذا العظيم، مت!” ‏ أدار مهرج القتل رأسه وكان على وشك الانطلاق نحو مصدر الصوت. ‏ كانت تقنيته هذه قوية، لكن قوته الخاصة كانت ناقصة. ‏ بعض الكيانات القوية بشكل خاص وكذلك أولئك الذين ولدوا طبيعيا محصنين من تقنيته قد بدأوا بالفعل في الاستيقاظ في هذا العالم. ‏ ومع ذلك، قبل أن يتحرك مهرج القتل، ظهرت عدة أشباح سيف في السماء. ‏ اختفى الهدير المدوي.

بعد هذا الاعلان، نزل توهج قرمزي شديد على المنطاد.

يي فاي لي لم ينتظر تشانغ يينغ هاو ليقول أي شيء آخر. قام بنشر أجنحته القرمزية وقفز نحو السماء ليهبط على جماهير الناس في الأسفل.

تم إنشاء حفرة عميقة من تأثير نزوله.

يي فاي لي كان راكعا على ركبة واحدة داخل الحفرة. أخرج قناعا من صدره، وارتداه.

كان هذا قناع معدني واقعي للغاية.

كانت عيناه فارغتين، ووجهه يتدلى، وأنفه طويل يشبه المنقار، مع ابتسامة صلبة على وجهه.

بدا الوجه المصوَّر على القناع وكأنه يظهر ابتسامة جذابة.

لكن حين يلقي المرء نظرة فاحصة، سيجد أنه في الواقع يبتسم بازدراء لشيء ما بدلاً من ذلك.

——قناع مهرج القتل.

بينما كان يي فاي لي يرتدي قناعه، قام بدندنة أغنية شعبية جذابة بينما يترنح من الحفرة.

“آه؟ لماذا ينتابني شعور أنه لم يعد نفس الشخص من قبل؟” كما لاحظ الزعيم ذلك من على سطح السفينة، سأل باهتمام كبير.

تبادل غو تشينغ شان وتشانغ يينغ هاو النظرات.

“إنه ممثل موهوب جدا بطريقة الارتجال” أجاب تشانغ يينغ هاو.

بينما كان المهرج يخطو خطوات خفيفة في الشوارع، سحب فجأة جثة من الأرض ونظر إليها بعناية.

[همم، أنت عم وسيم جداً]

أثناء قول ذلك، ظهر خوبيش بالفعل في يده.

واحدة من ثلاثة أسلحة هوانغ تشيوان الإلهية، خطاف نهر الروح المنسي الطائر.

بينما علق الجثة على الخطاف، وقف الخطاف مستقيما وبثبات تام.

ثم انحنى المهرج للجثة وسأل بإخلاص [ستساعدني، وأنا سأساعدك. سنصبح أصدقاء حميمين، ما رأيك؟]

الجثة لم تجب.

مد المهرج يده ليمسك برأس الجثة وجعلها تومئ باتجاهه.

غير المهرج لهجته وأجاب [جيد جدا! سنصبح أصدقاء حميمين للغاية!]

بعد انتهائه، صفق المهرج بسعادة بيده فرحا.

ثم تسلق المهرج الجثة بطريقة خرقاء.

واقفا على رأس الجثة، أمسك بيده ونظر حوله.

[دينغ دينغ دينغ! أنتم أيها الحثالة القذرة الذين تؤذون الناس كما يحلو لكم، أنا حقا أحبكم جميعا]
[انظر فقط، لجعل الأشياء أكثر راحة، حتى أنني ارتديت قناعا لك]

بينما يتمتم المهرج بالهراء، صرخ فجأة بصوت عال:

[يا لها من موجة مبهجة من القتل!!]

بينما علق الجثة على الخطاف، وقف الخطاف مستقيما وبثبات تام. ‏ ثم انحنى المهرج للجثة وسأل بإخلاص [ستساعدني، وأنا سأساعدك. سنصبح أصدقاء حميمين، ما رأيك؟] ‏ الجثة لم تجب. ‏ مد المهرج يده ليمسك برأس الجثة وجعلها تومئ باتجاهه. ‏ غير المهرج لهجته وأجاب [جيد جدا! سنصبح أصدقاء حميمين للغاية!] ‏ بعد انتهائه، صفق المهرج بسعادة بيده فرحا. ‏ ثم تسلق المهرج الجثة بطريقة خرقاء. ‏ واقفا على رأس الجثة، أمسك بيده ونظر حوله. ‏ [دينغ دينغ دينغ! أنتم أيها الحثالة القذرة الذين تؤذون الناس كما يحلو لكم، أنا حقا أحبكم جميعا] [انظر فقط، لجعل الأشياء أكثر راحة، حتى أنني ارتديت قناعا لك] ‏ بينما يتمتم المهرج بالهراء، صرخ فجأة بصوت عال: ‏ [يا لها من موجة مبهجة من القتل!!]

انحنى المهرج على ركبتيه، قلب خوبيشه ليضعه عند قدمي الجثة، وتحدث بصوت هستيري [بما أنك صديقي العزيز، سأمنحك أمنية واحدة قبل أي شخص آخر]

تم سحب خوبيش إلى أعلى قليلا.

خرجت كتلة غير مرئية ومشوهة من الهواء من الجثة، ثم تم تحريرها من قبل الخوبيش لتشكيل محيا الرجل.

الرجل بدا تماما مثل الرجل تحت أقدام المهرج.

كانت عيناه تنزفان، لم يكن تعبيره سوى الغضب، ولم يكف عن إخبار المهرج بشيء.

992 مهرج سلخ الروح

وضع المهرج يده على أذنه وبدا أنه يصغي بإخلاص.

لذلك، عندما يأتي ما يعادله، [الفوضى]، يأتي في الصورة، واجهة إله الحرب بطبيعة الحال ليس لديها أي شيء لتقوله عن ذلك أيضا.

شيء لا يمكن تخيله حدث!

كان المهرج يومئ برأسه مرارا وتكرارا كما لو أنه يسمع ما يقوله.

[آه، إذا أنت قُتلت، زوجتك وبناتك أخذوا بعيدا من قبل أشخاص آخرين؟ ياله من عرض مثير لدينا الليلة]

كان المهرج لا يزال جالساً على رأس الجثة، ثم وضع الخوبيش على كتفه.

[جاهز؟]

اهتز الخوبيش قليلاً.

وضع المهرج إصبعين على فمه، أخذ نفسا عميقا، ثم نفخ.

فوويت—————!

موجات الصدمة انتشرت.

تجمد فجأة عدد كبير من الناس من حوله وتحولوا إلى ساكنين تماما.

استمر صوت الصافرة في الانتشار وشمل المدينة بأكملها.

في وقت قصير على الإطلاق، كل شخص في المدينة بأكملها كان متجمدا تماما، غير قادر على تحريك العضلات.

أعجب غو تشينغ شان “كم هو ممتاز”

غطى تشانغ يينغ هاو أذنيه وعبس “ماذا حدث؟ لماذا سقط كل هؤلاء الناس فاقدين للوعي؟”

“مهارة مختار الاله التي أيقظها يي فاي لي في البداية كانت [أنصت]، أفترض أن هذه القدرة قد تطورت الآن إلى درجة عالية جدا حيث كان قادرا على استعارة خطاف نهر الروح المنسي الطائر لتنفيذ هجوم صوتي أجبر أرواح هؤلاء الناس على الفرار من أجسادهم” أوضح غو تشينغ شان.

فوجئ تشانغ يينغ هاو “إذن هذا ما حدث. يبدو أنه حصل على الكثير من الإلهام من كونه حول الأرواح الميتة كل يوم”

نظر الى جموع الأرواح التي تبعته من الخلف ووضع اصبعا على فمه. ‏ في الأصل، كانت تلك الأرواح تحاول التوسل إليه، لكن عندما رأوا هذه الإيماءة، صمتوا جميعًا تمامًا. ‏ فجأة صرخ المهرج: ‏ [الحديقة ستغلق، فقط ثلاث دقائق أخرى لتستمتعوا حتى قلبكم!] ‏ انتشرت الأرواح على الفور. ‏ ستكون هذه فرصتهم الوحيدة للانتقام بعد موتهم.

ضحك الزعيم أيضا وعلق “لقد كان هذا أداء ممتازا بالفعل، يبدو أنها مستمدة من تقنية قائمة على الزمن——– على الرغم من أن الطبيعة مختلفة تماما، فقد تبين أن النتائج متشابهة جدا، يا لها من فكرة مثيرة للاهتمام”

مازح المهرج مع روح الرجل الذي بجانبه.

في المدينة تحت المنطاد.

“أنصت، الآن وقد أصبح كل عالم تحت تأثير [الفوضى]، سيفقد عدد لا يحصى من الكائنات الحية حياتهم” قال غو تشينغ شان بصوت منخفض.

نزل المهرج القاتل من على رأس الجثة وأبلغ روح الرجل [اذهب، خذني إلى حيث حدث ذلك]

غو تشينغ شان كان متفاجئا.

الروح أومأت وأحضرت المهرج إلى زقاق خلفي.

هنا، وضع رجل عدة نساء في الزاوية بخنجر في يده، فمه مفتوح على مصراعه وكأنه يصرخ بشيء.

نظر الى جموع الأرواح التي تبعته من الخلف ووضع اصبعا على فمه. ‏ في الأصل، كانت تلك الأرواح تحاول التوسل إليه، لكن عندما رأوا هذه الإيماءة، صمتوا جميعًا تمامًا. ‏ فجأة صرخ المهرج: ‏ [الحديقة ستغلق، فقط ثلاث دقائق أخرى لتستمتعوا حتى قلبكم!] ‏ انتشرت الأرواح على الفور. ‏ ستكون هذه فرصتهم الوحيدة للانتقام بعد موتهم.

كانت عيون الرجل مغطاة بضوء شهواني غائم، لكنه كان مجمدا تماما في مكانه.

لذلك، عندما يأتي ما يعادله، [الفوضى]، يأتي في الصورة، واجهة إله الحرب بطبيعة الحال ليس لديها أي شيء لتقوله عن ذلك أيضا.

سار المهرج إلى الأمام ولوح بيده أمام الرجل.

[كم هو ممتع ان تنال الدعم!] ‏ ضحك المهرج. ‏ تجاهل ببساطة أولئك الذين كانوا أقوياء جدًا بالنسبة له، صفق بيده بإيقاع سعيد بينما كان يهمهم أغنية شعبية جذابة، ويرقص حول الجثث المتناثرة والدماء المتدفقة. ‏ من حين لآخر، كان يصطدم بحاملي [الفوضى] لا تستطيع الأرواح قتلها ببساطة، لذلك كان يمشي بحرص ويحلق رؤوسهم من أجسادهم باستخدام خوبيشه. ‏ ثلاث دقائق. ‏ انتهى الأمر بسرعة. ‏ أولئك الذين كانوا لا يزالون على قيد الحياة عادوا إلى طبيعتهم. ‏ صرخت الأم والأطفال الذين أجبروا على الدخول إلى زاوية الزقاق الخلفي باليأس، لكنهم وجدوا فجأة مهاجمهم ينهار على الأرض أمامهم. ‏ كان المهاجم ملطخا بالدماء في جميع أنحائه، وجسده ممزق إلى درجة لا يمكن التعرف عليها تقريبا، مترامية الأطراف على الأرض، ميت تماما. ‏ وقفت روح واحدة أمام جثة المهاجم. ‏ ابتسم لزوجته وبناته، ثم تلاشى ببطء. ‏ الخنجر سقط على الأرض. ‏ بفضل قدرة المهرج، تمكن من حمايتهم للمرة الأخيرة.

[إيهاهاهاها، كم هو لطيف، لا يستطيع رؤيتي على الإطلاق]

“أنصت، الآن وقد أصبح كل عالم تحت تأثير [الفوضى]، سيفقد عدد لا يحصى من الكائنات الحية حياتهم” قال غو تشينغ شان بصوت منخفض.

مازح المهرج مع روح الرجل الذي بجانبه.

سرعان ما قالت روح الرجل شيئا للمهرِّج، وقامت باستمرار بإيماءة كما لو كانت تسجد.

سرعان ما قالت روح الرجل شيئا للمهرِّج، وقامت باستمرار بإيماءة كما لو كانت تسجد.

هز المهرج رأسه وتنهد [يمكنني أن أنقذ زوجتك وبناتك، لكنني لن أفعل شيئا مملا مثل القتل]

“أنت مصمم على عدم التدخل في المسألة بين [الفوضى] و [النظام]؟” غو تشينغ شان سأل.

واصل المهرج همهمة أغنيته الشعبية، أخذ الخنجر من يد الرجل الثابت، وقدمه إلى الروح.

الروح كانت غير مصدقة تماما.

بعد هذا الاعلان، نزل توهج قرمزي شديد على المنطاد. ‏ يي فاي لي لم ينتظر تشانغ يينغ هاو ليقول أي شيء آخر. قام بنشر أجنحته القرمزية وقفز نحو السماء ليهبط على جماهير الناس في الأسفل. ‏ تم إنشاء حفرة عميقة من تأثير نزوله. ‏ يي فاي لي كان راكعا على ركبة واحدة داخل الحفرة. أخرج قناعا من صدره، وارتداه. ‏ كان هذا قناع معدني واقعي للغاية. ‏ كانت عيناه فارغتين، ووجهه يتدلى، وأنفه طويل يشبه المنقار، مع ابتسامة صلبة على وجهه. ‏ بدا الوجه المصوَّر على القناع وكأنه يظهر ابتسامة جذابة. ‏ لكن حين يلقي المرء نظرة فاحصة، سيجد أنه في الواقع يبتسم بازدراء لشيء ما بدلاً من ذلك. ‏ ——قناع مهرج القتل. ‏ بينما كان يي فاي لي يرتدي قناعه، قام بدندنة أغنية شعبية جذابة بينما يترنح من الحفرة. ‏ “آه؟ لماذا ينتابني شعور أنه لم يعد نفس الشخص من قبل؟” كما لاحظ الزعيم ذلك من على سطح السفينة، سأل باهتمام كبير. ‏ تبادل غو تشينغ شان وتشانغ يينغ هاو النظرات. ‏ “إنه ممثل موهوب جدا بطريقة الارتجال” أجاب تشانغ يينغ هاو. ‏ بينما كان المهرج يخطو خطوات خفيفة في الشوارع، سحب فجأة جثة من الأرض ونظر إليها بعناية. ‏ [همم، أنت عم وسيم جداً] ‏ أثناء قول ذلك، ظهر خوبيش بالفعل في يده. ‏ واحدة من ثلاثة أسلحة هوانغ تشيوان الإلهية، خطاف نهر الروح المنسي الطائر.

بعد وفاته، كان من المفترض أن يكون غير قادر على لمس أي شيء من العالم الحي.

نظر مهرج القتل إلى السماء ولوح.

لكنه الآن يبدو قادرًا تمامًا على حمل الخنجر.

كانت عيون الرجل مغطاة بضوء شهواني غائم، لكنه كان مجمدا تماما في مكانه.

اقترب المهرج من أذن الروح وتمتم بصوت منخفض [سيدفع دين الدم بالدم]

نظرت الروح لأسفل في الخنجر في يده، ثم مرة أخرى في الرجل المتجمد، نطق بصراخ صامت، واندفع بجنون إلى الأمام.

سالت الدماء.

سار المهرج إلى الأمام ولوح بيده أمام الرجل.

استدار المهرج.

نظر الى جموع الأرواح التي تبعته من الخلف ووضع اصبعا على فمه.

في الأصل، كانت تلك الأرواح تحاول التوسل إليه، لكن عندما رأوا هذه الإيماءة، صمتوا جميعًا تمامًا.

فجأة صرخ المهرج:

[الحديقة ستغلق، فقط ثلاث دقائق أخرى لتستمتعوا حتى قلبكم!]

انتشرت الأرواح على الفور.

ستكون هذه فرصتهم الوحيدة للانتقام بعد موتهم.

حتى عندما كان [نظام ملك الشياطين] موجود منذ سنوات لا تحصى، لم تقل واجهة إله الحرب كلمة واحدة عن ذلك.

الأرواح مشحونة بجنون نحو حاملي [الفوضى].

موجة أخرى من القتل بدأت.

ومع ذلك، هذه المرة لم يكن بسبب تأثير [الفوضى]، لكن للانتقام.

يجب أن يدفع دين الدم بالدم!

فجأة، دوي هدير مؤلم “اللعنة، تقنيته الوهمية هذه هي——– أنت القمامة تجرؤ على لمس هذا العظيم، مت!”

أدار مهرج القتل رأسه وكان على وشك الانطلاق نحو مصدر الصوت.

كانت تقنيته هذه قوية، لكن قوته الخاصة كانت ناقصة.

بعض الكيانات القوية بشكل خاص وكذلك أولئك الذين ولدوا طبيعيا محصنين من تقنيته قد بدأوا بالفعل في الاستيقاظ في هذا العالم.

ومع ذلك، قبل أن يتحرك مهرج القتل، ظهرت عدة أشباح سيف في السماء.

اختفى الهدير المدوي.

حتى عندما كان [نظام ملك الشياطين] موجود منذ سنوات لا تحصى، لم تقل واجهة إله الحرب كلمة واحدة عن ذلك.

نظر مهرج القتل إلى السماء ولوح.

“أنصت، الآن وقد أصبح كل عالم تحت تأثير [الفوضى]، سيفقد عدد لا يحصى من الكائنات الحية حياتهم” قال غو تشينغ شان بصوت منخفض.

[كم هو ممتع ان تنال الدعم!]

ضحك المهرج.

تجاهل ببساطة أولئك الذين كانوا أقوياء جدًا بالنسبة له، صفق بيده بإيقاع سعيد بينما كان يهمهم أغنية شعبية جذابة، ويرقص حول الجثث المتناثرة والدماء المتدفقة.

من حين لآخر، كان يصطدم بحاملي [الفوضى] لا تستطيع الأرواح قتلها ببساطة، لذلك كان يمشي بحرص ويحلق رؤوسهم من أجسادهم باستخدام خوبيشه.

ثلاث دقائق.

انتهى الأمر بسرعة.

أولئك الذين كانوا لا يزالون على قيد الحياة عادوا إلى طبيعتهم.

صرخت الأم والأطفال الذين أجبروا على الدخول إلى زاوية الزقاق الخلفي باليأس، لكنهم وجدوا فجأة مهاجمهم ينهار على الأرض أمامهم.

كان المهاجم ملطخا بالدماء في جميع أنحائه، وجسده ممزق إلى درجة لا يمكن التعرف عليها تقريبا، مترامية الأطراف على الأرض، ميت تماما.

وقفت روح واحدة أمام جثة المهاجم.

ابتسم لزوجته وبناته، ثم تلاشى ببطء.

الخنجر سقط على الأرض.

بفضل قدرة المهرج، تمكن من حمايتهم للمرة الأخيرة.

الروح أومأت وأحضرت المهرج إلى زقاق خلفي.

“لكن إذا اجتاحت [الفوضى] العالم، فإن كل شيء سينهار، وسيقتل عدد لا يحصى من الناس الواحد تلو الآخر، تماما مثل [نظام ملك الشياطين]” قال غو تشينغ شان.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط