نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

نهاية العوالم أونلاين 1023

غو تشينغ شان والوحش

غو تشينغ شان والوحش

1023 غو تشينغ شان والوحش

قبل أن يتمكن غو تشينغ شان من الاستجابة في الوقت المناسب، تم امتصاص روح وجسد نصف الاله القوي للغاية بالكامل بواسطة الرمح الثلاثي الأسود، تاركًا وراءه فقط ورقة رقيقة من الجلد.

حيث أن الرمح الثلاثي الذي أطلق الماء للنافورة قد أرسل بالفعل من قبل غو تشينغ شان، لم يكن هناك المزيد من صوت المياه المتقاطر.

“إذا لم تمتلئ بعد، تعال وتناول الطعام معاً”

بقيت جثث الجميع على الأرض.

أمسك بقطعة من اللحم المطهو من داخل القدر، غمسها في صلصة الصويا، ثم وضعها في فمه، ثم تذوقها ببطء.

الاستثناء الوحيد كان الملك——

البؤبؤ العمودي على الدرع كان يحدق بشكل مكثف في غو تشينغ شان.

قبل أن يتمكن غو تشينغ شان من الاستجابة في الوقت المناسب، تم امتصاص روح وجسد نصف الاله القوي للغاية بالكامل بواسطة الرمح الثلاثي الأسود، تاركًا وراءه فقط ورقة رقيقة من الجلد.

غو تشينغ شان تصرف كأنه لم يسمع ذلك.

كل شيء في الحديقة عاد إلى الصمت.

كانت حورية البحر التي بلا رأس واقفة منتصبة داخل نافورة الماء وفي يدها درع مرفوع.

بقيت جثث الجميع على الأرض.

البؤبؤ العمودي على الدرع كان يحدق بشكل مكثف في غو تشينغ شان.

أخبر الوحش.

لاحظ البؤبؤ العمودي أن الطرف الآخر قد نزع بالفعل قطعة القماش السوداء أمام عينيه ويحدق بها الآن مباشرة دون أي تغيير في تعبيره.

هز غو تشينغ شان رأسه “الأكل طريقة رائعة لقتل الوقت، والأمر متروك لك ما إذا كنت ترغب في الأكل أم لا. بغض النظر، سآكل ثلاث وجبات في اليوم من الآن وصاعداً”

هذه الفريسة تجرأت على تقييمي بدون خوف.

سخر الوحش قائلا『كان هذا بالكاد كافيا لملء فجوات اسناني. في الماضي عندما كنت لا أزال أتنقل في دوامة الفضاء، أنجرف لسنوات لا تحصى، آكل ما أحب، كان ذلك عندما كنت حقا أشعر بالامتلاء』 ‏ بينما كان يقول ذلك، راقب الوحش عن كثب تعبير غو تشينغ شان، لكنه لم يرى حتى ذرة من المشاعر على وجه غو تشينغ شان. ‏ يبدو أن هؤلاء الناس لم يكونوا رفاقه. ‏ يا للسخافة، حتى أنني حاولت أن أجعلهم يقتلونه. ‏ بينما كان يعتقد ذلك بصمت، نقر غو تشينغ شان حقيبة مخزونه مرة أخرى وأخرج الكثير من المكونات الطازجة. ‏ “أنا جائع، لذا سأطبخ، أتريد شيئاً طازجاً لتأكله أيضاً؟” غو تشينغ شان سأل. ‏ الوحش تجمد. ‏

『اللعنة عليك …』

حيث أن الرمح الثلاثي الذي أطلق الماء للنافورة قد أرسل بالفعل من قبل غو تشينغ شان، لم يكن هناك المزيد من صوت المياه المتقاطر.

البؤبؤ العمودي يهمس بنبرة مضجرة.

قبل أن يتمكن غو تشينغ شان من الاستجابة في الوقت المناسب، تم امتصاص روح وجسد نصف الاله القوي للغاية بالكامل بواسطة الرمح الثلاثي الأسود، تاركًا وراءه فقط ورقة رقيقة من الجلد.

غو تشينغ شان تصرف كأنه لم يسمع ذلك.

كانت حورية البحر التي بلا رأس واقفة منتصبة داخل نافورة الماء وفي يدها درع مرفوع.

———طالما كان مجهزاً بالخاتم الذهبي، هذا الوحش لن يكون قادراً على إيذائه على الإطلاق.

———طالما كان مجهزاً بالخاتم الذهبي، هذا الوحش لن يكون قادراً على إيذائه على الإطلاق.

لم يعد ينظر إلى الوحش وبدلا من ذلك سيطر على كل من سيف الأرض وسيف جبل المسارات الستة العظيم للعودة إلى فراغ الفضاء خلفه.

كان طبخ روحي من الطراز الأول يحتوي على الطاقة الروحية الطبيعية، والتي كانت مفيدة للغاية لأي مزارع.

بعد ذلك، نقر على حقيبة مخزونه ليخرج وسادة ويجلس عليها.

بعد اللحمِ، عيدان طعامه تَتحرّك نحو السمك المبخر على الجانب.

راقبه الوحش بصمت، على طول الطريق حتى ضغط غو تشينغ شان يديه معا، أغلق عينيه، وبدأ في ضبط تنفسه.

بعد أن اكل قليلا، وضع عيدان طعامه على الأرض وأخذ رشفة من الخمر.

بمرور الوقت، تنفس غو تشينغ شان تحول تدريجيا إلى مستقر وإيقاعي.

كان عالقا في هذه الحديقة الفارغة من دون أي حل.

أهو …
ينام؟


فتح البؤبؤ العمودي على الدرع على نطاق واسع وأخذ الدرع بأكمله.

『لقيط!』

الوحش عوى بغضب.

اهتزت الحديقة كلها وارتعدت دون توقف من عويه الغاضب.

حتى أن بعض الأشجار الجبانة سحبت نفسها إلى الأرض مرة أخرى.

غو تشينغ شان استيقظ بشكل طبيعي.

فتح عيونه ونظر إلى الوحش في ارتباك؟

“لماذا تزأر؟”

غو تشينغ شان سأل.

『هذا ما يجب أن أسألك عنه! لقد تجرأت على النوم أمامي وتهزأ بي علناً』الوحش يزأر بغضب.

سأل غو تشينغ شان بغرابة “مع ما هي عليه الأمور حاليا، لا يمكنك قتلي ولا أستطيع قتلك، ماذا تريد أيضا؟”

أجاب صوت الوحش المتجمد『أنت تتجاهل جثث رفاقك ولن تحاول حتى الانتقام منهم، يا لك من شخص قاس』

لم يكلف غو تشينغ شان نفسه عناء الرد على ذلك وتثاءب، متمتم لنفسه “لقد بقيت مستيقظا طوال الليل كثيرا مؤخرا. لقد مر وقت طويل منذ آخر مرة استلقيت فيها قسطا من الراحة، أخذ قيلولة أمر ضروري”

أغلق عينيه واستعد للعودة للنوم.

الوحش『…』

شعور بغضب لا يمكن تصوره يملأ عقله.

لم يستطع الوحش احتواء غضبه فصرخ من جديد『من سمح لك بالنوم؟!』

غو تشينغ شان يمكنه فقط أن يفتح عينيه مرة أخرى.

تذمر “انت لا تستطيع ان تقتلني حتى، فلمَ تصرخ؟ أليس لديك شيء أفضل لتفعله؟”

“مثل هذه الحياة الجيدة، حتى الخالدين لا يمكن إلا أن يستمتعوا كثيرا” قال غو تشينغ شان عاطفيا.

ضحك الوحش ببرود『بعد أن تعلق هنا لأكثر من 10،000 سنة، ستعرف ماذا يعني أن لا يكون لديك شيء أفضل تفعله』

إذ استنشق عطر الطعام، نظر البؤبؤ العمودي على الدرع ببطء نحو مائدة الطعام.

غو تشينغ شان لاحظ ذلك بصمت.

يبدو أن هذا الوحش لم يكن هنا منذ فترة طويلة، فقط حوالي 10،000 سنة. ‏
للأسف، لا أعلم إن كانت الأجزاء الأخرى من خراب إله الحياة قد تم الإستيلاء عليها بواسطة وحوش أخرى. ‏
عندما حاربنا إله الفراغ، تمكنت من استخدام [الرمح الشيطاني القرمزي الحقيقي] لقطع لسانه وتمكن الأخ كانون من إرساله يطير. ‏
لكن هذا الوحش هو كيان غامض، قادر على التهام كل من جسد وروح الآخرين لتحويلهم إلى أسلحته ودروعه، لا أستطيع ابتكار أي شيء لقتله.


“ثم سنبقى جيرانا إلى الأبد على ما يبدو” تنهد غو تشينغ شان.

أجاب الوحش ببرود『الكيان الذي لا يزال يكافح من أجل بقائه على قيد الحياة مثلك سوف يقع يوما ما تحت طائلة قانون الموت، ليس هناك ما يسمى ‘للأبد’ بالنسبة لك』

صفق غو تشينغ شان على يده وضحك بصوت خافت “إذن من الأفضل أن تعتز بالوقت الذي حصلت عليه. وإلا، عندما أموت، ستعود إلى الوحدة الأبدية بدون أي شخص لتدردش معه”

الوحش『…』

—–مانوع هذه المحادثة؟ ‏
أهو مجنون؟ ‏
هل أنا الوحش أم أنت؟


توقف الوحش لفترة وجيزة، ثم تحدث مرة أخرى، مليئا بالحقد 』… هل تفهم؟ الآن فقط عندما قتلت رفاقك، إلتهمت لحمهم وأرواحهم دون أن أترك أي خردة』

فكر غو تشينغ شان لفترة وجيزة، ثم لوح بيده دون اهتمام “إنهم ليسوا سوى مجموعة خرقاء، لا علاقة لهم بي —— صحيح، هل شبعت بعد؟”

آيريس معناها حدقة العين.

سخر الوحش قائلا『كان هذا بالكاد كافيا لملء فجوات اسناني. في الماضي عندما كنت لا أزال أتنقل في دوامة الفضاء، أنجرف لسنوات لا تحصى، آكل ما أحب، كان ذلك عندما كنت حقا أشعر بالامتلاء』

بينما كان يقول ذلك، راقب الوحش عن كثب تعبير غو تشينغ شان، لكنه لم يرى حتى ذرة من المشاعر على وجه غو تشينغ شان.

يبدو أن هؤلاء الناس لم يكونوا رفاقه. ‏
يا للسخافة، حتى أنني حاولت أن أجعلهم يقتلونه.


بينما كان يعتقد ذلك بصمت، نقر غو تشينغ شان حقيبة مخزونه مرة أخرى وأخرج الكثير من المكونات الطازجة.

“أنا جائع، لذا سأطبخ، أتريد شيئاً طازجاً لتأكله أيضاً؟” غو تشينغ شان سأل.

الوحش تجمد. ‏

هذه الفريسة تجرأت على تقييمي بدون خوف.

فيم يفكر هذا الشخص بالضبط؟

شعر الوحش أن الكلمات قد نفذت منه.

على مدى العشرة آلاف سنة الماضية، كان محبوسا في هذه الحديقة الفارغة.

أمامه مباشرة، بدأ غو تشينغ شان بالطبخ.

『ما هو الطعام الرديء الذي لديك』سخر الوحش.

بعد قليل، أنهى طاولة كاملة من الأطباق.

حيث أن الرمح الثلاثي الذي أطلق الماء للنافورة قد أرسل بالفعل من قبل غو تشينغ شان، لم يكن هناك المزيد من صوت المياه المتقاطر.

كان طبخ روحي من الطراز الأول يحتوي على الطاقة الروحية الطبيعية، والتي كانت مفيدة للغاية لأي مزارع.

كانت حورية البحر التي بلا رأس واقفة منتصبة داخل نافورة الماء وفي يدها درع مرفوع.

——بما أن الوحش يحب أكل اللحم والروح على حد سواء فإنه على الأرجح لن يكره هذا النوع من الطعام.

إذ استنشق عطر الطعام، نظر البؤبؤ العمودي على الدرع ببطء نحو مائدة الطعام.

بتفكير صامت في ذلك، التقط غو تشينغ شان عيدان تناول الطعام وبدأ يستمتع بالوعاء الساخن قبل أي شيء آخر.

“أوه لا لا يمكنك!” ‏ صرخ غو تشينغ شان ووصل بسرعة نحو وعاء من المعكرونة. ‏ لكن مهما كانت سرعته الظل كان أسرع. ‏ عندما تمكن غو تشينغ شان من انتزاع الوعاء، كانت المعكرونة قد استهلكت بالفعل دون أن تترك بقايا. ‏ لم يكن هناك أي طعام على الطاولة سوى وعاء يغلي. ‏ طار الظل وعاد إلى البؤبؤ العمودي. ‏ هز قو تشينغ شان كتفيه “إذا عاملتني هكذا، أتعتقد أنك ستحصل على أي طعام جيد من الآن فصاعدا؟” ‏ أغلق البؤبؤ العمودي ببطء وتذوق الطعام الذي حصل عليه للتو بينما كان يجيب بعفوية『أنت الذي دعاني، ناهيك عن أنني تركت لك صحن』 ‏ غو تشينغ شان قال بغضب “هذا مجرد وعاء طبخ، إنه غير صالح للأكل!” ‏ الوحش تجاهله. ‏ غو تشينغ شان لم يستطع فعل أي شيء لذا تنهد بعجز. ‏ ألقى نظرة خاطفة على فراغ الفضاء. ‏ سطور من النص المتوهج كانت تظهر على واجهة إله الحرب: ‏ [في لحظة الخطر، قمت بتنشيط عالم آيريس الخاص بك بالقوة] [عالم آيريس الخاص بك لم يستيقظ تماما لذلك قوة هذه التقنية على وشك أن تنفد] [هذا العالم يمكن أن يصمد فقط لثلاث دقائق أخرى] [بعد 3 دقائق، هذا العالم الوهمي الموازي سيُحطّم، يعيدك أنت وخصمك إلى الواقع] [اغتنم وقتك]

“إذا لم تمتلئ بعد، تعال وتناول الطعام معاً”

أهو … ينام؟ ‏ فتح البؤبؤ العمودي على الدرع على نطاق واسع وأخذ الدرع بأكمله. ‏ 『لقيط!』 ‏ الوحش عوى بغضب. ‏ اهتزت الحديقة كلها وارتعدت دون توقف من عويه الغاضب. ‏ حتى أن بعض الأشجار الجبانة سحبت نفسها إلى الأرض مرة أخرى. ‏ غو تشينغ شان استيقظ بشكل طبيعي. ‏ فتح عيونه ونظر إلى الوحش في ارتباك؟ ‏ “لماذا تزأر؟” ‏ غو تشينغ شان سأل. ‏ 『هذا ما يجب أن أسألك عنه! لقد تجرأت على النوم أمامي وتهزأ بي علناً』الوحش يزأر بغضب. ‏ سأل غو تشينغ شان بغرابة “مع ما هي عليه الأمور حاليا، لا يمكنك قتلي ولا أستطيع قتلك، ماذا تريد أيضا؟” ‏ أجاب صوت الوحش المتجمد『أنت تتجاهل جثث رفاقك ولن تحاول حتى الانتقام منهم، يا لك من شخص قاس』 ‏ لم يكلف غو تشينغ شان نفسه عناء الرد على ذلك وتثاءب، متمتم لنفسه “لقد بقيت مستيقظا طوال الليل كثيرا مؤخرا. لقد مر وقت طويل منذ آخر مرة استلقيت فيها قسطا من الراحة، أخذ قيلولة أمر ضروري” ‏ أغلق عينيه واستعد للعودة للنوم. ‏ الوحش『…』 ‏ شعور بغضب لا يمكن تصوره يملأ عقله. ‏ لم يستطع الوحش احتواء غضبه فصرخ من جديد『من سمح لك بالنوم؟!』 ‏ غو تشينغ شان يمكنه فقط أن يفتح عينيه مرة أخرى. ‏ تذمر “انت لا تستطيع ان تقتلني حتى، فلمَ تصرخ؟ أليس لديك شيء أفضل لتفعله؟”

أخبر الوحش.

لاحظ البؤبؤ العمودي أن الطرف الآخر قد نزع بالفعل قطعة القماش السوداء أمام عينيه ويحدق بها الآن مباشرة دون أي تغيير في تعبيره.

إذ استنشق عطر الطعام، نظر البؤبؤ العمودي على الدرع ببطء نحو مائدة الطعام.

أمامه مباشرة، بدأ غو تشينغ شان بالطبخ.

『ما هو الطعام الرديء الذي لديك』سخر الوحش.

بعد اللحمِ، عيدان طعامه تَتحرّك نحو السمك المبخر على الجانب.

هز غو تشينغ شان رأسه “الأكل طريقة رائعة لقتل الوقت، والأمر متروك لك ما إذا كنت ترغب في الأكل أم لا. بغض النظر، سآكل ثلاث وجبات في اليوم من الآن وصاعداً”

『اللعنة عليك …』

أمسك بقطعة من اللحم المطهو من داخل القدر، غمسها في صلصة الصويا، ثم وضعها في فمه، ثم تذوقها ببطء.

أهو … ينام؟ ‏ فتح البؤبؤ العمودي على الدرع على نطاق واسع وأخذ الدرع بأكمله. ‏ 『لقيط!』 ‏ الوحش عوى بغضب. ‏ اهتزت الحديقة كلها وارتعدت دون توقف من عويه الغاضب. ‏ حتى أن بعض الأشجار الجبانة سحبت نفسها إلى الأرض مرة أخرى. ‏ غو تشينغ شان استيقظ بشكل طبيعي. ‏ فتح عيونه ونظر إلى الوحش في ارتباك؟ ‏ “لماذا تزأر؟” ‏ غو تشينغ شان سأل. ‏ 『هذا ما يجب أن أسألك عنه! لقد تجرأت على النوم أمامي وتهزأ بي علناً』الوحش يزأر بغضب. ‏ سأل غو تشينغ شان بغرابة “مع ما هي عليه الأمور حاليا، لا يمكنك قتلي ولا أستطيع قتلك، ماذا تريد أيضا؟” ‏ أجاب صوت الوحش المتجمد『أنت تتجاهل جثث رفاقك ولن تحاول حتى الانتقام منهم، يا لك من شخص قاس』 ‏ لم يكلف غو تشينغ شان نفسه عناء الرد على ذلك وتثاءب، متمتم لنفسه “لقد بقيت مستيقظا طوال الليل كثيرا مؤخرا. لقد مر وقت طويل منذ آخر مرة استلقيت فيها قسطا من الراحة، أخذ قيلولة أمر ضروري” ‏ أغلق عينيه واستعد للعودة للنوم. ‏ الوحش『…』 ‏ شعور بغضب لا يمكن تصوره يملأ عقله. ‏ لم يستطع الوحش احتواء غضبه فصرخ من جديد『من سمح لك بالنوم؟!』 ‏ غو تشينغ شان يمكنه فقط أن يفتح عينيه مرة أخرى. ‏ تذمر “انت لا تستطيع ان تقتلني حتى، فلمَ تصرخ؟ أليس لديك شيء أفضل لتفعله؟”

بعد اللحمِ، عيدان طعامه تَتحرّك نحو السمك المبخر على الجانب.

لاحظ البؤبؤ العمودي أن الطرف الآخر قد نزع بالفعل قطعة القماش السوداء أمام عينيه ويحدق بها الآن مباشرة دون أي تغيير في تعبيره.

بعد أن اكل قليلا، وضع عيدان طعامه على الأرض وأخذ رشفة من الخمر.

هذه الفريسة تجرأت على تقييمي بدون خوف.

السائل البارد في الداخل احتوى على شعور لاذع خافت.

“إذا لم تمتلئ بعد، تعال وتناول الطعام معاً”

كان هذا كوباً من الخمر الروحي من الدرجة الأولى.

السائل البارد في الداخل احتوى على شعور لاذع خافت.

هااه——–

هز غو تشينغ شان رأسه “الأكل طريقة رائعة لقتل الوقت، والأمر متروك لك ما إذا كنت ترغب في الأكل أم لا. بغض النظر، سآكل ثلاث وجبات في اليوم من الآن وصاعداً”

“مثل هذه الحياة الجيدة، حتى الخالدين لا يمكن إلا أن يستمتعوا كثيرا” قال غو تشينغ شان عاطفيا.

راقبه الوحش بصمت، على طول الطريق حتى ضغط غو تشينغ شان يديه معا، أغلق عينيه، وبدأ في ضبط تنفسه.

أنزل كأسه واستمر في تحريك عيدان تناول الطعام.

فيم يفكر هذا الشخص بالضبط؟ ‏ شعر الوحش أن الكلمات قد نفذت منه.

الوحش يراقب بصمت.

حيث أن الرمح الثلاثي الذي أطلق الماء للنافورة قد أرسل بالفعل من قبل غو تشينغ شان، لم يكن هناك المزيد من صوت المياه المتقاطر.

على مدى العشرة آلاف سنة الماضية، كان محبوسا في هذه الحديقة الفارغة.

البؤبؤ العمودي يهمس بنبرة مضجرة.

كان عالقا في هذه الحديقة الفارغة من دون أي حل.

سخر الوحش قائلا『كان هذا بالكاد كافيا لملء فجوات اسناني. في الماضي عندما كنت لا أزال أتنقل في دوامة الفضاء، أنجرف لسنوات لا تحصى، آكل ما أحب، كان ذلك عندما كنت حقا أشعر بالامتلاء』 ‏ بينما كان يقول ذلك، راقب الوحش عن كثب تعبير غو تشينغ شان، لكنه لم يرى حتى ذرة من المشاعر على وجه غو تشينغ شان. ‏ يبدو أن هؤلاء الناس لم يكونوا رفاقه. ‏ يا للسخافة، حتى أنني حاولت أن أجعلهم يقتلونه. ‏ بينما كان يعتقد ذلك بصمت، نقر غو تشينغ شان حقيبة مخزونه مرة أخرى وأخرج الكثير من المكونات الطازجة. ‏ “أنا جائع، لذا سأطبخ، أتريد شيئاً طازجاً لتأكله أيضاً؟” غو تشينغ شان سأل. ‏ الوحش تجمد. ‏

على الرغم من أنه استهلك بعض الأرواح الآن، لم يكن ذلك كافياً لإشباع جوعه وتفاقم الأمر بدلاً من ذلك.

صحيح أن هذه الحشرة التافهة ضعيفة حقا، لكنها تعرف كيف تصنع الطعام لقتل الوقت. ‏
قتل الوقت …


تحركت البؤبؤ الرأسي على الدرع ببطء وركزت على طبق اللحم المطهو بالبخار على الطاولة.

بعد لحظات قليلة.

طار ظل أسود من الدرع، وشق طريقه بسرعة حول طبق اللحم.

الصفيحة بأكملها أصبحت فارغة على الفور.

كان هذا بالضبط نفس الطريقة التي هاجم بها زانغ ينغ هاو والآخرين.

عاد الظل إلى الدرع وتذوق الطعم بعناية.

على الرغم من أن القوة الموجودة في هذا الطعام كانت ضئيلة بشكل مثير للشفقة ولا تضاهى اللحم والروح الحية، إلا أنها كانت لا تزال كافية للتحول إلى خصلة واحدة من الطاقة بعد الأكل.

هذه السلسلة من الطاقة كانت ضئيلة للغاية، لكنها كانت أفضل من لا شيء.

الشيء دائما أفضل من لا شيء.
مذاقها كان لائقاً جداً أيضاً. ‏
قتل الوقت …


مع وضع هذه الفكرة في الاعتبار، أطلق الوحش ظلاً آخر اجتاح الطاولة.

أينما مرّ الظلّ، كلّ شيء على الطاولة إختفى.

اشتكى غو تشينغ شان “أوي، أنت تأكل كثيرا، اترك لي قليلا”

بعد سماع ذلك، تحرّك الظل بشكل أسرع.

بعد قليل، أنهى طاولة كاملة من الأطباق.

كل شيء على الطاولة، سواء كان مطهوا أو مقليا حراريًا أو مقليا جيدًا أو على البخار أو أي شيء آخر، حتى الفواكه والخمور كانت تؤخذ من قبل الوحش.

“مثل هذه الحياة الجيدة، حتى الخالدين لا يمكن إلا أن يستمتعوا كثيرا” قال غو تشينغ شان عاطفيا.

『أيها الأحمق، كل طعامك لي الآن』سخر منه الوحش.

آيريس معناها حدقة العين.

“أوه لا لا يمكنك!”

صرخ غو تشينغ شان ووصل بسرعة نحو وعاء من المعكرونة.

لكن مهما كانت سرعته الظل كان أسرع.

عندما تمكن غو تشينغ شان من انتزاع الوعاء، كانت المعكرونة قد استهلكت بالفعل دون أن تترك بقايا.

لم يكن هناك أي طعام على الطاولة سوى وعاء يغلي.

طار الظل وعاد إلى البؤبؤ العمودي.

هز قو تشينغ شان كتفيه “إذا عاملتني هكذا، أتعتقد أنك ستحصل على أي طعام جيد من الآن فصاعدا؟”

أغلق البؤبؤ العمودي ببطء وتذوق الطعام الذي حصل عليه للتو بينما كان يجيب بعفوية『أنت الذي دعاني، ناهيك عن أنني تركت لك صحن』

غو تشينغ شان قال بغضب “هذا مجرد وعاء طبخ، إنه غير صالح للأكل!”

الوحش تجاهله.

غو تشينغ شان لم يستطع فعل أي شيء لذا تنهد بعجز.

ألقى نظرة خاطفة على فراغ الفضاء.

سطور من النص المتوهج كانت تظهر على واجهة إله الحرب:

[في لحظة الخطر، قمت بتنشيط عالم آيريس الخاص بك بالقوة]
[عالم آيريس الخاص بك لم يستيقظ تماما لذلك قوة هذه التقنية على وشك أن تنفد]
[هذا العالم يمكن أن يصمد فقط لثلاث دقائق أخرى]
[بعد 3 دقائق، هذا العالم الوهمي الموازي سيُحطّم، يعيدك أنت وخصمك إلى الواقع]
[اغتنم وقتك]

البؤبؤ العمودي يهمس بنبرة مضجرة.

مر غو تشينغ شان بسرعة من خلالها.

ثلاث دقائق.

وجّه غو تشينغ شان نظره نحو الوحش واستخدم بصمت [رؤيتك من جديد].

الآن، أخبرني، ما أنت بالضبط؟

غو تشينغ شان سأل.

『اللعنة عليك …』

___________________

على الرغم من أنه استهلك بعض الأرواح الآن، لم يكن ذلك كافياً لإشباع جوعه وتفاقم الأمر بدلاً من ذلك. ‏ صحيح أن هذه الحشرة التافهة ضعيفة حقا، لكنها تعرف كيف تصنع الطعام لقتل الوقت. ‏ قتل الوقت … ‏ تحركت البؤبؤ الرأسي على الدرع ببطء وركزت على طبق اللحم المطهو بالبخار على الطاولة. ‏ بعد لحظات قليلة. ‏ طار ظل أسود من الدرع، وشق طريقه بسرعة حول طبق اللحم. ‏ الصفيحة بأكملها أصبحت فارغة على الفور. ‏ كان هذا بالضبط نفس الطريقة التي هاجم بها زانغ ينغ هاو والآخرين. ‏ عاد الظل إلى الدرع وتذوق الطعم بعناية. ‏ على الرغم من أن القوة الموجودة في هذا الطعام كانت ضئيلة بشكل مثير للشفقة ولا تضاهى اللحم والروح الحية، إلا أنها كانت لا تزال كافية للتحول إلى خصلة واحدة من الطاقة بعد الأكل. ‏ هذه السلسلة من الطاقة كانت ضئيلة للغاية، لكنها كانت أفضل من لا شيء. ‏ الشيء دائما أفضل من لا شيء. مذاقها كان لائقاً جداً أيضاً. ‏ قتل الوقت … ‏ مع وضع هذه الفكرة في الاعتبار، أطلق الوحش ظلاً آخر اجتاح الطاولة. ‏ أينما مرّ الظلّ، كلّ شيء على الطاولة إختفى. ‏ اشتكى غو تشينغ شان “أوي، أنت تأكل كثيرا، اترك لي قليلا” ‏ بعد سماع ذلك، تحرّك الظل بشكل أسرع.

آيريس معناها حدقة العين.

『ما هو الطعام الرديء الذي لديك』سخر الوحش.

السائل البارد في الداخل احتوى على شعور لاذع خافت.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط